عقلي محدود ليفهم حقيقة الخالق اللامحدود لكنه موجود
هو كده!
لا أعرف من القصة لا السين ولا الجيم ولا العين لكن حاشاها من كل شين
وهو كده!
يشوف الحمامة ويقول دي معزة اللي بطير موش Dove وأضحك وأقول https://www.youtube.com/watch?v=k2C5TjS2sh4
وهو كده! ===================================== عندما تفقد عزيزا، قد تلجأ إلى أي شيء ينسيك ألمك، فشكرا لك. الشخصان الآخران يعرفان، بقيت أنت، ورأيت أن من حقك أن تعرف: قد غادرت ولن تعود. أعتذر، لكن آخر مرة سأفتح صفحة هذا الموقع ستكون بعد إرسال هذا التعليق.
الاستاذ مجدى لاشك ان اثبات مشروعيه الاديان عامه تعتمد فى المقام الاول على الجدل الطويل اللانهائى سواء كانت مسيحيه او اسلام او اى دين اخر فمن الصعب جدا اثبات شئ منها , انا احيلك الى مسيحى مصرى اخر ويعيش ايضا فى فرنسا واسمه ارنست ويليم وهو لايعتقد فى الاديان جميعا وله على اليوتوب سلسله فيديوهات عن المسيحيه واشبعها تحليلا وتفكيك , فى امكانك ان تكتب اسمه على مؤشر اليوتوب وسوف تجد كل فيديوهاته , يعنى للعلم بالشئ , شكرا لك
الاستاذ احمد جمعة المحترم شكرا على مقالك المفيد جدا اود ان اضيف بان اللوم الاساسي منذ بدايات القرن العشرين يقع على الاسلاميين الرافضين للاخرين الرافضين للحرية الرافضين للديمقراطية رفضوا قرار التقسيم ومبادرة كامب ديفيد عام 2000 لانهاء الصراع معظم الحركات الفلسطينية السياسية ذات تاسيس اسلامي وتقود الفلسطينيين نحو الهاوية انهم يحتكرون العمل السياسي ويمنعوا الفلسطينيين من تشكيل احزاب ديمقراطية لتمثيلهم السياسي شكرا لك
لا اعرف امورا كثيرة-وراء الكواليس-او للدقة انا لا اعرف اى شىء!وحتى التى قرات لها ما طلعتش انت ولا اعرف مين تكون!لذلك انا كمن يدفع لحلبة ملاكمة مكبل اليدين وهذا ليس عدلا.ليس دفاعا عنها لكن واعذرينى مرة اخرى كما نقول الغايب حجته معاه،ولا يعنى انها-الجانية-.
دفاع لا مشروط عنها، لا أستغرب. لكن، كتلك المحكومة بالإعدام، عند التنفيذ، والجميع ينتظر بلهفة لحظة خنقها، سأردد: لست الجانية هنا! قراءة عدة تعليقات على موقع لا تعني أي شيء عند أغلب الناس، عند قلة منهم قد تعني الكثير، وربما عنت كل شيء. أنت منهم أو الأدق: ثالثهم فثق أنك محق، كل من يدافع عنها عنده الحق، لأنها تستحق.. كل شيء أمرا! وعذرا لن‘‘أنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا’’. فقط سؤال: نتكلم عنها وربما أزعجنا الكاتب فأنت وأنا خارج الموضوع نشاغب يا ترى.. وأصحح لك هنا بعض المعلومات، من الملكات؟ ومن الوزراء والوصيفات؟ الحضور أم الغائبات؟
(7) الاسم و موضوع
التعليق
منحدر من اليمن الفضل لمن كشف عن هذه الصفحات ولو بلعن صاحبها
لم تلتزم الموضوعية في نقل تلك الأقوال المنسوبة لابن الرواندي ،بفضل ذلك الشخص الذي علق عليها بطريقته المعروفة في ذلك الوقت تمكنا من معرفة بعض آرائه ،ولكن أنت الكاتب المتحسر على النقد الموضوعي حذفت ردود من نقل تلك النصوص النادرة ،ربما لو عرضها بحياد دون أن يظهر ضلال صاحبها لانهم هو أيضا بنشر الزندقة والإلحاد. أضف إلى هذا عدم ذكر ظروف تقلب هذا الكاتب في تغيير مذهبه حسب المال والحاجة ،من معتزلي إلى شيعي ثم إلى ملحد تحت حماية اليهودي عيسى الأهوازي بالخلاصة هذا المسلم المتعصب الذي عرض جزءا من أفكار الوان ي وهو يرد عليها بالطريقة المعتادة في ذلك العصر أجرأ من اليهودي الذي آواه ولم يكشف شيئًا مما كان يدونه وهو لاجئ عنده
عزيزي د. لبيب سلطان، مقال ثري ومهم أحييك عليه وأتفق مع كل كلمة فيه. دعوتك جادة ومخلصة، لكن التحديات ليست بالسهلة لكثرة الترسبات السامة والوعرة عبر تاريخ طويل. أحيي فيك شجاعتك، وأتعلم من ثرائك المعرفي.
ولكن لا لوم على الدول المطبعة لان القيادات الفلسطينية غير متصالحة مع بعضها ولا زات تعترف باتفاقية اوسلو وتنفذها من جانب واحد. اخي الكريم يجب على القيادات الفلسطينية النظر حول جميع قضاياها والتوافق على النضال ضد الاحتلال وليس من المنطق ان تلام الدول المطبعة وما ادعاءآت ربط العروبة او الاسلام بين الدول ادعآءآت فارغة لا وجود لها والمصالح هي فقط الحبل المتين. ان الادعاء ان الدين او العروبة هما الرابط هو ادعاء للهيمنة فقط من قبل دهاقنة الدين او الحكام لا غير. فعليه يجب على الشعب الفلسطيني المظلوم ان ينتفض ضد قياداته باختيار قيادات اخرى تؤمن بالكفاح المسلح وتلقي باتفاقية اوسلو في مكب القمامة. سلام عليكم.
1- محبة البلد رغم ماوصلت إليه من أنهيار إلى درجة الأنتحار الجماعى ( انفجار سكانى ) سابقة على صلاح جاهين متعدد القدرات ( زمان نشر فى الأهرام كاريكاتير نرى فيه ملائكة تصم أذانها حتى لا تسمع أصوات الأذان المزعجة من ميكروفنات المساجد ) هذه المحبة المبالغ فيها كانت موجودة عند شاعر النيل حافظ أبراهيم .أنظر: قصيدة بلادي وإن جارت علي عزيزة وأهلي وإن ضنوا علي كرام -- 2 - مصر فقدت سلاح الوحدة الوطنية الذى زلزل الأحتلال البريطانى عام 1919 ( يحيا الهلال مع الصليب) ..أضطهاد الأقباط أصبح شعبيا ( سخرية الفضائيات بلا عقاب ) ..صديق مسلم قال لصديقى المسيحي بصراحة : أحنا بنكرهكم..قلت لصديقى المسيحي: كان المفروض تسأل صاحبك المسلم :ليه بتكرهونا أحنا عملنا فيكم أيه ? 3 - مصر فقدت أيضا سلاح : النكتة .مثلا بعد هزيمة 1967 أطلق الشعب العنان للسخرية ( سبق أن أشرت إلى نكته رهيبة)... زمان المصرى كان يموت من الضحك والآن أصبح يموت من غليان الأسعار (نهلة حمدى صرحت فى صفحتها بأنها عاجزه عن شراء لحمه فراخ سمك : كارتونة البيض 105 ج ، ليه كده هى دهب)..تحياتى .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
استغرب ان كاتبنا الموقر نسى او تناسا ذكر اصل صلاح الدين الايوبي ، يبدوا ان الاخ الكاتب لديه حساسيه بالنسبة للاكراد فلهذا لم يذكر أن اصل صلاح الدين الايوبي هو كوردي الاصل ابا واما . حن الاكراد نعاتب وننتقد القائد صلاح الدين الايوبي لانه لم يفعل شيئا للقومه ، ونأسف لانه تركنا مظلوما بيد العرب والترك والفرس.
1- سيرة حياتكم تهم الآلاف من المعجبين بكم وانا مستعد لأرسال ما وجدته عندى تحت عنوان - إزم أحلامك ج 2 إلى الحلم السادس والمعلومات فيها غير موجودة فى الكتب المذكورة..فى 19/2/21 أرسلت هذه السيرة ب الأيميل لزوجة المرحوم القاضى سليم نجيب .د.سليم أستضاف فى كندا الشهيد فرج فودة وكان أكثرنا محافظة على العوايد المصرية .يفطر فول مدمس ويشترى جريدة الأهرام كل يوم... 2- أرتفاع الأسعار كل ساعة فى مصر حتى فى الأدوية (المفروض يكون فيها شويه رحمة) يفوق أرتفاعها فى فرنسا رغم الحرب فى ألخارج ولم يصل لهذا المستوى فى حرب 1973 (أيراد شهرى عشرة آلاف ج لم يعد يكفى ) مما جعل السوبر ماركت رغم كثرة البضائع يكاد يكون خاليا من الزبائن وأصبحت الستات تتمنى الموت .أمثلة أرتفاع الأسعار موجودة فى صفحة الصديق Nagui Awad نقلا من - أصل الكاية مع نهله حمدى - https://www.facebook.com/nagy.wahib.528 كارتونة البيض 105 ج + رغيف العيش المعقول أثنين ج ونصف ..ألخ -------- تذكرت أيام زمان:عندما يرتفع سعر الطماطم قرش أو قرشين ، الناس تصرخ :الطماطم أتجننت! تحياتى .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(14) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان هل لبوتين اي حق على جيرانه وعلى العاالم
سيدي اذا نظرنا لمطالب بوتين ، كما وردت عنه او دورتشييف الذي تشيرون له في مقالتكم، ليوقف الحرب فترجمتها هي ان تتنازل تسعة دول عن سيادتها في اوربا الشرقية لا لسبب سوى انها يوما ما كانت في حلف مع الاتحاد السوفياتي، ولكن الاخير اختفى ، وكل يعيش في داره سعيدا الا السيد بوتين ، فهو يريدها تحت ابطه، ولا احد يعلم لليوم ماهي مديونية هذه الشعوب والدول له ،هل تكفي ان تتنازل عن سيادتها كونه يريد ان يصبح امبراطورا، او انها لاتستطيع اطعام نفسها او ان الامم الصغيرة لايحق لها التواجد مع الكبيرة دون ان تكون خاضعة ارجو اجابتكم عن اي حق لبوتين سواء في اوكرانيا او في تسع دول اخرى قررت ان تدافع عن نفسها بالطريقة التي ارادتها وهو حق سيادي لها. اذا مثلا وضحت كيف يستقيم طلبه مع القانون الدولي بسيادة الدول ومبدأ حق تبرير المصير للشعوب والقوميات ..وبالضبط هل لبوتين حق ..مغتصب يطالب به او يبرر له ، وما هوسأكون شاكرا
فى عالم متخلف تذل فيه المراة وتستعبد،شخص مثلى يهتم كثيرا لوجود امراة ذكية قوية كسرت تلك القيود،واكيد لن يمنع فى داخله ذلك الحلم فى رؤيتها فى كل نساء وطنه المنكوب.شكرا للرد،اسعدنى،لكن ما اسعدنى اكثر هو رائحة امراة من الطينة التى ذكرت لكن عذرا على الملاحظة وليست هجوما:-نبرتك ليست نبرة-تابع ضعيف-وربما ضحية بل نبرة-مؤسس يحكم-وربما جانى. جزيل الشكر مرة اخرى لردك الذى اظن ان ما خصنى فيه قليل،وقد حاولت قدر استطاعتى الاكتفاء بذلك القليل دون السؤال والتساؤل عن غيره كالاشعار التى للاسف لا اجيدها وواضح انها تخص من وراء الستار،-كلمة-ايضا تجيد اللغة والاشعار وتقدم نفسها كوصيفة فى حين ان مضمون كتاباتها يقول العكس:ملكة تفرض ولا ترضى الا بتلبية كل ما تريد......ودمتن بخير.(مرة اخرى:لم اقصد اى شىء غير حميد واعتذر ان اجبرت على اى شىء بسبب تعليقى)
(16) الاسم و موضوع
التعليق
علي طافر المحامي الانتحال السرقة من د.مريم الصايغ غير مبرر أو مسموح
الحوار المتمدن المحترم عرفنا الموقع وتابعناه منذ 2008 محبة وثقة في كليوباترا عاشقة الوطن وكان لي أكثر من تعليق على مقالات للكتاب لديكم وكنت أرغب في التعليق على مقالات السارقات والسارقين من رائدة الأعمال وتنمية المجتمعات والاغاثة الدكتورة الإعلامية مريم الصايغ الأديبة والروائية والشاعرة والاستاذة الجامعية لكن الدكتورة تمنع التعليق على مقالاتها من العاملين معها في كل المجالات أو على مقالات السارقين والسارقات أو اتخاذ إجراءات قانونية وهذا حقها ولا نجادل فيه وقد قالت نصا أشفق عليهم جميعا فقد أختاروا الموت وخلدوني دعوهم يتلاشون في وأخلد أنا وأسمي وحروفي وأعمالي في سرقاتهم الشكر للرب الذي رد حقوقي وجعل حتى سارقيني ومنتحلي اسمي يشهدون لإبداعي ويخلدونني
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان زمن الفكر القومي قد ولى وستحل محله التنمية
الاستاذ تركماني في الفترة بين محاضرتكم الى نشركم اياها منقحة وهو تنقيح اجده بائسا ففي الوقت الذي نجد فيه واضحا ثلاثة امبراطوريات فاشلة بوتين واية الله واردوغان تتصارع حتى على دير الزور وميناء اللاذيقية لازلتم ترددون ان النظام الاقليمي العربي يواجه مخططات اميركا والغرب واقامة قواعد جديدة على غرار طرطوس . انها اسطوانة قديمة كانت بيد الانظمة القمعية القومية التي رددتها شعبويا كي تخفي قمعهاوتخلفها وديكتاتوريتها ..هل تجدون فعلا جدوى من ترديدها هل فعلا ترون اسرائيل ستتربع على الشرق الاوسط وعليه لابد لنا من نظم قومية قوية تواجه المخطط الامريكي الصهيوني..مجتمعاتنا تجاوزت ذلك وتريد تنمية حقيقية دون شعارات ايديولوجية فارغة لتغطية الديكتاتوريات..انها اعطت تضحيات هائلة ..سبعة ملايين لاجئ من سوريا وخمسة ملايين من العراق..وتجويع لبنان وسيطرة حسن نصر اية الله ..واخوان اردوغان ..انتم تصفون المغرب والسعودية والامارات حلقات تآمر لاقامة الشرق الاوسط الجديد..فاذا كانت التنمية تقوم فيها سترحب شعوبنا بها ..وهي الاصح والاكثر وطنية من اطروحات النظام العربي العظيم بقيادة صدام واسد وغيرهم من الجلاوزة..
أشكر مرور سيادتك .. و إضافتك .. اليوم سني 83 سنة .. و أصبحت علي يقين أن سبب بلوتنا ألتي أضاعت عمرى .. كان إنقلاب عسكر 1952 .. و ما تلاه من تصور ضباط الجيش أنهم قد ورثوا مصر لا يحكمها إلا شخص منهم .. رغم فشلهم عسكريا .. و سياسيا .. و مدنيا ..
يكفي أن ترى حجم الأموال التي ضاعت في الصحراء لعمل عاصمتين واحدة شتوية .. و التانية صيفية .. لتعرف أن هؤلاء البشر لا يعرفون أبجديات التنمية لشعب في حجم فقرنا و تخلفنا .. تحياتي
أشكر مرور حضرتك .. و إضافتك .. لا أذكر أنني كتبت ها المقال عن سيرة حياتي .. و إن كان كل ما جاء فيه صحيحا .. حاجة غريبة ..فكرت أكثر من مرة في كتابة سيرتي الذاتية .. و لكنني في كل مرة أحجم .. فما يهم الناس في سيرة كاتب مجهول غير مرئي .. عموما .. خطوات علي الأرض المحبوسة .. و علي شفا الموت علي شفا الجنون روايتين تحملان .. جزء كبير .. من حياتي .. https://www.facebook.com/profile.php?id=100082647225240صفحتي تحياتي
أشكر مرور حضرتك و إضافتك ..رجال الدين .. و خطاباتهم التي لا تضع في إعتبارها تغير الزمن .. و القيم .. و الإهتمامات .. بعد التقدم العلمي الواسع .. ليست هي السبب الرئيسي في تدهور الحياة علي أرضنا .. بقدر ما يعود السبب لحكم فاشيستي أمني عسكرى .. خصوصا في السنوات الثمانية الماضية .. فالكهنة .. عادة ما يرددون .. ما يمليه عليهم أسيادهم أولياء نعمتهم ..نستطيع أن نضيف لهم التعليم الفاسد .. و الإعلام الموجه .. المعركة .. هي الحصول علي الديموقراطية و تداول السلطة السلمي ..و ستنهي الديموقراطية و الحريات تأثير الكهنة .. كما حدث في إسرائيل .. تحياتي
(21) الاسم و موضوع
التعليق
صلاح الدين محسن ما الفرق بين عصر الشاه وعصر الخوميني وعمائمه !؟
ما قرأته قديماً عن فظائع تعذيب واغتصاب الطالبات المتظاهرات إبان حكم نظام الشاه .. لا يختلف عما نقرأه اليوم عن تعذيب و اغتصاب للسجينات بتهمة التظاهر اما ما أضحكني وأبكاني فهو ان في أحكام اعدام المتظاهرين ضد نظام الملالي- التي صدرت مؤخراً كانت التهمة هي : محاربة الله !! في شرقنا التعيس .. قمة الهزل انه كلما سقط طاغية , ترحمنا عليه وبكينا علي أيامه , بعد مقارنته بالظاغية الذي جاء من بعده !! وجميع طغاتنا وشعوبهم , يتبعون عقيدة ذاك المدعو : أشرف الخلق ! وسيد لا أدري ماذا وماذا ! لا صلعم ولا سلّم عليه إله ولا ملاكة ولا انس ولا جن . ولا طاب مثوي ذاك الشيطان ( الكريم ! ) ولا حسنت ذكراه تحياتي
١-;-: المضحك المبكي أن نهجهم ذالك لازال مطبقا لليوم ، لذا تراهم يمتدحون الاسلام وقرانهم رغم كوارث الاثنين بحق المسلمين قبل غيرهم ؟
٢-;-: فرح المسلمون الاوائل بمحمد ودينه وخاصة غزواته ، واليوم لما انقلبت الاية وصار هم المستعمرين من قبل الكفار فبدل أن يفيقوا لرشدهم ويدينو تاريخ أجدادهم الاجرامي أخذو السير على نهجم اللعين ، سلام ؟
هناك من دفعك لأن تعلق، وهناك من دفعني لأجيب، المرسوم الملكي يقول: ‘‘كل الود واللطف مع ثلاثة أشخاص’’؛ أنت ثالثهم. لكن هناك فرق بيننا: أنا أعرف من توجد وراء الستار، أما أنتما فلا تعرفان. خطأ أول: لست من قصدت. الثاني: لست الجانية هنا. عن هدفك: ستكون دائما كذلك، أستطيع تأكيد ذلك. وسلامي للتي لا تدري.. ‘‘كنتِ يوما وطننا ووعدتِ ألا تَغيبِي! وها أنتِ هجرتينا إلى أحضان الغريبِ! أيتامٌ نحنُ! ولا بديل لنا عن رضاكِ.. ومهما غضبنا وتألمنا وكذبنا وهربنا وزعمنا! فلا أفق لنا سواكِ!’’
عزيزي د. لبيب سلطان. شكراً على مرورك الكريم وأتفق كثيراً مع مجمل طرحك. وأضيف أنه قبل الديمقراطية والحريات وأي شكل آخر من التطور المعرفي أو الإنساني، لابد من مواجهة المؤسسة الحضارية الأقدم على الاطلاق (الدين)، وهزيمتها، بمعنى إخضاعها لسلطة أعلى منها. هذا هو ما أعنيه بالمواجهة الأبدية بين العلمانية والدين. وهذا ليس قضاء على الدين، بل إخضاع له، إخضاع الدين لقواعد العلمانية التي تفرض التسامح واحترام تعدد الأديان والكفر والإلحاد وكل شيء آخر. وليس كما تقول أنت أن العلمانية تحترم الدين. هذا خطأ. العلمانية لو كانت تحترم الدين لما احترمت الكفر. الصحيح أن العلمانية تحترم الإنسان ذاته أياً كان دينه أو من غير دين، ولا تهتم أصلاً بالأديان ولا تحترمها. العلمانية مبدأئها وغايتها واحدة لا تتجزأ: الإنسان ذاته وفقط