تعليقات الموقع (83)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 219252 - السنة
|
2011 / 2 / 20 - 14:38 التحكم: الكاتب-ة
|
جميل صابر
|
هل صحيح ان الاتنفاضة شيعية فقط ام هناك مشاركة من السنة؟ اسف على استخدام هذه الفاظ كريهة ا
128
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 219304 - رد الى: جميل صابر
|
2011 / 2 / 20 - 16:56 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الحركة الاحتجاجية هي جزءٌ من معارضة الشيعة على مدى عقدين وأكثر، واتجهت لتغيير السيطرة الطبقية الكلية للمؤسسات الرسمية، وفلحت في إحداث تغيير، ولكن الصراع أتسم بطابع طائفي، والبلد تعيش في هذا الانقسام. نعملُ لايجادِ نضال طبقي علماني بدون خلفيات طائفية ممزقة للشعب الواحد
144
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 219265 - دور النقابات العمالية
|
2011 / 2 / 20 - 15:12 التحكم: الكاتب-ة
|
ميس ناجي
|
ما هي دور النقابات العمالية في الاحتجاجات الحالية في البحرين , هل الحركات والاحزاب اليسارية تلعب دور بارز في دعم مطاليب الشعب في البحرين
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 219305 - رد الى: ميس ناجي
|
2011 / 2 / 20 - 16:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
دور النقابات محدود فهي أجسام تنظيمية حديثة، ولكن حضور العمال طاغ في الاحتجاجات والحركة السياسية عموماً، وتعتزم النقابات المشاركة باحتجاجات على سلوك الحكومة الدموي الذي جرى في الأيام الأخيرة.
132
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 219274 - دور المراة البحرينية
|
2011 / 2 / 20 - 15:36 التحكم: الكاتب-ة
|
الهام عبالرحمان
|
نحية طيبة
كيف نقيم وجود المراة البحرينية في دعم الانتفاضة البحرينية
شكرا لكم
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 219306 - رد الى: الهام عبالرحمان
|
2011 / 2 / 20 - 16:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
دور النساء كبير لدرجة مذهلة، فهناك حضور كثيف منهن، وأغلبهن شابات، ويقمن بترديد الشعارات الحماسية، وإن كان هناك نسوة كبيرات السن ويصحبن أطفالهن. في العمل النقابي الاحتجاحي تشارك النساء مع الرجال.
79
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 219295 - الاسلام السياسي
|
2011 / 2 / 20 - 16:23 التحكم: الكاتب-ة
|
اميل بادير
|
ان تزامن المظاهرات في البحرين مع الثوره في مصر و تونس و المظاهرات في العديد من دول اخري في المنطقه لا يعني بالضروره تشابه الاسباب او الاهداف
لشرح وجهه نظري استرجع التاريخ فدول المنطقه عانت قرون طويله من الحكم الاجنبي من سلاطين و ممالبك و نشأت فئات ليس لها انتماء لاوطانها بل لكل من انتحل صفه الخلافه و اخرهم كانوا سلاطبن الامبراطوريه العثمانيه و مع سقوطها تشيث هولاء لمشروع الامبراطوريه العربيه و نجح حكام هذه الدول في توطيف هذه الامبراطوريه الموعوده لمصلحتهم والنتيجه ديكتاتوريات من المحيط الي الخليج و نهب منظم لثروات هذه الشعوب و ما يحدث اليوم نتيجه حتميه لمل سبق
اما في البحرين فيبدو لي الموقف مختلف فالاسلام السياسي بعد فشل الاميراطوريه العربيه الموعوده و فشل تجربه الخلافه الافغانستانيه تبحث الان عن بديل من خلال المحاولات المستميته للسيطره و الهيمنه علي دوله او دول تكون نواه لتحقيق اهدافهم و تنافسهم في ذالك التجربه الايرانيه و اخشي ان الصراع بين التيار السني و الشيعي كشف عن نغسه الان في البحرين و قريبا في باقي دول الخليج
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 219456 - رد الى: اميل بادير
|
2011 / 2 / 21 - 08:30 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ذهبتْ بعيداً يا سيدي في التحليل، فجذورُ الصراعات السياسية والاجتماعية لا تعودُ إلى زمنِ الأمبرطورية العثمانية بقدر ما تعود إلى هيمنةِ طبقاتٍ صغيرة على الموارد العامة، المتمثلة في رأسمالية الدولة المسيطر عليها بشكل دكتاتوري وفاسد، ولكن الحركات الدينية لها مسارات أخرى، ففي البحرين للحركات الشيعية والسنية علاقات مع إيران والسعودية المنتجتين والمؤثرتين على هذه الحركات، ولم تستطعْ الحركةُ الشيعية كقيادةٍ للمعارضة أن تتحولَ من ولايةِ الفقيه إلى الوعي الديمقراطي الليبرالي وبالتالي أن توسعَ التحالفات وتجعلَ النظامَ يتبدل، فهو يستعين بالحركات السنية لشد أزرهِ ولتحويل الصراع الاجتماعي إلى صراع طائفي، بخلاف مصر وتونس اللتين كانت فيهما الحركة الديمقراطية(العلمانية) أكثر تجذراً ومقاربةً للوطنية وإستطاعتا تشكيل جبهة مدنية موسعة غيرتْ النظامين بخلاف البحرين.
74
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 219315 - الاحداث المتسارعة
|
2011 / 2 / 20 - 17:17 التحكم: الكاتب-ة
|
العتابي فاضل
|
الأستاذ المحترم عبدالله .هناك الكثير من المتغيرات المتسارعة في جميع الدول الدكتاتورية .لكن سؤال اود ان اطرحه على حضرتك .هل كان اغلب الشعب البحريني صوت لتكون حكومة البحرين مملكه.وسأعود لك في الكثير من المداخلات والاسئلة.ان كان لايضايقك ذلك .وتقبل فائق احترامي وتقديري
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 219457 - رد الى: العتابي فاضل
|
2011 / 2 / 21 - 08:31 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
طرح الملك حمد مسألة التحول من الأمارة إلى المَلكية الدستورية وتغيير جوانب معينة بالنظام في الميثاق الوطني الذي فيه العديد من الإشكاليات الجوهرية وقد سارعت القوى السياسية إلى تأييد الميثاق رغم تلك الإشكاليات الخطيرة، وقد قمتُ بعرض دراسة حول ذلك في حينه وبينتُ تلك الثغرات الكبرى لكن الفاعليات السياسية لم تأخذ بها.
68
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 219410 - لكي لا تغيب الحقيقة
|
2011 / 2 / 21 - 01:26 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال البحراني
|
أرجو من الحوار المتمدن، و عملا بمبدأ الحوار نشر تعليقي الأستاذ عبد الله خليفة ليس أهل، لإدارة حوار لا يعرف عن طبيعة صراعة شيء، فهو منعزل و لا يعرف عن أمور الساحة شيء، خصوصا في موقع مسؤول في رسم تأريخ الإنسان مثل الحوار المتمدن. الماركسية مسؤولية إنسانية لا ينبغي أن تديرها الإنتلجنسيا في أي بلد! سؤالي للأستاذ عبد الله.. هل تعرف.. من أين إنطلقت الدعوة لإنتفاضة 14 فبراير، من هم الداعون لها.. و هل حضرت يوما لدوار اللؤلؤة .. و تحدثت للشباب هناك..
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 219458 - رد الى: جلال البحراني
|
2011 / 2 / 21 - 08:31 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
لا أريد أن أدخل في جوانب شخصية ضيقة فإذا كانت لديك أسئلة عميقة سياسية وفكرية فتفضل بها، فإذا كنتَ لا تملكها فتلك مشكلتك وغريبٌ أن تكون ناشطاً وأنت بهذا الوعي.
68
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 219460 - تحية وتقديرا للكاتب ،الروائي والسياسي القدير
|
2011 / 2 / 21 - 08:40 التحكم: الكاتب-ة
|
Dr. Ali Rawandi - ايران
|
تحية الى الاخ والكاتب القدير عبد الله خليفة، الذي نجح في تسليط اضواء كاشفة على جذور المشكلة او الاشكالية البحرينية، بعكس ما يراه المعقب جلال البحراني، حيث يستخف هذا الأخير ( مختفي خلف قناع أو اسم واهٍ) بمعرفة الاستاذ عبدالله بتفاصيل الامور وقدراته السياسية والادبية، التي قد يجهلها المعقب المجهول الهوية! فهم يسأل سؤالا استفزازيا : عمن قد اشعل الحركة المطلبية الاخيرة في البحرين؟ّ وانا بدوري اسأل المدعو جلال البحراني والمتمسح بماركسية موتورة مزيفة!,, هل هو يعرف جواب سؤاله؟!... لينورنا
148
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 219556 - رد الى: Dr. Ali Rawandi - ايران
|
2011 / 2 / 21 - 15:34 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
في البدء أحب أشكر الدكتور علي على هذا الاهتمام والتقدير، فالواقع إن أجوبتي جاءتْ في مخاض الصراع السريع الراهن، ومن أجل المساهمة في تحليل الموقف، وأسئلة الأخ جلال البحراني الشكاكة في مقدرتي أنا أتفهمها، فالأخوة في التيارات المذهبية السياسية منذ عقدين وأكثر يرفضون ما نطرحهُ وهم مصرون على توجيه الحركة السياسية نحو مصالحهم الفئوية الضيقة، فهم لا يقدمون بديلاً وطنياً ديمقراطياً للأسف تجاه عمل السلطة المتشكل من نفس الجوهر السياسي الاجتماعي. وأعتقد إنهم لن يدركوا ذلك بقوةٍ مريرةٍ إلا حين تتغير إيران وتتوجه لنظامٍ ديمقراطي علماني، وتتغير تركيبةُ شيوخِ الدين البحرينيين وينشأ بينهم تيارٌ ديمقراطي. إن ولايةَ الفقيه الريفية هيمنتْ على المدن في العديد من أقطارنا في الخليج وكبحتْ عمليات التوحيد والتثوير للهياكل التقليدية والسياسية.
152
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 219470 - اُسّ المشكلة واشكالية الخروج منها
|
2011 / 2 / 21 - 09:50 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد خنجي
|
في البدء لابد ان نشكر موقعنا ( الحوار المتمدن) على حسن اختياره لأحد اهم مثقفي البحرين بل وكتابها وادبائها الميامين.. والشكر ايضا موصول للكاتبة، المثقفة والناشطة الاجتماعية والسياسية الاردنية المتميزة، الاخت الزميلة هيفاء حيدر، على حسن اختيارها لأسئلتها المفصلية. والشكر والتقدير بالطبع لأخينا العزيز، عبدالله خليفة يعرف ويدرك الاستاذ عبد الله خليفة تركيبة البحرين الديمغرافية المعقدة، غير المواتية- في الوقت الحاضر- لتحقيق او لتحقق مطالب خيالية ( سقوط النظام او تدشين ديمقراطية دستورية عريقة!) لايمكن ان ترى النور في الافق المنظور!.. بجانب سيادة الوعي الديني- المذهبي ( السنى والشعي) على عقول وافئدة غالبية الشعب، البحريني شبابا وشيوخا ، ووهن الفكر الحداثي العصري-حاليا- بشقية الليبرالي واليساري.. بالاضافة الى نخبة حاكمة تعاني من كسل فكري معرفي.. سياسة مرتبكة..شح في رؤية مستقبلية واقعية.. بطانة أكاديمية وطفيلية فاسدة.. عدم قناعة النظام في الاتيان لبرنامج واضح لسياسة استراتيجية حقيقية للتنميةالشاملة سياسيا -اقتصاديا-اجتماعيا، عدا تسلحه وركونه لحصن -اللعبة- الطائفية البغيضة ( فرق تسد)، التي افضت اوتفض الى درب مسدود!.. هذا كله على الرغم من مشروعية وعدالة المطالب المعيشية والديمقراطية والدستورية خاصة، التي قلما يختلف حولها اثنان!.. على ضوء الوضع المذكورالمتعلق بجغرافية وديمغرافية جزر البحرين، المرهون ب-لعبة- كسر العظم من الجانبين ( الحكم والمعارضة )!..كيف يرى محاونا المحترم,, سكة الخروج من الازمة الحادة الحالية بأقل الخسائر؟
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 219557 - رد الى: حميد خنجي
|
2011 / 2 / 21 - 15:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الأستاذ الصديق عبدالحميد خنجي أقدر مداخلة الأخ عبدالحميد خنجي فهو دائماً يقارب الإشكاليات الاجتماعية السياسية الكبيرة بعمق، لكنني أعتقد أن الحراك السياسي عبر الضغط الشعبي المتواصل يمكن أن يقودنا لحالةٍ سياسية جديدة وخاصة في موقع رئاسة الحكومة وتشكيل الحكومة، بحيث نخرج بعد عقود مريرة من هيمنة شخصية واحدة وهيمنة فئة واحدة على هذه الحكومة، وتحدثُ عمليةُ إنفصالٍ بين أجهزة الدولة ورأس المال الفاسد، ويطورُ البرلمانُ من إدائهِ في كشف الحكومة الجديدة وتصويب أعمالها، أما أن نشكل دستوراً جديداً فنحن بهذا ندخل في صراع طويل غير واضح المعالم، ولا أحد يرفض تغيير الدستور بشكل أفضل، لكن الحركة المعارضة المحدودة الآن سوف تفقد زخمها فلا نحصل على شيئ، والآن يجري تجييش القوى الدينية المغايرة وتدخل البلد في أزمة من نوع آخر.
70
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 219486 - سؤالين مع التحية للاستاذ عبدالله خليفة
|
2011 / 2 / 21 - 11:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عاتق الحجازي
|
السؤال الاول هل تعتقد استاذي الفاضل عبدالله ان اعتماد دول او مشيخات الخليج على الريع النفطي في الاقتصاد ادى الى تمزيق وتهشيم الروابط الاجتماعية بنشوء طبقات ارستقراطية بها من البذخ الكثير وتملك السلطة بها من الفساد الكثير واحزمة من البؤس والفقر تتعرض للقمع والاضطهاد بلا دستور او قانون او حتى حماية توفر لها وطبقة نفعية صغيرة تدور في فلك هذه المشيخات من مثقفين واعلاميين وناشطين اضافة الى اغراق هذه الدول بكم كبير وهائل من العمالة الاجنبية ادى الى اختلال في التوازن الاجتماعي ؟
السؤال الثاني في مقالك الاخير عمق الازمة في البحرين تنبأت بحدوث صراع طائفي اشد مما يجري في البحرين صراع في مثل البصرة الاحساء البحرين هل تعتقد ان العراق الان يمر بمرحلة اعادة ترتيب للاوراق من جديد بحيث يكون جاهز لصراع مستقبلي وان القوى او المركز (( الشيعي )) في ايران يرتب اوراقة تحسباً لهذا الصراع مع الاخذ في الاعتبار ان هنالك قوى شيعية قد تدخل في المعادلة موجودة في الحجاز وبالاخص المدينة وبعض القرى المحيطة بها وان اليمن ايضا وخصوصا جماعة الحوثي الزيدية قد تلعب هذا الدور او ذاك باختصار شديد هل تتوقع ان منطقة الخليج او الجزيرة العربية مقبلة على صراعات اجتماعية طائفية يديرها رجال السياسة ؟
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 219558 - رد الى: عاتق الحجازي
|
2011 / 2 / 21 - 15:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الأستاذ عاتق الحجازي تشخيصك يا عزيزي للواقع في الخليج مصيب وشكراً على هذا الوعي المتنور، وفي تصوري أن هيمنةَ قوةٍ إجتماعيةٍ على المال العام يجعلها سلطةً إقطاعية سياسية، تعجزُ عن إنتاجِ نظامٍ ديمقراطي حديث، وهي تغدو شكلاً آخر لاقتصاد الخراج في العصر العباسي مثلاً، ومن هنا تسيطرُ على فئاتٍ وسطى تابعة لها، تجعلها غير قادرة على إنتاج فكر ديمقراطي علماني، يعيدُ صياغةَ النظام المحافظ هذا، كما أن إستغلالها يشكلُ قوى محافظة دينية تصارعها من خلال نفس الوعي التقليدي بحيث تمزق الخريطة الوطنية. أما حول مشكلة توسع أزمة البحرين فهي كما أراها بروفة خطرة لمسرحية صراع سني – شيعي، أي إقطاع سياسي مهيمن وإقطاع ديني معارض، وتُسحب فيه جماهيرٌ عاميةٌ كثيفة في المنطقة الشرقية، أي ما يقارب أربعة ملايين إنسان من الطائفة الشيعية لهذا الصراع، وهو صراع سيكون إمتداداً للصراع في العراق وإيران والبحرين، فهو سيناريو مخيف حقاً. أما أجزاء الجزيرة الأخرى فلها جغرافيا إجتماعية مختلفة بعض الشيء حسب تصوري.
67
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 219528 - السعوديه و ايران
|
2011 / 2 / 21 - 13:43 التحكم: الكاتب-ة
|
اميل بادير
|
شكرا للرد علي تعليقي السابق و تاكيدك لوجود اجتلافات جوهريه بين ما حدث في مصر و تونس من جانب و البحرين من جانب اخر رغم احتلافنا في نظرتنا في تحلبل الاحداث الا ان هناك امر اخر يشغلني و اود معرفه رؤيتكم لها في الخلبج
فمن وجهه نظري ان المحرك الحقيقي لاحداث مصر و تونس هو الانهبار الاقتصادي العالمي نتيجه لانهيار الاقتصاد الامريكي الذي كان يترنح منذ 1983 و تداعبات ذالك في رفع تكلفه المعبشه و فضح الفساد و القصور و الخلل لخطط التنميه في العديد من الدول و بداء باليونان و ايرلندا و عيرهم من دول اوروبا انتهاء بمصر و توني و دول اخري في المنطقه
يتجه المحللين الغربيين و حاصه محللي شمال امريكا الي تشبيه الاوضاع الحاليه بظروف ما قيل الحرب العالميه الاولي و التحزير من تكرار السيناريو خاصه بعد بروز حرب العملات و ثورات الشعوب في العديد من المناطق و الضغط الاقتصادي و النفسي علي بؤر الصراعات الساخنه فب العالم و اشتداد التيار اليساري بجانب تيارات دبنبه و في وسط هذه الاحداث تظهر الاضطربات في البحرين مع تشجيع و تاييد ايراني و تحزير سعودي بالتدخل ( العسكري ) في حاله تعرض النظام في البحرين للخطر اذا اخذنا هذا التحزبر بجديه الا يشكل احتمال لمواجهه مسلحه بين السعوديه و ابران قد يترتب عليه تداعيات لا يمكن التنياء بمقدار اتساعها و اثارها ؟
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 219689 - رد الى: اميل بادير
|
2011 / 2 / 22 - 06:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الأستاذ أميل بادير أشكرك يا أستاذ على المتابعة والاهتمام، وأنت تفتحُ النقاشَ على جوانب حفريةٍ عميقة، ولا شك أن الأوضاعَ الاقتصاديةَ الاجتماعية لعبتْ دوراً كبيراً في الثورتين التونسية والمصرية، وبالتأكيد أن تدني الأجور والارتفاع في تكاليف المعيشة وإستمرار بذخ وفساد الطبقات الحاكمة لعبتْ أدوارَها في التحضيرِ للثورة، ولكن نشاطَ الطبقة العاملة في الجنوبِ التونسي هو الذي فجرَّ الموقفَ، فهذه التحضيراتُ تبقى تمهيديةً، ولنتذكرْ أضرابات العمال التونسيين والتي شكلتْ ظاهرةً ملفتةً قبل فترة قصيرة، أما أوضاع أوربا وتدهور الأجور فيها وغيرها من سببيات، فهي قد أثرتْ على بلدانٍ عديدة لكن كيف حدث الانفجارُ في تونس أولاً، هذا ما يجب أن ندرسه. إن نيرانَ البوعزيزي كانت مادةَ التفجير في مخزنِ غضبِ عمال تونس.
66
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 219532 - من يلي؟
|
2011 / 2 / 21 - 14:07 التحكم: الكاتب-ة
|
مجدي سعد
|
تحية طيبة
علي الرغم من أن البعض يري ثورة البحرين- أو أن التغطية الاخبارية تصورها- علي أنها هبة طائفية إلا أنني أراها لا تختلف كثيرا عن غيرها في أن هناك فئة أو فئات مغبونه بينما هناك النخبة الحاكمة التي تكاد تمتلك كل شيئ بما في ذلك أرزاق الناس
ومن هذا المفهوم فلا تختلف البحرين عن مصر أو تونس أو ليبيا قد تتلون وتتباين التفاصيل ولكن الجوهر واحد
تري هل توافقني في هذه الرؤية
وإن كان ما أراه يقارب الصواب ففي الحقيقة أتعجب قليلا وأتساءل أين أنتم يا أحرار السعودية؟
أما آن الأوان أن تطلبوا حقكم في الحرية؟
في رأيي أيضا أنه لو أشعلت هذه الثورات المباركه الفتيل في السعودية بالذات لأصبح لنا بالحق أن ننظر للمستقبل بكم كبير من التفاؤل
فعندما يقع هذا الصنم ستقل المشاحنات الطائفية ويتراجع الارهاب كون مفرخاته وحضاناته قد تحطمت
أتاراني حالما؟
وسلامي
123
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 219690 - رد الى: مجدي سعد
|
2011 / 2 / 22 - 06:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
شكراً لسؤال الأستاذ، لكن إسمح لي أن أختلف معك، فثورتا تونس ومصر إنفجرتا وحققتا أهدافاً أوليةً لهما، بسبب أن الأزمة الاجتماعية وحدها لا تكفي لانتصار أي ثورة وتفجرها، فلا بد أن يكون المستوى الإيديولوجي – السياسي، قادراً على تحريكِها صوبَ جهاتِ الفعلِ والنجاح، فاعتمادُ الثورتين التونسية والمصرية على وعي عمالي شبابي منفتح ديمقراطي وحدَّ أغلبيةَ الجمهور في كلا البلدين، والتوحيد هو أساسٌ في عملية التغيير، في حين أن التحركات المطلبية الحقيقية والمُعترف بها من قبل الناس، لدى الأغلبية المغبونة في البحرين، تمتْ بشكلٍ إيديولوجي سياسي مذهبي غير توحيدي، فوصلتْ لطريق مسدود. أما بالنسبة للسعودية فلا يجب المغامرات والاندفاع العاطفي، فالتغيير يحتاج دائماً لتحضيرات مطولة، ونشر ثقافة ديمقراطية توحيدية.
78
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 219609 - حرية الأديان
|
2011 / 2 / 21 - 19:01 التحكم: الكاتب-ة
|
فاروق عطية
|
أرجو من الكاتب عبد الله خليفة أن يجيبنى بصراحة تامة: هل يسمح فى البحرين بالمسيحية وإقامة المنائس والتبشير المسيحى؟ وهل هناك حرية فى التحول الدينى من الإسلام للمسيحية أو المسموح به فقط التحول من الأديان الأخرى إلى الإسلام, بمعنى آخر هل هناك حرية فى التعبد؟
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 219691 - رد الى: فاروق عطية
|
2011 / 2 / 22 - 06:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
تحياتي للأستاذ فاروق عطية وإهتمامه بالتسامح الديني، وأجيبه قائلاً بأنه توجد دورُ عبادةٍ للديانةِ المسيحية في البحرين لعقودٍ طويلة، والمسيحية واليهودية لهما جذورٌ عريقة في تاريخ شبه الجزيرة العربية، لكن مسألة تبدل الدين الإسلامي إلى المسيحية ليست مقبولة لدى الرأي العام المحافظ السائد الآن أو حتى التوجه للآراء التقدمية و(العلمانية) وازداد هذا الأمرُ صعوبةً بعد تفاقم التيارات الدينية الشمولية. في روايتي(الأقلف) ناقشتْ وجسدتْ هذه القضية المعقدة الصعبة، حيث الإنسان مسيطرٌ عليه روحياً قبل أن يُولد!
114
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 219717 - ما حقيقة، إيران
|
2011 / 2 / 22 - 09:32 التحكم: الكاتب-ة
|
مسيان بولس
|
الكاتب القدير عبد لله. هل لإيران دور بتحريك الشارع البحريني ما صحة ما شهدناه في الإنترنت، من رفع أعلام حزب الله في مسيرات للعاطلين عن العمل فيما مضى
70
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 219829 - رد الى: مسيان بولس
|
2011 / 2 / 22 - 15:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
مع حدوث الثورة الإيرانية تشكلتْ ردودُ فعلٍ طبيعية في الطائفة الشيعية في بلدانٍ عديدة ومنها البحرين، ونظراً لصغرِ البحرين وكثافة المشكلات بها وخاصة في هذه الطائفة وطبيعة الحماس العفوي والعاطفية الشديدة فيها تشكلتْ ردودُ فعلٍ حادة من الجمهور وتتالت تنظيماتٌ كثيرة، كما زادت مخاوفُ السلطة وردود فعلها الحادة الفظيعة، وهكذا على مدى عقدين عاش المجتمع في ردود الأفعال وعدم قدرة أي من الطرفين على تشكيل حالة تركيب تتجاوز هذه المحدودية، ولم تمثل(إصلاحية الملك) موقفاً عميقاً للتغيير كما أوضحتُ في الكلمة، وقد عبرتْ جماعاتٌ عديدةٌ من الطائفة الشيعية عن علاقاتها مع أحزاب دينية عديدة ومنها حزب الله الذي يُعتبر لديها مفارق للنقد ومبجل كثيراً.
73
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 219721 - دول اخرى
|
2011 / 2 / 22 - 09:48 التحكم: الكاتب-ة
|
سمير حميد
|
في اي دول الخليج الاخرى تتوقع مظاهرات واحتجاجات جماهيرية ولماذا؟ انا اتوقع السعودية هل تتفق معي؟
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 219830 - رد الى: سمير حميد
|
2011 / 2 / 22 - 15:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ثمة دولتان محتقنتان الأولى السعودية والثانية عُمان، السعودية بها جملة كبيرة من المشكلات وتباين للتطور بين المناطق المتعددة المتباينة، كالمنطقة الشرقية ونجد والحجاز، وهيمنة نجد على غالبية الموارد، وسوؤ الأوضاع في المنطقة الشرقية وخاصة في المناطق الشيعية، رغم الثروة الهائلة، وكذلك فإن أقساماً أخرى من الشعب تعاني سوء الأحوال مع جود إدارات ضعيفة والدولة بشكل عام كائن سياسي جامد، وقد قام الملك عبدالله بعدة مشروعات كبيرة ويحاول توجيه الدولة والمجتمع نحو المرونة داخلياً وخارجياً ولكن التركة ثقيلة، ويمكن أن تتفجر عدة إضطرابات في مناطق متباينة. وفي عُمان فإن إصلاحات السلطان قابوس القديمة المهمة لم يعد ثمة ما يطورها في الزمن الراهن والتراكمات المعيشية والاجتماعية تتعقد يوماً بعد يوم والصراعات الإيديولوجية الدينية تشتد.
75
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 219722 - الاسلام السياسي هو الاخطر
|
2011 / 2 / 22 - 09:50 التحكم: الكاتب-ة
|
نادية جير
|
الاستاذ الكريم الا تعتقد ان الاسلام السياسي الشيعي اخطر من نظام الحكم في البحرين بكل فساده؟ شكرا لك وللحوار المتمدن على هذا الحوار الجيد جدا
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 219831 - رد الى: نادية جير
|
2011 / 2 / 22 - 15:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
أنا لا أستعملُ مصطلحَ (الإسلام السياسي)، هو تعميمٌ مجرد، بل أقول الحركات السياسية الشيعية والسنية المحافظة، وغير ذلك من إلحاق الصفات المعبرة عن كل جماعة، فالمعتزلةُ بهذا الوصفِ إسلامٌ سياسي، ولكن أين تنوير العتزلة من جمود هؤلاء؟ والثورةُ المحمديةُ إسلامٌ سياسي لكنها ثورةٌ مؤسِّسة توحيدية مغايرة لهؤلاء الطائفيين المفتتين لصفوف الشعوب والأمم الإسلامية، والحركاتُ الشيعيةُ في البحرين هي حركاتٌ معارضةٌ نتاجُ غبنٍ يلحقُ بفئاتٍ من السكان، ولكن رجالَ الدين محافظون لا يغيرون من واقع العاملين بل يستغلونهم للوصولِ إلى أهدافهم السياسية، وهم جزءٌ من الإستغلال على هؤلاء الذين يعانون من الدولة ومن الإقطاع الديني نفسه. والحالُ كما يقولُ المثلُ كهاربٍ من الرمضاء إلى النار. والدولةُ إقطاعٌ سياسي كذلك.
109
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 219733 - الصدقة
|
2011 / 2 / 22 - 10:22 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الصاحب ثاني الموسوي
|
سيدي الفاضل لاشك ان العامل الاقتصادي وعدالة توزيع الثروة الوطنية من العوامل الاساسية لمطالبة الناس بضرورة التغيير والان بعد ان اتسعت ثورات الوعي وحاجة الا نسان الى الحرية والديموقراطية فهل تستطيع دولة مثل العراق ودول الخليج بلاستمرار عن طريق الهبات والتصدق وزيادة الرواتب مع الحصص التموينية مع فائق التقدير
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 219832 - رد الى: عبد الصاحب ثاني الموسوي
|
2011 / 2 / 22 - 15:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
دول مثل البحرين والعراق والسعودية وعُمان فيها إداراتٌ سيئةٌ وقوى حاكمة متخلفة حتى في مسائل ضبط الموارد وتوزيع المعونات والفوائض الاقتصادية العامة(مع الإستثناء لعُمان)، ولم تتشكل أجهزةٌ محاسبية مُدققةٍ من خلالِ ديمقراطية برلمانية بعد وتقومُ بتداولِ السلطة وتتشكلُ فيها صحافةٌ كاشفة، الأمر الذي يقودُ إلى إحداث توزيع عقلاني للموارد، أما الدولُ الأخرى وعلى الرغم من تماثلها في البناء العام فهي تفيضُ على السكان بفيضٍ مالي كبير وتجعل حياتها ميسورة إلى حين.
170
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 219758 - اصل المشكلة في البحرين
|
2011 / 2 / 22 - 11:40 التحكم: الكاتب-ة
|
سرحان الركابي
|
تحياتي لك استاذي العزيز وللاخت هيفاء حيدر وللادارة المحترمة التي اتاحت لنا هذه الفرصة بودي ان نحدد المسيمات باسماءها كعلمانيين او يساريين او ليبرليين فنحن عادة ما نصف اسرائيل بالدولة الاستيطانية , اي انها جلبت شعوبا مختلفة من كافة انحاء العالم واسكنتهم مكان اهل البلاد الاصليين من الفلسطينيين ومنذ ما يزيد عن الستين عاما ونحن نطلق الهتافات والشعارات بالموت لهذه الدولة المحتلة والسؤال هو , ما الفرق بين ما فعله ال خليفة عندما استوردوا شعوبا مختلفة ومنحوها الجنسية البحرينية ووفروا لها الامتيازات والحقوق وهمشوا اهل البلاد الاصليين بدعوى انهم شيعة , وبين ما فعلته اسرائيل اليس هذا احتلالا وتغييرا لديموغرافية البحرين بشكل متعمد ,, يقول الكاتب اريك دافيس كلما كانت السلطة اكثر تهديدا كلما كان القناع سميكا اي ان الشعارات التي يرفعها المنتفضون هي رد فعل على تهديد وتهميش السلطة ولم تاتي من فراغ , والا فماذا نتوقع من مجتمع تتعرض هويته للتهديد والضياع وفي التخام تحياتي للجميع
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 219833 - رد الى: سرحان الركابي
|
2011 / 2 / 22 - 15:51 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
المقارنة بين إسرائيل والبحرين فيها تشابهٌ طفيفٌ، لكن إسرائيل مجتمع متقدم والبحرين بلد نامي صغير محدود في إدارته ومستواه، وفيما تجلب إسرائيل اليهود المتطورين خاصة من أوربا الشرقية بدعوى الوطن الوحيد، فإن البحرين تجلب عادةً حثالةَ البروليتاريا، وبعض الفئات المدربة المتوسطة والعليا، تحدوها عواملٌ سياسية وإقتصادية، فمن جانب يجري تضييعٌ لحضورِ الشعب البحريني وتقزيمه ومحاصرته بالقوى الوافدة، ومن جانبٍ آخر يجري توسيع الفوائض المالية عبر إستخدام عمال متدنيي الأجور، وهذا يقع بثقله على القوى الأكثر فقراً، لكن قيادات هؤلاء الفقراء لا تشكلُ تحالفات مع بقيةِ العاملين وتقوم بخلقِِ نضال مشترك، هو وحده الذي يطور حياة العمال من كل الألوان، بل هي تستثمرُ وتستفيدُ من كل العمالة، ثم تخلق التعصب الديني – القومي، ويُفترض أن لا يمزق المستغَّلون وحدةَ الصف بين كل الشغيلة، ويناضلون بشكلٍ مشترك، ضد شيوخ الإستغلال من أية قومية، لكن هؤلاء الشيوخ سلطةٍ ودينٍ أقوى فيستغلون ويفرقون ويشكلون بطاناتٍ عماليةً تفتتُ الصفوفَ كذلك وتغذي التعصب الديني القومي.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 219812 - طلب توضيح
|
2011 / 2 / 22 - 14:42 التحكم: الكاتب-ة
|
يامنة كريمي
|
بعد التحية والشكر أولد أن أطرح سؤالا هو : هل هناك أمل في تحقيق مساواة المرأة بالرجل وضمان حرية التدين أو العقيدة في البلدان الإسلامية؟ وسؤالي هذا هو نتيجة كوني أجد بأن تحقيق ذلك من المستحيلات لأن الملوك والرؤساء في البلدان الإسلامية يشكل الديبالمواصفات السلفية وكذى إخضاع المرأة أهم الركائز التي يقوم عليها سلطانهم إلى جانب الكهانوتالإسلامي الذي يدعمهم بأشكال مختلفة
126
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 220096 - رد الى: يامنة كريمي
|
2011 / 2 / 23 - 19:02 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
هذا صحيح يا سيدتي للأسف، بسبب أن الحركات النهضوية غالباً ما تركز على العمل السياسي وإنتزاع بعض المكاسب السياسية من هذه الأنظمة المحافظة دون أن تناضل من أجل بنية متكاملة، بنية نظام ديمقراطي علماني، وخاصة حين تتعاون أو تتحالف مع تنظيمات دينية، ذات الجمهور الأكبر نسبياً في هذا الظرف الراهن العائدِ للوراء خلال عقودٍ قليلة، والذي يتزحزحُ الآن بفعلِ ثورةِ الشباب، ولهذا يجب أن لا نقبلَ بطرحِ نقاطٍ سياسية مجزأة مبتورة من كل، بل بنظامٍ ديمقراطي متكامل، بتداول السلطة، وفصل الدين عن الدولة والسياسة، ومساواة المرأة بالرجل، ويجب أن نصارعَ ما تسمينه الكهنوت وهو تزواج السلطات المحافظة بالأديان، وطرحُ ذلك بنشر هذه الثقافة والبرامج السياسية والنضالات العامة بحماس وتوسع.
86
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 219971 - الخليج البدون عربي/فارسي، وديمقراطية
|
2011 / 2 / 23 - 07:13 التحكم: الكاتب-ة
|
صادق البلادي
|
لابد في البداية من تثمين المستوى الجيد للحواروما تضمنه من معلومات غزيرة، وأجوبة سليمة. لكن لدي ملاحظتان فالأخت هيفاء محمد تكرر في أسئلتها تسمية الخليج بالخليج العربي ، بينما أجوبة الأخ عبد الله خليفة تكرر ذكر الخليج دون وصفه بالعربية، إلا في هفوة واحدة، ذكر فيها الخليج العربي. والمعروف أن شاطئي الخليج عربي وفارسي، وصارت التسمية خلافا سياسيا منذ أواخر عهد الشاه على التسمية. فبينما كانت تسمية الخليج حتى أواخر الستينيات/السبعينيات ذات مدلول جغرافي، الغالب فيها الخليج الفارسي، أو خليج البصرة أو الخليج العربي ، وكثيرا ما يطلق عليه أهل الخليج بالبحر: طالع للبحر، صار للخليج مدلولا سياسيا، عندما بدأت سياسة الشاه بمحاولات السيطرة وليكون دركي الخليج فاستغل عواطف التعصب العنصري ، القوماني، فصار التأكيد على الخليج الفارسي من الجانب الإيراني، وفي الشاطئ المقابل صار رد الفعل المقابل : التأكيد على الخليج العربي، وأصبحت التسمية موضع خلاف سياسي، ديبلوماسي. ونحن من أجل الديمقراطية والتنمية في المنظقة بحاجة الى تقليل التوترات فيها، وجعلها منطقة سلام، خالية من الأسلحة النووية، ولا تحتاج الى التسابق في التسلح. ومما يخفف، لا يزيل ، التوتر هو اللجوء الى الحكمة والعقل في إلتقليل من أسباب التوترات. ومن هذه وبسهولة ذكر الخليج دون توصيف بعربي أو فارسي، والقول كما يذكر الأخ عبد الخليفة الخليج مجردا. وهذا ماكانت الأمم المتحدة، ووسائل الإعلام الدولية تستخدمه أيام حرب الخليج الأولى،خاصة. وأن دول مجلس التعاون الخليجي استخدمت الحكمة في تسمية المجلس بــ : مجلس تعاون دول الخليج العربية، فالدول عربية لا الخليج. وأعتقد أن قيامنا ،كتابا وأعلاميين، بتكرار ذكر الخليج دون نسبه الى إحدى القوميتين، قد يخفف من غلواء القومانيين الفرس والعرب، فنُسهم في تخفيف أسباب التوترات.
وسؤال آخر ، العلمانية، مصطلح يستعمل غالبا بشكل غير صحيح، وهو غير دقيق، بدءا من الإختلاف حول الترجمة العربية هل هي عَلمانية ( بفتح العين من العالَم – الدنيا مقابل الآخرة) أو عِلمانية(بكسرها العِلم مقابل الدين)، وفي أحد الأجوبة ذكرتَ عن ديمقراطية علمانية ، هل توجد ديمقراطية غيرعلمانية او مناهضة لها، مثلما وجدت علمانية دكتاتورية و فاشية مثل حكومات وأنظمة هتلر، صدام حسين ، زين العابدين؟
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 220097 - رد الى: صادق البلادي
|
2011 / 2 / 23 - 19:02 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ما ذكرتَهُ من نقاطٍ جديرةً بالتأمل، خاصةً فيما يتعلقُ بالخليج، حيث إشتغلتْ السلطاتُ المحافظةُ في الخليج على إثارة النعرات القومية وتأجيج العداء بين الشعوب الإيرانية والعربية، ونحن لا نحتاج فقط لتلافي هذه المسألة بل بنشرِ وعيٍّ يتغلغلُ في فهمِ الإسلام بشكلٍ جديدٍ مُعرِّياً المذهبيةَ المحافظةَ وليدةَ الإقطاع الطويل، وكاشفاً العلاقات النضالية بين العاملين والشعوب على مر التاريخ في هذه المنطقة، وحتى الآن نجد هذه العلاقات والمساهمات نادرة إن لم تكن معدومةً، ومع تنامي العلاقات النضالية الديمقراطية بين الضفتين يغدو الإسم متجَاوَّزاً. أما العلمانية فهي في تصوري فصلُ الدينِ عن السياسةِ الحاكمة والمحكومة، وهو الجانبُ التاريخي الخاص بنا: الشرقي العربي الإسلامي المسيحي اليهودي التقدمي، حسب المسار التاريخي لأمِمنا وأجسامِها الاجتماعية في المنطقة، بمعنى أن الفصلَ بين الدين والسياسة مطلوبٌ في كافةِ أشكالِ الوعي هذه، فنحن نختلفُ عن المسارِ الأوربي ومسارهِ وأطروحاته، نحن تهمُنا مسألةَ الفصلِ المحوريةِ هذه، فهي إشكاليتُنا الكبرى، أما توجه المؤمنين للآخرة فهو أمرٌ خاصٌ بهم. فنحن لا نركزُ على الصراع مع الدين بل على فصله عن السياسة. أما الديمقراطيةُ العلمانيةُ فهي تمثلُ أصرارنا بضرورة الاتساق لدى الأطراف التي تقول إنها ديمقراطية دون أن تكون علمانية، كما تفعلُ بعضُ الدول الغربية حين تعاضد أنظمة أو جماعات دينية. أو حين تقهر إسرائيل(الديمقراطية) العربَ وتكونُ دولةً دينيةً وهي تزعم العلمانية. هذه أجزاءٌ من إنفصامات الديمقراطية(الرأسمالية) عن العلمانية.
65
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 219989 - ملفات عالقة
|
2011 / 2 / 23 - 09:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عبداللة بوحسن
|
ملفات عالقة أدت الى هذا الحراك الشبابي في البحرين وقيام أنتفاضة 14 فبراير علما بان السلطة الحاكمة في البخرين لم تقوم بحلحلت هذة الملفات ومنها على سبيل المثال اتجنيس السياسي العشوائى ، سرقة المال العو والأراضى والفساد ، المستشري في معظم أفراد الآسرة الحاكمة و و الخ الملفات تحياتي الى أستاذنا الفاضل عبداللة عبداللة بوحسن المحرق
69
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 220098 - رد الى: عبداللة بوحسن
|
2011 / 2 / 23 - 19:03 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ما ذكرتَهُ صحيح تجاه عدم فتح ملفات هامة عديدة بعد التغييرات التي جرتْ من خلال الميثاق، ولكن علينا أن نذكرَ الايجابيات التي تمت وماذا نريدُ في المرحلة القادمة، وأعتقد أن قضية هيمنة مجلس الوزراء وتداخل السلطة بسلطة المال وهيمنتهما معاً، هذه هي المعضلةُ التي تحتاجُ إلى تفكيكٍ عبر نشؤ مجلس وزراء منتخب أو مجلس إنتقالي يمثل فاعليات المعارضة والموالاة النظيفة. عموماً يجب درس هذه النقاط بدقة خلال الفترة الحالية.
75
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 220143 - أين نحن
|
2011 / 2 / 24 - 00:07 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
بقدر أعتزازي وشغفي على قراءة ومتابعة هذا اللقاء الحواري مع المفكرالسياسي والكاتب الروائي الاستاذ عبد الله خليفه, وستئناسي الدائم بأراءه القيمه في كثير من المواقع المقروءه وبالاخص موقع المنبر الديمقراطي التقدمي . أيضا اعتزازي موصول لموقع التنوير الحداثوي موقع الحوار المتمدن لأتاحته فرصة التحاور مع الاستاذ الكبير عبد الله خليفه . في هذه الفتره الثائره واللحظه الفاصله في تاريخنا المعاصر . فترة التحولات المصيريه التي يموج بها عالمنا العربي والاقليمي (أيران), يا أستاذ عبد الله .. لقد جدبت الحياة جدباً وجودياً وكان يستدعي سقياً من سيحه وطبيعه .. وأنت كما انت ..! تتعالى عن تسمية الاشياء بمسمياتها ؟! وَتَكلنا الى الانتلجنسيا العربيه بمذهبها الفكري والمعرفي ! وهم صفوه لايشكلون أي عدد على خارطة التقسيم(خاصه في البحرين) يلتقون في صوامع وكروبات لاتتجاوز اصابع اليد ! على سبيل المثال (مجموعة أصدقاء الفلسفه) و(مجموعة المتكأ الثقافي )و (مجموعة كلنا نقرأ ونفهم) وغيرها القليل ...والخليج العربي عموماً ياأستاذي الفاضل .. نريد معرفة وتحديد أبجديات السؤال الماهوي للواقع وحيثياته الملمحيه ؟ فهل مطلوب منا مثلاً تسليم نضالاتنا وتضحياتنا ومطالبنا (السابقه) الى (وائل غنيم) في مصر ليفعل مايشاء بأعتبارهم أبطال ثورة الفيسبوك .؟ أوتسليم أمرنا الى (حسن مشيمع) بأعتباره قائد للمعارضه الخارجه عن السلطه ,والتجمهر داخل دوار اللؤلؤه وسماع خطب المعتوه(المدرسي) وسمومه الطائفيه وتحليلاته الساذجه من على شاشات العرض الكبيره في الدوار ؟أم علينا أن نسير في الاصلاح السياسي المؤمرك أو المدجن فكرياً وأيدلوجياً؟ وننسى الافق الايستمولجي لضرورات المرحله ؟؟!!
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 220337 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 2 / 24 - 18:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
هذه اللغة الإبداعية التحليلية الفكرية التي تكتبُ بها يا رفيق تستطيع أن تكونَ أداةَ تغيير، حين تنقد وتحللُ خطابات الشباب مثل وائل غنيم، وتقرأ ثورةَ الشباب أبعادها، وتقرأ الظاهرات الجديدة في التجمهر والاعتراض والنقد، وتحلل حتى خطب(المعتوهين) فوراءها تناقضات الأرياف والوعي الديني، وعبر هذا تصل الأفكار والتحليلات للقوى الحية فتغير الواقع.
65
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 220144 - لم يرفع علم لحزب الله
|
2011 / 2 / 24 - 00:09 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال البحراني
|
أتابع الحوار، على اقتضاب، لانشغالي بالتواجد بدوار اللؤلؤة، لا أريد التدخل ، و لكن هذا إيضاح للأخت ميسان. لم يرفع عاطلو البحرين أي علم لحزب الله و لا أي علم أخر، في كل اعتصاماتهم و مسيراتهم. أنا شاركت في كل اعتصامات و مسيرات العاطلين، و غطيتها بالصور و الفيديو و كتبت مئات المواضيع في المنتديات البحرينية. اعتقلت السلطة البحرينية كل أعضاء لجنة العاطلين فيما يسمى بقضية الحجيرة و ادعت أنهم تدربوا على السلاح في سوريا، على رأسهم محمد السنقيس ( الشخص الذي ظهر في وسائل الإعلام مؤخرا يحمل الشهيد بعد إطلاق الرصاص الحي من الجيش البحريني مغطى بالدم)، و نادر عبد الإمام، أخ المدون علي عبد الإمام، و حسن المؤمن، و حسن عبد النبي و غيرهم. سوف أقوم برفع الصور مجددا لكي تتأكدي أن ليس هناك علم لحزب الله عند تسني الوقت! أستاذ عبد الله، أنا عضو بجبهة التحرير، و ليس الشعبية، من نفس جماعة سيد إبراهيم الحجري أبو سلام، و سيد عدنان الشاخوري، الماركسية لي نظرية عمل في الساحات، و ليس تنظير!
142
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 220243 - رد الى: جلال البحراني
|
2011 / 2 / 24 - 12:17 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
كل التقدير لعملك سواءً كنت في دوار اللؤلؤة أو في متابعة حوارنا ونقده، لكنني أجد أن أطروحاتك غامضة ولا تدل على تناسق واضح، وفيها إلتباس. أما حول عدم رفع علم حزب الله في البحرين فهو أمرٌ غير صحيح، لأن حركة المعارضة الشيعية تفتخر بعلاقتها بحزب الله.
108
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 220184 - توضيحات مهمة
|
2011 / 2 / 24 - 07:44 التحكم: الكاتب-ة
|
د.حسن نظام
|
اولا اسجل اعتزازي وتقديري للأخ العزيز والنصير القريب لنا الروائي والكاتب والمحلل السياسي عبدالله خليفة.. وايضا للاخوة والرفاق والرفيقات اعضاء هيئة إدارة التمدن وعلى رأسهم الرفيق رزكار العقراوي والاختين الرفيقتين : بيان وهيفاء، حيث ان الاخيرة توفقت في حوارها وايصال اسئلتها للاستاذ المحاوَر بالشكل الأمثل في الحقيقة تعبر اجوبة الاستاذ عبدالله عن فهم وطني واممي دقيق للاشكالية البحرينية وادراك خطورة الطرح الديني والمذهبي:الفكر السلفي والاخواني الموالي -في الغالب- للحكم من جهة وخاصة - من جهة اخرى- فكرة ولاية الفقيه المطلقة، المعارضة للحكم وللحرية والتقدم، الامر الذي لايدركه المتمركس الشيعي اخونا - جلال البحراني-! والغريب انه يدعي عضويته في جبهة التحرير! وحيث ان كاتب هذه السطور هو احد مسؤولي الجبهة في الوقت الحاضر، فيمكنني ان اُاكد بطلان ذلك الادعاء. نعم قد يكون هو احد انصار خط الجبهة، حاله كغيره العديدين ولكنه ايضا كحال الكثيرين من الرفاق االسابقين، الذين تأثروا في السنوات الاخيرة بالطرح الطائفي الشيعي ( مجموعة حركة الحق المتطرفة وجمعية الوفاق الاقل تطرفا)! اقول للاخ الكريم : لايمكن للماركسي الحقيقي ان يكون له موقفين ( اممي وطائفي).اما مسألة ان الحشود الحالية في ميدان اللؤلؤة لايحملون أعلاما غير علم البحرين الحالي فجلال يدري اكثر من غيره ان ذلك تكتيك آنيّ في باب -التقيّة- التي يعرفها جيدا.. وأن -المهاراجا- الكبير(قاسم) هو الذي يحرك -غالبية- الجموح المحتشدة! نحن نتأسف ان يكون بعض اهل اليسار في غفلة عن الموقف الحقيقي للوضع والنظرة الطبقية الفعلية، نتيجة مسايرتهم العاطفية، ارتباطهم العضوي وانتمائهم للطائفة الشيعية الكريمة! يجب ايضا أن لايُعرف من هذا الكلام أننا لا نؤيد المطالب المشروعة للمتظاهرين والحركة السلمية برمتها، في الوقت الذي نرفض فيه رفضا قاطعا طرح شعار اسقاط النظام الحالي! لأن البديل سيكون اسوأً، ولايكون شيئا آخر، غير: نظام ولاية الفقيه المطلقة، اطلاقا من ميزان القوى المحلي والوعي الديني-الطائفي السائد حاليا
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 220244 - رد الى: د.حسن نظام
|
2011 / 2 / 24 - 12:17 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
أشكر الأخ حسن نظام على توضيحاته الثمينة، وأنا أتفق مع آرائه عامة.
81
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 220215 - تحية وتقدير
|
2011 / 2 / 24 - 10:08 التحكم: الكاتب-ة
|
سعاد خيري
|
تحليل كلاسيكي لم يدخل العصر ولا تاثيرات منجزاته على الشعوب عموما والشبيبة خصوصا بغض النظر عن مستوى تطور العلاقات الراسمالية فيها بل ان اقلها تطورا اسرعها تحررا والشعوب لا تقلد بعضها وانما تستفاد من تجارب بعضها وتطورها ولا شك بان شباب البحرين بانتفاضتهم سيغنون الشعوب بتجارب جديدة
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 220245 - رد الى: سعاد خيري
|
2011 / 2 / 24 - 12:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
كل التقدير للأستاذة ومشاركتها ونحن قد تعلمنا من نضال الشعب العراقي والحزب الشيوعي العراقي خاصة، ونحاولُ في قلب الخليج أن نستثمرَ ما زرعتموه في المشرق عامة من تجربة عملاقة بأشكالٍ تناسب شعبنا وظروفه.
82
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 220263 - (ما العمل)
|
2011 / 2 / 24 - 13:53 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
على العموم سوف أكتفي بأيضاحات الاخ د.حسن نظام والتي فيها الكثير من الاجابات على تسائلاتي وأعتبر تأييدك له بالعموم هو موقفك الغير معلن .. وأُقنع نفسي بان عدم ردك كان بسبب سهوا ليس الا .. كنت أتمنى أن نتعلم منكم .برغم أن التعلم في الكبر هو ثرثرة المُهج ....
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 220833 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 2 / 26 - 16:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ارجو الاطلاع على التعليق المرقم 220830
105
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 220269 - بدأت تظهر الحقيقة
|
2011 / 2 / 24 - 14:05 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال البحراني
|
دكتور حسن، نسيت أن أكتب كنت، ( كنت عضو بالجبهة) و قررت الإبتعاد، يوم أن خذلتم الشعب، و بدأتم الترويج أن نظام حمد بن عيسى يمكن إصلاحه! فها هو يقتل في شعبنا يقتل بشر، عمال و فقراء و كادحين! يبدو بأن الدكتور حسن يعتقد بأن الشيعي لا يستطيع أن يكون ماركسي! و كأن ماركس قال يا سنة العالم اتحدوا. أما التخويف من بعبع الإسلاميين، فأعتقد أن ثورة تونس و مصر، أزالت هذا الخوف، حتى من الأمريكان، فما بال الشيوعيين العرب يروجون لدعايات أعدائهم. طرح الدكتور حسن، و الأستاذ عبد الله هو الذي جعل خط جبهة التحرير مكروه، من جماهير الشعب، في البحرين، و يلتفون على الجبهة الشعبية. فأستاذ ديني كعبد الوهاب حسين و حسن مشيمع لا يجدون غضاضة في دخول جمعية وعد، و التحالف مع شيوعيي الجبهة الشعبية، لأنهم يقفون مع الشعب، أما جبهة التحرير فهي على إستعداد للتحالف مع الصهاينة في قبال أي جهة إسلامية، و لا أعرف أين الماركسية في هذا! و لا يمكن أن يروا بأن الذين يسقون الآن عطش البحرين للحرية، و الديمقراطية بدمائهم هم شباب البحرين من الغالبية الشيعية و أنا أعرفهم ( لأني شيعي!) لا يريدون إقامة حكم إسلامي. البارحة أحد الأقرباء المتدينين من قادتهم في الدوار، قال لي. لا نريد إيران تحكمنا و لا السعودية تحكمنا. سؤال للدكتور حسن، إذا الشيعي الشيوعي، لا يتواجد و ينشط و يعمل بين الشيعة فأين يجب أن يكون؟! هناك شباب، يكتب التأريخ بدمائه، و هنا عواجيز، في الجبهة لا يعرفون ماذا يجري
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 220478 - رد الى: جلال البحراني
|
2011 / 2 / 25 - 07:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ارجو الاطلاع على التعليق المرقم 220476
65
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 220371 - ما خُفي أعظم
|
2011 / 2 / 24 - 20:21 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
أستاذي الكبير ..عبد الله خليفه.. كنت بأمس الحاجه لهذا التوضيح وأعلم بأن ما خفي أعظم !! بالرغم اني مجرد مراقب/عراقي مقيم في مملكة البحرين/تاجر عراقي . لكني جعلت الماركسيه ديني ومذهبي وثورات الشعوب طريقي ومعبدي والتحرر غايتي وقبلتي لكني ارفض مسخ العقول بالخطب الممجوجه الذين يصعدون على أكتاف الاخرين (كما فعلوا بالعراق) باساليبهم الديموغاجيه بأعتبارهم ممثلين عن الشعب فهل من سبيل بعدم أعادتهم في هذا الوطن الجميل الذي يقع في قلب مركز الصراع الطائفي (السعودي-الايراني) وكل ما يحمله من تطرف مذهبي وتناشز اجتماعي
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 220830 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 2 / 26 - 16:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
يثير الأستاذ باسم الزعاك الكثير من القضايا من خلال عدة أسئلة وسوف أجيبُ عليها بحزمة واحدة، فهو خائف من تكرار تجربة العراق خاصة في عدة دول كالبحرين، خاصة صعود القوى الطائفية وركوبها على ظهور القوى السياسية الأخرى، وكذلك يشير إلى خطورة إنتاج الطائفية عبر دولتين كبيرتين هما السعودية وإيران، وأن المجابهة النقدية والسياسية لهما على هذا الإنتاج مفقودة. ويقول أن تحليلنا للوضع في البحرين بعيد. ثم يعرج على مسائل بعيدة تخص تجربة العراقي السياسية مثل عدم وثوب الحزب الشيوعي للسلطة ومشكلة المرجعية وتدهور المواقف السياسية في العراق. قضايا كثيرة من الصعب تحليلها في موضع البحرين وقضاياها. لكن تجرب البلدان النامية والعربية تترابط، حيث أن تجربة الدول(الإشتراكية) إعتمدت القفزة التحويلية على التشكيلات الاقتصادية – الاجتماعية، فقفزت من التشكيلة الاقطاعية إلى التشكيلة الاشتراكية دون المرور بالمرحلة الرأسمالية، ثم أكتشفت أنها وقعتْ في المرحلة الرأسمالية مجدداً وأنها لم تقفزْ عبر ما يُسمى بهيمنة الرأسمالية الحكومية ومشكلاتها وأنها الآن في حالة تفكيك هذه الرأسمالية الحكومية نحو الرأسمالية (الحرة) الخ. وهذه العمليةُ التاريخيةُ المتناقضة والمركبة تعطينا أهمية أن تسير الدول العربية نحو الرأسمالية كتشكيلة، تلغي الإقطاع وتحدث النهضة والعلمانية والحريات، وتحيلُ قطاعَ الدولة لقطاعٍ قائدٍ تصنيعي نهضوي، والقطاع الخاص يغدو مُرَّاقباً وفي ظل عملية تحويلية وطنية مشتركة، وهذا يتطلب تجميع القوى الديمقراطية المختلفة ومقاومة الدينيين الذين يسعيدون برامج العودة للإقطاع، ونقد الرأسماليين أيضاً في قفزهم على الأوطان وتحويلها لمركز للنهب وتصدير المال للخارج. وهذه العمليةُ الموضوعيةُ التي لم تقمْ بها الحركةُ الشيوعيةُ في السابق وتركيزها على القفزةِ التاريخية، نحن ندفعُ ثمنَها الآن، فلا يجب أن نضيعَ البوصلةَ مرة أخرى. فلا بد من تجميع مختلف القوى الاجتماعية لعمليات تغيير عميقة. ولهذا فإن عمليات التحليل والوعي تتوجه لتكوين خارطة التطور بهذا الشكل، وتقوم بها الجماهير العربية الآن عبر هدم دول شمولية وتشكيل تجارب مختلفة، ونحن لا يمكن أن نقفز للاشتراكية بدون تكوين مجتمعات رأسمالية متطورة، تلعبُ فيها القوى التقدمية دوراً طليعياً وتضرب مرتكزات الإقطاع الحكومي والديني. يمكننا عبر هذه الرؤية العامة أن نرى التجارب العربية المختلفة ومستويات نموها المتعددة، وبدون روشتة جاهزة كذلك. ولهذا فإن موقفنا لابد أن يُراعي آية الله لا يشكلُ ولايةَ فقيهٍ إستبدادية، أو حكم ملكي يمشي نحو رأسمالية تحديثية ديمقراطية، ويتوجه ضد رئيس جمهورية يشكل فوضىً وحروباً. إن جبهات تجميع القوى الديمقراطية، والنمو المتدرج في مجتمعات متخلفة، وربط ذلك بالاقتصاد والتصنيع والتطور المتدرج وتغيير أشكال التخلف الاجتماعية، هذه كلها خطوط عريضة للتحول الممكن.
80
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 220382 - تحية وتقدير
|
2011 / 2 / 24 - 21:14 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد دلمن
|
تحياتي للأخ الأستاذ عبدا لله خليفة للجهد القيم والشكر لإتاحة هذه الفرصة الاستثنائية على صفحات الحوار المتمدن ، لمختلف الآراء ووجهات النظر ، وفي هذه الظروف الصعبة التي يمر بها وطننا العزيز البحرين ، بعيداً عن التعصب العرقي والطائفي ، وكذلك جشع الانتهازيين الذين يتلونون بمختلف الألوان والأساليب الغوغائية المتخلفة وجهلهم لأبسط التقاليد الحضارية المتبعة في الحوار ... ولقد اقترحت في تعليقات السابقة (خاصة في فترة الانتخابات التشريعية الأخيرة في البحرين ) بتشكيل هيئة وطنية لمحاربة الطائفية بشقيها السني والشيعي ، بحيث تضم في عضويتها ممثلين عن القوى الوطنية الخيرة ، لفضح كل أنواع الاستخدام والاسترزاق السياسي الطائفي ولمحاربة هذا الداء والمرض المدمر لوطننا الغالي ..متمنيا معرفة رأيكم .. ولكم مني خالص مودتي
203
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 221053 - رد الى: سعيد دلمن
|
2011 / 2 / 27 - 13:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الأستاذ سعيد إن وجود لجنة أو هيئة للمراقبة لا يفيد، المسألة أن الدولة والسياسة قائمان على الطائفية، فقد تشكلت الدولةُ على أساس سيطرة طائفة هي شكلٌ لسيطرةِ طبقةٍ من الشيوخ ورجال الدين والعسكريين، وكل المرحلة الوطنية الديمقراطية الكفاحية السابقة لم تنتج دولة ديمقراطية علمانية، التي لا بد أن تتشكل لتجاوز هذه الثنائية.
102
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 220407 - فيديو فلسطينية في دوار اللؤلؤ
|
2011 / 2 / 24 - 22:37 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال البحراني
|
أحد النساء الفلسطينيات تتحدث للمعتصمين.. نشر الصور و الفيديوات بالإنترنت هي الوسيلة الوحيدة التي نملكها ،، فالتلفزيون البحريني يمارس طائفية بغيضة http://www.youtube.com/watch?v=55BDG2ok0po&feature=player_embedded#at=132
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 220479 - رد الى: جلال البحراني
|
2011 / 2 / 25 - 07:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ارجو الاطلاع على التعليق المرقم 220476
62
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 220414 - جلال البحراني
|
2011 / 2 / 24 - 23:14 التحكم: الكاتب-ة
|
علي عبداللطيف
|
الأخ جلال الشيوعيون العرب وكل الشرفاء في العالم مع ثورة الشباب البحريني. وأنا هنا لا أستثني الشيوعيين في البحرين، فلقد أصدر المنبر التقدمي (وريث جبهة التحرير البحرانية) بياناً يشيد بثورة الشباب ويتضامن معهم، كما زار كل من الأمين العام للمنبر ونائبه وكل كوادر المنبر دوار اللولوة معلنين تضامنهم معهم ومنشدين أغاني الفنان جعفر حسن وغيرها من الأغاني الوطنية. كما قام نائب الأمين العام والنائب السابق عبدالنبي سلمان بإلقاء كلمة وسط الشباب الثائرين حياهم فيها وشد على أيديهم وحيا صمودهم واعتصامهم. أما عن نظرية الطائفية والإستقطاب والتقاتل الطائفي، فمن المعروف أنها ابتكار السلطة في البحرين تحاول من خلالها الإلتفاف على ثورة الشباب ووأدها واتهامها بأنها مؤامرة إيرانية أو صنيعة حزب الله، تماماً كما حاول مبارك تخويف العالم من حركة الإخوان المسلمين وكما يحاول الآن أيضاً معمر القذافي ابتزاز العالم وتخويفه بالقاعدة. ولا يمكن أيضاَ نسيان أبيهم صدام حسين الذي تحالف مع القاعدة قولاً وفعلاً. من يريد أن يرى الحقيقة فليذهب إلى دوار اللؤلؤة وليرى شعاراتها الواضحة : إخوان سنة وشيعة هذا الوطن ما نبيعه. أما عن حجة نضج الظروف واستحالة إسقاط النظام فقد قيلت أيضاً في تونس ومصر وليبيا، وها هم يقولونها في البحرين. إنهم لا يتعلمون من التاريخ حتى ولو كان هذا التاريخ قريباً جداً. أرجو ملاحظة أيضاً أن الإتحاد العام لعمال البحرين قد أعلن عن إضراب عام في البحرين يوم الأحد 20 فبراير وكان لهذا الإضراب الناجح والغير مسبوق الأثر الكبير في قرار السلطة التراجع وسحب الجيش. أخيراً أرجو التوضيح بأن الكاتب عبدالله خليفة لا يمثل المنبر التقدمي في البحرين والذي أعلن بوضوح تأييده لثورة الشباب في البحرين كما أعلن إدانته لمحاولات الحكومة وإعلامها ومثقفيها بث الفتنة الطائفية وخلق استقطاب طائفي. مع خالص التحية
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 220476 - رد الى: علي عبداللطيف
|
2011 / 2 / 25 - 07:48 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
أريد أن أجيب بشكل عام على مداخلات الأستاذة جلال البحراني وعلي عبداللطيف لا أحد يرفض الاحتجاجات الشعبية بل نثمنها ونريد تقويتها، سواء كانت تجمعاً في دوار اللؤلؤة، أم بقيام الاضرابات، والحوارات مع أجهزة الحكم، بقصد إحداث تغيير في الوضع السياسي، وتقليص هيمنة الدولة، وتغيير رئاسة مجلس الوزراء الراهن وتبدل أعضائه، كما لا نريد كذلك تصعيد التنظيمات الطائفية لتفرض سطوتها على الحياة السياسية، سواءً كانت سنية أم شيعية. أما إسقاط النظام فهو أمر غير ممكن حالياً. الأخ علي عبداللطيف لا أعرفه مثل جلال البحراني للأسف. أما قوله أن المنبر التقدمي هو وريث جبهة التحرير الوطني فهو أمرٌ غير دقيق، بل هو أحدُ الأشكال التي ظهرتْ بعد توقف الجبهة مؤقتاً وبشكلٍ علني رسمي إلى حين، وعبّرَ المنبرُ بنضالٍ كبيرٍ عن بعضِ أفكارها وفي ظروف صعبة. الآراءُ الماركسيةُ في البحرين عديدة وذات روافد مختلفة ومسائل تطوير الجبهة وأفكارها وأشكال نضالها مسائل كثيرة معقدة يصعُبُ الحديثَ فيها في هذه العجالة. مع تقديري لآراء الجميع. السيدة مانية هذه الأفكار التي تطرحينها يا سيدتي هي بالضبط ما أؤمن به، إن مشكلات تطوير الثورات الديمقراطية في المشرق العربي مرتبطة بتغيير نظام ولاية الفقيه في إيران وكذلك إمتدادته التنظيمية في البلدان العربية، وبقبول هذه الأطراف بالديمقراطية والتعددية، فنحن لا نريدها أن تتسلقَ على ظهورنا لتقيم هذه الولايات ونحن كذلك مع تطوير الثورات الديمقراطية العربية. الأستاذ صادق البلادي ما عبرت عنه أيها الأخ العزيز بعمق وبأمثلة تاريخية هو بالضبط ما نراه ونريده أن يتكرس ويخفف من الغلواء القومية الفارسية والقومية العربية.
78
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 220430 - أشد على يديك أيها الروائي الكبير
|
2011 / 2 / 25 - 00:50 التحكم: الكاتب-ة
|
السيدة مانية على مزدك - مهاباد
|
الاخ الكاتب والروائي الكبير عبدالله خليفة حقا ان القراء قد استفادوا ايما استفادة من اجوبة الاستاذ عبدالله خليفة في هذه المحاورة المتميزة وايضا من خلال الإجابات على المتداخلين والمعلقين.. وعرفنا الآن بشكل اكثر وضوحا الوضع السياسي في اصغر بلد عربي ( البحرين) الملأى بمشاكل كثيرة وعديدة لدي اسئلة محددة ومترابطة للاستاذ المحاور... اترى حلا قريبا للفرقة والانشطار الطائفي والفئوي الطافح على سطح المجتمع البحريني؟! و ما مصدر انتشار هذا المرض الوبيل الذي لابد انه يعيق التطور التقدمي السلس والمأمول هناك؟ واخيرا الا تعتقد ما اراه انا شخصيا ان المشكلة لاتنتهي مادام نظام الملالي الايراني قائما كونه يغذي التعصب الشيعي في المنطقة، بشكلٍ يقوم بترحيل مشاكل المجتمع الايراني الى دول الجوار وفيما بين اهل التشيع في كل من البحرين ولبنان والعراق واليمن وشرق السعودية المعروفة بالاحساء؟
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 62
|
العدد: 221054 - رد الى: السيدة مانية على مزدك - مهاباد
|
2011 / 2 / 27 - 13:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
شكراً على تقديرك، والمسألة كما قلتُ سابقاً، وكما أجبتُ زميلنَا سعيد دلمن، إن الدولة المذهبية السنية، والمعارضة الأساسية الشيعية، شكلان لمجتمع متخلفٍ شمولي، ولن يصلا إلى حل عبر هذا الصراع، أو أن المجتمع كله سوف يغرق في الفوضى. وهي أزمةٌ كما تفضلتْ مناطقية عبر تصدير إيديولوجية ولاية الفقيه المحافظ المذهبي. وتحوي مشكلات أكبر لمنطقة الخليج أخطرها حرب.
77
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 220432 - تعقيب على رد 38
|
2011 / 2 / 25 - 01:01 التحكم: الكاتب-ة
|
صادق البلادي
|
.
عند تناولنا للقضايا القومية كثيرا ما يحدث خلط بين الموقف القومي السليم، الخالي من التعصب والتعالي على القوميات الأخرى ، والموقف المتسم بهذه السمة البغيضة ، وينعكس بشكل أوضح في التعبير عن الموقفين. فالموقف الأول هو القومي ، و الثاني هوالذي ما يزال الكثيرون يطلقون عليه ترجمات و تسميات متعددة ، فتارة التعصب القومي ، او النعرة القومية ، أو القومجية و التعبيران باللغات الأوربية إستقر التفريق بينهما فالأول قومي لــ والثاني وقد نحت له عام 1976 مصطلح قوماني، صار كثيرون يستخدمونه، ويمكن فتح الأنتيرنيت لنرى كم ومن يستخدمونه ، وكما ذكرت أن الانتباه الى عدم الخلط في المصطلحات سوف -يخفف من غلواء القومانيين الفرس والعرب، فنُسهم في تخفيف أسباب التوترات.- وكما قلتَ أنت فـ -مع تنامي العلاقات النضالية الديمقراطية بين الضفتين يغدو الإسم متجَاوَّزاً -. وأما أننا -نختلفُ عن المسارِ الأوربي ومسارهِ وأطروحاته، نحن تهمُنا مسألةَ الفصلِ المحوريةِ هذه، فهي إشكاليتُنا الكبرى،- فهذا ما أتفق معك عليه . ولكن العلمانية في الغرب فهي في جوهرها الفصل بين الدين والدولة ، وتترك الشأن الديني بما فيه ترك توجه المؤمنين للآخرة أمراٌ خاصٌا بهم، كما ذكرتَ، أي ما جرى التعبير عنه عندنا - الدين لله و الوطن للجميع - ، وهذا الموقف بعيد عن أية رؤية لصراع مع الدين أساسا ، بل يدعو الى فصل الدين عن الدولة ، لا عن السياسة ، فللسياسة أكثر من معنى ، فهي تعني شؤون الحكم ، الذي يقوم به السياسيون ، وما يحتاج ذلك الى كل مكر ودهاء وغش وخداع رجال السياسة ، كما تعني السياسة أيضا ما عبر عنه رجل الدين الشيخ عبد الجبار الأعظمي أمام المجلس العرفي العسكري أيام سلطة البعث الفاشي الأولى في أيلول 1963 - إني رجل دين من المفروض أن أكون رجل سلام ومحبة ونشر الأخوة الإنسانية العامة وتحذير الناس من الحروب وويلاتها ...- وبنفس المعنى تحدث الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في الخمسينات لوقوفه ضد الأستعمار وإسرائل، وكذلك شيخ الأزهر الطنطاوي. فليس من الصواب عدم الأستفادة من رجال الدين في بث قيم الفضيلة والوطنية ، ولذلك أتفق معك تماما أننا لسنا في صراع مع الدين بل نسعى الى فصله عن الدولة، وهذا ما تعنيه ، وليس عن السياسة .
127
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 64
|
العدد: 221055 - رد الى: صادق البلادي
|
2011 / 2 / 27 - 13:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
لقد تطرقنا لمسألة القومية والقضية ليست قضية مصطلحات بل قضية طبقات وسطى وعاملة ليست مستقلة وتذيلت لدول شمولية صعدت الوعي القومي كعمليةِ هروب من الديمقراطية والعلمانية والإصلاح الزراعي، وتجد النظام السوري الراهن نموذجاً مميزاً لهذا الفساد والعسكرية والهروب من الإصلاحات العميقة.
76
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 220480 - بلطجة المثقف أقسى
|
2011 / 2 / 25 - 08:00 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
توضيح لبعض الاخوه.. التاريخ القريب والقريب جداً..الذي يجب أن نتعظ منه هو ما يحدث في العراق -بأعتباره قريب الشبه بحسب تركيبته المذهبيه من البحرين ولبنان- وليس التغافي عن قراءة الواقع بشكل حصيف والتماهي بوله الدراويش ونزق الثوار ..لان حماس الجماهير دائما وقود للتاريخ .. واذا كانت قرائتكم للواقع نابعه من مجرد شعارات (اخوان سنه وشيعه-البارحه--قال لي احد الاقارب المتديينين-متحدثه فلسطينيه ) فعلى الارض السلام !! أود ان أذكر بالذات هذا الشعار(اخوان سنه وشيعه) وبكل مراره ..الذين ابتدعوه كانوا يطلقونه في الصباح شعار يجلجل في عنان السماء وهم انصار مايسمى (جيش المهدي) اتباع الارعن (مقتدى) وهم أنفسهم كانوا يهجمون ليلا على أحياء بغداد المختلفه معهم طائفيا بما يسمونه (غزوا) للقتل الطائفي !! وان ايضا كوادر متقدمه شيوعيه_اعرفهم حق المعرفه- اعطوا ابائهم وابنائهم واخوانهم واخواتهم شهداء الدرب أبان النظام السابق في محافظة ديالى منطقة (بهرز) التي تسمى موسكو الصغرى . أصبحوا أمراء للقاعده .!! نتيجة الحنق الشديد الذي اصابهم والحيف الواقع عليهم .! فرائتكم المشوشه للاحداث هي من يربك الموقف ويجعلنا نتخوف ونحسب الف الف حساب لما يجري على الساحه البحرينيه .. تتحدثون عن البحرين وكأنها جزيره قرب مالطا ! ناسين ماتشهده من تطرف مذهبي لم أشهده حتى في العراق (باعتبارنا غير متدينين) وأيصا نتيجة وقوعها في قلب مركز الصراع الطائفي .. اضافه الى كونها ترنبط بمواثيق دوليه مع قواعد عسكريه أمريكيه .. والاهم والاعقد أرتباطها بمنظومة دول مجلس التعاون الخليجي وقرارات الدفاع المشترك..ثم أن الدول الثلاث(تونس ,مصر. ليبيا)لايوجد فيها نفس الداء الذي أبتلينا به .. وهذه هي المعرفه النقديه الوحيده الواجب ان يتسم بها الحراك البحريني .. وليس قال لي احد الاقرباء المتدينين باننا لانريد ان تحكمنا ايران ولا السعوديه ..!!!!
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 66
|
العدد: 220834 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 2 / 26 - 16:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ارجو الاطلاع على التعليق المرقم 220830
75
أعجبنى
|
التسلسل: 67
|
العدد: 220498 - إضافة الى تعليق 59
|
2011 / 2 / 25 - 09:48 التحكم: الكاتب-ة
|
صادق البلادي
|
فاتني سهوا ذكر المصطلحين باللغات الأوربية وهما ناتيونال و ناتيونالست national , nationalist وفي البيان الشيوعي يرد (و بما أن على البروليتاريا أن تستولي أولا على السلطة السياسية وأن ترفع نفسها الى طبقة قومية - ناتيونال-، وتُشيد نفسها كأ مة )، فهي إذن قومية - ناتيونال- ، وإن ليس بالمعنى البرجوازي للكلمة ولم يكن ناتيونالست، المعنى البرجوازي لما قصده ماركس، شائع الاستخدام يومئذ.
63
أعجبنى
|
التسلسل: 68
|
العدد: 220500 - الأزمات وليدة نظامها السياسي
|
2011 / 2 / 25 - 09:54 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالقادر شامخ
|
ما يدعو إلى التعجب هو أن المفكرين العرب لا يعالجون الأزمات العربية بطرح الحلول والبدائل لها بقدر ما ينجرون إلى تفسيرات أسبابها التاريخية . في حين هم يعلمون علم اليقين بأنها أزمات ينتجها النظام السياسي الذي تحكمه زمر أسرية أو عسكرية تلغي إرادة الشعوب بمذاهبها وطوائفها حتى تستأثر قلة بالثروات دون ما اعتبار لما ينشأ عن ذلك من أزمات التي كلما استفحلت تحل محلها أزمات أخبث منها . وهذا ما يؤكد بأن النظام السياسي في كل قطر عربي هو المتسبب في الأزمات التي من حيث الواقع الشعبي لا علاقة لها بالمذاهب الدينية ولا بمختلف التوجهات الفكرية وإنما تبين بأنها هي وليدة نظام حكم مدعم ببلطجية الإجهزة الأمنية والمصالح المالية الأجنبية
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 69
|
العدد: 220831 - رد الى: عبدالقادر شامخ
|
2011 / 2 / 26 - 16:49 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
يقول أن الأنظمة عصابات والمذاهب الدينية لا علاقة لها بالأنظمة، وهذا الرأي يفكك العلاقات البنيوية في النظام الواحد، وفي ظواهره وصراعاته التي ينتجها. فالقوى الحاكمة قوة مرتبطة بإنتاج هو في أغلب الدول العربية رأسمالية دولة شمولية، وتؤدي هذه الرأسمالية الشمولية إلى تدهور أوضاع الإنتاج إذا كانت فاسدة وتعود للتخلف ولا تحل إشكاليات المرحلة الوطنية الديمقراطية، فتؤدي إلى تفكك الدول، وتفكك البنى الاجتماعية، كالتركيز على مناطق حضرية وتدمير عيشة الفلاحين والبدو مما يُنتج ظاهرات الطائفية وصعود القوى الدينية وغيرها.
110
أعجبنى
|
التسلسل: 70
|
العدد: 220548 - تحية وتقدير
|
2011 / 2 / 25 - 15:56 التحكم: الكاتب-ة
|
سعيد دلمن
|
تحياتي للأخ الأستاذ عبدا لله خليفة للجهد القيم والشكر لإتاحة هذه الفرصة الاستثنائية على صفحات الحوار المتمدن ، لمختلف الآراء ووجهات النظر ، وفي هذه الظروف الصعبة التي يمر بها وطننا العزيز البحرين ، بعيداً عن التعصب العرقي والطائفي ، وكذلك جشع الانتهازيين الذين يتلونون بمختلف الألوان والأساليب الغوغائية المتخلفة وجهلهم لأبسط التقاليد الحضارية المتبعة في الحوار ... ولقد اقترحت في احدى تعليقاتي السابقة على صفحة الحوار المتمدن (خاصة في فترة الانتخابات التشريعية الأخيرة في البحرين ) بتشكيل هيئة وطنية لمحاربة الطائفية بشقيها السني والشيعي ، بحيث تضم في عضويتها ممثلين عن القوى الوطنية الخيرة ، لفضح كل أنواع الاستخدام والاسترزاق السياسي الطائفي ولمحاربة هذا الداء والمرض المدمر لوطننا الغالي ..متمنيا معرفة رأيكم .. ولكم مني خالص مودتي
61
أعجبنى
|
التسلسل: 71
|
العدد: 220567 - إعتذار
|
2011 / 2 / 25 - 17:27 التحكم: الكاتب-ة
|
صادق البلادي
|
نسيت في التعليق رقم 59 ذكر المصطلحين باللغات الأوربية وهما ناتيونال : قومي (وطني)، والثاني ناتيونالست : قوماني
68
أعجبنى
|
التسلسل: 72
|
العدد: 220643 - اولا شكرا
|
2011 / 2 / 25 - 22:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله صالح
|
ما هو تقيمك لمسيرة المنبر الديمقراطي التقدمي منذ تأسس وحتى الآن؟
لقد قلت في إجابة سابقة -أما قوله أن المنبر التقدمي هو وريث جبهة التحرير الوطني فهو أمرٌ غير دقيق، بل هو أحدُ الأشكال التي ظهرتْ بعد توقف الجبهة مؤقتاً وبشكلٍ علني رسمي إلى حين، وعبّرَ المنبرُ بنضالٍ كبيرٍ عن بعضِ أفكارها وفي ظروف صعبة
هل من توضيح أكثر لهذه المقولة
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 73
|
العدد: 220832 - رد الى: عبدالله صالح
|
2011 / 2 / 26 - 16:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
جاء تكوين المنبر الديمقراطي التقدمي في البحرين بعد الميثاق وخلال تحولات سريعة بحيث لم يتم درس المرحلة السابق والإنتهاء الدقيق منها، ومعرفة خطط المستقبل، فحدثت قفزةٌ وثغراتٌ معينة والمستقبل كفيل بمعالجتها حسب تطور الوعي وإرادات المناضلين.
126
أعجبنى
|
التسلسل: 74
|
العدد: 220727 - مقاربه بسيطه...
|
2011 / 2 / 26 - 09:27 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
سؤال يطرح نفسه بدهشة وغرابة من يربح مليون .. لماذا لم يستطع الحزب الشيوعي العراقي قيادة الشارع العراقي بعد التغيير وتوجيه الحراك السياسي والاجتماعي اتجاه بوصلة الوطن ؟؟ أو على الاقل ان يجد له موطء قدم يذكر او مقعد برلماني واحد ؟؟ برغم أعتناقه لفكر وجودي انساني اممي بنظريات ومعتقدات عملاقه قل نظيرها في تاريخ البشريه ! وايضا تاريخ نضالي مُشَرف حافل بالبطولات وطليعي في حمل شعلة الفكر والحريه! أضافه الى أمتلاكه كوادر نضاليه أفذاذ ذوي ايادي بيضاء يشهد لها القاصي والداني في تاريخ العراق الدموي ! وقدمت أروع معاني الكفاح والتضحيه , على عكس الاحزاب الطائفيه الجديده وشخوصها الانتفاعيين... حتى غدا هذا الحزب العريق دميه بيد جلاهمة التعصب القومي والمذهبي يلوذ لوذ الحمائم تحت جنح (المرجعيه) ويعتاش على فتات موائد اللؤام( وهو ما جعلنا نلومه ومن ثم نتبرء منه).. في حين كانت قواعده في ستينات القرن المنصرم تمثل 80% من المجتمع الريفي العراقي الحزبي ؟! أليس هذا النكوص بسبب ما يسمى (الصحوه الدينيه أو الوعي الديني) بقيام ثورة الملالي في ايران ورد الفعل المقابل من الجانب الاخر السعودي ؟! وجعل منطقة الشرق العربي والخليج تغور في صراعات وصلت حد الاقتتال الطائفي في(العراق ولبنان) وتفتيت النسيج الاجتماعي البنيوي لشعوب هذه المنطقه . حتى أن بعض الماركسيين تجدهم كغيرهم انجرفوا بتيارات التعصب الطائفي والمذهبي كما حصل في (العراق والبحرين) وبدء مرحلة ولاية الفقيه تبسط سلطتها على كل اوجهه الحراك السياسي والمدني ناهيك عن السلب والنهب الاقتصادي السافر تحت الجلباب ! ولحد يوم أمس (يوم جمعة الغضب العراقي) تصدر المرجعيه(السيستاني والحائري) فتوه بحرمة الخروج بمظاهرات !! و رغم كل الذي اصاب العراقيين من أحتلال وقتل وتهجير وسلب وسرقه وظلم وبؤس وحرمان وفقدان للخدمات وتوفير أبسط سبل الحياة الكريمه للبشر ..!! فكيف يمكنك التعامل مع هكذا شذاذ افاق وباي نسق تستطيع ان تنزل الى حضائرهم لتردعهم وهم يملكون (الجنه والنار) ..؟! هذا هو السيناريو المتكرر الذي يراد سحب البحرين اليه ! أي تغيير في هذه البلدان(العراق والبحرين ولبنان وأيران والسعوديه ) دون أنهاء سلطة ولي الفقيه بشقيها (السني والشيعي ) يصبح متاهه كماً يدور ولا يعرف الطريق السوي .. وأعتقد تجربة العراق خير من الف برهان ...
67
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 75
|
العدد: 220835 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 2 / 26 - 16:52 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
ارجو الاطلاع على التعليق المرقم 220830
75
أعجبنى
|
التسلسل: 76
|
العدد: 220808 - الثورة لا تحتاج تخطيط وإنما قيادة طليعية
|
2011 / 2 / 26 - 15:29 التحكم: الكاتب-ة
|
قحطان راشد
|
أعتقد بأن الحديث عن تمايز الإنتفاضة أو الثورة فى البحرين عن غيرها مما حدث فى تونس أو مصر .. أو ما سوف يثار أيضا عن إختلافها عما يحدث فى ليبيا .. كل ذلك يعكس عن عجز بعض المفكرين من الخروج من إطار الأفق القومى والطاثفى .. لا يمكن لأحد أن ينكر تمايز الشعوب العربية وتعدد إستقطاباتها المحلية .. إلا أننا ننسى أن ذلك نتاج شرعى لطبيعة السلطة السياسية والإقتصادية والإجتماعية السائدة ولا يمكن الحديث عن تغيير حقيقى دونما خلخلة هذه السلطة .. الشعارات الرئيسية فى البحرين شعارات تغيير ديمقراطى والحديث عن إسقاط النظام لا يجب أن يخيف الأخرين .. ولا يجب أن ننسى أن الثورات لا تتحقق أهدافها بسهولة وليس هناك ضمانة للتغيير الجاد إلا بالإستناد إلى الجماهير المقهورة .. وإذا كان البعض متخوفا من قيادات الإتجاهات الدينية أيا كانت فإن المطلوب أن يكونوا هم القدوة فى بوز المدفع وضد الإستبداد والمُستبدين .. حينها فقط سيخرج الناس ورائهم ويحملوا شعاراتهم دونما تردد .. إنهم وراء التغيير .. ونوعية التحولات سيحكمها الشارع الطبقى وليس الأوهام .. الماركسيين يجب أن يدعوا ويسعوا إلى التغيير الجذرى ويتحالفوا مع القوى التى تدعو إلى ذلك طالما أنهم لا يحملون مشروعا معلنا لدولة دينية وإنما ديمقراطية .. لا يجب أن نحكم على النيات أو الأهداف النهائية لتطلعات القيادات الدينية المعارضة وإلا لما وجدت الثورات فى تونس ومصر حلفاء لها فى سعيها لتحقيق التغيير الديمقراطى والإجتماعى .. إننا ضد الإستبداد الطبقى والسياسى ولا يجب أن نخشى التغيير لمجرد أننا لسنا فى القيادة فالمطلوب أن نبحث لنا عن مكان طليعي فى المقدمة ونتخلى عن المخاوف التى قد تحيل البعض فى نهاية الأمر إلى الإبقاء على الواقع البائس .. وهو واقع يجب أن يكون مرفوضا جملة وتفصيلا
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 77
|
العدد: 221056 - رد الى: قحطان راشد
|
2011 / 2 / 27 - 13:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
الثورتان التونسية والمصرية واضحتان بشكل جلي لكل الناس، فلماذا أنت لا تريد أن تقر بما هو واضح؟ ثورتان لم ترفعا شعارات دينية وقادتها قوى ديمقراطية علمانية، لم تُخوفْ أحداً من الطوائف والأديان، وتدفق الناسُ حولها، والناس لم ولن تتدفق لحركة إجتماعية يقودها مذهبيون سياسيون بعد النموذج الإيراني المخيب للآمال.
74
أعجبنى
|
التسلسل: 78
|
العدد: 220841 - عن دور المثقف في حركة الاحتجاج في البحرين
|
2011 / 2 / 26 - 17:33 التحكم: الكاتب-ة
|
كريم عباس زامل
|
الاستاذ عبد الله خليفة تبقى أشكالية مشاركة المثقف في الثورات هي واحدة من المشاكل التي تلقي بظلالها في الفكر المعاصر ففي أكثر الاحيان لاتساهم الطبقة المثقفة بفاعلية في حركة الاحتجاجات الثورية كما أن الثورات أصبحت بلا قادة ومنظرين في عصر العولمة وهذا ماحدث في مصر وتونس والبحرين واليمن والعراق على الرغم من التباين في الطروحات وأنا أعلن تضامني مع الشعب البحريني من أجل الحرية وأريد ان تعطيني رأيك عن دور الاديب والفنان والمثقف في حركة الثورة عندكم تمنياتي لكم بالاصلاح عاشت الثورة العالمية الثورات لها وجه واحد
كريم عباس زامل قاص وناقد العراق البصرة أتحاد الادباء والكتاب البصرة
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 79
|
العدد: 221057 - رد الى: كريم عباس زامل
|
2011 / 2 / 27 - 13:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
تتنوع يا أخي ردود فعل المثقفين حسب مواقعهم الفكرية فأناس تؤيدُ بقوة وبشكل عفوي عاطفي، وأناسٌ تفرزُ ما هو إجتماعي وطني شعبي وتدفعُ فيه وتنقدُ الأشكالَ السياسية الدينية المفتتة للشعب، من أجل أن يتوحد الشعب البحريني على تغيير عميق لكل الطبقات بدلاً من أن تكون البحرين أشبه بباخرة يسكنها ويستثمرها الأجانبُ بصفة خاصة.
67
أعجبنى
|
التسلسل: 80
|
العدد: 220844 - استاذى الكريم عبد اللة
|
2011 / 2 / 26 - 17:39 التحكم: الكاتب-ة
|
على الطويرجاوى
|
ماهى حقيقة تجنيس عرب سنة من العراق وبلاد الشام لزيادة نسبة السنة فى البحرين وسؤالى الثانى ماحقيقة ان اجهزة الامن والشرطة وقوات القمع هم من جنسيات باكستانية وبعض دول شبة القارة الهندية تحياتى وشكرا لك وللحوار المتمدن الممنوع فى السعودية وقطر وعمان
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 81
|
العدد: 221058 - رد الى: على الطويرجاوى
|
2011 / 2 / 27 - 13:19 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
هذه الأمور صحيحة للأسف، وهي جزءٌ من حركة الطبقة المسيطرة التقليدية في البحرين وأشكال إدارتها المتخلفة، فعجزها عن الوطنية وإصلاح الريف وتحريره من التخلف والجدب، جعلها تلجأ للاستعانة ب(المرتزقة) وهو شكلٌ يتم فيه إستئجار البشر للدفاع عن مصالح طبقة متخلفة ترفض التغيير، وخائفة من السكان، وهو ماحدث في أفول الحضارة العربية عبر الاستعانة بالقوى الأجنبية.
61
أعجبنى
|
التسلسل: 82
|
العدد: 220900 - مجرد تمني
|
2011 / 2 / 26 - 20:15 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
أتمنى على الاخ قحطان راشد أن يُسقط هذا الكلام الجميل الذي قرأناه خلسه في كراريس الحزب منذً نعومة أظافرنا على الواقع العراقي .. سأكون له ممنوناً وشاكراً ....
78
أعجبنى
|
التسلسل: 83
|
العدد: 221012 - مساندة من الجزائر للثوار العرب
|
2011 / 2 / 27 - 09:45 التحكم: الكاتب-ة
|
أديب خان
|
نشكر الأستاذ عبد الله خليفة على تحليلاته الدقيقة و الذكية و التي يقل نظيرها لدى معظم المحللين و االمنظرين الذين يُفرضون على المتلقي العربي في الفضائيات العربية و الفضائيات الأجنبية الناطقة بالعربية ، و يكررون علينا تحليلات سخيفة و سطحية ، يزداد بسماعها المتلقي العربي طلسمات على طلسمات، و جهلا على جهل ،ما اعجبني في هذه التحليلات كونها تدعم نفسها بقوة ذاتية ذات طاقة برهانية قوية، ناتجة عن الفهم الواسع لأنتربولوجيا المنطقة و التتبع الدقيق لمجمل التفاعلات الإجتماعية و العمالية و التركيبات السكانية و الطائفية ،وكذا المعرفة المتغلغلة بأنواع الأنظمة و أشكالها و مساراتها التاريخية ..الخ، ان هذه التحليلات الرزينه تذكرنا بالتحليلات الماركسية ذات الطاقة الثورية العالية كونها اكثرا فهما للواقع الإجتماعي و الإقتصادي و الجيوستراتيجي للمنطقة العربية،كما نشكر الأ ستاذ على قوة صبره و تشرفه للإجابة على كل هذا الكم الهائل من الأسئلة، لذلك لا اريد ان أثقل كاهلكم بسؤال جديد ، ففيما تقدم الكفاية و السداد ، و ما ارجوه منكم في مقالات آتية ان تشخصوا لنا الوضع بالمغرب العربي خاصة الجزائر ، كما نشكر موقع الحوار المتمدن اولا و أخيرا،و لا انسى تحيتي الخالصة للثوار الأحرار في كل البلدان العربية و منها البحرين الشقيقة ، وانا أأيد الكاتب في فكرة نشوء تجارب حكم جديدة في الدول العربية كافة ، تتنافس في إعطاء البديل المناسب لمجتمعات معقدة دينيا و ثقافيا وعرقيا ،هذا البديل الذي سيعجن و يبلور من عمق العقل العربي الثوري الصاعد، فإلى الأمام يا إخوة نحو تشييد الغد العربي الجديد . فالأيام حبلى و لا يدرى ما ستلد ،
123
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 84
|
العدد: 221059 - رد الى: أديب خان
|
2011 / 2 / 27 - 13:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالله خليفة
|
أعتز كثيراً بتحليلك وتشخصيك فهو يدل على كاتب واع قدير. ونحن جميعاً نستطيع أن نتغلغل في هذه الأدوات التعبيرية التحليلية ونشخص مجتمعاتنا ونوزعها على الجمهور. بالنسبة لتحليل المغرب العربي في سياساته المعاصرة يحتاج الأمر لقراءة كثيفة، وقد سبق لي تحليل تاريخ الأندلس والمغرب فكرياً عبر كتابي(الاتجاهات المثالية في الفلسفة العربية الإسلامية)ج3، وسنحاول أن نحلل الزمن الراهن كذلك، مع تحياتي وشكري لجميع من ساهم في هذا الحوار.
66
أعجبنى
|