تعليقات الموقع (42)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 601931 - بعد الاحترام
|
2015 / 2 / 1 - 18:17 التحكم: الكاتب-ة
|
رائد الحواري
|
، ، احترم تاريخ الدكتور يعقوب زيادين، فلا يستطيع ايا كان أن يقلل من المجهود الكبير والتفاني الذي قدمه الدكتور لقضية أمن بها وعمل من اجلها، لكن بعد هذه العقود، وما واكب القضية ؟ الفلسطينية من مرحل، هل الدكتور يعتبر موقف الحزب الشيوعي الاردني ـ حاليا ـ صائبا ؟، علما بان البدايات كانت تدفع بالفلسطيني وقضيته لكي يقدم الاممي على الوطني، وها هو الآن لم يحصل لا على الاممي ولا على الوطني، . أليس هناك ظلم واجحاف بحق الفلسطيني الذي تم به تشكيل الحزب، ومن ثم تركه وحيدا ـ لا هو أردني ولا اسرائيلي ولا فلسطيني ؟
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 604680 - رد الى: رائد الحواري
|
2015 / 2 / 15 - 12:40 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
*خاض الشيوعيون نضالات طويلة ومريرة، أصابو وأخطأوا، لكن الأكيد أنهم لم يقدموا الأممي على الوطني – كما تقول – بل مزجوا بين الأممي والوطني والقومي، ودفعوا ثمن ذلك تضحيات باهظة. لم لا ترى أن الشيوعيين أسهموا في جعل القضية الفلسطينية على جدول أعمال الحركة الشيوعية العالمية؟ والمكانة الأممية للقضية الفلسطينية تراجعت عندما تراجع دور الشيوعيين، بالتالي فالموقف الأممي للشيوعيين العرب لم يكن على حساب القضية الفلسطينية أو القضايا العربية الكبرى، بشكل عام؛ بل لصالحها. وفيما يتعلق بالهويَّة الفلسطينية، الشيوعيون عارضوا ضم «الضفة الغربية» للأردن، في البداية، ولكنهم في الوقت نفسه، دمجوا نضالات الشعبين الشقيقين في مواجهة قمع السلطة الحاكمة، وفي مواجهة المؤامرات الإمبريالية الصهيونية والرجعية، وعملوا بين صفوف الشعبين دون تمييز في أي قضية من قضاياهما.
9
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 602041 - الرفيق والأستاذ الدكتور يعقوب زيادين المحترم
|
2015 / 2 / 2 - 07:35 التحكم: الكاتب-ة
|
ناصر عجمايا
|
أطلعنا على عملكم وانتم في مهمة قيادة الحزب الشيوعي الأردني في تسعينات القرن الماضي وبما فيه ، المؤتمر الأول العام للحزب الشيوعي مع أنعقاد المؤتمر الثاني للحزب لم يتقدم الرفيق يعقوب لترشيح نفسه لقيادة الحزب مكتفياً لأعتباره عضو اللجنة المركزية ، وبعد فترة تبين أنه أختلف مع قيادة الحزب ومعه الرفيق الدكتور مازن حنا من أجل اعادة انتخابة كأمين عام الحزب ، بعد اختيار وانتخاب الرفيق منير حمارنة السكرتير الجديد للحزب نتمنى من الرفيق ذو العمر الطويل المتجاوز تسعون عاما له طول العمر الدائم ، ان يسعفنا أوجه الامور المختلف عليها في 1997 حسب علمي مع التحيات
69
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 602050 - متى يستعيد المثقف دوره
|
2015 / 2 / 2 - 08:26 التحكم: الكاتب-ة
|
shaker Radhi
|
بودي دائما ان تثار مثل هذه المناقشات مع شخصيات وطنية وثقافية فاعلة وصادقة سيما ونحن نشهد حالة من التدهور المتواصل على كافة المستويات.السؤال الذي لابد من إعادة طرحه هو ما العمل؟ كيف لنا ان نعيد الوعي المسلوب في زمن العولمة الرأسمالية الرهيبة؟ وهل يمكن للفكر اليساري الديمقراطي ان يستفيد من ادوات التقنية والعولمة في تصحيح الرؤية والصورة؟ واذا ما تم ذلك ، كيف لنا ان نواجه حركة رأس المال المعاصرة التي لابد لنا من إعادة دراستها في ضوء الأزمات المالية؟ هل هناك إحتمالية بعودة اوربا الى مسار معاد للرأسمالية بعد ان كشفت الشعوب لعبة دولة الرفاه الأجتماعي؟ تساؤلات ربما يعيننا الدكتور بحكم خبرته وحكمته على الرد عليها وتكملة الرحلة الطويلة لبني البشر من اجل الوصول الى .غايات أنسانية نبيلة.
73
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 602103 - الرفيق الصديق أبو خليل
|
2015 / 2 / 2 - 16:42 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
غمرني الفرح الشديد عندما رأيت أبا خليل على صفحة الحوار المتمدن مستعداً لمحاورة القراء في الشيوعية وتاريخ الشيوعية ساخراً من الزمن وهو التسعيني
لا يمكن تأريخ الحركة الشيوعية في الأردن دون التوقف أمام السنديانة الحمراء أبو خليل (يعقوب زيادين) والسنديانة الحمراء أبو سليم (فهمي السلفيتي) والسنديانة الحمراء وارفة الظلال أبو خالد (فؤاد نصار)
أما تأريخ الحركة الشيوعية في العالم فيبدأ بكارل ماركس أول من استشرف الثورة الاشنراكية والشيوعية وينتهي بيوسف ستالين الذي حول الأفكار إلى واقع وطبق الإشتراكية وبنى أول دولة للعمال وأقوى دولة ظهرت على وجه الأرض في التاريخ
كيف يمكن وصفه بالشيوعي من يسب يعقوب زيادين أم فهمي السلفيني، فما بالك بمن يسب يوسف ستالين باني الاشتراكية الوحيد في هذا العالم ؟؟
المؤتمر العام التاسع عشر للحزب الشيوعي السوفياتي 1952 كان قد اتخذ قراراً بحضور ستالين يقول أن النظام الامبريالي سينهار في وقت قريب والسؤال هو .. هل انهار النظام الامبريالي أم أن ذلك القرار كان خاطئاً ؟
تحياتي وتمنياتي للرفيق أبو خليل بموفور الصحة والعمر المديد
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 604681 - رد الى: فؤاد النمري
|
2015 / 2 / 15 - 12:41 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
الجواب على سؤال السيد فؤاد النمري:
*أومن أن الرأسمالية تمر في أزمة بنيوية مستعصية، وأنا متأكد بأنها ستنهار في النهاية حتماً. وما نراه من ويلات ودمار وحروب في العالم، والعالم العربي بشكل خاص، ليس إلا مؤشراً على تفاقم أزمتها التي تحاول أنْ تتفادى انفجارها وأن تؤجّله إلى أطول أمد ممكن.
أما بالنسبة للرفيق ستالين، فلا يمكن تجاهل دوره في قيادة الاتحاد السوفياتي، والتصدي للنازية وهزيمتها، مخلّصا أوروبا والعالم من شرورها. وهذا لا يعني أنه كان منزهاً عن الأخطاء، أو أن يكون فوق النقد؛ شأنه في ذلك شأن أي قائد شيوعي آخر، مهما عظم دوره ومهما عظمت مساهمته الكفاحية.
3
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 602115 - لنا فيهم قدوة وتاريخ
|
2015 / 2 / 2 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
Shaker Radhi
|
هؤلاء الناس خلقوا من طينة تختلف عن طينة الآخرين ولنا فيهم قدوة وتاريخا يؤكد لنا أن الصدق والكفاح ومحبة الآخرين والطبقات الكادحة التي تصنع الحياة ليست شعارات وأعلاانات أنتخابية استهلاكية بل هي ملح الحياة التي جسدها هذا الأنسان الرائع وأمثاله في ارجاء المنطقة الناطقة بالعربية لكن المحزن ان تضحياتهم لم تجد من يكمل طريقها والمؤلم ان الظلامية هي التي تنير لأجيال من الأنتحاريين طريقهم فيما جسد الدكتور يعقوب ورفاقه في بلاد الرافدين وفلسطين ولبنان وغيرهم الصورة الحقيقية للمثقف العضوي المنتمي لأبناء جلدته ترى كيف يرى استاذنا ما ستؤؤل اليه الأمور وقد سلب المثقف والعامل دوره وهويته في زمن الهواتف الذكية ؟
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 604687 - رد الى: Shaker Radhi
|
2015 / 2 / 15 - 12:45 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
جواب على سؤال السيد شاكر راضي:
*على الرغم من مما حلَّ بالحركة الشيوعية والعمالية في العالم من نكسات، ومما واجهتها من مشكلات بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، فإني أعتقد أن الطبقة العاملة لن تفقد دورها التقدمي، وفي الصراع الطبقي في المجتمعات والدول وعلى المستوى العالمي، لكن المرحلة الراهنة تقتضي من طليعة الطبقة العاملة، أن تعود إلى برنامج التحرر الوطني في بلادها، كذلك لا يزال هناك دور توعوي مطلوب من المثقفين الثوريين، بل وأيضاً دور طليعي.
وهذا يعني ضرورة إقامة جبهات وطنية واسعة تضم سائر القوى الوطنية والقومية واليسارية. في زمن العولمة ووسائل الاتصال الحديثة لا أزال أثق في صحة الحتمية التاريخية، بمعنى أن الأجيال سوف تخترع حلولاً جديدة ومبدعة لمشكلات العصر الذي تعيشة. فأزمة الرأسمالية بنيوية، وإن استطاعت أن تجد لها حلولاً جزئية على حساب الطبقات الكادحة في بلادها، وعلى حساب شعوب العالم كافَّة، فإنها محكومة بالاستعصاء، وفي أثناء ذلك تقود العالم إلى الويلات والكوارث، وعلى رأسها الحروب التي تشنّها على الشعوب مالكة الثروات لنهبها من أجل تلافي انفجار أزمتها.
أما ما يحدث في أوروبا الآن، فهو مثال ساطع على أزمة الرأسمالية، ولا حل لها إلا بالإشتراكية، وما حصل في اليونان ودول أوروبية أخرى، بعد الأزمة المالية الخانقة التي مروا بها منذ سنوات قليلة، أزمة عام 2008، لدليل واضح على عمق هذه الأزمة.
7
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 602116 - كل الاحترام لابي خليل
|
2015 / 2 / 2 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد نجيب الرشدان
|
كل الاحترام لابي خليل المناضل الانسان ،كما قلت انت لو عادت بي الايام لعدنا ،تحية راجيا لك الصحة والسعادة
89
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 602117 - حمرتهم مجرد قشرة ...
|
2015 / 2 / 2 - 18:31 التحكم: الكاتب-ة
|
Jamal Halaseh
|
هنالك شيوعيون كالشمندر واخرون كالفجل ,الذين كالشمندر حمر حتى النخاع اما الاخرون (الفجليون),فحمرتهم مجرد قشرة ...
76
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 602118 - حالة انسانية
|
2015 / 2 / 2 - 18:32 التحكم: الكاتب-ة
|
جنين مصطفى
|
حالة انسانية نضالية شديدة الرقي اسمها يعقوب زيادين
129
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 602119 - تحية
|
2015 / 2 / 2 - 18:33 التحكم: الكاتب-ة
|
Aida Mahadeen
|
تحية لامتناهية للشخص والإنسان والفكر!
95
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 602192 - ابن الضفتين
|
2015 / 2 / 3 - 12:03 التحكم: الكاتب-ة
|
ليث زيادين
|
ليومنا هذا و في سياق الرد على تيارات -الأردنه -و - الفلسطنه- لقضايانا المعاشه .. نرد باسمك فقط .. لاسمك وقع كبير في النفوس .. اسمك حالة نضاليه تجاوزت السائد..زنبقتنا البيضاء ..فلسطين .. سوريا .. لبنان السودان و لبيبا .. كل مواقفك في قضايانا القومية- مسطرة- نقدّر ..مشاهدها بعينيك و قلبك و ضميرك.. رفيقنا الرمز ..سأخالفك فيما قلت سابقأ -بأن سراجك لم يبق فيه من الزيت الا قليلا- ..أٌقول لك أن سراجك أنار دروبنا و سينير دروب أجيال الوطن القادمة
63
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 602217 - اسئله في السياسه
|
2015 / 2 / 3 - 15:38 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد المطلب العلمي
|
بصراحه ترددت قبل طرح اسئلتي كون المقدمه و رغم زخمها لم تطرح قضايا للنقاس ،بل اضائت مسيره مناضل له كل الاحترام و التقدير . اول سؤال هو هل حقا الرفيق يعقوب يستغرب(كيف نشأ، أصلاً، حزب شيوعي في مجتمع فلاحي- بدوي في بلد صغير ليس فيه صناعة أو طبقة عاملة تُذكر؟) فهل حزب طرفي من مهامه بناء الاشتراكيه؟لكي يستغرب الرفيق نشوء حزب شيوعي في غياب طبقه عامله حقيقيه. سؤالي الثاني يتعلق بما جاء في مداخله الرفيق النمري #4 التي يضع فيها السيد فهمي السلفيتي بنفس صف الرفاق زيادين و نصار.و رغم ان الرفيق زيادين لم يجيب بعد على تلك المداخله،لكن اسمح لنفسي باستباق الاحداث و التساؤل ،هل بمرور الزمن و النظر من منظور اليوم لتلك الايام ، يعني ان ادانه الحزب لما حدث عام1970 كان خطأ؟،تساؤلي نابع من ان الحزب تراجع عن موقفه عام1985 .رغم انك لم تكن امينا عاما حينها ،لكن و مما لا شك فيه انه كان لك كلمه و تاثير انذاك،فهل اخطأ الحزب عام70 ام عام 85. النقطه الثالثه التي لي تساؤل حولها،لماذا تم تغيير اسم جريده الحزب من المقاومه الشعبيه الى التقدم عام1965 و ما سبب غياب المطرقه و المنجل من واجهه الجريده الجديده. سؤالي الاخير يتعلق بالبيان التاسيسي للحزب،في الفقره الاخيره من البيان ورد ما يلي( عاشت جبهه السلم العالميه و طليعتها الاتحاد السوفياتي العظيم!عاش ستالين العظيم قائد جبهه السلم العالميه).سؤالي هو ،هل استمر الحزب طيله مسيرته بتعظيم دور الرفيق باني الاشتراكيه و قاهر النازيه؟ ام حصل تغيير في موقف الحزب ،و ان كان قد حصل فما سببه؟ و ماذا كان موقف الحزب من اؤلئك الرفاق الذين بقوا متمسكين ببلشفيتهم.
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 604682 - رد الى: عبد المطلب العلمي
|
2015 / 2 / 15 - 12:41 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
*تساؤلي بهذا الشأن لم يكن تساؤلاً استنكارياً، وانما قصدت منه التعبير عن إعجابي بقوة الفكر الشيوعي وبالرفاق الذين حملوا مسؤولية بناء الحزب على عاتقهم في مجتمع لم تكن فيه طبقة عاملة متبلورة. أما فيما يتعلق بالسؤال الثاني، فقد آمنتُ وعملتُ من أجل مشاركة الشيوعيين في مقاومة العدو الصهيوني، وذلك بتشكيل فصيل مقاوم بإسم -قوات الأنصار- عام 1970.
وكنت مع وحدة الشيوعيين عام 1985 من حيث المبدأ، ولكن الوحدة تمت دون إجراء مراجعات نقدية، مع الأسف! ولكن، بالمقابل، لا يمكن تجاهل حقيقة أنَّ الحزب قد خاض نضالات عظيمة ضد المعاهدة البريطانية، وضد حلف بغداد، وأسهم في خلق وعي سياسي لدى الجماهير الشعبية البسيطة، مما أدى إلى وصول الحركة الوطنية إلى البرلمان ورئاسة الحكومة عام 1956.
أما عن السؤال حول جريدة الحزب، فقد كنت نزيل سجن الجفر آنذاك، ولكنني لم أؤيد هذا التغيير. أما فيما يتعلّق بالشق الأخير من السؤال، فقد ظل الشيوعيون الأردنيون طوال مراحل نضالهم، متمسكين بالاسترشاد بالماركسية اللينينية، وفي هذا الفكر، كان ثمة قادة ورموز عديدين منهم لينين، وستالين، وماو، وكاسترو، وجيفارا، وهوشي منه، وغيرهم. كنا ولا نزال نقدر نضالات وإنجازات هؤلاء القادة.
7
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 602229 - الرفيق يعقوب زيادين
|
2015 / 2 / 3 - 17:49 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد عبد النور
|
أشكر الأستاذ أحمد جرادات على إثارته لهذا الحوار. لقد أثبت أنه صاحب ولاء مستديم, لهذا الرجل, ولتلك القضية. كما أشكر د. هدى الفاخوري لإدارتها الحوار. لقد ابتعدت عن الشيوعية, ورجالاتها منذ زمن . الذي أعادني إلى الاحتكاك بها أني فكرت بكتابة سيرة حياتي بعد هذا العمر الطويل, ووجدت أن ما لا أتذكره, أكثر مما أتذكره, خاصةً في سنوات سجني في الأردن, وأسماء الرفاق الذين يتوجب علي ذكرهم, فقضيت أربعين يومٍ في عمان, أزورهم, فنستعيد ذكرياتنا, وكان مضيفي الأساسي سمير حوراني, رفيقٌ سابق, ونزيلٌ سابق في الجفر, المعتقل الصحراوي الشهير. قابلت من قابلت, وزُوِّدت بكتب كثيرة, وملاحظات أكثر. صدمني ما وجدت. فبعد الفرح من اللقاءات, واستعادة الذكريات, وجدت هذا الحزب الجبار, الذي كان رأس حربة حركة التحرر الوطني من الاستعمار, والتبعية للأجنبي, قد أصبح هزيلاً, ذا اثرٍ ضعيفٍ في الساحة الأردنية السياسية. محاولات إنعاشه متأخرة, ومتعثِّرة. قابلت - أبا خليل - مقابلتين طويلتين. في موعد الثالثة اعتذرت زوجته بعدم قدرته الصحية في ذلك اليوم. بعد أسبوعٍ عدت إلى إقامتي في برلين. في أيلول الماضي نشرت - دار الفارابي- كتاب سيرة حياتي بعنوان - عِشنا.. وهرمنا.. وشُفنا أخيرا -. علقت في الفصل المتعلق بذكرياتي مع الحزب الشيوعي, والرفاق السابقين, على بعض الأمور المتعلقة بأبي خليل. لا أظن أن كل ما كتبته عنه كان إيجابيا, ولكنه كان مقتطفات من كتب رفاقٍ يحللون فيها أسباب انهيار الحزب هذا من مكانته السابقة. إن رغب مُهتمٌ بقراءة الفصل المتعلق بموضوعنا هذا, بإمكاني إرساله له بوساطة الشبكة. أكتب هنا تجربتي الخاصة مع أبي خليل. كان سجيناً في معتقل وسجن الجفر في عنبرٍ مستقلٍّ غير كبير, ولكنه كان كافٍ ليمتلئ بمريديه كل ليلة, وأنا أكثرهم مداومةً على مجلسه, يسهرون, ويناقشون إلى أن تغلق علينا الأبواب في الليل. لم أقابل شخصاً متواضعاً, شعبياً, مرحاً مثله. يداعب ويمازح الصغير قبل الكبير. قدم علينا متأخراً بعض الشيء, لاعتقاله المتأخر, ولكنه قدم وهو لا يزال يعاني من آثار التعذيب, خاصة الفلقة, ولكنه لم يكن يشكو بالمرة. يساهم في نشاطاتنا المختلفة, يقوم بأعمال النظافة مثل غيره, وفي ألعابنا يتخلى عن وقاره, ويلعب معنا, فنضحك من عدم انسجام حركاته, فيضحك معنا. هذه الشعبية دفع ثمنها من حرمانه من مسؤوليات كثيرة يستحقها من رفاقه الجديين أكثر من اللازم, والذين يفتقدون الشعبية بالطبع. فؤاد عبد النور [email protected]
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 604688 - رد الى: فؤاد عبد النور
|
2015 / 2 / 15 - 12:47 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
إلى الرفيق فؤاد عبد النور في برلين: أشكرك على الكلام اللطيف بحقي والذي رفع الغطاء في زوايا ذاكرتي عن نوستالجيا مريرة لكن حبيبة مع الرفاق في معتقل الجفر الصحراوي. وأقدِّر لك الجهد الذي بذلته في مقابلتي مع رفاق وأشخاص آخرين في عمان مؤخراً، وقد سرَّني أنك أنجزت كتابك الذي أرجو أن أتمكن من قراءته.
22
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 602241 - السيد يعقوب زيادين
|
2015 / 2 / 3 - 19:35 التحكم: الكاتب-ة
|
سلام فضيل
|
السيد يعقوب زيادين انتم تعرفون من ان الديمقراطيه والتي منها التعدديه السياسيه والحزبيه في العالم العربي والعالم الثالث بشكل عام مازالت بائستاً وافضلها لغرض الدعايه والزروقه الشكليه الفارغه بل هناك ردة الى البدائيه خاصة الشرق الاوسط ومن خلال صراع دولي من خلال هذه البلدان ومن خلالها بكل ما فيها (ونموذجها) السيئة جدا مايجري في العراق وسوريا واليمن وليبيا الى حد ما وانتم سمح لكم بداية التسعينات فهل ترون شىء من ملمح التعدديه التي انتم منها ؟
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 604683 - رد الى: سلام فضيل
|
2015 / 2 / 15 - 12:42 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
جواب على سؤال السيد سلام فضيل: *التعددية في بلادنا شكليةً، والأحزاب مهمشة عمليا، ولم تمنح الفرصة للمشاركة في الحياة السياسية التي تم تجريفها خلال مرحلة الأحكام العرفية الطويلة.
18
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 602301 - السيد يعقوب زيادين
|
2015 / 2 / 4 - 06:27 التحكم: الكاتب-ة
|
سلام فضيل
|
السيد يعقوب زيادين انتم تعرفون من ان الديمقراطيه والتي منها التعدديه السياسيه والحزبيه في العالم العربي والعالم الثالث بشكل عام مازالت بائستاً وافضلها لغرض الدعايه والزروقه الشكليه الفارغه بل هناك ردة الى البدائيه خاصة الشرق الاوسط ومن خلال صراع دولي من خلال هذه البلدان ومن خلالها بكل ما فيها (ونموذجها) السيئة جدا مايجري في العراق وسوريا واليمن وليبيا الى حد ما وانتم سمح لكم بداية التسعينات فهل ترون شىء من ملمح التعدديه التي انتم منها ؟
67
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 602453 - عطاءه للانسان في الاردن والعالم مثال يختذى
|
2015 / 2 / 4 - 20:09 التحكم: الكاتب-ة
|
عايدة نجار
|
عطاءه للانسان في الاردن والعالم مثال يختذى . أطال الله عمره , ومن لا يعرف د. يعقوب زيادين المناضل الذي حفر اسمه على لائحة الشرف في الانسانية والعمل الهادف ,وانكار الذات . فألف تحية له ولمن يقدر تاريخه العريق .
84
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 602454 - يعقوب زيادين.. السنديانة حقاً
|
2015 / 2 / 4 - 20:09 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام التل
|
ي زمن -الواقعية السياسية- والفهلوة النظرية هذا.. يحلو لكل جاد، ولا أقول لكل ثوري حقيقي فحسب، أن يستمع إلى صوت ما انفك يعزف لحناً يعتبره كثيرون عقبة على طريق جني البترودولار، والبراغماتية السياسية والأخلاقية والاقتصادية، والتكيف مع الواقع (الذي هو أعلى مراحل الذكاء بحسب علم الاجتماع البرجوازي)، والمواءمة حتى الخيانة بين -القضية- والصعود الذاتي. جميل أن يسمع المرء صوتاً ما برح يتحدث عن النضال.. وعن شرف الكلمة.. وعن دفع أكثر من عشر سنوات من حياته في معتقل صحراوي.. كي لا يقول.. ببساطة: أنا أستنكر الشيوعية.. أو فلسطين.. أو الأردن.. أو الحب.. أو الثورة.. أو ما شئت.. إنه يعقوب زيادين.. السنديانة حقاً الذي وضع الذات تحت الموضوع وفي خدمته.. فغداً رمزاً ليس فقط لمن عاصروه وعملوا معه.. وشرفني أنني عملت معه.. وإنما للقادمين مع الصحوة المتسارعة على صعيد العالم بأسره، وليس في عالمنا العربي فحسب.. ضد الفاشية.. وضد أجراء الفاشية من ملوك وسلاطين.. ومهمشين وجدوا أن الشطارة والحوريات تستدعي أن يعمر الأيمان قلوبهم.. ب-السي آي أيه- و-الأم آي سكس- والديوان الملكي السعودي والديوان الملكي الهاشمي.. كي يجهزوا على كل أثر للحضارة، ناهيك عن الوقوف في وجه كل من يكافح من أجل إعادة صياغة الحياة للناس وبالناس.. بجمالية لا تضاهيها جمالية إلا شجاعة المناضل وتواضعه.. إنه يعقوب زيادين.. الماضي.. وما تبقى لنا، نحن الذين نحب الحياة ونحترم الحياة، من أمل في الحياة للإنسان الجدير بالحياة ..
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 604689 - رد الى: عصام التل
|
2015 / 2 / 15 - 12:47 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
* إلى الرفيق عصام التل: لا أستطيع أن أخفي سعادتي بالعبارات الجميلة الكبيرة التي كتبتها عني، ولكن سعادتي أكبر إذ تأكدتُ من أن ثمة جيلاً آخر تسلَّم الراية من جيلنا وهو مستعد لحملها والمضي بها وتسليمها إلى جيل الشباب، وهذا بالنسبة لي أكثر من كافٍ.
9
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 602455 - طول العمر
|
2015 / 2 / 4 - 20:10 التحكم: الكاتب-ة
|
Eng Bassam Ababseh
|
طول العمر للقائد العظيم أبو خليل .
56
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 602456 - كل الشكر للرفيق
|
2015 / 2 / 4 - 20:11 التحكم: الكاتب-ة
|
Mohammad Alzoubi
|
كل الشكر للرفيق الوفي أحمد جرادات.
86
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 602558 - مراجعة نظرية
|
2015 / 2 / 5 - 09:01 التحكم: الكاتب-ة
|
بتول قاسم ناصر
|
، السلام عليكم ، ونرجو منكم وأنتم تمتلكون هذه التجربة الطويلة في النضال والمعرفة العميقة والغزيرة بالفكر الذي اليه تنتمون أن تقترحوا الحل السياسي المناسب لمشكلة الدول العربية مع انظمة الحكم ، ولماذا لم تنجح الانظمة الاشتراكية واليسارية في الحكم وهل كانت معارضة ثقافة الشعوب لها عاملا في عدم نجاحها فضلا عن العوامل الخارجية المتمثلة بالقوى الكبرى الاستعمارية ، وماذا تقترحون لحل مشكلة التعارض بين الفكر الماركسي وثقافة شعوبنا وأليس من سبيل لكي يراجع الماركسيون الماركسية في بعض مبادئها التي لاتتناسب مع ثقافتنا لكي تتقبل شعوبنا الماركسية ولا تنفر مما لايناسبها مما جاءت به ، وهل سيكون لكم اسهام في هذا المجال ، وتقبلوا تحياتي وأمنياتي لكم بالصحة الوافر ة والعمر المديد ... د . بتول قاسم ناصر .. بغداد ة
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 604685 - رد الى: بتول قاسم ناصر
|
2015 / 2 / 15 - 12:44 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
جواب على سؤال السيدة بتول ناصر:
*أعتقد أن الشيوعية لا تتعارض مع الجوانب التقدمية من ثقافات الشعوب، أما الأوهام الرجعية والجوانب الثقافية التي تخدم مصالح الطبقات الحاكمة والمسيطرة والمستغلة، فالشيوعية تتعارض معها بالتاكيد.
7
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 602651 - البدايات تبقى الاساس و ما بعده ياتي التطور
|
2015 / 2 / 5 - 19:31 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحيات الرفيق الكبير ي.زيادين نعم حضوركم مهم و هو يعني الاصرار على المضي في طريق النضال,لقد اثبتت البداية, ان الفكر الشيوعي و حزبه كما ظهر في المركز المانيا و فرنسا تمكن لينين ان يجعل النضال الشيوعيين مكثف في بلد بلا بروليتاريا جبارة و ان ماو تسي تونغ قادة ثورة فلاحية وعلم الثور الراية الحمراء بالمنجل و المطرقة. هكذا فهد العراق (يوسف سلمان ) و رواد كبار تبنوا الماركسية و خاضوا النضال من اجل الترحرر الوطني, و قدموا دروس للاحرار و فتحوا ابواب لاستقبال جيفار في قلوب العرب. و للتضامن مع فيتنام و كأنها فلسطين العرب. التاريخ يؤكد ان الحزب ضرورة لمجتمعاتنا و ان كل الخرافات الاسلامية أم التشويهات اليمينية للماركسين الذين يدعون بموت الراسمالية لا تلغي جدلية النضال الثوري الذي يجب ان يخوضه الشيوعيين, لا غروة اليوم الشعوب كلها تملك العمال الفقراء. و لا علينا ان كان النضال بوجود ستالين ام توقف التاريخ عند اقدام ستالين, ان الفقراء الكادحين و الفلاحين ليسوا بائسين في الوعي فابسط عامل يعي الحيف الطبقي.و من هنا يكون اهمية الاصرار لوجود حزب شيوعي, اما الذي يتحجج بموت الراسمالية خرافة لا تصمد امام جوع الفقراء العمال و الفلاحين, و قد قال احدهم- ان من آمنى بمحمد فان محمد قد مات أمام من آمنة بالماركسية فالماركسية حية لا تمت, فحتى سبارتكوس نجح في قيادة عبيد روما ضد القيصر الروماني. ما لنا نحن الشيوعيين و بوجود المبدء و الجياع لا يمكن أن نوجه الصراع و نقوده. سواء مات هولاكو الراسمالي ام ستالين. أن ضرورة وجود حزب شيوعي يجب ان تنطلق أن التاريخ لم يخرج من سكة التاريخ فهذه جملة ليس لها اي اعراب في القاموس الماركسي. اما نظرية انهيار المركز البروليتاري و ظهور البرجوازية الوضيع لا تصمد امام ظهور الامبريالية و حرب العولمة التي تنبأ بها كارل ماركس قبل 150 عام, و قد حدثنا لينين عن الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية, لذا كما يوجد السيد ي. زيادين يوجد و نؤام تشومسكي يوجد تاريخ و احرار في كل العالم و يوجد استغلال للإنسان, فلا يقف التاريخ عند اقدام اي شخصية ام حزب. فالمركز موجود و قد يتغير مكانه فما على الاطراف و خاصة العربية الا الاستعداد في التواجد و النضال, فلازمة الاقتصادية هي المفكك لتاريخ الراسمالية و هي من ستجعل من الشيوعيين لتصدر النضال, و اليونان بداية لاهتزاز احجار الدمينو الراسمالية. و ان غداً لناظره قريب و شكراً للحضور التاريخي الزاهي.
67
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 602912 - قادة شيوعين جبابرة . هل يعيد التاريخ خلق امثالهم ؟
|
2015 / 2 / 6 - 20:30 التحكم: الكاتب-ة
|
نوئيل عيسى خوشابا
|
لم يكن نشوء حزب شيوعي في اي مجتمع ذو نمط انتاجي معين اختلف او اتفق مع النهج الماركسي اللينيني الا الى الانسان المؤمن بالمبداء الماركسي الينيني ليضع اولى الطوب على طريق قيام حزب شيوعي في ذلك المجتمع او تلك الدولة وقد يصيب وقد يخيب لكنه مع الوضع الاقتصادي العام لهذه المجتمعات العمالية او الفلاحية الصرفة او مع مجتمع متنوع من عمال وفلاحين وكسبة الخ تكون هناك وعلى الطريق نماذج حية مفعمة بروح الرفض ومحاولة التغير اقتصاديا للاحسن والافضل وهؤلاء سيكونون في اي مجتمع نواة لنهوض حزب شيوعي جماهيري مفعم بالحيوية والنشاط من اجل اقامة حياة حرة شريفة وكريمة لانسانهم ومن كل المشارب يبقى على المناضلين اقامة جسور تواصل وليس قطعها مع كل شرائح المجتمع حتى الرافضين للافكار الشيوعية وبراحة وعدم تسرع وتحمل يستطيع المناضل ان يوصل فكره ويقنع غيره بافكاره مهما كانت لانها بالتالي تخدم كل شرائح المجتمع وهناك قادة مقل يعقوب زيادين قمدموا الكثير من التضحيات وعملوا بدون اي تلكؤ لتحقيق اهداف الحزب دون ان تصدر عنهم اي شكوى او تململ يوحيان بفقدان الامل الا ان بعض اجهزة الاحزاب الشيوعية ومنها اللجان المركزية وكانها صومعة موظفين مارسوا البيروقراطية القذرة وتسببوا في انهيار الحزب من الداخل او لم يتواصلوا مع جماهير الشعب متعالين انهم اصبحوا الهة اخر قطع فيهم استمرار فهم الاخر وفهم احتياجات اللحظة النضالية الحاسمة وفضلوا ان يعملوا موجب اطعمني اليوم واقتلني غدا فسفحوا دماء ليس قادتهم او كل القطيع وتسببوا في خراب البنية النضالية التي انكب قادة افذاذ على انشائها ومنهم اذكر سلام عادل وخالد بكداش الا ان الذين خلفوهم في القيادة لم يكونوا بذلك النضج الفكري وماكانوا يستحقون المكان الذي وضعوا فيه لقيادة جماهير شعبية عريضة طويلة فصارت الاحزاب الشيوعية الحالية بحق رجل مريض وضرير بنفس الوقت . ولااعتقد ان هناك قادة مثل يعقوب زيادين ولا امثال القادة الشيوعيين السابقين ممكن ان يتكرروا في كل العالم الا اذا وقعت معجزة لذا ترانا مثل بول البعير الى الوراء دائما ومع هذا هناك جماهير عريضة تفوق الجماهير المنظمة الى احزاب ومنظمات تؤمن بالماركسية اللينينية دون ان تعلن عن نفسها وهذه العناصر قد تصل دسوت الحكم في الكثير من الدول بجهود مفردة بعيدا طرادات الانظمة الراسمالية ومدرعاتها ونسورها الخ تحية اجلال وتقدير ليس للمناضل زيادين وحده بل لكل المناضلين الشيوعين الجبابرة الذين سقطوا شهداء الخيانة والعمالة والاهمال وقلة التقدير
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 604686 - رد الى: نوئيل عيسى خوشابا
|
2015 / 2 / 15 - 12:45 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
*اشكرك على الكلام الرقيق الذي كتبته بحقي، ولكنني أحترم كل الرفاق الشيوعيين من القيادات التي تسلمت مسؤولياتها في مراحل متعدده في الوطن العربي. لا أنكر أن بعض الشيوعيين ارتكبوا أخطاء، وهذا أمر طبيعي وإنساني.
7
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 602965 - انا كنت ماركسي ايام كان مظفرالنواب
|
2015 / 2 / 7 - 06:19 التحكم: الكاتب-ة
|
Farouk Abu Hantash
|
الدين يرتقي بالانسان . ومن لا دين له لا عقل له ..خلق صدفه ..ويعيش صدفه وكلامه لا يعول عليه .. واترك الكلمات الفارغه ..لقمة في بطن جائع ..راينا السوفييت ونارهم وموت شعبهم جوعا بسيبيريا .. انا كنت ماركسي ايام كان مظفرالنواب ماركسي ... اترك هالكلام ..الله يهديك
40
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 602966 - ماركسي لا يجتمع مع دين
|
2015 / 2 / 7 - 06:20 التحكم: الكاتب-ة
|
فاروق
|
اي ظلم يا فادي ..ومن الظالم ؟؟ الماركسي لا يحارب الدين ..فمن يحارب الدين.. اساس فلسفتهم لا اله والحياة ماده .. ممكن كان يشجع بناء المساجد والكنائس . لكن ماركسي .. سيبك من الفلسفه العاطفيه ..ماركسي لا يجتمع مع دين ولا حتى الهندوس
58
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 603056 - سؤال
|
2015 / 2 / 7 - 14:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عابر سبيل
|
تحية لكل مناضل من أجل الحرية واليموقراطية الاحزاب العمالية واحزاب الطبقة الوسطى جاءت من وسط العمال والفلاحين والمثقفين كما يعلم الكثير .وان هذا الوسط هو بيئة عشائرية في اغلبه تخضع لثقافة الطاعة العمياء لرئيس العشيرة فهو الآمر الناهي والمطاع في كل شيء واحيانا هو المعصوم عن الخطأ. لكن هذا لم يمنع ظهور مناضلين اشداء ومثقفين أيضا لم تهزمهم عصا السلطان ... وهم قليلون جدا . هذه البيئة المتعصبة لم تشهد ثقافة القبول بالرأي الاخر وان ظهر من بين الاحزاب من يتمتع بهذه الثقافة فهم قليلون جدا جدا . فهل أسست الاحزاب الشيوعية في بلداننا العربية خلق مناقشة الرأي المقابل واحترامه قبل ان تطرح نظرياتها ومبادئها على افراد هذه المجتمعات ؟؟ السؤال يتعلق بكافة الاحزاب العربية . احتراماتي
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 604684 - رد الى: عابر سبيل
|
2015 / 2 / 15 - 12:44 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
جواب إلى متابع؟
*لقد قدمت الأحزاب الشيوعية تضحيات هائلة في كل بلاد العالم، وحققت إنجازات تاريخية صعبة، وقدّم العديد من مفكّريها مساهمات نظريَّة مهمّة. وعليك أن تتذكر أن الرأسمالية احتاجت إلى خمسة قرون للوصول إلى ما وصلت اليه. وفي أثناء ذلك تعرضت إلى كثير من الإنتكاسات الخطيرة والارتدادات. فكيف تستكثر على الشيوعين أنهم لم يستكملوا مشروعهم في أقل من قرن. لا يزال الطريق طويلاً. ولكن لا خيار أمام البشرية إلا الإشتراكية. وكما قالت (روزا لكسمبورغ) في مطلع القرن الماضي: إما الاشتراكية أو الهمجية. ونحن نشهد الآن أفظع مشاهد الهمجية، عندما تراجع المشروع الاشتراكي -ولو مؤقتاً- .
7
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 603116 - الرفيق المناضل الغالي أباخليل
|
2015 / 2 / 7 - 20:28 التحكم: الكاتب-ة
|
جريس الهامس
|
الرفيق المناضل الغالي أباخليل - تحية رفاقية وبعد : طلتك علينا من منبر الأحر ار حوارنا المتمدن تؤكد مقولة التاريخ العلمبة أن الماركسية علم العلوم ومنارة الشعوب تهديها طريقة التحرر والإشتراكية وإعتبار الإنسان أثمن مافي الوجود ..كما تؤكد أننا نشرب من ينبوع عربي واحد في سوريتنا الثائرة للحرية والكرامة وضد الإستبداد والعبودية والرجعية السوداء ..دمت لنا ولجميع المناضلين الصادقين رمزاً للصمود والأيدي النظيفة والنفس الرضية المحبة للجميع نتمنى لكم دوام الصحة والعمر المديد اّملي أن نستقبلكم في دمشق المحرر ة مع كل الحب ---جريس الهامس --- ومريم نجمة -- لاهاي
58
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 603377 - رجل وطني ومناضل كبير
|
2015 / 2 / 8 - 19:58 التحكم: الكاتب-ة
|
للغربه اوجاع
|
يعقوب زيادين رجل وطني ومناضل كبير ولن يحارب الانسان والانسانية يوما بل هو شيوعي وانسان ويملك من الوطنيه الكثير ولن يحارب الدين يوما واي دين تتحدثون عنه
47
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 603457 - الرفيق يعقوب زيادين
|
2015 / 2 / 9 - 09:21 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد عبد النور
|
أعجبني المشاركين الكثر في حوار د. زيادين. لو لم تلم به وعكةٌ طارئة, لكانت المشاركة أوسع بالتأكيد. وردتني رسائل كثيرة تطلب الفصل المتعلق بالحزب الشيوعي الأردني, ومن مناطق لم أكن أتوقعها. بعضها طلب أن ارسل الكتاب إليه. أسهل, وأقل تكلفة أن يُطلب من - دار الفارابي - في بيروت. فهو معروض ورقياً وألكترونياً. أود أن ألفت النظر هنا إلى أن الكاتب الصحفي الكبير صقر أبو فخر, أحد كتاب صحيفة السفير اللبنانية الغراء, قد علق على الكتاب في 28 الشهر الماضي. أسجل الرابط للمقال هنا, لمراجعة من يرغب, فأُريحه من طلب الكتاب, إن لم يعجبه ما قرأ, أو يتشجع لطلبه إن أعجبه ! ومرة ثانية, أشكر موقع - الحوار المتمدن - لفتحه المجال, والأستاذ أحمد جرادات للمبادرة , ود. هدى فاخوري لإدارته. فؤاد عبد النور http://assafir.com/Article/10/398610
47
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 603611 - أبو خليل المناضل الصلب
|
2015 / 2 / 10 - 09:22 التحكم: الكاتب-ة
|
هشام غصيب
|
الدكتور يعقوب زيادين هو أكبر رمز للسيوعية الأردنية الأصيلة والوطنية الشعبية الصلبة والصادقة. وهو تجسيد حي-- أطال الله عمره-- للروح النضالي الشعبي. ومن ذلك تنبع أهمية أفكاره وممارساته ومواقفه الأصيلة. فهذه الروح التي يجسدها هي بوصلته الحقيقية، وهي ما أكسبه ويكسبه دوما ثقة رفاقه والجماهير الأردنية ومصدر شعبيته الكبيرة. تحية احترام وتقدير إلى هذه القامة النضالية الكبيرة.
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 604690 - رد الى: هشام غصيب
|
2015 / 2 / 15 - 12:48 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
* إلى الأستاذ الدكتور هشام غصيب: عزيزة جداً وغالية جداً هذه الشهادة من مفكر ماركسي أردني كبير مثلك. لقد كنتُ دائماً أؤمن بوجود شيوعيين أردنيين أصيلين ورائعين في نضالهم المديد وتضحياتهم الجسيمة، وها أنا أعرف منك للتو أن ثمة -شيوعية أردنية أصيلة- لطالما حلمتُ بأن نستطيع تكريسها في بلادنا. كم أسعدني هذا الكشف!
9
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 604437 - كل الشكر لادارة الحوار المتمدن
|
2015 / 2 / 14 - 10:00 التحكم: الكاتب-ة
|
Awni Zayadin
|
كل الشكر لادارة الحوار المتمدن على هذه المبادره الرائعه بتسليط الضوء على هذه القامه الوطنيه الرائعه ...الدكتور يعقوب زيادين ......وأخص بالشكر السيد أحمد جرادات ...والدكتوره هدى فاخوري ....
14
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 604655 - رمز وطنيّ وأمميّ كبير
|
2015 / 2 / 15 - 10:11 التحكم: الكاتب-ة
|
سعود قبيلات
|
الرفيق العزيز أبو خليل رمز وطنيّ وأمّمي كبير. كان دائماً يغلّب القضايا الكبيرة على مصالحه الشخصيَّة ورغباته وأهوائه. لم تفتّ في عضده السجون والمعتقلات ولا الهزائم والنكسات. وظلّ دائماً يتمسّك بيقينه وبمبادئه، ويعمل كلَّ ما بوسعه مِنْ أجلهما. ولنزاهته، وصلابته، واستقامته، وشموخه، وتمسّكه الشديد بكرامته (الشخصيَّة، والوطنيَّة، والإنسانيَّة)، حاز أبو خليل على محبَّة الكثير من الناس في بلاده (وخارجها)، بمَنْ فيهم مَنْ يختلفون معه. أحيّي الرفيق العزيز أبا خليل، وأتمنَّى له دوام الصحة والعافية، وأعبِّر له عن وافر محبَّتي وتقديري واعتزازي سعود قبيلات
7
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 604691 - أتقدم بالشكر والاحترام والتقدير
|
2015 / 2 / 15 - 12:49 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
أتقدم بالشكر والاحترام والتقدير لكل الأصدقاء والرفاق، الذين غمروني بمحبتهم وتمنياتهم وتعليقاتهم، الايجابية والسلبية، وأخص بالذكر، الرفاق والرفيقات:
- الروائي قاسم توفيق. - الاستاذ أحمد نجيب الرشدان. - الاستاذ جمال هلسه. - السيدة جنين مصطفى. - السيدة عايدة محادين. - السيد ليث زيادين – ابن الضفتين. - الدكتورة عايدة النجار. - المهندس بسام عبابسة. - الدكتور محمد الزعبي. - السيد فاروق أبو هنطش. - عابر سبيل. - السيد جريس الهامس. - السيد ناصر عجمايا. - سعود قبيلات
4
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 43
|
العدد: 604693 - شكر واعتذار
|
2015 / 2 / 15 - 12:50 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب زيادين
|
أتقدم بجزيل شكري وعظيم امتناني إلى جميع القراء الأعزاء وإلى موقع الحوار المتمدن الأغر والأستاذ رزكار عقراوي المحترم الذي تفهَّم وضعي الصحي الطارئ.
وألتمس منكم العذر على تأخري في الرد على أسئلتكم وتعليقاتكم وإطرائكم بأصدق الكلمات وأعذبها، وذلك نتيجة لإصابتي بنكسة صحية ألزمتني الفراش وحالت دون تمكني من التواصل اليومي معكم، مما اضطرني إلى إجمال الردود دفعة واحدة احتراماً للوقت الذي حدده الموقع. يعقوب زيادين
19
أعجبنى
|