|
القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة! - محمود شاهين
- القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة!
|
العدد: 758700
|
محمود شاهين
|
2018 / 1 / 22 - 13:45 التحكم: الكاتب-ة
|
أعتقد أن التنوير لا يمكن أن يتم دون تكاتف مثقفين كبار يشكلون جماعة تعقد لقاءات ومؤتمرات تتفق على فكر علماني يتطرق إلى ماهية القائم بالخلق كمادة وطاقة وأن كل فكر ديني سابق هو اجتهاد عقل بشري لمعرفة الوجود والغاية منه ،وليس فكرا إلهيا ..تكمن المشكلة في معرفة ما هو القائم بالخلق وهل هو إله وهل يقبل أن يكون إلها وكيف تم تكريس هذاه المفاهيم عنه لدى البشر . إن البداية ينبغي أن تكون من هنا .. وقد كتبت مئات المقالات والمقولات عن الموضوع بلغت أكثر من 1360 عدا الكتب والمؤلفات التي تصب في الموضوع نفسه . يمكن مراجعة صفحتي في الحوار المتمدن . القائم بالخلق يكمن في المادة والطاقة . الغاية من الخلق وخلق الإنسان بشكل خاص هي بناء الحضارة الإنسانية وتحقيق قيم الخير والعدل والجمال والمحبة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياسين المصري - كاتب وباحث علماني من مصر، يهتم بشؤون الإنسان وحياته أينما كان - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: كيف نصنع ثقافة التنوير والحداثة في العالم الإسلاموي؟ . / ياسين المصري
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
تعطيل النظام الاخلاقي الغربي في حرب غزة
/ حسين سالم مرجين
-
الغدر: بين قُبل -يهوذا- و شهوة الخيانة الشيطانية (أبرز المحط
...
/ لخضر خلفاوي
-
سجناء حكم الإعدام ينظّمون إعتصاما و إضراب جوع في أكبر سجن في
...
/ شادي الشماوي
-
الكولينياليّة والديكولونياليّة من خلال شخصية المُقاوم التونس
...
/ احمد الكافي يوسفي
-
المستقبلية في ألحان كاظم الساهر
/ كرم نعمة
-
هل المستشار الألماني ميرتس من جذور سورية؟ عن صورة المدينة، و
...
/ أحمد سليمان
المزيد.....
-
العاصفة الاستوائية ميليسا تتشكل في منطقة البحر الكاريبي.. إل
...
-
الأونروا: إسرائيل نفذت عمليات تدمير في شمال الضفة
-
اعتقال سوري في بافاريا بتهمة التخطيط لهجوم إرهابي
-
الأونروا: المساعدات التي تدخل غزة قطرة في بحر الاحتياجات الع
...
-
فون دير لاين: إجراءات جديدة لضمان الأمن الاقتصادي الأوروبي
-
دخول قوات تركية إلى غزة.. كيف رد نتنياهو على سؤال حول الدور
...
المزيد.....
|