تعليقات الموقع (20)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 700102 - ابحث عن الفيروس فالمقال باكمله عن اعراض المرض
|
2016 / 11 / 1 - 12:37 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
الأوهام التي يجب أن نتخلص منها هي العروبة والاسلام، انها امراضنا المبتلين بها منذ جاءنا العرب من جزيرتهم، وها هم باموالهم اصبحوا مرضا عضالا للعالم ايضا.
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 700109 - رد الى: محمد البدري
|
2016 / 11 / 1 - 14:41 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي محمد البدري لعل ما ذكرته، خاصة الإسلام المتطرف، يندرج في - ثقافة المكابرة وتبجيل الذات والثبات على الخطأ والتستر على الآفات والهروب من المحاسبة، فضلاً عن القفز فوق الوقائع والخوف من المتغيّرات والتعاطي مع المستجدات بالقديم المستهلك، بل بالأقدم أو الأسوأ من المفاهيم والتقاليد أو الوسائل والأدوات والمؤسسات - التي ذكرتها في ورقتي.
68
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 700120 - ردود
|
2016 / 11 / 1 - 16:54 التحكم: الكاتب-ة
|
زياد بن محمد الحبيب بن عبد الجليل
|
الأستاذ الفاضل عبد الله التركماني: 1- الدولة ليست نتاجا لتجمعات سياسية, الدولة بما هي نتاج لمنظومة القوانين و لمؤسسات و أجهزة تمارس سلطة ما و لاحتكارها للعنف هي جهاز بيد الطبقة أو التحالف الطبقي المهيمن في المجتمع الذي يعمل دوما على تأبيد هيمته على بقية الطبقات و الشرائح و هنا أقتبس مما ذكرت أنمت في الفقرة الثانية - ما نراه من محاولات قوى الهيمنة الاقتصادية تنميط سلوكيات البشر وثقافتهم في المجتمعات كافة وإخضاعها لنظام قيم وأنماط سلوك سائدة في مجتمعات استهلاكية- إن ما تذكره هنا هو سلوك الدولة بما هي جهاز الطبقات المخيمنة . و عليه فليس المطلوب صيانة الدولة (بهذا المفهوم) بل صيانة الإنسان و إقامة النظام الذي يقل أو ينتفي فيه استقلال الانسان للإنسان 2- الهوية مفهوم يتطور. إن هوية العرب اليوم مثلا غير هويتهم منذ 50 سنة. و لا يمكن فهم -الهوية- بمعزل عن التاريخ, و محرك التاريخ حسب قناعاتي هو الصراع الطبقي. إن التشويه الذي يطال الهويات بفعل ما ذكرت من عوامل التدجين و التنميط نتاج للأزمة التي يمر بها النظام الرأسمالي في طوره النيوليبيرالي. لا يمكنن لهويات أن تتطور بعد تحت هذا النظام إلا في اتجاه ابراز كل ما هو عنيف فيها. و مقاومة العنف و التعصب تكمن في مقارعة الرأسمالية المتةحشة 3- أوافق طرحك في هذه الفقرة و إن كنت أود أن أعتبر أن المطلوب ليس البحث و بناء -الدولة الجامعة- بقدر ما أعتبر أن المطلوب هو المرور إلى نظام اجتماعي و اقتصادي تتقلص فيه نزعات الإضطهاد و الإستغلال تحت أي مسمى. 4- دور المجتمع المدني مهم و الأهم في ذلك هو المجتمع المدني المحلي الذي ينشط في علاقة بمشاغل الناس اليومية و المتحركة. أكثر ما يجب تجنبه هو المجتمع المدني الموازي للسلطة الممركزة و لن يتطور مقل هذا المجتمع المدني المحلي إلا في ظل سلطة لامركزية (الديمقراطية الشعبية) 5- إذا كان الحكم الرشيد قائما ركائز منها -سلطة القانون- و إذا علمت أن القانون هو أداة بيد الدولة و إذا سلمت لي أن الدولة جهاز الطبقة المهيمنة في المجتمع أفلا يتحول الحكم الرشيد هنا إلى متاهة يضيع فيها -الحكم الرشسد. لا حكم رشيد إلا في ظل نظام أكثر عدلا بالمعنى الإقتصادي و الإجتماعي و بالتالي السياسي. -9 لقد حسمت العلمانية أمرها حين افترضت على نفسها صيانة المعتقد و الضمير و عليه فالعلمانية ضامنة للدين مهما كان هذا الدين و هي أيضا ضامنة لنقد الدين. أما الإسلام السياسي فطرحه واضح: جرعة دينية للدولة البورجوازية لمزيد ترسيخ هذا الجهاز الطبقي في مجتمعاتنا الإسلامية. لا يطرح الإسلام السياسي الإخواني الآن إقامة الخلافة بقدر ما يطرح التغلغل في الدولة -بما هي جهاز طبقي- و طرح نفسه كضامن لتواصلها. وبما أن البورجوازية تعيش أزمات متكررة فهي مستعدة للتنازل و التراجع عن الحريات التي طالما كانت تدعو لها لتعزيز هيمنتها (موقف البورجوازية من الدين قبل و بعد الثورة الفرنسية). أعترض على مصطلح الحالة الإسلامية لما يسببه من تشويش. الإسلام دين أغلبية الشعوب في منطقتنا و هو, بكل تعبيراته, ليس حالة. أما حركات الإسلام السياسي فهي تعبيرات للبورجوازية في أتعس حالاتها, البورجوازية المنهكة و المسعورة التي تريد تأبيد دولتها و تتخذ من الدين لواؤ لتدجين عموم الشعوب الإسلامية التي تعتقد بهذا الدين. الإسلام السياسي ليس فكرا يستعصي توصيفه أو يمكن التورية عليه بنعته -بالحالة- الإسلام السياسي هي التعبيرة الفاشية في منطقتنا. المطلوب من الإسلام السياسي هو التخلي عن الإسلام السياسي. و علينا كعلمانيين أن نقنع الجماهير (الغير الواعية( أن الضامن لدينها و الحافظ له هو نظام ينتفي فيه إستغلال الإنسان للإنسان تحت أي مسمى. 10- الوضع في سوريا بالغ التعقيد حتى أنه يعتبر وضعا عضالا. إن سهام النقد اللاذعة حرية بأن تنغرس في صدور قوى الشعب السوري التقدمية و الشيوعية. و إن كان العذر الذي أتلمسه لهم أنهم ذاتيا لم يكونو بأقدر على غير ما قامو به. أرى أن الحل هو في القضاء على إسلام السياسي و الفاشية الدينية على الأرض السورية أولا ثم مواصلة النضال للقضاء على نظام الأسد بكل الوسائل المتاحة و التي تخدم مصلحة الشعب السوري العظيم
و شكرا
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 700450 - رد الى: زياد بن محمد الحبيب بن عبد الجليل
|
2016 / 11 / 7 - 10:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ زياد بداية أشكرك على مشاركتك في هذا الحوار، ولو أني أختلف معك في توجهك الماركسوي - الطبقوي التقليدي: (1) - المهم في أية دولة أن تكون دولة حق وقانون، دولة كل مواطنيها المتساويين في الحقوق والواجبات والمتمتعين بالحريات الفردية والعامة. (2) - بالطبع الهوية ليست ثابتة، وإنما متغيرة، خاصة في هذا الزمن الثقافي الغني بوسائل التواصل الإجتماعي. لا أوافقك الرأي بأن الصراع الطبقي هو محرك التاريخ، بل أن الطموح إلى الحرية هو المحرك الرئيسي للتاريخ. (3) - دولة المواطنين الأحرار هي التي تضمن العدالة الاجتماعية. (4) - المهم هو ضمان استقلالية المجتمع المدني عن سلطة الدولة، خاصة عندما تكون دولة استبدادية، كي يكون رقيباً علي استبدادها. (5) - الحكم الرشيد، القائم على الرقابة والمحاسبة والشفافية، هو الذي يضمن العدل. في حين أن حكم الحزب الأوحد، وبالتالي الأمين العام، هو الذي يديم الاستبداد. (9) - مادمت تنظر إلى الدولة بأنها مجرد جهاز طبقي، فمن الطبيعي أن لا تنظر إليها بأنها دولة كل مواطنيها، بما فيهم أنصار الإسلام السياسي المعتدل. (10) - توصيفك للوضع السوري بالتعقيد لا يخفي ماركسيتك التقليدية، ودفاعك الضمني عن استبداد آل الأسد طوال 50 سنة، مما منعك من رؤية طموح الشعب السوري إلى الحرية والكرامة والانتقال من الاستبداد إلى الديمقراطية.
57
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 700134 - مفيش حاجة اسمها ثورة سوريا.
|
2016 / 11 / 1 - 22:17 التحكم: الكاتب-ة
|
Mounir Youssef
|
مفيش حاجة اسمها ثورة سوريا. ...فى عصابات إرهابية بربرية همجية تحتل جزءا من سوريا
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 700451 - رد الى: Mounir Youssef
|
2016 / 11 / 7 - 10:40 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ منير البادئ أظلم ... ألم تبدأ الثورة سلمية ؟؟؟ لكنّ نظام الاستبداد بادرها بالرصاص والقتل واستجلاب مليشيات طائفية مدعومة من إيران، ثم فُتح الباب للتطرف من كل حدب وصوب ... ألا يحق للشعب السوري أن يطالب بالحرية والكرامة ؟؟
58
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 700136 - عن أيّة ثورة تتكلّمون
|
2016 / 11 / 1 - 22:18 التحكم: الكاتب-ة
|
Ahmed Abed
|
للإقرار بأنّ هذا الشّيء مفكّر يكفي أن نرى ما كتبه حول آفاق الثّورة السّوريّة...عن أيّة ثورة تتكلّمون أيّها ......؟ ثورة عصابات إجرام تذبح وتغتصب وتدمّر وتستعبد البشر؟ وتسمّون أنفسكم الحوار المتمدّن؟؟؟ عن أيّة مدنيّة تتحدّثون ايّها ....؟
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 700457 - رد الى: Ahmed Abed
|
2016 / 11 / 7 - 12:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ أحمد أنها ثورة الحرية والكرامة للشعب السوري بعد ديمومة الاستبداد 50 سنة، ولولا الخيار الأمني لنظام آل الأسد منذ البداية السلمية للثورة، وجلب الميليشيات الطائفية المدعومة من إيران، لما تحولت الثورة إلى العسكرة والأسلمة المتطرفة، ولما آلت الأمور لما هي عليه.
60
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 700156 - شكرا على فرصة الحوار
|
2016 / 11 / 2 - 10:11 التحكم: الكاتب-ة
|
مازن كم الماز
|
شكرا على فرصة الحوار . قد لا يكون صحيحا تماما أن سيادة الدولة لا تكتمل إلا بحريات غير منقوصة لكافة المواطنين , الأقرب أن سيادة الدولة تعني سيادتها المطلقة على كل رعاياها لا خضوعها هي لهم . قد تكون القوة الوحيدة القادرة على منع تغول أية دولة هو استعداد رعاياها للدفاع عن حقوقهم , كلما ضعف ذلك الاستعداد كلما تغولت الدولة , يبدو من الصعب إيجاد معادلة أخرى حتى اليوم , حتى في -أوروبا و الدول المتقدمة- . قد يمكن تعريف الهويات القاتلة بأنها كل هوية تقوم على مبدأ فرق تسد و كون الآخر عدوا مفترضا أو فعليا , صحيح أنه قد يكون للعولمة دورا في إحيائها لكن ربما لا توجد هوية لا تحمل إرثا من الدماء في تاريخها و مخيلتها الجمعية . إذا نظرنا إلى الوراء قد يصح القول أن الهويات القاتلة تعود لبدايات التاريخ البشري , الطبقي الدولتي الأبوي , أنها أصل كل الحروب و المجازر الكبرى في التاريخ بما في ذلك الهويات القومية و الإيديولوجية -الحديثة-
64
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 700458 - رد الى: مازن كم الماز
|
2016 / 11 / 7 - 12:44 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ مازن بداية شكراً لمتابعتك، السيادة تكون لسلطة الدولة المنبثقة عن إرادة مواطنيها ( ليس رعاياها) الأحرار. أما الهويات تصبح قاتلة حين لا توجد دولة وطنية حديثة، دولة مواطنيها الأحرار المتساويي الحقوق والواجبات، أي دولة الحق والقانون.
57
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 700157 - 2
|
2016 / 11 / 2 - 10:12 التحكم: الكاتب-ة
|
مازن كم الماز
|
قد يكون الصراع بين -هوية – دولة جامعة- و الهويات قبل الدولتية لصالح انهيار الأولى اليوم هو تعبير عن أزمة مزمنة , لا يمكن أن تحلها الهويات قبل الدولتية و لا الدولة – الهوية الجامعة أيضا . إذا رجعنا قليلا للوراء قد نرى الأمور كما يلي : تؤدي أزمة الدولة الجامعة إلى صعود الهويات قبل الدولتية التي تعجز بدورها عن حل مشاكل أفرادها و بالتالي تدخل في أزمة تنتهي بمحاولة إنتاج هوية – دولة جامعة و هكذا . إحياء المجتمع المدني يفترض وجود سابق له , لست متأكدا ما إذا كان المجتمع المدني إنتاجا برجوازيا أو أن الدولة العربية الإسلامية عرفته تاريخيا بالفعل , أم أن الأنظمة الحالية و بدائلها الإسلامية هي مجرد نماذج معاصرة من الحجاج – قراقوش
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 700460 - رد الى: مازن كم الماز
|
2016 / 11 / 7 - 13:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
لا يكفي أن تكون الدولة جامعة كي تحد من بروز الهويات الفرعية، وإنما يجب أن تكون دولة وطنية حديثة، دولة كل مواطنيها الأحرار المتساويي الحقوق والواجبات. لا شك أن الحديث عن المجتمع المدني في مجتمعاتنا العربية، المفوتة تاريخياً، هو وليد العقدين الماضيين، ولم يكن وليد تطور اقتصادي واجتماعي في بنانا. ولكن أمام السلطوية العربية يجدر بالناشطين في الشأن العام أن يشكلوا منظمات مجتمع مدني مستقلة عن سلطة الدولة.
56
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 700158 - 3
|
2016 / 11 / 2 - 10:13 التحكم: الكاتب-ة
|
مازن كم الماز
|
هل توجد أية سلطة في حالة -انسجام- مع المجتمع الذي تحكمه ؟ أم أن هناك صراعا دائما بينهما , ما يكسبه طرف يخسره الآخر , أن قوى و آليات التدجين و المقاومة في صراع دائم , علني عنيف حينا و خفي سلمي غالبا . هل يوجد بالفعل نظام ألغى الفوارق و الصراع بين الحاكم و المحكومين . و هل نحن أمام مشروعين هنا : التغيير من الأعلى : -حكومة ديمقراطية- , و مشروع تحرير الفضاء العام و الحد من سطوة رجل الشرطة و رجل الدين الخ لصالح وجود حر للفرد العادي أو مجموعات الأفراد المتحدين طوعا , الأول يراهن على دولة ديمقراطية و الثاني يراهن على مقاومة المحكومين اليومية و الدائمة . ربما ليست مشكلة الإسلاميين في إسلامية مشروعهم , بل في شموليته . و هل يمكن ألا يكون الحل بإيديولوجيا جديدة مزيج من الاثنين , بل في نسبية الحقيقة و نهاية الإيديولوجيا .. أما بالنسبة لسوريا فيبدو , و -الله- أعلم , أننا بتنا , بالفعل , نعيش صراعا عبثيا مجانيا , -الله- وحده يعلم كيف و بماذا سينتهي . تحية دكتور عبد الله
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 700461 - رد الى: مازن كم الماز
|
2016 / 11 / 7 - 13:17 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
بقدر ما تكون سلطة الدولة شرعية، أي مستمدة مشرعيتها من شعبها، بقدر ما يكون انسجامها مع مجتمعها. الحل لا يكون بأيديولوجيا جديدة وإنما ببرامج عمل واقعية، تنطوي على أمكانية توظيف كل طاقات المجتمع السوري من أجل إعادة بنائه على أسس عصرية، بما فيها قوى الإسلام السياسي المعتدل.
53
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 700262 - الدين جزئية ثابتة في فطرية الانسان العربي
|
2016 / 11 / 4 - 08:19 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد الحمداني
|
الدين جزئية ثابتة في فطرية الانسان العربي والمطلوب ليس الغائه بل وطننة الدين وجعله ضمن يسارية تختزل ركنين ثابتين في كل من الدين والمجتمع هما العدل والانسانية
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 700462 - رد الى: خالد الحمداني
|
2016 / 11 / 7 - 13:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
لذلك دعوت إلى علمانية - مؤمنة -، لا تقصي الدين عن الحياة العامة، ولكنها تقصيه عن بناء الدولة.
56
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 700263 - مقال جميل موضوعي
|
2016 / 11 / 4 - 08:20 التحكم: الكاتب-ة
|
Mehisty Khooda
|
مقال جميل موضوعي وجاد لكن رأي الشخصي في كيفية بناء دوله عربيه خاليه من العنف والغضب على العرب ان يأخذوا دروس من دول سبقتهم بكل الصراعات المسببة لهذا الفراغ الإنساني نعم مواطن الارض لايرمي عتبه على كذبة المؤامرات واتمنى من كل الحكومات العربيه ان تأخذ سويسرا نموذجا تحتذى به والتصمت عن مفاهيم الامبرياليه والتوسعية فكلاهما نظام اقتصادي دولي لكننا سيسناه وجعلنا كل العالم ينظر لنا بعدائيه تحياتي ومحبتي لحضرتك ولمقالك
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 700463 - رد الى: Mehisty Khooda
|
2016 / 11 / 7 - 13:22 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
تحياتي وشكراً لكلماتك اللطيفة سؤال الدولة الوطنية الحديثة، هو السؤال الأهم لمستقبل أوطاننا.
62
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 700609 - بعض الملاحظات
|
2016 / 11 / 9 - 15:47 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
- لا وجود لصراع طبقي، بل هناك صراح لأجل الحرية- لم تمضي هذه الجملة عندي دون أن تثير أمرا هو بين لغة مشحونة بميكانيزم اجتماعي ولغة شاعرية تماهي الحرية، هل رفض الصراع السياسي جملة يؤدي إلى مسح المشكلة ؟ يمكن أن نثبت أن في سوريا الآن صراع لأجندة دولية (ربما تبحث عن الحرية هي الأخرى) ويمكن أن ناخذ بشكل ميكانيكي امرا ثابتا ميكانيكيا أيضا أن الشعب السوري بدأ ثورته وكانت الأجندة الدولية تنتظر الفراغ حتى تدخلت إيران وذيلها حزب الله هل الأمر مقنع تماما وتقارير الجزيرة القطرية منذ اول تفجر في سوريا تؤكد الإتجاه العام لتدخل تلك الأجندة؟ هل فقط الشعب السوري كان يطمح إلى الحرية وحدها أم أن أوضاعا اجتماعية فجرته بشكل قاد دول بعينها إلى التدخل المباشر عبر أجندتها لتحويل سوريا إلى توام هجن كباقي دول المشرق بشكل عام، صحيح الآن وأنت أشرت إلى الأمر أن الثورة افتقدت منذ بدايتها إلى ما يؤطرها ثم ذهبت إلى فراغ القيادات الحزبية السياسية من أي دور والأمر حقيقي من وجهة خاصة لكن لا اعتقد أن السوريين بتوجيه قنوات التضليل العربية انتفضوا فقط لأجل اختيار رئيس دولة ..بل أساسا انتفضوا لأمور تهم حياتهم المعيشيةوالإقتصادية والسياسية بشكل يمكنني أن أجمل الأمر بالقول: اعطني عملا أو شغلا كريما يضمن حياة كريمة لي ولأولادي وكل حريتك ، فالعبيد في مجتمع الأقنان لم ينتفضوا لأجلها مادام لهم ضمان للأكل والشرب والتناسل وغياب القمع النقطة الأخرى هي حين أثير موضوع العولمة وكأن العولمة هذه لا تقوض الحرية لأنها أفاضت في إشعاعها الثقافي بشكل يكل القدرة على فهم بنائها الهيكلي المميز أو بناء قاعتها المادية الحقيقية: غزو الأسواق ، تمرير مشاريع الخوصصة عبر ما يسمونه تشجيع الإستثمار وخلق دول فارغة مهمتها جمع الضرائب وتسنين التشريعات التي تفتح شهية الرساميل لتكون النتائج هي إفراغ الدولة من أن تلعب أي دور في بناء وطن حقيقي، حين نناقش التعليم أو الصحة أو أي أمر يستفيذ منه العموم نجد الدولة دائما بالمرصاد، ليست لديها ميزانيات كافية! لماذا؟ لأن لا موارد لها ، لقد خوصصت كل شيء فضرائبها لا تفي بالتوظيفات الحكومية الجديدة ولا هي لها القدرة على طعم إداراتها ولا تفعيل لخدماتها ، مالحل ؟ هو خوصصة كل خدماتها يعني أن العولة ليست فقط ما به تلهى عقولنا لاستلهام حقيقتها التي هي في بنيتها المادية تخدم بكل تأكيد المؤسسات الدولية وبين ما تشيعه ثقافيا للشحن الإديولوجي من قبيل الحرية نفسها التي تفضلت بها. لا أختلف معك في منظورك للدولة في كيفية يجب أن تكون إلا أني لم أفهم التمييز بين أمور خاصة: مفهوم الدولة الوطنية الذي ربما هو مفهوم الدولة المدنية عندي والذي طبعا يتأسس على الحق والولاء له اما الدولة الوطنية فهو مفهوم غامض نسبيا فكل حزب يمكن أن يتمثل فيها ويظهر بمظهر الوطني، على أن أحد المفاهيم المثيرة عندي أيضا هي كلمة العلمانية المومنة والذي يعني ببساطة تدين العلمانية وهو موقف عام يرتجله حتى بعض اليسار الماركسي بشكل يعبر عن وعي تهذيبي نحو المقدس، الإسلام يشكل مشكلة من حيث ينمط الحياة الإجتماعية والسياسية بشكل ليس هو بالفعل مشكلته هي مشكلة إيمان وتطبيق تعاليم بل مشكلته هي مشكلة بناء دولة الله في الأرض ، ليست العلمانية هي من عليها أن تتهذب لأنها هي ضمنيا لا تقوم إلا على اساس احترام المعتقد كدين خاص بالفرد أو بالأفراد فيما يخص علاقتهم بما يؤمنون به، العلمانية هي في نفس الوقت تؤسس الدولة المدنية المرتكزة على مؤسسات وعلى احترام القانون العام الذي ينظم ويؤطر المجتمع بشكل لا تمييز فيه بين الأفراد مهما كان عرقهم أو جنسهم أو دينهم أو لونهم، الإسلام هو من عليه أن يتهذب ويقبل بالإختلاف .. وبالمعتقدات الأخرى مع كل الإحترام والتقدير... تحياتي
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 701279 - رد الى: عذري مازغ
|
2016 / 11 / 14 - 14:47 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ عذري بداية أشكرك على متابعتك وملاحظاتك، وإليك التوضيحات التالية: - الثورة السورية، مثل الثورات العربية الأخرى، ثورة حرية وكرامة أساساً. لكن الموقع الجيو استراتيجي لسورية وتوظيفه - طوال أكثر من 40 سنة - من قبل سلطة آل الأسد لصالح الاستمرار في السلطة الوراثية، قد فتح الباب لعدة قوى إقليمية ودولية، بما فيها القوى الداعمة للنظام، للتأثير السلبي على مسيرة الثورة، وتحويلها في الكثير من جوانبها إلى ثورة مضادة. - أجل العولمة تخدم المؤسسات الدولية، ولكنها في الآن نفسه تنطوي على أبعاد إنسانية، يجدر بنا أن نوظفها لصالح شعوبنا. - بالنسبة للعلمانية، آمل أن ننظر للفروقات الشاسعة بين العلمانية - الفرانكفونية - المتطرفة والعلمانية - الأنكلو ساكسونية - المرنة، التي يجدر بنا أن نأخذ بها في العالم العربي.
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 701278 - رد الى: عذري مازغ
|
2016 / 11 / 14 - 14:47 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله تركماني
|
عزيزي الأستاذ عذري بداية أشكرك على متابعتك وملاحظاتك، وإليك التوضيحات التالية: - الثورة السورية، مثل الثورات العربية الأخرى، ثورة حرية وكرامة أساساً. لكن الموقع الجيو استراتيجي لسورية وتوظيفه - طوال أكثر من 40 سنة - من قبل سلطة آل الأسد لصالح الاستمرار في السلطة الوراثية، قد فتح الباب لعدة قوى إقليمية ودولية، بما فيها القوى الداعمة للنظام، للتأثير السلبي على مسيرة الثورة، وتحويلها في الكثير من جوانبها إلى ثورة مضادة. - أجل العولمة تخدم المؤسسات الدولية، ولكنها في الآن نفسه تنطوي على أبعاد إنسانية، يجدر بنا أن نوظفها لصالح شعوبنا. - بالنسبة للعلمانية، آمل أن ننظر للفروقات الشاسعة بين العلمانية - الفرانكفونية - المتطرفة والعلمانية - الأنكلو ساكسونية - المرنة، التي يجدر بنا أن نأخذ بها في العالم العربي.
49
أعجبنى
|