أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سنديانة حمراء: الدكتور يعقوب زيَّادين - الأمين العامّ الأسبق للحزب الشيوعيّ الأردني - في حوار مفتوح مع قارئات وقراء الحوار المتمدن / يعقوب زيادين - أرشيف التعليقات - البدايات تبقى الاساس و ما بعده ياتي التطور - علاء الصفار










البدايات تبقى الاساس و ما بعده ياتي التطور - علاء الصفار

- البدايات تبقى الاساس و ما بعده ياتي التطور
العدد: 602651
علاء الصفار 2015 / 2 / 5 - 19:31
التحكم: الكاتب-ة

تحيات الرفيق الكبير ي.زيادين
نعم حضوركم مهم و هو يعني الاصرار على المضي في طريق النضال,لقد اثبتت البداية, ان الفكر الشيوعي و حزبه كما ظهر في المركز المانيا و فرنسا تمكن لينين ان يجعل النضال الشيوعيين مكثف في بلد بلا بروليتاريا جبارة و ان ماو تسي تونغ قادة ثورة فلاحية وعلم الثور الراية الحمراء بالمنجل و المطرقة. هكذا فهد العراق (يوسف سلمان ) و رواد كبار تبنوا الماركسية و خاضوا النضال من اجل الترحرر الوطني, و قدموا دروس للاحرار و فتحوا ابواب لاستقبال جيفار في قلوب العرب. و للتضامن مع فيتنام و كأنها فلسطين العرب. التاريخ يؤكد ان الحزب ضرورة لمجتمعاتنا و ان كل الخرافات الاسلامية أم التشويهات اليمينية للماركسين الذين يدعون بموت الراسمالية لا تلغي جدلية النضال الثوري الذي يجب ان يخوضه الشيوعيين, لا غروة اليوم الشعوب كلها تملك العمال الفقراء. و لا علينا ان كان النضال بوجود ستالين ام توقف التاريخ عند اقدام ستالين, ان الفقراء الكادحين و الفلاحين ليسوا بائسين في الوعي فابسط عامل يعي الحيف الطبقي.و من هنا يكون اهمية الاصرار لوجود حزب شيوعي, اما الذي يتحجج بموت الراسمالية خرافة لا تصمد امام جوع الفقراء العمال و الفلاحين, و قد قال احدهم- ان من آمنى بمحمد فان محمد قد مات أمام من آمنة بالماركسية فالماركسية حية لا تمت, فحتى سبارتكوس نجح في قيادة عبيد روما ضد القيصر الروماني. ما لنا نحن الشيوعيين و بوجود المبدء و الجياع لا يمكن أن نوجه الصراع و نقوده. سواء مات هولاكو الراسمالي ام ستالين. أن ضرورة وجود حزب شيوعي يجب ان تنطلق أن التاريخ لم يخرج من سكة التاريخ فهذه جملة ليس لها اي اعراب في القاموس الماركسي. اما نظرية انهيار المركز البروليتاري و ظهور البرجوازية الوضيع لا تصمد امام ظهور الامبريالية و حرب العولمة التي تنبأ بها كارل ماركس قبل 150 عام, و قد حدثنا لينين عن الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية, لذا كما يوجد السيد ي. زيادين يوجد و نؤام تشومسكي يوجد تاريخ و احرار في كل العالم و يوجد استغلال للإنسان, فلا يقف التاريخ عند اقدام اي شخصية ام حزب. فالمركز موجود و قد يتغير مكانه فما على الاطراف و خاصة العربية الا الاستعداد في التواجد و النضال, فلازمة الاقتصادية هي المفكك لتاريخ الراسمالية و هي من ستجعل من الشيوعيين لتصدر النضال, و اليونان بداية لاهتزاز احجار الدمينو الراسمالية. و ان غداً لناظره قريب و شكراً للحضور التاريخي الزاهي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سنديانة حمراء: الدكتور يعقوب زيَّادين - الأمين العامّ الأسبق للحزب الشيوعيّ الأردني - في حوار مفتوح مع قارئات وقراء الحوار المتمدن / يعقوب زيادين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سنديانة حمراء: الدكتور يعقوب زيَّادين - الأمين العامّ الأسبق للحزب الشيوعيّ الأردني - في حوار مفتوح مع قارئات وقراء الحوار المتمدن / يعقوب زيادين - أرشيف التعليقات - البدايات تبقى الاساس و ما بعده ياتي التطور - علاء الصفار