تعليقات الموقع (42)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 638160 - الاستبداد والتعنت يتسم بها الحكام العرب
|
2015 / 8 / 17 - 05:45 التحكم: الكاتب-ة
|
Ammar Khaled
|
والله اعتقد لايمكن ذلك لان الحكام مستبدين ومصرين على ان لايتركوا اذان صاغيه للشعوب ولان سمة الاستبداد والتعنت يتسم بها الحكام العرب منذالقديم والقمع والتنكيل للشعوب هي لغتهم وثقافتهم السائدة للأسف الشديد
117
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 638450 - رد الى: Ammar Khaled
|
2015 / 8 / 18 - 19:21 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل Ammar Khaled إحدى ميزات الحياة الصيرورة المستمرة والتغيير، وتتعلق تكلفة التطور بمدى ادراك متطلبات تلك الصيرورة والانسجام معها... مع التحية العاطرة!
114
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 638161 - الصراع بين القديم والجديد
|
2015 / 8 / 17 - 05:46 التحكم: الكاتب-ة
|
Zuher S Nabe
|
الصراع بين القديم والجديد هي حاجه من الحاجات الانسانيه لا بد منها وسميها ماشأت ..ثوره .. اصلاح ..الخ ويمر ذالك الصراع عبر المراحل التاريخيه بمنعطفات ونجاحات وانتكاسات وتراوح في الزمن نسبياً ورغم ذالك لا مجال للوقوف ونتيجة تراكم معطيات تلك الصراعات لا بد من تدحرج عجلة التقدم الى الامام وتظهر ذالك جلياً ولو لفترات زمنيه متباعده وتحرز الجماهير انتصارات ومكاسب .. ولا تروق ذالك للفئات المحافظه فتشد الصراع بين الطرفين مرة اخرى .. إنه الصراع الازلي ..
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 638448 - رد الى: Zuher S Nabe
|
2015 / 8 / 18 - 19:18 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
نعم أستاذ Zuher S Nabe الصراع من طبيعة الحياة، إنما المطلوب، كما أزعم العمل على معالجة الأسباب التي تدفع به إلى الحالات التناحرية في المجتمع، ويبدو أن صيغة الحكم تلعب دوراً في هذا المجال. مع التحية العاطرة!
102
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 638162 - الملائكه هي التي تحكم
|
2015 / 8 / 17 - 05:46 التحكم: الكاتب-ة
|
حسن زيارة
|
لا معنى لسؤالك سيدي وعفوا واعتذر وقد اكون انا الذي لم افهمه ولكن ان استغنت الشعوب العربيه عن الثورات فلابد ان الملائكه هي التي تحكم
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 638447 - رد الى: حسن زيارة
|
2015 / 8 / 18 - 19:18 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
أزعم أستاذ حسن زيارة أن طرح السؤال (هل يأتي يوم تستغني فيه الشعوب عن الثورات؟) يدل على المستقبل وليس الحاضر، ويحفز على البحث عن سبل معالجته... مع التحية العاطرة!
الأستاذ الفاضل حسن زيارة، حتى أسئلة الخيال مشروعة، وهي جزء من الحلم الإنساني ، حسب زعمي، وبعض الخيال واقع لم يتحقق بعد... وقد يكون أحد أهداف الفكر الإنساني منذ الأزل، ومنذ جمهورية اليونان ومدينة العرب الفاضلة الوصول إلى الحالة التي توصفها... مع التحية العاطرة!
115
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 638182 - ثقل الدين والليبرالية المتوحشة في ما يحدث لدينا
|
2015 / 8 / 17 - 09:15 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد سالم
|
إذا اتفقنا على المنطق التاريخي لما ذكرت، فهنا تطل علينا استفسارات وأسئلة حول دور الرأسمالية والليبرالية المتوحشة على الساحة الدولية وثقل وقيود الدين محليًا، آخذين في الاعتبار أن سياقي الثورتين الفرنسية والروسية كانا مختلفين تمامًا، واليوم فإن أسلحة الليبرالية المتوحشة والدين الرجعي النفعي لمن يمارسون الإسلام السياسي والوهابي، وكلها أسلحة مشحوذة، سامة، باترة، قاتلة... فما هو مستقبل الحراك الثوري المحتمل في المنطقة العربية في هذا اليم اللجاج؟ أعرف أن ما نعيشه الآن في الوطن العربي ليس نهاية المطاف، فلابد من ارتداد لثورات الربيع العربي التي يحاولون خنقها، رغم أنهم يسيرون في مسار مضاد للتاريخ والبشرية، ولابد من نجاح هذه الثورات في ارتدادات مستقبلية لها. لعل هدوء العالم كله باستثناء العالم العربي والإسلامي مؤشر على ما ستكون عليه هذه المنطقة رغم المؤامرات الخارجية بتواطؤ حكام -الطوائف- في المنطقتين.
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 638449 - رد الى: خالد سالم
|
2015 / 8 / 18 - 19:19 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل خالد سالم؛ الرأسمالية الليبرالية المتوحشة تقوم بدورها الذي ينسجم مع طبيعتها، ويبقى السؤال كيف تلعب قوى النقيض دورها، وقد يكون الجانب الفكري أحد تلك الأدوار... مع التحية العاطرة!
103
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 638259 - سيدي العزيز شاهر احمد
|
2015 / 8 / 17 - 17:11 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمود
|
هل تعتقد ان وعي الفرد او المواطن العربي وصل الى مرحله يتقبل فيها الحوار المتمدن وان يتقبل الاخر كما هو وان يتفاعل مع الاخرين بايجابيه ويقر لهم بحق تقرير المصير او حقوق الانسان او حريه الدينيه بدون ان يكفره احب ان اسمع ردك على ذلك ورد الاخوان الاعزاء على ذلك ولك ولهم مني الف شكر وتحيه
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 638451 - رد الى: جاسم محمود
|
2015 / 8 / 18 - 19:21 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل جاسم محمود، عوامل كثيرة تلعب دورها في عرقلة تطور الوعي الفردي والاجتماعي، تكمن البنى السياسية المهيمنة، وضعف التنمية الدور الأساسي فيها، ومن هنا تأتي أهمية البحث في تجاوز تلك العوامل... مع التحية العاطرة
99
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 638311 - الوعي للافراد المواطنين ابناء الارض بوجودهم الكوني
|
2015 / 8 / 17 - 22:12 التحكم: الكاتب-ة
|
سعدون الاسدي
|
كاجابه على تسائل الاخ جاسم محمود اجد من الضروره بيان وجوب الحاجه لبناء الانسان بوعي متطلب الديمومه الحياتيه بموجبها من سعه ورحابة وتقبل المفاهيم بالسمع والاصغاء والتفكر وبعلم انه لا يوجد رأي من غير ما ينبع من ماهية حياة انسان او مجتمع او امه ولها مفادها للعموم العام الكلي , ومن هذه وتلك يتم تبلور المفهوم العام الحياتي الشامل الخدوم الجامع السليم و الحاذف والباعد لما هو ضارا من توجهات تحويها المجتمعات البدائيه في نشأتها وبوعي العالم العصري اليوم بمسير نشأته بوجوبه من حاله المستجد بترقيه العلمي والمعرفي بحال وحقيقة ماهيته وموقعه الكوني وما يتطلبه من وجوب حال من التعاون والتكاتف والتئآزرفي الحفاظ والادامه والديمومه للبيت المشترك الوحد المصغر بالنسبه للبيت الكبير الاكبر والذي هو الامتناهي المطلق الكون والذي هو الله ومنه ممثليته العرش بربه ملكا بارا .
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 638452 - رد الى: سعدون الاسدي
|
2015 / 8 / 18 - 19:22 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل سعدون الأسدي، أزعم أننا متفقون في الجوهر، مع بعض التباين في سبل تحقيق ما تطرحه من أفكار قيمة، وتطبيقها على المستوى الاجتماعي الموضوعي وصولاً إلى المستوى الروحي الرفيع الذي تدعو إليه... مع التحية العاطرة
111
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 638345 - من ثورة استثنائية، إلى ثورة متواصلة، إلى لا ثورة.ء
|
2015 / 8 / 18 - 08:10 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرحمان النوضة
|
تحية طيبة للأستاذ أحمد نصر. 1) أتّفق معك حول الفكرة التي طرحتها. وهي فكرة جدلية وماركسية. سيأتي بالتأكيد يوم تستغني فيه الشعوب عن الثورات. 2) في انتظار ذلك، لا زالت شعوبنا تحتاج إلى ثورات متعدّدة ومتوالية. بعضها يفشل، وبعضها يكون أقل فشلاً. كأن شعوبنا في حاجة إلى ثورة متواصلة. وقد تكون بعض الثورات المقبلة عنيفة نسبيا، لكن الاحتمال الأكبر هو أن هذه الثورات ستكون أكثر فأكثر سلمية، مثلما حدث نسبيا في تونس، وقد يتخلّل بعض هذه الثورات شيء من العنف، مثلما حدث في مصر. وهو عنف ضئيل بالمقارنة مع الثورة الفرنسية، أو الثورة الروسية، أو غيرهما. 3) والتوجه التاريخي المحتمل أو المرتقب، هو أنه، مع تطور المجتمع على مختلف مستويات البنيات التحتية، والفوقية، والوعي، والتكوين، والتضامن المجتمعي، إلى آخره، تتحوّل هكذا الثورة الاستثنائية إلى ثورة متواصلة. ثم تتحوّل الثورة المتواصلة إلى انعدام الثورة. أو الاستغناء عن الثورة (بمفهومها الاستثنائي). لأن تغيير المجتمع يصبح ممكنا ويسيرا. 4) والتوجه التاريخي الأكثر احتمالا هو أن الحاجة المتواصلة إلى تغيير المجتمع بشكل متواصل، أو الحاجة إلى ثورات متتابعة، سيدفع المناضلين، والسّاسة، والشعب، إلى إقامة نوع من النظام السياسي الذي يسمح، بشكل دائم، بإحداث كل التغييرات أو الإصلاحات الضرورية، دون قلب هذا النظام أو إلغاءه كليا. وهكذا سيظهر نوع من الاستغناء عن الثورات الكلاسيكية. 5) وبتركيز، الثورة الاستثنائية تتحوّل إلى ثورة متواصلة، والثورة المتواصلة تتحوّل إلى اندثار الثورات. (عبد الرحمان النوضة، الدار البيضاء، المغرب، 18 غشت 2015).
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 638607 - رد الى: عبد الرحمان النوضة
|
2015 / 8 / 19 - 18:14 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل عبد الرحمان البوصة؛ أتفق مع جوهر الأفكار التي تطرحها، مع التأكيد على ضرورة الاستفادة من الماركسية بما ينسجم مع متطلبات العصر، وتجاوز ما تجاوزه الزمن... وفي هذا السياق من الضروري وعي مسألة ترابط البنيان الفوقي والبنيان التحتي في مجتمعاتنا الريعية، ووعي مسألة عدم انسجام كل ما جاء في نظرية صراع الطبقات الماركسية بشكل تام في مجتمعاتنا الريعية بالمقارنة مع المجتمعات الرأسمالية الناضجة التي حللتها الماركسية، وينعكس ذلك على صيغة الحكم المنشودة التي من المطلوب أن تنسجم مع متطلبات تطور مجتمعاتنا ومتطلبات القرن الواحد والعشرين... مع التحية العاطرة! عسال مالكة ·فالثورتان الفرنسية والروسية ،لم تنشآ بطريقة عفوية ، وإنما ببرنامج انتقيت فيه الطريقة والوسائل ، وتحديد الأهداف ،والسبيل إلى تحقيقها ....لكن الثورات العربية ،لم يكن مخطط لها بوعي وتوعية شاملين ،ولم تدعمها مبادئ صحيحة مبنية على أسس فكرية تنموية ،هدفها البناء والتغيير ،من أجل خلق حكم عادل ديموقراطي ،يعيش فيه الإنسان بكرامة وكافة الحقوق ..بل كانت عفوية /عبثية بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ، ولاأستبعد أن هناك اتجاهات وتوجهات خفية تتحكم فيها عن بعد ،وهي التي وراء إذكاء نارها لغرض في نفس يعقوب ..وحتى أوضح أكثر فلو كانت فعلا ثورات جادة اندلعت من تربة النضال الحقيقي على أسس ومبادئ متينة ،وقيم راسخة وتخطيط محكم لأتحدثت الرعب في الأنظمة ومساعديها ....وفي رأيي الشعوب الآن انهارت أمام قوى لوبية امتصت دمها وجهدها ،وأضنتها بططرق التنكيل ،ولكن هذا لايمنع أن وردة الأمل تشع بضوئها من بعيد ،لتستمر في نضالها حتى آخر رمق ،من أجل العيش الكريم معناه أن الشعوب لن تبقى مكتوفة الأيدي حين تعيش تحت نير الطغاة ،فلابد أن ترفع لواء العصيان ثالثا ورابعا حتى يتحقق المأمول المنشود
116
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 638482 - عالم اليوم القريه الكونيه والعالم الفاشل
|
2015 / 8 / 18 - 22:37 التحكم: الكاتب-ة
|
سلام فضيل
|
السيد شاهر احمد نصران الثوره هي تغيير السائد من سيئ الى جيد مثلما هي للشعوب مثلها وصفت التكنلوجيا التي حولت العالم الى قرية صغيرة واخذت بتسارع سعة مسافة ما بين العالم المتقدم والعالم الفاشل بما يوازي القرون الوسطى و التاسع عشر وعالم اليوم ومنها الثوره الفرنسيه وشيئ منهافي بريطانيا وامريكا اقرب لصفة الاصلاح كانت وهي التي اقرت النظام المدني وفصل الدين عن الدوله وهي من خلال تردي انهيار الحضاره السائدة انذاك اي الشرق او الجنوب التي كانت ومنها تلك والديمقراطيه وكلها زمن مرحلة النظام الديني القيصري السلطاني ومن ثم اندفاع العرقيه واكتشاف البترول التي سرعان ما اخذت بتقدم الصناعه لتجعل من كل التاريخ غير لحظة منها وصناعة السلاح وتسارع التوسع الامبراطوري التي ذاتها الداخل تلك الازمان وتلك التدافع التي كانت وانتجت توهان وحشية القرن العشرين الاولى التي كانت من تلك ايام مانحو ويستفاليه 1856اروبا و1863 تحررامريكا ومن بعدها انحدار وحشيه الحرب العالميه الثانيه وهي من ذات الكتل زمن سعة التوسع حيث الوحيدة كانت حيث اثنتين صارن وبتلك التي ذاتها حيث الداخل وكلها انظمة منحطة وبضبط تلك الازمان (ادوارد كندي وهنتنغتون وكتب قادة اخرين من سائد عالم حضارتنا اليوم هذا يقولون) ومنها حيث التوسع فرضوامنهج نظام تلك الازمان وتسارع سعة مسافة مابين العالم المتقدم والاقطاعيات العالم الفاشل التي ذاتها سعتها في الداخل حيث الحضارة السائدة سائد عالم حضارتنا اليوم وفرض ترسيخ كل ما يثبت البدائيه وبتلك النظام الديني التكفيري وادامة القلق والاضطراب بتلك التي كانت بداية القرن التاسع عشر والكتل الكومنويلث والفرانكفونيه بتلك التي كانت ماقبل الثوره الفرنسيه ووستفاليه 1856-اوروبا و1863 تحرر امريكا تلك التي كانت من خلال غاية الانحطاط والتردي وحروب التكفيريه والتقسيم والتوسع تلك الازمان ومنها اعداد عوائل قيادة الامبراطوريه حيث الوحيدة كانت زمن مارتن لوثر القرن الخامس عشر ومبنى التاسع عشر حيث اثنتين صارن والتي منها فرض اظهار الاكثر تكفيريه بدائيه حيث سعة التوسع الاقطاعيات والمندوب السامي ومنها الوهابيه ومانحوها وفرضها في المراكز الدينيه منهج النظام الديني تلك الازمان التاسع عشر وهي تكفر التغيير والمختلف ومثلها بعضا من المسيحيه و البوذيه والهندوس حيث مناطق التوسع ومنها فرض عوائل الامبراطوريه تلك الازمان مابعد الاولى حيث انهيار السائدة كانت من خلال فرض تعينها ليست في بلدانهم بل في بلدان اخرى (ك-فيصل الاول)حيث كتلتها كانت وفرض تعينها على العراق 1920وهي من السعوديه مواطنين سوعديين ولم يكن لها ان زارت العراق حتى ولو زياره وعينت من خلال لورانس العرب وبصفة دينيه قبليه سلطانيه 1920 وفي 1934قاموا بتغيرها في العراق وفرض اعادة تعينها من خلال المندوب السامي واندفعت بقمع وحشي لم يكن معهودا في العراق او المنطقه وبصفة ممثل الله والتكفير وبمثلها في سوريا فعلت ومابعد الثانيه وارتقاء غير الكتل التي كانت وهي الاتحاد السوفيتي وامريكا ومن ثم الصين وفي كلها مرحلة انتقال حيث مرحلة من بعد مرحلة النظام الديني الامبراطوري تلك الازمان والتوافق على بعض مفردات الديمقراطيه كوسيلة للتعديل او التغييرحيث سائد عالم حضارتنا اليوم ومرحلة في جل اقطاعيات التوسع تلك الازمان ومنها التغير في الصين بذات التي كانت الاتحاد السوفيتي ما بعد الاولى وفي مصر 1952ومن ثم العراق وسوريا وليبيا واليمن والجزائر وتونس ومانحوها ومنتصف السبعينات حيث استشراف مرحله وخبرة اعداد مناطق الصراع وفرض العودة الى النظام الديني بتلك السادس التاسع عشر وبذات الاكثر تطرفا بذات تكفيريه الخطيئة تلك التي اعدت بدايه التاسع عشر منهج نظام الدوله في السعوديه والمراكز الدينيه ومانحوهاوبتداخلها وفرضها من خلال مصرومانحوها وهي ذاتها التي في القاره الهنديه ومنها افغانستان كمنطقة صراع الحرب البارده هم قالوا كيف طلبو اعدادها الاسوء من التطرف التكفيري لاستخدامها في مناطق الصراع (كتاب حروب الاشباح الموثق من خلال المخابرات الامريكيه ) وعلى انه طلب خدمة منهم وبذات تلك الحرب البارده حيث استشراف مرحله وتلك اللفتة العاهرة تحول الصين مانحو ذات سائد عالم حضارتنا اليوم ومنها السماح لبعض النقد في الداخل وارتقاء الاقتصاد ومانحو وبدايه التسعينات حيث مرحلة وبتلك التي السادس التاسع عشر ومابعد الاولى بدايه القرن العشرين ومن خلال ركام حطام وانظمة قهر توحشت ومن خلال تحويل منطقة انتاج البترول الى محميات عسكريه وفرض الديني التكفيري ومثلها بعض الشيءالمسيحي ومن البوذي والهندوسي واشياء التقسيم وعرض العراق نموذج عرض مبهجتا جدا ومن خلال نظام منحطاً وحشيتا وذا كثير التخبط كانت الثمانينات التسعينات وفي ليبيا والجزائر ومن ثم سوريا واليمن بذات عرض الصومال والجزائر بدايه التسعينات والاتحاد السوفيتي تحول بذا تغيير بذات حيث مانحو الصين وفرنسا وبريطانيا ما بعد الثانيه وما يحاول فرضه العودة الى تلك قيادة احفاد العوائل التي استلت من متاحف التاريخ ومن خلال قيادة الحلف والتكفيريه زمن مبنى الميزان التسعينات القرن العشرين وذا المعرفة قالوا كل تلك احضرت احفاد عوائل تلك الازمان ومنها العائلة السعوديه التي فرض تعينها لبعض الوقت في سوريا ومن ثم فرضت على العراق 1920وبذاتها حيث مصرو ليبيا وسوريا واليمن ومانحوها ومن خلال حطام التردي وفي اوروبا صار التغييرومن ذا افضل الممكن من خلال الانتخابات لذا المرتبة الثانيه بيل كلينتون وادوارد كندي وهنتنغتون وكتب قادة اخرين من سائد عالم حضارتنا اليوم والعالم الفاشل اخذت بمنهج نظام تلك الازمان التاسع عشرمن خلال الفوضى واعادة رسم خارطة تلك الازمان والسؤال لماذا صار كل هذا كخطوط دفاع مرحلة انهياربالعقائد الجامدة التي منها الديني وبتلك السادس التاسع عشر مرحلة النظام التكفري تلك الازمان؟
108
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 638490 - الثورات
|
2015 / 8 / 19 - 01:11 التحكم: الكاتب-ة
|
مالكة عسال / المغرب
|
فالثورتان الفرنسية والروسية ،لم تنشآ بطريقة عفوية ، وإنما ببرنامج انتقيت فيه الطريقة والوسائل ، وتحديد الأهداف ،والسبيل إلى تحقيقها ....لكن الثورات العربية ،لم يكن مخطط لها بوعي وتوعية شاملين ،ولم تدعمها مبادئ صحيحة مبنية على أسس فكرية تنموية ،هدفها البناء والتغيير ،من أجل خلق حكم عادل ديموقراطي ،يعيش فيه الإنسان بكرامة وكافة الحقوق ..بل كانت عفوية /عبثية بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ، ولاأستبعد أن هناك اتجاهات وتوجهات خفية تتحكم فيها عن بعد ،وهي التي وراء إذكاء نارها لغرض في نفس يعقوب ..وحتى أوضح أكثر فلو كانت فعلا ثورات جادة اندلعت من تربة النضال الحقيقي على أسس ومبادئ متينة ،وقيم راسخة وتخطيط محكم لأتحدثت الرعب في الأنظمة ومساعديها ....وفي رأيي الشعوب الآن انهارت أمام قوى لوبية امتصت دمها وجهدها ،وأضنتها بططرق التنكيل ،ولكن هذا لايمنع أن وردة الأمل تشع بضوئها من بعيد ،لتستمر في نضالها حتى آخر رمق ،من أجل العيش الكريم
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 638608 - رد الى: مالكة عسال / المغرب
|
2015 / 8 / 19 - 18:14 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذة الفاضلة عسال مالكة: توصيفك يلامس الواقع بموضوعية... مع التنويه إلى أن الغاية من ذكر الثورتين الفرنسية والروسية في موضوعنا كانت لتبيان أن إحدى غاياتهما البحث عن صيغة حكم جديدة تنسجم مع متطلبات تطور المجتمعات البشرية في حينه، وأن المجتمعات البشرية كل حين تحتاج إلى تجديد في صيغة الحكم، وإلا سيقود التناقض بينها وبين متطلبات التطور الموضوعي إلى الثورة، وأعتقد أنك توافقين الرأي بأن التناقضات في المجتمعات العربية التي تراكمت من دون حل كفيلة بإحداث بركان، إنما الظروف الذاتية لم تكن ناضجة لحصد الثمار كما تنوهين، وهذا مع الأسف سيتسبب في تكرار اندلاع البراكين والثورات حتى تتم معالجة التناقضات التي تستدعيها، مع الأخذ بعين الاعتبار أن العالم أصبح أكثر ترابطاً، وتلعب المشاريع المختلفة المحيطة بكل بلد دورها في التأثير على التطورات فيه بما ينسجم مع مصالحها، ويزداد تأثيرها مع ضعف العوامل والعناصر الذاتية في تلك البلدان... مع التحية العاطرة!
100
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 638603 - قيل ان التواريخ تكتب في الشارع..
|
2015 / 8 / 19 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
علم عبد اللطيف
|
قيل ان التواريخ تكتب في الشارع.. والناس العاديين يصنعون تاريخاً دون ان يعرفوا.. بعموم الاحوال استاذ شاهر.. التاريخ لا ينتظر احداً؟؟ جدل تطور وتحول العالم والكون والطبيعة هو ماضٍ دون توقف..ولا يرحم التاريخ من لا يرى ذلك .. ما يحصل هو بالتأكيد حراك استحقاق تاريخي.. الى اين سيمضي ويفضي.. ؟؟ الجواب سيتعلق بالحتميات .. في حين ان الاحتمالات اقرب الى منطق التوقع والتأمل.. الاكيد ان اشكال الحكم القديمة وصلت الى مأزق.. وليس ادل على ذلك من الحروب التي تديرها.. من يلجأ الى الحرب هو الضعيف.. اي من لا وسيلة لديه غير الحرب والعنف لتحقيق مصلحته.. واذن فالحروب التي نشهدها هي تعبير عن ازمة عالم بين مرحلة التلاشي والتخلق.. والمولود الجديد لا يمكن ان يكون نسخة عن اب شاخ وبلغ ارذل العمر.. وبتحديد اكثر,, يمكن ان اقول ان نماذج الدول القومية التي عرفناها منذ قرن ونصف او اكثر بقليل.. قد انتهت.. المستقبل كما ارى لدول لا سلطة مطلقة للحكام فيها.. اي سيكون لتداخل السياسات في العالم دور في قضم سيادة الدولة التي نعرفها.. السؤال عن دور الناس,, نعم,.. هل سيكون للفعاليات المدنية جدور في تعديل طغيان وهيمنة الدولة الشمولية التي نعرفها في المستقبلأ.. اظن نعم.. فالثقافة وىالفكر والانسانية هي اليوم افضل منها كجالة ظاهرة وكدور.. من قرن مثلاً.. حتى السياسة والمصالح.. يبدو ان العالم يتجه لقنونتها..ربما بفضل التكنولوجيا.. وامكانية تحقيق المصالح وادارتها بوسائل اكثر تطوراُ وتقنية.. تحيتي ياصديقي
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 638606 - رد الى: علم عبد اللطيف
|
2015 / 8 / 19 - 18:13 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
أوافقك الرأي صديقي العزيز علم عبد اللطيف، وتبقى هذه المسألة مفتوحة وفي حاجة إلى نقاش مستمر للوصول إلى أفضل الصيغ في بناء الدولة المنشودة! مع التحية العاطرة!
102
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 638604 - الحياة فيها حركة لا تتوقف
|
2015 / 8 / 19 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
Mahmoud Younes
|
· الحياة فيها حركة لا تتوقف والثورات هي شكل من هذه الحركة . شكرا لنشاطك
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 638605 - رد الى: Mahmoud Younes
|
2015 / 8 / 19 - 18:13 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
نعم أستاذ Mahmoud Younes الحياة في حركة وتغير مستمرين فالمجتمعات في حاجة إلى صيغة حكم تنسجم مع متطلبات هذا التغيير ! مع التحية العاطرة!
118
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 638609 - الشعوب تثور لتغيير صيغة الحكم
|
2015 / 8 / 19 - 18:15 التحكم: الكاتب-ة
|
Amal Salem
|
· القاهرة أتفق مع سيادتكم فى أن الشعوب تثور لتغيير صيغة الحكم ، لكن صيغة الحكم التى تنتهى بها الثوراتهل يصنعها الشعب الثائر ، وإذا تخلل الثورات مؤمرات خارجبة بال مع والضد الثورة فهل مثل هذه الأطراف ستشترك فى صياغة طريقة وأسلوب الحكم الجديد ؟؟حين ذلك يتبادر إلى ذهنى ماذا عن طبيعة العلاقة بين الإستعمار والشعوب وهل يغيير الاستعمار شكله ليحكم الشعوب عبر هذه الصياغة الجديدة وتنتهى الثورة باستعمار متوار؟؟
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 638611 - رد الى: Amal Salem
|
2015 / 8 / 19 - 18:15 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل Amal Salem إنك تطرق مسألة هامة لا يمكن تجاهلها، وتزداد قوة العوامل الخارجية خاصة في منطقتنا المستهدفة من مشاريع خارجية متنوعة ومتعددة... الاستعمار والاستغلال سيبقيان طالما لم تعالج أسباب وجودهما الكامنة في البنية الاقتصادية الاستغلالية...... وتعتمد معالجة هذه المسالة، كما أزعم على القوى والعناصر الذاتية عند الشعوب، وصيغة الحكم المنشودة وسيلة لتحصين هذه الشعوب، وسبيل لتفتح إبداعاتها لمواجهة كافة المخاطر المحدقة بها، مع تنمية علاقاتها مع مختلف الدول لتلبية مصلحتها ومتطلبات تنميتها... مع التحية العاطرة!
93
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 638612 - الثورات لا ولن تنتهي
|
2015 / 8 / 19 - 18:16 التحكم: الكاتب-ة
|
Bavê Lava
|
الثورات لا ولن تنتهي مدامه هناك الخير وشر هكذا هي الحياة صيراع بين لخير والشر
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 638613 - رد الى: Bavê Lava
|
2015 / 8 / 19 - 18:16 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
لأستاذ الفاضل Bavê Lava أقدر وأحترم وجهة نظرك، سيبقى الصراع بين الخير والشر مادامت المجتمعات البشرية موجودة، ويبقى السؤال هل يمكن التحكم بهذا الصراع، وجعله صراعاً لا تناحرياً، ومعالجة ما ينجم عن ذلك الصراع بوسائل سياسية لا عنفية؟ هذا ما نحاول الإجابة عليه والبحث في سبل الوصول إليه، مع التحية العاطرة!
122
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 638729 - والله ازعزعت ثقتنا بكل الثورات
|
2015 / 8 / 20 - 17:27 التحكم: الكاتب-ة
|
هادي الشاعر
|
والله ازعزعت ثقتنا بكل الثورات فلكل ثوره مناصرين وهناك ايضا مناوئين ولا نعرف اي الطرفين على حق كما في الامم فكل امه تلعن الامه التي سبقتها وانت تعلم ان الجهل سائد في الامه العربيه من هذه الناحيه حيث ينساق غالببه الشعب العربي وراء عواطفهم لاععقولهم فيسقطوا في فخ السياسيين
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 639287 - رد الى: هادي الشاعر
|
2015 / 8 / 24 - 16:47 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل هادي الشاعر: كثير من الأحداث التي تحصل ناتجة عن أفعال مشاريع غايتها خلق الإحباط واليأس وزعزعة الثقة... وأحد غايات البحث موضوع الحوار الوصول إلى حالة يسود فيها أسلوب حكم ينشر الوعي الوطني بعيداً عن الغريزة والسقوط في فخ السياسيين اللاوطنيين ويعيد الثقة إلى الشعوب وبالشعوب، وهذه مسألة تحتاج إلى مزيد من الجهد في مختلف المجالات... مع التحية العاطرة!
107
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 638984 - أعطني ثورة واحدة
|
2015 / 8 / 22 - 15:51 التحكم: الكاتب-ة
|
ثائر ابو رغيف
|
كم انت جميل سيدي اليساري , يامن ينهض باوجاع الطبقة العاملة ولكن لدي اعتراض او دعه مداخلة من اجل الباقي , هل تؤمن سيدي حقا بالثورات, سؤالي هو اين بلشفية لينين وقومية ناصر الم يأكل جراد الرأسمالية خضرة البلاشفة والم يفتك الفكر القومي بالعراق ومصر برأيي لا توجد ثورات بل انقلابات فتعريف الثورة خاص جدا ولا اعتقد بتاريخنا القصير تعرفنا عليه
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 639289 - رد الى: ثائر ابو رغيف
|
2015 / 8 / 24 - 16:48 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل ثائر أبو رغيف؛ الثورات فعل موضوعي يحصل خلافاً للتوقعات وللرغبات، ومن غير المعقول تجاهل ما حصل في تونس ومصر وبلدان عربية أخرى... المشاريع المناهضة لنهضة العرب ستعمل كل ما بوسعها لإجهاض أي فعل يجعل شعوب المنطقة فاعلة في التاريخ... ومع ذلك لا يمكن إلغاء آثار التناقضات الداخلية في المجتمعات التي تفضي في لحظة تاريخية معينة إلى الانفجار... وموضوع حوارنا هو البحث عن سبيل لمعالجة هذه التناقضات قبل أن تنفجر... مع التحية العاطرة!
88
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 639080 - زلزال العقيدة سبب الثورات
|
2015 / 8 / 23 - 10:19 التحكم: الكاتب-ة
|
banouiss abderrahman
|
أعتقد ان تخلينا عن العقيدة الإسلامية السليمة وعدم تدريسها بشكلل ممنهج وراق يساير الوقائع جعلنا نتبع الغرب في منهجه ومساره، وانا لست ضد الثورات ولكنها الآن الحل الوحيد للضغط على أصحاب السلطة الذين أوضعوا التاج على رؤوسهم وطمعوا تقليده إلى يبوم الدين، وارى ان الثورات تضل في الرقعة العربية ما دام الناس يفضلون البقاء على هذه الحال والله عزوجل يقول: -ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم- وقد صدق فينا قوله : -أينما تكونوا يولّى عليكم- فلما نحن لا نريد التقدم تولى علينا من لا يريد لنا التقدم. وااله ولي التوفيق.
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 639491 - رد الى: banouiss abderrahman
|
2015 / 8 / 25 - 20:50 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل banouiss abderrahman أتفق معك حول ضرورة تعليم مبادئ الإسلام وفق منهج سليم كالذي اتبعه النبي العربي محمد بن عبد الله (ص) و كبار الفقهاء والمفكرين العرب – المسلمين كالفارابي والكندي وابن سينا وابن الهيثم وابن عربي وابن رشد، وابن خلدون والكواكبي ومحمد عبده والأفغاني ورفاعة الطهطاوي... وأمثالهم، وأعتقدك توافقني الرأي بأهمية خطاب نبينا محمد (ص): أنتم أدرى بشؤون دنياكم، الذي يعلمنا أن لكل عصر شؤونه ولكل عصر النظريات والأدوات التي يبتكرها أبناء ذلك العصر لمعالجة شؤون دنياهم، ولو كان النبي وأصحابه أحياء بيننا لفروا بأدوات معرفية ومناهج معاصرة ولم يكتفوا بالمناهج والأدوات المعرفية التي كانت سائدة قبل 1400 عاماً، وأعتقد أنك تذكر قول الخليفة العادل عمر بن الخطاب: (دونوا الدواوين) عندما لم تكن الدولة العربية مكتملة التكوين ولا تعرف الدواوين وأخبره أبو هريرة بوجودها في فارس فلم يعد الأخذ بها نقيصة، بل استفاد منها، وبالتالي إذا استفدنا من تجارب الآخرين ليس ذلك نقيصة... وأوافقك الرأي عندما تقول (-ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم- وقد صدق فينا قوله : -أينما تكونوا يولّى عليكم- فلما نحن لا نريد التقدم تولى علينا من لا يريد لنا التقدم). وأزعم أن هذه الأقوال حافز لنا للبحث في كيفية معالجة أزماتنا لتطوير وعينا وأحوالنا، وـاتي صيغة أسلوب الحكم موضع الحوار في صلب ذلك... مع التحية العاطرة!
84
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 639120 - اسباب تفكك النظم السليمة في المنطقة العربية
|
2015 / 8 / 23 - 14:21 التحكم: الكاتب-ة
|
Basheer Zakko
|
ان من اسباب تفكك النظم السليمة في المنطقة العربية : ١ الانقياد والتطرف الديني.. نتيجة ضحالة الثقافة والوعي والحس الوطني لدى الشعوب. ٢ انصياع الشعوب الاعمى للمرجعيات الدينية.. والمرتبطة معظمها باجندات اجنبية. ٣ خبث دول الغرب وغباء حكام العرب دفعت لظهور الانظمة الحاقدة على شعوبها. ٤ العرب اليوم يعيشون مرحلة ما قبل الثورة الصناعية. وللوصول للحالة السوية تحتاج المنطقة العربية الى ثورة ثقافية توعوية بمعزل عن العواطف الدينية، لبناء دولة علمانية عصرية تعتمد القانون سيداً لشعوبها، وليس المرجعيات الدينية!. ويكون القانون مبني على اسس حقوق الانسان، حتي لو اقتبس بعض احكامه من شرائع الاديان السماوية. ولا شك ان هذا المنهج سيأخذ زمناً طويلاً، ولا سبيل لغيره من الاصلاح. نسأل الله ان يرحم هذه الشعوب بقادة مخلصين لله ولشعوبهم. تحياتي واحترامي للجميع.
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 639492 - رد الى: Basheer Zakko
|
2015 / 8 / 25 - 20:50 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل: Basheer Zakko أوافقك الرأي في جوهر الأفكار التي تطرحها ومنها الدعوة إلى استراتيجية تنموية شاملة في كافة المجالات الصناعية والزراعية والتربوية والثقافية والاجتماعية، في ظل دستور وقوانين عصرية متحضرة تلبي متطلبات هذه الاستراتيجية... مع التحية العاطرة!
94
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 639121 - باختصاار شديد جدا
|
2015 / 8 / 23 - 14:22 التحكم: الكاتب-ة
|
Zara Kbk
|
سينتهي الثورات في كل مجتمع ينتهي في الظلم والاستغلال ويتحقق العدالة الحرية المساوات ويتطبق الديمقراطية ويحصل الطميع على كافة حقوقه اما طالما حال حكومات هكذا مثل حكومة التركية مثالا سيظل هناك حاجة الى الثورات والف حزب كالعمال الكوردستاني
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 639771 - رد الى: Zara Kbk
|
2015 / 8 / 27 - 17:26 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل Zara Kbk نعم عدم معالجة التناقضات والظلم والاستغلال من أسباب قيام الثورات، وستبقى مهمة المفكرين البحث في سبل معالجة تلك التناقضات، للوصول إلى حالة تتعزز فيها إنسانية الإنسان. مع التحية العاطرة!
87
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 639122 - 75% من أسبابها إقتصادى
|
2015 / 8 / 23 - 14:23 التحكم: الكاتب-ة
|
Abdelfatah Shihata Abdoshihata
|
أبحث وراء كل ثوره وستجد أكثر من 75% من أسبابها إقتصادى .. ولا تصدق رغم ديمقراطيات الكثير من دول العالم المتقدم غير النتائج وأغلبها إقتصادى بحت .. لكن كم من ثوره تحولت الى زوره وكم من إنقلاب تحول لثوره وكم من ثوره جرى تفعيلها وإنشائها بإستغلال حالة السخط لدى الشعوب حتى لو لم يتوفر العامل الاقتصادى (كمثال بسيط حالة ليبيا والقذافى )؟.. وهنا يجىء تحليلك لحالة مثقفين الشعوب فى الثورات والتى لا قيمة لها عند الشعوب العربيه لأن الثورة فى الاسلام حرام وكفر بداية من عصر الدوله الأمويه وقبلها مقتل عثمان وبعدها مقتل عبدالله ابن الزبير وبعده الحسين .. ولو أردتم إثبات عكس كلامى فهاتوا لنا شعباٌ عربياٌ مسلماٌ قام بثوره ناجحه ..
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 639493 - رد الى: Abdelfatah Shihata Abdoshihata
|
2015 / 8 / 25 - 20:51 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل Abdelfatah Shihata Abdoshihata: بكل تأكيد العامل الاقتصادي يلعب دوراً مقرراً في اندلاع الثورات، فمع تراكم ثروات أي مجتمع (حوالي 95% من الدخل الوطني) بأيدي فئة قليلة تقدر بـ 5% وحرمان الأغلبية من قوت يومها تصبح البيئة مهيأة للانفجار وقيام الثورة... ويبقى السؤال حول مصير تلك الثورات، وهذا الأمر يتعلق بأمور كثيرة، منها العوامل الداخلية الذاتية في المجتمع كوجود حامل اجتماعي مهيأ لتولي زمام المبادرة أم أن هذا الحامل مغيب، فضلاً عن المصالح والمشاريع الخارجية المحيطة بالمجتمع ومدى تهديد تلك الثورات لتلك المصالح والمشاريع... المسألة معقدة... إنما الثورات لا تنتظر إذنا من أحد، عندما تستعر التناقضات تكتمل العوامل الموضوعية والذاتية لنشوبها ستنفجر... وللمحافظة على أمن الشعوب ومصالحها من المفيد اعتماد صيغة لأسلوب حكم تعددي تداولي دستوري أساسه سيادة القانون يعالج تلك التناقضات، ويعالج مخاطر ضياع تضحيات الشعوب... مع التحية العاطرة!
108
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 639260 - آفتنا المزمنة
|
2015 / 8 / 24 - 12:18 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
لن نصل الي اي صيغ طالما التفكير علي ارضية ثقافة العرب والاسلام. جاء بمقالك يا سيدي ان من أسباب فشل الثورات ضعف دور المفكرين العرب والمسلمين . وهذه حقيقة مؤكدة بل واضيف فقرهم المدقع فما بالنا وحكام كلهم كانوا من الرعاع وقطاع الطرق منذ ابتلينا بالاسلام. لن تنجح اي ثورة قادمة الا باقتلاع هذه الافة الا وهي التفكير عبر لغة العرب، أفضل من ظهر من مثقفي العروبة لم يكن الا ناقلا للاحداث والتغيرات في الغرب ويليها مصمصة شفاه علي حال الشرق. فالظلم والاستغلال من اسس ثقافة العروبة والاسلام مهما تشدقت نصوصه كذبا بالعدل، لان العدل في نظره وقف علي الجماعة المسلمة اي التي تنهب من ليس مسلما. الم يكن عمر ابن الخطاب عادلا عندهم لانه يقسم ما تم نهبه من اوطان غير اسلامية؟ ثم قتلوا عثمان لان قسمته للمنهوب لم تكن عادلة بينهم، فخصص اهله دون الاخرين من المسلمين في بلده. اي ان عدلهم الوضيع ارتد الي نحورهم فذيفوها لخداع الشعوب المنهوبة واطلقوا عليها اسم -الفتنة- انها ثقافة تضليل يا عويوي الفاضل فهل تتوقع من تلك الثقافة ثورة اي لحظة انبلاج الحقيقة؟ بينما الظلم والاستغلال في الغرب قائم علي قاعدة العمل وتقسيم العوائد، وبالتالي ففرصة القيام بثورات جديدة هناك ممكنة بانتاج وعي بقيمة العمل وادراك بمدي المشاركة اما عندنا فلا بد بداية ان نعرف اللص من الضحية ولا تصلي ونسلم علي من نهبوا الشرق ولازالوا ينهبوه باسم ذلك الدين.
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 639494 - رد الى: محمد البدري
|
2015 / 8 / 25 - 20:51 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل محمد البدري: أزعم أن جوهر وغاية المسائل التي تطرحها سليم... لكنني لا أوافقك الرأي بأن معالجة قضايانا تتم باقتلاع ما تراه آفة (ألا وهي التفكير عبر لغة العرب) فلغة ابن رشد التي تضمنت شروحاته لفلسفة أرسطو والتي قامت بعض جوانب النهضة الأوربية عليها هي لغة العرب، وهي لغة ابن الهيثم وابن سينا والفارابي وابن خلدون... ولا يمكن معالجة قضايا أي مجتمع بلغة غريبة عنه، يمكن الاستفادة من تجارب ونظريات وأفكار الشعوب، إنما بعد هضمها وتجاوزها.. الثقافة العربية مثلها مثل جميع ثقافات العالم فيها الغث والثمين فيها المتخلف والتنويري... أما عن الغرب فلم تكن لا ثقافته ولا لغته متقدمة على لغتنا وثقافتنا، إنما المسيرة التنموية الشاملة والنهضة الاقتصادية الصناعية والفكرية والعلمية والسياسية المتكاملة المترافقة مع حامل اجتماعي مستنير ساعدت في نهضتهم، وهذا ما نحتاج إليه نهضة تنموية شاملة بعقول وسواعد ولغة أبناء شعوبنا... مع التحية العاطرة!
98
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 639615 - الكمون ولا خوف علينا ولا ما يحزنون
|
2015 / 8 / 26 - 16:07 التحكم: الكاتب-ة
|
وليد الفاهوم
|
لقد أعجبتني فكرة الكمون في المقالة الرئيسية ، أقول المقالة الرئيسية لأن كل تعليق جاء ليبعدنا عنها أكثر وأكثر . حتى أصابنا ما أصاب الأديان جميعها ، سماوية كانت أم غير سماوية ، فقد جعل التابعون ثم أتباع التابعين وبعدهم أتباع أتباع التابعين من الدين الأساسي شيئاً مختلفاً عن الدين الأصلي ... الثورة كما أفهمها هي حركة تغيير ، هي ثورة الجديد على القديم بما يتناسب مع حركة الحياة المستمرّة طالما أن هنالك حياة على وجه الكرة الأرضية حالياً ، ربما في المستقبل سيكتشف الإنسان حياة أخرى في الأكوان الأخرى . كل دين في بداياته كان ثورة على القديم لكن مع مرور الزمن أصبح عائقاً ليس بسببه ، إنما بسبب رجالاته ممن يتلاعبون به... أعتقد أننا لن نكف عن الثورات طالما هي صراع من أجل الأفضل ، كما وأعتقد أن معظم ما جاء في المقالة وفي التعقيبات أقرب إلى التمارين العقلية . ولا بأس ! فكل قديم يحمل في ثناياه بذور فناءه، خاصة إذا لم يتجدد ، وإذا لم ينفع الناس ، كل الناس دون تمييز ، ودون إجحاف ودون أي نوع من أنواع الظلم . تكمن أزمتنا في العالمين العربي والإسلامي في الفكر وفي عقلية البدوي الداخل في العالم الجديد المتحضر والذي يسير بسرعة الضوء ونحن نسير بسرة الجمل . كذلك ترانا حين نجتهد علمياً نكون مكبلين بقضايا الإيمان . ومن يشذ يضطر إلى الهجرة خوفا أو حرصاً على حياته . لكن ومع العودة إلى موضوع الكمون سوف يأتي ذلك اليوم الذي يتفجر فيه كل شيئ ... وإن غداً لناظره قريب . ودوام الحال من المحال .سامحوني إذا ما كنت قد ابتعدت عن الموضوع .
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 41
|
العدد: 639772 - رد الى: وليد الفاهوم
|
2015 / 8 / 27 - 17:26 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل: وليد الفاهوم، أتفق معك في جوهر ما تطرحه، وأن أحد جوانب أزمتنا يكمن في الفكر، الناجم عن غياب استراتيجية واضحة وشاملة للتنمية تساعد في تجاوز أزمة الفكر، ووضع هذه الاستراتيجية من مهام الحكومات، ومن هنا تأتي ضرورة وجود صيغة لأسلوب حكم يعمل لمعالجة التناقضات التي تعيق تقدم المجتمع... مع التحية العاطرة!
79
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 639864 - قواعد الثورة
|
2015 / 8 / 28 - 17:53 التحكم: الكاتب-ة
|
منذر الصالح
|
حينما يكون الحديث عن ثورة فالقاعدة الهامّة هي لغة التعبير بجب أن تكون بلغة الشارع التي يتناغم معها الثوار التي يفهمونها كل ثورة لا تقوم على مفاهيم بناء للمجتمع لترسيخها وتثبيتها من خلال ثورتم فهي فاشلة ومصيرها الفشل.؟ للمثال في بداية تظاهرات الثوار في سورية زارني ناشط فأكدت عليه بشدّة بأن يكون لهم مطلب وحددت له المطلب بدستور عام 1951-52 ويكون مطلب الثوار ولكنهم حولوها لخلافة وهم يجهلون الاسلام والخلافة فدمروا البلاد والعباد.
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 43
|
العدد: 640270 - رد الى: منذر الصالح
|
2015 / 8 / 31 - 19:11 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهر أحمد نصر
|
الأستاذ الفاضل منذر الصالح؛ أوافقكم الرأي في ضرورة امتلاك لغة مناسبة لمخاطبة الشارع، وضرورة امتلاك رؤية ومشروع لبناء المجتمع على أسس سليمة، أما فيما يخص المثال المحدد الذي تقدمونه فمع امتلاكه الكير من الصواب أرى أن ثمة عوامل كثيرة متداخلة ومعقدة تلعب دورها من الضروري معرفتها وأخذها بالحسبان لإدراك ابعاد ما يحصل، كما أنني مع التقدير لكثير من الإيجابيات في الماضي وضرورة الاستفادة منها، لست مع الدعوة إلى العودة الميكانيكية إلى ما وضع فيه لمعالجة قضايا الحاضر... مع التحية العاطرة!
78
أعجبنى
|