تعليقات الموقع (57)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 648822 - القرأن وسرقة العراق
|
2015 / 10 / 26 - 19:49 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان)
|
الزميل Sellam Abidan .......تقول في تعليق الفيسبوك و توبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون
هذه الاية 31 من سورة النور في القرأن وهي تدعوا الى: لإقلاع عن الذنب و الندم على ما وقع منه من المعصية النية ألا يعود إلى الذنب أبدا
ومن سرق العراق هم الذين يؤمنون بهذا القرأن و بهذه الاية
41
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 648833 - LÉtat cest moi
|
2015 / 10 / 26 - 20:25 التحكم: الكاتب-ة
|
مالوم ابو رغيف
|
الاخ عبد الحسين سلمان تحياتي لك تشير الى ثلاثة مراحل مر فيها العراق تأسيس الملكية الانقلاب الى الجمهوري ثم غياب الدولة اختلف معك في تاريخ المرحلة الثالثة، ذلك ان العراق لم يكن يوما دولة حتى يؤشر الى تاريخ غيابها، كان عندنا سلطة تشعر دائما بانها موجودة، من خلال شرطتها ورجال استخباراتها وقمعها وظلمها وحريتها في قتلك او تعذيبك او سجنك او نفيك!!أ الدولة موجودة فقط عندما تشعر بان الحكومة تابعة لها ومتقيدة بقوانيها وانظمتها، فقط عندما تستطيع من خلالها مقاضاة الحكومة. فقط عندما تكون الاعلى والاقوى. اما الدولة التي تتحدث عن غيباها، فهي غير موجودة لتغيب، انها موجودة فقك في الخيال الفهم الشرقي الاسلامي، الذي لا يفرق بين الامة والقومية والدولة والعشيرة والقبيلة، ذلك ان جميع هذه المكونات هي مكونات تبعية مستندة على تراث يرفض الفكر القانوني للحقوق. ان وضعك 2003 كتاريخ غياب للدولة، وكانك تقول بانها كانت موجودة حتى في زمن صدام، بينما صدام كان مثل ما قال لويس الرابع عشر LÉtat cest moi الدولة هي انا تحياتي
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 648920 - رد الى: مالوم ابو رغيف
|
2015 / 10 / 27 - 18:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية للصديق مالوم ابو رغيف وشكراً لك على هذا التوضيح.نعم كانت الدولة منذ 1921 ولغاية 2003 هي الدولة التي يسميها ماركس , illusrische Gemeinshafttlichkeit ظلاً لروابط وهمية, لكنها كانت, دولة مؤسسات , بيروقراطية ( دوائر حكومية, مدارس , مستشفيات, مصانع.....الخ). الذي بعد 2003, حصل انهيار تام لكل هذه المؤسسات البيروقراطية.الان العراق تحول الى رماد, فلم تعد هناك مؤسسات تدير حياة المواطن العادي.
40
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 648834 - الحلّ ؟
|
2015 / 10 / 26 - 20:28 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
شكرًا للمستشار العزيز – شخصيًا غير متفائل بمستقبل العراق على ضوء الأحداث الجاريّة – الحلّ لن سكون سهلاً ولن يقبل به أحد من الذين جاءوا بعد عام 2003 والذي قال عنهم بريمر – جمعناهم من الشوارع – الجيش العراقيّ في طريقه للزوال والبديل هو الحشد الشعبيّ وسيكون على غرار مليشيا إيران والخطوات بهذا الاتجاه تسير وفق خطى ممتازة 0 العراق للأمريكان لا محالة كما سورية للروس – هكذا يبدو المشهد السياسيّ – المسألة سياسيّة بحتة والمصالح هي الهدف الأول والأخير – الأديان منذ وجودها لحد الان تم استغلالها من قبل الطغاة الأباطرة بمعونة رجال الدين – الكهنوت – كما تستغل اليوم في بلداننا - هناك عوامل كثيرة ساعدت على أن يصل العراق إلى ما هو عليه اليوم – لا يوجد سبب واحد بل العديد من الأسباب – الحلّ المؤقت هو : استبعاد جميع من دخلوا العراق بعد عام 2003 من العملية السياسية – تشكيل حكومة غير حزبية – اختصاص – تكنو قراط - قيادة موحدة للجيش – الرجل المناسب في المكان المناسب – لا للمحاصصة ولا للطائفية في جميع مؤسسات الدولة ولا يجوز الاختيار بناء على هذه المسميات – إجراء عملية تقشف – حسم موضوع الحمايات – حسم موضوع الفضائيين - تقديم كافة الفاسدين والمفسدين للعدالة – طبعاً سيتبادر إلى ذهنك سؤال - من سيقوم بذلك - إذا أرادت الولايا المتحدة الأميركية سيكون ذلك سهلاً جدًا – داعش مرحلة حسب تقديري الشخصيّ وورقة لبعض اللاعبين – لن يكون هناك 3 ولايات – مشروع رايس – بايدن – هذا هو المشهد الحالي بعد عمليات الأنبار – صلاح الدين – لا أدري هي رؤية من خلال قراءة الواقع .. قد اكون مخطئاً .
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 648919 - رد الى: شامل عبد العزيز
|
2015 / 10 / 27 - 18:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
اهلاً و سهلاً اخي شامل وانا سعيد بعودتك الى بيتك الاساسي, الحوار المتمدن.يعتبر بريمر الاداة التنفيذية لتدمير العراق. وهو القائل: كنا بعيدين عن تحديد العراقيين , الشرفاء و الجادين و الوطنيين الذين بوسعهم حكم العراق.انا اعتقد ان الحشد الشعبي سيكون الحرس الثوري ؟! العراقي , على غرار الحرس الثوري الايراني.لم افهم عبارتك: العراق للأمريكان. مهمة الامريكان انتهت في العراق بعد تدميره, والان تحاول ان تجمع امريكا رماد العراق و ترميه في شواطئ الخليج.ليس هناك, حل, باعتقادي , الا بانتفاضة جماهيرية. -
35
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 648839 - لقد وضع يده على الجرح
|
2015 / 10 / 26 - 21:13 التحكم: الكاتب-ة
|
فادي يوسف الجبلي
|
لا اخي جاسم الاخ سليم عبدان قصّر مسافة ترليون سنة ضوئية انه يخاطبك بالكف عن الحديث حول ... تفشي الفساد ...تفشي الكوليرا .... الخزينة الفارغة ... المحاصصة . بصراحة شديدة يثلج صدري عندما ارى اراء كرأي السيد سليم لأننها مفتاح الادراك للغز التخلف في المنطقة العربية . (لا اقصد بأن صدري يثلج للتخلف بل لرؤية اسبابه ) اخوك فادي
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 648923 - رد الى: فادي يوسف الجبلي
|
2015 / 10 / 27 - 18:59 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي لك اخي فادي وانا سعيد بنشاطك ضد خفافيش الظلام في الفيسبوك. الاخ سليم عبدان قصّر مسافة ترليون سنة ضوئيةانه يخاطبك بالكف عن الحديث حول ... تفشي الفساد ...تفشي الكوليرا .... الخزينة الفارغة ... المحاصصة وهل نسكت عن ان السيد العبادي مسؤول عن ضياع 300 مليار دولار ؟
47
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 648878 - ا ل ع را ق
|
2015 / 10 / 27 - 09:20 التحكم: الكاتب-ة
|
ماجد الشمري
|
تحياتي للصديق ابو سامر لم يكن العراق دولة لتغيب بعد2003 بل كانت شبحا او خيالا او مجرد ظل للمتروبول فدولة العراق مشروعا مصطنعا ولد جهيضا ولم يأخذ فرصته كصيرورة طبيعية في نشوء الامم وماتلك المؤسسات التي تعتبرها مظاهر للدولة فهي لتسهيل عملية ادارة ذلك الكيان التابع والخاضع اي عملية عناية بالبقرة الحلوب لزيادة انتاجها من الحليب كالسكك والنفط والكهرباء والجسور والادارة البيروقراطية المدنية والعسكرية من شرطة وجيش الخ. وماحدث في الهند من تدمير للبنى الانتاجية القديمة والتقليدية كان في صالح انبثاق الهند الحديثة رغم رأسماليتها التابعة لم يحدث لدينا في العراق فالاستعمار لم يدمر انماط الانتاج السابقة على الرأسمالية بل اعاد انتاجها مع بعض التلقيح البرجوازي الكمبرادوري المشوه والذيلي للمركز الامبريالي ولذلك لم يتحرر العراق من تقاليده وقيمه القبلية البطرياركية وانماط انتاجه الماقبل رأسمالي(الاسيوي)فليس هناك من دولة او وطن هناك سلطة مستبدة وقامعة ومتخلفة حكمت بالاكراه والغلبة كيان اجتماعي متشظي ومنقسم ومتنابذ تحكمه ايديولوجيات الولاء العشائري والديني والمناطقي والطائفي.الخ.فنحن مشوهون ومسوخ اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا واخلاقيافشبه دولة هشة ومجتمع قروسطي متخلف لن ينتج الا اليباب والفساد وهدر واذلال الانسان وسنظل نراوح بأنتظار جودو ديني او طبقي او ثقافي اواقتصادي او علمي لينقذنا من محنتنا وهذه الانتظارية هي صفات الشعوب المهزومة والتي ستخرج من التاريخ ان لم تكن خرجت فعلا تحياتي واعتزازي واعتذر عن نهلستيتي البشعة وشكرا
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 648921 - رد الى: ماجد الشمري
|
2015 / 10 / 27 - 18:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي أخي ماجد الشمري.لا داعٍ للاعتذار.تقييمك لتاريخ العراق الحديث ليس نهلستيتاً , Nihilism, بل واقعياً .والعراق ليس الدولة الوحيدة التي كانت مشروعا مصطنعا ولد جهيضا.هذا اصبح في ذمة التاريخ. نتحدث اليوم عن عراق ما بعد 2003, فخلال 80 سنة لم ينهار النظام ( عدا الفترة من شباط الاسود 1963), المؤسساتي والاداري والاخلاقي وتدمير البنى التحتية و الفوقية.انا اعتقد اننا (لن نظل نراوح بأنتظار جودو ), بل نسينا جودو ونسانا جودو.مع شكري وتقديري لك
23
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 648882 - مشاركة في النقاش
|
2015 / 10 / 27 - 10:14 التحكم: الكاتب-ة
|
جمعة عبدالله
|
الاخ العزيز عبدالحسين سلمان استقراء سياسي رائع للواقع السياسي العراقي المر , بعد سيطرة ا لاحزاب الاسلامية الفاسدة على مقاليد الحكم والدولة وشرعوا شريعة الفساد المالي والاداري , ونهبوا البلاد والعباد , واصبحوا احزاب سرقة المال العام , عصابات مافيوزية لسرقة واللصوصية , فقد فقدوا الشرف والاخلاق والضمير , فلا يرجى منهم سوى السرقة والاختلاس والاحتيال , ولم يخطر في بالهم 1% من التوبة , انهم بحق اولاد حرام وزنى ورذيلة , ولكنهم ثعالب ماكرة في ثوب الدين والدفاع عن المذهب والطائفة , والفساد غمرهم الى قمة رؤوسهم ........... الحل بيد الشعب والمواطن في اعلان رفضه وسخطه بكل الوسائل الجماهيرية , الذي يجبر جبهة الفساد والفاسدين على التنازل , والتجربة المصرية جديرة بالاهتمام , حين اجبرت ملايين الجماهير على قلع حكم حزب الاخوان المسلمين الفاسد , خلال اقل من سنة , وفي العراق هؤلاء الجراثيم الطفيلية في ربيع وجنة ونعيم . وكذلك العتب كل العتب على جبهة العلمانيين , من الديموقراطيين واليساريين , بانهم فككين ومتشرذمين ومتخاصمين بينهما البعض , في غبار الايدلوجية والغوغائية الفنطازية , والتنظيرات الطوباوية , من هو احق بالتسمية , والمحافظة على ( قدسية الماركيسية ) لانها اصبحت كتاب مقدس , لايمكن تغيير حرف واحد فيها ,هذا التنظير الفنطازي الكوميدي المضحك بالمسخرة والسخرية , عليهم الخروج من هذه الاحلام الطوباوية السخيفة والخروج الى الواقع الفعلي , بتوحيد صفوفهم في جبهة واحدة , حتى ينالوا احترام الناس والقوى السياسية والشعبية , اعتقد هذا صعب التحقيق , فدعهم يتعاركون على ( الفكَر) واللصوص يسرقون خيرات الشعب وقوت الفقير تحيتي لكم
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 648922 - رد الى: جمعة عبدالله
|
2015 / 10 / 27 - 18:59 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية للأخ جمعة عبد الله.1. الحل بيد الشعب والمواطن في اعلان رفضه وسخطه بكل الوسائل الجماهيرية , الذي يجبر جبهة الفساد والفاسدين على التنازل , والتجربة المصرية جديرة بالاهتمام , حين اجبرت ملايين الجماهير على قلع حكم حزب الاخوان المسلمين الفاسد....هل يستطيع الشعب العراقي تكرار التجربة المصرية ؟ لا اعتقد ذلك مع شديد الالم و الاسف.2. والمحافظة على ( قدسية الماركيسية ) لانها اصبحت كتاب مقدس , لايمكن تغيير حرف واحد فيها ,هذا التنظير الفنطازي الكوميدي المضحك بالمسخرة والسخرية .....هذا داء كبير, البعض يقدس آلهة لا يعرفها , الذين يقدسون الماركسية, لا يعرفونها , فكر ماركس فكر ثوري متجدد يومياً.مع الشكر و التقدير
34
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 648944 - انها حكومة فيشي حقا
|
2015 / 10 / 27 - 23:17 التحكم: الكاتب-ة
|
ادهم ابراهيم
|
شكرا على اطروحاتك التي جاءت على شكل نقاط لتسهيل التركيز والقراءة واود ان ابين الملاحظات التالية ١ انها حقا حكومة فيشي لانها انشأت اساسا لادارة الغزو الامريكي ثم ادارة الوجود الامريكي الايراني المزدوج في العراق ٢ من يطلع على الوضع الحالي في العراق يدرك بما لاشك فيه انه كانت هناك دولة فيها مؤسسات ومقومات الدولة قبل الاحتلال رغم انها دكتاتورية فاصبحنا الان حكومة ليس فيها مقومات الدولة . ولا ادل على ذلك الميليشيات المنتشرة والتي بيدها كل السلطات لقهر ارادة الشعب . ولقد كنا نعيش في دكتاتورية الدولة فاصبحنا بدكتاتورية الميليشيات . ٣ انني ارى ان هذه الحكومة في حالة تفكك الان فالتكتلات التي شكلت التحالفات السابقة قد تصدعت بشكل كبير نتيجة الصراعات على الثروة المنهوبه ٤ ان النهب المتواصل لقوت الشعب وقلة الايرادات ستدفع الناس الى مايشبه ثورةالجياع ومنها ستتشكل قيادات شابة ٥ ان ظهور زعيم وطني ضروري في هذه المرحلة او المرحلة القادة كما اننا بحاجة الى خلق فكر ثوري بناء كبديل عن الفكر الشيوعي او الفكر القومي الذين كانا سائدين وقد ادى انهيارهما الى سواد الفكر الديني المتخلف ليس بسبب قوته وانما فقط لملء الفراغ الذي حصل . ٦ لن اتطرق الى وجود داعش لانها ظاهرة طارئة اولا وانها الى زوال تلقائي لانها ضد المدنية وضد كل ماهو حضاري وفكر متخلف لايمكن ان يسود في اي حال من الاحوال وحالما يتم تصحيح الاوضاع الخاطئة ستختفي من خارطة الجغرافية وحتى من خارطة التاريخ ودائما لدينا امل لان الثوار لاييئسون . وشكرا مرة ثانية ايها العزيز مع تحياتي واحترامي ادهم. ت
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 648986 - رد الى: ادهم ابراهيم
|
2015 / 10 / 28 - 08:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية لك عزيزي ادهم ابراهيم
1. أذا كانت حكومة فيشي الفرنسية, استبدلت شعار الثورة الفرنسية العظيم: حرية. مساواة. أخوة, بشعار جديد : العمل. الأسرة. الوطن. فأن حكومات فيشي العراقية , رفعت شعار: السرقة. الخطف. الاغتيال..
2. اذا كان العراق بين 1968 الى 2003 قد عاش, ابشع ديكتاتورية فاشية مركزية في تاريخ العراق الحديث, فالذي حصل بعد 2003 هو ديكتاتورية فاشية لا مركزية.
3. الامل كل الامل بثورة الجياع ومنها ستتشكل قيادات شابة
مع تقديري واحترامي
46
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 649013 - لا - لن أعود
|
2015 / 10 / 28 - 12:23 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
شكراً للعزيز جاسم اقصد بأن لا مكان للجيش العراقي سيكون على الهامش - اسم فقط - الفعل للحشد وسيكون البديل للجيش الحاكم اليوم هو المهندس العامري الخزعلي وهذا أمر ليس بجديد بل معروف للجميع - أميركا في العراق وإلى الأبد هذا هو برنامجها سواء كان الرماد سيصل الشاطئ الخليجي أم لا - السعودية على الطريق ولو بعد حين - - المصالح فوق كل شئ والباقي مطية لا قيمة له - السياسة هي المحرك والمصالح هي العائد - هذا هو الحاصل
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 649026 - رد الى: شامل عبد العزيز
|
2015 / 10 / 28 - 15:05 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
شكراً لك شامل......تعليق رقم 14 الان الجيش العراقي هو جيش مرتزقة ومنظمة فاسدة الجذور .
الحشد الشعبي لن يكون بديل للجيش, سيبقى الجيش ارض خصبة للمافيا.
سيلعب الحشد الشعبي دور دولة داخل دولة
46
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 649014 - لا - لن أعود
|
2015 / 10 / 28 - 12:23 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
شكراً للعزيز جاسم اقصد بأن لا مكان للجيش العراقي سيكون على الهامش - اسم فقط - الفعل للحشد وسيكون البديل للجيش الحاكم اليوم هو المهندس العامري الخزعلي وهذا أمر ليس بجديد بل معروف للجميع - أميركا في العراق وإلى الأبد هذا هو برنامجها سواء كان الرماد سيصل الشاطئ الخليجي أم لا - السعودية على الطريق ولو بعد حين - - المصالح فوق كل شئ والباقي مطية لا قيمة له - السياسة هي المحرك والمصالح هي العائد - هذا هو الحاصل
38
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 649016 - داعش
|
2015 / 10 / 28 - 12:27 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
( الحركات الأصوليّة والمصالح الدوليّة - داعش نموذجاً - ! لا شئ سوى السياسة وكل شئ ما عداها مطية لتحقيق المأرب الأخرى .. لا الدين ولا الديمقراطيّة ولا الحرّية ولا حقوق الإنسان ولا باقِ الشعارات الفضفاضة ! تقول الاستخبارات الفرنسيّة بأن حدود كل من سوريّة والعراق لن تعود كالسابق ! نحنُ قلنا في بدايّة احتلال داعش لأكثر من نصف مساحة العراق بأقل من ثلاثة أيام بأن العراق لن يعود إلى ما كان عليه قبل العاشر من حزيران 2014 . توني بلير رئيس وزراء انكلترا اعتذر عن مشاركة بلده باحتلال العراق في عام 2003 وأكذوبة أسلحة الدمار الشامل ! ثمّ ماذا ؟ بعد خراب مالطا أو كما نقول في العراق بعد خراب البصرة ! الذين يعتقدون بأن الغرب عازم على التخلص من داعش وشقيقاتها أو القاعدة وأخواتها وجميع الحركات الأصوليّة الأخرى وأن التحالف الستينيّ جاد في القضاء عليها قريباً لا يعرف ما هي السياسة ومتغيراتها ليس لأن الغرب ليس بقادر أو أنَّ الحركات الأصوليّة قويّة جداً ولكن لأن المصالح الدوليّة لم تتحقق بعد من وجود هذه الحركات والتي هي من العوامل الرئيسيّة في تحقيق تلك المصالح لا بل من المحتمل أن يمتد الأمر لبعض الدول العربيّة وهذا ما تشهده الساحة السياسيّة في الوقت الحاضر . سيطول الصراع في الشرق الأوسط وسيكون هناك متغيرات كثيرة ليس فقط في رسم معالم وحدود جديدة بل من الممكن أن يذهب الأمر إلى أبعد من ذلك كثيراً وحصول كوارث أكثر مما هي عليه الآن والعراق البلد الأول لحصول كوارث مفزعة قريباً ..
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 649031 - رد الى: شامل عبد العزيز
|
2015 / 10 / 28 - 15:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الاخ العزيز شامل تعليق رقم 16
1. بلغت مبيعات 25 كبرى الشركات الامريكية من السلاح في عام 2012 , بقيمة 235 مليار دولار, وربحها يساوي 70 مليار دولار, وهذا السلاح تم تسويقه من خلال الحرب بالوكالة....War by other means
2. سيطول الصراع في الشرق الأوسط وسيكون هناك متغيرات كثيرة ليس فقط في رسم معالم وحدود جديدة بل من الممكن أن يذهب الأمر إلى أبعد من ذلك كثيراً وحصول كوارث أكثر مما هي عليه الآن والعراق البلد الأول لحصول كوارث مفزعة قريباً
اعتقد ان دار لقمان سوف تبقى على حالها , هذا الوضع مرتع خصب لسماسرة السلاح. ايران لن تتقدم اكثر من احتلالها للعراق.
25
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 649043 - الوطن والعشيقه
|
2015 / 10 / 28 - 17:42 التحكم: الكاتب-ة
|
سلام فضيل
|
السيد عبد الحسين سلمان ان الوطن هو الحيز او المكان الذي تعيش فيه ويكون هويتك السياسيه والاجتماعيه والانسانيه وهو مايعرف بالبلد الام والبلد الاب . الام وهو الذي ولدت انت وابائك وجذورك فيه ولك حق المساواة وتكافئ الفرص والتغيير والتداوليه... والبلد الاب هو البلد الذي انتقلت اليه وصرت جزء منه جزء من هويتك (ادوارد سعيد) ولكنك فيه في الكثير اقل من غيرك في فرص العدالة والمساواة تلك المتاحة في بلد الام ومنها في بلد الاب لايمكن لك ان تكون سلطة اقرار القرار السلطه العليا وبتدرج ومنها كمثال اوباما وكولن باول واولبرايت ان باول وزير الدفاع والخارجيه الامريكي الاسبق لايحق له ان يتبوء موقع الرئيس لانه ذاصفة بلد الاب اي المرتبة الثالثه اوالثانيه اجتماعيا وسياسيا وطبقا لنظام العداله في سائد عالم حضارتنا اليوم ولكن اوباما يحمل صفة البلد الام وطنه امريكا ولم يكن هو اوامه وعائلته ان عرف غيرها كبلد اب .وفي القرن السابع التاسع عشرحيث تقدم الصناعه صار التوسع من خلال الحضارة السائدة عالم حضارتنا اليوم وفرض قيادة المندوب السامي الذي يقود كل السلطه حيث الاقطاعيات ومنها كمثال مابعد الحرب العالميه الاولى 1920عين على سوريا بصفة عاهل فيصل الاول قيادة وهواحد عوائل السعوديه مواطن سعودي عين من خلال لورانس العرب وقائد قوات الشرق انذاك وحالما اقيل وطرد من سوريا حيث فرنسا كانت مسؤول انتداب سوريا وبعد فترة ذاته فرض تعينه على العراق بصفة عاهل وهو لم يكن ان عرف العراق اوحتى مجرد زياره وفرض تعينه حيث بريطانيا كانت مسؤول انتداب العراق مثله مثل مصر من خلال لورانس العرب وقائد قوات الشرق حيث مصر وبعد فترة تكون نظام ذا كثير القسوة والتسلط ويعامل البلد بذات كمندوب وخلطة تكفيريه الوهابيه ومانحوها التي فرضت كمنهج نظام في السعوديه بداية القرن التاسع عشر(ك-حروب الاشباح و-ك-فيصل الاول) ومثلها في مصرإذ فرض ذا السلفيه من خلال السلطان وفي 1934تم تغيير النظام في العراق لبعض الوقت وحالما اعادة فرض ذات العائله فيصل الاول وراحت تكون نظام يحاكي السعوديه ومانحوها ومن خلال المؤسسة الدينيه ومانحوها والعوائل المرموقه انذاك وادارة المندوب السامي الذي كان يعامل البلد والناس كقطيع وفي الاربعينات اخذ يتوحش اي نظام تلك العائله السعوديه في العراق واندفع بقمع وحشي ولم يكن له ان عرف اي القمع الوحشي في العراق وهو بذات عرض وحشية منتصف التسعينات في افغانستان عرض وسط ساحة المدينه في العراق وقمع المظاهرات وتكفير الديمقراطيه وتكوين فئة حاشية ومنها المؤسسة الدينيه والعوائل المرموقه حتى الخمسينات القرن العشرين ومابعد منتصف السبعينات بداية الثمانينات وبدايه التسعينات في العراق تحول الوطن (البلد) لكل مواطنيه معتقل وحشي قمع وحوش الغابه وحروب وافقاروتشريد(كمثال تأكيد انا وكثيرا من ذوي ممن تعرضوا لاسوء قسوة تلك نظام التوحش) صار الوطن غابه وراح الكثير من مواطينيه يهرب جهة المجهول خلف الحدود من تلك الوطن الام واخذت تتشكل لهم هويات ووطن الاب هم فيه اقل مرتبة اي بلد الاب مرتبة دنيا في النظام الاجتماعي والسياسي وفيهم جراح وحنين تلك الوطن الام التي تحولت الى غابه وفي بداية التسعينات 1992من بعدما الانتفاضه التي حدثت في العراق تم جمع معارضين النظام انذاك في العراق الثمانينات التسعينات في بيروت 1992من خلال قيادة قائد قوات الشرق وهو من جذور الشرق الاوسط وتم فرض اعادة قيادة تلك العائلة السعوديه التي كانت فرضت مابعد الحرب العالميه الاولى على سوريا لبعض الوقت ومن ثم على العراق من 1920 حتى الخمسينات في 1992اول مره مابعد القطبيه فرضت على المعارضه العراقيه انذاك التسعينات تلك التي ذاتها ومانحوها اي المعارضه التي غيرت النظام في العراق الثلاثينات والخمسينات من بعدما توحشها اي النظام انذاك ذاتها فرضت في 1992واحد من العائلة التي كانت و لم يكن ان عرف العراق حتى ولو في زياره بذات التي كانت 1920التي جلبت من السعوديه وتأثير الوهابيه ومانحوها(ك-فيصل الاول المعتمد على وثائق البلاط انذاك) وفرضت التي كانت انذاك ذاتها 1992 ومن خلال اناس حقيقة هم معارضين وذا كثيرالتطلع للعدالة والحريات وفرض عليهم ان يكون من خلالهم كالتي في تبييض الاموال اي من خلال الذين حقيقة عرفوا قسوة(النظام) الوطن الذي تحول غابة ومعتقل فرض من خلالهم ان يعاد الزمن الى بدايه القرن العشرين حيث المبنى التاسع عشر التي كانت زمن مبنى الميزان ومن خلال سائد عالم حضارتنا اليوم وجلها قيادة العمال ولحظة نجاح فكرتها اي سائد عالم حضارتنا اليوم وتداخل مابعد الحرب البارده وعرض العراق كنموذج عرض مبهجتا جدا كثيرا وكان مقرا معها بمثلها لمصر واليمن وليبياومانحوها تم استجلاب عوائل تلك الازمان من متاحف التاريخ (ادوارد كندي قال كلهم احضرت لهم النسخه الاصليه ومن خلال الاضطراب والتردي -ك-حكاية حياتي الصادر عام 2009وبيل كلينتون-ك-حكاية حياتي الصادر عام 2004-وادوارد سعيد-ك-الثقافه-الصادر التسعينات) والسؤال ماهو الوطن؟ وهل له ان يكون وحشيا على المواطن وحنين الوطن والعشيقه؟
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 649075 - رد الى: سلام فضيل
|
2015 / 10 / 28 - 20:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الأخ سلام فاضل تحية لك 1. الملك فيصل الاول لم يكن سعودياً, كان عميلاً لبريطانيا حاله حال آل سعود.
2. تربع الملك فيصل على عرش العراق كان اهانه للعراقيين.
3. مؤتمر بيروت 1992 كان بداية , ومناسبة تاريخية, لأن تتربع عصابة.... من الناس من السيطرة على المؤسسات القمعية و مصادر الثروة في دولة ما فتلغي –حكما- سيادة الوطن لصالح العصابة...الراحل الكبير هادي العلوي
4. العراق يملك مخزون نفطي و غازي هائل جداً , يكفي امريكا وأروبا لمئات السنين.
5. هذه الكعكة الدسمة , لم يتناساها تلاميذ جامعة ييل Yale....فاتصلوا بالرب لكي يغزوا العراق.
6. وقال لهم الرب: دمروا كل شيء اخضر...واول الاشياء الخضر....المورد البشرية ....human resources ....
7. تبقى العشيقة هي الأصل وهي الجذر و هي المنبع ....لكنها تبقى وحيدة بدون عاشق.
مع تقديري واحترامي
26
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 649086 - الأخ العزيز عبد الحسين سلمان (جاسم الزيرجاوي)
|
2015 / 10 / 28 - 22:11 التحكم: الكاتب-ة
|
آکو کرکوکي
|
مشكلة الدولة العراقية أو مشكلة منظومة الدول التي نشأت بعد الحربين العالمتين الأولى والثانية في المنطقة هي مشكلة متعددة الأبعاد. فهناك بعد تأريخي – مراحل إصطناع دولة العراق وبعد إجتماعي- اللاتجانس الإجتماعي أو التعددية القومية والدينية والمذهبية وبعد ثقافي – إزدواج الثقافة الحضرية والبدوية وبعد إقتصادي – النفط ولعنته وسياسي – تدخل القوى العالمية والإقليمية في شؤونه منذ الأحتلال البريطاني الى الإحتلال الأمريكي وبعده الأيراني والأقليمي وبعد جيوسياسي – مجاراته لتركيا وأيران ومنابع النفط كل هذه العوامل لعبت ومازالت تلعب دوراً فيما وصل أليه حال العراق أنت تطلب من القراء طرح الحلول المشكلة إن القرار كله ليس بيد العراقيين رئيس المخابرات الفرنسية قال اليوم إن هناك شرق أوسط جديد. وفي رئي المتواضع إن القوى العالمية التي رسمت تلك الخريطة قبل حوالي 90 عاماً ، وصلت الى قناعة إن هذه الكيانات الهشة آيلة للسقوط عاجلاً وليس آجلاً ، لهذا جلبات جرافاتها لتدمرها ، وتستبدلها ببناء آخر. شعوب المنطقة لو تعقلت يمكن أن ترسم لنفسها بعض الخطوط ولو ركبت عنادها، فلسوف تتفاجئ بخرائط لم تتوقعها .
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 649119 - رد الى: آکو کرکوکي
|
2015 / 10 / 29 - 08:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي للأخ والصديق العزيز آکو کرکوکي تقول مشكوراً: رئيس المخابرات الفرنسية قال اليوم إن هناك شرق أوسط جديد. وفي رئي المتواضع إن القوى العالمية التي رسمت تلك الخريطة قبل حوالي 90 عاماً ، وصلت الى قناعة إن هذه الكيانات الهشة آيلة للسقوط عاجلاً وليس آجلاً ، لهذا جلبات جرافاتها لتدمرها ، وتستبدلها ببناء آخر .........
أنا اعتقد إن هذه الكيانات الهشة فد سقطت ولكن تبقى في هذه الحاة من الفوضى ولن تُستبدل ببناء آخر.
23
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 649088 - سؤال
|
2015 / 10 / 28 - 22:13 التحكم: الكاتب-ة
|
آکو کرکوکي
|
سؤال: هل العبادي أم المالكي مسؤول عن ضياع 300 مليار دولار كما جاء في النقطة 16 من مقالك
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 649120 - رد الى: آکو کرکوکي
|
2015 / 10 / 29 - 09:02 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية ثانية هل العبادي أم المالكي مسؤول عن ضياع 300 مليار دولار . كان نوري المالكي رئيس للوزراء للفترة من 2006 الى 2010
وكان العبادي هو المسؤول عن انجاز الموازنة المالية للسنوات 2006-2010.
i. عام 2006 كانت ميزانية العراق , 34 مليار دولار ii. عام 2007 كانت ميزانية العراق , 42 مليار دولار iii. عام 2008 كانت ميزانية العراق , 70 مليار دولار iv. عام 2009 كانت ميزانية العراق , 74 مليار دولار v. عام 2010 كانت ميزانية العراق , 75 مليار دولار.
37
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 649101 - الفساد
|
2015 / 10 / 29 - 03:36 التحكم: الكاتب-ة
|
رائد الحواري
|
اجزم بأن الفساد أحطر من الاحتلال، هذا ينطبق على العراق وفلسطين تحديدا، فهناك قتل لأي مبادة ادخلية على على الفاسدين، ووهذا ما يجعل الاحباط اكبر وأكثر ديمومة، بينما عندما يأتي التعطيل، قتل المبادرة من المحتل، يعطينا دافعا جديدا لإعادة الكرة، من جديد، ، من المواضيع الأهم بالنسبة للمواطن العربي والعراقي خاصة حاليا تعرية الفساد والطرق التي يسلكها وتبيان حجم السرقات التي يقوم بها هؤلاء السارقين. شكرا للكاتب على هذه الجرأة التي يهاجم فيها ليس شخصا او جهة بل نظام/طبقة بكل معنى الكلمة.
24
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 649123 - رد الى: رائد الحواري
|
2015 / 10 / 29 - 09:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي رائد الحواري
A. اصبح العراق نموذجاً مثالياً لدراسة الفساد الاداري والقضائي و المالي و السياسي والاقتصادي. يحتل العراق المرتبة رقم 6 في الفساد, corruption
https://www.transparency.org/cpi2014
2. من المواضيع الأهم بالنسبة للمواطن العربي والعراقي خاصة حاليا تعرية الفساد والطرق التي يسلكها وتبيان حجم السرقات التي يقوم بها هؤلاء السارقين. نعم وكتبت عدة مقالات في هذا الموضوع, منها: 1. مأساة سقوط الموصل 2. مافيا العراق : من دولة فاشلة الى دولة هشة 3. مافيا العراق تشحذ من مافيا واشنطن !! 4. الحكم الثيوقراطي في العراق 5. العراق: دولة داخل دولة 6. العراق: تقرير الدول الهشة عام 2015 7. العراق: الفئة الرثة ام المافيا المنظمة. .........الخ
ويمكن الاطلاع عليها من الرابط التالي http://www.ahewar.org/m.asp?i=3601
B. وانا اشكرك ايضاً مع تقديري واحترامي
44
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 649145 - الهجوم الامبريالي على العراق مستمر و باشكال مختلفة
|
2015 / 10 / 29 - 12:47 التحكم: الكاتب-ة
|
علاء الصفار
|
تحيات للاحرار.. ان الهجمة الاستعمارية بدأت بسايكس _ بيكو فهي التي قسمت البلدان من اجل تسهيل عمليات النهب, فكان الغرب هو السلطة التي تنهب و جيشه الامبريالي, و بعدها تم تشكيل الاحزاب العميلة البعث في العراق, وهذا جرى في كل العالم أقصد وجود العملاء و منهم المخضرمين كما في السعودية و الخليج, فاستمر النهب و تم تدمير العراق بعد انجاز الثورة التحررية ل 58 و ظهر العراق المعافى, فابى الغرب أن يرى العراق متحرر سياسيا, ويسعى للتحرر الاقتصادي, فجاء البرياطانيون و معه الامريكان ليتم تصفيت الجمهورية العراقية الحديثة, وهذا جرى في زمن تحرر الكثير من البلدان في العالم العربية أم ظهور كوبا و الصين الشعبية, أي كان الزمن زمن التحرر الثوري, فأحتاجت امريكا عقود من العمل التجسسي و الارهابي فتم تصفيت الكثير من النظم الثورية في العالم كما دمرت نظام محمد مصدق في ايران و أعادت الشاه المخلوع, و ههكذا في 70 القرن الماضي تم تدمير حكومة الوحدة الوطنية في تشيلي, وفي العراق كان تنصيب البعث خطوة متقدمة من اجل خلق الدكتاتورية التي تعمل على تصفيت اليسار و الشيوعية, و تم كل البرنامج وبحذافيره و هذا كله جرى في زمن الحرب الباردة, و بعد انتصارامريكا الدولي, اقصد لمحاربتها السوفيت لمدة 7 عقود و تحطيم الاحزاب الشيوعية في العالم, برز الزمن أو العصر الامريكية, و الذي أخذ ابعاد ما توقعه ماركس بظهور حروب العملمة البربة على سطح التاريخ, لذا حكومة المافيا في العراق هي تجسيد حي لبربرية قوات الغزو الاستعمارية, من يوم ظهور الدولة الراسمالية في الغرب, فقد كتب نؤام تشومسكي كتاب بعنوان 501 عام و الغزو مستمر, فاليوم الامبريالية الامريكية هي الداعمة لحكومة العراق المافيوية فهي تجسد مصالح الامبريالية الامريكية و عقليتها البربرية ضد الشعوب العربية خاصة و لغاية في نفس يعقوب, إذ الموضوع سيتشعب إذ كشفنا لِمَ امريكا تريد تحطم العراق و سوريا و الجزائر و ليبيا. اخيراً كانت الرأسمالية البريطانية تعمل على شق الشوارع العملاقة والجسور الضحمة في المستعمرات و تطوير لبعض حياة البشر في المستعمرات, من اجل شحن النفط والثروات المنهوبة و من ثم تطوير الحياة للمستعمرات الخاضعة يساعد على رفع القدرة الشرائية للبلدان الخاضعة لها من اجل شحن الكماليات و الامور الاخرى لهذه البلدان. أما أمريكا جاءت في زمن الانابيب و الشاحنات العملاقة للنفط و الغاز لذا تقوم بتدمير كل البناء و العمران, و يزعق الجنود الامريكان في حروبهم سنحول العراق إلى أرض تصلح لتكون كراج سيارات, و ليقول الطيار الامريكي أن مناظر القصف في العراق تذكرني بمنظر الالعاب النارية في أعياد الميلاد في أمريكا, فالحكومة العراقية بدكتاتوريتها و اليوم بفسادها تعكس الهمجية للامبريالية الامريكية في تدمير الحضارة و العمران و البشر, و هذا ما يعكس أن النظام الرأسمالي يقوم في كل مرحلة بحروب بربرية و همجية و المصداقية لذلك ظهور حروب نابليون الاستعمارية ثم بعده ظهور بريطانيا التي دمرت الهند و الدول العربية و بعدها ظهر النازي هتلر و حطم وجه الحياة في العالم الغربي, و لولا ظهور هتلر لكان شكل الحياة على الكرة الارضية جدا مختلف, و اليوم ظهر جورج بوش و قاد حرب العولمة و كان العراق الضحية الاولى و النموذج الذي يصدر للعالم, فالرأسمالية نظام بربري عنصري على شعوب المستعمرات ديمقراطي مراوغ في بلدانه, لذا تم قتل مليون جزائري في حرب التحرير ضد فرنسا, وكانت فرنسا بلد الديمقراطة الاوفر لشعبها, واليوم نرى أن أمريكا تصرخ بالديمقراطية و حرية الفرد في العالم و خاصة في الصين لكن تقدم الدمار للشعب العراقي و غيره.
27
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 649169 - رد الى: علاء الصفار
|
2015 / 10 / 29 - 17:32 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الزميل علاء الصفار تحية لك
نعم. أن حكومة المافيا في العراق هي تجسيد حي لبربرية قوات الغزو الاستعمارية .. واليوم تحول العراق الى رماد بفعل هذه البربرية الامريكية الامبريالية
شكراً لك علاء
27
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 649158 - سؤال
|
2015 / 10 / 29 - 16:32 التحكم: الكاتب-ة
|
زينة محمد
|
فهمت ان تصف نفسك كاتب وباحث ولكن لم افهم ما معنى محقق في الفكر الماركسي؟
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 649174 - رد الى: زينة محمد
|
2015 / 10 / 29 - 17:41 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
السيدة زينة محمد المحترمة تحية لك
1. موضوع الحوار هو : كيف يغيب الوطن ؟ و لصوص حكومات فيشي..... Régime de Vichy العراقية , واتمنى ان نسمع موقفك من الذي يجري في العراق.
2. والجواب على سؤالك, تجديه في مقالة .... Paul DAmato , مؤلف كتاب معنى الماركسية.... Meaning of Marxism. المقال بعنوان : The Marxist view of the state.... النظريّة الماركسيّة للدولة. ومنشور الان في موقع الحوار المتمدن. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=490422
وقد كتبت ملاحظتين على المقال, و في مضمون هاتين الملاحظتين, يكون الجواب على سؤالك الكريم.
مع التقدير
31
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 649233 - شيء مذهل ما تقول!!!
|
2015 / 10 / 30 - 08:40 التحكم: الكاتب-ة
|
أفنان القاسم
|
العزيز عبد الحسين ما تكشف عنه معروف للجميع، لكن أن تضع كل هذا دفعة واحدة في مقالة مكثفة شيء مذهل شيء مدوخ، بعد كل هذا أنا شخصيًا لا أجد حلاً...
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 649239 - رد الى: أفنان القاسم
|
2015 / 10 / 30 - 10:12 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي للأستاذ أفنان القاسم
ما ذكرناه هو غَيْضٌ من فَيْض الاسبوع الماضي تم قتل طبيب شيعي من قبل المليشيات الشيعية في بغداد. والعثور على جثة صحفي مقتول في مدينة البصرة
27
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 649236 - الدولة كانت موجوده قبل عام 2003
|
2015 / 10 / 30 - 08:50 التحكم: الكاتب-ة
|
حامد حمودي عباس
|
تحياتي للجميع حيث انني لم أجد أي خلاف جوهري في ما طرحه الاخوة بما فيهم الاخ جاسم الايزيرجاوي ، حول مفهوم المرحلة الحالية والتي يمر بها العراق منذ عام 2003 .. لكنني أود اعادة بعض المفاهيم حول ما ورد ذكره ضمن الحوار عن الحكومة والدولة .. اذ ليس من الانصاف بمكان ، ان نقارن هيكل الدولة من حيث العمل المؤسساتي في السبعينات مثلا ولا حتى في عهد صدام حسين ، بمثيله بعد عام 2003 .. فخلال العهدين ، لم يكن بمقدور مدير ناحية فضلاً عن وزير من سرقة الف دينار من الخزينة العامة ، وبذات الطريقة التي تجري الحالة بها ابان حكومة الديمقراطية الوافدة الى العراق .. وان كان قد حدث ذلك ، فانه جرى داخل دائرة من الخوف والترقب ، وليس داخل دائرة من عدم المسؤولية وغياب القانون .. العراق تركه الامريكان عام 1991 هشيماً من الانقاض ، فاعادة الجهد الهندسي العراقي الى سابق عهده في فترة قياسية لو لم تكن في عهد صدام المكروه ، لتم تاليف ديباجات لا أخر لها ، عناوينها الفخر والاعتداد بالنفس ، فكيف يمكن مقارنة الدولة ، كمؤسسات ، قبل عام 2003 ، بخيال الدولة بعد ذلك العام ، حين تحضر امامنا حال بغداد وهي تغرق بمياه الامطار ، وتختفي معالمها كلياً حتى اضحت اقل شأناً من اي قضاء عراقي في اقاصي البلاد ؟ .. العراقيون ، وانا منهم ، حين يتجولون في عاصمة بلادهم اليوم ، يشيرون الى جميع رموز الاعمار المتبقية ، بكونها انجزت ايام زمان وليس الان .. وكي ابعد الشبهات التي اعتاد المنصفون في قراءة التاريخ على الوقوع بها بكونهم من انصار النظام السابق ، فانني اذكر بكوني احد ضحايا ذلك النظام ، حين اعتقلني واسرتي مرتين .
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 649241 - رد الى: حامد حمودي عباس
|
2015 / 10 / 30 - 10:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي للأخ حامد حمودي عباس
المعروف عن الانظمة الديكتاتورية انها تبني بنى تحتية متقدمة , ليس من اجل سواد عيون الناس, ولكن من اجل السيطرة على الناس. اما ما حصل بعد 2003 فتم تحطيم البنى التحتية واعادة العراق للقرون الوسطى.
23
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 649244 - مقال رائع وسؤآل
|
2015 / 10 / 30 - 11:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله الجناحي
|
ولم يلمس المواطن فلساً واحداً!!!؟
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 649278 - رد الى: عبدالله الجناحي
|
2015 / 10 / 30 - 15:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي أخي عبدالله الجناحي
المواطن العراقي ليس فقط لم يلمس فلساً واحداً, بل امتصوا دمه ايضاً.
28
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 649247 - تصفية تركة
|
2015 / 10 / 30 - 11:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله الجناحي
|
مايحدث الآن تصفية تركة المعسكر الاشتراكي وحلفائه واعادة توزيعها.
30
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 649279 - رد الى: عبدالله الجناحي
|
2015 / 10 / 30 - 16:05 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
مايحدث الآن تصفية تركة المعسكر الاشتراكي وحلفائه واعادة توزيعها. اذا تحدثنا عن العراق , فيمكن القول ان بعد 2003 ( رغم الديكتاتورية البشعة الصدامية), فقد تحول: الاقتصاد من اقتصاد موجه مركزي الى اقتصاد السوق المنفلت وتم حل الجيش الذي سلاحة شرقي ( المعسكر الاشتراكي), و تسليح الجيش القراقوزي بسلاح غربي ولو كان الاتحاد السوفيتي موجودا لما حصل الذي حصل
23
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 649291 - الالتزام بالديمقراطية اولا
|
2015 / 10 / 30 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
عزيزي الكريم علينا ان نفهم الواقع فهما صحيحا وننطلق منه في معالجته حتى يمكننا ان نضع العلاج الشافي فالحياة لا تبنى ولا تتطور بالرغبات والامنيات ولا حتى بالانقلابات والثورات وانما من خلال الاصلاح فالتغيير الذي حدث بالعراق بعد 2003 كان مرفوض وغير مقبول من قبل اطراف عديدة على رأسها ال سعود ومن حولها تركيا والكثير من الدول العربية وحتى سوريا ربما يختلف هدفها في اول الامر وكانت هذه الاطراف ترى في هذا التغيير الذي حدث في العراق خطرا على وجودها لهذا جندت كل قدراتها وامكانياتها المالية من اجل افشال هذا الغيير من خلال نشر الارهاب ودعمه كما ان الشعب العراقي كان غير مهيأ للتغيير الذي حدث حيث انتقل من مرحلة العبودية والرأي الواحد والحاكم الواحد الى الحرية الى التعددية الفكرية والسياسية مما ادى الى الفوضى فكل شخص انطلق من مستواه ومن مصالحه الخاصة وبدأ الصراع والتنافس من اجل المصالح الخاصة لا من اجل مصلحة الشعب وبالتالي الخاسر الوحيد هو الشعب نعم هناك دستور وهناك مؤسسات دستورية وهناك انتخابات حرة والشعب هو الذي يختار من يمثله فهناك برلمان ولكل محافظة عدد معين حسب نسبة سكانها اختيروا من قبل ابناء المحافظة ولكل محافظة مجلس محافظة مختار من قبل ابناء المحافظة انفسهم ولكل حي مجلس بلدي مختار من قبل ابناء الحي اعتقد هذه الحالة لم تحدث في البلدان المجاورة انها حالة لاتقل شأنا عن الدول الراقية الا ان المشكلة اننا وكما قلت غير مهيئين لهذه الحالة الجديدة فكل ماحدث من فساد وارهاب وسؤء خدمات نحن مسئولين عنا وليس الامريكان فامريكا لم تخلق السنة والشيعة والكرد هذه هي حالة العراقيين لا يمكن تغييرها بالكلمات المعسولة وحتى عندما ذهبنا الى الانتخابات انطلقنا من هذا المنطلق وهذا امر طبيعي يجب الاقرار به واحترامه وفي نفس الوقت العمل على تغييره لا من خلال رفضه وانما من خلال التمسك والالتزام بالدستور بالمؤسسات الدستورية واحترام ارادة الشعب حتى وان كانت على خلاف ما كنا نرغب الذي يريد التغيير الاصلاح عليه التمسك بالدستور من الطبيعي الدستور ليس صالح لكل زمان قد يكون فيه بعض النواقص والسلبيات يمكن تغييره اضافة مادة الغاء مادة ولكن وفق الدستور علينا ان ندرك ونعي كل الثورات والانقلابات لم تحقق للشعوب التي ابتليت بها غير الرأي الواحد والحاكم الواحد وكانت وبالا على الشعب وعلى الحاكم الديمقراطية والتعددية هي الوسيلة الوحيدة لبناء عراق حر لسعادة الشعب والتمسك بالدستور واحترام ارادة الشعب والمظاهرات السلمية طريق التقدم والرخاء
23
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 649350 - رد الى: مهدي المولى
|
2015 / 10 / 31 - 08:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الأخ مهدى المولى تحياتي .
1. الحياة لا تبنى ولا تتطور بالرغبات والامنيات ولا حتى بالانقلابات والثورات وانما من خلال الاصلاح......
عزيزي المولى: يتم الاصلاح..... Reform , لمعالجة خطأ ما, ويجري الاصلاح عندما تتوفر ارض خصبة للشفافية . منذ عام 2003 تم سرقة التغيير من قبل عصابات مافوية , أوليغارشية ..... Oligarchy عراقية تمثل حالة غريبة وفريدة من نوعها، إذ أنها تعكس رغبات وتوجهات أدعياء الطائفية والمذهبية والقومية (يسمّون أنفسهم أحزاباً سياسية)، فلا شأن لهم بأمور التنمية الاقتصادية.
وقالها بريمر علناً: كنا بعيدين عن تحديد العراقيين : الشرفاء و الجادين و الوطنيين الذين بوسعهم حكم العراق....بريمر We were far from identifying honest, energetic, and patriotic Iraqis who could govern post-Baathist Iraq
و أساس البنيان السياسي منذ 2003 ليس خاطئ, فحسب, لا بل جريمة كبرى.
أنا اعتقد أن ما يسمى بالعملية السياسية هي تضليل أعلامي, أساساً لم تكن هناك عملية سياسية, بل تسليم السلطة من بريمر الى الاحزاب الدينية والى اللصوص و تجار الجنس وهذه هي نتيجتها, مليون عراقي مشرد خلال اقل من اسبوع.
2. وتقول عزيزي: وانما من خلال التمسك والالتزام بالدستور بالمؤسسات الدستورية واحترام ارادة الشعب حتى وان كانت على خلاف ما كنا نرغب...... الذي يخرق الدستور يومياً وفي كل لحظة لست انا ولا انت و لا الشعب, من يخرق الدستور هم سرقوا ويسرقوا يوميا, و وصل الامر بهم الى الديون الخارجية و من صندوق النقد الدولي.
إما عن الدستور, فقد كتب الشاعر العراقي الكبير معروف الرصافي قبل 80 سنة: عَلَم ودستور ومجلس أمة ... كل عن المعنى الصحيح محرف.
3. وتقول مشكوراً: والتمسك بالدستور واحترام ارادة الشعب والمظاهرات السلمية طريق التقدم والرخاء
وهذه نوايا طيبة و مخلصة و صادقة, لكنها غير مجدية, لا بل وتصبح مسخرة , مع عصابة من اللصوص و القتلة.
مع فائق شكري و تقديري.
37
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 649355 - هل هو سايكس بيكو جديد
|
2015 / 10 / 31 - 08:49 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد علي محيي الدين
|
الاخ العزيز جاسم الازيرجاوي تحية ومودة بعد امهيار الاتحاد السوفيتي واستفراد اميركا بوصفها القوة الاعظم في العالم حدث تغيير كبير في مراكز النفوذ وانشغلت روسيا وريث الاتحاد السوفيتي بحل ما اعتورها من مشاكل ولبناء دولتها الجديدة على اسس مغايرة للنظام القديم وبعد ان فرض بوتين هيمنته على السلطة بعيدا عن اي رقابة بدء التفكير بالعودة للساحة العالمية والحفاظ على ما تبقى له من نفوذ وخصوصا في سوريا البلد الوحيد الذي كان للروس تأثير فيه، ولوجود علاقات مصلحية مع أيران والدول الأخرى المناقضة لأمريكيا بدء الروس بالتفكير مجددا ليكونوا القطب الثاني في المعادلة الدولية من هنا بدء التشبث بالدفاع عن الاسد ومساندة التمدد الايراني في المنطقة واصبح هناك حلفا لهذه الدول التي وضع الاميركان في حسابهم تصفيتها، هذا الحلف شكل قطبا موازيا للغرب واميركا وبالتالي بدء التفكير بتقاسم النفوذ لذلك هناك خارطة جديدة للمنطقة لا تخرج عن هذا النظاق واعتقد أن هناك تغيرات كبيرة ستحدث في المناطق الساخنة بعد أن انقسم الاسلام السياسي الى قطبين احدهما مع الغرب والاخر مع الشرق وقد يؤدي الصراع لتغييرات هنا وهناك أما العراق فاعتد انه سيكون الساحة الرئيسية لتصفية الحسابات وسيقدم ثمنا باهظا قد يدي الى نهايات مأساوية في ظل انعدام الرؤيا الوطنية للحاكمين في العراق فهم يفكرون في مصالحهم بعيدا عن مصالح شعبهم
24
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 649423 - رد الى: محمد علي محيي الدين
|
2015 / 10 / 31 - 18:05 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
الأخ العزيز محمد علي محيي الدين .
تحياتي لك وتمنياتي ان تكون بخير.
1. دخول روسيا الى سورية ليس اليوم, علاقة سورية مع الاتحاد السوفيتي , علاقة استراتيجية, و بوتين لا يريد ان يتخلى عن هذه العلاقة, لا يريد خنجراً في ظهر روسيا.
2. تقول مشكوراً: واعتقد أن هناك تغيرات كبيرة ستحدث في المناطق الساخنة....
انا اعتقد ان هذه التغييرات لن تحصل, سوف تبقى دار لقمان على حالها, كما يقول استاذنا الكبير الراحل هادي العلوي. ستبقى سيطرة داعش الارهابي على الموصل وعلى سهل الفرات ( الغني جداً بخامات الذهب) , و الغني جداً ( أثار تاريخية , تنسف كل المعتقدات الدينية الحالية).
3. و تقول عزيزي: أما العراق فاعتقد انه سيكون الساحة الرئيسية لتصفية الحسابات وسيقدم ثمنا باهظا قد يدي الى نهايات مأساوية ....
مع فائق احترامي لك, لن تكون هناك تصفية حسابات, لأن الاحزاب ( الشيعية) الكبرى تدرك مدى خطورة هذه.
4. واقع الحال, انا متشائم جداً, ليس هناك بصيص أمل.
مع تقديري و احترامي
39
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 649385 - الشعب العراقي لا بريمر هو المسؤول عن وضعه البائس
|
2015 / 10 / 31 - 13:10 التحكم: الكاتب-ة
|
يعقوب ابراهامي
|
وقالها بريمر علناً كنا بعيدين عن تحديد العراقيين : الشرفاء و الجادين و الوطنيين الذين بوسعهم حكم العراق....بريمر We were far from identifying honest, energetic, and patriotic Iraqis who could govern post-Baathist Iraq
في هذه الترجمة غير الدقيقة لما قاله بريمر ظلمٌ كبير لبريمر ما قاله بريمر هو: لم نجد عراقيين شرفاء، ذوي حيوية ووطنيين بإمكانهم أن يحكموا عراق ما بعد البعث هذا يختلف عما يُمكن فهمه من ترجمتك لا بريمر ولا الإحتلال الأمريكي بل الشعب العراقي وحده هو المسؤول عن وضعه البائس
27
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 649427 - رد الى: يعقوب ابراهامي
|
2015 / 10 / 31 - 18:29 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
أستاذي الكريم تحياتي لك و للعائلة الكريمة و تمنياتي لكم جميعاً بالصحة الطيبة.
ربما تكون ترجمتي على خطأ, وترجمتك على صواب. و لكن بريمر جلب معه طاقم (كادر), Staff , لعب دوراً قذراً في امريكيا اللاتينية.
ويجب علينا ان لا ننسى , أن بريمر خريج جامعة Yale
وجامعة Yale, هي مركز منظمة Skull and Bones , ويلقبونها: الأم.....Mother
وهي الأم للاستخبارات المركزية الامريكية CIA
بوش الابن و بوش الاب , هم اعضاء في منظمة سكول اند بونز Skull and Bones , وهذه المنظمة هي التي ساهمت مساهمة مباشرة في الحرب على الاتحاد السوفيتي و المنظومة الاشتراكية.
جون كيري وزير خارجية امريكا هو عضو مهم في نادي الجماجم و العظام Skull and Bones.
تقول استاذي:
لا بريمر ولا الإحتلال الأمريكي بل الشعب العراقي وحده هو المسؤول عن وضعه البائس
وأنا اقول العكس تماماُ.
بريمر و الإحتلال الأمريكي وحده هو المسؤول عن الوضع البائس للشعب العراقي.
لأن الامريكان عملوا عملية Handover لعصابة من اللصوص , يعرفونها جيداً, بدليل قول بريمير آنف الذكر.
مع تقديري واحترامي لك
26
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 649397 - رد على ردك عزيزي
|
2015 / 10 / 31 - 15:12 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
عزيزي شكرا على ردك الحقيقة ان قولك منذ 2003 تم سرقة التغيير من قبل عصابات عراقية تمثل حالة غريبة وفرية من نوعها تعكس رغبات توجهات طائفية وعنصرية لا شك انك تجافي الحقيقة ونتطلق من منطلقات غير عقلانية ولا تزال تعيش بعصور انا وحدي الصحيح والاخرين على خطأ فالذين تسلموا السلطة يمثلون الشعب يمثلون واقع الشعب مستوى وعي الشعب اي اغلبية الشعب ولا يمكن لامريكا ان تاتي بغيرهم خاصة في تلك الظروف فهل يمكنها ان تأتي بغير البرزاني والطلباني ومن حولهم وهل يمكن ان تاتي بغير المالكي والجعفري ومن حولهم وهل يمكن ان تاتي بالنجيفي وعلاوي ومن حولهم لا يمكنها ابدا فهؤلاء يمثلون اغلبية الشعب بكل طوائفه لا شك انها تخشى هؤلاء وتتمنى على الاقل ان تطعم العملية السياسية بالعلمانيين فسمحت للحزب الشيوعي وبعض العلمانين الدخول فيها وعند الانتخابات انتخبهم الشعب على هذا الاساس لا ندري اين كنت انت عندما اختار الشعب ممثليه نعم اختارهم الشعب على اساس طائفي وقومي وعشائري هذا هو مستوى الشعب وهذا هو مستوى وعيه وما على القوى الرافضة للعنصرية وللطائفية والعشائرية ان تتحرك وفق الدستور ووفق العملية السياسية ان تثبت وجودها وتأثيرها في كسب الناس ورفع مستواها ووعيها كي تختار كم بدلا عنهم وهذا هو الطريق الصحيح السليم فالشعوب تختلف في وعيها وفي فهمها للامور ومن حق كل انسان ان يطرح رأيه ووجهة نظره بشرط ان يكون طرحه ناتج من قناعته الذاتية وفي نفس الوقت يحترم اراء وافكار الاخرين دعوا الافكار والاراء تتلاقح لا تتصارع فعند تلاقحها تنتج فكرة رأي جديد وهكذا اما عندما تتصارع فتموت الافكار ولم ينتج شي جديداعلم عزيزي ان مأسات الانسانية ومصائبها نتيجة لسيادة الرأي الواحد والدين الواحد وها تقدمي وهذا رجعي وهذا يساري وهذا يميني فكل ما هو موجود هو حقيقة ويجب احترامه لا يمكن لشخص او مجموعة اودين يقول وحدي املك الحقيقة نعم انه يملك بعضها لهذا يجب السماح للكل ان تنطلق حتى نحصل على نسبة اكبر من الحقيقة وشكرا لك
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 649434 - رد الى: مهدي المولى
|
2015 / 10 / 31 - 18:59 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي لك أخي الكريم مهدي المولى
1. تقول مشكوراً: الحقيقة ان قولك منذ 2003 تم سرقة التغيير من قبل عصابات عراقية تمثل حالة غريبة وفرية من نوعها تعكس رغبات توجهات طائفية وعنصرية لا شك انك تجافي الحقيقة ونتطلق من منطلقات غير عقلانية ولا تزال تعيش بعصور انا وحدي الصحيح والاخرين على خطأ
عزيزي: مهدي المولى منهجي في التحليل منهج ماركسي, ليس له علاقة لا بالطائفية ولا العنصرية. والمنهج الماركسي يقوم على : A. تحليل تجريبي.... Analysis Empirical . B. دراسة نقدية .... Critical Study دليل السرقات منذ 2003 ولحد هذه اللحظة معلوم للجميع, ويعتبر العراق من اسوأ دول العالم في الفساد الاداري والمالي و السياسي. 2. وتقول مشكوراً: فالذين تسلموا السلطة يمثلون الشعب.... هذا ليس صحيحاً, ربما يكون صحيحاً في صناديق الاقتراع السوداء المزورة, والجميع يعلم مدى حجم التزوير الذي حصل في الانتخابات.
3. تقول ايضاً: ولا يمكن لأمريكا ان تأتي بغيرهم.... مع احترامي لك: هذا غير صحيح, في العراق هناك المئات من الكوادر الاختصاصية التي تستطيع قيادة البلد بأمان.
4. نحن لا نتجنى على احداً, هذه حقائق يومية ملموسة, وذكرت سابقاً , خلال الاسبوع الماضي , تم اغتيال طبيب في مدينة الثورة و صحفي في البصرة. و منذ اغتيال الراحل كامل شياع, علمت ان البلد يسير نحو الهاوية, ميزانية فارغة تماماً, و فوق هذا وضعوا العراق في سجن صندق النقد الدولي ( البقرة الحلوب).
5. ليس هناك احتكاراً للرأي, بل على العكس تماماً, نحن في الحوار المتمدن, والكل له الحرية الكاملة في التعبير.
مع فائق احترامي وتقديري
28
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 649413 - وماذا عن مآسي المُكونات الصغيرة يا زميل زيرجاوي !؟
|
2015 / 10 / 31 - 17:10 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
الزميل العزيز جاسم الزيرجاوي المحترم .. تحية وسلام بإختصار قدر الإمكان .. حين قُمتَ بتعداد ال 18 حالة التي حصلت في العراق منذ عام 2003 ولحد اليوم، أراكَ نسيت أو أهملت ذكر ما حدث للمسيحيين والصابئة والآيزيدين وغيرهم من المكونات الأخرى!!، وبعيداً عن ما حدث لهم على يد داعش لاحقاً، بل أقصد ما حدث لهم على يد المليشيات العاملة تحت سمع وأنظار وعِلم الحكومة إن لم يكن بتشجيع أو إيعازٍ منها ، وهو الأصح !!؟
وطبعاً بغض النظر لما جاء في نهاية مقالك عبر تنويه عابر وهامشي جداً عن - الإستيلاء على دور المسيحيين والصابئة-، وبرأيي هذا لا يكفي، ولا يُعطي القاريء أي فكرة عن كل الحيف والظلم والإستغلال والقتل والتهجير الذي نال كل تلك المكونات الصغيرة المُسالمة، والتي تعتبر وبشهادة كل من يعرف الف باء التأريخ الأقوام الأصيلة لبلاد ما بين النهرين، فكيف فاتك أن تذكر كيف تم طرد صاحب الدار من داره يا زيرجاوي يا طيب !!؟ ومن يقرأ ما قمتَ بتعداده ربما سيتصور أن هؤلاء الناس هم خارج الدائرة أو القوس حين يتم تعداد القباحات والمآسي التي حصلت لحد اليوم !!؟ وهذا نقص خطير في مقالك عليك تداركه أخي الفاضل، وشكراً على المقال القَيِم تحياتي .. طلعت ميشو
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 649428 - رد الى: الحكيم البابلي
|
2015 / 10 / 31 - 18:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة للنبيل البابلي الحكيم
أنا آسف شديد الأسف . أعلم ان أهلي و أحبتي و اصدقائي من المسيحيين و الصابئة, هم ملح العراق. وأن عراقاً بدون مسيحيين و يهود و صابئة , هو ليس عراقاً.
المؤسف و المحزن : أن نسبة المسيحيين في العراق وصلت الى اقل من 10% والصابئة الى اقل من 1% .
28
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 649660 - تحية للصديق العزيز جاسم
|
2015 / 11 / 2 - 09:27 التحكم: الكاتب-ة
|
رفيق عبد الكريم الخطابي
|
أولا نحيي الصديق العزيز عبد الحسين سلمان ومن خلاله إدارة الحوار اللذين سمحا بإتاحة هذه الفسحة من الحوار كما أعتذر عن دخولي المتأخر للمساهمة فيه ..أولا طريقة تكثيف الأفكار في المقال جدا مهمة وذكية للغاية أما ترك الحلول للقراء وبالتالي للنقاش الذي يتبع الاستهلال فهي أذكى وقد تعرب عن احترام الكاتب لقرائه كما قد تعرب عن استعصاء الحل أي حل أمام الصعوبات بل الكوارث التي يعرفها الوضع في العراق وأيضا في كامل المنطقة ..باعتقادي أن الكاتب ومعه أغلبية التعليقات قد أماطت اللثام عن الجزء الأكبر من مآسي الشعب العراقي ومعه كل شعوبنا ..لكن باعتقادي في حدود ما قرأت لم يتم ربط المأساة العراقية بالأزمة المستفحلة التي تعرفها الإمبريالية عالميا ..باعتقادي الموت الذي تزرعه الامبريالية في العراق وسوريا وقبله في أفغانستان وليبيا وكوسوفو ونيجيريا وتشاد والنيجر والسودان كوسوفو أوكرانيا وغيرها كثير من بلدان تدفع ضريبة الأزمة الخانقة للإمبريالية وستدفع كل شعوب الأرض ثمن احتضار الامبرايالية العالمية ..إن داعش وغيرها من خدام شرطي العالم هي في نظرنا من المفرقعات الاصطناعية الغاية منها إدامة وتوسيع الحروب اللصوصية الإمبريالية على كل شعوب المعمور ومنتجيها ..الحرب ونشر الدمار وازدهار الاقتصاد التسليحي هي الوسائل المفضلة لدى الإمبرياليين وهي وسيلتهم للبقاء في غرفة الإنعاش لأطول فترة ممكنة ..كل يوم حياة يضاف في عمر الإمبريالية يقابله عدد كبير من الضحايا إما عبر الحروب و أسلحة القتل التي يزرعونها وإما فقرا وجوعا أو تلوثا وبطالة وأمراضا ..في ظل الأزمة العامة للإمبريالية والتي يفرض فيها تقشف استثنائي على كل القطاعات التي تمس معيشة الشعب وتفرض فيها الضرائب على الأجيال الحالية والقروض لتتحملها الأجيال الآتية تحقق الشركات الإمبريالية في قطاعي الصناعات العسكرية والبترولية أرباحا خيالية ..باعتقادي كي تكسب جماهير شعوبنا معركتها أولى مهام مثقفيها التحديد الدقيق لأعدائها ، تحديد الوضع العالمي بدقة و تحديد الأعداء بنفس الدقة هي نصف الانتصار في معركة تحررنا وتقدمنا ..لذلك فالانشغال بمسائل عامة وضبابية من قبيل الفساد الإرهاب التقسيمات العرقية والطائفية فقد تفيد في التحريض لكنها قد تسيء إلى دقة تحديد العدو ..الإمبريالية ما زالت تعالج أزماتها بنفس المضمون الذي عالجت به أزماتها السابقة : الحروب اقتصاد السلاح والقروض أو تسييل الاقتصاد من السيولة ..لذلك فالامبريالية ما زالت عدوة الشعوب الأولى ومعها كل عملائها من الطبقات البرجوازية الكمبرادورية التي تحكم بلداننا إظافة إلى حربها المستمرة والمسعورة في محاربة نقيضها أي الفكر الشيوعي الماركسي اللينيني إما مباشرة أو عن طريق مثقفي البرجوازية الصغيرة كي يضعفوا سلاح المنتجين الحقيقيين والوحيدين للثروة تحريفا وتشويها عن طريق الكذب تارة والدجل تارة أخرى ..نحيي صديقنا العزيز عبد الحسين سلمان على إتاحته لنا هذه الفرصة معذرة عن الإطالة والتأخر في المشاركة ..ولنا عودة إلى هذا الموضوع عبر سلسلة مقالات عما قريب كي نوضح أكثر وجهة نظرينا ..تحياتي القلبية
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 649686 - رد الى: رفيق عبد الكريم الخطابي
|
2015 / 11 / 2 - 12:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحية حارة للصديق العزيز : رفيق عبد الكريم الخطابي تقول مشكوراً : لكن باعتقادي في حدود ما قرأت لم يتم ربط المأساة العراقية بالأزمة المستفحلة التي تعرفها الإمبريالية عالميا....
وهذا الاعتقاد صحيح تماماً .
فأزمة الرأسمالية العالمية الان , تجد حلولها فيما يسمى الحرب بالوكالة.... War By Other Means والتي يتم فيها تفريغ مخازن السلاح المتكدس فيها, ودفع فاتورتها من جيب المواطن المسكين. فقط في عام 2012 بلغت مبيعات 25 كبرى الشركات الامريكية من السلاح بقيمة 235 مليار دولار, وربحها يساوي 70 مليار دولار
شكراً لك على الاضافة المهمة جداً.
39
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 649748 - جبهة للنضال ضد العولمة وامتداداتها في العراق
|
2015 / 11 / 2 - 17:36 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
لصديق العزيز جاسم الزيرجاوي كل الشكر على استعراضك القيم. اود ان اضيف التالي: ان ثتبيت ان الاسلام مصدر للدستور العراقي بعد الاحتلال هو انتصار بالغ للعولمة وامتداداتها في العراق المتمثلة بما يسمى العملية السياسية (المافيوية), التي لا مستقبل للعراق دون اقتلاعها. وان اية دعوة لاصلاحها هي ليست ضحكا على الذقون فقط, بل و ايضا تعني مساهمة مباشرة في تحقيق النظام العالمي الجديد لصالح الامبريالية وقوى عولمتها المتوحشة. كما ان الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي البائس والكارثي في العراق يعكس الى حد كبير هشاشة وتنخر الثقافة العراقية , ويكشف زبف العديد من مثقفينا, وخصوصا مدعي اليسارية والشيوعية منهم, بدليل عملهم مع المحتل وصنائعه وبالضد من مصالح الوطن والشعب, وبحجج الواقعية ومسايرة روح العصر وغيرها من الترهات وذلك للتغطية على قباحة اعمالهم ورذيل افعالهم. لذلك فان احدى وسائل الحل لربما تتجسد في تشكيل جبهة فكرية للنضال ضد العولمة وامتداداتها السرطانية في العراق, حيث يمكن استخدام كل اشكال الفكر والمعرفة والعلوم والفنون من غناء او مسرح واعمال تشكيلية او خلافها لهذا الغرض. مع فائق احترامي ومودتي
26
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 649756 - رد الى: طلال الربيعي
|
2015 / 11 / 2 - 18:23 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة للصديق العزيز الدكتور طلال الربيعي.
1. نعم . ما حصل في العراق و ما سوف يحصل : هو من نتائج النظام العالمي الجديد لصالح الامبريالية وقوى عولمتها المتوحشة. بالأمس تقدم العراق بطلب قرض من البنك الدولي, وأنت تعلم ما هي شروط البنك الدولي: انها الذل و المهانة. تدمير هذا الكيان الزاخر بالمصادر الطبيعية و بالطاقة البشرية الهائلة , لم يكن تدميراً للبنى التحية ( تغرق بغداد من اول قطرة مطر), فقط, بل تدمير كل ما هو جميل: مسرح , سينما, فنون تشكيلية....الخ, تم تدمير الذات العراقية المبدعة والخلاقة. تريد امريكا شرق اوسطي من الرعاع و الغوغاء Mob
2. ويكشف زبف العديد من مثقفينا, وخصوصا مدعي اليسارية والشيوعية منهم....... مدعي اليسارية والشيوعية الذين ساهموا و يساهموا في محاولة اصلاح النظام المافيوي, ليست لهم علاقة بالشيوعية لا من قريب , وأخر مهزلة (او تراجيكوميديا), هي حضور , و وقوف احد العناصر القيادية من هؤلاء , خلف المافيوي مقتدى الصدر.
3. اتفق معك كامل الاتفاق في ضرورة : تشكيل جبهة فكرية للنضال ضد العولمة وامتداداتها السرطانية في العراق .
مع محبتي و تقديري
37
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 649783 - أزمة العرق والدولة
|
2015 / 11 / 2 - 23:06 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالغني زيدان
|
ليس من باب العشق او التغزل ولكن التاريخ لم يجعل للعراق شبيها ولطالما تربعت هذه الجغرافيا في اعلى اولويات الحضارات برايي انه لا بد من الوقوف وادراك نقطة التحول العميقة الداخلية التي تسمح بهذه الانشطارات التراجيدية في الساحة العراقية فنشوء الدولة كمسمى ليس مشكلة جوهر القضية المشكلة في اساسها تأتي من خلال النخب الحزبية التي تعلم تماما انه لا بد من التجرد والتبعية لاي مفهوم وتاثير خارجي وتعلم تماما انه لا بد من -تعريق-المفاهيم الاجتماعية ثم بناء مفاهيم اكثر تراكبية عربيا واسلاميا وعالميا ان القارىء لمراحل تشكل الدولة يعلم تماما ان القوى التي ادت الى تشكيلها كانت تعتمد في صياغة هوية الدولة على القواعد الشعبية وكانت تختلف هذه الهوية وتتطور بقدر تطور وقوة تلك الجماعات الاجتماعية المستخدمة اما طائفيا او حزبيا او تحت تاثير خارجي وهو الاكثر فاعليةولو وضعنا منحنى تشكل الهوية العراقية في مراحله التاريخية لوجدناه يقع بين خطي طولا الجماعات -بغض الطرف عن المستثمر لها- والخط الافقي هو الزمن ان اساس هذا التغيير والتحول وعدم المقدرة على تحقيق مفهوم الدولة رغم الكساد الفكري والتخمة التي تعانيه الدولة هو عدم تناول القضايا العرقية والتعامل معها وفق رؤية ايجابية بشكل تربوي وثقافي شعبوي لتصبح مصدرا للتقدم بدلا من التخلف ومصدرا للاغاني بدلا من التفاني وما يثقل هذه المسالة هو المورث الحضاري المكتسب ولعل هذه ضريبة من يعيش على ارض مهد الحضارات عليه ان يسطلي بهذه النار فالكل يحاول ان يختزل تلك الحضارات بهويته وعرقه ..انه عندما يبدأ ابناء الحضارة والموارد المشتركة بالتحشد ضد بعضهم البعض هذا يعني ان اصل المشكلة أبعد ما يكون عن شكل ومظهر الدولة لا بد من التعميق بالذت الجغرافية ومعالجة ازمة الخوصية والهوية الذاتية واستخدام مفاهيم اجتماعية تربط هذه الهوية المميزة لطائفة ما بذاك الفضاء الحضاري الرحب وربطه مع بعضه البعض بالبنى الحياتية التي من شأنها الابقاء على هذا البناء عندها تصبح مسالة الدولة التمثيل للدولة مساءلة اكثر سطحية ان النخب الفكرية التي تعاني من التخمة عليها ان تستفرغ ما بداخلها من تبعية وترف فكري وتعود لتشكل البذور وتبني الجذور وتطف الثمرة ثمرة الارض العراقية التي لن تجد لمثلها لون او رائحة او طعم
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 650259 - رد الى: عبدالغني زيدان
|
2015 / 11 / 6 - 09:27 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي للأخ عبد الغني زيدان
اعتذر عن التأخير في الرد بسبب ظروف شخصية طارئه.
لا يختلف العراق عن جيرانه , الأ بخاصية واحدة: العنصر البشري human resources , واقصد بالجيران الدول العربية, لان العقلية الفارسية ايضاَ خلاقة و مبدعة. هذا العنصر البشري الخلاق , فقد الحارس الليلي له. كل محاولة للعثور على هذا الحارس , مصيرها الفشل.
مع مودتي و تقديري
16
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 649828 - العزيز ابو سامر
|
2015 / 11 / 3 - 08:25 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=342721
22
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 650020 - رد الى: عبد الرضا حمد جاسم
|
2015 / 11 / 4 - 16:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي أخي العزيز ابو حيدر
رأيت رئيساً معلولاً ووزيرا يسبح ووكيلاً يكرز لب رأيت نواب لهم اذناب و انياب رأيت رعبا عن بعد ...عن قرب رأيت ...سامحني مضطربا ورأيً يُفرض غَصب يهدد بإشعال قلب رأيت مغصوب من فكر اجرب و ملعب فيه جماجم تضرب رأيت من يدعو للقاء و يهرب و لا يشعر بالذنب مهما اذنب او كذب او نهب او سلب او عذب او ضرب رأيت ضمائر غطتها حُجُب رأيت قبقابا يعزف في مجلس نواب......................عبد الرضا حمد جاسم 26-01-2013
28
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 650000 - تحية للرفيق عبد الحسين
|
2015 / 11 / 4 - 12:39 التحكم: الكاتب-ة
|
غازي الصوراني
|
الفساد الصغير والكبير وكافة مظاهر التخلف الاجتماعي والاقتصادي والتبعية وتراجع الدولة الى جانب انتشار الحركات الاسلاموية الارهابية والصراعات الطائفية الدموية ، كلها مظاهر منتشرة بهذه الدرجة او تلك في كل الدول العربية ، حيث نلاحظ سيطرة طبقة الكومبرادور او السماسرة الوسطاء بين السوق الراسمالي العالمي والاسواق العربية ، بالتحالف الوثيق مع الشرائح البيروقراطية العليا ( المدنية والعسكرية )على مجمل الاوضاع السياسية والاجتماعية ، وهما ( الكومبرادور والبيروقراطية ) يتميزان – رغم الشكل الديني او الطائفي –بسمات جوهرية طبقية راسمالية تابعة ورثَّة تجعل منهما اقرب الى المافيات الكبيرة الموزعة الى عدة اقسام مترابطة هي : (1) مافيات التجارة الخارجية والداخلية : أ- مافيات الاستيراد: * للسلع الاستهلاكيه الوسيطة المستوردة .(2) مافيات التجارة الداخلية بالجملة (3) مافيات الإسكان والعقار والبناء. (4) مافيات النفط و-الاستثمار- والانتاج الصناعي. (5) مافيات الخدمات ،الى جانب مافيات الامن والاستخبارات والمخابرات والحرس الجمهوري والملكي والاميري والطائفي والعشائري.....وكل هذه المافيات خاضعة ومحكومة للمصالح الطبقية الانانية للطغم المحلية التابعة والخاضعة - مباشرة او غير مباشرة –للسيد الامبريالي في واشنطن والعواصم الاوروبية ، وذلك انسجاما مع المصالح الطبقية لكل من الكومبرادور والبيروقراطية ( الطائفية شكلا الطبقية جوهرا )التي لا يهمها مصالح الوطن ومصالح الجماهير الشعبية الفقيرة ، بحكم التداخل العضوي الوثيق بين قوى الثروة وقوى السلطة، بين العصابات النهابة--المافيات-- و بين -جهاز الدولة- على المستويات العليا والوسيطة في دولة رخوة وهشة كما وصفها الرفيق العزيز عبد الحسين حيث باتت السلطة في دول النظام العربي مصدراً للثروات الفاسدة وغير المشروعة ، أدى كل ذلك إلى اعاقة الديمقراطية والحداثة من جهة ، واستمرار احتجاز تطور شعوبنا ، وتفاقم افقارها واستغلالها وقمعها من جهة ثانية ، وهنا بالضبط يتحدد الدور الطليعي -الراهن و المستقبلي- للمثقف العربي الماركسي الثوري الديمقراطي –بالمعنى الجمعي، العضوي، الحزب- لمجابهة هذا الواقع المأزوم والثورة عليه وتغييره انطلاقاً من رؤية واضحة ومحددة تقوم على القطيعة الكلية الشاملة مع كل الأنظمة الرجعية وأنظمة الاستبداد والتبعية والاستغلال والتخلف ، والقطيعة الكلية والشاملة مع كل أشكال ومظاهر التبعية أو التحالف مع مجمل نظام العولمة الإمبريالي و النظام الرأسمالي أو ما يسمى بالاقتصاد الحر والليبرالية الجديدة ، ومواصلة النضال لتحقيق اهداف الثورة الوطنية الديمقراطية بافاقها الاشتراكية...دمت بود ومحبة
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 650272 - رد الى: غازي الصوراني
|
2015 / 11 / 6 - 11:03 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة للصديق و الأخ العزيز غازي الصوراني والى الرفاق في ج.ش. الف تحياتي وتمنياتي لهم بالنجاح في نضالهم اليومي.
ارجو المعذرة, وآسف هلى التأخير في الرد بسبب ظرف شخصي طارئ.
تقول مشكوراً: نلاحظ سيطرة طبقة الكومبرادور او السماسرة الوسطاء بين السوق الراسمالي العالمي والاسواق العربية ، بالتحالف الوثيق مع الشرائح البيروقراطية العليا ( المدنية والعسكرية )على مجمل الاوضاع السياسية والاجتماعية ، وهما ( الكومبرادور والبيروقراطية ) يتميزان – رغم الشكل الديني او الطائفي –بسمات جوهرية طبقية راسمالية تابعة ورثَّة تجعل منهما اقرب الى المافيات الكبيرة .......
وهذا هو جوهر المشكلة, وهو الواقع الملموس الآن.......Specific historical situation.
حاولت و تحاول الامبريالية المعاصرة و رأس المال الهائج الان هيجان الثور, ان تخلق مافيات , تكون البقرة الحلوب للمصارف الامريكية والاوروبية ,وشركات إنتاج تدمير الإنسان للسلاح, وقد نجحت في هذا نجاحاً مذهلاً في العراق. حيث اسست لاسوء مافيا في تاريخ البشرية المعاصرة وهي مافيا العراق, جزء مهم من مهام هذه المافيا هو تصريف الخزين Stock من الاسلحة, خلال الحرب بالوكالة....War by other means
مع تقديري و احترامي.
24
أعجبنى
|