تعليقات الموقع (161)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 459828 - التدين
|
2013 / 3 / 24 - 20:08 التحكم: الكاتب-ة
|
نورالدين
|
أحببت أن أشكر الأستاذ قبل أن أبدأ في تعليقي سؤالي هو يا أستاذي لماذا تستلطف شعوبنا شيوخا شعبويين ، يمزجون بين الخطاب العاطفي والاستدلال المبتور الذي تحس أنه لا يمكن أن يتواءم وشريعة يسر وشريعة عقل و شريعة أتي بها رحيم بالعالمين ، لماذا تزدهر شعبيتهم وهم يريدون شعوبا غارقة في الابتهال و الدروشة ولوم النفس والإيمان بالعجز ، يسفهون الأحلام ، يمجدون الخنوع ، لا تروق لهم في حياة العصر صفة واحدة ولا خلق واحد ولا فعل واحد ، بل يريدون رجعة إلى حياة الصحراء ، يخاطبونك بعقلية قديمة بعد سؤالي عجبت لأمرنا ، كيف ننساق إلى هؤلاء وننسى كبار مفكرينا ، الذين يجتهدون ليلا ونهارا ليأتوا بفكرة قادرة على تحريك الراكد في أوطاننا ، كيف لمن يزعم التفقه والفتاوى و هو لا يعلم في عالمه شيئا ،كيف لشخص لا يملك نزعة علمية أن يفتي في عالم ينتج ألاف البحوث العلمية كل يوم أما من الناحية السياسية فقد أظهرت سياساتهم أنهم يمراسون التقية بشكل مريب ، فيبدي عكس ما يبطن ، وتلك طامة عظمى قياسا والبرامج الواضحة التي يجب أن تنال شرعية الشعب ، أما سعيهم لاحتكار كل المؤسسات فهي رغبة للسطو على الشعب واحتكار السياسة ، واسكات الرأي المخالف ، دون أن ننسى عودة الجريمة السياسية وتصفية الخصوم شكرا لك سيدي
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 459892 - رد الى: نورالدين
|
2013 / 3 / 25 - 06:18 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الاستاذ نور الدين رؤيتك صائبة وواقعية جداً
73
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 459882 - ثورات الربيع العربي لم تكن عفوية
|
2013 / 3 / 25 - 05:07 التحكم: الكاتب-ة
|
yousif
|
ان ما حدث في بعض بلدان الأنظمة الدكتاتورية لم يكن عفوياً بالمرة فهو نتاج الغرب ولخدمته وذلك بجعل صراع شعوب تلك البلدان فيما بينها وبين طوائفها ، اذ هيمن اليمين المتطرف وبدأ في تطبيق اجندته الداعية الى التخلف والجمود وما كان له النجاح الا من خلال قسوته اللاانسانية في ذبح معارضيه والتمثيل بأشلائهم ودعوته الى الانغلاق والعودة قرون بحجة العيش كما كان يعيش فيه رسول الله، وبذلك جّنَّبَ الغرب نفسه من شرور الجماعات الاسلامية المتطرفة في بلدانه وجعل شرورها في شعوب المتطرفين انفسهم... ناهيك عن نسيانهم قضيتهم المركزية المتمثلة بتحرير القدس وكامل التراب الفلسطيني !!!، اي فائدة يمكن ان يجنيها الغرب اكثر من هذه ؟؟؟ ثمة اثباتات واقعية تثبت حقيقة ما ذهبت اليه الا وهي اشتراك بعض العناصر الصهيونية وبشكل ملفت للنضر في معظم تلك الفعاليات التي تسمى تجنياً على الربيع بأسمه فهي ربيع السلفيين والمتطرفين وزمهرير باقي اطياف الشعوب... وما الدور الفاعل للمدعو برنارد ليفي الصهيوني الفرنسي في ثورات الخريف العربي الا دليل واضح على ما ذهبت اليه من حديث وشكراً
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 459893 - رد الى: yousif
|
2013 / 3 / 25 - 06:22 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أشكرك أستاذ يوسف وبالفعل استطاعت الصهيونية العالمية أن تستخدم هذه الجماعات المتأسلمة لكن هذا لا ينفى قصور نسبة كبيرة من شعوبنا بتأيدها لهذه الجماعات
100
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 459883 - سؤال بكل محبة ؟
|
2013 / 3 / 25 - 05:13 التحكم: الكاتب-ة
|
س . السندي
|
بداية خالص تحياتي لشخصكم الكريم وفضيلتكم والسلام ؟
سؤال هو وقد كتبت مقال حوله في الحوار المتمدن ، وهو أي الشيخين يصدق في أقواله للمشاهد ، هل هو الشيخ اليعقوبي أم الشيخ محمد حسان ؟
فالأول وصف شعب ألله المختار ( اليهود ) ومن على شاشة التلفاز بأنهم ( أحفاد القردة والخنازير ) وكررها ثلاث مرات للتأكيد ، بينما الثاني وهو الشيخ محمد حسان قال بأن ذالك خطأ وغير صحيح وبإجماع علماء ألأمة لأن تلك الفئة التي كان ألله قد مسخها ماتت وإنقرضت بعد ثلاثة أيام من مسخها ، لذا فالصحيح هو أنهم { إخوة القردة والخنازير ... وليس أحفاد القردة والخنازير ) ؟
هذا ولكم منا جزيل الشكر والإمتنان ؟
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 459894 - رد الى: س . السندي
|
2013 / 3 / 25 - 06:28 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ السندى لايصح أن نطلق على يعقوب أو اليعقوبى أو حسان شيوخ لأنهم غير متخصصين أو دارسين ويجهلون من الدين أكثر مما يعلمون لأن القرآن به 34 آية تعظم فى الإنجيل والتوراة أى اليهود والمسيحيين
102
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 459886 - الثورات والتثوير
|
2013 / 3 / 25 - 05:27 التحكم: الكاتب-ة
|
د. الأمير سعيد الشهابي
|
الحديث عن الربيع العربي لابد لنا أن نقف على الفرق مابين الثورة والتثوير وربما يجد البعض أنفسهم قد إستعملوا وصف الربيع العربي على ماجرى في الساحات العربيه وهذا الوصف يقودني لأذكر كيف الغرب أطلق على التحركات الطلابيه في الصين سابقا ربيع بكين وكان يظن أنه بوابة العبور لهدم كيان الدولة الصينيه بعدما تمكن من تفتيت الأتحاد السوفييتي السابق ولكن الموضوع أن القيادة الصينيه هي قيادرة تاريخيه تعرف أن هناك إستحقاقا إسمه التغيير فبادرت وجعلت ثورتها منسجمة مع الهدف الأستراتجي لها لتصبح الصين دولة عظمى من البوابة التكنولوجيه والعلميه والأقتصاديه وهنا لاأرود هذه المقدمه إلا للدخول في موضوعنا الرئيس الثورات العربيه تحولت لتثوير المشاعر دونما ضبط وظوابط فالخروج للساحات وإحتلالها لم يك حلا تقدم فيه رؤى وطنيه وبرامج إداره ورغم أن البعض أطلق على الثورات ثورة الشباب والشباب لايملك غير الحماسه ويفتقر للبرامج والفكر والأستراتجيه التي تكون بديلا للنظم القمعيه فتاهت الثورة في الساحات والميادين لأنه تم تثوير الجماهير وإثارتها بطريقة إعلاميه مدروسة من أصحاب القرار الطامحين لتبديل الوجوه والحفاظ على المكاسب وتدعيمها وإذا كان بالمنظور النظري أن نتحدث عن خطر الجماعات المتأسلمه على الشعوب العربيه ارى أن هذا الموضوع تاريخي في عمقه وليس من نتائج الربيع العربي الذي باتت نتائجته واضحه وهي تعزيز موقف الحلف الصهيو أمريكي بالمنطقه بمقاس وتفصيل جديد وهو أمركة الأحزاب الدينيه التي كانت تحمل فكر الدعوة والجهاد طوال عقود وهي تختبا وراءها لتكسب تعاطف الجماهير للوصول للسلطه ويتم تحضير قادة منها على مدى عقود طويله في الولايات المتحده لخدمة الهدف الذي تتقاطع فيه المصالح السلطه لها والمصالح للحلف الصهيو أمريكي وقد يسأل سائل ألم تك الانظمة السابقة تخدم إستراتيجية الحلف الصهيو أمريكي بكل النتائج الماثلة للعيان ولاضروة لذكرها فالقارىء يدركها ونقول الجواب ..أن عهد الشرق اوسط الجديد السعيد لا تخدمه قيادات شاخت وهرمت وهرم معها جزء من ألاستراتجيه التي قامت عليها السياسة ألامريكيه لأن العولمة تقود لفرض سياسة جديده تختلف عن السياسات القديمه وتحتاج بعدا جديدا في رسمها لعقود قادمه وهنا اود أن اقول السياسة ألامريكيه تقوم على مفردات غاية في الخطور أعداء الأمس أصدقاء اليوم حلفاء للغد..ولنقرأ فعلا هذهالمقوله لذلك أرى أن الموضوع هو أقرب لأمركة الأسلام السياسي المتلبس بالدين أكثر منه من جماعات متأسلمه لها أهدافها الخفية المعلنه والمرتبطة بالصهيونيه والماسونيه العالميه نعم سقط الربيع العربي لأنه لم يك ربيعا حقيقيا تقوده قيادات واعيه وطنيا لها دورها التاريخي ووضوح فكرها ورؤيتها ونظريتها في الحكم والأستحقاقات الوطنيه الكبرى فتاهت ثورة الشباب مابين فعل التثوير ونمط الثورات التي تحمل بصمة واضحه فليس شعار إرحل حل العقده بل يجب أن نرفع شعار إرحل لكل منطق التبعيه وشروط الأذعان وليس رحيل الحكام وبقاء كل شىء على ماعليه فأين التغيير الذي لم نراه بغير الوجوه التي تتلمذت في واشنطن ولندن .
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 459891 - رد الى: د. الأمير سعيد الشهابي
|
2013 / 3 / 25 - 06:16 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
د الأمير -- أتفق معك فى رؤيتك بنسبة كبيرة
66
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 459924 - التاريخ يعيد نفسه وقد لدغوا ليس لمرتين انما لمرات
|
2013 / 3 / 25 - 11:41 التحكم: الكاتب-ة
|
ماجد العراقي
|
انا اعتبرمنح القران لمحمد كان مقصودا ومدروسا دراسة في غاية الدقة وهو قدم نفسه كنبي ونشره بين اتباعه بكافة الوسائل سلمية وقهرية وكان ذلك بداية لانحطاط العربي في كل المجالات الثقافية والفكرية والانسانية ومازال ذلك التدهور مستمر في عقول المسلمين ومنهم العرب واليوم لااحد يستطيع ان ينكر ان الغرب وبالذات اميركا المدعوم يهوديا وصهيونيا بل ان اميركا هي الصهيونية واليهودية هي من صنعت اسامة بن لادن وعشيرته الاسلامية الجديدة المسماةالقاعدة وامتدت عشيرة اسامة الى كل البلدان الاسلامية والعربية متمثلة بالاحزاب الاسلامية والاخوانجية كحاجة ضرورية لمواصلة وضع المسلمين والعرب على نفس الطريق الذي وضعوا فيه ايام محمد وما تبعها وهو بذلك خطر كبير سيؤدي بالمسلمين والعرب الى الحضيض مابعده حضيض.
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 460039 - رد الى: ماجد العراقي
|
2013 / 3 / 25 - 22:23 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ياأستاذ ماجد مشكلة المسلمون هى وجود مئات الشرائع والمذاهب المختلفة وغالبيتها جاء من فقهاء جهلة معطوبى العقل لايملكون الضمير أو المنطق فتركوا لنا ميراث متخلف غالبية المسلمون للأسف يقدسوه
84
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 459925 - جماعات قديمه
|
2013 / 3 / 25 - 11:42 التحكم: الكاتب-ة
|
د . مروان هائل عبدالمولى
|
تحيه و شكرا لك استاذ مصطفى راشد .
لم تظهر هذه الجماعات فجأه ولم تتحرك بمعزل عن دعم كثير من دول عربيه ذات ثقل اقليمي ودولي وكذلك دعم دول اجنبيه وحركتها كانت تتم بتنسيق مع زعامات هذه الدول التي تريد ان يكون لها حضور على انقاض الانظمه المتساقطه وحتى قبل ثورات الربيع العربي اغلب هذه الجماعات كانت تنشط بشكل علني وبدعم من بعض زعامات الدول العربيه والاسلاميه وكانت هذه الجماعات تحمل اجندات خارجيه مثل بن لادن ودور السي اي ايه في تجنيده ودفعه بتجنيد الشباب العربي الى الجهاد ضد السوفيت في افغانستان تحت مسمى محاربة الشيوعيه الملحده والجهاديين في اليمن الشمالي الذين كانوا يحاربون جنوب اليمن قبل الوحده على اعتبار الحزب الاشتراكي حزب تكفيري . واليوم يحاربون ايضا تحت شعار نشر الاسلام والشريعه الاسلاميه وفي كل منطقه يتواجدون فيها او تسقط في ايديهم تُرفع الاعلام السوداء رُفعت في اليمن في ابين من قبل انصار الشريعه و وفتح الاسلام في نهر البارد في لبنان والان جبهة النصره و كتائب أحرار الشام في سوريا والقاعده في العراق والمغرب العربي وجميعها حركات تحمل نفس الفكر الدموي والاهداف ونفس الاعلام السوداء , لماذا لايتحرك الازهر مع شيوخ الدين ذوي الاتجاهات المعتدله في البلدان العربيه والاسلاميه لتشكيل رابطه اسلاميه معتدله متخصصه فقط واكرر كلمتي فقط في فضح ومحاربة هولاء المتطرفين وشيوخهم ومحاربة فكرهم كونهم يشكلون خطر على الاسلام والمسلمين و ينتشرون بسرعه مستغلين حالة الفوضى والفقر والجهل الذي يشكل ارضيه خصبه لتواجدهم وانتشارهم في كثير من الدول الاسلاميه .
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 460038 - رد الى: د . مروان هائل عبدالمولى
|
2013 / 3 / 25 - 22:20 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
عزيزى د مروان من حظ الأزهر أن يكون على رأسه الآن عالم جليل مستنير بدأ بالفعل فى محاربة هذا التطرف والإرهاب لكن الثمار لم تظهر إلا بعد خمس سنوات على الأقل بشرط مساعدة الإعلام والصحفيين والمثقفين أمثالك وكل المؤسسات
88
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 459953 - سيف الإسلام عن رقاب البشر
|
2013 / 3 / 25 - 15:04 التحكم: الكاتب-ة
|
Nadia malik
|
لماذا يجب ان تكون الدوغما الدينية الإسلامية و رموزها فوق النقد? فهي تقدم نفسها بصفتها مالكة الحقيقة المطلقة ولها حساسية زائدة تجاه أي اختلاف وتنبع الحساسية الزائدة من كون أن معظم هذه الطروحات لا تقوم على أي أساس عقلاني يمكن الدفاع عنه منطقياً ويبقى البديل الأفضل هو فرض الفكرة قسراً وقتل ملكة المناقشة والشك في الناس ثم قمع وإخراس من يبقى من الأفراد القلائل الذين استطاعوا تحرير عقلهم وملكوا قدرة التحليل والمناقشة. المتدين لا يقبل مناقشة كيف أمر محمد باغتيال امرأة مرضعة في بيتها لانتقادها له ببضع كلمات،او بقتل عجوز وحرق منزله للسبب نفسه، أو كيف قطع أطراف الذين قتلوا راعيه وسمل عيونهم ثم رمى بهم على أرض الصحراء وجلس يتلذذ بمرآهم، او كيف قتل زعيماً يهودياً لأنه لم يدلّه على كنز مدفون في بيته وبعد قتله اغتصب زوجته وسمّى عملية اغتصابها زواجاً! تسمية الأشياء بمسمياتها لا يعتبر شتيمة، فعندما نقول أن القرآن سمح باغتصاب نساء المهزومين في الحرب حتى لو كن متزوجات، ثم يصف أحدهم هذا التشريع بأنه همجي وبدائي، فإن ذلك لا يعتبر شتيمة على الإطلاق، وعندما نصف الإسلاميين بالمجرمين فإن ذلك لا يعتبر شتيمة لأن تلك حقيقة تشهد عليها أفعاليهم المشينة من المحيط إلى الخليج.الغرض من التشريعات القبليةالإسلامية هو إبتزازالعالم المتحضر للبعد عن مناقشة مسائل مثل:العنف ضد المرأة، غياب الحريات الدينية فى الدول الإسلامية،النصوص الدينية التى تدعو للعنف والكراهية وتكفير الآخر،الدعوة للكراهية وتكريس ثقافة الكراهية ضد غير المسلمين، إرهاب المفكرين والمبدعين بالسجن والقتل وزواج الاطفال واغتصاب القاصرات فى الدولة الإسلامية إنتهاك حقوق الإنسان الأساسية بتبريرات دينية، تبريرسلوك الحركات الإسلامية الإرهابى ومرجعيتها الدينية بزعم عدم المساس بمفهوم الجهاد الإسلامى وفى نفس الوقت الإمتناع عن إدانة هذه الحركات الإرهابية.استطاع الإسلام أن يحافظ على نفسه بقوة السيف ومتى نرفع السيف عن رقاب البشر ستخسر تلك العقيدة قدرتها على العنف وبالتالي ستقل خطورته
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 460040 - رد الى: Nadia malik
|
2013 / 3 / 25 - 22:30 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ياأستاذ نبيل أنا لا أقتنع بالحقيقة المطلقة لأن العقل البشرى قاصر والقصور عدم إكتمال والمطلق من الكمال فكيف لقاصر أن يؤكد على الكامل , وأنا أتفق معك فى أن الخطاب الإسلامى لو لم يسارع فى تجديده وتتطوره وإدانة العنف والحركات والجماعات الإرهابية فالإرتداد عن الإسلام سوف يتزايد
86
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 459955 - سيف الإسلام عن رقاب البشر
|
2013 / 3 / 25 - 15:15 التحكم: الكاتب-ة
|
Nadia malik
|
هل المسلمون يؤمنون بالله ؟ أجزم انهم لا يؤمنون به ، والدليل على ذلك انهم يعتبرونه ضعيفا ويحتاج الى حمايتهم دائما ؟ فهم يدعون الي الاسلام الليل و النهار ، ويحذرون من لا يسجد له ويركع ، ويقتلون من يرتد عن دينه ، ويكرهون أتباع الديانات الاخرى ممن لا يتبعون دينه ورسوله..الا ان المسلمين فى حالة اصرار غريب على الحلول محل الله ونبيه معا. المسلمون ... يعبدون الفقهاء ليل و نهار. فكل من ينكر هذه الحقيقة يخدع نفسه عمدآ ليتجنب المواجهة مع النفس.تحويل الإنسان المولود حراً إلى عبد آلي يتم تحريكه بالكلمة والإشارة ، بلا إرادة ، معدم الشخصية ومعدوم القدرة على التفكير واتخاذ القرار ، يسأل الفقيه في كل خطوة يخطوها ، لا يعرف لغة الحوار ، لا يعرف سوى السمع والطاعة ، ويطلب من غيره أن يكون مثله نموذجاً في الخضوع لا يجادل ولا يستخدم عقله.
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 460042 - رد الى: Nadia malik
|
2013 / 3 / 25 - 22:34 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
للأسف يا أستاذ نبيل أهلنا من المسلمين مشوشى الفكر فهم نتاج فقه مريض ومشايخ الضلال مما جعل المسلمون يذكرون النبى 95 مرة مقابل 5 مرات يذكرون فيها الله
75
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 459957 - تحيه طيبه
|
2013 / 3 / 25 - 15:24 التحكم: الكاتب-ة
|
سرمد الجراح
|
يعاني الدين في هذا الوقت من كثرة المتصدين للفتاوى, ولا احد يسألهم إن هم اهل لها أم لا؟ أظن ان الاساءه التي يلحقونها بالاسلام اكبر بكثير من رسم كاريكتير أو فلم قصير, بالرغم من هذا لانرى احد يعترض او حكومه تعاقب ماهو برأيكم الحل لهذه الظاهره
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 460043 - رد الى: سرمد الجراح
|
2013 / 3 / 25 - 22:37 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الحل يا أستاذ سرمد هو وضع قانون يعاقب كل من يتصدى للفتوى والدعوة قبل أن يكون دارس متخصص وقبل أن يجتاز كشف طبى من لجنة طبية نفسية تؤكد على سلامة قواه العقلية
96
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 459967 - متى سنشهد إنتصار العقل على الأشياخ ؟
|
2013 / 3 / 25 - 16:38 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
اُستاذنا الراشد الرشيد , تحيّة طيّبة لكَ ولفكركَ الحُرّ العقلاني وسؤالي هو التالي بخصوص (الأشياخ ) وأكثر المُشتغلين بالدين ( تُجّارهِ ) والذين أسميتهم حضرتك (( المتأسلمين تجار الدين والدروشات )) كيف السبيل في ظنّكَ لتجاوزهم أو عبور مرحلتهم السوداء هذه ؟ نعم هم حجر عثرة وسقطة كبرى وسدّ منيع ضدّ العقل لا يمكننا النهوض البتّه , دون تجاوز ذلك السدّ وجميع أحجارهِ ! من جهة ثانية وسائل الإتصالات الحديثة , لم تكتفِ بجعل العالم قرية كونية متصلة يطلّع عليها جميع البشر . لكن أيضاً صار ( كوكل ) وأخواتهِ مصدر مُتاح لمقارنة جميع المعلومات حول موضوع مُعيّن فمن بين جبال الكتب الصفراء في تراثنا , نحنُ نعلم أنّ أغلبها ساذج وكاذب , بإعتراف الأشياخ أنفسهم فإلى متى تبقى تلك الجبال الصفراء جاثمة على قلوبنا وعقولنا ؟ الإنترنت نفسهُ يستطيع المقارنة بين الأقوال لكشف الخاطيء منها لماذا لا تقوم ( في مجتمعاتنا البائسة ) جهات دينية راشدة مثل حضرتكم لقيادة ثورة معرفية في هذا الخصوص بتكوين مجلس علمي ديني مثلاً , لرجال الدين المتنورين فقط والذين يرتضون الحريّة الفكرية وكلّ أنواع الأسئلة التي تخطر على بال شبابنا يكون هدفهم في النهاية عزل الغثّ عن الثمين , وتمييز الأقوال المفيدة للسلام والتطور وإستبعاد تلك التي تحّض على الكراهية والقتل والتخلّف والركون الى النقل من دون العقل ******** تحياتي لكَ دوماً وشكراً لجهودكَ الرائعة والدائمة في تنوير شعوبنا البائسة رعد الحافظ
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 460045 - رد الى: رعد الحافظ
|
2013 / 3 / 25 - 22:48 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أستاذ رعد اسمك مصدر للخير لأن المطر خير ومصدره الرعد أما بالنسبة لسؤالك عن الشيوخ المتأسلمين وكيف نتجاوزهم كسد منيع -- فنحن نحتاج لإنشاء كيان كبير من العلماء المستنيرين لتنقية التراث الإسلامى من الخرافات والتخلفات والتى تقارب ثلثى هذا التراث وأن يُمنع أى شخص من التحدث بأسم الدين دون أن يكون دارس متخصص ومجتاز لجنة طبية نفسية تؤكد على سلامة قواه العقلية
91
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 460021 - المتسيسون اْم المتاْسلمون؟
|
2013 / 3 / 25 - 21:02 التحكم: الكاتب-ة
|
نجات حميد احمد
|
تحية للاْخ والاْستاذ مصطفى راشد قهمت من ملاحظاتكم باْن الشعوب العربية قد اْنتفضت من اْجل الخلاص من الدكتاتوريات الحاكمة واْحداث التغير,الا ان الذي حدث هو اْن جماعات تدعي الاْسلام قد اْستولت على السلطة واْصبحت اْكثر دكتاتورية من ذي قبل., السؤال المهم في هذه التغيرات والذي نسيه الجميع بسيط جدا ولكن الاْجابة عنه يفصح ويكشف ما فات منا ولم ننتبه له,وهو هل كانت المجتمعات العربية مستعدة لتقبل التغير وبالتالي تبني فكرة تقبل الاْخر والاْفكار الديمقراطية والاْنسانية واْحترام حقوق الاْنسان؟اْقول بجهارة وصراحة تامة اْن فكرة اْحداث التغير في نمط التفكير لدى الاْنسان العربي لم تكن موجودة لا قبل الاْنتفاضة ولا بعدها وقد يلومني البعض علىراْيى هذا وساْشرح عكس ما تفضلتم به في حواركم. اْولا الجماعات التي اْستولت على السلطة لم تكن جماعات خارجة عن مجتمعاتها ولم تكنن باْمكانها الاْستيلاء على السلطة ما لم تكن الاْرضية الفكرية والاْيدولوجية والفلسفية لهذه المجتمعات ملائمة لاْستقبال ما كانوا يطمحون فيه وهو الاْستيلاء على السلطة,من الذي صوت لصالح الاْخوان في مصر؟اْنهم الاْكثرية والغالبية من هذه المجتمعات من الذين وضعوا اْصواتهم وثمرة نضالهم بين اْيدي الاْخوان,من غير الممكن اْن تتمكن جماعة مسلحة ما وحتى واْن كانت الاْكثرية في هذه المجتمعات التبواْ الى السلطة اذا ما كانت هذه المجتمعات وفي اْكثريتها مجتمعات تؤمن من العمق بالتغير وبالاْفكار الجديدة والاْنفتاحية في العالم,لم تكن باْستطاعة هذه الاْحزاب الدينية السياسية الاْستيلاء على السلطة,اْذا ما كانت الشعوب العربية التي اْنتفضت كانت تثبت اْقدامها في اْرضية صلبة من المبادىْ الليبرالية والديمقراطية,فلا زالت هذه المجتمعات تؤمن بالخرافات وتؤمن بالدين وتتقبله كفكرة لا بديل عنها مطلقا ,فلا زالت تؤمن بفكرة سحق المختلف عنها,ولا زالت لا تقبل بحقوق المراْة والاْطفال وبحقوق الاْنسان بشكل عام.فلا زالت هذه المجتمعات تؤمن باْن تخلفها وفقرها وجهلها سببها الصهاينة والاْمريكان الكفرة والصليبيين ولم تفكر اْبدا في حقيقة بسيطة وهي ربما تكمن الاْسباب فينا نحن وليس في الاْخرين,ففي مجتمعات كهذه المجتمعات من الطبيعي اْن تختفي النخب السياسية والفكرية بعد اْن تكون محاصرة من الاْغلبية الساحقة التي لا تقبل الاْخر مختلفا,عنه ,فالعنف والقتل والاْرهاب والسرقة والكذب والتراجع والنكران ونفي الاخرين من اْجل المكاسب الوهمية الملطخة بدماء المواطنين من الطبيعي اْن تكون السمة البارزة بين السلطة والشعب,اْنظر اْخي العزيز كيف يذبح الشعب السوري كل يوم,الاْخ يقتل اْخوه الجيران يذبح جيرانه ,من اْين اْتت كل هذا العنفوان والحماس الاْعمى للقتل والفتك والاْبادة الدموية ؟,اْقولها ثانية اْن لهذه المجتمعات اْرضية مناسبة وملائمة لاْنتاج التخلف والجهل والتعنيف,فهي مجتمعات تتطور مع تخلفه تاْكل وتنام بلباس العنف والقتل والتضليل ,تقراْ بعقلية مسبقة في الحكم والفهم,تستوعب وتستقبل الفكر برؤية ثابتة للعالم وتبين جميع الحقائق الفكرية والسياسية والاْجتماعية اْن هذه المجتمعات وبالرغم من اْندفاعه الكبير نحو الحرية في القرار فلا زالت لا تفهم كيفية اْستنطاق القرار,لا تستوعب الاْرضية التي تقف عليها,اْنه الضعف والخلل الكبيرين لها,ولهذه الاْسباب تمكنت جماعات من الاْسلام السياسي اْستغلال ثمرة هذا الاْندفاع للشعوب العربية ,وفي وضع اْنساني من هذا النوع فمن الطبيعي اْن تفقد هذه المجتمعات الاْسباب الحقيقية لاْنتفاضتها وكسلها وتخلفها في حماية وصيانة مبادئها لاْنها لم تكن ومن دواخلها مستعدة لهذه التغيرات فتسمية كيفية حراكها ب(العفوية) خير دليل على ما اْقول؟هل من الممكن اْن تقوم مجتمع ما بالاْنتفاضة واْحداث التغير ما لم تكن تفهم ما هو التغير وما يستوجب فعله بعد التغير؟ من هم المتاْسلمون؟اْنهم ليسوا المتاْسلمون ممن صعدوا الى السلطة,اْنهم الاْحزاب الدينية التي اْسست احزاب دينية سياسية تؤمن بالتغير حسب رؤيتهم الدينية للاْنسان والسياسة والمجتمع,وخلفها الاْغلبية الساحقة من مجتمعاتها الضائعة بين الفكر الاْنفتاحي والفكر الديني وهذا الطرح لا يعني باْن المجتمعات العربية خالية من الفكر التنويري,فقد ساهمت النخبة الاْجتماعية والسياسية والفكرية في هذه المجتمعات التعجيل في اْحداث التغير ,ومن الجيل الجيد ممن كانوا يؤمنون بالاْنفتاح والتغير الجذري,الا اْنهم لم يتمكنوا من عولمة رؤيتهم للاْنسان في مجتمعاتهم لاْنها كانت محاصرة دائما ولا زالت محاصرة حتى الاْن في توفير اْرضية صلبة للتغير والاْنفتاحوقد قلت في بداية هذه الاْنتفاضات وفي هذا الموقع باْن هذه الاْنتفاضات هي بداية لتغير اْكبر واْنتفاضات شاملة فكنت صادقا مع ما قلته,اسعدني اْفكاركم النبيلة من اْجل الاْنسان والتغير
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 460048 - رد الى: نجات حميد احمد
|
2013 / 3 / 25 - 22:56 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
المحترم نجات الأحزاب الدينية قام بتكوينها المتأسلمون وبالفعل لدينا نسبة كبيرة من شعوبنا مخدوعة بهؤلاء لكن عندما توضع أمامهم الحقائق ويتم تعرية هؤلاء المتأسلمين أمامهم يتغير فكرهم وهذا من واقع تجاربى الشخصية
88
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 460049 - الأستاذ مصطفى راشد المحترم
|
2013 / 3 / 25 - 23:12 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
أستاذنا الكريم أنا من الرأي القائل بإبعاد الشيوخ عن منصة الفتوى ، بعد أن أعمل الجهال المتهافتون تقطيعاً بروابط الحياة . ومنذ أن بدأت أقرأ لحضرتك ، أصبحت أشعر أن هناك أملاً في التواصل مع المسلم . لذا أرى اجتهادكم خطوة ثورية في ميدان البحث والفتوى أود أن أسأل حضرتك بعيداً عن الفتاوى السخيفة المخجلة التي نسمعها من بعض الدعاة وتجعل العالم يفقع ضاحكاً من موروثنا .
هل ترى إمكانية تفاعل المسلمين مع المجتمع العالمي في ظل الشريعة المتحكمة بمصائر حياتهم والتي تتعارض في الكثير من جوانبها مع شريعة حقوق الإنسان التي يسعى الممجتمع العالمي لتحقيقها على أفضل وجه ؟ وهل ترى نهوضاً ممكناً للمرأة العربية في ظل المقدّس الذي يبخس من قيمتها كإنسان ويثير جدلاً حول إمكانية انخراطها في العمل المنتج ؟
لقد دخلت المرأة المسلمة ميدان العمل وهي مشاركة في الكثير من نشاطاته ، لكنه خروج محكوم بقيود دينية تمنعها من الانطلاق والإبداع خشية الانحراف ، وما هو بالواقع من وجهة نظري إلا الانحراف عما قرره لها الرجل من أحكام تكبلها لتظل تحت أمرته وطاعته . ما السبيل في رأيكم لتجاوز هذه الوضع المزري الذي تردت إليه مجتمعاتنا ؟ تفضل احترامي وتقديري
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 460120 - رد الى: ليندا كبرييل
|
2013 / 3 / 26 - 09:24 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأخت ليندا للعرب أن يفخروا بوجود إمرأة بينهم مثلك بعمق تفكيرك وبخصوص سؤالك فلأن الشريعة الغسلامية 90% منها من أراء مشايخ وفقهاء فنحن نرى أنها بالفعل لاتصلح لهذا العصر كما يستحيل تطبيقها لوجود مئات الشرائع فأيهما سنطبق
89
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 460129 - الديموقراطية والشريعة
|
2013 / 3 / 26 - 09:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عادل ىالامين
|
هل الشريعة كما هي في وعي اهل الاسلام السياسي والازهر 1-الحاكمية لله وليس للشعب 2- لا يجوز ولاية المراة او المسيحي ولاية عامة 3- وتجعل الحاكم وصي على المحكوم(الخلافة) والرجل وصي على المراة والمسلم وصي على الذمي هل ذاك ينسجم مع قيم القرن21 وهل مرجعيات الازهر لديها ردود للمفاهيم المعاصرة الديموقراطية والفدرالية والاشتراكية والليبرالية وشكرا وهل تنسجم الشريعة مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان؟؟
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 460313 - رد الى: عادل ىالامين
|
2013 / 3 / 27 - 00:47 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ المحترم عادل أهل الإسلام السياسى أو المتأسلمين يؤمنون بالملاحظات الثلاثة اما غالبية علماء الأزهر فلهم فكر مستنير مختلف ولايؤمنوا بهذه الملاحظات وفى مقدمة هؤلاء شيخ الأزهر الدكتور الطيب وغالبية علماء الأزهر يطورون ويجددون فى الخطاب الدينى ليواكب مفاهيم العصر ولا يصطدم بها ووثيقة الأزهر أكدت على ذلك وعلى الإيمان بالديمقراطية والدوله المدنية ( الليبرالية ) ولأن الشريعة مع تعددها 90% منها من وجهة نظر الفقهاء وللأسف أغلبهم من معطوبى العقل دموى الفكر لذا نجد الشريعة للأسف تتصادم بشدة مع مواد نص البيان العالمى لحقوق الإنسان الصادر فى 10 ديسمبر 1948 من الأمم المتحدة بصورة تنزع عنا الضمير والحس الإنسانى والعدالة والمساواة أمام العالم
88
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 460249 - الصراع بين المادية والمثالية
|
2013 / 3 / 26 - 20:01 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح الساير
|
الاستاذ مصطفى راشدالمحيرم السؤال الاول من خلق من ؟ الماده او الوعي اذا لم يحسم هذا السؤال فى حياتنا اليومية ويؤمن الانسان ان المادة اصل كل الشى وما الوعى الا جزء من الكل ..وفعلا حياة اليومية للانسان هى مادية بكل شى وما الوعى او العقل الا رديف ثانوي لها ..
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 460316 - رد الى: صلاح الساير
|
2013 / 3 / 27 - 00:49 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ المفكر صلاح هذه القضية الفلسفية احتار فيها ملايين المفكرين ولم تحسم بعد لقصور العقل البشرى وأنا أتفق معك فى أن الوعى جزء من كل
73
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 460314 - المشكلة ليست هذه الجماعات
|
2013 / 3 / 27 - 00:47 التحكم: الكاتب-ة
|
نجيب اياو
|
استاذنا المحترم .في نضري ان كل النقاشات التي تدور حول موضوع الجماعات المتأسلمة هي نقاشات بدون جدوى لماذا؟ اولا، ومع كل احتراماتي لأستاذنا، تسمية هذه الجماعات بالمتاسلمة هي تسمية يراد منها تبرئة الاسلام منها، وهذا هو الخطر، لأن هذا الموقف يجعل الناس يعتقدون دائما ان هناك من هو احسن ويعرف الاسلام الأحسن ويجب البحث عنه ليقدم لنا الاسلام الحقيقي الذي ينبغي ان نتبعه ليوصلنا الى الخلاص وبالتالي الحصول على حياة افضل للانسان. وهذا هو الهراء بعينه، لان كل من قرا تاريخ الاسلام ومعه الديانات الأخرى يستنتج انها كانت كلها افكارا سياسة محضة غايتها مصالح اقتصادية وسياسية لجماعة معينة على حساب جماعة اخرى. من هنا اعتقد ان النقاش الموضوعي والجاد يجب ان يتجه نحو فضح اديولوجية هذا الدين التي ترفض كل ما هو حر ودموقراطي. وعندما نصل الى تحقيق هذا المراد سيتضح للجميع ان الحياة الافضل سوف لن تتم الا تحت ضل العلمانية
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 460363 - رد الى: نجيب اياو
|
2013 / 3 / 27 - 08:20 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ المحترم نجيب أنا أحترم وجهة نظرك لكن علينا أن نوضح أن العلمانية تحترم العقائد والآديان أكثر من الأنظمة الدينية الكاذبة
89
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 460527 - الاسلام هو المشكله
|
2013 / 3 / 27 - 23:25 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
السيد مصطفى راشد مع احترامى لشخصك ومقالك الكريم الا اننى اعتقد ان القران نفسه وليس شيوخ النفاق هو اصل التخلف والرجعيه والجمود الفكرى فى كل الدول التى تدين بالاسلام ,كيف تنظر الى ايات الذبح والقتل وقتل المرتد والاغتصاب والسرقه وغزو الدول الامنه وفرض الاسلام عليهم بحد السيف وسرقه مواردها كما فعل عمرو ابن العاص فى مصر ,كيف تنظر الى العبوديه والرق والذى احلهما الاسلام ,الاشكاليه يا شيخنا العزيز واضحه وضوح الشمس وهى ان القران يصرح بل ويامر بكل هذه الجرائم البشعه اما اذا كان عندك اسلام مغاير غير الذى نراه فى ايات القران فارجو ان تعرفنا به ,اما اذا كان هدفك هو تجميل الاسلام باى طريق فهذا للاسف لن ينجح لان الايات القرانيه صريحه وواضحه وضوح الشمس
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 460562 - رد الى: على سالم
|
2013 / 3 / 28 - 06:37 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
المحترم الأستاذ على -- نحن نرفض أى شىء ضد الضمير والعدالة والمساواة والحرية حتى لو كان آية لأن تأكيد نسبة كل الآيات لله مطعون فيها بأدلة ومصادر عديدة وأنت تعلم أن القرآن جُمع بعد وفاة الرسول بـــ 25 عاماً بعد أن فُقد بعضه وقام الخليفة الثالث عثمان ابن عفان بحرق 6 مصاحف منها مصحف عبد الله ابن مسعود أفضل حفاظ القرآن وأبقى على مصحفه مما دعا السيدة عائشة تفتى بكفره وقالت قولتها المشهورة (أقتلوا نعثلاً فقد كفر ) وبالفعل قتلوه ، وايضا أنت تعلم أن القران ظل بدون تنقيط حوالى مائتى عام بعد جمعه والنقطة فى العربى بل التشكيلة تغير المعنى تماما
73
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 461229 - بلا معنى
|
2013 / 3 / 30 - 20:27 التحكم: الكاتب-ة
|
عابر سبيل
|
أحيانا يكون الحوار على هذه الصفحة بلا معنى... التيار الاسلامي بجميع ألوانه خصم عنيد لليسار بجميع أطيافه. وليس بهذا الأسلوب يمكن بناء يسار موحد وذي شعبية وقادر على تفعيل نموذجه الاجتماعي...ـ
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 461278 - رد الى: عابر سبيل
|
2013 / 3 / 31 - 02:14 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نحن لانملك سوى القلم والكلمة ونتمنى أن تقول لنا مالمطلوب فعله
58
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 461291 - فوضى الخطابات الدينية
|
2013 / 3 / 31 - 05:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عقيل الخضري
|
كانت الأديان حاجة لترتيب فوضى حياة الإنسان ثم باتت وسيلة تعبث في ترتيب حياة الإنسان ، و ا وغلت في العبث...والمصيبة المتراكمة هي وجود بيئة شاحبة البعد والتفكير متقبلة لهذا التغير ومكفرة لمن لا يتفق مع هذه الرؤى الجائرة بكل المقاييس...لا غية لحق الملايين من البشر بالحياة والتفاعل ونحن يامس الحاجة لخطابات دينية معتدلة تعيد سامية الرسالة السماوية وهدفها في التقريب بين الثقافات والأديان وبث الحب والتفاهم واحترام الحقوق...أتطلع لهذا رغم وجود الخلط والتورط اللاديني في كبرى المرجعيات الدينية! ولا يزال الخطاب الإسلامي مابين شاهرا سيفه أو ملوحا به! اعتقد ان السعار الديني الحالي سوف يخلق بيئة متعطشة للحروب باسم الله .. الحروب المقبلة سوف تنتزع سيف الخطاب الديني وتحجم التلاعب في حياة الإنسان بوعي جديد و تفهم كامل! احترامي
37
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 461334 - رد الى: عقيل الخضري
|
2013 / 3 / 31 - 11:25 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
لذا ياأستاذ عقيل نحن قلنا وطالبنا منذ 30 عاماً حتى الأن بأن توضع آلية لإختيار رجال الدين فبجانب التخصص والدراسة يجب أن ينجحوا فى الفحص الطبى النفسى من لجنة عليا تؤكد سلامه عقل هذا الشيخ أو الداعية وايضا يوضع قانون راضع لكل من يهاجم غيره من الأديان بالسب والقذف الذى يختلف عن النقض العلمى
60
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 461302 - سيطرة راس المال علي الحكم
|
2013 / 3 / 31 - 08:28 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
سيطرة راس المال علي الحكم
كلمة الرئيس جمال عبد الناصر فى المؤتمر الشعبى من ميدان الجمهورية بمناسبة احتفالات الدستور (قبل تلاوة مواد الدستور) ١٦/١/١٩٥٦
ثم اتجهنا إلى القضاء على الاحتكار وسيطرة رأس المال على الحكم. هذه هى أهدافنا التى كنا نشعر بها فى الماضى، وهذه هى أهدافنا التى تنبثق من آمالنا فى الماضى، وهذه هى أهدافنا التى تنبثق من أحلامنا فى الماضى، أحلام من كافحوا منا، وأحلام من استشهدوا من أبناء هذا الوطن؛ فاتجهنا إلى الاحتكار وسيطرة رأس المال على الحكم. لقد سيطر رأس المال على الحكم فاستشرى الفساد وانتشر؛ فاستطاع رأس المال أن يشترى الحكام ويشترى الوزراء ويشترى العهود جميعاً، ولم يكن الوزراء والحكام إلا موظفين عند رأس المال؛ فاتجهنا للقضاء على هذه السيطرة، وقلنا لرأس المال: إنك حر فى هذا الوطن على ألا يكون هناك فساد، إنك حر فى هذا الوطن على ألا تشترى الحكام، إنك حر فى هذا الوطن على ألا تسيطر على الحكم؛ فاستطعنا - يا إخوانى - فى خلال هذه السنوات الثلاث أن نقضى على الاحتكار، وأن نقضى على سيطرة رأس المال على الحكم، وأن نقيم حكماً نظيفاً ينبثق من ضمير هذا الشعب، وينبثق من نفسية هذا الشعب، وينبثق من آمال هذا الشعب. كانت هذه هى أهداف ثورة ٢٣ يوليو، لم نطمئن ولم نثق ولم ننخدع كما انخدعنا فى الماضى.
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 461337 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 3 / 31 - 11:28 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ياأخ فادى أنا أعتقد أن المشكلة فى العالم العربى ليست فى النظام الرأسمالى أو غيره ولكن فى عدم وجود نظام ديمقراطى يحترم حقوق الإنسان وتداول السلطة
58
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 461303 - سيطرة راس المال علي الحكم
|
2013 / 3 / 31 - 08:29 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
سيطرة راس المال علي الحكم
الرأسمالية المصرية من الولادة القيصرية إلى وريث للحكم
الأحد، 17 أكتوبر 2010 - 19:36
منذ نشأة الدولة القومية الحديثة على مختلف نُظمها السياسية تم تقسيم السلطات إلى ثلاث (التنفيذية– التشريعية– القضائية)، ومع بروز ثورة المعلومات والانفجار الإعلامى وازدياد مساحة وسائل الإعلام الجماهيرية، بدأ البعض يتحدث عن الإعلام كسلطة رابعة. وفى الآونة الأخيرة، بدأت فى تأمل ودراسة موقع سلطة رأس المال من السلطات التقليدية للدولة، فى البداية لفت نظرى أن أهداف ثورة يوليو 1952 الستة كان بينهما القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم والقضاء على الفساد، مما يعنى أن سيطرة رأس المال والفساد كان متأصلان منذ ما يسمى بالعصر الليبرالى، واستطاعت ثورة يوليو أن تحقق نصف أهدافها على الأقل ولكنها فشلت فى النصف الآخر وهو القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم، والفساد، وما ارتبط بهما من إقامة حياة ديمقراطية سليمة. ومنذ 1971 حينما أطلق الراحل السادات ما أسماه ثورة التصحيح، ثم انتصار أكتوبر العظيم وإعلان الانفتاح الاقتصادى وتحقيق السلام والنجاح النسبى فى معركة الديمقراطية (التعددية المقيدة) إلا أنه فشل فى إنهاء سيطرة رأس المال على الحكم والقضاء على الفساد. ثم جاء الرئيس مبارك 1981 ليقود الجمهورية الثالثة فى إعادة مصر إلى الصف العربى والقضاء على الإرهاب وتحقيق إنجازات غير مسبوقة فى البنية الأساسية والاستقرار والإصلاح الاقتصادى ولكن ما ورثه من (سيطرة رأس المال على الحكم والفساد) تغلغلا وتعاظما فى المجتمع المصرى بشكل مضطرد. خلاصة القول أن مصر منذ تأسيس الدولة الحديثة وتبلور السلطات مع دستور 1923 تعانى كدولة من خلل هيكلى يتجلى فى سيطرة رأس المال على الحكم وما يستتبعه من فساد، ربما يعود ذلك الخلل إلى أن الطبقة الرأسمالية لم تنشأ بشكل طبيعى فى سياق تناقضها مع الإقطاع مثلما حدث فى أوروبا، بل ولدت الرأسمالية المصرية ولادة قيصرية من رحم الإقطاع عبر (اللائحة السعيدية 1961) حينما وزع الخديوى سعيد الأراضى على أشخاص بعينهم لخلق طبقة جديدة ومن ثم ولدت الرأسمالية المصرية فيما بعد، وامتدت هذه السمة حتى بعد التأميم 1961، حيث ولد القطاع العام بقرار من الدولة -كرأسمالية دولة- والآن يتم ذلك فى سياق مغاير ولكنه فى جوهره مماثل.. أى أن الطبقة الجديدة التى ولدت منذ رفع الحراسات 1971 وحتى توزيع الأراضى على الرأسماليين من أتباعها (مثال مدينتى وما وزع من قبل وزارة الإسكان عبر قرارات التخصيص التى صدرت فى عهد الوزير الدكتور محمد إبراهيم سليمان) وبذلك نستطيع أن نربط بين دور الدولة المركزى فى خلق الطبقة الرأسمالية (من اللائحة السعيدية وحتى التخصيصات السليمانية) مروراً بالقطاع العام فى المرحلة الناصرية لكى نلاحظ أنه منذ 1861 وحتى 2010 ما يقارب مائة وخمسين عاماَ كانت فيها الرأسمالية المصرية الابنة الشرعية للدولة المصرية المركزية، سواء ولدت بعملية قيصرية أو بغير ذلك، منذ العصر الملكى وحتى الجمهوريات الثلاث (ناصر – السادات – مبارك) وما تبع ذلك من تنامى الفساد جنباً إلى جنب من البيروقراطية، وإن اختلفت المسميات فى كل مرحلة من تلك المراحل طوال المائة وخمسين عاماً الماضية مثل سيطرة رأس المال على الحكم، أو تزاوج الثورة والثروة أو ما يطلق عليها الآن زواج الثروة والسلطة، وتجليات ذلك كله فى نشوء الرأسمالية العائلية ومصاهرتها الشرعية أو العرفية للحكم. الجديد أنه منذ 1981 حتى 2010 حدثت النقلة النوعية حيث أدركت الرأسمالية المصرية الخبرة التاريخية ولم تنتظر المبادرة من الدولة فقامت بالزحف السلمى على الحكم بناءً على قاعدة تبادل المصالح، وتطور التراكم الرأسمالى بشكل كبير وصل إلى حد الاحتكار، مما وضع الدولة فى موضع الشريك فى صنع القرار وليست المهيمنة على صنع القرار.. وأحكمت الرأسمالية الجديدة قبضتها على كل قطاعات رأس المال الدينى أو العائلى أو العولمى. كل تلك التأملات التى تحتاج إلى ضبط وتدقيق بعيدة كل البعد عن الحالة الهيلولية التى يتخبط فيها الساسة التقليديون والمعارضة الحديثة وتركزهما على تجسيد أسطورة التوريث فى شخص الأستاذ جمال مبارك دون فهم سلطة رأس المال والإبعاد الطبقية لتلك الظاهرة حيث إن الطبقة الجديدة تريد أن تحكم بدءا بالجمهورية الرابعة ولا يعيق ذلك إلا شخص الرئيس حسنى مبارك (أطال الله عمره) بما يمثله من تفاعلات سيادية مازالت تؤمن بالولاء للدولة المركزية، وما يحدث الآن من تلك -الطغمة- المالية هو البحث عن موظف بدرجة -رئيس- يحافظ على مصالح هذه -الطغمة- ولكن المعارضة التقليدية والحديثة تعارضان دون أن تدريان، أن هذه الطغمة المالية قد أحكمت سيطرتها على أغلب قطاعات سلطات الدولة الثلاث وعلى المعارضة بشقيها ووضعتهم تحت هيمنة وسيطرة الآليات الرأسمالية الجديدة مالياً وبشريا وإعلامياً.
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 461487 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 1 - 00:28 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
المشكلة ليست فى الرأس مالية المشكلة فى التطبيق وغياب العدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان بدليل نجاح الدول الرأس مالية مثل أمريكا وكندا واستراليا واوربا وغيرهم عندما طبقوا الحرية والعدل وحقوق الإنسان
53
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 461314 - إشكالية الـــ نحن ؟
|
2013 / 3 / 31 - 09:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عابر سبيل
|
لست أدري من تقصد بـ-نحن- ؟ ولا أدري أين أضعك يا سيدي فأنت عالم أزهري، أي محسوب على أهل الدين والورع. وأنا أخاطب بكلامي أساسا أهل اليسار السياسي بأطيافه المختلفة. إذا كنت من مؤيدي هذا التيار فاعلم أن ما تحمله من علم يناقض أغلب ما يطرحه اليسار العربي -السلفي- الذي لا يميز استراتيجيات التغيير عن استدامة الصراع مع القوى السياسية الأخرى ولا يميز هذه القوى عن الشعوب العربية.ـ إذا كنت تقصد ب-نحن- خاصة نفسك، فاعلم -وأنت تعلم- أن أي تغيير سياسي مهما صغر لا يمكن أن يقوم به سوى تنظيم محكم له أدوات ووضح في نظرية التغيير وبرنامج مرحلي... أما إذا كنت تقصد تيارا معينا، فاعلم -وأنت تعلم- أن القلم والكلمة لا تنفع في عصر الكل فيه يكتب والكل فيه يتكلم وما هذه الصفحة إلا دليل على ذلك...ـ ما المطلوب ؟ أولا: تشخيص: تحديد طبيعة المشكل: هل هو مشكل سياسي يتلخص في الصراع مع تيارات الاسلام السياسي ؟ أم هو مشكل حضاري عميق ؟ ثانيا: تحديد أدوات واستراتيجية العمل وأولويات المرحلة بناء على طبيعة المشكل مشكلتنا يا سيدي مشكلة حضارية عميقة لا يمكن حلها بالصراع مع تيارات الاسلام السياسي لأسباب حضارية كذلك...ـ منذ انهيار تجربة الاتحاد السوفياتي الاشتراكية واليسار العربي فاقد للبوصلة فأصبحنا نرى تحالفه مع كل المكونات السياسية ماعدا التيارات الاسلامية إلا بشكل خجول أحيانا. لكن أغرب تحالفاته كانت مع التيارات العلمانية الليبيرالية البورجوازية والعميلة للغرب والمتحالفة مع اسرائيل وغيرها حسب أدبيات التيارات اليسارية العربية...ـ انعدام الديموقراطية واحد من أهم الأمراض المزمنة في اليسار العربي. يتهم هذا اليسارالتيارات الاسلامية بأنها عدوة للديموقراطية. غير أن الواقع يثبت أن كثيرا من التنظيمات الاسلامية أكثر ديموقراطية من كل التنظيمات اليسارية ...ـ تحياتي لك سيدي وشكرا على ردك...
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 461339 - رد الى: عابر سبيل
|
2013 / 3 / 31 - 11:33 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ياسيدى المشكل حضارى عميق وسياسى ايضا وكنت اتمنى أن تشير لدولة واحدة قائمة على الإسلام السياسى وديمقراطية -- حتى تركيا يوجد بها تراجع ديمقراطى -- اما كلمة نحن فنقصد بها شخصنا البسيط
53
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 461415 - تدجين الثقافة اسلاميا في رعب المكان
|
2013 / 3 / 31 - 18:32 التحكم: الكاتب-ة
|
د.غالب المسعودي
|
تدجين الثقافة اسلاميا في رعب المكان د. غالب المسعودي من أروع ما يميز الثقافة الحقيقية ,انها لا تدجن, وهي نبع الحضارة والعمران,إبتكارية,حساسة, أثيرية تعبر حدود الزمن, منغلقة فنيا وهي في تمام الانفتاح, مشاكسة, عنيدة, لا تتعرى لكنها تعري هيكلية الاستبداد المعقلن يوتوبيا بانزياحات الخرافة, لا تطاردها الشبهات, وهي ممنهجة انسانيا, رغم الاساطير التي تأكل لحم بطنها, ترفض الاستسلام, وهي الشاهد على شذوذ المدلولات التقليدية للتردي ومنطق الخفاء والتشتت, المنطق الذي تنمو أردافه ويستوي قفاه,وتحت شعره الداكن تلمع حوافره كالدواب, ليشيد نموذجا في التجربة الثقافية يعبر عن عظمة المنطق المؤسطر بتراجيديات الفكر البري, ناسيا ان الانتماء الثقافي والحضاري جوهره الواقع ,لذا تبدو بنيته المتوحشة, كمنحة تحدد سلفا أولويات سلطة الابتزاز وتتقدم عليها, واللامع في العقل هو غير اللامع في الجلد , فاللامع في العقل ينهمر كشلال من الموسيقى او نسيم بارد في ليلة حراء. الثقافة الرائعة لا تتحمل الاستفزاز, وهي عملية امتلاك لناصية الابداع بشكل مستمر, وهي علامة ومنار والضال يبحث عن خلاصه في النكوص. ان تأسيس ميتافيزيقيا انطلاقا من الذات لأمر مستحيل كونها لا تمتلك سر التطابق بين العالم اللامرئي والعالم المحسوس, ولن تستطيع ممارسة فعل الابداع,والشعور بالعالم شعور حاضر يصبح ادراكيا عندما يتأصل بالوعي, رغم الغرائبيات التي نعيشها يوميا .و أن الفكر الاصيل غني ولا يحاول الاختفاء ولا يوجهنا نحو التيه بل يجبرنا على الاقامة وتعزيز الوعي, وفي التعزيز حضور حتى وان كانت الكتابة تمارس بطريقة سرية, إلا انها تمتلك فعالية داخلية وتحفر داخل سرها المقدس, تتحصن بالحدس و الذي يخرجها من مكمنها وظيفتها الاجتماعية ,اما المعنى فهو كامن في بنية محركاتها ,والتي هي سلسلة كشوفات ,قلقة معبئة بالدلالات, قابلة للانفجار, وهي وجود بالقوة يتوج بحضور مادي عبر فتح قنوات الكلام حتى تصل حدود التحريض والتعريض بالواقع المعاش, وبذا تكون المراهنة على النسيان اشبه بلبس طاقية الاخفاء, ان المواجهة هي انشاء يبوح بما لديه وليس ادعاء ساذج في متن الواقع ,والذي يدعي امتلاك الحقيقة ينفي ذاته وذات الاخر ويلغي الروابط التي تقف عليها العلائق الاجتماعية. ان تسطيح المنجز الفكري, في ظل اشارات الرعب يبدو اكثر التباسا, داخل جزء من الزمن مفرغ من المعنى وبالتالي ينتج كلاما ليس له قواعد في حفريات المعرفة, لكنه يمارس آلياته بخفاء بعيدا عن المراقبة, وبالتالي ينمي خطاب الهيمنة والاستبداد على مستوى المفهوم ,وتجلي الوظيفة العارية, وان كان يمثل مفهوما اوليا غير مكتمل النضج, وهكذا يتولد الصحيح عند العامة, على الرغم من عدم تميزه بالعمق والامتداد, وضمن ما يشغله من حيز في رعب المكان, وبالتالي يقود الى تغيرات منهجية في بنية الواقع وينطلق به في مسار معوج. إن التاريخ يتكلم ولا يسمع وهو كالممثل في مسرح الحياة, لا يعيد كتابة نفسه ولا ينصت الى توجيهات المخرج ,وهذه نهاية ملفتة للنظر ومفجعة حينما لا يتحرك الموضوع اتجاه شكله, ولا يستطيع ان ينبهنا الى المكتوم ,وهذا شلل حضاري وحيادية ساخرة تطوطم المدنس وتجعله سلطة مرجعية في النائبات الكبرى.
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 461488 - رد الى: د.غالب المسعودي
|
2013 / 4 / 1 - 00:33 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أشكرك يادكتور غالب على عرضك الفلسفى الرائع لكن يجب أن تلاحظ أن خطابك لن يصل إلا إلى كبار المثقفين ولن تصل رسالته لعموم الناس
53
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 461451 - تدجين الثقافة اسلاميا في رعب المكان
|
2013 / 3 / 31 - 20:50 التحكم: الكاتب-ة
|
غالب المسعودي
|
تدجين الثقافة اسلاميا في رعب المكان د. غالب المسعودي من أروع ما يميز الثقافة الحقيقية ,انها لا تدجن, وهي نبع الحضارة والعمران,إبتكارية,حساسة, أثيرية تعبر حدود الزمن, منغلقة فنيا وهي في تمام الانفتاح, مشاكسة, عنيدة, لا تتعرى لكنها تعري هيكلية الاستبداد المعقلن يوتوبيا بانزياحات الخرافة, لا تطاردها الشبهات, وهي ممنهجة انسانيا, رغم الاساطير التي تأكل لحم بطنها, ترفض الاستسلام, وهي الشاهد على شذوذ المدلولات التقليدية للتردي ومنطق الخفاء والتشتت, المنطق الذي تنمو أردافه ويستوي قفاه,وتحت شعره الداكن تلمع حوافره كالدواب, ليشيد نموذجا في التجربة الثقافية يعبر عن عظمة المنطق المؤسطر بتراجيديات الفكر البري, ناسيا ان الانتماء الثقافي والحضاري جوهره الواقع ,لذا تبدو بنيته المتوحشة, كمنحة تحدد سلفا أولويات سلطة الابتزاز وتتقدم عليها, واللامع في العقل هو غير اللامع في الجلد , فاللامع في العقل ينهمر كشلال من الموسيقى او نسيم بارد في ليلة حراء. الثقافة الرائعة لا تتحمل الاستفزاز, وهي عملية امتلاك لناصية الابداع بشكل مستمر, وهي علامة ومنار والضال يبحث عن خلاصه في النكوص. ان تأسيس ميتافيزيقيا انطلاقا من الذات لأمر مستحيل كونها لا تمتلك سر التطابق بين العالم اللامرئي والعالم المحسوس, ولن تستطيع ممارسة فعل الابداع,والشعور بالعالم شعور حاضر يصبح ادراكيا عندما يتأصل بالوعي, رغم الغرائبيات التي نعيشها يوميا .و أن الفكر الاصيل غني ولا يحاول الاختفاء ولا يوجهنا نحو التيه بل يجبرنا على الاقامة وتعزيز الوعي, وفي التعزيز حضور حتى وان كانت الكتابة تمارس بطريقة سرية, إلا انها تمتلك فعالية داخلية وتحفر داخل سرها المقدس, تتحصن بالحدس و الذي يخرجها من مكمنها وظيفتها الاجتماعية ,اما المعنى فهو كامن في بنية محركاتها ,والتي هي سلسلة كشوفات ,قلقة معبئة بالدلالات, قابلة للانفجار, وهي وجود بالقوة يتوج بحضور مادي عبر فتح قنوات الكلام حتى تصل حدود التحريض والتعريض بالواقع المعاش, وبذا تكون المراهنة على النسيان اشبه بلبس طاقية الاخفاء, ان المواجهة هي انشاء يبوح بما لديه وليس ادعاء ساذج في متن الواقع ,والذي يدعي امتلاك الحقيقة ينفي ذاته وذات الاخر ويلغي الروابط التي تقف عليها العلائق الاجتماعية. ان تسطيح المنجز الفكري, في ظل اشارات الرعب يبدو اكثر التباسا, داخل جزء من الزمن مفرغ من المعنى وبالتالي ينتج كلاما ليس له قواعد في حفريات المعرفة, لكنه يمارس آلياته بخفاء بعيدا عن المراقبة, وبالتالي ينمي خطاب الهيمنة والاستبداد على مستوى المفهوم ,وتجلي الوظيفة العارية, وان كان يمثل مفهوما اوليا غير مكتمل النضج, وهكذا يتولد الصحيح عند العامة, على الرغم من عدم تميزه بالعمق والامتداد, وضمن ما يشغله من حيز في رعب المكان, وبالتالي يقود الى تغيرات منهجية في بنية الواقع وينطلق به في مسار معوج. إن التاريخ يتكلم ولا يسمع وهو كالممثل في مسرح الحياة, لا يعيد كتابة نفسه ولا ينصت الى توجيهات المخرج ,وهذه نهاية ملفتة للنظر ومفجعة حينما لا يتحرك الموضوع اتجاه شكله, ولا يستطيع ان ينبهنا الى المكتوم ,وهذا شلل حضاري وحيادية ساخرة تطوطم المدنس وتجعله سلطة مرجعية في النائبات الكبرى.
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 461740 - رد الى: غالب المسعودي
|
2013 / 4 / 2 - 00:57 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
لا مقدس عندى إلا من يحترم المخلوقات ويعدل بينها ويعاملها بحرية ومساواة حتى لو كان نبى
48
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 461458 - اولا يجب استرداد الاسلام
|
2013 / 3 / 31 - 21:26 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
لا شك ان الله ان الدين الاسلامي اختطف من قبل اعداء الاسلام اعداء الحياة والانسان وسيروه حسب اهوائهم ورغباتهم وهكذا ضاع الاسلام وضاعت قيمه واسسه لهذا يتطلب اولا استرداد الاسلام من الذين سرقوه واعادة صورته الحقيقة فالاسلام دين الانسان فالمسلم نزعته انسانية صرفة والا ليس مسلم فما ظهر من نزعات عائلية عشائرية عنصرية كلها نزعات معادية للاسلام الاسلام دين الحرية والتعددية الفكرية دين العدالة والمساوات حب الانسان التضحية للانسان فالاسلام دين العلم والعمل لا دين الطقوس المتخلفة التي تخلق العداوة والبغضاء بين المسلمين انفسهم وبين الناس جميعا
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 461490 - رد الى: مهدي المولى
|
2013 / 4 / 1 - 00:36 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أتفق معك يا أستاذ مهدى فنحن الآن لدينا مئات الشرائع ومئات الصور للإسلام والكل يكفر الكل -- والكل على باطل ، إلا الفرقة التى تلتزم بمفهوم الحب والسلام والمساواة
52
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 461480 - سيطرة راس المال علي الحكم
|
2013 / 3 / 31 - 23:46 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
سيطرة راس المال علي الحكم
معركة الاستقلال
الثلاثاء 09 October 2012 - 03:12 م
بعد تنصيبه رسمياً كرئيس للبلاد في 30 يونيو الماضي، قطع الرئيس مرسي على نفسه وعداً بتحسين حياة المصريين خلال المائة يوم الأولى من حكمه في خمس ملفات رئيسية، هي: الأمن والمرور ورغيف الخبز والنظافة والوقود، وكان لافتاً عدم تطرقه من قريب أو بعيد لمسألة الاستقلال الوطني عن سياسة التبعية للولايات المتحدة الأمريكية التي انتهجها الرئيس المخلوع وسابقه. والمائة يوم هي فترة كافية لتظهر اتجاهات الرئيس الجديد التي لم تختلف عن سياسات واتجاهات المخلوع، كما أنها فترة كافية أيضاً لبيان مدى قدرة الرئيس على الوفاء بعهوده، ولأن قضية الاستقلال الوطني ـ التي أغفلها الرئيس ـ هي أساس التنمية والنهضة الشاملة لدول العالم الثالث، فإننا نعيد نشر دراسة الاقتصادى السوفيتى- لوتسكيفتش- والتى كانت بعنوان -عبد الناصر ومعركة الاستقلال الاقتصادى 1952-1970-، وترجع أهمية هذه الدراسة إلى أنها صادرة عن اقتصادى ينتمى الى الفكر الاشتراكى وللتجربة السوفيتية بشكل خاص، وبالتالى فهي تعبر عن مضمون هذه الخبرة التاريخية، كما أنها نشرت بالعربية عام 1980 أى بعد عشر سنوات من وفاة ناصر والانقضاض على انجازاته المادية داخل جهاز الدولة المصرية واستقرار عناصر الثورة المضادة فى قمة السلطة السياسية، وبالتالى فهي دراسة لا تحمل أى جانب دعائى أو بروباجندا للنظام الناصرى، بقدر ما يمكن اعتبارها تقييماً متزناً لتجربته فى الاستقلال الوطنى. فرغم ما تبناه جمال عبد الناصر من أجل التحرير وإعادة الحق والكرامة من سياسية الصمود والتحدى واستنزاف العدو الصهيوني، كان لابد من إعداد الجبهة الداخلية للصمود اقتصادياً واجتماعياً، وهو ما حققه عبد الناصر بعد يونيو بشكل أذهل أعداءه محققاً نسب نمو لا تقل عن نسب النمو قبل النكسة، مع استمرار أعمال التنمية والبناء وإعادة بناء وتنظيم القوات المسلحة لمعركة التحرير. أولاً، نتائج الخطة الخمسية الأولى للتنمية 1960 /1965 يرى لوتسكيفتش أن الخطة الخمسية الأولى كانت تهدف إلى زيادة الدخل القومى بنسبة 39.7 % خلال السنوات الخمس من 1960 الى 1965 وأنه قد تحققت أهداف تلك الخطة بنسبة 97 % وتحققت معها خطة رأس المال بنسبة 96 % وتعدت الزيادة فى العمالة والأجور النسب المحددة لها فى الخطة. أما العقبات التى واجهتها مصر فى تنفيذ الخطة الخمسية، فتكمن فى أنها التجربة الأولى للتنمية المخططة والمحاولة الأولى لعمل تنمية اقتصادية وفق خطة على المستوى القومى. وعلى الرغم من أنها التحربة الأولى، فيرى لوتسكيفتش أن مصر حققت تقييم ايجابى لمحصلة تحقيق الخطة، حيث يصل متوسط المعدل السنوى للنمو الاقتصادى الذى تحقق فى الخمس سنوات الى 6.5 % وهذا يعنى أنها تخطت معدلات نمو كثير من الدول النامية والتى كانت تتراوح بين 3ـ5 % وهو ما يشبه النمو الاقتصادى الكبير فى هذه الآونة للتنين الصينى الذى يدخل الصراع بقوة على قيادة الاقتصاد العالمى. إرادة لا تنكسر (استمرار النمو الاقتصادى بعد نكسة يونيو 67) أنتهج نظام عبد الناصر خطا للإصلاح الاقتصادى والمالى لمواجهة أثار الهزيمة العسكرية، والحفاظ على نهجه التنموى المستقل، فيقول لوتسكيفتش بالنسبة للإنتاج الاقتصادى: شهدت الفترة بين 1965 الى 1970 إقامة 155 مصنعاً، وارتفعت قيمة الانتاج الصناعى بالأسعار الجارية من 661 مليون جنية عام 1960 الى 1144 مليون جنية عام 1965 وبعد الهزيمة العسكرية 1967 وعلى الرغم من الصعوبات الظاهرة استمرت الزيادة فى الانتاج الصناعى الى 1634 مليون جنية عام 1970 والى 1809 مليون جنية عام 1971 وفى الفترة من 1968 الى 1970 ونتيجة لجهود الدولة فى استغلال جميع موارد البلاد تم التغلب بصورة واضحة على الآثار الاقتصادية للعدوان الاسرائيلى، وبلغت نسبة الزيادة فى الانتاج الصناعى وحسب الاسعار السائدة عام 1968 ( 7 % ) وكانت قد بلغت عام 1966 قبل العدوان العسكرى (6 %) وقد انخفضت فقط عام 1967 الى (3 %) لتعاود الارتفاع عام 68 الى السبعة فى المائة. وواصلت الارتفاع عام 1969 الى (9.2 %) وفى عام 1970 كانت (8.2 %) وفى عام 1971 (10.7 %) حيث كانت الدولة ما زالت تسير على النهج الناصرى اقتصادياً. وإذا علمنا ان هذا الأداء للاقتصاد المصرى، كان يتم فى ظل خسائر عالية من جراء نسف مصانع منطقة قناة السويس، وتسخير معظم الانتاج الصناعى لسد احتياجات الجيش، فان ذلك يجعلنا ننظر للتجربة الناصرية بكثير من الاحترام والتقدير(لوتسكيفتش ) ثانياً: الإصلاح المالى وميزان المدفوعات: يذكر لوتسكيفتش أن النظام الناصرى أستحدث عقب 1967 نظام التمويل الذاتى الذى ينص على أن تقوم كل مؤسسة صناعية باستثمار احتياطاتها لتنفيذ التوسعات اللازمة لها وتطوير وسائل الانتاج وتطبيق التكنولوجيا الحديثة، فقد كانت ( 55 % ) من جملة الاستثمارات فى قطاع الصناعة عام 1971 -1972 من التمويل الذاتى ويعتبر هذا جزء من معالم الاصلاح الاقتصادى والمالى، الذى كان يهدف الى التوسع فى الصادرات وتحسين اقتصاديات مصانع القطاع العام، ومن ناحية ثانية مواجهة العجز المزمن فى ميزان المدفوعات، وبسبب الصعوبات التى أضافها العدوان العسكرى 67 نهج النظام الناصرى فى هذه الفترة سياسة جديدة للإصلاح النقدى تمثلت فى خطين رئيسيين: الاول اتخاذ اجراءات لزيادة العائد النقدى من التصدير عن طريق تقليل الهوة بين قيمتى الاستيراد والتصدير، الأمر الذى انعكس بدون شك على التبادل السلعى الذى انكمش فى عام 1970 الى ( 7.6 % ) بالمقارنة بعام 1966 عند ذلك انخفض الاستيراد الى ( 26 % ) بينما ارتفع التصدير الى 25 % ويذكر لوتسكيفتش أن هذه السياسة كانت لها نتائجها الإيجابية فى أعوام 1968-1969-1970-1971 حيث زادت المعدلات الفعلية للتصدير عن المعدلات السنوية للاستيراد، أى منذ الهزيمة العسكرية وحتى وفاة عبد الناصر 1970، أما مسار الاصلاح النقدى فقد تمثلت فى إحكام سيطرة الدولة على انفاق النقد وإدخال نظام الاقتصاد الموجة المتق
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 461491 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 1 - 00:38 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ فادى مصر الديمقراطية قبل ثورة 1952 أفضل منها بعد الثورة
32
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 461492 - سيطرة راس المال علي الحكم
|
2013 / 4 / 1 - 00:45 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
سيطرة راس المال علي الحكم
إيران» تعرض استثمار 30 مليار دولار فى «مصر» مقابل إيفاد 20 ألف طالب إلى «حوزة قم»
الوطن | الأحد ٣١ مارس ٢٠١٣ - ٣٠: ٠٢ م +02:00 CEST
حجم الخط :
نجاد
حذر المفكر الكويتى، الدكتور عبدالله النفيسى، النائب السابق بمجلس الأمة الكويتى، من محاولات حثيثة تبذلها إيران، من أجل السيطرة على مصر. وقال النفيسى، إن من بين تلك المحاولات عروض استثمارات داخل مصر، وكشف فى ثانية الحلقات النقاشية حول الحوار الوطنى، إن إيران عرضت على مصر 30 مليار دولار، وإيفاد 5 ملايين سائح إيرانى لمصر سنوياً، وإعادة الحياة لـ2000 مصنع معطل، وضمان تشغيلها. وأضاف: هذا العرض جرى أثناء اللقاء الذى جمع الرئيس محمد مرسى وعلى أكبر صالحى، وزير الخارجية الإيرانى، خلال زيارة الأخير إلى مصر، وحين سأله مرسى: «وما المقابل؟»، رد صالحى: «مقابل فتح سفارة مصرية فى إيران وسفارة إيرانية فى مصر، وإرسال 20 ألف طالب مصرى سنوياً للدراسة فى قم، مقر الحوزة الشيعية فى إيران، وإطلاق صحيفتين ناطقتين بلسان الإيرانيين داخل مصر، وأن تسلم الحكومة المصرية كل المساجد التى بناها الفاطميون لإيران لصيانتها وإدارتها. ونقلت صحيفة «الأنباء الكويتية» عن عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، رده على كلام النفيسى قائلاً: هذا الكلام غير صحيح جملة وتفصيلاً ولا يجرؤ صالحى على ذلك، وتلك لغة غير دبلوماسية، كيف يقول «النفيسى» ذلك، ثم إن إيران مولت مرشحاً رئاسياً ضد مرسى، والجميع يعرف اسمه، وأضاف العريان للصحيفة: يجب أن يكون معقولاً فى كلامه حتى نصدقه، فمصر لا تزال متأنية فى علاقتها بإيران، وقال إن المسئولين الإيرانيين حاولوا لقاء مرشد الإخوان محمد بديع لكنه رفض ذلك، كما حاولوا أن ينظموا لقاءً بين مرسى والمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، على خامنئى، فى إيران لكن مرسى رفض ذلك أيضاً، وتابع: المهم الآن بالنسبة لمصر هو تقوية العلاقة مع دول «البريكس»، مثل روسيا بعد الصين والهند. ووصل حسين أمير عبداللهيان، مساعد وزير الخارجية الإيرانى للشئون العربية والأفريقية، إلى القاهرة أمس، لإجراء محادثات حول التطورات الإقليمية والدولية، فى زيارة تستغرق يوماً واحداً، حسب وكالة «مهر» للأنباء الإيرانية.
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 461741 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 2 - 00:58 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الإسلام الوهابى ضد كل من هو غير وهابى حتى هو ايضا ضد الله ووضع شريعة ضد شريعته
26
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 461523 - متى نصحو من هذه الغيبوبة؟
|
2013 / 4 / 1 - 09:23 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد علم الدين
|
شيخنا الفاضل الاستاذ راشد تحياتي لك ولفكرك المستنير ومن امثالك الأفذاذ نريد الكثير الكثير لكي تصحو شعوبنا المتخلفة من هذه الغيبوبة المدمرة للانسان والاوطان وتفكر بعقلها ومصلحتها قبل عاطفتها الخادمة لحركات اسلامية هدامة. على رجل الدين المستنير مسؤولية كبيرة جدا في هذا الزمن المتسارع الخطى اذا كان مخلصا لشعبه ووطنه قبل اي شيء آخر. الامم كلها في تنافس علمي صناعي معرفي اجتماعي وامتنا وكما قال فيها الشاعر وصدق : يا امة ضحكت من جهلها الامم . لفت نظري ردك الرائع على -عابر سبيل- بالتالي- نحن لانملك سوى القلم والكلمة ونتمنى أن تقول لنا مالمطلوب فعله-. المطلوب فعله يا شيخنا واعتقد انك تتفق تماما معي هو ان نصحو من غيبوبتنا على الحقيقة الجلية الواضحة وضوح الشمس بأنه لا مكان لدولة دينية على هذه الارض سوى دولة الفاتيكان التي هي رمزية قبل ان تكون دولة فعلية، وبأنه لا مناص من الفصل التام بين الدين والسياسة. وكحل مثالي لفكرة الدولة الدينية الاسلامية ممكن ان يكون الحرم المكي رمزا لهذه الدولة. وان يكون هناك شيخ مكة الاكبر خليفة للرسول. وهكذا ترتاح شعوبنا ومجتمعاتنا من الضحك عليها بشعارات جماعة الاخوان المسلمين والسلفيين وملالي ايران الحاقدين وبوكو حرام وكل جماعات الاجرام والارهاب الذين حولوا الدين الى لحى واشكال لمشايخ تخيف الاطفال بشاعة مناظرها وقلة فهمها وضعة افكارها وغرائب فتاويها وتشجع الاخرين على السخر منا ومن ديننا.
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 461549 - رد الى: سعيد علم الدين
|
2013 / 4 / 1 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
المحترم الأستاذ سعيد أتفق معك التحليل وماتوصلت إليه من حلول لكن مازالت هناك قطاعات من شعوبنا تؤيد هذه الجماعات المتأسلة عن جهل ونحن نسعى لوضع الحقائق أمامهم
49
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 461577 - الاسلام هو المشكلة
|
2013 / 4 / 1 - 13:35 التحكم: الكاتب-ة
|
جوزيف شلال
|
الاسلام شغل العالم كله من بين المعتقدات - انا لا استيطيع تسميته بدين من عند الله حسب العرف - - كل الارهاب والقتل والذبح هذه الايام ياتي من شيئ اسمه الاسلام الاسلام غير قابل للتطور والتعايش مع العصر والتقدم والحضارة- منذ ان جاء الى العالم واكتشف في الجزيرة العربية الصحراوية عاش على الغزوات والفتوحات والقتل وحتى كل الخلفاء قتلوا وما بعد ذلك - ما يحص اليوم من شيوخ الدجل في مصر كابو اسلام وغنيم وحسان وفي السعودية وباقي الدو من سب وشتم وتكفير ولعن جميع البشر ارى ان مستقبل الاسلام لا تبشر بالخير بل ستكون هناك كارثة تحل بهذا المعتقد الخرافي ونعتبره من غير عند الله - لان الله لا يسمح بهذه الاشياء والزواج المتعدد الا هو زنا كالمسيار والمتعة والعرفي ونكاح الصغيرات وغيرها من الامور التي يفتخر بها الاسلام كرضاعة الكبير والتداوي بالأبوال والمعجزات الخرافية الغير موجودة الا في عقول هذا المعتقد
فضيلة الشيخ / نحن نرى اذا لم تحصل غربلة ونقد وتصفية لهذا المعتقد من الاحاديث وبعض الايات التي تكفر المسيحيين واليهود والكفار لم يحصل تطور او تقدم في هذا المعتقد - نحن نحب المسلمين وليس لدينا معهم مشكلة لانهم بشر - مشكلتنا مع هذا المعتقد الغير قابل للتعايش مع الاخر وقبول الاخر وهذه الجرائم التي تحدث يوميا باسم الاسلام والاسلاميين خير دليل على ذلك - ارجو منكم المعذرة لهذه الصراحة مع فضيلتكم وتقبلوا حبنا واحترامنا لكل مسلم الذي هو اخ وصديق لنا وشكرا
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 461742 - رد الى: جوزيف شلال
|
2013 / 4 / 2 - 01:00 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى جوزيف ماتقصده من غربلة نحن ننادى به ونطالب بتجديد الخطاب والتراث الإسلامى منذ 30 عاماً
40
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 461678 - !!منطق الشرائع السماوية
|
2013 / 4 / 1 - 20:42 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد زمان عقيل
|
كان بأمكاني كعادتي ان اتجاهل خطاب الشيخ مصطفى راشد على انه من ضمن خطط -الوسطية- و-الاعتدال الديني- لو لم يكن صاحبه احد شيوخ الازهرالمتنورين حيث تخرج وحاضركل من الامام محمد عبده وجمال الدين الافغاني وغيرهم من روآد الاصلاح والحداثة. في مضمونه, يحاول ان يقنعنا الشيخ راشد, اننا لانزال بحاجة الى الشرائع السماوية والعقائد الدينية لتنظيم المجتمع والعلاقات الانسانية بين افراد البشر. نحن اليوم في القرن الواحد والعشرون حيث اصبح الانسان سيد نفسه مستخدما العقل والمنطق في بناء قواعد العدالة وحقوق الانسان والتمثيل الديموقراطي لانظمة الحكم. -المنطق- الديني (عدى البوثية وغيرها) بعتمد على قصص واساطير بني اسرائيل التي ورثهتا الديانات المسيحية والدعوى الاسلآمية . وقد اصبح الموروث للاسف جزئا من تراث الحضارة العالمية من الصعب التخلي عنه حتى بعد هيمنة الحداثة والتطورات العلمية على مجرى مسيرة الجنس البشري. لايزال هناك البابا وغيرهم من الحاخامات ورجال الدين في العالم الغربي المتطور صناعيا واقتصاديا ليهدي الاغلبيىة الدينية روحانيا! ومع هذا ليس لديهم هذا المد الاصولي الارهابي المتعصب الذي يعاني منه الاسلام لدينا حاليا. فمنذ ادخال الحداثة الى الديار المصرية عن طريق الاحتلال الفرنسي ومجهود الخديوي محمد علي باشا مطلع القرن التاسع عشر وتطبيق التنظيمات و التشريعات القانونية بعد ذلك من قبل السلاطين العثمانيين, لم تستجد تغيرات جديدة عدى انعكاسات سلبية سببها تدفق الموارد المالية النفطية الهائلة على انظمة سلطوية رجعية مستبدة. فكانت النتيجة تحالف القوى الحاكمة مع الاصولية الرجعية والقوى الاىستعمارية لتدمير كل اشكال الحداثة والتطور في العالمين العربي والاسلامي. كل هذا من اجل ان تستمر انظمة الحكم العائلي المطلق لهذه الشعوب الى ماشاء الله. فهل هناك وضع مأساوي اسوأ مما نحن فيه؟ نرجو لكم ولنا الهداية الى الطريق الذي يؤدي بنا الى مستقبل زاهر لشعوبنا والانسانية جميعْا
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 461743 - رد الى: محمد زمان عقيل
|
2013 / 4 / 2 - 01:05 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ محمد أنا أحترم الملحد مثل العابد لأننى بشر وليس لى الحق فى الحكم على غيرى لكن ماأقصده هو أن العالم يحتاج للأديان لو كانت فى إطار الدعوة للحق والسلوك الطيب أى عمل روحانى نفسى بعيد عن السياسة والتدخل فى شؤن الغير
61
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 461711 - لمن ألقى السمع وهو شهيد
|
2013 / 4 / 1 - 22:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عابر سبيل
|
أتباع تيارات الاسلام السياسي ينتمون إلى كل القطاعات منهم طلبة جامعات وأساتذة وأطباء ومهندسين ... ومن عامة الشعب من الفقراء والأميين، مثلهم مثل أتباع التيارات الأخرى.... لا أفهم كيف تسمحون لأنفسكم أن تنسبوهم إلى الجهل ؟؟؟ هل ستوضح هذه الأمور لأساتذة الجامعات ولطلبتها ؟؟؟ إنك سيدي تتكلم بخطاب من تستنكر عليه فعل ذلك؛ قلت:- ونحن نسعى لوضع الحقائق أمامهم - .إنك تملك الحقائق، أية حقائق ؟... لماذا لا نتواضع جميعا ونقر بحق الجميع في التفكير والدعوة إلى ما يريد وننشأ قواعد نتفق عليها جميعا بطرق ديموقراطية بعيدا عن ادعاء ملك الحقائق أو الكلام باسم الله حينا وباسم الشعوب أحيانا...ـ تحياتي لكما
26
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 461747 - رد الى: عابر سبيل
|
2013 / 4 / 2 - 01:13 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أنا لم أقل بإمتلاكى للحقيقة وما أكتبه هو مجرد رأى ووجهة نظر قد يكون صواب وقد يكون خطأ --- ولأنى بالعقد السادس من عمرى وقد قرأت أكثر من 30 ألف كتاب أضع خبرتى أمام الآخرين وهم أحرار فى رأيهم وكل ما أطلبه منك ومن أتباع تيار الإسلام السياسى أن يعاملونا بنفس المبدأ لكنهم لا يفعلون
45
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 461720 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 1 - 23:06 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
ارجو ان يتسع صدرك لملاحظة شكلية. انا من الناس الذين يستصعبون قراءة فقرات طويلة، ربما لضيق نفسي. ويا حبذا لو ان كتاب الحوار المتمدن يقسمون مقالاتهم الى فقرات لا تزيد عن خمسة أو ستة اسطر. وقد اجهدت نفسي لقراءة مقالك رغم شكله لأهمية محتواه وتقديري لك.
من جهة اخرى يهمني ان تشير علينا ما هي الإمكانيات لإصلاح الإسلام؟ وكنت شخصيا قد طرحت الموضوع في مقال لي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351063
نحن في حاجة لكي لا يأتي لنا وزراء عدل عرب يتفقون بالإجماع على قانون جزائي موحد http://www.carjj.org/node/237 يسن على تجريم حد الردة ورجم الزاني وقطع يد السارق والقصاص (العين بالعين والسن بالسن) ... وهي امور تعلم في جميع جامعاتنا ومن بينها الأزهر. هل هناك امل في ان يخلصنا الأزهر من مثل تلك التعاليم التي لا تتماشى مع حقوق الإنسان؟
وهناك طلب ثاني بخصوص قانون الأحوال الشخصية الذي وافق عليه ايضا نفس المجلس والذي يتضمن احكام تمنع غير المسلم من زواج المسلمة وتمنع زواج المسلم من غير الكتابية ، وتمنع زواج المرتد وتحرمه من اولاده ومن الميراث. أنظر هذا القانون هنا http://www.carjj.org/node/250 هل هناك امل ان ننتهي من مثل هذه التعاليم المخالفة لحقوق الإنسان وما هو الأسلوب للوصول الى ذلك؟
وأخيرا لي طلب ثالث: كيف يمكن ان نكلم المسلمين وهم لا يقبلون أي نقد تجاه الإسلام والقرآن؟ ما هو الأسلوب الذي ترى انه علينا اتباعه؟ هل علينا المداهنة واللجوء الى التقية ام نتكلم بصراحة؟ وانت ربما تعرف اني اعتقد ان القرآن وغيره من الكتب المكدسة (المقدسة) ليس كلام الله. فما هو الأسلوب لتوصيل ذلك للمسلمين؟
وشكرا مسبقا على ردك.
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 62
|
العدد: 461750 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 2 - 01:31 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ سامى أشكرك على وقتك الذى أمضيته فى قراءة مقالى --- والإمكانيات لإصلاح حال الإسلام والمسلمين ممكن لو توفرت الإرادة الساسية للحاكم ، فمن السهل تكوين لجنة من علماء الدين المتعقلين الذين يجتازوا إختبار لجنة عليا من الطب النفسى تقر بسلامة قواهم العقلية ، تكون مهمتها تنقية التراث الإسلامى مما علق به من خرافات ودجل وتخلف وأفكار مريضة لأن 90% من الشريعة المعروضة من صنع فقهاء أغلبهم متخلفى العقل أو يحملون صفات إجرامية --- ثانيا لا يوجد فى الإسلام مايمنع المسلمة من الزواج بالمسيحى واليهودى وتستطيع أن تعود لفتوانا على موقع الحوار المتمدن لترى الآدلة -- ايضا لا يوجد بالإسلام حد للردة وتستطيع أن تقرأ فتوانا ايضا على موقعنا بالحوار المتمدن بالأدلة القاطعة --- والصراحة مع الغير المختلف معى فى العقيدة هى أفضل الطرق بشرط أن تكون بأسلوب هادىْ علمى وبأدلة منطقية وأنت لا تملك الحكم على الآديان إجمالاً لكن يمكنك مناقشة مواضيع وقضايا تكشف أى معتقد لو كان ذلك موجود
49
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 461780 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 2 - 08:46 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
أود ان اشكرك على ردك واشد على يديك وعلى أيدي كل المتحررين
انا لا اشك انه هناك امكانية لغربلة الإسلام وغيره من الديانات على الأقل من نظمها الإجتماعية ذات الصبغة الإجتماعية والقانونية حتى تنسجم مع حقوق الإنسان
المشكلة تكمن في أن جميع القوانين العربية والإسلامية ما زالت تسن بدرجات مختلفة على تلك الأنظمة التي تعلم في جميع جامعاتنا وجوامعنا
ومن هنا يفاجؤنا وزراء العدل العرب بالموافقة بالإجماع على القانونين الذين ذكرتهما والموجودين على موقع الجامعة العربية
ولي طلب أو طلبات اخرى تتعلق بفكرك النير هل تقوم خلال تدريسك في الأزهر بقول ما تكتبه في الحوار المتمدن؟ ما هو رد فعل زملائك في الأزهر؟ وكم نسبة الأساتذة في الأزهر الذين يوافقونك على ما تقول؟ وهل لك كتاب في الشريعة الإسلامية منشور يمكننا مطالعته يدلنا على السبيل للخروج من المأزق؟ وهل هناك امكانية وضعه على الأنتيرنيت حتى تعم الفائدة؟
افيدك وأفيد القراء بأني الفت كتابا عن أصول الشريعة في أكثر من 500 صفحة منشور بالفرنسية والإيطالية والإنكليزية ويمكن الحصول عليه من موقع امازون تحت اسمي Sami Aldeeb Introduction au droit musulman Introduction to Islamic Law Introduzione al diritto musulmano
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 64
|
العدد: 461822 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 2 - 12:41 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ سامى أنا كنت مدرس بالأزهر وحاليا رئيس منظمة الضمير العالمى لحقوق الإنسان ومقرها الرئيس سيدنى استراليا مكان إقامتى --- وما أكتبه فى الحوار المتمدن هورأيى أذكره فى كل مكان وزملائى يشهدون لى بالصدق وعدم النفاق -- وبالطبع الأزاهرة منهم من يتفق معى ومنهم من يختلف معى الرأى والنسبة تكاد تكون متعادلة -- وأنا لى 20 مؤلف منهم كتاب ( إستحالة تطبيق الشريعة ) يمكن أن أرسله لكم عبر الإيميل وغيره من الكتب لو تفضلتم بإرسال إيميلكم لى وليس لدينا مانع من وضعهم على الإنترنت -- وأتمنى أن نلتقى يوماً ما
41
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 461801 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 2 - 10:55 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
تتمة لما كتبته في نقاش سابق افيد بأني وضعت مقال عنك مع اشرطة في مدونتي آمل ان أكون قد انصفتك فيه http://blog.sami-aldeeb.com/?p=32272
وأرجو افادتي ان كان هذا الكتاب الذي ينسب إليك http://www.jesus-for-all.net/islamic_books/pdf_0347.pdf وعنوانه الوهم الإسلامي: عجبا سفاك دماء... زير نساء... صار بين الأنبياء هو فعلا من كتبك ولك مني بالغ الشكر
26
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 66
|
العدد: 461825 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 2 - 12:51 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ سامى بنظرة بسيطة على غلاف كتاب الوهم الإسلامى ستجد المؤلف اسمه مصطفى عبد الله -- وأنا إسمى مصطفى راشد فهل هذا يكفى
55
أعجبنى
|
التسلسل: 67
|
العدد: 461838 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 2 - 13:47 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
أشكرك على التوضيح وقد اضفته في مقالي المذكور
هل عندك أي علم عن مؤلف كتاب http://www.jesus-for-all.net/islamic_books/pdf_0347.pdf الوهم الإسلامي: عجبا سفاك دماء... زير نساء... صار بين الأنبياء
يهمني فعلا الحصول على كتبك بالإيميل على عنواني [email protected] وقد سبق ان استشهدت في طبعتي العربية للقرآن المتوفرة على الأنتيرنيت http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic بمقال رائع لك حول القرآن http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=334809
هذا وتجد قائمة كتبي في موقعي http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14&action=livres-books-libri وسوف ابعث لك وللإخوة القراء ما يهمك ويهمهم منها بالإيميل لتعميم الفائدة ويمكن الحصول عليها ورقيا من أمازون كما هو مشار في موقعي
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 68
|
العدد: 461963 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 3 - 02:24 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ سامى بخصوص سؤالك عن مؤلف هذا الكتاب هو أزهرى مصرى على الأرجح يعيش خارج مصر -- وسوف أرسل لكم بعض كتبى المحملة على بى دى اف -- وعلى فكرة الأنترنت أو الأنتيرنيت هى كلمة غير عربية فكلاهما يصلح كتابته
52
أعجبنى
|
التسلسل: 69
|
العدد: 461842 - قلمكم سيف قاطع
|
2013 / 4 / 2 - 13:59 التحكم: الكاتب-ة
|
لطيف شاكر
|
اخي وصديقي د.مصطفي راشد وماذا بعد...هل من أمل..وهل ننتظر صباحا جديدا ويوما سعيدا مثل شعوب العالم والذي تترفل بالحياة الهنيئة لماذا نحن نتقهقر والغرب يتقدم اين العقل هل الشعوب العربية والاسلامية خلقت من طينة اخري والعجب انهم يتعالون علي العالم ويعتبرون انفسهم الاعلون وينسبون لانفسهم كل منتج جديد في الغرب ويقرأنوه ويأسلموه ويحمدوا الله علي نعمة الاسلام
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 70
|
العدد: 461964 - رد الى: لطيف شاكر
|
2013 / 4 / 3 - 02:38 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى وصديقى الإعلامى الكبير الأستاذ لطيف -- المشكلة ليست فى معدن وطينة الشعوب العربية ، التى قدمت ابن رشد ومحمد عبده وطه حسين والكواكبى والحلبى ونجيب محفوظ واحمد زويل ومجدى يعقوب وغيرهم كثر ،لكن المشكلة فى الموروث الثقافى الدموى المتخلف والذى كتب غالبيته ثلة من المجرمين مرضى العقل والنفس ،والإناء ينضح بما فيه فتواترت الأجيال من مجنى عليها ثم ينقلبوا جناة
40
أعجبنى
|
التسلسل: 71
|
العدد: 461885 - اعتذار
|
2013 / 4 / 2 - 18:26 التحكم: الكاتب-ة
|
غالب المسعودي
|
الاستاذ مصطفى راشد المحترم تحية طيبة يبدو ان التعليق الثاني مكرر وقد وصل يبسبب مشاكل الانترنيت لذا ارجو حذف التعليق الثاني تقبل تحياتي.د.غالب المسعودي
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 72
|
العدد: 461965 - رد الى: غالب المسعودي
|
2013 / 4 / 3 - 02:40 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى د غالب هذا أمر طبيعى يحدث أحياناً مع الكل -- تقبل تحياتى
49
أعجبنى
|
التسلسل: 73
|
العدد: 461949 - اهنئكم علي هذا الحوار الرائع
|
2013 / 4 / 3 - 00:32 التحكم: الكاتب-ة
|
لطيف شاكر
|
عزيزي د.مصطفي راشد لماذا عندما يخرج الاخرون من معابدهم ان كانوا مسيحيين او يهود او بوذيين او كونفوشسيين او خلافهم يكونون في حالة سكينة روحية وسلام روحاني لكن المسلمين فقط نعم فقط الذين يخرجون من مساجدهم متحفزين بالهجوم علي البشر محللين دمائهم مخربين بيوتهم ومن لم يجاهد ضد الكفار فهو من الخاسرين لقد صارت اماكن عبادتهم فرصة للتشجيع علي الكراهية وعداوة الناس ناهيك عن التعالي والتحزب والتعصب اي اله هذا الا تري ان التعاليم الاسلامية هي الاساس في تعكير صفو العالم
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 74
|
العدد: 461966 - رد الى: لطيف شاكر
|
2013 / 4 / 3 - 02:47 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الإعلامى والمثقف الكبير لطيف --- الله برىء من كل هذا التخلف ولا تنسى أننى قلت لكم فى حوارى معكم ببرنامجكم مصر التى فى خاطرى أن أكثر من 90% من الشريعة وضعها فقهاء ومشايخ غالبيتهم لديه صفات دموية إجرامية ويحتاج لعلاج نفسى
33
أعجبنى
|
التسلسل: 75
|
العدد: 461971 - حسن البنا.. هل رضى الله عنه؟ علمى علمك
|
2013 / 4 / 3 - 04:17 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
حسن البنا.. هل رضى الله عنه؟ علمى علمك
لم أتعجب حينما كتب الشيخ الخطيب مفتى الإخوان مقالا عن حسن البنا منذ أسابيع قال فيه: (حسن البنا رضى الله عنه)! لم يكن قوله هنا من باب الدعاء بأن يرضى عنه الله، ولكن من باب الإخبار، وكأنه تأله على الله فعرف مكانة البنا عند الخالق صاحب الأمر (ألا له الخلق والأمر)!!. نعرف كلنا أن شخصية حسن البنا كانت مؤثرة فى أتباعه الذين عاصروه، فمعظمهم كان قليل الثقافة والفكر، كانوا صغارا وكان أعلى منهم همة وقدرة وجاذبية ففتنوا به واعتبروه هادى الأمة أو أعلى درجة، أما الأجيال التى لم تره فقد قرأت عنه من كتب المريدين بعيون المريدين، وعين الرضا عن كل عيب كليلة، تألمت أجيالنا من نهايته المأساوية فتعاطفنا معه، وحين تشب العواطف عن الطوق يخفت العقل ويخبو أثره، ولأن البنا فى ضمير الإخوان هو صاحب الدعوة، لذلك يجب أن يكون فهمه للإسلام هو الفهم المعتمد الذى لا يجوز مناقشته أو الاختلاف فيه. وهذا هو ما أَكد عليه البنا لأعضاء الجماعة، إذ أوضح لهم أن الإسلام لا يُفهم إلا فى حدود الأصول العشرين التى وضعها لهم، لايجوز لهم أن يضيفوا لها أو أن يحذفوا منها، فإذا ما أرداوا فهم الإسلام فيجب أن يطرقوا باب البنا الذى معه مفاتح الفهم وحده، ولتأكيد هذا قال فى تفسير ركن «الفهم» الذى هو أحد أركان البيعة: إنما أريد بالفهم أن توقن بأن فكرتنا إسلامية صحيحة، وأن تفهم الإسلام كما نفهمه!. وحينما وجد أن الجماعة ضمت بعض الشباب الذى يفكر ويناقش ويجادل أراد أن يخضعهم لطريقته وأسلوبه وفهمه هو وحده، لذلك قال فى أحد الأيام لتلميذه الدكتور عبد العزيز كامل عندما وجده يفكر ( أنا أعلم نوع تفكيرك وتمسكك بالسنة، وستأتى أيام وظروف قد نختلف فيها، وأود فى هذه الظروف أن تترك رأيك لرأيى) « مذكرات الدكتور عبد العزيز كامل ـ قدم لها الدكتور محمد سليم العوا صـ 53». لم يقل البنا لكامل إننا إذا اختلفنا فيجب أن نرد الأمر إلى الله ورسوله مصداقا لقوله تعالى (فإن تنازعتم فى شىء فردوه إلى الله والرسول) ولكنه رد الأمر لنفسه وعقله وفهمه، وبذلك أغلق على إخوانه أبواب الفهم، واحتكرها لنفسه، وهكذا من بعده كل مرشد فى الجماعة. وحين قـُتل البنا كانت وفاته نكبة على رؤوس الإخوان، فبكوه وأسرفوا فى البكاء، ورثوه وأسرفوا فى الرثاء، ولمَّا جمع الإخوان ما قيل عن البنا ـ من الإخوان الذين صاحبوه ـ وضعوا ما قالوه فى كتاب يؤرخ لتقديسهم لشيخهم، فإذا قرأت هذا الكتاب سينال منك العجب لأنك لن تجدهم يتحدثون عن واحد من بنى البشر، ولكنهم كلهم يتحدثون عن نصف إله. وعلى سبيل المثال فهذا مصطفى السباعى الذى كان مراقب الإخوان فى سوريا يقول: فما هو إلا النور المرسل من السماء؛ ليكشف عن أهل الخلود ظلماتهم، ثم يظل فى السماء دائماً وأبداً، ولن يختلط بتراب الأرض؛ إلا كما تقع أشعة الشمس على أعلى القصور وأدناها «حسن البنا بأقلام تلاميذه ومعاصريه لجابر رزق صفحة 104». الصورة التى رسمها مصطفى السباعى هنا لمرشده البنا هى الصورة الماثلة فى أذهان عموم الإخوان، البنا عنده وعندهم ليس بشرا عاديا يمشى مثلنا فى الأسواق وتأكل أمه القديد فى المحمودية، ويرد عليه ما يرد على باقى البشر من نقص وذلل وهوى وخطأ، ولكنه نور من السماء، نور خالص لا يختلط به زيغ، أنزله الله من السماء ليكشف الظلمات التى كانت تخيم على الأرض فيحيلها نورا سرمديا. ومع ذلك فإن هذا النور لن يتنازل ـ كما تنازلت الأنبياء من قبل!! ـ فيهبط على الأرض ليختلط بالناس هاديا لهم ومنيرا لهم حياتهم، ولكنه سيظل فى السماء لا يتدنس بطين الأرض، يظل فى السماء مثل الشمس، بعيدا عن بنى البشر، فقط أشعته الذهبية هى التى ستصل إلينا أما هو ففى السماء دائما وأبدا!! هل نملك إلا أن نتعجب من هذه العبارات الشركية ونقول سبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
22
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 76
|
العدد: 462007 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 3 - 10:37 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
هذا كلام للأخ ثروت الخرباوى وهو إخوانى سابق فضح الإخوان فى كتابه سر المعبد
38
أعجبنى
|
التسلسل: 77
|
العدد: 462068 - حقوق الإنسان
|
2013 / 4 / 3 - 17:09 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
المادة 1 يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء هل الشريعة الاسلامية تدعو لهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع لا لأنه من مبادئ الشريعة الإسلامية أن العبيد مختلفين عن الأحرار و ملكات اليمين غير متساويات في الكرامة و الحقوق مع الحرائر كما أن دماء العبيد و الإماء غير متساوية مع الحرائر فمن سورة البقرة نجد التالي : سورة البقرة } يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ {178} يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص الحر بالحر و العبد بالعبد هنا التفرقة بين الحرائر و العبيد و فيها لو قتل شخص حر عبد يتم القصاص من أحد عبيده لا منه هو شخصيا فهل دم العبد أقل من دم الحر في الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و رغم أن البعض يقول بأن هذه الآية منسوخة بتلك الآية: ( وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (المائدة:45) إلا أنه كالعادة هناك خلاف بين المفسرين و الفقهاء مما يجعل المشرع في حالة تخبط لو تم اعتماد الشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع . أما عن التساوي في الكرامة فلا يوجد خلاف في الشريعة الإسلامية لأنه لا يوجد مساواة في الكرامة بين الحر و العبد أو بين الحرائر و الإماء و ملكات اليمين. و من أمثلة تلك الآيات : سورة الانسان وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {3} سورة النور وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {32} فرض الجلباب و تغطية الصدر على الحرة المسلمة فقط عندما تخرج لقضاء حاجتها في الصحراء و لكن الأمة كانت تكشف عن ساقيها و لا تغطي صدرها لان عورة الأمة من الصرة للركبة على عكس عورة الحرة و الآية تقول : ذلك أدنى إلا يعرفهن فلا يؤذين . يعني باختصار الأمة كانت لا كرامة لها في الإسلام رغم أن المادة 1 تقول أن كل البشر متساوون في الكرامة و الحقوق بغض النظر أصلا على أن المادة 1 و 4 يمنعون الرق و هو ما لم يحرمه الإسلام و لكن سأشرحه باستفاضة في المادة 4 . سورة الاحزاب يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا {59} يعني كانت الآية تبيح ترك ملكات اليمين و الإماء مكشوفات الصدر و الرجلين ليكونا فريسة لفساق المدينة يثبون عليهن أثناء قضاء حاجتهن في الصحراء أما الحرائر فلا يؤذين فهل في هذا تحرير للإماء و أغلبهن مسلمات و هل في ذلك مساواة في الكرامة بينهن و بين الحرائر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما عن غير المسلمين فهناك خلاف فقهي فلا توجد آية في القرآن تقول لا يؤخذ مسلم بدم ذمي أو غير مسلم من أهل الكتاب و المجوس و هي الديانات التي أعترف الإسلام بها و لكن توجد بعض الإشارات في السنة على أنه لا يؤخذ مسلم بدم ( كافر ) أي إباحة قتل غير المسلمين و العبيد و الإماء دون قصاص و كأنهم أقل في الحياة و في الحقوق و الكرامة من المسلمين كما بينا . و الأدلة على ذلك ورود بعض الأحاديث الصحيحة عن رسول الإسلام تفيد ذلك
37
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 78
|
العدد: 462186 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 4 - 00:42 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ الباحث العربى -- نحن تعرضنا لكل ماذكرت فى كتابنا إستحالة تطبيق الشريعة ولو تفضلتم بإرسال إيميلكم سوف أرسل لكم هذا الكتاب
29
أعجبنى
|
التسلسل: 79
|
العدد: 462154 - اتجاه معاكس ليس إلا
|
2013 / 4 / 3 - 23:28 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي بن بلعيد
|
هلوه سيد مصطفى أنت تتحدّث عن تعصّب المتأسلمين وعدم قبولهم للآخر وأتمنى أن يتسع صدرك وتقبل ما سنطرحه هنا مع كل الاحترام لجنابك في الحقيقة هناك من المشاركين ما يفوقك في الطرح حيث ان البعض من اليساريين المنتورين يطرح أفكار جديرة من شأنها أن تصنع إستقرار إجتماعي ثقافي يمهد لاستقرار سياسي يمهد ايضا لمرحلة بناء اقتصادي تنموي أما ما تطرحه انت فهو لا يعدو أكثر من فكر نقيض لفكر الاخوان المسلمين ونبرات كلماتك القلية تحمل دلالات العداء الواضح للتيار الذي يحكم في مصر وأسلوبك هو نفس أسلوب مكنات الصراع التي تطحن الشعوب العربية من داخلها لانك لن تأتي ببدائل والظاهر من خلال متابعاتي لردودك إنك لا تمتلكها والدليل إنك تقول بأن ثورات الربيع العربي هي مجرّد ثورات عفوية أتت إنعكاس لمعاناة طويلة وتفجّرت هكذا بدون أي تخطيط ولا أفكار تمتلك آفاق عموما عندي إستفسار واتمنى أن تجيب عليه وهو متشعب قليلا
لماذا ظل العرب وعلى مدى قرون طويلة يتحركون عكس حركة التحرر الحضاري العالمي ؟ وما الحل لمعالجة ذلك الامر ؟
ولعلمك ثورات الربيع العربي لها أفكار ولها مفكرين وليست عفوية كما تظن إحترامي لجنابك
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 80
|
العدد: 462188 - رد الى: سامي بن بلعيد
|
2013 / 4 / 4 - 00:56 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأخ سامى إذا كنت تعتبر نقضى عداء للتيار الإسلامى فلا عيب فى أن أعادى الشر والتخلف وعدم الرقى وقلة الضمير وعدم الإنسانية والعنف --- وأنا لا أملك السلطة لأقدم البدائل ومع ذلك فنحن نشير إلى أن التيار الليبرالى هو البديل الذى يحترم الديمقراطية والمساواة والعدل وحقوق الإنسان -- وبخصوص سؤالك تحرك العرب عكس حركة التحرر الحضارى العالمى فسببه هو الموروث الثقافى المتخلف وميليشياته من الجماعات المتأسلمة -- ومعالجة هذا الأمر بإختيار الدولة الليبرالية ورفض هذه الجماعات المتأسلمة شعبياً -- وثورات الربيع فعلا لها مفكريين وأنا لم أقل الثورات عفوية بل قلت بوجود مامهد لها
40
أعجبنى
|
التسلسل: 81
|
العدد: 462155 - شكراً لصاحب العقل المستنير على فسحة الحوار الجميلة
|
2013 / 4 / 3 - 23:35 التحكم: الكاتب-ة
|
muwaffaq omari
|
تحية طيبة للكاتب المحترم وأتمنى لو يتواجد في كل بلد إسلامي ولو بضعة من أمثال هذا المحترم المستنير. أضم صوتي إلى صوت المطالبين بنشر كتابك -إستحالة تطبيق الشريعة- على الانترنيت [ بالمناسبة يمكن رفع الكتاب بسهولة وسرعة على الموقع www.gulfup.com] عنواني البريدي [email protected] مع فائق التقدير
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 82
|
العدد: 462189 - رد الى: muwaffaq omari
|
2013 / 4 / 4 - 00:58 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ موفق شكراً لمدحكم لشخصى البسيط وسوف أرسل لسيادتكم كتاب إستحالة تطبيق الشريعة على الإيميل
29
أعجبنى
|
التسلسل: 83
|
العدد: 462157 - تنحى الإسلاميين عن المشهد السياسى خير لهم وللإسلام
|
2013 / 4 / 3 - 23:38 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
الشيخ متولى إبراهيم
تنحى الإسلاميين عن المشهد السياسى خير لهم وللإسلام
الأربعاء، 3 أبريل 2013 - 20:10
1- يحكى أن امرأتين اختصمتا إلى نبى الله سليمان بن داود عليهما السلام فى طفل كل منهما تزعم أنها أمه، ويحكى أن سليمان دعا بسكين ليشق هذا الرضيع شقين ليعطى شقا لكل منهما، فصرخت إحداهما رحمة بالرضيع وتنازلت عن نصفها للأخرى، فكان ذلك دليلا على أنها الأم الحقيقية، والشاهد من هذه القصة الخرافية أن جماعات الإسلام السياسى فى مصر مدعوون الآن إلى أن يثبتوا أنهم أكثر حرصا على مصر الوطن والشعب والقيمة من الليبراليين والعلمانيين واليساريين الذين تداعوا عليهم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، ومن ورائهم قوى الهيمنة العالمية الخبيرة والمتمرسة والمالكة لكل أدوات إشاعة الفوضى الخلاقة فى المجتمعات ضمانا لهيمنتها، حتى باستخدام الكرام الشرفاء الذين لا يشعرون، وحتى باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان ودماء الشهداء وجراح المصابين ومعاناة الفقراء وظلامات المظلومين. 2 ـ نصيحة من ستينى مريض مقبل على قبره محب لكم حادب عليكم: أنكروا ذواتكم وارجعوا إلى الدعوة الخالصة من شبهة الرغبة فى السيطرة، وأقنعوا الناس بعيدا عن موارد الشبهات وقووا يقينهم، بأن الإسلام حق وأنه هو الحل وبأن محمدا رسول الله حقا وأنه إنما بعث رحمة للعالمين وتماما لمكارم الأخلاق، فإنكم إن نجحتم فإن القلة ذات الصوت العالى اليوم على قنوات الإعلام إن اهتدوا سيكونونكم وستكونونهم، وإن لم يهتدوا فلن يتمكنوا من تشويهكم كما يتبارون الآن مهما ملكوا من مال وأجهزة إعلام وبراعة أداء، ولو جندوا آلافا فى براعة باسم يوسف أو يوسف الحسينى أو لميس الحديدى، وآلافا فى غنى قارون أو ساويرس أو محمد الأمين، وآلافا فى تهور أحمد دومة وعلاء عبد الفتاح وتوفيق عكاشة، ولن تعجزوا عن إقناع الناس دون تكلف بتصعيدكم إلى مجلس النواب أعضاء مشرعين ومن ثم إلى مجلس الوزراء ولاة حاكمين وصولا إلى رئاسة الدولة. 3 ـ لا أقول اجعلوها استراحة محارب فغاية الإسلام هى السلام لا الحرب؛ ولكن لنجعلها مراجعة لأنفسنا ولأخطائنا الثقافية عن الإسلام أصولا وفروعا؛ لعلنا نكتشف أو نعترف بالحقيقة التى نجهلها أو نخفيها بادعاءاتنا الفارغة أن الخلافات الثقافية الخطيرة التى دمرت المسلمين وفرقت دينهم وجعلتهم شيعا وطوائف سببها مجرد اختلافات اجتهادات لا أكثر من ذلك فى فهم تراثنا؛ لعلنا نكتشف أننا ضحايا ثقافتنا الخاطئة عن الإسلام أو نتيقن بأننا لن نتمكن من استعمال الإسلام مطية إلى أطماعنا الدنيوية؛ لأن الله لن يمكننا من ذلك؛ لأن انتصارنا الظاهرى- لا قدر الله- بثقافة خاطئة نحن عليها نزعم أنها إسلام وما هى بإسلام، انتصارنا هذا فى حقيقة الأمر وواقع الحال أكبر هزيمة للإسلام نفسه لا تضاهيه هزيمة إلا هزيمته فيما لو كان محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين معه رضى الله عنهم قد انتصروا فى معركة أحد. 4 ـ لنجعلها مراجعة لأنفسنا لعلنا ندرك أنه لا يمكن أن يكون الإسلام الذى يمزق مصر هذا التمزق هو إسلام محمد الذى أشار إليه إشارة المحب المشتاق معجزة ماليزيا الاقتصادية الأعجمى مهاتير محمد سنة 2003م فى مؤتمر بلندن حين دعا علماء المسلمين إلى التحقق، لعل الإسلام الذى نحن عليه اليوم يختلف عن الإسلام الذى كان عليه نبينا محمد صلى الله عليه سلم أمس. 5 ـ نعم أخى مهاتير يختلف، فنص القرآن (لاَ إِكْرَاهَ فِى الدِّين) )ِ02/البقرة256) وسائر نصوصه فى معناه معناه أنه لا يجوز لأى أحد أن يكره أى أحد أن يعتنق دينا ما أو أن يلتزم بشرعة دين ما، والنفى هنا مقصود به النهى والمنفى هنا عام لأنه نكرة فى سياق النفى، فهو إذن يشمل كل أحد، والدين هنا مطلق فهو يشمل اعتقاد القلب وقول اللسان وفعل الجوارح معا، هذا هو معنى الآية واضحا، فلا يجوز إذن لملك أو سلطان أو أمير أو رئيس دولة أو مجلس نواب أن يكره شعبا على أن يعتنق دينا ما أو أن يلتزم بتشريعات دين ما. 6 ـ أما ما ينسب إلى نصوص قرآننا من معان ويلقى على لسان نبينا من أقوال ضد حرية الاعتقاد وحقوق الإنسان وكرامة المرأة وعصمة مال غير المسلم وعرضه ودمه فإنما هى أباطيل لم يقلها نبينا ولا عناها قرآننا، إنما اصطنعها ملوك بنى أمية والعباس خدمة لأطماع سياسية أعانهم عليها قوم آخرون شيوخ سلاطين باعوا دينهم بدنيا ملوكهم، وجعلوا أهواء ملوكهم دينا، وبرهان ذلك مقال على الشبكة العنكبوتية بعنوان (علوم الحديث النبوى الشريف عبقرية القواعد وكارثية التطبيقات) أناشد العلماء ومشايخ الأزهر ومشيختها ومجمع البحوث الإسلامية فى مصر ودار الإفتاء والبحوث العلمية والدعوة والإرشاد فى السعودية، أن يتدبروه ويستدعونى ويناقشونى فى شأنه اليوم قبل أن أشكوهم يوم القيامة بين يدى الله غدا، يا رب قد كان هذا المقال شرا عظيما أعرضوا عن إنقاذى منه أو خيرا عظيما أعرضوا عن قبوله، وتالله ثم تالله ثم تالله، لئن أقاموا على الحجة وأثبتوا أنى خاطئ، لأقبلَنَّ أيديَهم وأرجلَهم وبينَ أعينِهم، ولأقِرَّنَّ على نفسى بأنى خاطئ، ولأتوبَنَّ إلى الله، ولأرجعَنَّ إلى الحق الذى كشفوه لى بعد خفائه على، فهل سيفعلون؟ أم سيظلون أذنا من طين وأخرى من عجين؟!. 7 ـ كنا فى غنى عما نحن فيه من فتن لو أدركنا أن المجتمعات لإعادة تركيب مكوناتها بعد تصدعها أو تفتيتها بسبب الفتن والثورات أو الحروب والاضطرابات تحتاج إلى سماحة تتوخى المواءمات لبناء جسور ثقة بين كل الفرقاء من طوائف ومكونات، ويدل على ذلك تدرج تشريعات الرق والربا والخمر والميسر على سبيل المثال، وبقاء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم نحو ثلاث وعشرين سنة منها نحو عشرين محررا من أى تشريع يلزم سائر مواطنيه من غير المسلمين بأى قيد، حتى أمن المجتمع بعضه بعضا ووثق كل فى كل، ثم لما احتاج هذا المجتمع إلى حماية نفسه من جرائم المجرمين من سراق وزناة ومعتدين ومفسدين، وحينئذ فقط وحالئذ فقط ولأجل حماية نفسه فقط وتلبية لحاجة مواطنيه فقط مسلمين وغير مسلمين ورحمة بهم فقط، نزلت أحكام حماية هذا المجتمع وهؤلاء المواطنين من المجرمين فى الأشهر الأخ
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 84
|
العدد: 462190 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 4 - 01:02 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
كلام جميل
40
أعجبنى
|
التسلسل: 85
|
العدد: 462250 - إستحالة تطبيق الشريعة
|
2013 / 4 / 4 - 06:48 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي هذا إميلي و أطلب من سيادتكم بأن ترسل كتابك إستحالة تطبيق الشريعة شكرا [email protected]
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 86
|
العدد: 462280 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 4 - 10:45 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
حاضر
39
أعجبنى
|
التسلسل: 87
|
العدد: 462278 - لا ربيع عربي ولاخريف
|
2013 / 4 / 4 - 10:09 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي لا تستطيع أن تقول تحول الربيع العربي إلى خريف عربي٠ العرب و المسلمون أصلا ليس لهم عبر التاريخ الطويل لا ربيع ولا خريف و إنما لهم شتاء بارد وقاس. ونحن في طريقنا إلى الأسوأ.
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 88
|
العدد: 462281 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 4 - 10:46 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
عندك حق
19
أعجبنى
|
التسلسل: 89
|
العدد: 462312 - الأمة الإسلامية
|
2013 / 4 / 4 - 14:11 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي أنا لم أتوقع من الأمة الإسلامية شيءً مختلفًا،لأنها أمة بائسة ميؤوسة جسومهم في القرن الواحد و العشرين و عقولهم في القرن السابع إذا لهم عقول لا تتطلب لا مفكرين و لا مستنيرين والمسلمون بصفة عامة لا يفعّلون المخ ولا العقل فالعاطفة متحكمة بعقلهم وبأقوالهم وبأفعالهم. أنهم لا يزالون يؤمنون بالترهات والخرافات والخزعبلات المأخوذة من القرن السابع الميلادي وهم لا يزالون قابعين فيه.
26
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 90
|
العدد: 462390 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 5 - 00:03 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
عندك حق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 91
|
العدد: 462320 - الأمة الإسلامية
|
2013 / 4 / 4 - 14:50 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي أنا لم أتوقع من الأمة الإسلامية شيءً مختلفًا،لأنها أمة بائسة ميؤوسة لا تتطلب لا مفكرين و لا مستنيرين، المسلمون بصفة عامة لا يفعّلون المخ ولا العقل فالعاطفة متحكمة بعقلهم وبأقوالهم وبأفعالهم، أجسامهم في القرن الواحد و العشرين و عقولهم في القرن السابع إذ لهم عقول. أنهم لا يزالون يؤمنون بالترهات والخرافات والخزعبلات المأخوذة من القرن السابع الميلادي وهم لا يزالون قابعين فيه
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 92
|
العدد: 462668 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 09:10 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الرد فى السابق
22
أعجبنى
|
التسلسل: 93
|
العدد: 462351 - التقية
|
2013 / 4 / 4 - 18:34 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي هل يوجد تنويريين بين المفكرين المسلمين، طبعا لا٠ يوجد الذين يستعملون التقية و يجملون وجه الإسلام و يستعملون الآيات المنسوخة و كل هذا هدفهم هو إبقاء الشعوب المسلمة في وهمها حتى النهاية التامة
16
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 94
|
العدد: 462391 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 5 - 00:08 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ العربى مارايك فى ابن رشد ومحمد عبده وابن العربى والكواكبى والحلبى وطه حسين وغيرهم كثر أليس هؤلاء مستنيرين
16
أعجبنى
|
التسلسل: 95
|
العدد: 462352 - ثقفوا الناس بالثقافة الإنسانية
|
2013 / 4 / 4 - 18:36 التحكم: الكاتب-ة
|
كمال هولير
|
منذ أن جاء النبى محمد بالآية (و قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله...) الخ الآبة 29 من سورة التوبة، أصبح هذا الإله عكازة بيد المجرمين و طلاب السلطة و الجاه و المال ليتسلطوا على رقاب الناس على مدى 14 قرن. أصبح من السهل جدا إستخدام هذه الكلمة (الله) لتكفير الآخرين و قطع رقابهم و سلب أموالهم و نسائهم و أطفالهم و بيعهم إن شاؤوا فى أسواق النخاسة قبل ان يتم تحريم بيع الرقيق من قبل الأمم المتحدة 1962 . من لا يصدق ذلك فليقرأ تفسير الآيتين 26 -27 من سورة الأحزاب للطبرى او إبن كثير او القرطبى و ليرى بنفسه كيف ان هذا الإله المزعوم حكم من فوق سبع سماوات على قطع رقاب (700-900 ) إنسان فى ليلة واحدة جديرة بأن تسمى ليلة السيوف الطويلة! هؤلاء المجانين الجدد المتعطشون للسلطة و المال الذين يستخدون هذه الكلمة (الله) بمهارة لخداع البسطاء و لغسل أدمغتهم الطرية، يجب العمل بجدية منعهم من تحقيق أجنداتهم الشريرة و ذلك عن طريق تثقيف الناس و خصوصا اليافعين و الشباب منهم و تعريفهم بأهمية إحترام الإنسان و إحترام حقوقه المدنية مثل حق التعبير و العقيدة و جعل القيم الإنسانية أعلى قيمة فى الحياة. و أنا أرى فى ظل هذه الثورة الهائلة فى التكنولوجية العلمية التى نعيشها و بالخصوص تكنولوجيا الإتصالات، أن القيم الإنسانية هى التى ستكون لها الغلبة فى نهاية المطاف ، و أن الدجل و الخرافة و الشعوذة مصيرها مزبلة التاريخ!
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 96
|
العدد: 462392 - رد الى: كمال هولير
|
2013 / 4 / 5 - 00:11 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ كمال الآيات لا تنفذ الشر ولكن البشر هم من ينفذ الشر
25
أعجبنى
|
التسلسل: 97
|
العدد: 462382 - التعليم هو الحل.. تسألنى لماذا اختفى المعلم القدوة
|
2013 / 4 / 4 - 23:19 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
التعليم هو الحل.. تسألنى لماذا اختفى المعلم القدوة.. فأجيبك: هل تعتقد أن منظومة التعليم الحالية قادرة على إنشاء جيل من المعلمين المحترفين
تسألنى لماذا لا نبحث ونتحقق من الأخبار والمعلومات قبل تصديقها ونشرها؟.. فأجيبك أنه: ذكرنى كم مرة طلب منك أستاذ المدرسة الحكومية التى درست فيها بحثا عن أى موضوع؟ وكم مرة دخلت فيها معملا لإجراء تجربة؟
تسألنى لماذا يصيبنا التعصب لآرائنا ولا نحترم الحوار واختلاف وجهات النظر وليس لدينا عقلية موضوعية ناقدة.. فأجيبك: ذكّرنى كم مرة سمعت تعبير -الإجابة النموذجية الصحيحة-؟ وكم مرة تم تحذيرك أنه فى حالة عدم نقلك للإجابة -بالنص- فمن الوارد أن تسقط فى الامتحان؟ تسألنى لماذا نعانى من غياب القدرة على العمل الجماعى.. فأجيبك: ذكرنى كم مرة فى سنوات دراستك حرص المعلم على تعليمك أنت وزملائك ثقافة العمل الجماعى عبر واجبات وأنشطة تُشعرك بقيمة العمل مع الآخرين؟ تسألنى لماذا ينتشر التعذيب والضرب ومظاهر الفوضى فى المجتمع دون مقاومة مجتمعية وكأن الأمر عاديا.. فأجيبك: ذكرنى كم مرة رأيت أستاذا أو أستاذة من المفترض فيه أو فيها زرع المفاهيم التربوية فى الأطفال يضربك (أو يضرب أحدا تعرفه) أمام باقى التلاميذ ويسبّك وإن اضطر أيضا تعذيبك ليرسل رسائل الإنذار لك ولغيرك من الطلاب: العصا أو الطاعة!.. فيتحول وازع التلاميذ الرئيسى إلى الخوف من العقاب وليس الرغبة فى أن يكونوا أفضل.. تسألنى لماذا أصبح الغش فى المبانى -فهلوة- ودفع الرشوة -إكرامية- والالتزام بالقواعد والقوانين -طيبة مبالغ فيها أو سذاجة-.. فأجيبك: هل تذكر ذلك المدرس -الطيب- الذى كان يحبه الجميع لأنه كان متساهلا فى لجنة الامتحان رافعا شعار: -الغش للجميع-؟ تسألنى لماذا اختفى المعلم القدوة الذى يربّى الأجيال وأصبحنا لا نجد إلا حالات فردية نادرة.. فأجيبك: وهل تعتقد أن منظومة التعليم الحالية قادرة على إنشاء جيل من المعلمين المحترفين وهم ضحايا هذه المنظومة ولم يتلقوا الدعم والتدريب الكافى ويتلقون سنويا بضعة آلاف من الجنيهات لا تكفيهم لتغطية احتياجاتهم الإنسانية؟ يمكن أن تُكتب مئات الأمثلة عن علاقة منظومة التعليم الحالية بأمراض المجتمع التى نعانى منها.. ولكن المهم.. أن نسعى جميعا إلى الحل!
قالها أحدهم عن بلاده منذ سنوات طويلة قبل أن تصبح تلك الدولة اليوم فى مصاف الدول المتقدمة: -هذه البلاد فقيرة جدا، ولذلك لا سبيل لنا إلا استثمار المزيد من الأموال فى التعليم-
24
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 98
|
العدد: 462393 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 5 - 00:13 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نعم التعليم من عناصر الحل مع تطبيق الديمقراطية والمساواة والعدل وحقوق الإنسان وزرع مفهوم التسامح والمحبة
41
أعجبنى
|
التسلسل: 99
|
العدد: 462385 - هندسة الزمن الردئ
|
2013 / 4 / 4 - 23:30 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
هندسة الزمن الردئ
الجمعة ٥ ابريل ٢٠١٣ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 CEST
بقلم: محمد حسين يونس إلتحقت بكلية الهندسة في شتاء 1956، بعد الحصول علي أول ثانوية عامة ومن خلال أول مكتب تنسيق، في ذلك الزمن كنا قد تخلصنا من الاستعمار وعملاء الاستعمار (إسمحوا لي أن أكتب بالالفاظ التي كنا نتداولها حينئذ) وقلمنا أظافر الاقطاع والاحتكارات الاجنبية وأممنا القناة وبدأنا رحلتنا صوب المعاصرة بآمال لا حدود لسقفها، ولكن للاسف ما أن بدأت الدراسة حتي توقفت بسبب حرب شنتها انجلترا وفرنسا بالتحالف مع اسرائيل. في منتصف القرن الماضي كان الاقارب من المهندسين يرتفعون بالحديث عن مهنتهم الي مستوى أنها مهنة الخالق نفسه (ألم يكن الكون فكرة فخيالات فواقع تحقق بفضل إرادته سبحانه ليصبح دنيانا ).. وكان الأساتذة يحدثوننا عن أمحوتب المهندس الذى صمم وأشرف علي بناء هرم زوسر وكيف تم تمجيده من معاصريه حتي أصبح معبودا في الدولة القديمة ..وكان الزملاء يؤكدون علي أن زمن الوزراء خريجي الحقوق قد ولى ليحل محله زمن المهندس بسبب النهضة المرتقبة . أجازة نهاية العام قضيناها في بورسعيد نعمر ما تم تدميره ومنذ ذلك الزمن لم تتوقف مساهمتي فنحن جيل المهندسين الذى كان من حظه ان ينضم الي كتائب الإنشاء والتعمير لبناء وطن جديد ينعم بثمار الحرية وحكمة أبناءه لاول مرة منذ ألفي سنة. عنما أصبحت مهندسا كنا نسابق الحياة لنلحق بقطار الحضارة المسرع ،بحيث أصبح المهندس عملة نادرة تحتكرها الحكومة من خلال أوامر التكليف الصادرة لخريجي كليات الهندسة الثلاث فلقد كان عدد الخريجين غير كاف لإقامة ألف مصنع ، وملايين الوحدات السكنية ، مئات المدارس ، المستشفيات ، شبكات نقل الكهرباء ،الطرق ، المرافق ، تشغيل السكك الحديدية ، التليفونات والاذاعة والتليفزيون، فضلا عن المشاريع الضخمة مثل السد العالى وتعمير الصحارى وتوسيع قناة السويس. كانت نقابة المهندسين تضم أعدادا محدودة لم تصل الى العشرين ألف، يرأسها مهندسى الري يديرونها كما لو كانت بيتا للباشوات، لقد كان لمهندس الري هيبة ونفوذ ورثهما عن الانجليز نظرا لحساسية دوره فى توزيع المياه بالعدل والحكمة.. لقد كنت أذهب إلى مقر النقابة بشارع رمسيس فأقابل بكل إحترام وأجد مكانا مرتبا نظيفا تدار فيه ندوات علمية وسياسية، وكان صوت النقيب عبد الخالق الشناوى يجلجل دفاعا عن الهندسة والمهندسين ويملأنا بالزهو والأمل. مضى نصف قرن زاولت خلاله المهنة لم أتوقف يوما لقد كنت جندى من جنود التعمير عندما كانت التنمية همنا الأساسي وضابط بالقوات المسلحة أشقى ، قبل المعركة فأنشئ التحصينات والملاجئ وحقول الألغام والطرق، وأثناء المعركة نمد الكبارى ونفتح الثغرات وبعد المعركة نزيل آثار الحرب ونرمم ما تم تدميره ونعيد للمكان صورته المدنية المسالمة . لقد إرتفع قدر المهندس فى مجتمعه بواسطة جهده وعرقه وتضحياته وكم قدم من الشهداء والمصابين وكم إبتكر وتدبر عجز الموارد عندما حاصر إقتصاد بلده سفلة الامبريالية والاستعمار،المهندس واجه عثرات وطنه برجولة ومسئولية ثم عندما بدأ زمن العصابات تدهورت مكانته ولم يعد تلك السلعة التى يسعى لها السماسرة والتجار والمستوردين ومروجي الكيف وأصحاب العمولات لنستيقظ ذات يوم فنجد أن السوق قد تشبع بما دفقته مئات الكليات والمعاهد ولنجد أن البعض خوفا من البطالة قد هجر مهنته ليجد لنفسه مهنة أكثر دخلا توقف تدهور مكانته الاجتماعية. المهندس أصبح يعمل فى الدعوة الدينية أوالتجارة، أما المرتشى واللص فالسجون تعج بهم (وإن كان من الممكن فى الزمن الردئ أن يخرج أحدهم من سجنه فيتم تكريمه فى النقابة وتقديمه كنموذج يحتذى) ، المهندس الذى يعمل مدرسا من منازلهم لطلاب الثانوية يحصِّل فى الموسم على ما يحصِّله من عمله لأربع أو خمس سنوات، كذلك المهندس لاعب الكرة ، الممثل ، المغَّنى المدَّاح الذى يعرف من أين تؤكل الكتف. تدهور حال المهندسين خلال العقود الثلاثة الماضية فإبتعدوا عن انجازات العصر وقد نجد أن هناك من يحملون شهادات عليا ويجهلون القراءة والكتابة بكل اللغات بما فى ذلك العربية أو يتعثرون فى قراءة الرسومات ليبدأ العد التنازلى لنصير أمة بدون هندسة ونتدهور لنحاكي دول إفريقيا السوداء الصومال وجيبوتى وأوغندا ، الكهرباء غير منتظمة ، المواصلات تساعد عزرائيل ، الشوارع بقذارتها وسوء رصفها وغمرها بالمجارى تعود بنا إلى القرن الثامن عشر . ماذا حدث لتنهار الهندسة بهذه الصورة، رغم أن المتوفر اليوم من إمكانيات يفوق بمراحل ما كان فى منتصف القرن!! فى الستينيات كانت مصر تمثل مجتمعا شابا فائق الحيوية يطمح للعب دور فى المنطقة والمجتمع الدولى وكانت خطط التنمية تتوالى واحدة إثر أخرى والصراع ضد الاستعمار يحفز القيادة والشعب فإنعكس هذا الطموح على كل عناصر المجتمع بما فى ذلك مهندسيه. اليوم مصر مستعمرة أمريكية تقودها السعودية وقطر وتتسول رغيف خبزها ، و أداء أى دور لكومبارس فى المشهد الدولى ،فى مصر اليوم صراع ضاري للحصول على أكبر جزء من جسد الفريسة والكل يجهز أسلحته للحصول على مكاسب سهلة ومستديمة من( التجارة ، السمسرة ، إستغلال النفوذ ، التلاعب بمشاعر الناس عن طريق الدين ، زراعة المخدرات وترويجها ، بيع الصبايا لشيوخ الجاز)و كلها أساليب ربح تعطي ناتج أعلى من فائض القيمة المترتبة على الانتاج فيتوارى العاملون وعلى رأسهم المهندس. الهندسة كما تزاول فى بلاد العالم إبداع ، فكر ، دراسات ، برامج ، تخطيط ، متابعة ، حسابات وكلها عناصر مجهولة لدي رؤساء المؤسسات الهندسية الذين حلُّوا مكان (الفلول )، فالهندسة لديهم فهلوة وشطارة وخداع ، لذلك سقطت العمارات وتعطلت القطارات وتهشمت السيارات وحتى المنطاد إحترق. شاهدت نكسات عديدة وإنكسارات حادة فى هذا المجتمع ولكننى لم أشهد على طول نصف قرن مارست فيه العمل الهندسي مثل هذا الانحدار الحاد للمهنة وللعاملين فيها، ولم أتصور فى يو
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 100
|
العدد: 462395 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 5 - 00:17 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
المهندس محمد يونس شخصية مصرية وطنية مثقفة
38
أعجبنى
|
التسلسل: 101
|
العدد: 462404 - ارفعوا أيديكم عن التعليم
|
2013 / 4 / 5 - 03:49 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
ارفعوا أيديكم عن التعليم
يعرف كل من درس تاريخ جماعة «الإخوان» أو تابع شيئا من نشاطاتها مدى اهتمامها بالتعليم. ولا علاقة لهذا الاهتمام بمهنة مؤسسها الأستاذ حسن البنا الذى كان معلماً للغة العربية. فكانت المدارس والجامعات أحد أهم مصادر تجنيد أعضاء الجماعة، إن لم تكن أهمها على الإطلاق. ولذلك كان لقسم الطلاب أهمية خاصة فى الجماعة. وقد جندت الجماعة معظم أعضائها عن طريق هذا القسم إلى جانب تنظيم الأخوات. ولذلك فهى تضع التعليم فى مقدمة أولوياتها، منذ أن امتلكت السلطة، فى إطار خطتها للتمكن من أجهزة الدولة ومفاصلها ولاستمرار التغلغل فى المجتمع فى آن معاً. ورغم صعوبة الجمع بين الهيمنة على الدولة والتغلغل فى المجتمع، خصوصا حين تقترن تلك الهيمنة بسياسات تزيد معاناة قطاعات متزايدة من هذا المجتمع، تطمح الجماعة إلى استخدام السلطة المهيمنة للحد من تراجع شعبيتها. ويبدو أن أحد السبل التى ستلجأ إليها فى هذا المجال هو استخدام «المجلس الوطنى للتعليم والبحث العلمى» - الذى أصر أعضاؤها فى الجمعية التأسيسية على إدراجه فى الدستور- أداة للهيمنة على التعليم بطريقة شمولية على النسق السوفيتى الستالينى. فقد أعد أعضاء الجماعة فى مجلس الشورى بالتعاون مع ممثليها فى وزارتى التعليم والتعليم العالى مشروعاً شمولياً للمجلس الذى يستهدف الهيمنة على العملية التعليمية. فلا يقتصر دور هذا المجلس على وضع استراتيجية عامة لتطوير التعليم على النحو الذى نعرفه فى بعض الدول الديمقراطية، بل يشمل كل ما يتعلق بهذه العملية بما فى ذلك التدخل فى إدارتها فعلياً. فقد تضمن مشروع إنشاء هذا المجلس اختصاصات محض تنفيذية تتعلق بوضع السياسات، وليس فقط الاستراتيجية العامة، فضلا عن متابعة تنفيذها. فينص هذا المشروع فى مادته الثالثة على أن يختص المجلس بوضع سياسات التعليم بكل أنواعه وجميع مراحله، ومتابعة تنفيذها، فضلا عن متابعة نتائج تقويم المؤسسات التعليمية وبرامجها، وضمان تنفيذ السياسات والتوجهات. ويضاف إلى ذلك إبداء الرأى فى مشروعات القوانين واللوائح المتعلقة بالتعليم والبحث العلمى والتدريب. ويعنى ذلك أن هذا المجلس يمارس اختصاصات السلطة المعنية ممثلة فى وزارتى التعليم والتعليم العالى، ولكن بدون المحاسبة والمساءلة اللتين يمارسهما البرلمان والشعب على هذه السلطة، بل على العكس يتيح له مشروع القانون المخيف أن يكون هو نفسه الذى يحاسب ويراقب من خلال التوسع فى اختصاصه المتعلق بمتابعة التنفيذ. وهكذا يجمع هذا المجلس «السوبر» صلاحيات السلطة التنفيذية ممثلة فى وضع السياسات، واختصاصات السلطة التشريعية من خلال متابعة تنفيذ هذه السياسات وإبداء الرأى فى مشروعات القوانين واللوائح. وإذا صدر قانون إنشاء المجلس على هذا النحو، سيضمن للجماعة الهيمنة على التعليم حتى إذا لم تشارك فى الحكومة التى ستشكل عقب انتخابات مجلس النواب. وهذا احتمال كبير، وربما الأكبر، لأن الانخفاض المستمر فى شعبيتها قد لا يتيح لها هى وأتباعها أكثر من 25 إلى 30 فى المائة من المقاعد. وعندئذ سيكون هذا المجلس أداتها لمحاولة استمرار هيمنتها على التعليم لأن طريقة تشكيله المتضمنة فى دستورها وفى مشروع قانونها الذى بدأ توزيعه فى 21 مارس الماضى تمكنها من أن تجعله فرعاً تابعاً لها. ففضلاً عن انفراد مجلس الشورى الحالى بتشكيله، يخلو المشروع من أى معايير موضوعية محددة لاختيار أعضائه، ويلجأ إلى تعميم مخل يتيح اختيار أى شخص، حيث ينص على أن تشكيل هذا المجلس (من رئيس و25 من الخبراء والمفكرين ذوى الإسهامات المتميزة فى أى من مجالات التعليم والبحث العلمى والمجالات الأخرى ذات الصلة). فليس هناك تعريف محدد للخبير أو المفكر فى مصر، ولا لنوع الإسهامات التى تعتبر متميزة، ولا من الذى يمكنه تحديد تميزها. وربما يكون أخطر ما فى هذا المشروع الخطير جدا هو أن عملية تمريره بدأت فى ظل زحام أحداث وصراعات وقرارات وتشريعات، على نحو قد يصرف الانتباه عنه. فيا أهل التعليم فى مصر: انتبهوا ويا سادة الجماعة الحاكمة: ارفعوا أيديكم عن التعليم.
26
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 102
|
العدد: 462944 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 7 - 03:19 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
خبرتى مع الإخوان قبل أن أتركهم منذ أكثر من 25 عام هى أن الإستيلاء على التعليم هدف رئيسى لذا يوجهون الجزء الأكبر من المال لإنشاء المدارس تحت إسم وإدارة أحد الأخوة
16
أعجبنى
|
التسلسل: 103
|
العدد: 462433 - دين تحت التجربة وبالمزاد العلني
|
2013 / 4 / 5 - 10:07 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
في هذا المقال ذكر لفتوى تبيح قتل صديقنا الشيخ مصطفى راشد دون محاكمة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=352923
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 104
|
العدد: 462614 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 6 - 00:41 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الفاضل الأستاذ سامى -- لوجودى بالخارج أرسلت شكوى للنائب العام المصرى عن طريق الخارجية ولكن لم يحقق فيها لأن المشكو فى حقه يدافع عن الرئيس الإخوانى وأنا أعترض عليه رغم ماورد فى كلامه من كذب شديد والمطالبة بقتلى وهو قمة الإجرام -- للأسف العدالة الآن غائبة عن مصر
21
أعجبنى
|
التسلسل: 105
|
العدد: 462469 - تغطون الشمس بالغربال
|
2013 / 4 / 5 - 13:35 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي أنت كجميع المسلمين تغطون الشمس بالغربال لا تقولون الحقيقة لأمتكم، أسلافكم هم من أحرقوا كتب بن رشد بعد تكفيره و هم من يضربون به المثل الآن كنجاح لنظام الخلافة في الأندلس!! و باسم حماية المقدسات قتل الطبري، و صلب الحلاج، و حبس المعري، وسفك دم بن حيان، ونفي بن المنمر، وحرقت كتب الغزالي و بن رشد و الأصفهاني، و كفر الفارابي و الرازي و بن سينا و الكندي و الغزالي، وذبح السهروردي و طبخت أوصال بن المقفع في قدر، ثم شويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأبشع أنواع التعذيب، و بن الجعد بن درهم مات مذبوحا، و علقوا رأس أحمد بن نصر و داروا به في الأزقة، و خنقوا لسان الدين بن الخطيب و حرقوا جثته، و كفروا بن الفارض و طاردوه في كل مكان...ذلك كله حصل باسم حماية المقدسات!!
20
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 106
|
العدد: 462616 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:43 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ العربى أنا لم انكر ماتذكره وأعترف به فلما تتهمنى بعدم قول الحقيقة
18
أعجبنى
|
التسلسل: 107
|
العدد: 462476 - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟
|
2013 / 4 / 5 - 14:26 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟ ـ السياسة والدين -اعطوا اذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله- - علاوة على ما فعله الأوربيون في بدء عصر النهضة ونهاية العصور الوسطى المظلمة بأوربا، إذ اشترطوا لنجاح الديموقراطية الجديدة مبدأ فصل الدولة عن الدين. - وهذا ما أخذ به إبراهام لنكولن في أمريكا إذ أقر مبدأ فصل الدولة عن الدين في الدستور الأمريكي لنجاح الديموقراطية. ـ موقفي من السياسة الحقيقة أمامي بعض أقوال لأشخاص مشهورين تمرسوا في ميادين السياسة أثرت في أتخاذي موقف من السياسة عموما: (1) ما قاله نابليون بونابرتالقائد الثوري الفرنسي الشهير، كتب في مذكراته قائلا: -إن كنت شريفا فأنت لا تصلح للسياسة- (2) وأيضا السياسي المخضرم تشرشل رئيس وزراء بريطانيا العظمى، أثناء مروره مع أصحابه وسط القبور، وجد مقبرة مكتوب عليها: هنا يرقد السياسي الشريف- فعلق قائلا: لأول مرة في حياتي أرى رجلين متضادين يدفنان في مقبرة واحدة- أي أن السياسة لا تجتمع مع الشرف، تماما كما قال نابليون بونابرت. (3) كذلك الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، ومديرة وحدة دراسات الشباب فى جامعة القاهرة، قالت تحت عنوان-السياسة لعبة قذرة- في موقع: المصري اليوم بتاريخ 1/5/2011م http://www.almasryalyoum.com/node/420115 «السياسة على أرض الواقع لعبة قذرة، تختلف بشكل كامل عما يحدث فى الجامعات والمحاضرات السياسية النظرية فى مدرجات الكليات» ـ انتخاب عضو الإخوان المسلمين رئيسا لمصر (1) إنتخاب رجل ينتمي لحزب ديني كالإخوان المسلمين هو بمثابة إبن غير شرعي لعلاقة غير شرعية بين الدين والسياسة. (2) إذ في الأساس ينبغي الفصل بين الدين والسياسة. ولا يحل لهما الزواج، (3) وإن تم بينهما ارتباط فهو بالفعل علاقة غير شرعية، (4) ولكن بكل أسف شديد ولد الإسلام من هذه العلاقة غير الشرعية بالتزواج بين الدين والدولة. (5) وهذا ما تسير عليه الدول الإسلامية في إيران، وأفغانستان، وحماس، والسعودية وغيرها من البلاد الإسلامية. (6) وهذا ما لا يتمشى مع دساتير الديموقراطية الحديثة.
19
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 108
|
العدد: 462618 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:48 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نحن نتفق معك وقد نادينا منذ أكثر من خمسة وعشرين عاماً بفصل الدين عن السياسة لأن الدين ثابت والسياسة متغيرة والدين مقدس والسياسة منفرة ولعبة سيئة السمعة وربطهما يعنى سقوط الدين إذا سقطت السياسة
23
أعجبنى
|
التسلسل: 109
|
العدد: 462477 - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟
|
2013 / 4 / 5 - 14:27 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
ـ الشريعة الإسلامية وحقوق الإنسان أقصد أنه إذا حكم التيار الديني الإسلامي فأساس حكمه هو قوانين الشريعة الإسلامية. التي هي ضد حقوق الإنسان بكل أسف. الأدلة على ذلك كثيرة ولكني أكتفي بالآتي: (1) مبدأ الحريات: 1ـ حرية التفكير 2ـ وحرية التقرير 3ـ وحرية التعبير (2) قيمة المرأة (3) تقبل الآخر غير المسلم، أي عدم العنصرية. بخصوص (1) حرية التفكير: يتيح ميثاق حقوق الإنسان لكل شخص أن يفكر بحرية طالما لا يسئ إلى أحد، ولا يضر أحد.وهذا الأمر غير مكفول في الشريعة الإسلامية إذ أنها تفرض على كل واحد أن لا يخرج عن نطاقها حتى ولو في تفكيره، حتى ولو بالتساؤل عنها، جاء في (سورة المائدة 101) -يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ- (2) وبالنسبة لحرية التقرير: يقول ميثاق حقوق الإنسان من حق كل شخص أن يقرر ما يشاء، ويختار ما يشاء، ويعتقد ما يشاء، ومن حقه أن يقرر اعتناق أي دين يقتنع به، وأن يترك الدين الذي كان يعتنقه إذا اكتشف أنه ليس الدين الحق، حرية التقرير مكفولة في حقوق الإنسان. أما الشريعة الإسلامية فتمنع ذلك، جاء في (سورة البقرة217) -وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَـئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ-. وفي حديث نبوي جاء في (كتاب كنز العمال ج1 ص60): -من ارتد عن دينه اقتلوه- بخصوص حرية التعبير: (1) يكفل أيضا ميثاق حقوق الإنسان حرية كل شخص في التعبير عن رأيه أو دينه أو معتقده. (2) في (المادة 18 فقرة 1) -لكل فرد الحق في حرية الفكر والضمير والديانة، ويشمل هذا الحق حريته في الإنتماء إلى أحد الأديان أو العقائد باختياره. وفي أن يعبر منفردا أو مع آخرين بشكل علني عن ديانته أو عقيدته، سواء كان ذلك عن طريق العبادة أو التعبد أو الممارسة أو التعليم- (3) وتقول نفس (المادة18 فقرة 2) -لا يجوز إخضاع أحد لإكراه من شأنه أن يعطل حريته في الإنتماء إلى أحد الأديان أو العقائد التي يختارها- (4) أما الشريعة الإسلامية فتمنع ذلك: جاء في (سورة النساء13) -تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ- وفي (سورة النساء14) -وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ- وماذا عن حقوق المرأة في حقوق الإنسان وفي الشريعة الإسلامية؟ بخصوص حقوق المرأة: (1) في ميثاق حقوق الإنسان، هي مساوية للرجل في كل الحقوق والواجبات. ففي (باب حقوق المرأة: -المادة 1): تقول: -يولد جميع الناس أحراراً متساوون في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء- (2) أما في الشريعة الإسلامية فالمرأة مهضومة الحقوق، كسيرة الجناح، فالشريعة الإسلامية شريعة ذكورية لمجتمع ذكوري، المرأة فيه آلة لاستمتاع الرجل، وهي: 1ـ كالكلب والحمار والخنزير تنقض وضوء الرجل لو مرت من أمامه أو سلم عليها 2ـ وهي كالشاة والبقرة والناقة فكلها يركب 3ـ وللرجل حق تأديب زوجته: [* بالهجر * أو بالضرب] 4ـ وهي غير متساوية مع الرجل: في* شهادتها* وميراثها * وحظها من الأزواج * وحظها في الجنة ... 5ـ جاء في (سورة النساء 34) -الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء- وجاء في (تفسير الطبري ج5 ص 57) -يَعْني بذلك جل ثناؤه أن الرجال أهل قيام على نسائهم في تأديبهن والأخذ على أيديهن فيما يجب عليهن لله ولأزواجهن-. 6ـ وقد علق على ذلك د. صلاح منتصر قائلا: -لقد منعت وزارة التربية والتعليم ضرب التلاميذ فى المدارس، وأدانت منظمات حقوق الإنسان ووزارة العدل والهيئات القضائية الضرب حتى ولو بغرض إنتزاع الإعترافات، ولكن للأسف الفقهاء المسلمين لم يمنعوا ضرب الزوجات فى البيوت بل أباحوه وحبذوه كتأديب للزوجة وحلِّ لنشوزها وكسر لأنفها المتعالى!! [وأضاف] د. منتصر قائلا: -أعتقد أن المرأة المعاصرة المتحضرة لاتعرف هذا الفرق الذى وضعه الفقهاء بين الضرب المبرح المؤذى وبين الضرب التأديبى .. فالضربة حتى ولو كانت موزونة بترمومتر الفقهاء وبغرض التأديب هى فى النهاية إهانة لكرامة المرأة وحط من قدرها الإنسانى،[واستطرد قائلا]: والنقطة الهامة التى تفضح توجهات هؤلاء الفقهاء الذكورية المنحازة إلى الرجل هى تحولهم 180 درجة حين يتحدثون عن نشوز الرجل-. وماذا عن المفارقة أيضا بين حقوق الإنسان والشريعة الإسلامية بخصوص حقوق الآخر غير المسلم؟
22
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 110
|
العدد: 462623 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:51 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ العربى نحن قلنا فى كتابنا ( إستحالة تطبيق الشريعة الإسلامية ) الذى أرسلنا نسخة منه لسيادتكم نفس ماذكرت
33
أعجبنى
|
التسلسل: 111
|
العدد: 462479 - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟
|
2013 / 4 / 5 - 14:28 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
وماذا عن المفارقة أيضا بين حقوق الإنسان والشريعة الإسلامية بخصوص حقوق الآخر غير المسلم؟ بخصوص حقوق الآخر: (1) ينص ميثاق حقوق الإنسان على مبدأ المساواة بين البشر جميعا في -المادة 1: التي تقول:يولد جميع الناس أحراراً متساوون في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء- (2) أما الشريعة الإسلامية فتقول أنه لا يحق لغير المسلم أن يعيش بل أن يُقْتَل، هذه هي العنصرية البغيضة، فقد جاء في: 1ـ (سورة التوبة 29) -قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ممن أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون- 2ـ وفي (صحيح البخاري 2983) عن أبي هريرة قال النبي -أمرت أن اقاتل الناسحتى يقولوا لا إله إلا الله، فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني دماءه وماله..- 3ـ وجاء في (سورة البقرة 217) -ومن ارتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر ... أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون- 4ـ وقال الإمام النيسابوري في تفسيرها: من يرتد يقاتل حتى يظفر به فيقتل- 5ـ وجاء في (موطأ بن مالك ص 559) عن زيد بن أسلم أن رسول الله قال -من غير دينه فاضربوا عنقه- 6ـ وقد ذكر ابن الأثير في (الكامل في التاريخ ج2 ص 137) أنه قُـتِـل الآلاف في حروب الردة، يكفي أن خالد بن الوليد قتل من فرقة واحدة هي فرقة بني حنيفة قتل 20 ألفا رجلا. (3) أليست هذه المبادئ العنصرية هي التي نادى بها هتلر والنازية؟
20
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 112
|
العدد: 462624 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:53 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
لقد وضحنا ذلك فى كتابنا ( إستحالة تطبيق الشريعة ) الذى أرسلنا منه نسخة لسيادتكم
21
أعجبنى
|
التسلسل: 113
|
العدد: 462480 - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟
|
2013 / 4 / 5 - 14:29 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
ما أوجه الشبه بين النازية والإسلام؟ سبق أن قدمت دراسة عن ذلك في برامجي السابقة بعنوان: الإسلام النازي، ذكرت فيها: أولا: من اهم أوجه الشبه بين النازية الألمانية، والنازية الإسلامية: 1) في النازية الألمانية: العنصر الجرماني افضل البشر. وفي النازية الإسلامية: العنصر العربي أفضل البشر (سورة آل عمران 110) -خير أمة أظهرت للناس- 2) في النازية الألمانية: الفناء لغير هذا العنصر الجرماني [عنصرية]. وفي النازية الإسلامية: الفناء لليهود والنصارى والمشركين: (التوبة5) -فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين ..- (سورة التوبة 29) -قاتلوا الذين..ولا يدينون دين الحق [الإسلام] .. من الذين أوتو الكتاب [اليهود والنصارى]- 3) في النازية الألمانية: كتاب - كفاحي - لهتلر، اعتبره النازيون كتابا مقدسا. وفي النازية الإسلامية: كتاب القرآن لمحمد اعتبروه كتابا مقدسا. 4) في النازية الألمانية: اتخذ الحزب النازي شعارا خاصا به كرمز هو: الصليب المعقوف (صورة من الإنترنيت) للدلالة على القوة الحاكمة والجبروت.وفي النازية الإسلامية: اتخذ الحزب النازي الإسلامي شعارا خاصا به كرمز هو: السيف (شعار السعودية سيفين من الإنترنيت) للدلالةعلى القوة الحاكمة والجبروت. 5) في النازية الألمانية: استخدام كل القوانين الممكنة وغير الممكنة للقضاء على الآخر المختلف معه. وفي النازية الإسلامية: إستخدام الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وقوانين الشريعة الإسلامية للقضاء على أهل الكتاب، والمشركين والملحدين. 6) في النازية الألمانية: ابادة الطرف الاخر المختلف معه بأي طريقة كانت، وكل الطرق مشروعة. وفي النازية الإسلامية: أباد اليهود والنصارى من الجزيرة العربية. 7) في النازية الألمانية: في عام 1934، ذبح هتلر منافسيه ورفاقه السياسيين السابقين في ليلة عرفت -بـليلة السكاكين الطويلة-وفي النازية الإسلامية: إبادة محمد ليهود بني قريظة في يوم واحد بقتل كل رجال القبيلة البالغ عددهم ما يقرب من 1000 رجل. 8) في النازية الألمانية: واليهود حسب النظرة الهتلرية هم الشر الجذري بتشبيههم بالشيطان. وفي النازية الإسلامية: إعتبار اليهود أنهم الشر الجذري وتشبيههم بالقردة والخنازير. 9) في النازية الألمانية: زرع الفتن وتشويه الطرف الآخر بأن حياته ماهي الا ضياع، وقلة اخلاق. وفي النازية الإسلامية: زرع الفتن وتشويه الطرف الآخر بأنهم كفرة ومشركون لا يستحقون الحياة.
25
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 114
|
العدد: 462625 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:56 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
لذا نحن نطالب بتنقية التراث ومراجعة النصوص حتى لو كانت القرآن
28
أعجبنى
|
التسلسل: 115
|
العدد: 462485 - القرآن الحالي
|
2013 / 4 / 5 - 15:44 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
بعد أطلاعي على المصاحف الأتية: مصحف طشقند؛ طوب قابي؛ مشهد الحسيني؛ لندن؛ باريس؛ سانت بترسبورغ٠ سؤالي: من أي مصحف من المذكورين أعلاه أستمد القرآن الحالي الذي بين أيدينا سواء قراءة حفص؛قالون؛أو مصحف فهد٠
28
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 116
|
العدد: 462626 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 00:59 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
عندك حق والمشكلة الأكبر أن المصحف ظل لمدة حوالى 200 عام بعد الجمع فى عهد عثمان بدون تنقيط وهى مصيبة كبرى تقلب كل النصوص والمعانى
20
أعجبنى
|
التسلسل: 117
|
العدد: 462487 - مؤسس أول دولة إسلامية
|
2013 / 4 / 5 - 15:55 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
1ـ في (السيرة النبوية لابن هشام ج4 ص 85) -عمرو بن عبد الله بن حذافة وهو أبو عزة قتله رسول الله بيده 2ـ وأبيُّ بن خلف بن وهب بن حذافة قتله رسول الله بيده- 3ـ وفي (الإشتقاق لابن دريد ج 1 ص 79) -عُقبة بن أبي مُعَيط بن أَبي عمرو بن أميّة، وهو الذي قتله رسولُ الله بيده- 4ـ وفي (العلل ومعرفة الرجال ، لأحمد بن حنبل ج 3 ص 419) -والنضر بن الحارث قتله رسول الله بيده- 5ـ وفي (أنساب الأشراف للبلاذري ج 4 ص 31) -طعيمة بن عدي أبي الريان، الذي قتله رسول الله بيده- 6ـ وفي (جمهرة أنساب العرب لا بن حزم الأندلسي ج 1 ص 83) --معاوية بن المغيرة، قتله رسول الله بيده 7ـ هذا بخلاف من الذين أرسل إليهم أشخاصا لاغتيالهم، ومنهم: أم قرفة، وعصماء بنت مروان، وكعب بن الأشرف، وابن شيبينة، وأبو عفك، وأبو رافع، وسلام بن الحقيق، وغيرهم، وذبحه لـ 900 يهودي في يوم واحد. [ورغم هذا لم يكن رسول الله فظا غليظ القلب؟]
22
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 118
|
العدد: 462627 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 6 - 01:01 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نحن نبحث الكل بعين محايدة ولا يوجد بشر مقدس حتى لو كان النبى
20
أعجبنى
|
التسلسل: 119
|
العدد: 462517 - ثقفوا الناس بالثقافة الإنسانية
|
2013 / 4 / 5 - 18:45 التحكم: الكاتب-ة
|
كمال هولير
|
الأستاذ مصطفى راشد أصبت، كعادتى عندما أناقش شيخا او كاهنا فى الدين، عند قراءتى ردك من بضعة كلمات محاولا التهرب من جوهر المشكلة و متهربا من حقيقة تاريخية إمتدت على مدى قرون من إستلاب حرية الإنسان و سفك دمه بإسم هذا الإله المتعطش للدماء. أنا أعرف أن البشر هم الذين ينفذون هذه الجرائم و ليست الآيات، لكن ألا تعتقد أن هذه الآيات المقدسة عند المؤمنين بها هى التى تحرضهم على تنفيذ هذه الجرائم؟ أو نسيت أم تناسيت الآية التى تحرض المؤمنين على القتال (يا أيها النبى حرض المؤمنين على القتال..الخ الآية 56 من سورة الأحزاب؟ هل تريد ان تقول لى أن هذا الكم الكبير من آيات القتال و الأحاديث الجهادية بالمئات لم تكن لها دور فى خلق أجيال تكفر الآخر و لم تعرف للإنسان قيمة؟ أنا أتحدث عن التربية التكفيرية للبشر ناتجة عن نصوص إلهية مقدسة، و أنت تلوم البشر دون ان تجد لنفسك سجاعة بأن تلوم النصوص و الذى جاء بهذه النصوص!
24
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 120
|
العدد: 462628 - رد الى: كمال هولير
|
2013 / 4 / 6 - 01:07 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أخى الأستاذ كمال أرجو أن تعذرنى لكثرة مشاغلى فكيف لى من الوقت كى اقرأ كل هذا الكم والتعليق عليه بإسهاب -- وأنا فتاوى القتل تطاردنى لمجرد أنى اطالب بالديمقراطية وحقوق الإنسان والعدل والمساواة والأخذ بالعلم -- فهل ترغب فى أن أكون ضحية جاهل موتور تربى على الإجرام
22
أعجبنى
|
التسلسل: 121
|
العدد: 462660 - القرآن الحالي واختلاف القراءات
|
2013 / 4 / 6 - 08:29 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
ردا على موضوع خلو القرآن من النقط في القرنين الأولين وما ينتج عنه من اختلاف في القراءات اريد ان أشير الى من يهمه الأمر أني وضعت في هامش ترجمتي الفرنسية المصحوبة بالنص العربي اختلاف القراءات http://www.editions-aire.ch/details.php?id=1382 ونفس الأمر فعلته في طبعتي العربية للقرآن والتي يمكن تحميل النص الأولي منها مجانا من موقعي http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic
وهذا هو النص القرآني المنشور الوحيد الذي يشير في الهوامش الى اختلاف القراءات اعتمادا على مصادر معترف يها من الهيئات الدينية الإسلامية
واذا حسبنا ان عدد آيات القرآن وفقا لطبعة القاهرة 6236 آية، نجد أن أكثر من نصفها وقع عليه اختلاف قراءات، وبعض كلمات القرآن جاء فيها ما يزيد على عشر اختلافات مع معاني مختلفة لا بل متناقضة
وسؤالي هو لماذا لا تضع السلطات الدينية بين أيدي القراء طبعات قرآنية ورقية مع اختلاف القراءات ... علما انها تعتبر تلك الإختلافات جزء من الوحي؟
والجواب بسيط: تريد ان تظهر للمسلمين الجاهلين بتلك الإختلافات ان النص القرآني واحد
وأضيف هنا ان المغرب تمنع دخول المصحف المطبوع في السعودية لأنه برواية حفص على أراضيها بسبب اختلافه عن المصحف المغربي الذي هو برواية ورش.
20
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 122
|
العدد: 462669 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 6 - 09:12 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ماذكرته يا أستاذ سامى أنت هو صحيح
17
أعجبنى
|
التسلسل: 123
|
العدد: 462776 - فقط للتذكير
|
2013 / 4 / 6 - 16:05 التحكم: الكاتب-ة
|
muwaffaq omari
|
يبدو أن كثرة مشاغلك الكثيرة أنستك وعدك لي أيها المستنير المحترم. كنت قد وعدتني بإرسال نسخة من كتاب حضرتك -استحالة تطبيق الشريعة- عبر الايميل. مع التحية والتقدير
12
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 124
|
العدد: 462945 - رد الى: muwaffaq omari
|
2013 / 4 / 7 - 03:20 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أعتقد أنى أرسلته لسيادتك ولكن سوف أرسله ثانية
16
أعجبنى
|
التسلسل: 125
|
العدد: 462966 - تنقية التراث الإسلامي
|
2013 / 4 / 7 - 08:39 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي *إجاباتك طفيفة غير مقنعة و فيها نوع من التهرب و إستعمال التقية كالعادة لأنها يا للأسف هذه غريزة المسلم، المسلم مخلوق أرتكاسي غير عاقل سلبت تعاليمه عقله و حرضت عواطفه و لذلك سقطت به إلى مستوى مخلوق دوني لا يستطيع أن يضبط نفسه و لا يستطيع أن يرد على الأحداث بطريقة عقلانية. *أنت تنادي بتنقية التراث الإسلامي و القرآن كذالك، يا للعجب بعد أربعة عشرة قرنا تريد أن تنقي شيء غير قابل للتغيير كميائيا.كل الأديان عبر التاريخ البشري تعرضت للنقد و التشريح و هذا ما ساعد على إصلاحها و تطويرها مع الزمن. العقيدة التي تقطع رقاب منتقديها مصيرها أن تتحول إلى إرهاب وطغيان هذا هو حال الإسلام منذ أن بدأ و حتى تاريخ اليوم حكم على أتباعه بالسجن و من تجاوز عتبة ذلك السجن لي حتفه.
12
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 126
|
العدد: 463172 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 8 - 02:02 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
يا أستاذ عربى أنت مصمم على تحميلى أخطاء تاريخ الإسلام والفقهاء فى وقت نحن نرفض فيها كل هذه الأخطاء ولا قداسة عندنا لنص أو لبشر
6
أعجبنى
|
التسلسل: 127
|
العدد: 462994 - إلى الأخ العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 7 - 11:03 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
أظن أن الشيخ مصطفى راشد صادق مع نفسه ويحاول على قدر المستطاع تغيير الإسلام وربما هو في حيرة من أمر هذا الدين وفي مفترق طرق يبحث عن أسلم طريق للخروج من الأزمة
لو كنت مكانه، وانا لست مكانه، لكان لي الخيارات التالية
1) إعتبار القرآن كتاب بشري كاي كتاب بشري يتضمن الغث والسمين (مثله مثل كتاب ألف ليلة وليلة)، ورفض فكرة انه كتاب منزل جملة وتفصيلا كما يفعل الشيخ احمد القباننجي، خلافا لما يفعل القرآنيون الذين لم يستطيعوا ان يتخلصوا من القرآن العالق في عقلهم ككتاب إلهي منزل
2) إعتبار محمد رجل مثل غيره من الرجال، له حسناته وسيئاته، له ما له وعليه ما عليه، مع امكانية الحكم عليه كمجرم حرب لتصفية الحسابات معه. وهنا لا يختلف عن موسى الذي قتل 3000 شخص عندما نزل من جبل سينا ورأى شعبه يعبد العجل. وأنا لا اتردد في اعتبار موسى مجرم حرب، خلافا للشيخ مصطفى راشد في بعض مقابلاته مثل http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=6C5sta_tDKU#! حيث يصلي ويسلم على كليم الله موسى ويصلي على محمد
بفصل القرآن عن فكرة الوحي وباقصاء عصمة النبي محمد نكون قد تخلصنا وإلى الأبد من الشريعة الإسلامية ووضعنا قدر البشر بين أيديهم يقننون ما يريدون من قوانين تخدم مصالحهم
هذا هو موقفي، ويا حبذا لو أن الشيخ مصطفى راشد يوضح لنا منهجه في هذا الخصوص
ويمكن هنا رؤية مقالي: هل هناك امكانية لإصلاح الإسلام وكيف؟ http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351063
7
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 128
|
العدد: 463173 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 8 - 02:09 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
يا أستاذ سامى أنا لست فى حيرة من أمر الدين ومدرك جيداً ماهو الغث وماهو الثمين لكن سيادتكم تطرحون مواضيع بعيدة عن موضوع الحوار وانت أستاذ وصاحب مؤلفات عدة وتعلمون أن هذا يتنافى مع نظام الحوار المخصص
15
أعجبنى
|
التسلسل: 129
|
العدد: 463127 - ليس خاصا بالاسلام
|
2013 / 4 / 7 - 21:04 التحكم: الكاتب-ة
|
عابر سبيل
|
ما ذكرته سيدي العربي بن الخضر ليس خاصا بالاسلام بل بكل فكر يريد انتاج مجتمع على مقاس أيديولوجي كالشيوعية ولواحقها من ماركسية واشتراكية وغيرهما، وكالليبيرالية ولواحقها كالنازية والفاشية والرأسمالية المتوحشة والمستأنسة، ... باختصار يمكن أن أقول إن كل من يملك السلطة -أية سلطة- يملك تلك الصفة التي لخصتها بالعبارة: حكم على أتباعه بالسجن و من تجاوز عتبة ذلك السجن لقي حتفه.ـ
4
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 130
|
العدد: 463174 - رد الى: عابر سبيل
|
2013 / 4 / 8 - 02:10 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نتفق مع هذا الرأى
5
أعجبنى
|
التسلسل: 131
|
العدد: 463182 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 8 - 04:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامي الذيب
|
انت تقول: -سيادتكم تطرحون مواضيع بعيدة عن موضوع الحوار وانت أستاذ وصاحب مؤلفات عدة وتعلمون أن هذا يتنافى مع نظام الحوار المخصص-
وفي الواقع ليس هناك خروج عن الموضوع ولكن تأصيل له. فالموضوع الذي طرحته للنقاش هو: -خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية-
فهذه الجماعات تعتمد في تصرفاتها على أساس انها تطبق القرآن والسنة وتكفر من يرفض الإنصياع لهما معتبره انه خارج عن أساسيات الدين الإسلامي ومبدأ الحاكمية
فأنا لا انظر فقط للخطاب الظاهر بل أيضا الى أسسه.
وانت تعلم ان المفكرين المسلمين الليبراليين يلجؤون للرد على الجماعات المتأسلمة إما بتقسيم القرآن الى مكي ومدني، وإما برفض السنة والإحتفاظ بالقرآن فقط، وإما برفض الوحي جملة وتفصيلا أو على الأقل باعادة تعريفه - وهو المنهج الذي اتبعه.
فما هو منهجك؟
9
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 132
|
العدد: 463233 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 8 - 09:30 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ الفاضل سامى بخصوص منهجنا فنحن نسعى لإعادة تعريف وتفسير النص الدينى فى ضوء المستجدات الحضارية ونعمل جاهدين حتى يتوافق النص مع الواقع بقدر المستطاع لأن التأويل والتفسير لا حدود له وحتى نحد ونقلل من التعصب والتطرف الأعمى الذى يؤدى إلى الإرهاب الفكرى والبدنى لكن لو كنت ترغب منا فى نسف هذه النصوص فهذا غلق لباب الحوار وقد يزيد الطرف الجاهل جهلاً أكثر
15
أعجبنى
|
التسلسل: 133
|
العدد: 463186 - طلب
|
2013 / 4 / 8 - 05:17 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد البارودي
|
ارجو من فضيلتكم مدي بنسخة من كتابكم -استحالة تطبيق الشريعة . ولكم جزيل الشكر . عنواني . dilahkelba@gmail .com
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 134
|
العدد: 463235 - رد الى: خالد البارودي
|
2013 / 4 / 8 - 09:31 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
طلبك مجاب يا أستاذ خالد
5
أعجبنى
|
التسلسل: 135
|
العدد: 463293 - حكايات وقصص اطفال
|
2013 / 4 / 8 - 14:12 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد زمان عقيل
|
الشيخ الفاضل... هناك الملايين من البشر من لايؤمن بالمعتقدات الدينية بمافي ذلك خرافات واساطير قبائل بني اسرائيل التي احتكرت -عقل ومنطق- معظم الجنس البشري, ومع ذلك لا ينكرو وجود -الله- الخالق لهذا الكون وهم يجدون من الدلائل العلمية والمنطق العقلي السليم ما يؤيد استنتاجاتهم, فهل نعتبر هؤلآء كفرة ملحدون بالله يستحقون القتل والتنكيل كما ينادي به دعاة تطبيق الشريعة من قبل الأصولية المتعصبة؟ انت لاتزال تعتقد ان هناك حل وسط يأتي عن طريق تطبيق الشريعة المتسامحة ولكن النصوص واضحة ولامجال هناك للشك في اهداف الدعوة الاسلامية التي لاتنفع معها محاولاتك اليائسة للاصلاح و-تحديث- الشريعة !!
17
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 136
|
العدد: 464074 - رد الى: محمد زمان عقيل
|
2013 / 4 / 11 - 22:52 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ محمد نحن نرفض قتل أو حتى الإهانة اللفظية لأى إنسان حتى لو كان ملحد
6
أعجبنى
|
التسلسل: 137
|
العدد: 463335 - تعقيب
|
2013 / 4 / 8 - 18:24 التحكم: الكاتب-ة
|
غالب المسعودي
|
الاستاذ مصطفى راشد المحترم تحية طيبة انا ولحد الان متابع لمجريات الحوار وتعقيبا على ردك الاول الا تجد ان جل محاوريك هم من كبار المثقفين, لذا اجد ان الخطاب المثقف لن يصل الا الى المثقف وعلى المثقفين ان يقودوا عامة الناس باعتبارهم طليعة التغيير.
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 138
|
العدد: 464075 - رد الى: غالب المسعودي
|
2013 / 4 / 11 - 22:53 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
اتفق مع سيادتك
5
أعجبنى
|
التسلسل: 139
|
العدد: 463345 - ثقفوا الناس بالثقافة الإنسانية
|
2013 / 4 / 8 - 19:02 التحكم: الكاتب-ة
|
كمال هولير
|
الأستاذ مصطفى راشد لا أتمنى بالطبع أن يهدر جاهل متطرف دمك او دم اى إنسان آخر، لكنى مع ذلك أتمنى عليك أن تكتب ذات يوم شيئا عن الحقيقة الدموية للإسلام و تاريخه الحافل بالإستخاف بالقيم الإنسانية و الهدر من كرامة الإنسان. فتكون بذلك قد أسديت للحق و للحقيقة و للأجيال الإنسانية القادمة خدمة كبيرة، كما فعل الشيخ الأزهرى الدكتور عباس عبدالنور عندما وضع عصارة تجربته مع الإسلام فى كتابه القيم ( محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن) بعد بلوغه الثمانين من العمر كى يبرأ ضميره الإنسانى أمام التاريخ. لك تحياتى على طول أناتك و صبرك. كمال هولير
10
أعجبنى
|
التسلسل: 140
|
العدد: 463665 - رد على الأستاذ محمد عقيل
|
2013 / 4 / 10 - 04:54 التحكم: الكاتب-ة
|
الشيخ د مصطفى راشد
|
يا أستاذ محمد يجب ألا نفقد الأمل ونستمر فى الإصلاح وإلا سيكون البديل هو التصادم
6
أعجبنى
|
التسلسل: 141
|
العدد: 463666 - رد على الأستاذ غالب المسعودى
|
2013 / 4 / 10 - 04:56 التحكم: الكاتب-ة
|
الشيخ د مصطفى راشد
|
أتفق معك يا أستاذ غالب
6
أعجبنى
|
التسلسل: 142
|
العدد: 463667 - رد على الأستاذ كمال هولير
|
2013 / 4 / 10 - 05:01 التحكم: الكاتب-ة
|
الشيخ د مصطفى راشد
|
بالطبع يا أستاذ كمال فقد رصدت فى كتاب لنا التاريخ الدموى للخلافة الإسلامية منذ عهد ابى بكر حتى يومنا هذا وعنوان الكتاب ( إستحالة تطبيق الشريعة )
5
أعجبنى
|
التسلسل: 143
|
العدد: 463687 - الأستاذ الفاضل الشيخ مصطفى راشد
|
2013 / 4 / 10 - 06:56 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
شكرا على ردك بخصوص منهجك. وأتوقف عند جملتك: (لكن لو كنت ترغب منا فى نسف هذه النصوص فهذا غلق لباب الحوار وقد يزيد الطرف الجاهل جهلاً أكثر)
افهم هذا المنهج الذي يلجأ إلى تفسير النص دون صطدام بالجاهل ودون غلق باب الحوار
فمن المؤكد بأننا لو قلنا أن النص المقدس مجرد نص بشري مثل ألف ليلة وليلة، وأن الأنبياء هم بشر مثلي مثلك ولا يختلفون عن علي بابا والأربعين حرامي (لا بل قد يكونوا مجرمين كما هو الأمر بخصوص موسى ومحمد) فإننا نغلق الحوار مع رجال الدين اليهود والمسيحيين والمسلمين ونؤلب ضدنا الأكثرية الساحقة من اتباع الطوائف اليهودية والمسيحية والمسلمة .
من هنا جاء سؤالي في العدد 461720 (كيف يمكن ان نكلم المسلمين وهم لا يقبلون أي نقد تجاه الإسلام والقرآن؟ ما هو الأسلوب الذي ترى انه علينا اتباعه؟ هل علينا المداهنة واللجوء الى التقية ام نتكلم بصراحة؟) وكان ردك في العدد 461750 ( والصراحة مع الغير المختلف معى فى العقيدة هى أفضل الطرق بشرط أن تكون بأسلوب هادىْ علمى وبأدلة منطقية)
وسؤالي: هل على المثقف ان يكون حرباء وينزل إلى درجة الجهلاء؟ وأي أمل في تغيير المجتمع بهذا الأسلوب؟
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 144
|
العدد: 463703 - رد الى: سامي الذيب
|
2013 / 4 / 10 - 08:59 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ سامى أنا لا أطلب من المثقف أن ينزل إلى درجة الجهلاء ولكن يعاملهم بالمنطق والحجة والدليل قدر المستطاع لأن الجاهل تقع مسؤلية تنويره على المثقف كما أن المريض النفسى تقع مسؤلية علاجه على الطبيب وعلينا أن ندرك أن المسلمين خمس أنواع وهى المسلم الليبرالى والمسلم المعتدل والمسلم المتعصب والمسلم المتطرف والمسلم الإرهابى وكل واحد من هؤلاء له مدخل ومفتاح والأنواع الثلاثة الأخيرة هى مجنى عليها قبل أن ينقلبوا جناه يحتاجون للمخلص والمنقذ
15
أعجبنى
|
التسلسل: 145
|
العدد: 463717 - لماذا تعتقد أن دينك هو الدين الحق؟؟
|
2013 / 4 / 10 - 10:37 التحكم: الكاتب-ة
|
العربي بن لخضر
|
تحياتي لماذا تعتقد أن دينك هو الدين الحق؟؟ إذا سألت مؤمنا هذا السؤال، أغلبهم سيعطيك أسباب منطقية لإيمانهم، لكن خلف كل هذا يكمن تعلق عاطفي غير منطقي. الدين بالنسبة للمؤمن جزء من هويته، مكانه في العالم، عائلته، مجتمعه، معناه، أمنه. الأسباب المنطقية لها دور بسيط في جعل الشخص يؤمن بدينه: ما على الشخص إلا النظر إالى الحقيقة البسيطة، أن أغلب المسلمين ولدوا في عائلات مسلمة، أغلب المسيحيين ولدوا في عائلات مسيحية، أغلب الهندوس ولدوا في عائلات هندوسية،...إلخ. من الواضح أن العامل الرئيسي الذي يحدد إيمانك بأي دين هو الولادة، وليست عملية طويلة من التفكير المنطقي!! لكن ذلك لا يقتصر على الناس الذين ولدوا على دينهم فقط بل على المتحولون لديانات أخرى يملكون تعلق عاطفي كذالك، على سبيل المثال نتيجة الزواج من مسلم ، الوقوع في حب ثقافة معينة أو مجتمع معين أو الشعور بالإبعاد من دينهم الخاص، حتى المؤمنين بدينا ما ليسوا منيعين من تعلق عاطفي يدفعهم لترك دينهم. في الواقع لا يوجد أحد منيع، كلنا نتذبذب بواسطة عواطف عميقة و حوافز غير منطقية و كلنا نملك معتقدات نحميها من الفحص الناقد.
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 146
|
العدد: 463818 - رد الى: العربي بن لخضر
|
2013 / 4 / 10 - 20:09 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ العربى كلامك صحيح تماما
6
أعجبنى
|
التسلسل: 147
|
العدد: 463822 - التصادم !!!!
|
2013 / 4 / 10 - 20:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد زمان عقيل
|
شيخنا الفاضل... نحن حاليا نمر قي مرحلة التصادم . الذي يجري في مصر وتونس وسوريا وغيرها من قتل وتدمير تعدى مستوى الحوار ولا بد من نهاية لهذا الصراع ما بين العقائد المبنية على الخرافات و -احسن القصص- وطريق العقل المتفتح والواعي المنتج المرتكزعلى العلم والحقائق!! يؤسفني ان اقول ان محاولاتك يائسة لاعائد لها للأسف !! ...
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 148
|
العدد: 464076 - رد الى: محمد زمان عقيل
|
2013 / 4 / 11 - 22:56 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
بالعكس يا أستاذ محمد فقد عرفت كثير من الناس تغيروا وتأثروا بمكتبنا وأفكارنا
6
أعجبنى
|
التسلسل: 149
|
العدد: 463924 - ملاحظة على تعليق الاستاذ العربي بن لخضر!
|
2013 / 4 / 11 - 10:16 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد زمان عقيل
|
حياك وابقاك! نحن البشر كسائر المخلوقات, لا خيار لنا لمنشأ ومكان ولادتنا او اختيار والدينا او حتى اسمائنا بمافي ذلك الموروث العقائدي الديني الذي غالبا مانبتلي بة ويتحكم في عواطفنا وسلوكنا. ومع هذا, هناك طريق الخلاص من الاختيار الاخير لو حكمنا العقل والفكرلنغسل ونتخلص من قشور الموروث الديني ونتحتفظ بالجوهر والقيم وماتنشدة الديانات الحقة من السلوك السوي والاخلاقي بين البشر! للأسف هذا مسار شاق تتجنبه الاكثرية فتختار ان تنقاد كغيرها مع القطيع والرعاة المرشدين! لماْكٌتب على البشرية هذه النهاية البائسة وهي من صنعنا واختيارنا؟؟ عصر النهضة الاوروبية و الانفتاح العلمي لم يقضي تماما على تلك الرواسب فيرجع بمافي ذلك الغرب المتطور حضاريا الى احضان الرهبان والربابنة وشيوخ الدين لنسكر روحانيا وتعمى عيوننا عن رؤية حقائق الوجود واهداف خالق هذا الكون!!!
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 150
|
العدد: 464077 - رد الى: محمد زمان عقيل
|
2013 / 4 / 11 - 22:59 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
نحترم رأيك
4
أعجبنى
|
التسلسل: 151
|
العدد: 464121 - FOR YOUR INFORMATION
|
2013 / 4 / 12 - 06:02 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
FOR YOUR INFORMATION
http://www.alfikra.org/books_a.php
0
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 152
|
العدد: 464187 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 12 - 09:58 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ماذا تقصد يا أخ فادى
4
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 153
|
العدد: 464185 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 12 - 09:57 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
ماذا تقصد ياأخ فادى
5
أعجبنى
|
التسلسل: 154
|
العدد: 464476 - الرسالة الثانية من الإسلام
|
2013 / 4 / 12 - 23:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
fady sidrak
|
الرسالة الثانية من الإسلام
محمود محمد طه الطبعة الأولى - يناير 1967 صفحة الغلاف والإهداء مقدمة الطبعة الرابعة مقدمـة الطبعـة الثالثة توطئة البحث الباب الأول: المدنية والحضارة الباب الثاني: الفرد والجماعة في التفكير الفلسفي الباب الثاني: الفرد والكون في التفكير الفلسفي الباب الثالث: الفرد والجماعة في الإسلام - الحرية الفردية المطلقة الباب الثالث: الشريعة في خدمة الحرية الفردية المطلقة الباب الثالث: الفرد والكون في الإسلام - الإرادة الباب الثالث: الجبر والاختيار - القرآن والجبر والإختيار الباب الثالث: القرآن والتسيير - التسيير ما هو؟ الباب الثالث: المغفرة لآدم وحواء - كيف غفر لآدم ؟ الباب الثالث: التسيير خير مطلق - القضاء والقدر - الخلاصة الباب الرابع: الإســــلام - فما هو الإسلام؟ - الثالوث الإسلامي الباب الخامس: الرسالة الأولى الباب الخامس: أمة المؤمنين - الجهاد ليس أصلا في الإسلام الباب الخامس: الرق ليس أصلا في الإسلام - الرأسمالية ليست أصلا في الإسلام الباب الخامس: عدم المساواة بين الرجال والنساء ليس أصلا في الإسلام - تعدد الزوجات ليس أصلا في الإسلام الباب الخ
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 155
|
العدد: 464497 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 13 - 02:10 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
أشكرك
4
أعجبنى
|
التسلسل: 156
|
العدد: 464477 - الاسلام برسالته الاولى لا يصلح لانسانية القرن العش
|
2013 / 4 / 12 - 23:20 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
الاسلام برسالته الاولى لا يصلح لانسانية القرن العشرين
محمود محمد طه الطبعة الأولى - يناير 1969 صفحة الغلاف والإهداء مقدمة الاسلام برسالته الأولي لا يصلح لانسانية القرن العشرين عمود التوحيد السنة والشريعة السنة والشريعة في القرآن الزكاة ليست الكلمة الأخيرة فروع القرآن كانت ناسخة لأصوله دينا علي مستويين انسانية القرن العشرين رسول الرسالة الثانية خاتمة سوء فهم وسوء نية
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 157
|
العدد: 464498 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 13 - 02:12 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
هذه كتب الشهيدالسودانى محمود طه
6
أعجبنى
|
التسلسل: 158
|
العدد: 465972 - نقد الدين من خارجه
|
2013 / 4 / 19 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
خضر عباس
|
نقد الدين من داخل الدين و بهدف (اصلاح الدين؟) لا ينتج جدوى فكرية بمعنى النقد الجذري و الشمولي للدين ... و التعويل على الفحص العقلي يمكن ان يكون للمزاح فالأشكالية لا ترتبط بالأشخاص بل و كما ذكر كثير من الأساتذة اعلاه تتعالق جوهريا مع البيئة الفكرية و الأقتصادية ....الخ المعاشة و المتردية و المتراجعة باستمرار نتيجة هيمنة القكر الديني تاريخيا ان مجتمعاتنا لن تصحو من غفلاتها دون تغيير هذا الواقع المعاش اليوم بنقد كامل للأبنية الفوقية من خلال نقد مفاهيمنا المفسرة لتهافت البناء التحتي المعاش و هذه مستحيلة بدون الأستفادة من الأفكار او المنجز الفكري للأنسانية بعيدا عن المطلقيات المؤدلجة و التقديسية و منه نقد انفسنا كمجتمعات و العودة الى التنوير...ان هذه الحراكات الجماهيرية هي خطوة بهذا الأتجاه و اقسامها القطيعية سيتبلور لديها ان مصلحتها لا ترتبط بالدبن و رجال الدين .. و سيرغمها الواقع المتحرك ابدا علذلك ... و ان حاجتها الى الدين تتحول سريعا الى الحاجات الواقعية الملموسة ان الرموز و الشفرات الدينية بدءا من ملبس رجل الدين تتطلب كل النقد مع فائق الأحترام
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 159
|
العدد: 466125 - رد الى: خضر عباس
|
2013 / 4 / 20 - 03:31 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
الأستاذ خضر عباس نحن نتفق مع طرحك تماماً
5
أعجبنى
|
التسلسل: 160
|
العدد: 466085 - With my regards
|
2013 / 4 / 19 - 21:58 التحكم: الكاتب-ة
|
fady sidrak
|
هؤلاء هم الأخوان المسلمون الجزء الأول
الأخوان الجمهوريون الطبعة الأولى - اغسطس 1978 الغلاف والإهداء المقدمة الشريعة ليست هي الدين!! الشريعة ليست هي السنّة - تطوير التشريع الإسلامي دعوة الأخوان المسلمين الى تحكيم الشريعة ضعف التوحيد لدى الأخوان المسلمين إنعدام المذهبية المتكاملة عند الأخوان المسلمين أسلوب العنف عند الأخوان المسلمين الأخوان المسلمون والديمقراطية الأخوان المسلمون والإشتراكية الأخوان المسلمون والمرأة الإنصراف عن التربية عند الأخوان المسلمين خاتمة الجزء الأول من الكتاب
هؤلاء هم الأخوان المسلمون الجزء الثاني
الأخوان الجمهوريون الطبعة الأولى - ديسمبر 1978 صفحة الغلاف والإهداء المقدمة الأخوان المسلمون في مصر وأسلوب العنف الأخوان المسلمون وأخلاقيات العمل السياسي مواقف الأخوان المسلمين السياسية قبل ثورة مايو التقويم العلمي لثورة أكتوبر إتجاه الأحزاب الطائفية لإحتواء ثورة أكتوبر اشتراك الأخوان المسلمين مع الشيوعيين في حكومة واحدة!! اشتراك الأخوان المسلمين في إجهاض ثورة أكتوبر الأخوان المسلمون وحل الحزب الشيوعي أسلوب الإثارة والمظاهرات
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 161
|
العدد: 466126 - رد الى: fady sidrak
|
2013 / 4 / 20 - 03:33 التحكم: الكاتب-ة
|
مصطفى راشد
|
من واقع خبرتى السابقة مع الإخوان نقول أنهم خطر كبير على الديمقراطية وحقوق الإنسان والمساواة والعدل
6
أعجبنى
|
التسلسل: 162
|
العدد: 540236 - عرض القرض
|
2014 / 4 / 6 - 04:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
Alex Moore
|
هل تحتاج قرض مضمون وبأسعار معقولة؟ إذا كانت الإجابة بنعم تطبيق معنا والحصول على موافقة سريعة اليوم. لا الائتمان والشيكات، لا ضمانات. خطوات سهلة، سريعة التمويل والفائدة منخفضة بنسبة 2٪. اتصل بنا اليوم عبر البريد الالكتروني:[email protected]
5
أعجبنى
|