تعليقات الموقع (74)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 758660 - مرحب إستاذنا
|
2018 / 1 / 21 - 23:28 التحكم: الكاتب-ة
|
عدلي جندي
|
طرح جدي في توقيت صعب له من الأهمية مثلما للهواء والماء والغذاءمن ضرورة حياتية السهل الممتنع ثورة المعلومات لا تتخطي حاجز الجهل والخرافة الأسلاموي المنيع تحت حراسة مؤسسات التجهيل (الأزهر ومتعلقاته ومشتقاته) إضافة إليّ تواطئ النُخبة من مثقفي الأمة حتي عند كتابة المواد الدستورية الغير منطقية ولا مقبولة ..مثال المادة الثانية في دستور مصر ومادة الأزهر الحارس والمدافع والقابع علي عقول المسلمين مثلهم مثل بيادة العساكر في الإنفراد بحكم مثل منذ 52 ..ليس موضوعنا بالطبع التعليم والإعلام وحرية الفِكرْ والتعبير والإعتقاد بشرط شطب المواد الغير منطقية في دستور دولة مصر من وجهة نظري هي خطوة بداية طريق الألف ميل للخروج فقط من عصر الجاهلية بالطبع عكس إداعاءات أتباع السلف الطالح بالتزامن مع تغيير راديكالي وجذري في مناهج وكتب التعليم ومنع رجال الدين نهائيا من التدخل في شأن الثقافة والعلم والإعلام تحية لمجهوداتك وافر المحبة والإحترام
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 758808 - رد الى: عدلي جندي
|
2018 / 1 / 23 - 19:50 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ عادل جندي سعدت كثيرًا بتعليقك أود الإشارة إلى أننا نبحث عن كيفية نصنع بها التنوير والحداثة، كيفية يمكن بها تخطي ثلاث عقبات كأداء أولها القرآن وتناقضاته وحثه عل القتل وثانيها التراث الذي قام على البخارستاني ومالك النيسابوري وغيرهما وثالثها هم رجال الدين وسدنته ومعهم الحكام الجهلة والمرتزقة وقطاع الأرزاق. ضغوط العالم لن تتوقف على الدول المتأسلمة حتى تغير من نهجها الثقافي القائم على الكراهية والإرهاب والقتل والسلب والنهب ، ولعل ما يقدم عليه إبن سلمان في مملكة الإرهاب خير دليل. سوف أقدم في نهاية الحوار رؤية شاملة لما سوف يحدث وما يجب أن يكون حتى نتخطى الكارثة التي تمر بها دول المنطقة . مع أطيب تحياتي
52
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 758668 - جدلية الثقافي والسياسي
|
2018 / 1 / 22 - 02:32 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد صحيف
|
عند الحديث عن الواقع المتخلف والمأزوم لبلدان العالم الإسلامي، وخاصة العالم العربي تتم الإحالة إلى ما حدث في بلدان الغرب المسيحي منذ أواخر العصر الوسيط بالتركيز على الإنتاج الثقافي في مختلف مجالات الآداب والفنون والعلوم الإنسانية (الفلسفة، علم الإجتماع...) وهو ما يدخل في نطاق البنية الفوقية، ويتم إغفال/تجاهل العامل الأساس الذي يتحكم في هذه القضايا ألا وهو البنية التحتية المتمثلة في نمط الإنتاج وعلاقات الإنتاج. إن من بين أهم العوامل التي أدت إلى فقدان إمبراطوريات العالم الإسلامي هيمنتها على العالم القديم كانت نتيجة فقدانها التحكم في المبادلات التجارية( التجارة البعيدة المدى) وما ترتب عن ذلك من تراجع كبير في مداخيلها والذي ستعمل على تعويضه من خلال المبالغة في فرض ورفع الضرائب على الفلاحين والتجار والحرفيين للمحافظة على حياة البذخ والترف التي تعود عليها الحكام وأعوانهم، مما أدى إلى تأزم الأوضاع المعيشية للسكان وانتشار الفتن والثورات والعصيان وفي المقابل ازدادت شراسة القمع على مختلف المستويات ومن ضمنها مجال الإبداع الفكري. أما أوروبيا فقد كان المطلوب التخلص من هيمنة أعدائهم المسلمين على المبادلات التجارية بحكم امتداد الإمبراطوريات الإسلامية في المناطق الفاصلة بين أوروبا والهند والصين وإفريقيا جنوب الصحراء، ولتجاوز هذه الوضعية مولت بعض الممالك المسيحية الأوروبية رحلات استكشافية بحرية لاختبار نظرية كروية شكل الأرض التي حوربت طيلة عدة قرون من طرف رجال الدين . وقد مكنت تلك الرحلات من اكتشاف طرق بحرية خلصتهم من الوساطة الإسلامية واكتشاف العالم الجديد(أمريكا والأوقيانوس).وكان من نتائج ذلك تعاظم ثروة التجار ودخولهم في صراع مع الأنظمة الحاكمة المشكلة من تحالفات بين الفيودالية ورجال الدين(الكنيسة) على مختلف الواجهات السياسية والعسكرية والفكرية(الثقافية). وهكذا وجد الفكر المتنور رافعة اجتماعية اقتصادية سياسية دعمته وساهمت في انتشاره والدفاع عنه. إن محدودية انتشار وتأثير الإنتاج الثقافي في المنطقة لا يتحمل مسؤوليته المثقفون وإنما الأنظمة الحاكمة وذلك باعتمادها سياسة التجهيل الممنهج، فإذا كان الجهل مشكلة فإن الجهل المركب إشكالية لأن الذي يعلم أنه يجهل قابل للتعلم عكس الذي يجهل أنه يجهل و الصنف الأخير هو ما تنتجه الأنظمة الحاكمة وهذا أمر طبيعي لأنها تعلم،وهي، على صواب أن نشر الفكر العلمي العقلاني المتنور معناه فقدان سلطتها وامتيازاتها غير المشروعة. إن تغيير الوضع الثقافي مرتبط بتغيير موازين القوى والذي لا يمكن أن يتم إلا عن طريق إلحاق الهزيمة بقوى الاستبداد، وفي أسوأ الأحوال إضعافها وإرغامها على تقديم التنازلات
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 759061 - رد الى: محمد صحيف
|
2018 / 1 / 25 - 21:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة موضوعية أتمنى المزيد لتكوين رؤية عن كيفية الخلاص من الظلمات المطبقة على ثقافة المنطقة الإسلاموية برمتها شكرًا للأستاذ محمد صخيف
41
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 758700 - القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة!
|
2018 / 1 / 22 - 13:45 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود شاهين
|
أعتقد أن التنوير لا يمكن أن يتم دون تكاتف مثقفين كبار يشكلون جماعة تعقد لقاءات ومؤتمرات تتفق على فكر علماني يتطرق إلى ماهية القائم بالخلق كمادة وطاقة وأن كل فكر ديني سابق هو اجتهاد عقل بشري لمعرفة الوجود والغاية منه ،وليس فكرا إلهيا ..تكمن المشكلة في معرفة ما هو القائم بالخلق وهل هو إله وهل يقبل أن يكون إلها وكيف تم تكريس هذاه المفاهيم عنه لدى البشر . إن البداية ينبغي أن تكون من هنا .. وقد كتبت مئات المقالات والمقولات عن الموضوع بلغت أكثر من 1360 عدا الكتب والمؤلفات التي تصب في الموضوع نفسه . يمكن مراجعة صفحتي في الحوار المتمدن . القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة . الغاية من الخلق وخلق الإنسان بشكل خاص هي بناء الحضارة الإنسانية وتحقيق قيم الخير والعدل والجمال والمحبة ..
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 759062 - رد الى: محمود شاهين
|
2018 / 1 / 25 - 21:48 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة رائعة وتصب في الموضوع أرجو من الأستاذ محمود شاهين مزيدًا من التواصل وسوف أطلع على مقالاتك هنا في هذا الموقع للاستفادة منها شكرًا جزيلا
85
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 758732 - رسالتك مهمه
|
2018 / 1 / 22 - 21:50 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
مرحبا استاذ ياسين ومقال مهم وعلى المحك , الحقيقه اصبحت عاريه ومخجله , احيانا اسأل نفسى هل المسلمين العربان يشعروا بالخجل والعار من كتابهم المقدس الارهابى الدموى , اتمنى ان يستفيقوا من سباتهم العميق , العالم كله يتحدث عن الارهاب البدوى العروبى الاسلامى
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 758816 - رد الى: على سالم
|
2018 / 1 / 23 - 20:27 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ على سالم في البدابة أشكرك على إطرائك لي، إنني على يقين أن هذه الأمة الغبية سوف تتغير في يوم ما وإلا سوف يُكتب عليها الفناء. مع أطيب تحياتي وتمنياتي لك بالصحة والسعادة
45
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 758743 - دور المدرسة و الإعلام في إفساد النشء
|
2018 / 1 / 23 - 00:33 التحكم: الكاتب-ة
|
عاد بن ثمود
|
المدرسة تكون دائماً سبّاقة لنفث سموم الفكر الغيبي في عقل التلميذ الذي يتم حشو دماغه بآيات قرآنية و أحاديث نبوية (و إن لم تكن تدعو للعنف و الكراهية) كما يتمّ تلقينه مفهوم -قدسية النصوص الدينية- التي تقف حاجزاً ضد أي محاولة للتساؤل و إعمال العقل لديه، هذا مع العلم أنه غالباً ما يتعرّض لنفس نمط التلقين في البيت.
ثمّ هنالك دور وسائل الإعلام المرئي و المسموع، الذي لا يكف طوال ساعات اليوم عن شحن مخيّلة الطفل المتلقي بأهوال الجحيم و ملذّات دار النعيم.
فيصبح لدينا (في بداية المطاف و ليس نهايته) أطفال معاقون فكرياً محتجزون داخل قوقعة الفكر اللاهوتي الغيبي الذي يرفض الإستدلال و التحليل المنطقي.
إذن، يجب إخلاء برامج التعليم الإبتدائي من المواد الدينية، فليس لها أي دور في تنمية القدرات التحليلية لذا التلميذ. و محاولة صرف أنظار الأحداث عن البرامج الغيبية اللاهوتية التي تعجّ بها القنوات الدينية.
لكن كيف؟ المهمة جد صعبة في عالمنا العربي حيث لا يخلو حي من الأحياء من مسجد يدعو للصلاة عبر مكبّر الصوت خمس مرّات في اليوم.
57
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 758817 - رد الى: عاد بن ثمود
|
2018 / 1 / 23 - 20:32 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة جيدة للأستاذ عاد بن ثمود ولكن ينقصها مقومات كثيرة لا بد من العمل عليها وليست المدرسة وحدها حتى يمكننا تغيير حياتنا نحو التنوير والحداثة في مقال الختام سوف أقدم رؤية متواضعة لما يجب أن يكون ، وإلا سوف يفرض علينا من قبل الآخرين . شكرًا مع تحياتي
52
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 758777 - تكاتف مثقفين
|
2018 / 1 / 23 - 11:30 التحكم: الكاتب-ة
|
شاهين شاهين
|
أعتقد أن التنوير لا يمكن أن يتم دون تكاتف مثقفين كبار يشكلون جماعة تعقد لقاءات ومؤتمرات تتفق على فكر علماني يتطرق إلى ماهية القائم بالخلق كمادة وطاقة وأن كل فكر ديني سابق هو اجتهاد عقل بشري لمعرفة الوجود والغاية منه ،وليس فكرا إلهيا ..تكمن المشكلة في معرفة ما هو القائم بالخلق وهل هو إله وهل يقبل أن يكون إلها وكيف تم تكريس هذاه المفاهيم عنه لدى البشر . إن البداية ينبغي أن تكون من هنا .. وقد كتبت مئات المقالات والمقولات عن الموضوع بلغت أكثر من 1360 عدا الكتب والمؤلفات التي تصب في الموضوع نفسه . يمكن مراجعة صفحتي في الحوار المتمدن . القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة . الغاية من الخلق وخلق الإنسان بشكل خاص هي بناء الحضارة الإنسانية وتحقيق قيم الخير والعدل والجمال والمحبة ..
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 759063 - رد الى: شاهين شاهين
|
2018 / 1 / 25 - 21:49 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
نفس التعليق السابق بأسم محمد شاهين
55
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 758779 - لاحاجة لنا به
|
2018 / 1 / 23 - 11:31 التحكم: الكاتب-ة
|
Islam Zaki
|
الاسلام لايحتاج الى ثقافة التنوير فلاحاجة لنا به
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 758810 - رد الى: Islam Zaki
|
2018 / 1 / 23 - 20:01 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
يا أستاذ إسلام الذكي إسلامكم لا يحتاج إلى التنوير ! لماذا إذا يكره المتأسلمون بعضهم بعضًا ويتقاتلون مع بعضهم البعض في كل مكان، ولماذا تكرهون الآخرين وتقتلونهم بدم بارد وساخن ، ولماذا أنتم متخلفون عن ركب الحضارة والتقدم ، وما زلت تعالجون أمراضكم العضوية والنفسية ببول البعير ومفاخذة صغيرات السن وتطالبون بنكاح الميتة وبرضاعتها الكبير وتتمتعون بتقدم الآخرين تكنولوجيا وتيونهم ووتحثون على كراهيته؟ يا أستاذ إسلام أن في حاجة إلى معرفة الإسلام ، لا يكفي أن تحمله كأسم فقط ولكن كعلم أيضًا فلربما تغير إسمك ورسمك وتقدم شيئا ينفع للإنسانية! إستعمال العقل هبة ليس لها نظير
51
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 758784 - التنوير والدين
|
2018 / 1 / 23 - 14:05 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح الموسى
|
يبدو التنوير المبني أساسا على البحث والنقد والشك غير قابل في عالمنا الإسلامي وذلك لأن الدين يشكل مانعا قويا أمام أي حالة تغيير . الدين كما قدم لنا ثابت محكم وتشريع لكل العصور والأزمنة. وبالتالي فهو غير قابل للنقد أو النقض أو التطوير. معضلتنا تسير بالتوازي مع الدين وباقية ببقائه
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 758811 - رد الى: صلاح الموسى
|
2018 / 1 / 23 - 20:10 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ صلاح الدين الإسلاموي ، بل كل الديانات صناعة بشرية ، وأن البشر الذين يطلقون على أنفسهم علماء أو فقراء ... إلخ هم الذين يضعون تلك السدود والتشريعات لسد الزرائع ورد الشبهات ، وإذا تتبعت تاريخ الديانة الإسلاموية تجد أنها لم توضع وتصنع في يوم وليلة ولكن على مدار قرون طويلة بداية من العصر الأمويين ، ثم جاء العباسيون ومعهم خبثاء من بلاد الفرس (البخاري ومالك ...) لينسجموا ضفائر وسلاسل من الصلب حول رقاب ونفوس البدو العربان. ولكن لابد من التغيير إذا لم نغير أنفسنا كمتأسلمين فسوف يجبرنا الآخرون على التغيير ، عدئد سوف يكون كما يريدونه هم ، إن العالم لم يعد يطيق وجودنا بمثل هذه الثقافة اللاإنسانية مع أطيب تحياتي
50
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 758806 - من نحن؟ سؤال الوجود هو اول ما يعترضنا
|
2018 / 1 / 23 - 19:10 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد مولود مازغ
|
الاستاذ ياسين المصري .ينطلق من سؤال جوهري يعتبر عنوان لهذا العرض ((كيف نصنع ثقافة التنوير والحداثة في العالم الإسلاموي؟ .)).يحاول مراكمة امثلةونمادج لدعاة التنوير .لكن تعترضه اشكالية ان هؤلاء النمادج هم لا يتخلصون من سلفيتهم .ثراتيون ولايعفيهم انبهارهم بالغرب. هناك نوع من التحايل على الفقهي. مرده التحرر من الاخر .خلط مزدوج . ربما هناك سؤال مقلق . سؤال الوجود هو سؤال يعترضنا كما اعترضهم .و ماطرحه هو وجهة نظر .. اما صحوة التيارات الاسلامية ذات الطابع الاصولي تريد ان تكون سياسية وجزء لا يتجزء من المجتمع ومن السلطة نفسها . ظاهرة ليست جديدة بينما هي قضية قديمة تعود الى اسس الاسلام نفسه. المجتمعات العربية يحتويها الدين . ودفين في عمقها الخطاب الفقهي للاسلام لم يستطع التنويريون التحرر منه ويمكن ان يسقط القول على القوميون وحتى بعض الماركسيون . فالحديث عن الحداثة كالحديث عن الخرافة . عن العنقاء والرخ . مسالة التخلص من المقدس ومن الدين تبدو عصية متجدرة .فيمكن القول ان المجتمع العربي لا يتسامح مع مجاله الديني . يبدو في هده الحالة المثقف ممزقا . بين ذاته وواقعه بين فكره وارثه التاريخي . يصعب الخلاص . نتفق او نختلف . لكن نقر بالتخلف ذظاهرة لا غبار عليها . تحتوي الذات العربية .والسجال لا يسمح بملاحقة الاعطاب والاسئلة الحقيقية .يتحول الى خصام ، اقتتال او فتنة . المثقف والسلطة السياسية في نفس المستوى يبدوان ضحايا . ماذا نريد ان نغيير ؟ هل الانظمة ام المجتمع . السلطة لديها وسائل الزجر والعقاب والاكراه . والمثقف لا يملك غير وسائل تدميره الذاتي .فالمثقف يشكل جزءا من المجتمع .فهو ينتمي الى المجتمع . كيف يمكنه المحافظة على انشقاقه وانفصاله ويتمكن من تحليل المجتمع الذي ينتمي اليه .انطلاقا من موقع غير السياسة ؟ ان المجتمعات العربية مركبة مستعصية على التفكيك. القبلية والطائفية .اما المجتمع المدني والاحزاب. القران والفقه اما القانون والدستور الابوية والتراتبية والهرمية اما حقوق الانسان وحقوق المراءة العادات والتقاليد امام التمدن الحداثة ...السؤال كيف يمكن ان تكون لنا استراتيجية حقيقية للفكر /للعقل / للعلم /للفلسفة ؟. موضوعكم استاذ جيد وقراءتكم بالغة الدقة . واتمنى ان تكون هده المساهمة صتصب في الموضوع .وشكرا على مساهمتكم في الحوار المتمدن من اجل الفكر الحر والمتنور .
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 758815 - رد الى: محمد مولود مازغ
|
2018 / 1 / 23 - 20:23 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
أستاذي العزيز محمد مداخلتك تصب بالفعل في الموضوع ، فقط أود الإشارة إلى أن مشكلتنا ليست الغرب ولكن مشكلتنا هي رد العق الإجرامي للجماعات الإسلاموية السلفية علو ما فيه الغرب والعالم المتقدم ليس في الغرب وحده ولَك في آسيا أيضًا ، لقد انكشف السلفيون للعالم أجمع فكان رد الفعل من قبلهم هو الإرهاب والإجرام والقتل، وقد تمكن الغرب والعالم إلى نقل المعركة إلى داخل بلادنا ليقتل المتأسلم أخاه المتأسلم في اليمن والعراق وأفغانستان وسوريا وليبيا والبقية تأتي هي نسرد عقولنا ووعينا بذاتنا ونفند التقانة المتفشية بيننا ونزيل منها كل فاسد أو مدمِّر للنفس البشرية. شكري الجزيل لشخصك العظيم
51
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 758835 - الغرب عملة ذات وجهين .
|
2018 / 1 / 23 - 22:29 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد مولود مازغ
|
استسمحك استاذي ان اعود للمساهمة في هذا النقاش المهم ، الاكيد اننا لا ننكر وعلى مر حقب تاريخية ساهم العديد من العرب (( مثقفين وكتاب ومفكرين ومهتمين بالفكر )) بدراسة الواقع العربي ، بالتحليل والتمعن وبالدراسة للوصول الى جواهر الاسباب التاريخية التي رمت بالامة في ادغال الاستبداد والطغيان والقهر والتخلف والتردي . موروث ثقيل تحمله الاجيال الحالية وتتحمله وقد ترثه اجيال المستقبل في غياب معالجة حقيقية لركام التراث وبالنقد و بلا تقديس من اجل تنظيفه وتجاوزه .وكتب التراث لو تفحصناها لوجدنا ان جدلية الدين والسياسة / السلطة ، قائمة لا ينفك عراها وفاعلة وسط سجال حاد ، مراوغة ودورارن بينهما ، فلا الدين قادر على الانفصال عنها ولا السلطة راغبة في الانفكاك عن دوره لتحقيق مصالحها واحلامها .فيتجلى لنا الدين يلبس السلطة وتتجلى لنا السلطة تلبس الدين .والغاية هي التحكم .لقد وجدت التيارات التكفيرية الارض خصبة بالعالم العربي . جاهزة مستعدة نظرا ان العقل العربي لاهوتي تراثي بامتياز .لن اتحدث هنا عن ابن حنبل ولا عن ابن تيمية . ولكن لنأخد القريب. بروز الحاكمية في الاسلام والقول بان الاسلام دين ودولة جاء بداية مع حسن البنا . وعنه اخذ السيد قطب كما اخذ هذا الاخير عن ابي الاعلى المودودي.وهنا تظهر الحاكمية لله كاديولوجيا هذه الايديولوجيا خرج منها عزام والظواهري .لتأتي الوهابية مع محمد بن عبد الوهاب الحنبلي ا ورتبطت ايما ارتباط بالدولة السعودية ..ارتباطا قويا . ومن رحمها خرج بن لادن...لقد وجدت الامبريالية العالمية يا استاذي في التيارات الاسلامية المتشدد الاحصنة الصالحة للحرب والمناورة . وغدتها تارة بالاموال واخرى بالسلاح. ان التزاوج الذي حصل بين الاديولوجية القطبية وبين العقيدة الوهابية خلق ديناميكية حركية في الجماعات التكفيرية . انها عملية ضد الاخر مسلما كان او غير مسلم .وعرف بعدها هذا المذهب الثنائي تطورا جديدا في تكفير الجماعات والافراد على يد ما يسمى بداعش .فغدت الامبريالية هذا التطرف بكل الوسائل . ليس من اجل اعلاء كلمة الله . بل لاستنزاف خيرات المنطقة واموالها وكسر شوكة شعوبها . ان الغرب مزدوج. عملة ذات وجهين . وحاضر وأأكد هذا .. فرغم انه يمتلك المعرفة والتقنية والحقوق لكنه ينتج الاسلحة ويصدرها كما ينتج وسائل القمع والتعديب ويصدرها . منفتح علميا ومعرفيا لكنه مستحوذ مهيمن لايقبل ان نتقدم قد انملة.والحروب في العالم العربي من صنعه ومن تدبيره .وهو من يعمق ازمتنا .هوجزء من مشكلتنا . لانستطيع التخلص من هذه الازدواجية الا بالوعي بها ومواجهتها من الداخل..ان الطريق للخروج من هذا العبث .يتطلب حربا فكرية طويلة الامد تقتضي مواجهة الارث التراثي. وتجاوزهمن جهة . ومحاولة بناء وعي جمعي بضرورة الديمقراطية كحل من جهة ثانية . اننا امة متعددة الاعراق والاثنيات والملل.وعلينا ان نكون مؤمنين بالاختلاف.لا بالخلاف..ونأخذ من الفكر الغربي ما يوافق واقعنا وينفعنا ...اعتدر قد اكثرت . تحياتي واحترامي استاد وشكرا مرة اخرى على هذه الفرصة
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 758954 - رد الى: محمد مولود مازغ
|
2018 / 1 / 24 - 23:02 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ محمد شكرًا جزيلا على تحليلك الرائع للمشكلة المزمنة التي تعاني منها الأمة الإسلاموية ، ولقد لفت انتباهي قولك: -لانستطيع التخلص من هذه الازدواجية الا بالوعي بها ومواجهتها من الداخل..ان الطريق للخروج من هذا العبث .يتطلب حربا فكرية طويلة الامد تقتضي مواجهة الارث التراثي. وتجاوزهمن جهة . ومحاولة بناء وعي جمعي بضرورة الديمقراطية- وهو قول سديد وعين العقل ، وأود أن أشير إلى العلمانية التي تفصل الدين عن الدولة وتحترم جميع الأديان .... شكرًا مرة اخرى وأتطلع إلى مزيد من مشاركاتك
50
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 758844 - نقاش
|
2018 / 1 / 23 - 23:45 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد
|
موضوع تطرق لاسباب تخلفنا،وعدم استفادتنا من تجاريب عصر التنوير. ويحتوي على اسماء المفكرين الذين حاولوا تغيير ما تلقيناه بمدارسنا،وقد اتهم اغلبهم ان لم يكن كلهم بالزندقة.ونستطيع كذلك ان نرجع الى القرن الثاني والثالث للهجرة لنعلم ان ما ذكر هو حالنا ،ويكفي ان اذكر ابي العلاء المعري حتى نتفهم ماساتنا.... فهو الذي قال....افيقوا افيقوا يغواث،لينبري للفاع عن العقل...وهو الذي قال...اني لارى القس في الدير اصدق الكلام من الامام في الجامع....،وقد مرت قرون ونحن ما زلنا في مكاننا ساجدون لحكامنا وفقهاءنا....وقد ورد في المقال ان السبب هو عدم تبسيط الفكر حتى يستفيد من حرم من التكوين....
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 758953 - رد الى: احمد
|
2018 / 1 / 24 - 22:54 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
طيب والعمل يا أحمد؟ لقد شخصت المرض ، أين العلاج ؟ كيف نخرج من هذه الكارثة؟ العالم جميعه يضج تحت وطأة الإرهاب الإسلاموي! شكرًا على تعليقك ومنتظر منك المزيد
59
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 758899 - شطحة فلسفية اراد صاحبها خيرا فلم يصب
|
2018 / 1 / 24 - 12:12 التحكم: الكاتب-ة
|
ثائــــــر ابـــو رغــيـــف
|
عجيب ان يختار الأخ الباحث سؤال :كيف نصنع ثقافة التنوير والحداثة في العالم الإسلاموي؟ كموضوع جوهري للحوار, إذ يبدو مجرد تساؤله كمحاولة غير بريئة للتهجم على فكر (أقر بظلاميته) تحديداً, فأبسط ماتعلمناه في زمن العولمة ان الثقافات لاتوجد بمعزل عن بقية ثقافات الارض فلكي تحصل على الحداثة في العالم والفكر الاسلاموي حاول ايجادها في فكر كاهن بوذي من بورما يحمل الكلاشنكوف ويقود قطيع من المؤمنين البوذيين لقتل واغتصاب الروهينجا, حاول ايجادها بالعقيدة الانجليكانية الاميركية التي تمخض ضمن ماتمخض عنها جورج بوش (الذي ادعى ان الاله يكلمه) وترامب ممن يؤمنون ايماناً اعتى من ايمان الصوفية بسيدنا البدوي بأن القيامة لن تقوم والمسيح لن يتم مجيئه الثاني قبل ان تتملك اسرائيل العالم, بل حاول ايجادها في إسرائيل ام اديان الظلامية كلها وكيفية تعاملها الحضاري اليوم وليس البارحة مع الفلسطينيين. سيدي قد يبدو الدواعش وحوشيون في قطعهم للرؤوس والتمثيل بالجثث ولكنهم لم ولن يقتلوا عشر معشار ماقام به الاخرون من اديان مختلفة تحت وطأة الظلام كما ذكرت في بدء مداخلتي يبدو ان الاخ الباحث متحامل على الفكر الظلامي الاسلامي الذي لا أشكك في ظلاميته ولكنه اختار التجاهل المتعمد لافكار وتوجهات اكثر ظلامية بل قد تكون من أدت الى انشاء ظلاميته. وايضاً تناسى ان العالم بات قرية فلايمكنك اصلاح عطب موضعي فالعطب اكثر شمولية مما تظن
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 758955 - رد الى: ثائــــــر ابـــو رغــيـــف
|
2018 / 1 / 24 - 23:10 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
الحقيقة يا أستاذ ثائر لم أفهم ما ترمي إليه! هل انحطاط الآخرين وسوء تصرفاتهم تبرر لنا انحطاطنا وسوء أخلاقنا وتصرفاتنا؟ ألسنا خير أخرجت للناس، فلماذا أصبحنا أسوأ أمة أخرجت للعالم أجمع ، هل ندخل مع الآخرين في سباق نحو السفالة والانحطاط ؟ أرجوك لا تكن مثل التلميذ الذي سأله والده عن سبب فشله في دراسته فرد قائلا ما كل زملائي في الصف فاشلين ، عذر أقبح من زنب! شكرًا
52
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 758948 - تحياتي وشكرا على طرح هذا الموضوع
|
2018 / 1 / 24 - 22:15 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
من دون نقد الدين نقدا صارما بعيدا عن التوهيمات المقارنة بين مسيحية اوربا القروسطية وإسلام القرن الواحد وعشرين المناهض لغريزة الحياة، من دون أن يكون لدينا اعلام جريء على تمحيط النصوص الدينية في الوحل من خلال قراءات للتراث تجمع على سلبيات الدولة الإسلامية بعيدا عن التبحط بالحضارة التي لم تكن في واقع الامر إلا حضارة الغزو الهمجي، أو حضارة الدعوات القبليةالتي عاشت اممنا فيها الكثير من المذابح وليس بناء الحضارة، من دون تعرية الدولة الإسلامية في كل تاريخ الأمم التي حكمتها على أنها دول كسولة قامت على نمط الإنتاج الخراجي السيبي وعلى ارهاب شعوبها، من دون كل هذا نحن لا نبني لعلمانية حقيقية. لم تولد العلمانية في أوربا إلا عندما ظهر النقد الجريء للدين وليس ما يريده الآن بعض مؤسسي العلمانية المهذبة التي تقول بتعايش الدين والعقل لم يقبل الدين المسيحي بالعلمانية إلا حين شعر بأن تعامل النقد معه صارم وهو في هذه الحالة كان قبوله بها انهزامي جعلته يتحول من عقيدة جامدة بنصوصها الفاشية (الأناجيل القديمة بالتحديد) إلى مسيحية متفتحة تقبل حتى بدخول الملحد للجنة كما في تصريحات البابا في السنوات الماضية. إضافة غلى ما ذكرت حول تناقض النصوص في القرآن والحديث، يمكن القول بدون خجل بأن أغلب نصوص القرآن خصوصا الجدلية هي نصوص عير وسب كأن الله فيها في خصومة في حمام تركي لغة القرآن مرفوعة لغويا عن كل الشعوب العربية والتي ليست عربية حدث ولا حرج وحين يترجم إلى اللغات الحية، الدارجة مثلا يصبح نصا مسكينا يبعث على السخرية، حين تنزله إلى هذه اللغات الحية يفقد هالته الكهنوتية
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 759068 - رد الى: عذري مازغ
|
2018 / 1 / 25 - 22:09 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة ممتازة يجب أن تخضع ثقافتنا الدينية للنقد والتنفيذ والتفكيك كي نرى أنفسنا على حقيقتها ونعرف أين نحن من العالم شكرًا للأستاذ عذري مع رجاء المزيد من المداخلات بهدف تكوين رؤية جديدة وشاملة لكيفية صناعة ثقافة التنوير والحداثة
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 759067 - رد الى: عذري مازغ
|
2018 / 1 / 25 - 22:09 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة ممتازة يجب أن تخضع ثقافتنا الدينية للنقد والتنفيذ والتفكيك كي نرى أنفسنا على حقيقتها ونعرف أين نحن من العالم شكرًا للأستاذ عذري مع رجاء المزيد من المداخلات بهدف تكوين رؤية جديدة وشاملة لكيفية صناعة ثقافة التنوير والحداثة
44
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 758963 - ياسين المصري
|
2018 / 1 / 25 - 00:40 التحكم: الكاتب-ة
|
ثائــــــر ابـــو رغــيـــف
|
لا أعلم ما الذي لم تفهمه من مداخلتي الا اذا كان قد اعماك التعصب المجرد لوجهة نظرك فأنا لم اقل بتبرير تصرفات بعض مسلموا اليوم بسبب وجود هذه التصرفات لدى بعض اصحاب المعتقدات الاخرى, لماذا لم تنظر الى الامر كردة فعل عنيفة لفعل اعنف فكونك مصري تدرك ان الثقافة والتحرر على المستوى العام بلغ اوجه في ستينات وسبعينات القرن الماضي ولم يسمع احد بهذا النمط من الاسلام الوحوشي لحين استفحال الوهابية والسلفية. وانا اعرف كما تعرف انت تماما باننا ماكنا ولم نكن خير امة اخرجت للناس وان هذا كلام افترض ان انزله رب على نبيه فالرجاء عدم الاستشهاد بذلك كحجة اذا وافق كلام الرب المزعوم وجهة نظرك فقط للإسباغ مرجعية لوحهة النظر هذه. وآخر ماذكرت في مداخلتي السابقة هو ان العالم اصبح قرية والعطب اكثر شمولية من ان يعالج ببضعة مثقفين من ذوي النيات الحسنة والطوباوية المبالغ فيها والتي لم تفد افلاطون نفسه
62
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 759065 - رد الى: ثائــــــر ابـــو رغــيـــف
|
2018 / 1 / 25 - 22:04 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
يا أستاذ ثائر أنا لا أرغب إطلاقًا في الإساءة إلى شخصك العظيم ، ولكنني أو الإشارة أن نظرية المؤامرة من الغرب ومن أمريكا على وجه الخصوص عبارة عن وهم لا يصدقه أحد. صحيح أن الإمبريالية الدولية تلهث وراء مصالحا ي العالم أجمع ولا تعتد بالمبادئ ولكن الحقيقة هي أننا ليس لدينا أي شيء يغري الآخرين بالتأمر علينا، إننا نعيب الآخرين والعيب فينا يا سيدي العزيز. إذا نقينا أنفسنا وحسنا من ثقافتنا فسوف ننخرط في منظومة الإنسانية وسوف يزول عداء العالم لنا . هذا ما أقصده تقبل أسفي للاختلاف الذي لا يفسد للود قضية مع تحياتي
45
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 758970 - نعم لحرية العقل لا لأحتلاله
|
2018 / 1 / 25 - 06:34 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
تحية طيبة لا شك ان حرية العقل تحرير العقل هي الوسيلة الوحيدة التي بواسطتها نستطيع خلق انسان حر مستقيم مبدع مساهم جيدا في خلق حياة عزيزة كريمة لهذا يجب الاهتمام بعقولنا اهتماما كبير يقول الامام علي كيف للناس تهتم ببطونها ولا تهتم بعقولها فعقل الانسان يحتاج الى طعام كما تحتاج البطون الى طعام وطعام العقل الحرية المطلقة والاطلاع على كل ما هو موجود على كل الافكار والاراء بدون قيود ولا اغلال وهكذا كلما اطلع اكثر كلما ازداد نضوجا وابداعا على خلاف العقول المقيدة والموجهة في اتجاه واحد فانها عقول جامدة ولو اخذنا كل ما في الحياة من خير وحضارة وقيم انسانية انها من صنع العقول الحرة وكل ما في الدنيا من شر وفساد انها من صنع العقول المحتلة المقيدة لهذايجب ان تكون صرختنا جميعا لا لاحتلال العقول نعم لحرية العقل حيث اثبت الواقع ان العقول المحتلة عقول ميته والعقول الحرة عقول حية لهذا نرى الطغاة اعداء الحياة والانسان اول خطوة يخطوها هي احتلال العقول وقتلها علينا ان نعي حرية العقل لا تعني اكراه الناس على رأي واحد وفكر واحد بل ندع العقول تطرح افكارها بحرية وحسب قناعتها وندع هذه الافكار تتفاعل مع بعضها ننلاقح مع بعضها والمحصلة لهذا التفاعل والتلاقح هو الذي يجب الاخذ به وهكذا تتطور الحياة ويسعد الانسان
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 31
|
العدد: 759066 - رد الى: مهدي المولى
|
2018 / 1 / 25 - 22:06 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ مهدي أوجزت فأصبت ، والسؤال الهام هو كيف نحرر العقول من الأغلال ؟
40
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 759022 - أليس إحترام الأقليات الخطوة الأولى للتنوير
|
2018 / 1 / 25 - 15:36 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية أخي ياسين المصري
أليس عدم إحترام المسلمين للأقليات هو من أحد أهم عوائق الحصول أو حدوث تنوير؟
سلام
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 759486 - رد الى: محمد أبو هزاع هواش
|
2018 / 1 / 29 - 23:41 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ محمد أبو هزاع ليس عدم احترام الأقليات وحدهم ، بل أيضًا عدم احترام الأديان الأخرى وعدم الاعتراف بها ، ومن ثم إعمار الكراهية والبغضاء لمعتنقيها ، النصوص الدينية تبث نعرف الغرور والغطرسة في نفوس المتأسلمين لأنهم خير أمة أخرجت للناس وأن الدين عند الله الإسلام ، كلام لا يصدقه عقل سليم مع أطيب تحياتي
29
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 759077 - المشكلة ليست في الدين ، بل في الموظفين له سياسياً
|
2018 / 1 / 26 - 00:47 التحكم: الكاتب-ة
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ ياسين المصري المحترم أمثلتك كلها مصرية حصراً ، للأسف ، رغم أن المتنورين المسلمين موجودون في كل مكان . يبدو أنك من مؤيدي فكرة أن مصر هي أم الدنيا ! أخي المحترم من المعلوم أن كل دين لا ينطق إلا بمصالح قوى الهيمنة الداخلية و الخارجية . و يمكن الحكم بحلية أبشع الجرائم فيه ، وبتحريم أبسط الحريات و الحقوق الأساسية للبشر بموجبه حسب مقتضيات تلك المصالح بسبب غياب التماسك الفكري في كل النصوص الدينية و غموضها . جذر المشكل هو اقتصاسياسي و ليس فكرياً . و ما دام الدين يوفر أسلحة فتاكة بأيدي الظالمين ضد المظلومين في الشرق ، فسيبقى محلاً مستداماً للاستغلال و للاستثمار لتجذره اجتماعياً ولكونه يدر ذهباً فوق الذهب على المستثمرين فيه على مر العصور ؛ بكرة ، قبل االيوم . أفضل الأمثلة هم حكام السعودية و إيران و الكيان الصهيوني و داعش و القاعدة و المصارف و المدارس الدينجية . و لما كان ليس من مصلحة الامبريالية و لا أذنابها الحاكمين في المنطقة نشر ثقافة التنوير ، فستبقى الأخيرة مركونة بعيداً عنها . صحيح أن للمثقف العلماني دوره التوعوي المهم ، و لكن ثقافة التنوير تحتاج أكثر من حفنة من الأشخاص المتنورين المتناثرين ؛ أنها تحتاج لطبقة اجتماعية قوية اقتصادياً و فعالة سياسياً . في الغرب ، تكفلت البرجوازية الصاعدة بهذا الدور بغية دحر عدوها الاقطاع و الارستقراطية . في الشرق ، ليس من مصلحة الطبقات الطفيلية المهيمنة اقتصاسياسياً التبشير بالتنوير ؛ لا الآن ، و لا في المسقبل المنظور ؛ و سنبقى مكانك راوح و إلى الوراء دُر لأجيال و أجيال قادمة . مع التقدير .
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 759488 - رد الى: حسين علوان حسين
|
2018 / 1 / 29 - 23:52 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ حسين علوان مداخلتك موضوعية وعقلانية وجديرة بالاحترام وأخذها في الحسبان في تعليقي النهائي على جميع المداخلات فقط أود أن أشير إلى إنني لم أتحيز للتنويريين المصريين ، وعندما تقرأ مقدمتي تجدني كتبت عن الأستاذ هاشم صالح وهو سوري وأيضا المرحوم صادق جلال العظم وهو أيضا سوري أكثر من غيرهما ، على أي حال سوف أتناول مواقف جميع التنويريين في العالم العربي من الخليج إلى المحيط في مقالي التعليقي على نتيجة الحوار. أما حكاية أن مصر أم الدنيا ، فهي سبة لم أقبلها أبدًا عندما أسمعها من أحد ، صحيح أن مصر كانت لها حضارة فرعونية عريقة ، ولكن في المقابل كان العراق له أيضا الحضارة السومرية والأشورية ، وقس على ذلك في اليمن وغيرها مع أطيب تحياتي
39
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 759264 - يمكن تحرير عقولنا من الاغلال
|
2018 / 1 / 27 - 17:18 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي المولى
|
عزيزي ياسين المصريلا شك ان تحرير عقولنا من الاغلال من الاحتلال صعب لكن ليس مستحيل وهذا يتوقف على صحاب العقول المتحررة النيرة يتطلب اولا وحدتهم في خطة واحدة والتحرك بموجب هذه الخطة والنزول الى الجماهير بعد دراسة مستوى وعيها والانطلاق من ذلك المستوى ورفع ذلك المستوى تدريجيا اياكم والانطلاق من مستوى اعلى من ذلك المستوى فان فعلنا ذلك لا شك ان ذلك سيدفع الجماهير الى النفور والابتعاد وهذا ما حصل للجماهير العربية ضد القوى االمتحرة المتنورة حتى انه دفع البعض الى التطرف الى الارهاب الوهابي الذي حرق العرب وارض العرب فتطور الشعب المجتمع كتطور الفرد الانسان مثلا لا يمكننا ان نبدأ بتعليم طفل بعمر ست سنوات بنظرية انشتاين لكننا نبدأ بتعليمه دار دور فهذه البداية هي التي ترفع من مستواه الىدرجة اعلى وهكذا يمكننا ان نصنع منه اكثر ابداعا من نشتاين وهكذا الشعوب تتطور وتتحرر عقولها و
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 759567 - رد الى: مهدي المولى
|
2018 / 1 / 31 - 04:41 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ مهدئ المولوية يمكننا تحرير العقول من الأغلال ، إنها معضلة أبدية عمرها يقرب على 1500 عام ، التراث الديني كله أغلا فولاذية يقتات من تسويقها وحمايتها كافة رجال الدين والحكام العجزة والمتخلفين ! التعليم وحده لا يكفي ، لابد من إيجاد منظومة ثقافية عامة تتفق مع العصر الحديث بما فيه من حرية وعلمانية وحقوق إنسان ... أليس كذلك؟
45
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 759277 - الأسلام ليس فقط دين العقائد
|
2018 / 1 / 27 - 19:54 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد الجاف
|
الاسلام هو دين .. نعم وهو كذلك .. ولكن الأسلام ليس فقط دين العقائد و ممارسة الطقوس و العبادات فحسب ، بل هو في نفس الوقت عبارة عن نظام سياسي و إقتصادي و إجتماعي متكامل ، من جميع النواحي الفكرية والعقائدية . ولا يجوز أن نلقي باللآئمة على هذا الدين الجميل الذي يحتوي على القيم الأنسانية والحضارية ومباديء حقوق الأنسان بل العيب في من لم يطبق تععاليمه و محتواهُ الفكري المتنور ، والعيبُ في بعض من قادوا الدول الأسلامية من الذين إنعكست سلوكياتهم على هذا الدين الحنيف . نحنُ نقرأ و ندرس مختلف الثقافات الشرقية والغربية لأجل الاطلاع و الأستزادة كما فعل أسلافنا من العلماء الأجلاء من أمثال الأمام الغزالي و غيره .. ولكننا لن نستسلم لِأفكار الغربيون وميولهم و سلوكياتهم .. لأننا أمة متكاملة ولا نحتاج من يمدنا بأفكار جديدة ونحن في غنى عنها .
42
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 759562 - رد الى: خالد الجاف
|
2018 / 1 / 31 - 04:24 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
كلام عام وغير موضوعي كان بودّي أن يوضح لنا كيف هو الدين الجميل وما هي أوجه الجمال فيه وما هو محتواه من القيم الأنسانية والحضارية ومباديء حقوق الأنسان المزعومة وإدا كان العيب في من لم يطبق تععاليمه فإن نلي الأسلمة نفسه فيه عيوب كبيرة لأنه لم يطبق هذه المقومات التي ذكرها الأستاذ خالد ، لقد قتل وزني وسبى واغتصب وسلب ونهب وفاخذ صغيرة السن .... إلى آخره مما لا ينسجم بأي حال من الأحوال مع أبسط حقوق الإنسان ، وإلا كان الدواعش ملائكة أرجو من السيد خالد أن يقرأ دينه قراءة عقلانية متعمقة وشكرا
47
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 759278 - لا تلتقي الخرافة مع العلم
|
2018 / 1 / 27 - 19:55 التحكم: الكاتب-ة
|
Mohamed Diaa AL Rached
|
لا يمكن صنع ثقافة تنوير في مجتمع اسلامي او متأسلم او في اي مجتمع يسيطر عليه الفكر الديني مهما يكن هذا الدين فلا تلتقي الخرافة مع العلم
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 41
|
العدد: 759563 - رد الى: Mohamed Diaa AL Rached
|
2018 / 1 / 31 - 04:26 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مالم يصنعها في أقرب وقت فسوف تفرض عليه بالحرب والدمار والآلام ، العالم لم بعد يحتمل شكرًا للأستاذ محمد
49
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 759279 - الفرق بين العبيد والاحرار
|
2018 / 1 / 27 - 19:56 التحكم: الكاتب-ة
|
بن عيسى محمد
|
أرى أنه على بعض النخب المتقعرة ان تنور الناس وتحدثهم عن الحري والإستبداد والديكتاتوريات وحكم العسكر وما هو الفرق بين العبيد والاحرار ثم تحدثهم عن الدين والعلمانية أما الحرية فلا يستطيعون التحدث عنها لا حذاء العسكر فوق رؤوسهم أما الثانية فلهم كامل الحرية لأن المستبد يحاول ان يزيح من ينافسه في حكم البشر وهو الله وهذا ما حدث مع فرعون وقومه
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 43
|
العدد: 759578 - رد الى: بن عيسى محمد
|
2018 / 1 / 31 - 09:53 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
رجال السياسة سواء كانوا عسكر أو قبيلة أو مجموعة من البشر يلتحفون مع رجال الدين بالدِّين جميعهم يقتاتون من الاتجار بالدِّين وديكتاتوريتهم واحدة وسلطتهم واحدة واستبدادهم واحد، كل يد تغسل الأخرى ، إنهم جميعًا يتعاملون مع المواطنين كعبيد لهم أولا ثم لله ورسوله
43
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 759281 - انا مسلمه واحب الاسلام
|
2018 / 1 / 27 - 19:57 التحكم: الكاتب-ة
|
Salwa Gehan Badawi
|
انا مسلمه واحب الاسلام بس اعتقد المرحله اللي احنا فيها المختلط عند الناس الدين بالتدين اري من المصلحه اولا فصل الدين عن الدوله تماما والبدء التعليم والتركيز علي ماده الفلسفه والمنطق اللاتي تبلور العقل التفكير السليم وابعد عن التعصب العاطفي والانغلاق وفتح مجال حريه التعبير بدء من الطفوله لان للاسف اذا لم تتعود علي التعبير عن أنفسنا في الطفوله تكون اراءنا في الكبرحتي لو صاءبه غير مقبوله للطريقه العنيفه التي تصاغ بها مطلوب أيضا اعلام ...سينما ومسرح ومسلسلات ....يدرب الآباء علي فكر مختلف تجاه تربيه الابناء ..بمعني ابني ليس ملكيه خاصه اعمل فيه اللي انا عايزه بل هو جزء من المجتمع لازم يكون سوي وفعال وقادر علي رسم مستقبله ونفس الشيء واكثر للمعلم خاصه في المرحله الابتدائيه والاعداديه لما لها من تأثير علي خلق الشخصيه وتوازنها كذلك اختيار المواد الادبيه والثقافيه الملاءمه للعصر
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 45
|
العدد: 759564 - رد الى: Salwa Gehan Badawi
|
2018 / 1 / 31 - 04:31 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
مداخلة ممتازة للأستاذة سلوى يحب فعلا فصل الدين عن السياسة ، ولكن هل يقبل الدين الذي تحبينه أن ينفصل عن السياسة ، ونبي الأسلمة نفسه كان رجل سياسة في المقام الأول ورجل حرب ... ثم ماذا عن رجال الدين وتأثيرهم الكبير على السواد الأعظم على المتأسلمين ؟؟! أسئلة كثير تحتاج إلى إجابة واضحة يا أستاذتي العزيزة
34
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 759282 - الظلام ﻻزال دامسا
|
2018 / 1 / 27 - 19:58 التحكم: الكاتب-ة
|
Lahcen Eddazi
|
من خﻻل هذه المداخلات التي قرأت تبين أن الظلام ﻻزال دامسا والبصيص من النور أشع به الفضاء اﻷزرق الذي تفضل به أستاذ ياسين المصري دليل على أنه إستفز به ناس ﻻيرون في حالهم وحال أمتهم مايثير الفضول ....
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 47
|
العدد: 759565 - رد الى: Lahcen Eddazi
|
2018 / 1 / 31 - 04:33 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
إستنتاج له ما يبرره وسوف يكون ضمن المقال النهائي للتعليق على المداخلات شكرًا
37
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 759460 - المشكلة : العقلية الإستبدادية في العقل المسلم
|
2018 / 1 / 29 - 17:03 التحكم: الكاتب-ة
|
زاغروس آمدي
|
أعتقد بأن المعضلة الأساسية تكمن في ترسخ العقلية الإستبدادية في العقل المسلم، ولايمكن التقدم بخطوات جدية في حقل التنوير دون تفكيك هذه العقلية التي تشبه محاولة تفكيك ألغام في حقل ألغام دون وجود مخطط لهذه الألغام، وهي عملية صغبة ومعقدة جدا، وبنفس الوقت طرح بدائل فكرية عملية اي قابلة للفهم والممارسة يتقبلها الواقع ولا يلفطها. .فلا أحد يخلع عنه رداءه الرديء دون ان يحصل على رداء جديد.
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 49
|
العدد: 759566 - رد الى: زاغروس آمدي
|
2018 / 1 / 31 - 04:36 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
كلام سليم ولكن من أين جاءت هذه العقلية الاستبدادية إن تفكيكها بحتاج إلى الرجوع إلى مصدرها ومنبعها ،التراث الإسلاموي برمته قائم على الاستبداد الفكري والسلوكي أليس كذلك؟
40
أعجبنى
|
التسلسل: 50
|
العدد: 759595 - اعتقد ان هناك ماتتجاهلة ويتجاهلة اي تنويري
|
2018 / 1 / 31 - 14:37 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
الاستاذ ياسين المصري بعد التحية اولا عليك او على اي تنويري ان يأخذ بنظر الاعتبار ان منطقتنا العربية على الاخص هي سوق للمستعمر القديم سابقا ثم الحديث حاليا ولن تسمح تلك القوى لهذه البلاد ان تطور وباي شكل من الاشكال ويبدو ان دنابك كما تدعي تنويري والكثير من التنورين العرب تتناسون ان المسلمين عامة المسلمين قبلوا بالتنوير ابتدءا من مصر الى ابعد دولة اسلامية ففيها الفنون على اختلاف مناهلها وفيها السفور واكثر من السفور وفيها المسارح ودور السينما ومعاهد ومدارس وكليات تعليم الفنون- وهذا دليل على ان المسلمين لايرفضون مظاهر التنوير ولايرفضون السعي الى التقدم اقصد بلادهم الى التقدم في كل المجالات ولكنهم ابتلوا بأنظمة عملية تخضع لآرادت الغرب فما تسمي منع الولايات المتحدة الامريكية المساعدات العسكرية عن مصر وايضا كيف تفسر منع الولايات المتحدجة عن دعمها لمنظمة انسانية وهي وكالة وغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنين كي ترغم قيادتهم بالرضوخ لما تريد- من يلجا الى الشيوخ اصحاب عقيدة التكفير وعقيدة سد الذرائع اليس الانظمة من يمول ويسلح تلك التنظيمات الارهابية هل تعقل ان اكثر من 60 دولة عظمى لن تستطيع القضاء على تلك التنظيمات من الذي يهيئ لهم المنابر ويجعل شبكات التواصل المجتمعي تروج لآفكارهم وتحتظن مواعضهم ومن المتحكم بهذه الانظمة؟ الم تسأل نفسك لماذا تتدخل هذه الدول في كل شيئ يخص دولنا ومع كل ذالك جنابك تنفي نظرية المؤامرة,كيف تسمح هذه الدول لدعاة التطرف ان تكون لهم منابر في دولها-هناك مقولة اكيد لاتجهلها جنابك(الشعوب على دين ملوكها)التنوير ان لم يجد له حكومات تدعمه وتسعى لتعميمه وانتشارة ستبوء كل جهودك وجهود التنورين بالفشل لك التحية والاحترام رغم انك ليس على انسجام مع ما اكتب
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 51
|
العدد: 759648 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 1 - 10:46 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
إذن عزيزي الأستاذ عبد الحكيم عثمان أنت تنطلق من مبدأ المؤامرة الحقيقة أن أحدًا لا يتآمر علينا لأن ليس لدينا ما نقدمه له أو غيره سوى النفط والنفط لا بد أن نبيعه لمن يحتاج ما عدا ذلك نحن في آخر قائمة الدول نضر ولا ننفع ومن ناحية أخرى الغرب يتعامل معنا بما نحن فيه من أخلاق وذكاء ، الدول المحترمة التي تتبنى ثقافة تتسم بالأخلاق والمحبة والإنسانية لا تستطيع دولة أخرى في العالم أن تتآمر عليها أو تضعها تحت أقدامها كما يفعلون معنا . حن بما نحن فيه هو الذي أرغم الآخرين على كراهيتنا ومعاداتنا ، هذا هو مع أطيب تحياتي
37
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 759652 - ان كنت لاتقبل بالمؤامرة- هل تنكر التدخل في شؤون
|
2018 / 2 / 1 - 11:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
استاذ ياسين المصري ان كنت لاتقبل بالمؤامرة- هل تنكرتدخل دول القطب الاكبر في شؤون دولنا وماذا تصف منع الولايات المتحدة الامريكية بمنع المساعدات عن مصر وعن اللاجئين وتخفيض نسبة حصتها الى هيئة الامم المتحدة وماذا تصف تدخلها في سوريا وليبيا والعراق واليمن والصومال الى اخره اليس بهدف ترويض حكومات هذه البلدان وجعلها تدور في فلكها وتحت امرتها وتحقيق اجنداتها- وتلاعبهم بالبورصة وبأسعار البترول ماذا تسميه لاشك ان شعوبنا تسعى للتقدم وللتطور ولكن هناك من يعرقل توجهها الى التطور من اسلامين متطرفين ومن غيرهم هذا التدخل الذي لايمكن لآحد انكاره اسمية نظرية المؤامرة لك اطيب التحيات
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 53
|
العدد: 759655 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 1 - 12:24 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الآستاذ عبد الحكيم إذا كانت هناك مؤامرة ضدنا بالفعل فالسؤال المنطقي هو لماذا يتآمرون ضدنا وحدنا من دون الآخرين ؟ هل لأننا عجزة ومتأخرين ومع ذلك مصابون بداء الغطرسة والغرور ونمارس الإرهاب ضد أنفسنا وضد الآخرين أم لأن لدينا من الخير الوفير والعقل والحكمة ماليس لديهم ؟ لماذا يتآمرون إذن ضدنا ولا يتآمرون على غيرنا؟ وإذا كانوا متآمرين ضدنا فلماذا يقبلون الملايين الهاربين من الجحيم المزمن الذي صنعناه بغبائنا ؟ أسئلة كثيرة وإجابات عقلانية قليلة أو تكاد تكون معدومة ، العاطفة دائمًا معوق كبير! إنَا حقيقة أرى العيب فينا ونعيب غيرنا ، وهذا في حد ذاته مشكلة المشاكل لدينا ، يجب أن نعرف أنفسنا أولا ونعرف موقعنا من عالم اليوم ونعرف كيف نتعامل مع أنفسنا ومع الآخرين. مع أطيب تحياتي لشخصك العظيم وعواطفك النبيلة
43
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 759668 - لم تجب على الكثير مما طرحته
|
2018 / 2 / 1 - 15:37 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
الاستاذ ياسين المصري المحترم: لم تجب على الكثير مما طرحته في مداخلاتي سألتك هل الدول الاستعمارية لاتتدخل في شؤون بلادنا ولم تجب اما لماذا يتدخلون او يتأمرون على بلادنا ؟ لاني ذكرت السبب في اول مداخلة لي كوننا بلاد سوق لتصريف منتجاتهم واذا تطورنا واصبحنا لانحتاج لها ستتكدس بضائهم وتبور تجارتهم ومصانعهم واهمها صناعة السلاح-لذا يجب ان تبقينا ضعفاء اما لماذا يستقبلون المهجرين من بلادنا والذين هم سبب تهجيرهم منها بالاصل لانهم بحاجة الى ايدي عاملة والتي لاتتوفر لديهم فئات عمرية من الانسان المنتج وخاصة من شريحة الشباب لان نسب المواليد لديهم متدنية واكيد جنابك يعلم بذالك العيب ليس فينا العيب في انظمة الحكم لدينا كونها اولا عملية لتلك البلاد وتأتمر بامرهم ولاتعمل الا وفق مصالح تلك الدول ولاتعمل لصالح شعوبها ولا اوطانها وقلت ايضا ان التنوير في بلادنا لن ينجح مالم تظهر حكومات تؤمن بالتنوير وتدعم المتنورين ولم تبين رأيك حول هذه النقطة. وحتى ان وجد حاكم يعمل لصالح بلاده يتم اغتياله والامثلة على ذالك كثيرة يطول بيانها تجد الكثير منا يعيش في تلك البلدان ويامحلى تعاملهم مع مواطنيها ومنهم مخترعون- ومخلصون لتلك البلاد التي استضافتهم واصبحوا مواطنين فيها ومنهم اللاعب العالمي زيدان وغيره-كلامك يجعلنا نيأس استاذي العزيز فأكيد هناك رجالات امثالك تنورين واكيد هناك جوانب مضيئة لدينا اتمنى ان تشير اليها كما تشير الى الجوانب المظلمة والتي لاانكر وجودها حتى لاينتابنا اليأس تحياتي واحترامي لشخصك العزيز
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 55
|
العدد: 759690 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 1 - 20:25 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
أولا يوجد دول استعمارية الآن في العالم وأن المصالح هي التي تتحكم في العلاقات الدولية والدول الصناعية الكبرى تتدخل بالفعل في شؤوننا لأن : دولنا ابتليت بحكام ديكتاتوريين جهلة لا يفقهون في العمل السياسي داخليا وخارجيًا أي شيء ويلتحفون بالدِّين شأنهم في ذلك شأن رجال الدين أنفسهم ثانيا شعوبن مقهورة وثقافتها موتورة مليئة بالأكاذيب والخداع وبث نعرات الكبرياء والغرور طبعًا أتفق معك تما بأن التنوير لن ينجح مالم تكن هناك حكومات تؤمن بالتنوير ، ولكن يا سيدي ماذا رجال الدين وسدنته وسيوفهم ونصوص دينهم المسلطة على رقاب العباد بالتأكيد هناك جوانب مصيئة في تاريخا وأنني لابد وأن أشير أليها في مقال عن نتيجة الحوار في نهايته. مع أطيب تحياتي
36
أعجبنى
|
التسلسل: 56
|
العدد: 759674 - حاله عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 1 - 16:07 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
استاذ ياسين تحيه , اردت فقط ان اوضح حاله الاخ عبد الحكيم عثمان وغيره من الاسلامجيين المتطرفين , هذا الشخص يعتبرصلعمجى مخلص ومسلم غيور جدا على دين الاسلام وعلى حبيبه المصطفى , انه يحلم كثيرا بعوده الخلافه ويتمنى ان يسود الاسلام جميع انحاء العالم تحت خلافه اسلاميه رشيده ولامكان فيها للكفره المشركين اعداء الله والدين , انه يجيد الجدل الاسلامى بشكل ممل وكريه , لقد كانت لنا صولات بينى وبينه على مقالات كثيره فى الحوار المتمدن , انه يعتبر نفسه يملك الحقيقه المطلقه الا وهى الاسلام العظيم ولاشئ اخر غير الاسلام وفى يوم من الايام لابد ان يمتلك الاسلام الارض بمن عليها ويؤمن الناس بالاسلام طوعا وكرها ولابديل غير الاسلام ومحمد رسول الاسلام ( حقيقه هو يعبد محمد ) , هذه عقليه اسلاميه مؤدلجه ورضعت الاسلام منذ الطفوله ولاسبيل لتغيير افكاره الاصوليه البدويه بأى صوره , انه هنا لكى يقول لك نحن هنا
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 57
|
العدد: 759688 - رد الى: على سالم
|
2018 / 2 / 1 - 20:13 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
أخي العزيز الأستاذ الجليل علي سالم إنني أعرف الاستاذ عبد الحكيم عثمان معرفة جيدة من تعليقاته على مقالاتي في الحوار المتدين وأعرف جيدًا أنه إسلاموي متطرف وأن الحوار مع أمثاله لا يجدي فتيلا ، ولكنه أثار الشماعة الأبدية وهي نظرية المؤامرة المزعومة ، والتي سوف أخصص لها مقال أو أكثر في المستقبل القريب ولكنني من ناحية أخرى على يقين العقليات المؤدلجة إمَّا عن جهل أو بهدف أكل العيش ، وأن تعريتها سوف تسبب لها إضطراب كبير في البداية وقد يصيبها التهور ولكنها في النهاية (ربما) ربما تعود إلى رشدها . شكرًا للفت النظر مع تحياتي لشخصك العظيم
44
أعجبنى
|
التسلسل: 58
|
العدد: 759681 - نظرية المؤامرة و كلام خطير
|
2018 / 2 / 1 - 17:45 التحكم: الكاتب-ة
|
ركاش يناه
|
نظرية المؤامرة و كتاب خطير ________
كتاب انقراض العالم الثالث يصفع قراؤه بالدلائل و الأحداث و التاريخ التى تستعرض تاريخ شرقنا التعيس و كل الدول الفاشلة فى عالمنا الحالي
مؤلف الكتاب هو مفكر و ديبلوماسي من دولة بيرو فى أمريكا الجنوبية . نظر الى الفساد و الفقر و الجهل و المرض الذى ينخر فى بلده و درس اسبابه ، فوجد ان الحكومات الفاسدة فى الدول الفاشلة عاجزة عن توفير الغذاء و الماء الصالح للشرب لمواطنيها ، و ان مواطنى تلك الدول تتكاثر و تزيد اعدادها بإطراد مخيف ، و تتمركز الهجمات الداخلية فيها من الارياف الى الحضر لتخلق حزام من العشوائيات ترتع فيه المخدرات و الدعارة و الارهاب و التشدد الديني. من العبث الكلام عن التعليم و الإسكان و الطبابة و التشغيل فى دول لا تكفل لمواطنيها الغذاء و الماء النقى
أحصى المؤلف تلك الدول فكان عددها 190 دولة ، بها مصر و كل دول افريقيا و آسيا عدا سنغافورة و تايوان و هونج كونج
الاستعمار بريئ مما نفعله نحن بانفسنا ، نعم استغلنا زمان قبل 100 سنة ، لكن ما فعلناه نحن بانفسنا غير قابل للإصلاح
يخشى الكاتب من مستقبل مخيف تنتحر فيه دولنا كما فعلت الصومال
الكاتب هوازولدو دى ريفرو و للكتاب ترجمة جيدة للدكتورة فاطمة نصر و من إصدار مؤسسة سطور
....
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 59
|
العدد: 759689 - رد الى: ركاش يناه
|
2018 / 2 / 1 - 20:16 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
هذه المداخلة إحيلها للأستاذ عبد الحكيم عثمان لعله يتدبرها بموضوعية شكرًا للأستاذ ركاش على مداخلته العقلانية الرائعة
40
أعجبنى
|
التسلسل: 60
|
العدد: 759697 - انت علي سالم واهمين
|
2018 / 2 / 1 - 21:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
الاستاذ ياسين المصري ااعلمك استاذي ان ك واهم وتفيم لتعليقاتي او مقالاتي غير صحيح فانا نعم مسلم ولكن مسلم غير متطرف ولاارغب بقيام دولة الخلافة كما يقول العدائي علي سالم انا مع نظام الحكم المدني ومع حرية الاعتقاد ولكني ضد المتطرفين ضد الاسلام واقف لتفنيد مايدعونه عن الاسلام واقف ضد من يحرض على المسلمين امثال علي سالم وكل من يعتقد ان القضاء على المسلمين سيحقق المدنية او العلمانية او السلام انا اعرف جيدا انك المضادين لما اكتب ولكن بدون وجه حق وان تقيمك لي تقيم ظالم وتعسفي فقط لاني مسلم ويطرح وجهة نظره عن الاسلام الذي عرفه وعاشه وعمل وفقه فلم اعتدي على احد وتعاملت مع المسيحين بما امرني به الاسلام لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ. زملائي في الدراسة وفي العمل وجيراني في الحي الذي اسكنه واصدقائي منهم اقف معهم في افراحهم واتراحهم واحضر الى كنائسهم المنتشرة في بلدي العراق فهم يقيمون اعراسهم فيها ومائتمهم ايضا, وأكل من طعامهم كما امرني اسلامي الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ,هذا هو ديني واهنئهم باعيادهم هذا هو ديني وعليه لست مسلما متطرفا, وافند قول كل من يقول عكس ذالك من اي شيخ, ومقالاتي تشهد.فكيف تقول عني متطرف؟ سامحتك العلمانية
36
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 61
|
العدد: 759701 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 1 - 22:09 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي عبد الحكيم أتمنى ألا تكون مثل الكثيرين من المتأسلمين ، تنتقي من القرآن وكتب السنة فقط النصوص التي تتفق مع ميولك واتجاهاتك وتتغاضى عن النصوص الأخرى التي على الكراهية والقتل والتى أوجدت الجماعات الإرهابية الإسلاموية بداية بالخوارج حتى الدواعش مرورا بالقرامطة والحشاشين والعشرات غيرهم ، هذه الانتقائية لا تقدم حلولا لمشكلة التراث والثقافة القائمة عليه والسائدة في الدول المتأسلمة . الجميع أن الديانة برمتها مثل السوبرماركت تجد فيها من بتفق مع رغباتك واتجاهاته في الحياة ، أما أنك ودود مع الآخرين وتزور كنائسهم فذلك لأنك في المقام الأول إنسان محترم وليس لأنك مسلم غير متطرف . ثم لماذا يتطرف المسلم أليست هناك نصوص مقدسة غير التي ذكرتها تحمله على التطرّف، بالطبع إلى جانب عوامل أخرى قد تكون اقتصادية أو غير ذلك؟
35
أعجبنى
|
التسلسل: 62
|
العدد: 759729 - انا لاانتقي انت من ينتقي من تاريخ المسلمين
|
2018 / 2 / 2 - 08:01 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
عزيزي ياسين المصري انا لاانتقي من القرآن الكريم ولامن كتب السنة ما يوافق اهوائي او ميولي او اتجاهاتي بل انت وداعش والقرامطة تنتقون ما يوافق اهوائكم وتوجهاتكم من تاريخ المسلمين ومن قرائنهم لذا لن ينفع تنويرك حتى على مستوى عائلتك ربي يقول لي قاتلوا الذين يقاتلونكم ولاتعتدوا انم الله لايحب المعتدين هذه اية محكمة حاكمة تحدد للمسلم ماهو هدف آيات القتال الي جنابك وكل عدو للاسم متمسك بآيات القتال وخاصة قاتلوا اهل الكتاب وافرضوا الجزية عليهم وهم صاغرون عندكم غيرا يااعداء الاسلام حقا انت من اعداء الاسلام والمسلمين عند غير القرامطة وداعش والخوار والحشاشين ماذا عن تارخ مصر في زمن الملكية وانقلاب الضباط الاحرار اليسوا مسلمين متمسك بالتارخ الغابر للمسلمين وتارك التاريخ الغابر لليهود وللمسيحين وحتى تاريخهم المعاصر الملي بالاجرام والارهاب والاستعما والله اناجيلهم ليس فيها ما يماثل القران وليس فيها تشريع للقتل على اي اساس كل ما ارتكبه المسيحين من قتل وارهاب راح تقول مصالح لاحبيبا انهم ينهلون من العهد القديم فهو كتابهم ايضا وفيه كل السماحات للابادة المغاير انت المتطرف والى ابعد الحدود ولست انا
34
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 63
|
العدد: 759744 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 2 - 09:51 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
تماديت في الحوار مع الأستاذ العزيز عبد الحكيم عثمان وسمحت بنشر مداخلات وتعليقاته لا لشيء سوى أن أقدم للقارئء العزيز نموذج للأفكار الحلزونية والزئبقية التي لا يستطع أحد أن يتوصل معها إلى نتيجة على الإطلاق ، ولأنها أفكار حلزونية وزئبقية فهو تبتعد دائما عن الأصل وتركز على الفروع البعيدة يتكلم مثلا عن داعش ولا يقول لنا ما هو دين داعش وما صلة سلوكهم بنبي الأسلمة ، أليس أسوة حسنة لهم ، ثم ينقلنا إلى الشماعة الأبدية وهي كراهية الغرب وخاصة أمريكا للإسلاموية الحنيفة التي لا مثيل لها بين الأديان ويمتد الحلزون والزئبق إلى مصر والسينما والفن ومشايخ الأزهر والسعودية التي سمحت للمرأة بقيادة السيارة ولم يعترض المشايخ … وأشياء من هذا القبيل دول تحليل منطقي أو تناول موضوعي ، ... هذا النموذج من الأفكار الزئبقية منتشر بشكل وبائي بين المتأسلمين ، وهي ظاهرة جديرة بالدراسة من قبل علماء النفس والاجتماع. طبعًا هذه الظاهرة تقف حجر عثرة في وجه إي تقدم نحو التنوير والحداثة ، ولا يتحرك من مكانه إلَّا بسيل جارف من التنوير والحداثة ، والذي لابد وأن يأتي في وقت ما وبثمن ما ، لم يبلغ السيل الزبى بعد شكرًا لسيادته
41
أعجبنى
|
التسلسل: 64
|
العدد: 759789 - عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 2 - 22:39 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
يا سيدى انت تقول ان ايات القتال فى القرأن دفاعيه فقط , ارجو ان تقرأ هذا الايات من القرأن الكريم وتعرفنى اذا كانت دفاعيه او هجوميه سوره المائده33, أنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزى ولهم فى الاخره عذاب عظيم سوره الاحزاب 26 , وانزل الذين ظاهروهم من اهل الكتاب من صياصيهم وقذف فى قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريق سوره التوبه 12 , وأن نكثوا ايمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا ائمه الكفر انهم لاأيمان لهم لعلهم ينتهون سوره الانفال 12 , اذ يوحى ربك الى الملائكه انى معكم فثبتوا الذين امنوا سألقى فى قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان سوره الانفال39 , وقاتلوهم حتى لاتكون فتنه ويكون الدين كله لله فأن انتهوا فأن الله بما يعملون بصير يتبع
37
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 759790 - يتبع ايات القتال
|
2018 / 2 / 2 - 22:56 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
سوره التوبه 14 , قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين سوره محمد 4 , فأذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدزا الوثاق فأما منا بعد واما فداء سوره الاحزاب 27 , واورثكم ارضهم وديارهم واموالهم وارضا لم تطئوها وكان الله على كل شئ قديسوره ال عمران , افغير دين الله يبغون وله اسلم من فى السوات والارض طوعا وكرها سوره التوبه , يا ايها الذين امنوا انما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وان خفتم عيله فسوف يغنيكم الله من فضله ان شاء ان الله عليم سوره التوبه 5 , فأذا انسلخ الاشهر الحرم فأقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واقعدوا لهم كل مرصد فأن تابوا واقاموا الصلاه واتوا الزكاه فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم سوره الفتح 16 , قل للمخلفين من الاعراب ستدعون الى قوم اولى بأس شديد تقاتلونهم او يسلمون يؤتكم الله اجرا حسنا
35
أعجبنى
|
التسلسل: 66
|
العدد: 759802 - نعم دفاعية
|
2018 / 2 / 3 - 06:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
علي سالم: رغم اقتطاع الايات من سياقها فهي بكل وضوح تشير الى اسباب خوض القتال فيها ففي ألاية 33 من سورة المائدة ماهي اسباب القتل او الصلب او النفي وهي احكام ورد ت فيها؟ يحاربون الله يحاربون رسوله يفسدون في الارض اليس ما ورد اعتداء اما الاية 26 من سورة الاحزاب وانت تقراءها الى تلفت انتباهك كلمة ظاهروهم التي وردة في ألاية الكريمة ومن هؤلاء الذين ظاهرهم بعض اهل الكتاب في المدينة ظاهروا يعني تعاونوا وساندوا واتحدوا ودعموا فهؤلاء الحي من يهود المدينة تحالفوا مع قريش وساندوهم واتفقوا معهم على تقديم الدعم لهم في حربهم على المسلمين في غزوة الاحزاب-شفت عيوني علاوي الشفلة او قتال المسلمين هو حصرا دفاع عن انفسهم وكذالك آلاية 12 من سورة التوبة- لماذا لايقاتل هؤلاء المسلمون لانهم نقضوا الاتفاقات والمواثيق والعقود وخانوا الامانة-ليس لديهم اخلاق ولاموقف ثابت ساقطين منحطين خونة وغير ذالك مستلمين دين الاسلام وتهجم وطعن وتشكك واستهزاء اليس هذا تعدي استاذ علي سالم اماألاية 12 من سورة الانفال فتتحدث عن قتال في السماء بين الملائكة وربع الشيطان لذا ترى عبارة اذ اوحى ربك للملائكة اني معكم مع مين رب العزة؟ مع الملائكة وكل ألايات التي اوردتها كما ذكرت في اكثر من مرة ان القتال في الاسلام غايته دفاعية ولايحق للمسلمين مقاتلة من لايعتدي عليهم وبالعودة الى نسق الاية والسور التي وردت فيها يكون فهم كل تلك الايات الفهم الصحيح وفي حالة رفع غطاء العدائية للاسلام وتأثير العاطفة يتبين وبوضح معاني هذه ألايات وغاياتها
39
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 67
|
العدد: 759858 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 3 - 19:05 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
وماذا تقول عن قتال المتأسلمين مع بعضهم البعض يا سيدي منذ جلسة تعريشة بني ساعدة حتى داعش مرورا طبعًا بموقفة الجمل ، نحن نكذب على أنفسنا ولا نريد رؤية الحقيقة أمام أعيننا!
40
أعجبنى
|
التسلسل: 68
|
العدد: 759808 - لماذا توقف تماديك معي
|
2018 / 2 / 3 - 08:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
الاستاذ ياسين المصري تقول جنابك انك تماديت معي ونشرت تعليقاتي ولكنك على مايبدو توقفت عن تماديك ولم تنشر الكثير من ردودي على تعليقاتك واخرها ردي على تعليقك رقم63 ياريت تبقى على تماديك معي استاذ ياسين وتنشر ردودي كي يكون كل شيئ واضح للقارئ حتى يقرر ان كانت ردودي تقف عثرة في وجه التنوير اما لا تحياتي
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 69
|
العدد: 759857 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 3 - 19:02 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
يا أستاذ عثمان رددت على الكثير من تعليقاتك بالرغم من أنها لا تقدم بل تؤخر ولا تصب في موضوع الحوار ، فضلا عن أنها فيها تكرار يردده الكثيرون غيرك على أي حال هذه ظاهرة متفشية بين المتأسلمين الحوار معهم غير مجدي على الإطلاق ، لا يمكن لأحد عاقل أن يقتنع بما يقولونه لأنهم على صلة مباشرة بالله الذي لا ندري عنه شيئا لذلك سوف أتناول هذه الظاهرة الحلزونية أو الزئبقية في مقال حول هذا الحوار وربما في مقالات أخرى قادمة ، إنها ظاهرة مثيرة حقًّا الجميل أنك لست مثل الآخرين ، تصر على اعتقادك ولكنك لا ترفع اللسان أو السيف على أحد كما فعل نبي الأسلمة وخلفاؤه الراشدين جدا جدا ومن هم على شاكلتهم من الإرهاب والإجرام المزمن ، لهذا وغير أري عدم الجدوى في الاستمرار في محاورتك إذا كان لديك شيء ما يَصْب في صلب الموضوع ويحمي هذه الأمة التعيسة من الخراب والدمار الذي دار في بلدة ولم ينتهي بعد ومازال يدور في اليمن وسوريا وليبيا والبقية تأتي تفضل به وشكر
33
أعجبنى
|
التسلسل: 70
|
العدد: 759863 - اذا فهمنا تاريخ مابعد تعريشة بني ساعدة
|
2018 / 2 / 3 - 20:14 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
اذا فهمنا تاريخ المسلمين بعد تعريشة بني ساعدة سنساهم بشكل وبأخر في حماية هذه الامة التعيسة ونجنباها الخراب والدمار وقوله تعالى كفيل بجعلنا نفهم ونعي ماجرى بعد تعريشة بني ساعدة تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) فكل ماجرى من حرب الجمل وحرب صفين الى اخره وماحصل بتعريشة بني ساعدة تاريخ ومضى اما اذا نبقى نجتره وهذا يريد المطالبة بحقوقهم بعد 1450 سنة وينشب الصراعات لهذه الغايات لاشك لن نحمي بلادنا وستبقى من خراب الى اخر وعلينا ان نعي ان كل من ينبش بهذا التاريخ ليس حبا لابالله ولابرسوله ولابهم انها حب بأنفسهم ولغاية تسلطهم وتحقيق منافعهم- علينا كتنورين ان كنا فعلا تنويرين ونبغي سلامة بلادنا وتقدمها- ان لانصغي لهكذا دعاة وان نبحث بأنفسا عن فهم ديننا ولانعتمد على الغير لآفهمنا ديننا, الاسلام عبادات وايمان بالله وحلال وحلام والعمل الصالح لااكثر هكذا يجب ان نفهم الاسلام لك الشكرالتقدير استاذ ياسين المصري
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 71
|
العدد: 759882 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 3 - 22:37 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
يا عزيزي هذا التاريخ لم يمض بعد ما زال يعيش بيننا ومازل المتأسلمون يعيشون فيه بكل سيوفهم ألا ترى الحقيقة على أي حال لم يكن هذا هو موضوع الحوار ويبدو أنه ليس لديك ما تستطيع تقديمه كي يثريه ويعممه ويقربها من الهدف مع أطيب تحياتي وتمنياتي بالمزيد من الأفكار الرئبقية والهلامية
42
أعجبنى
|
التسلسل: 72
|
العدد: 759864 - عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 3 - 20:25 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
انا كنت متوقع ان ترد بهذا الشكل البائس وتنكر وتقاوح بل تهاجم وتشرشح , الاسلام وعقيده الصلعم تمكنت تماما من عقلك الزنخ واصبح عقلك مغسول واصبحت تعاليم صلعمك الدجال فى دمك ووجدانك , ماذا عن سوره ال عمران التى تقول واسلم من فى السموات طوعا وكرها ؟؟؟ , عبد الحكيم انت فى الواقع تعبد محمد ولاتريد ان تعترف بذلك لان هذا هو تعدى على سلطات اللات البدوى , انتم فى ازمه ايها الصلعمجيه المغيبيين , انتم كارثه وقنبله موقوته فى هذا العالم
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 73
|
العدد: 759880 - رد الى: على سالم
|
2018 / 2 / 3 - 22:32 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
عزيزي الأستاذ علي سالم الواضح أن الأستاذ عبد الحكيم عثمان ليس مغسول العقل على الإطلاق فهو يعرف ما يقوله ويصر عليه ولكنه ينتمي إلى أولئك السفساطئيين الذين يملأون الدنيا من حولنا فيرون الشيء ونقيضه حبا في الكلام ، مجرد ظاهرة صوتية هلامية زئبقية لا تقنع أحدًا بشيء ولا تقدم شيئًا . إسأل أي منهم عن أي شيء فسوف تجد عنده إجابة وآية قرآنية وحديث نبوي ألا تلاحظ أنه يأخذ كلمة واحدة من ردودي عليه وينسج حولها قصة ورواية ، ثماما كما يفعل المشايخ ويأخذونها في متاهات الربع الخالي ، إنهم لم يعهدوا أحدًا يعترض على أقوالهم الهاذية أسوة بنبيهم الكريم جدا جدا في شطحاته وأفعاله اللاإنسانية. إنها ظاهرة عمرها يربو على 1500 عام وجديرة بالفحص والتمحيص وتفكيك دوافعها ومبرراتها.
37
أعجبنى
|
التسلسل: 74
|
العدد: 759883 - لاتعليق
|
2018 / 2 / 3 - 22:38 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحكيم عثمان
|
الاستاذ ياسين وقرينه علي سالم لاتعليق
40
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 75
|
العدد: 759884 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
|
2018 / 2 / 3 - 22:42 التحكم: الكاتب-ة
|
ياسين المصري
|
شكرًا لمست صلب الحقيقة !
38
أعجبنى
|