تعليقات الموقع (20)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 564487 - ضعوا الانسان فوق الاديان
|
2014 / 8 / 12 - 04:27 التحكم: الكاتب-ة
|
سامي الذيب
|
جاء في اول فقرة من الميثاق التأسيسي لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو): -إن حكومات الدول األطراف في هذا الميثاق التأسيسي تعلن باسم شعوبها أنه: لما كانت الحروب تتولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب أن تبنى حصون السلام-.
الحل الوحيد الذي اراه لازمتنا هو ان نضع الإنسان فوق الأديان. علينا فصل الدين عن الدولة وعن القانون بصورة قطعية اذا لا نريد ان يدفننا الدين احياء كما فعلت داعش مع يزيديين في العراق، وفقا لبعض الانباء. ان ربط الدين الإسلامي بالسياسة والقانون يقود حاليا منطقتنا والعالم إلى جحيم الحروب الدينية والتي تبتلع الأخضر واليابس. كن مسلما او مسيحيا او يهوديا او بوذيا او هندوسيا او ملحدا، فهذا شأنك. والمهم ان تكون انسانا وان تعتبر الجميع اخوتك في الإنسانية. فمتى سوف تقوم مدارسنا وجامعاتنا وجوامعنا ووسائل اعلامنا بتعليم ذلك؟ عيش يا قديش لمى يطلع الحشيش
151
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 564636 - رد الى: سامي الذيب
|
2014 / 8 / 12 - 22:42 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
اشكرك واوفقك. الدولة العلمانية هي التي تسن فصل الدين عن اجهزتها وعن التربية والتعليم والقضاء وتجعله امرا شخصيا بحتا..كما يجب ان يكون.
123
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 564499 - و لكن...
|
2014 / 8 / 12 - 06:16 التحكم: الكاتب-ة
|
منير العبيدي
|
لا يوجد اي مأخذ على هذا المقال ، إذ فيه تشخيص صائب و لغة خطاب سياسي راقية و لكنها غائبة عن قوى اخرى تتسمى باسم الديمقراطية و خصوصا الاشارة الى العلمانية و الحداثة و هما التعبيران اللذان تمنيت ان اراهما في خطاب القوى السياسية التي تسمت بالديمقراطية دون ان ترى مثلا ارتباطها العضوي بالعلمانية و دون أن ترى ضرورة لنقد الاحزاب الدينية بل فعلت العكس: الدخول تحت معطف السلطة و الاستفادة من مغانمها المالية و الهروب من اي تحديدات واضحة و انشاء خطاب فضفاض يرضي الجميع. المأخذ الوحيد لدي أن هذا البيان ليس سياسيا بل انعزاليا لا يتعامل مع الوقائع على الارض و ما هو موجود من قوى سياسية. في العراق توجد قوى شريرة تماما ينبغي ان تنحى جانبا، ليس داعش وحدها بل اكثر من كينونة داعشية عابرة للطوائف و مدعومة باموال الدولة و نفوذ الحاكم. و هناك ايضا قوى ليست مثالية تماما كما يشاء البيان و يشاء الشرفاء و اشاء أنا حين احلم ، و لكنها قوى يمكن التحالف معها مرحليا لدحر قوى الشر و الظلام. الخطاب الوارد ايضا استقطابي و يسعى الى عزلة دولية و محلية دون أن يشير الى امكانيات التحالف على الصعيد الاقليمي و الدولي. انه من باب اولى نداء عاطفي اخلاقي، و لكنه لا يرقى الى مستوى وثيقة سياسية عملية.
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 564578 - رد الى: منير العبيدي
|
2014 / 8 / 12 - 14:32 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
اتفق معك ندائي هو صرخة نابعة من عاطفة مجروحة لرؤية البشر ينوح في الصحراء والجبال ورؤوس اطفالهم مشدودة بالخرق.
في المقالة اقول ان الحل في يد قوى اخرى في المجتمع؛ قوى حية وانسانية وبالعكس اود لمها لا عزلها. تحت مالحل ومالعمل اشير الى ان الحل هو تشكيل دولة علمانية لا دينية ولا قومية في العراق وهو كما تلاحظ هدف سياسي وعملي. ولكن ملاحظتك صحيحة: ليست المقالة وثيقة سياسية بل تؤسس لوثيقة سياسية عملية..
113
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 564593 - تغيير الدستور أولاً
|
2014 / 8 / 12 - 16:09 التحكم: الكاتب-ة
|
د. خيرالله سعيد
|
الرفيق عصام شكري المحترم - تحية إن أس الإشكال فيما هو قائم في العملية السياسية في العراق، هو ما أثبته الطائفيون من ( نقاط طائفية - محاصصاتية - عشائرية وقومية شوفينية) الأمر الذي سد كل توجهات القوى السياسية الأخرى للمشاركة في الجهد السياسي، وعليه أقترح أن يصاغ دستور جـديد ، من قبل مختلف القوى العلمانية وغيرها، لوجود قاسم مشترك بين جميع مكونات المجتمع ، ولذا أرى أن ( إعادة كتابة مسودة الدستور) هي النقطة الأولى التي يمكن أن تحقق رؤية أولية نحو وجود ( برنامج سياسي - وطني ) يلبّي كل ما جاء في ثنايا المقال . مع الشكر .
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 564643 - رد الى: د. خيرالله سعيد
|
2014 / 8 / 12 - 22:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
شكرا على ملاحظتك. ارى ان النقطة الاولى قد تكون مسودة لائحة سياسية تطرح فيها مجموعة من الثوابت ومنها على سبيل المثال لا الحصر فصل الدين عن الدولة والتربية والتعليم والمساواة الكاملة بين المرأة والرجل واطلاق اوسع الحريات السياسية والفردية وحرية التعبير دون قيود او شروط وحرية الدين والالحاد وحرية التنظيم العمالي. هذه اللائحة ستكون ركيزة حقوقية لاي دستور علماني تسنه الدولة لاحقا.
113
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 565051 - الدولة العلمانية وحدها ليست هي الحل لأزمة العراق
|
2014 / 8 / 15 - 10:28 التحكم: الكاتب-ة
|
الناسوتي
|
رفيقي المحترم، الدولة العلمانية وحدها لا يمكن أن تكون حلاً لأزمة العراق. فالدولة العلمانية لا تعني الديمقراطية بالضرورة والأمثلة كثيرة بالعالم. العراق في حاجة إلى قوى شعبية ديمقراطية تستطيع بناء الجمهورية الشعبية وتحقيق النمو الاقتصادي للدولة والعيش الكريم للمواطن.
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 565063 - رد الى: الناسوتي
|
2014 / 8 / 15 - 11:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
حلك هو الدولة الديمقراطية الشعبية. هل يمكن ان توضح لي موقف هكذا دولة من الدين؟ من حقوق المرأة ؟ من تعريف الانسان كمواطن ام كتابع لدين او طائفة ؟
96
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 565401 - الشجاعة
|
2014 / 8 / 17 - 10:12 التحكم: الكاتب-ة
|
نوفل كريم جهاد
|
تحية طيبة أستاذ عصام المحترم ..لكي نحيا في اوطان ملئها الحرية والسعادة والقيمة العليا هي الانسان سوف نحتاج الى كل حرف في مقالتكم الكريمه.. و اهنيك على هذه الشجاعة والصراحة واتمنى ان تكون منهجا نسمو به فوق كل المسيمات العرقية والطائفية لتحقيق الهدف الأسمى .. وهو وطن حر وشعب سعيد ... أشد على يدك وبالتوفيق للجميع
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 566075 - رد الى: نوفل كريم جهاد
|
2014 / 8 / 20 - 15:23 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
عزيزي نوفل شكرا جزيلا على كلماتك. تحياتي لك.
71
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 565406 - ahhin
|
2014 / 8 / 17 - 10:43 التحكم: الكاتب-ة
|
sokratt -;- morocco
|
استاذي العزيز ؛التدخل لأمريكي والإيراني والسعودي والأسرائيلي والقطري وحزب الله؛ هو سبب ما حل بالعراق الشقيق؛ أنتم في حاجة ألى مناظرة سياسية وطنية مسؤولة ونزيهة لحل مشاكل العراق؛وٱنتشاله من بين أنياب الذئاب الشرسة؛ أخوكم من المغرب
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 566076 - رد الى: sokratt - morocco
|
2014 / 8 / 20 - 15:25 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
شكرا جزيلا. نحن بحاجة الى جبهة يسارية علمانية وعمالية ونسوية تحررية تعمل من اجل ابراز نفسها واحسن طريقة لبروز هذه الجبهة هو في طرح بديلها السياسي وليس مجرد مناقشات فكرية. اي طرح مبادرات عملية تلتف حولها الجماهير. تحياتي لكم.
80
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 565997 - ما هو الحل!!
|
2014 / 8 / 20 - 08:05 التحكم: الكاتب-ة
|
سمير نوري
|
تحية حارة لرفيقي العزيز عصام شكري اني اوجه كلامي للمشاركيين في هذا الحوار و القراء و خاصتا الموافقين للطرح او بالأحرى سؤالي ؟ ما هو الحل او ما هي الخطوة العملية للوصول الى هكذا اهداف لاننا نعرف في المحصلة النهائية القوة هي التي تحسم القضية لذالك اني ارى يجب بناء طرف او قطب معين في المجتمع حول هذه الاهداف لخلاص المجتمع العراقي. و اني اقترح بناء جبهة تحت اسم جبهة - الحرية و المساواة - و كل من يريد ان يشارك فيها اشخاصا او اطراف سياسية او منظمات جماهيرية يوقع على وثيقة الجبهة و تتمحور الوثيقة حول تشكيل دولة علمانية غير قومية و غير دينية و حول بلاتفورم تقريبا ملامح هذا البلاتفورم موجود ضمن طرح استاد عصام شكري و المشاركون في النقاش.
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 566074 - رد الى: سمير نوري
|
2014 / 8 / 20 - 15:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
عزيزي سمير اتفق معك.
59
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 566336 - الحلول العملية
|
2014 / 8 / 21 - 20:34 التحكم: الكاتب-ة
|
سعد السعيدي
|
استاذ عصام شكري تحية طيبة اتفق مع المعلق د. خيرالله سعيد حول وجوب صياغة دستور جديد. السؤال هو كيف سيصاغ هذا الدستور الجديد ؟ إذ يوجد في البرلمان من سيقف ضد اي تعديل دستوري. نريد حلولاً عملية لا احلام يقظة.
كذلك استرعي الانتباه الى ان اياً من احزاب ما يسمى ب مختلف القوى العلمانية في العراق كما سماهم المعلق قد سمى النقاط الواجب تعديلها في الدستور. وهي من الكثرة بحيث تطال حوالي نصفه. ومعظمها امور غير كاملة او غير واضحة او بدون قانون يحدد عملها كالمادة 140 مثلاً.. فكل كلام هذه القوى في هذا الموضوع هو ثرثرة بلا حلول.
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 566687 - رد الى: سعد السعيدي
|
2014 / 8 / 23 - 20:06 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
سيدي الكريم، أوافقكم بان الدستور بحاجة الى تغيير. ولكني لست مع اعادة الصياغة او التعديلات. الدستور الحالي قائم اولا على ان العراق بلد إسلامي ثانيا انه مكون من مجاميع وليس من أفراد او ما يؤكد عليه الساسة الحاليون -المكونات- وهو بالتالي حتى في أتفه المعايير المعاصرة دستور رجعي وان شئنا الرجوع الى قواميسهم فهو حتى وثيقة معادية للديمقراطية لانه يسلم إرادة الجماهير بيد حفنة من الملالي ورجال الدين ورؤساء القبائل على أساس ان الجماهير مكونات تابعة لهم وليسوا أفراد او مواطنين بآراء وميول متباينة. الدستور هنا هو ليس بنية فوقية جاء نتيجة صيرورة اجتماعية بل جزء مادي رسخ الهيمنة السياسية للقوى الحالية. أنا ارى ان يصار الى رمي الدستور في المزبلة حال قدرة اليسار والقوى الانسانية والعلمانية على تسلم زمام الأمور في العراق ويسن دستور جديد كليا قائم على فصل الدين عن الدولة والتعليم والقضاء ويسن المواطنة المتساوية والمساواة الكاملة للمرأة بالرجل (روح المساواة في اي مجتمع متمدن). باختصار أنا لست مع اعادة الصياغة بل الى إسقاط الدستور برمته جلب شئ مختلف يطرح على الجماهير.
67
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 566646 - سقوط الجييش العراقي
|
2014 / 8 / 23 - 16:25 التحكم: الكاتب-ة
|
ظل القلم
|
تحياتي يا استاذ عصام اين الجيش العراقي الذي سلج بملائن الدولاارت هل هو جيش طائفي ذاب في المجموعات الارهافية ام هو جيش ضعيف غير قادر على حماية التراب العرقي وكيف لمنظمة ارهابية كداعشة تحصل على كميات كبيرة من الاسلحة وتتسقاط المدن العراقية مدينة تتلو الاخرى في ايدي الارهابيين ومن اين تاتي تلك الاسلحة وهل هي اسلحة الجيش العراقي المهزوم تحياتي
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 566689 - رد الى: ظل القلم
|
2014 / 8 / 23 - 20:14 التحكم: الكاتب-ة
|
عصام شكري
|
عزيزي. الجيش العراقي اسم بلا مسمى. انه مجموعة ميليشيات طائفية. ولكن رأيي الشخصي ان هروب القطعات لا علاقة لها بكونه مؤلف من ميليشيات بل لغياب العقيدة القتالية وتحول الجيش الى مؤسسة لدفع الرواتب وموالاة قادة الميليشيات ورفع صور الأئمة في مجتمع منخور حتى النخاع بالانتماءات والطائفية. لا يوجد في العراق حاليا جيش فالجيش هو اداة قمع الدولة ومازالت ارى الا دولة في العراق. تحياتي.
54
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 566693 - مهمة القوى اليسارية والديمقراطية
|
2014 / 8 / 23 - 21:04 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
ما هي مهمة القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية والشيوعية في هذه المرحلة لا شك ان هذه القوى لا تزال ضعيفة ودورها غير مؤثرلغلبة الافكار الدينية والطائفية والعنصريةوهذا امر طبيعي لا يمكن القفز عليه او حرقه او التصدي له بقوة السلاح لكن يمكن تغييره بعد الاعتراف به والعمل على تغييره وفق الاساليب الديمقراطية وهذا يعني على القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية والشيوعية ما يلي اولا وحدة هذه القوى في تيار جبهة واحدة وفق برنامج واضح وشفاف ثانيا التمسك والالتزام بالديمقراطية والعمل على ترسيخها ودعمها بقوة ثالثا يكون حكم هذا القوى على الاطراف السياسية الاخرى اي قربها وبعدها من هذه الاطراف ان يكون من خلال قرب او بعد هذه الاطراف من الدستور من المؤسسات الدستورية من العملية السياسية من الديمقراطية حتى لو كانت النتائج في غير صالحها لان القوى الديمقراطية المدنية لا تنموا وتقوى الا في الديمقراطية الا في ترسيخ ودعم الديمقراطية رابعا على القوى الديمقراطية ان تنطلق من واقع المجتمع اي تنزل الى مستوى المجتمع ثم ترفعه الى الاعلى تدريجيا وعليها ان تكون حذرة من الاصطدام مع المجتمع خامسا خلق قيم واخلاق ديمقراطية ومن اسس هذه القيم والاخلاف هو احترام اراء الاخرين مهما كانت فاذا خلقنا شعب يحترم اراء وافكار الاخرين يعني نجحنا في بناء المجتمع الديمقراطي ودولة المؤسسات
60
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 566694 - مهمة القوى اليسارية والديمقراطية
|
2014 / 8 / 23 - 21:05 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
ما هي مهمة القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية والشيوعية في هذه المرحلة لا شك ان هذه القوى لا تزال ضعيفة ودورها غير مؤثرلغلبة الافكار الدينية والطائفية والعنصريةوهذا امر طبيعي لا يمكن القفز عليه او حرقه او التصدي له بقوة السلاح لكن يمكن تغييره بعد الاعتراف به والعمل على تغييره وفق الاساليب الديمقراطية وهذا يعني على القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية والشيوعية ما يلي اولا وحدة هذه القوى في تيار جبهة واحدة وفق برنامج واضح وشفاف ثانيا التمسك والالتزام بالديمقراطية والعمل على ترسيخها ودعمها بقوة ثالثا يكون حكم هذا القوى على الاطراف السياسية الاخرى اي قربها وبعدها من هذه الاطراف ان يكون من خلال قرب او بعد هذه الاطراف من الدستور من المؤسسات الدستورية من العملية السياسية من الديمقراطية حتى لو كانت النتائج في غير صالحها لان القوى الديمقراطية المدنية لا تنموا وتقوى الا في الديمقراطية الا في ترسيخ ودعم الديمقراطية رابعا على القوى الديمقراطية ان تنطلق من واقع المجتمع اي تنزل الى مستوى المجتمع ثم ترفعه الى الاعلى تدريجيا وعليها ان تكون حذرة من الاصطدام مع المجتمع خامسا خلق قيم واخلاق ديمقراطية ومن اسس هذه القيم والاخلاف هو احترام اراء الاخرين مهما كانت فاذا خلقنا شعب يحترم اراء وافكار الاخرين يعني نجحنا في بناء المجتمع الديمقراطي ودولة المؤسسات
49
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 566723 - مثقفو العراق(!) وصفاقة منقطعة النظير
|
2014 / 8 / 24 - 00:09 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال الربيعي
|
الاستاذ العزيز عصام شكري شكرا جزيلا على الحوار. اتفق معك بالكامل وخصوصا في مسألة الاهمية التي لا تعلو عليها اية اهمية, اللا وهي القيام بتأسيس دولة ديموقراطية علمانية في العراق لتحل محل الدولة الشمولية المافيوية الحالية, والتي تعكزها على دستور رث ورجعي, لاسباب منها تضمنه ان الاسلام مصدر الدستور, هو المسبب الرئيسي للكوارث والويلات التي يشهدها العراق الآن. فالاسلام هو صنو للطائقية, فاسلام الدستور لم يستثني على سبيل المثال اسلام داعش او عصائب اهل الحق. ان الاسلام رجعي بطبيعته, ولكن الدستور افلح في تحويله الى كارثة وطنية بتأسيسه لدولة طائفية تسمح ضمنا بوجود منظمات متظرفة طائفية تعيث في الارض فسادا وتقوم بارتكاب كل الموبقات. ان الدستور وثيقة هامة للغاية, و الدستور العراقي هو وثيقة رجعية متخلفة تعيد العراق الى القرون الوسطى, و سببت, وتسبب, في تدمير الوطن والشعب. ولذلك فاسمح لي ان اختف معك واكد على الاهمية الفائقة للعمل الفكري كما ورد في تعليقك .12 فالمئات من ما يسمى زورا وبطلانا بمثقفي العراقي يعتبرون انفسهم بصفاقة منقطعة النظير أوصياء على الشعب العراقي عندما يزعمون ان احتياجات ورغبات العراقيين -عبر عنه دستورهم عام 2005- http://arabic.iraqicp.com/index.php/sections/literature/18599-2014-08-21-16-08-05 ان هؤلاء الاشخاص يفعلون فعل السرطان ويساهمون في خلق ثقافة متخلفة رجعية وشمولية برغم زعم بعضهم او العديد منهم التقدمية او الشيوعية. كما ارى ان هنالك مهمة ملحة لخلق جبهة ديموقراطية يسارية علمانية من منظمات واشخاص ويكون لها صحافتها ووسائل اتصالها الجماهيري. انها مهمة لا تقبل التأخير. مع فائق مودتي واحترامي
68
أعجبنى
|