أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - سيف الإسلام عن رقاب البشر - Nadia malik










سيف الإسلام عن رقاب البشر - Nadia malik

- سيف الإسلام عن رقاب البشر
العدد: 459953
Nadia malik 2013 / 3 / 25 - 15:04
التحكم: الكاتب-ة

لماذا يجب ان تكون الدوغما الدينية الإسلامية و رموزها فوق النقد? فهي تقدم نفسها بصفتها مالكة الحقيقة المطلقة ولها حساسية زائدة تجاه أي اختلاف وتنبع الحساسية الزائدة من كون أن معظم هذه الطروحات لا تقوم على أي أساس عقلاني يمكن الدفاع عنه منطقياً ويبقى البديل الأفضل هو فرض الفكرة قسراً وقتل ملكة المناقشة والشك في الناس ثم قمع وإخراس من يبقى من الأفراد القلائل الذين استطاعوا تحرير عقلهم وملكوا قدرة التحليل والمناقشة. المتدين لا يقبل مناقشة كيف أمر محمد باغتيال امرأة مرضعة في بيتها لانتقادها له ببضع كلمات،او بقتل عجوز وحرق منزله للسبب نفسه، أو كيف قطع أطراف الذين قتلوا راعيه وسمل عيونهم ثم رمى بهم على أرض الصحراء وجلس يتلذذ بمرآهم، او كيف قتل زعيماً يهودياً لأنه لم يدلّه على كنز مدفون في بيته وبعد قتله اغتصب زوجته وسمّى عملية اغتصابها زواجاً! تسمية الأشياء بمسمياتها لا يعتبر شتيمة، فعندما نقول أن القرآن سمح باغتصاب نساء المهزومين في الحرب حتى لو كن متزوجات، ثم يصف أحدهم هذا التشريع بأنه همجي وبدائي، فإن ذلك لا يعتبر شتيمة على الإطلاق، وعندما نصف الإسلاميين بالمجرمين فإن ذلك لا يعتبر شتيمة لأن تلك حقيقة تشهد عليها أفعاليهم المشينة من المحيط إلى الخليج.الغرض من التشريعات القبليةالإسلامية هو إبتزازالعالم المتحضر للبعد عن مناقشة مسائل مثل:العنف ضد المرأة، غياب الحريات الدينية فى الدول الإسلامية،النصوص الدينية التى تدعو للعنف والكراهية وتكفير الآخر،الدعوة للكراهية وتكريس ثقافة الكراهية ضد غير المسلمين، إرهاب المفكرين والمبدعين بالسجن والقتل وزواج الاطفال واغتصاب القاصرات فى الدولة الإسلامية إنتهاك حقوق الإنسان الأساسية بتبريرات دينية، تبريرسلوك الحركات الإسلامية الإرهابى ومرجعيتها الدينية بزعم عدم المساس بمفهوم الجهاد الإسلامى وفى نفس الوقت الإمتناع عن إدانة هذه الحركات الإرهابية.استطاع الإسلام أن يحافظ على نفسه بقوة السيف ومتى نرفع السيف عن رقاب البشر ستخسر تلك العقيدة قدرتها على العنف وبالتالي ستقل خطورته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شذرة 13 الارادة الانسانية / رياض قاسم حسن العلي
- شارع فيصل و النظام المصرى المنهار / جاك عطالله
- الخوئي وفتوى غزو الكويت / صفاء علي حميد
- إذا اخترق الربيع فجأة جزيئات الضوء – / رانية مرجية
- علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني / سعيد مضيه
- ما علاقة مصطلح اللفو بثورة 14 تموز / عدنان جواد


المزيد..... - -لم يكن من النوع الذي يجب أن أقلق بشأنه-.. تفاصيل جديدة عن م ...
- نجيب ساويرس يمازح وزيرة التعليم الجديدة بالإمارات: -ممكن تمس ...
- عائلة الطبيب البرش ترفض طلب إسرائيل تشريح جثمانه
- كسرت عادات وتقاليد مدينتها في مصر لترسم طريقها الخاص.. هبة ر ...
- شهادات مروعة عن تعذيب أسرى غزة في سجون الاحتلال
- مستوطنون محتلون يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - سيف الإسلام عن رقاب البشر - Nadia malik