أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟ - العربي بن لخضر










الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟ - العربي بن لخضر

- الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟
العدد: 462480
العربي بن لخضر 2013 / 4 / 5 - 14:29
التحكم: الكاتب-ة

ما أوجه الشبه بين النازية والإسلام؟
سبق أن قدمت دراسة عن ذلك في برامجي السابقة بعنوان: الإسلام النازي، ذكرت فيها:
أولا: من اهم أوجه الشبه بين النازية الألمانية، والنازية الإسلامية:
1) في النازية الألمانية: العنصر الجرماني افضل البشر. وفي النازية الإسلامية: العنصر العربي أفضل البشر (سورة آل عمران 110) -خير أمة أظهرت للناس-
2) في النازية الألمانية: الفناء لغير هذا العنصر الجرماني [عنصرية]. وفي النازية الإسلامية: الفناء لليهود والنصارى والمشركين: (التوبة5) -فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين ..- (سورة التوبة 29) -قاتلوا الذين..ولا يدينون دين الحق [الإسلام] .. من الذين أوتو الكتاب [اليهود والنصارى]-
3) في النازية الألمانية: كتاب - كفاحي - لهتلر، اعتبره النازيون كتابا مقدسا. وفي النازية الإسلامية: كتاب القرآن لمحمد اعتبروه كتابا مقدسا.
4) في النازية الألمانية: اتخذ الحزب النازي شعارا خاصا به كرمز هو: الصليب المعقوف (صورة من الإنترنيت) للدلالة على القوة الحاكمة والجبروت.وفي النازية الإسلامية: اتخذ الحزب النازي الإسلامي شعارا خاصا به كرمز هو: السيف (شعار السعودية سيفين من الإنترنيت) للدلالةعلى القوة الحاكمة والجبروت.
5) في النازية الألمانية: استخدام كل القوانين الممكنة وغير الممكنة للقضاء على الآخر المختلف معه. وفي النازية الإسلامية: إستخدام الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وقوانين الشريعة الإسلامية للقضاء على أهل الكتاب، والمشركين والملحدين.
6) في النازية الألمانية: ابادة الطرف الاخر المختلف معه بأي طريقة كانت، وكل الطرق مشروعة. وفي النازية الإسلامية: أباد اليهود والنصارى من الجزيرة العربية.
7) في النازية الألمانية: في عام 1934، ذبح هتلر منافسيه ورفاقه السياسيين السابقين في ليلة عرفت -بـليلة السكاكين الطويلة-وفي النازية الإسلامية: إبادة محمد ليهود بني قريظة في يوم واحد بقتل كل رجال القبيلة البالغ عددهم ما يقرب من 1000 رجل.
8) في النازية الألمانية: واليهود حسب النظرة الهتلرية هم الشر الجذري بتشبيههم بالشيطان. وفي النازية الإسلامية: إعتبار اليهود أنهم الشر الجذري وتشبيههم بالقردة والخنازير.
9) في النازية الألمانية: زرع الفتن وتشويه الطرف الآخر بأن حياته ماهي الا ضياع، وقلة اخلاق. وفي النازية الإسلامية: زرع الفتن وتشويه الطرف الآخر بأنهم كفرة ومشركون لا يستحقون الحياة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لاوقت للحاضر* / إشبيليا الجبوري
- أجمل غريق/ بقلم غابرييل غارسيا ماركيز - ت: من الإسبانية أكد ... / أكد الجبوري
- لن يفهم أحد حزن الشعراء / روزا سيناترا
- رأس مهدد بالزوال / علوان حسين
- حوار الشركاء - ٣ – الى السيد العميد احمد رحال : ... / صلاح بدرالدين
- لا تعيدوا العصى للمعلم ! التربية فن اخراج أفضل ما في الانسان ... / سالم اسماعيل نوركه


المزيد..... - مصدر لـCNN: مدير CIA يعود إلى القاهرة بعد عقد اجتماعات مع مس ...
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- إسرائيل تهاجم وزيرا إسبانيا حذر من الإبادة الجماعية في فلسطي ...
- تكريما لهما.. موكب أمام منزلي محاربين قديمين في الحرب الوطني ...
- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - الانشغال بالسياسة يتعارض مع الدين؟ - العربي بن لخضر