العزيز د. آدم، قراءتك للنص أضافت له أبعاداً لم تكن لتكتمل إلا بعين ناقد ومفكر يدرك أن الحداثة ليست قطيعة مع الماضي، بل هي ترجمة جديدة له. كما تفضلت، أردت أن أثبت أن الخوارزمية ليست مجرد منطق رياضي جاف، بل هي أركيولوجيا رقمية تستعيد نبض الأسلاف. شكراً لأنك استبصرت ذلك الخيط الرفيع بين الطين والسليكون، وشكراً لمرورك الذي يمنح النص قيمة إضافية.- ألقاك على خير
نصّ غني وذكي، ينجح فيه صديقي الأديب حميد في تحويل التكنولوجيا من أداة باردة إلى امتداد حي للذاكرة الحضارية. أعجبني كيف تجعل الكود البرمجي مرآة للكتابة المسمارية، في تاكيدك أن اللغة لا تنقرض بل تغير شكلها . قصتك لا تحكي عن الحنين بوصفه عاطفة فردية، بل كقوة جمعية كامنة في اللاشعور الإنساني، تظهر حتى في أكثر أشكال الحداثة تقدما. هذا التداخل بين طين بابل وسيليكون العصر يمنح النص عمق فلسفي ويكشف وعي سردي متمكن. دمت مبدعا
(3) الاسم و موضوع
التعليق
مظفر قاسم -;--;--;-لَازِمٌ لازِبٌ لاصِقٌ. أنشدَ ك
الشّاميُّ «بدوي الجبل»: (لِلضَّادِ تَرْجِعُ أَنْسَابٌ مُفَرَّقَةٌ * فَالضَّادُ أَفْضَلُ أُمٍّ بَرَّةٍ وَأَبِ/ تَفْنَى العُصُورُ وَتَبْقَى الضَّادُ خَالِدَةً * شَجىً بِحَلْقِ غَرِيبِ الدَّارِ مُغْتَصِبِ). ومُبدع العروض البصريّ «الخليل بن أحمد الفراهيدي»، سَبق المُتنبي يرى العربيّة لُغة الظّاء وليست لغة الضّاد في معجم العين «وليس في شيء مِن الأَلْسن ظاء غير العربيّة» ويكرر في موضع آخر: «والظّاء عربيّة لم تُعطَ أحداً مِن العجم، وسائر الحروف اشتركوا فيها». مُجايل المُتنبي «أحمد بن فارس» صاحب معجم «مقاييس اللُّغة»، كتب في «الصّاحبي في فقه اللغة»: «ومما اختصت به لغة العرب (الحاء) و (الظّاء)، وزعم ناس أن (الضّاد) مقصورة على العرب دون سائر الأُمم»، بلحاظ لفظ «فيروزآبادي» في قاموسه «المُحيط»:» ويأتي الضّاد في المرتبة الخامسة عشرة في منظومة الحروف العربيّة، وهو حرف مشهور يحلُّ في الكلمةِ أصلاً لا بدلاً ولا زائداً، هُوَ للعرب خاصّة»، والعالِم اللّسانيّ «ابن دريد»، يرى الضّادَ قليلة في لسان العجم وليست معدومة.
(5) الاسم و موضوع
التعليق
مظفر قاسم -;--;-أنا أفصح من نطق الضّاد، أحبُّوا العرَبَ
لأنِّي عربيٌّ، والقُرءانَ عربيٌّ، وكلامَ أهلِ الجنَّةِ عربيٌّ، (حديثان ضعيفا السَّند). حمولة آباء الكنيسة الشَّرقيّة اعتبرت السّريانيّة (الآرامية) اللُّغة الأصل لآدم في الجنة، ويهود ترى العِبريّة أكثر مِن محض وسيلة للتواصل، «أداة الخلق» القُدسيّة. كتاب الباحث Mauritius Alandar، تُرجم للعربيّة بعُنوان «لُغات الفِردوس» يُقرّر «الآريّون والسّاميّون كلاهما زعم أن لُغته لُغة الجنة، وحتى قبائل البُداة ألبست لُغتها مسوح القداسة». الضّاد وصفه «سيبويه» في «الكتاب» بأنه (صوت جانبي مُستطيل). في مُؤتمر مجمع اللُّغة العربيّة في القاهرة، في دورته الخامسة والسّتين، بحثٍ علمي قدمته «سلوى ناظم»، وكّدت أنَّ اللُّغة الحبشيّة القديمة كانت تحوي حرف «ضاد»، وصوت مُشابه له في بعض اللُّغات الألبانيّة القديمة. «المُتنبي» وصفَ العرب: (وَبِهِمْ فَخْرُ كُلِّ مَنْ نَطَقَ الضَّا * دَ وَعَوْذُ الجَانِي وَغَوْثُ الطَّرِيدِ)، وأنشأَ أمير الشِّعر العربي «أحمد شوقي»: (إنّ الّذي مَلَأَ اللُّغاتِ محاسِنًا * جَعَلَ الجَمالَ وسِرّهُ في الضّادِ)، وأنشدَ شاعِر النّيل «حافظ إبراهيم»: (أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ…
https://www.youtube.com/shorts/Gp1I-cS15Ww ربنا يرحمها ويرحمنا جميعا .. فى مصر كانت ضمن ثلاثة شخصيات فرنسية مشهورين وهم (بريجيت باردو - 1934 2025 - ، ألن ديلون ، جان جابان)... كانت مشهورة أيضا عالميا ...زمان خصص لها التليفزيون الفرنسى سهرة كاملة سجلتها ...قيل أنها أجمل فتاة فى فرنسا بل أجمل فتاة فى العالم وصرح خبير امريكى بأنها أجمل فتاة فى تاريخ البشرية (هذا الخبير ربما لم يرى تمثال نيفرتيتى - زوجة الملك أخناتون ـ مؤسس التوحيد والمحفوظ فى متحف ألمانى والتى تستحق أيضا هذا اللقب) ..تركت السينما فى عز مجدها لكى تتفرغ لرعاية الحيوان وباعت كل مجوهراتها وذكرياتها حتى تتمكن من عمل مؤسسة لرعاية الحيوان .ضمن المحتويات هدية ثمينة من زوجها الألمانى المليونير: Gunter Sachs رغم أنفصالهما أشترى جونتر الهدية واعادها إليها زارت جسكار دى ستان فسألها ( ما أخبار قلبك ؟!) فردت عليه ( ياسيادة الرئيس لم أزورك لكى تسأنى عن أخبار قلبى وأنما لكى تساعد مؤسستى) عملوا لها تمثالا بأسم ماريان يمثل الجمهورية . الجدير بالذكر أنها دافعت عن الأقباط الذى لا يتوقف أضطهادهم. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
Mossad الحاكم العسكري رئيس بلديّة القُدس Theodore Kolk، لمحض صحيفته وصحيفة «عبد الباري عطوان» “القُدس” اللَّندنيّة الدَّعم المادي مِن لَدنه بحوالات بريد مُسجل فرع البنگ العربي في London Park Lane إقامته شهريّاً نحو 50000£ جنيه استرليني رقم الحساب 230395- والدَّعم المعنويّ وغلق سائر الصَّحافة الفِلسطينيّة الحرّة الشَّريفة المُناضلة في الضّفة الغربيّة، تأخرَّ تورّط صاحب قناة “الميادين”«غسّان بن جدّو ليتوسَّط للقاء رائد كسر الحاجز النفسي الصِّهيوني عبد الباري عطوان، بأمين عام حزب الله «حسن نصر الله» لتحديد إحداثيّات تواجده لاغتياله غيلةً وغدراً، على غرار طُعم لقاء عطوان بزعيم تنظيم القاعدة «بن لادن» على غرار اغتيال «ناجي العلي»، فخ مُغفلين كهوف جبال أفغانستان لاغتياله. راجع كتاب «علي ّالخطيب»، (ولولا التوثيق لرفع عطوان دعوى)، والرّابط أدناه: د.أسامة فوزي # 2808 - لماذا قررت اسرائيل الان اعادة تلميع عطوان وكيف تورط غسان ابن جدو؟
أهنئك رفيقنا على هذا التفاعل السياسي الديناميكي والمثابرة واستنباط الوسائل والأفكار والإحاطة بكل دوائر العملية السياسية الجديدة التي تسعى بكل جهد ومثابرة جعلها تتنفذ وتتنفس أو تتبلور عمليا على أرض الواقع برنامجا وخطأ يساريا وطنيا جديدا يتماشى مع العصر وتطوراته الجذرية لعقد وعصر جديد . محبتي واحترامي الاستاذ العزيز رزكار 🙋-;-❤-;-️-;-✍-;-️-;-📚-;-
واول خطوة لتحقيق هذه الوحدة و بفعالية هو الاتفاق لتنفيذ العمل و النشاطات التعاونية اي العمل الجاد بين و مع ضحايا النظام(الطبقات الكادحة و الفقيرة). انه الارضية الخصبة لتعزيز ثقافه و قيم و عمل و وعي البديل اليساري للنظام و بالممارسة العملية.
(12) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي ارجوكم جميعا اقرؤا هذه المقالة التربوية-التوعوية-
فكلنا باشد الحاجة لفهمها واستيعابها والعمل بموجبها- ومجتمعاتنا لايمكن ان تتحرر من التخلف والسير الاكيد على طريق التقدم والتطور والتنميه والتخلص الاءكيد من الفقر والمرض والجهل الا بالتطبيق الحازم لمحتوى هذه المقالة في التعلم الحقيقي- وشكرا شكرا لاستاذنا الجميل الحصيف م زكريا توفيق-تحياتي
تحية للاخ الدكتور علي دعنا نحتفل بهذا العام 2025 انه بداية الدخول قرن الذكاء الاصطناعي وهذا وحده يجعله كافيا للاحتفاء به فنحن على اعتاب عصر جديد ومنه حقنا كبشر التفاؤل به وهو ليس دون سبلب مبعثه سواد استخدام ونشر المعارف وربما لو تفاءلنا اكثر يمكننا القول ربما سيساعد في احلال عصر العقلنة والعقل المعرفي الذي قد يستطيع من الحد من السلوك الغريزي الذي ساد منذ فجر البشرية ولا زال لليوم رغم التقدم الهائل للحضارة والعقلنة تعني تحول نوعي في العلاقات الانسانية داخل المجتمعات وفيما بينها بما فيها العلاقات الدولية التي هي اسوء ما تكون عليه العلاقات الغريزية والانانية ( القوي يأكل الضعيف، وما شأني والاخرين المهم مصلحتي ، وهكذا تجر القائمة القاتمة ) الفرضية في نشر وسواد المعارف هو الوصول للعقلنة كمرحلة بديلة لما نحن عليه اليوم ، ولعل بدء خطوات السير باستخدام نظم المعارف ونشر المعرفة ( أي نظم الذكاء الاصطناعي) هو بداية الطريق للعقلنة ومنه الاحتفال اللازم بعام 2025 لك ولكل القراء ولكل العاملين في الحوار ولشعوبنا الطيبة عام قادم سعيد مليئ بالانجاز على المستوى الشخصي والعام وكل عام بخير
جمال عبد الناصر قتل الشيوعيين المصريين والسوريين واللبنانيين بدم بارد وذوب اجساد قادتهم بالتيزاب مثل الشهيد شهدي عطية الشافعي الامين العام للحزب الشيوعي المصري وكذلك فرج الله الحلو أمين عام الحزب الشيوعي اللبناني وآلاف الشيوعيين وتآمر على ثورة 14 تموز العراقية حتى اسقطها في دعمه المباشر لحثالات البعث في جريمة 8 شباط عام 1963و ناصب الزعيم الشهيد عبد الكريم العداء ومعه جميع قادة الثورة وإحتضن عبد السلام عارف ...الخ ..أنا شيوعي عراقي في الوقت الذي لا أصدق بأن عزيز محمد قد قال كل هذا الكلام المجافي للحقيقة بحق جمال عبد الناصر لا أرى نفسي تحترم هذا الزعيم العربي ..ويمكنك ان تقرأ رواية الاقدام العارية حتى تعرف جزء لا بأس به من جرائم جمال بحق ابناء شعبه ..
ها هو العام 2025 يودّعُنا راحلاً غيرَ مأسوف عليه، مفسحاً المكان أمام العام 2026 ليحلَّ محلّه. لم يكن عاماً سهلاً، ومثل سابقه كان ثقيلَ الوطء، مشحوناً بالتوترات التي بلغت ذروتَها، حتى كاد العالم يختنقُ تحت ركام أحداثه،--العام 2025، رغم كل مساوئه، سيظل علامة فارقة في تاريخ التطور الإنساني، بانتشار استخدام الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعات الحياة اليومية، وهذا ما يستحق أن نتذكره به.- قبل أن يولّينا ظهرَه أخيراً، ويغادر بلا رجعة.
تحية طيبة صديقي آدم عربي، وشكراً على هذا -السؤال العكسي- الذي يضع الإصبع على الجرح التاريخي للعلاقات الإنسانية. إن طرحك ينسجم تماماً مع الرؤية المادية الجدلية التي ترى في -الأسرة- انعكاساً لنمط الإنتاج. أنت تضعنا أمام استحقاق أخلاقي ثوري: هل الحب بصيغته الحالية هو -حب- فعلاً، أم أنه مجرد -عقد ملكية- مغلف بالعاطفة؟
ما طرحته هو -يوتوبيا ممكنة-، لكنها تصطدم دائماً ببطء تغير الوعي البشري مقارنة بتغير القوانين الاقتصادية. نحن نحتاج فعلاً لتعريف جديد للحب، تعريف لا يرى في الآخر -سدّاً للنقص- بل -شريكاً في التحرر-. شكرا وألقاك على خير
هل يمكن أن يوجد حب دون استغلال؟ نعم يمكن : مع زوال الملكية الخاصة وتحرر العمل المنزلي وتفكيك الأسرة كوحدة اقتصادية عندها يمكن أن تظهر أشكال جديدة من الارتباط: غير قائمة على التضحية غير محتاجة للدوام غير مهددة بالفقر وقد لا نسميها حبا رومانسيا اصلا مودتي والقاك على خير
الدال لبيبت20 الناصرية تتشرف و تُشرف اهلها و لا تدير سمعاً لمجموعة الفرد الواحد من المعلقين حسب الطلب و الذين يهربقون من اسماء ابائهم و انسابهم نعم مذهب العجائز عند من لا يفهمون ما يعرض امام و يقرأون دون وعي لانهم مشغولين بموضوع انتسابهم صاحب الخريط الذي يستدعي قائمة الاسماء بدون الاباء لا يتشرف الحرف و الكلمة بما يُسطر من سفاسف الاقوال الصادرة من منبع نتن ساهم و يساهم و معه مجموعته الوهمية المتشضية من عميق لا شعوره الذي لا يشعر به... الدال لبيب راجع مشاركة الزبانية لتكتشف ان دعوتك لهم مفضوحة...هم و انت في حضيض العلم و الناصرية لا تتشرف بمدح من تنكر لأبيه و ربعه و رفاقه و زملاءه
قبل عشرين عاماً اي في شتاء عام 2005 حصلت الانتخابات الاولى ونزل الشيوعيين فيها بإسم اتحاد الشعب وشارك فيها عشرات الالوف من العراقيين خارج الوطن وكنت شاهد على عملية التصويت وفرز الاصوات والتدقيق الذي ساهمت فيه وتبين لي انه من السهولة إضافة إشارة صح في اي ورقة مصوت فيها لاتحاد الشعب فأن الورقة تسقط وهذا ما حدث في آلاف الاوراق الانتخابية بالاضافة الى معرفة الداخلين للمركز الانتخابي وفرزهم وإدخالهم في غرف خاصة لكل فئة من ابناء الشعب وكان حينها النظام قد سقط ولم تمضي فترة طويلة على سقوطه وكانت الناس متلهفة ومتوجهة لانتخاب الشيوعيين والعناصر الديمقراطية لكن النتيجة هي فوز إثنين فقط في عموم العراق ..وهؤلاء لم يتم تحمل وجودهم في قبة البرلمان فجرى لاحقاً تبديل صيغة الانتخابات ..مما يعزز فوز القوى الطائفية المرتبطة بالدول الاقليمية والتي تحقق مصالحها ومن هنا لابد للشيوعيين وكل القوى المدنية الديمقراطية ان تنزل في عموم العراق ومنها كردستان بقائمة ..واحدة تحشد لها جميع ابناء الشعب ومنذ مدة طويلة تسبق العملية الانتخابية ..الآن عرفت القوى الطائفية كيفية ابعاد العناصر الوطنية عن المشهد بشكل كامل
(21) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين مجرد تبادل روتيني للأدوار في السلخ ، ليس إلّا
الأستاذ الدكتور علي عجيل منهل المحترم تحية حارة ت-1 البعثيون يتضامنون معاً لابسين لبوس الذئاب للغدر بمعارضيهم الأبرياء العزل ممن برمجهم أسيادهم على وجوب إبادتهم بأي ثمن حيثما حلّوا؛ أما عندما يتواجه ذئبان منهما جنباً لجنب، فلا بد أن يلبس أحدهما لبوس الكلب. الموضوع هو مجرد تبادل روتيني للأدوار في السلخ ، ليس إلّا. كل التقدير والمودة.
(22) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الف تحية للشطرة و لاهل الناصرية الابطال
اشكر استاذنا العزيز واقدم اعتزازي ككل عراقي باالشطرة والناصرية بلد سومر والكرم والفكر والتضحيات والحضارة والغناء الطرب لحضيري وداخل حسن والمرح الطيب والمسموطة والاهوار ( جمعيهما تمثل رائحة العراق ) كما اتقدم لك وللدكاترة الرواد قاسم والراحل العالم المبدع الوردي بكل الاعتزاز ...الاخ في ت 14 يريد يرد ثأر لسعة لسعته موضوعيا واعتبرها شخصية وكان الاحرى به ان يشفى منها بعد مرور وقت طويل بل هو حتى لم يفهم انها قضية موضوعية في تناول رواد معروفين ومؤسسين لمدارس بل استمر على طريقة القيل والقال وكتب في فلان مكان واعتمد في معلومته على علّان ولم يزر فلان مكان ..ماتعرف الاخ فتاح فال اومنهج عجايز اللي زعل منه ولكنه كذلك لكم الشكر وتبليغ الاعتزاز للناصرية وكل نواحيها وكل اهلها الطيبين
(23) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألنظم القمعية مع أو بدون الذكاء الاصطناعي
الاخ العزيز الدكتور علي لايمكن اعتبار نظم الذكاء الاصطناعي كيانا منفصلا قائما بذاته انما هي دوما جزء تابع يعمل تحت ووفق منظومة ادارية يتحكم بها الانسان ومنه تأتي خدماتها تبعا للنظام الذي يحكم ويتحكم ويدير شؤون الناس والانسان . فاذا كان النظام ديكتاتوريا قمعيا ويستخدم هذه النظم ستكون كبرج البابيتكون كما وصفتموه محقين في التعليق اداة لمراقبة وتكبيل الناس السجناء في قبو هذا النظام ( مثل النظام الصيني بنظام بكاميراته 600 مليون في تعليقي رقم 4 اعلاه ) فالنظم الحاكمة الجائرة التي تراقب حركات مواطنيها ليلا نهارا هي قمعية سواء كانت مجهزة بنظم الذكاء بالصطناعي. كالذي في الصين ، او بدونه كما في كوريا الشمالية مثالا وزمن البعث العراقي. في النظم الديمقراطية ذات الحقوق والحريات المقنونة لايمكن لهذه المنظومات ان تلعب هذا الدور لانها ستخرق القانون انما تستخدم اساسا لتسريع تقديم الخدمات وتيسير شؤون الادارة ونشر المعارف والمعلومات تحت هذه القوانين وليست فوقها، لا تراقب حياة الناس او تقيدها او تخرقها ، فقانون الخصوصية في اميركا مثلا يمنع حتى الحكومة من مراقبة مواطنيها فكيف بهذه المنظومات
(24) الاسم و موضوع
التعليق
عادل كامل ت2 آخر صرخة تمثاله من عمق جبال بشتاشان ضدّ الأنصار
أطلقها النحّات «مكي حسين» مولود البصرة عام 1947م، وبعد مغادرته العراق عام 1979م، رَحلَ في ألمانيا.
لم يتهم الرَّمز العلّامة «علي الوردي» بمُعاداة الأقليّات، صرخته زئير على صرصور ماخور الأجنبيّ لأجل أبناء جلدته مِن الفاو إلى زاخو، لم يكن ملكيّاً ملقاً أكثر مِن الملك.