أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - !!منطق الشرائع السماوية - محمد زمان عقيل










!!منطق الشرائع السماوية - محمد زمان عقيل

- !!منطق الشرائع السماوية
العدد: 461678
محمد زمان عقيل 2013 / 4 / 1 - 20:42
التحكم: الكاتب-ة


كان بأمكاني كعادتي ان اتجاهل خطاب الشيخ مصطفى راشد على انه من ضمن خطط -الوسطية- و-الاعتدال الديني- لو لم يكن صاحبه احد شيوخ الازهرالمتنورين حيث تخرج وحاضركل من الامام محمد عبده وجمال الدين الافغاني وغيرهم من روآد الاصلاح والحداثة. في مضمونه, يحاول ان يقنعنا الشيخ راشد, اننا لانزال بحاجة الى الشرائع السماوية والعقائد الدينية لتنظيم المجتمع والعلاقات الانسانية بين افراد البشر. نحن اليوم في القرن الواحد والعشرون حيث اصبح الانسان سيد نفسه مستخدما العقل والمنطق في بناء قواعد العدالة وحقوق الانسان والتمثيل الديموقراطي لانظمة الحكم. -المنطق- الديني (عدى البوثية وغيرها) بعتمد على قصص واساطير بني اسرائيل التي ورثهتا الديانات المسيحية والدعوى الاسلآمية . وقد اصبح الموروث للاسف جزئا من تراث الحضارة العالمية من الصعب التخلي عنه حتى بعد هيمنة الحداثة والتطورات العلمية على مجرى مسيرة الجنس البشري. لايزال هناك البابا وغيرهم من الحاخامات ورجال الدين في العالم الغربي المتطور صناعيا واقتصاديا ليهدي الاغلبيىة الدينية روحانيا! ومع هذا ليس لديهم هذا المد الاصولي الارهابي المتعصب الذي يعاني منه الاسلام لدينا حاليا. فمنذ ادخال الحداثة الى الديار المصرية عن طريق الاحتلال الفرنسي ومجهود الخديوي محمد علي باشا مطلع القرن التاسع عشر وتطبيق التنظيمات و التشريعات القانونية بعد ذلك من قبل السلاطين العثمانيين, لم تستجد تغيرات جديدة عدى انعكاسات سلبية سببها تدفق الموارد المالية النفطية الهائلة على انظمة سلطوية رجعية مستبدة. فكانت النتيجة تحالف القوى الحاكمة مع الاصولية الرجعية والقوى الاىستعمارية لتدمير كل اشكال الحداثة والتطور في العالمين العربي والاسلامي. كل هذا من اجل ان تستمر انظمة الحكم العائلي المطلق لهذه الشعوب الى ماشاء الله. فهل هناك وضع مأساوي اسوأ مما نحن فيه؟ نرجو لكم ولنا الهداية الى الطريق الذي يؤدي بنا الى مستقبل زاهر لشعوبنا والانسانية جميعْا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا جلال الصغير ما اصغرك ! / محمد حمد
- العراق والاستقرار الاقليمي الهش.. فرضيات الانتخابات المقبلة! ... / مازن صاحب الشمري
- اكتئاب / هاني أديب حنين
- شهداء الحرب الأخيرة على ايران وشهداء 6 حزيران عام 1967 / محمد رضا عباس
- مهرجان بلقصيري للقصة يحتفي بتجربة أبو يوسف طه / ادريس الواغيش
- الغيمة.. قصيدة شيللي بترجمتها الكاملة / حكمت الحاج


المزيد..... - يُفترض أن يكون حاميهم.. اعتقال عمدة بلدة بأمريكا لنفس الجرائ ...
- الأردن.. 36 حالة بين وفاة وإصابة في حادثة -التسمم الكحولي- و ...
- حماس: إسرائيل ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي بغزة وسط صمت دولي ...
- ” لعشاق المؤسس عثمان” تردد قناة الفجر الجزائرية 2025 الجديد ...
- حكم بالإعدام لقتلة المرجع الصدر والعلوية بنت الهدى في العراق ...
- 935 شهيدًا في العدوان الصهيوأميركي على إيران بينهم 38 طفلًا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصطفى راشد - عالم أزهرى، كاتب ومفكر و أستاذ الشريعة الإسلامية - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول : خطورة الجماعات المتأسلمة على مستقبل الشعوب العربية / مصطفى راشد - أرشيف التعليقات - !!منطق الشرائع السماوية - محمد زمان عقيل