تعليقات الموقع (25)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 224601 - اليسار الليبي
|
2011 / 3 / 13 - 10:10 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر عبد
|
كقاريء يساري في الحوار المتمدن اسأل الاستاذ الفاضل هل هناك يسار او وقوى يسارية وشيوعية في ليبيا وماذا كان موقفها من القذافي ونظامه الاجرامي؟
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 224608 - رد الى: نادر عبد
|
2011 / 3 / 13 - 11:33 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
على الرغم من الكبت والحصار المعرفي الذي يمارسه آل القذافي منذ أكثر من اربعين سنة على الشعب الليبي، استطاع المثقف الليبي أن يتواصل مع العالم وما يطرحه من أفكار، فثمة من يحمل أفكار اليسار واليمين ووسط، وإن كان ليس على هيئة أحزاب ورموز معلنة، ولعل الفترة القادمة؛ فترة الحريات، تشهد الساحة الليبية ظهورا لكل الافكار والانتماءات بصورة جلية. وشكرا لتعليقك وتحية احترام
60
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 224625 - القذافي المجنون
|
2011 / 3 / 13 - 12:44 التحكم: الكاتب-ة
|
Narmin Ahamd
|
هل تتوقع بقاء نظام القذافي رغم العقوبات الدولية مثل صدام حسين؟ شكرا
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 224626 - رد الى: Narmin Ahamd
|
2011 / 3 / 13 - 12:56 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
يبدو أن هنالك فارق اساسي بين وضع القذافي وصدام، فالشعب الليبي جملة أخذ قراره بعدم بقاء آل القذافي في الارض الليبية من مشرقها إلى مغربها، ولم يعتمد في قراره هذا على العقوبات الدولية أو أي قوى إقليمية، وبالتالي العقوبات بالحظر الجوي أو بضربات جوية جد مساعدة للثوار من حيث كسب الوقت وبأقل خاسر بشرية لإتمام عملية خلع آل القذافي. وهنا يكمن الفارق بين العقوبات الدولية ضد صدام وآل القذافي.
وشكرا لتعليقك ودمت بخير
75
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 224657 - المقلق جدا هو التنظيم الاسلاموي المتطرف-عالمي
|
2011 / 3 / 13 - 15:20 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
السلام عليكم استاذ عبد الحكيم الفيتوري ومن خلالك انحني الى الارض احتراما وتثمينا لشعب ليبيا البطل انه يسطر ايات من البطولة في ثورته العظيمه التي ارادها سلميه ولكن الطاغيه لايريد ان يتنازل لارادة الشعب التي هي ارادة التاءريخ فمايحدث اليوم في ليبيا وما حدث قبل ايام اشبهها انا بالثورة الفرنسية العظمى التي تحررت بانتصارها ليس فقط فرنسا وانمااوربا كلها تحررت من جبروت الاقطاع العبودي الذي كان مهيمنا عليها صحيح ان ثورة ليبيا جاءت بعد 222سنه على جارتها الشماليه اوربا ولكن هذا ايضا وفقا لمنطق التاريخ وللظروف الموضوعيه والذاتيه لليبيا ومنطقتنا الشرق الاوسط وشمال افريقيا انه لم يعد ممكنا الاستمرار في الوقوف والعالم يتغير بسرعة مذهله نحو حياة غنية ماديا ومعنويا استاذ عبد الحكيم انا اؤمن باءن اهل ليبيا اعرف بشعابها ولااحد يحترم نفسه يفكر ويقول حول الشاءن الليبي افضل مما يمكن ان يفعله اهل ليبيا ورغم اسفي لعدم تعرفي على شخصكم الكريم فانا واسرتي كنا قد جئنا ليبيا قبل 32 سنه لقد كنت استاذا جامعيا بالجامعات الليبية الثلاث بنغازي وطرابلس والبيضاء -قبل ان تتسمى باسم البطل الاسطوره شيخ الشهداء عمر المختار وقد كنت متصصا في عملي في الجوانب الاجتماعية-الاقتصادية-التربوية ولم اكن ابحث عن الراتب الجيد كنت من ضحايا الفاشية البعثيه ووجدت قبل 32 سنه ملجاء مشرفا في وطنكم الطيب واولادي وهم على مبعدة الاف الكيلومترات يفرحون تارة ويبكون اخرى وفقا للاخبار عن الثورة المباركه وعن القمع الدموي للطاغية المجنون حتى ان ابنتي-وهي طبيبه وحينما انقطع النت والاتصالات ببنغازي لبعض الوقت اتصلت بالقنصليات الاجنبيه وجمعت من الاخبار ما انعشنا جميعا لقد كنا في اختلاط حقيقي مع اخوتنا العوائل الليبية وهي كلها كريمه وتعرفت على اناس خيرين كثيرين وحز في قلبي ان زملائي الدكاترة الليبيين العاملين معي اخذوا يموتون وكلهم كان اصغر مني عمرا انني اتذكر الراحلين المرحومين الدكاتره عمر التومي الشيباني واخمد الفنيش وشعيب المنصوري ورمضان خلف الله ومنعم الاشهب وعبدالله الهوني وخليفه بن ناصر و و و الكثير من خيرة المثقفين والعلماء الليبيين والعرب انهم كانوا يموتون كمدا انهم كانوا يعيشون مصيبة شعبهم وامكانياتهم محدودة بل ان العديد منهم كان له اولاد معتقلون في سجن بوسليم وغيره بل ان العديد منهم اعتقل في الثمانينات ولم نكنقادرين جميعا على فعل مايزيح هذه الغمه القذافية عن الامة الليبية الطيبة الشريفه لقد لاحظت انه لم تكن الى نهاية السبعينات احزاب سياسيه لقد لاحظت في نفس الوقت وجود اشخاص سبقوا البلاد والمنطقة بفكرهم النير فالراحل صادق النيهوم كان فيلسوفا حقيقيا ولاحظت ان في السجن طبيب شيوعي كان في بداية وصولالقذافي للسلطة مستبشرا خيرا ان التحديث والتنميه ستحصل في ليبيا فكان من مؤيديه ككثيرين ربما لان ديماغوجية القذافي كانت هائله والناس اعتقدواانه من الممكن بناء ليبيا عصريه سيما وهي بلد غني وكان بعدد متواضع من السكان في 69وبعدها ولكن الطاغيه سرعان ماخيب ظنهم وجعل الياءس عندهم من خير ياءتيهم على يدي الطاغية وللتاريخ اقول ان الحالة المتردية اقتصاديا في مصر وبلدان عربية اخرى كما وان حالة الاضطهاد التي سادت المنطقه منذ السبعينات جعلت الانظار تتجه الى ليبيا الحكومة لان بيدها الثروة لذالك فكنا نلاحظ تدفق المئات من الوفود وبالالاف من القادمين من اجل طلب المساعده والاسناد من القذافي وكثيرون منم لم يكونوا يعرفون حقيقة النظام وموقف شعب ليبيا منه ولقد كتبت في الايام الاخيره كيف ان احد القادة التقدميين العراقيين كاد يموت بالجلطة القلبية لانه في فندق الشاطئ بطرابلس -وكان صديقا قديما-طلب مني ان اشرح له بصدق عن الحاله في ليبيا وشرحت له مااستطيع خلال اربع ساعات حتى توقفت لان الرجل اختنق وقلبه تقلص وقال كفايه وعبر عن شديد اسفه لقدومه لطلب المساعدة من هكذا نظام ولكن للاسف الشديد كان كثيرون ليس فقط لايريدون ان يستمعوا ولكنهم كانوا يصفقون بل ويؤلهون القذافي وقد كان ذالك لاريب من العوامل التيشجعت المخبول على تصديق انه عبقري وسيحرر البشريه باكملها سؤالي انه في نهاية الثمانينات وخصوصا منذ بداية التسعينات اخذنا نلاحظ بروز مايسمى بالتيار الاسلامي بل اننا في العراق وبعد 2003 اخذنا نلاحظ تدفق من يسمون انفسهم بالجهاديين الذين يفجرون انفسهم وسط ابناء شعبنا البسطاء في الشوارع والاسواق الشعبيه وتسببوا في قتل المئات وكان تدفقهم ايضا من ليبيا وطبعا ليس فقط من ليبيا في متابعتي للثورة في ايامها المباركه لاحظت تخوفا جديا من المجتمع الدولي وخصوصا الولايات المتحده الاميركيه بل واوربا ايضا وحتى في بلداننا العربيه تخوف الجميع من ان لايكون البديل بنلادنيا ارهابيا وهذا ليس ترديدا لكلمات الطاغيه حول ان ليبيا ستكون مستقرا للقاعده ان جوابكم الشافي وبصفتكم من ممثلي الراءي العام الليبي التحرري سيكون له صدى ليس فقط بين قراء الحوار المتمدن الغراء بل يمكنني القول على النطاق الاوسع-العالمي والسلام عليكم وشكرا لجوابكم مقدما
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 224671 - رد الى: الدكتور صادق الكحلاوي
|
2011 / 3 / 13 - 16:27 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
المحترم الاستاذ الدكتور صادق الكحلاوي، تحية عطرة لك ولأسرتك الكريمة، وشكرا لك على مداخلتك القيمة. أما بخصوص سؤالك عن الجماعات المتطرفة ومدى حضورها في المشهد الليبي خاصة في ثورة الحرية؛ ثورة الشباب الحالية. أقول بأن ليبيا ليست إستثنائية من القاعدة المتطردة في المنطقة العربية؛ أي هنالك جذور للتطرف قابعة في الاراضي الليبية، ولكن ليس هو المحرك للثورة الذي بيده دفة تسيير الأمور،وبالتالي تعميم الجزء على الكل في وصف ثورة الحرية في ليبيا أمر غير مقبول بحال، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار أن الكل -المجتمع الليبي- متدين كذلك تاريخه النضالي ضد الاستعمار. ولهذا فإن بعبع (التطرف) الذي يعتمد عليه آل القذافي في تخويف الغرب ليس له حقيقة، وإنما هو من باب الحروب السياسية من أجل البقاء في الحكم لفترة أطول. هذا عن سؤالك بإيجاز ، أما لو أردنا جمعيا أن نحلل أسباب وجود التطرف وكيفية تفكيكه، فهذا يتطلب الكثير الكثير من الجرأة في البحث والنقاش، حيث يبدأ البحث في المصدر الأول؛ بمعنى هل من إمكانية لإعادة قراءة النصوص المقدسة في سياقها ومساقها، وبالتالي تمييز الاسلام المنزل من الاسلام المؤول، وتحديد كمل الدين وعدم شموليته لمناشط الدنيا كالسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلاقات الدولية وغير ذلك إلا من باب القيم والاخلاق لا غير....وهلم جرا إلى القضايا المترتبة على ذلك. ولكن هذا المنحى من البحث والنقاش لا يقبله المتدين العادي ناهيك عن الإسلامي المعتدل أو المتطرف. وهذه هي الحلقة المفقودة التي ينبغي البحث عليها وإعادة صياغتها من جديد، إنها حلقة قراءة النصوص في سياقها التاريخي ومساقاتها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية حال التنزيل.
أكرر شكري والتقدير لشخصيك الكريم ودمت بخير وعافية
110
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 224720 - حول القومية والدين
|
2011 / 3 / 13 - 20:12 التحكم: الكاتب-ة
|
فتحي نخليفة
|
شريكي في الوطن / الفيتوري عن أي لحمة عربية وعن أي شعب عربي واحد تتحدث ؟ أعتقد أن شعارات الشعب العربي الواحد والوحدة العربية والمصير العربي، آن أوان ضمها إيضاً إلى الأيات العابرة التي عفا عنها الزمن كما ذكرت , فهذه الثورات التي نشهدها يا عزيزي هي ثورات شعبية وطنية ذاتيه محضة ، ولا مكان فيها للأيدولوجيا القومجيةالعروبية ، بل لن نكون مبالغين إن قلنا : بأنها ثورات ضد كل ما أفرزته تلك الدعوة القومجية من قمع وإقصاء، عبر ديكتاتوريات عسكرية متخلفة مقيتة ، فإن كان هناك عامل مشترك بينها ، فسيكون عامل الإنتفاض في وجهة التعليب والقولبة في قالب الأمة الواحدة واللغة الواحدة ,, الخ وبالتالي القائد الواحد والمصير الواحد... وختاماً بالعذاب والذل الواحد. لا يا أخي في الوطن : نحن لسنا أمة عربية واحدة ، بل نحن أمم وحضارات وتواريخ ومصائر ، يمكنك القول بأننا أمة ليبية واحدة فينا الناطقين بالعربية وفينا الناطقين بالأمازيغية وأخرون ، أو مصرية واحدة بمسلميها وأقباطها ,, الخ ثق بأن هذه الثورات الشعبية الوطنية التي إنطلقت من رحم معاناة وهموم الأوطان لا الأيدولوجيات القومجية ، ستدك ركائز تلك الإيدولوجية وستكسر كل الأصنام والأوثان، بعدما تفرغ من الإنتهاء هذه الحكومات والأنظمة، وتتفرغ إلى تقرير مستقبلها ومصيرها الوطني الذي لا يقبل التبعية والتدجين وغداً سأذكرك يا عزيزي
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 224744 - رد الى: فتحي نخليفة
|
2011 / 3 / 13 - 22:01 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذ المحترم فتحي ، اشكر لك تواصلك وتعليقك. وأنا احترام وجهة نظرك، وفيها الكثير من الصوابية، ولكن لا يمنع أن تعيش هذه الشعوب المتطحونة يوما ما في ظل مفاهيم المواطنة كما في الاتحاد الأوروربي رغم التنوع الايدلوجي والعرقي واللساني. نعم المسافة بين ما هو كائن وما سيكون طويلة وصعبة، ولكن لابد من طرح معرفي وفلسفي وحوار متمدن بين ابناء هذه المنطقة العريضة المتنوعة الغنية للوصول إلى تلك المفاهيم الحضارية التي تتمتع بها الأمم الغربية من سلام وويأم بعد حروب طويلة قاسية دارت بينهم. دمت بخير وعافية
79
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 224795 - شكرا دكتور عبد الحكيم
|
2011 / 3 / 14 - 06:15 التحكم: الكاتب-ة
|
وفاء سامح
|
شكرا لحضرتك على هذا الحوار العميق والمهم ويبدو ان الثورة الليبية تتقدم نحو المزيد من الإنجازات لكن كيف تفسر حضرتك كل هذه الهمجية والدموية عند القذافي من يدعمه؟وعلى ماذا يستنذ في غيه؟ وكيف تفسر تردد منظمات الأمم المتحدة والهيئات الإنسانية امام اي اجراء والمجازر مستمرة بحق الشعب الليبي البطل وجديدكم في الطرح الديني جدير بالمناقشة المعمقة لكن عذرا اليوم الشأن الليبي له الأولوية وتقبل جزيل الشكر
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 224803 - رد الى: وفاء سامح
|
2011 / 3 / 14 - 07:32 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذة الكريمة وفاء، شكرا لتعليقك على الموضوع. همجية ودموية الطاغية وآله تعود إلى النفسية المشبعة بالآنا لدرجة أنه لا يرى في الارض الليبية سواه، فهو الوطن والوطن هو. ويبدو أن هذا المرض قد اصيب به هتلر في أخر عمره قبل التخلص من حياته. أما عن اسباب تأخر المجتمع الدولي السياسي منه والانساني مرده -للاسف- إلى حسابات مصلحية تنافسية بين تلك الدول التي تحتضن المؤسسات الانسانية، ولكن يبدو أن الأمر هذا الاسبوع سوف يتغير لصالح الثوار الليبيين من الناحية الانسانية والسياسية والعسكرية. ولا يغيب عن بالنا من التنويه إلى دور الشعب المصري والتونسي اللوجستي الانساني الذي حل محل منظمات الأمم المتحدة والانساني الآخرى.
ولك مني خالص الشكر
99
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 224871 - تعليق للأستاذ الفيتوري
|
2011 / 3 / 14 - 14:55 التحكم: الكاتب-ة
|
حنان بكير
|
الاستاذ الكريم عبد الحكيم.. تحياتي وشكري لفكرك المتنور، سيما في ما يختص بوضع المرأة ومحاصرتها بكل المحرمات باسم الدين.. وضرورة التمييز بين ما هو باق ويتماشى مع روح العصر من الآيات وبين ما عفا عنه الزمن، ولا يتماشى مع زمننا هذا.. ورغم اقرار معظم ان لم نقل جميع رجال الدين بوجود ما هو دخيل على الاسلام، وما يسمى ب- الاسرائيليات- الا اننا لم نسمع عن اي جهد علمي لغربلة الدين مما علق به من شوائب دنيوية، كانت تخضع لمصالح المجتمع البطريركي، ومصالح السلاطين.. قد نكون بحاجة الى انتفاضة دينية، على غرار انتفاضات شعوبنا العربية.. دام فكركم المتنور، ودمتم بسلام
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 224897 - رد الى: حنان بكير
|
2011 / 3 / 14 - 17:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الكريمة حنان المحترمة، شكرا لتعليقك. ونحن بحاجة إلى رفع شعار ( النساء يردن إسقاط التمييز) مصدقا لكلامك الرائع الذي اصاب عين الحقيقة، ولكن هذه الشعار يحتاج إلى تمهيد فكري وفلسفي وحوار متمدن حول النصوص المقدسة في الكتاب والسنة والاجماع لكي تتحقق عملية التحول أو إن شئت النهضة المرجوة في نسق النهوض الحضاري المرتقب الذي حدث بالفعل في الثورة المعرفية والفلسفية في الغرب المتطور. ودمت بخير وعافية وللحديث بقية
62
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 224918 - التدخل العسكري الغربي
|
2011 / 3 / 14 - 18:59 التحكم: الكاتب-ة
|
احلام احمد
|
تحية طيبة
كيف تقيم التدخل العسكري للدول الغربية على مسير الثورة الليبية
كل الشكر و التقدير
65
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 224938 - رد الى: احلام احمد
|
2011 / 3 / 14 - 20:04 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذة الكريمة أحلام لك التحية العطرة، لا يخفى عليك ان التدخل العسكري الغربي السافر في الشأن الليبي القائم يحسب على الثوار وليس لهم، بمعنى أن التدخل السافر سوف يستثمر من قبل آل القذافي ضد ثورة الحرية، ولكن التدخل المحسوب بدقة من خلال الحظر الجوي أو الضربات النوعية لقوى القذافي الجوي سوف يعجل بالنهاية النظام الاستبدادي، خاصة وأن تجربة العراق وافغانستان ماثلة أمام نظر الشعب الليبي في التدخل السافر الغربي. وبالتالي ينبغي التعاطي مع عملية التدخل الجزئي والتدخل الكلي بوعي سياسي عالي يحفظ للأمة استقلالها ويحد من عملية الاستنزاف البشري القائمة. ومن هنا يمكن تناول عملية التدخل من عدمه حسب الاستراتيجية المقررة لدى ثوار ليبيا الاحرار والتي تدور في فلك فن الممكن وفن الإكراه. والشكر والتقدير لك ودمت بخير
61
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 224920 - دور المراة في الثورة الليبية
|
2011 / 3 / 14 - 19:04 التحكم: الكاتب-ة
|
سارة رسول
|
مرحبا
هل هناك تواجد فعلي لوجود الحركة النسوية في الثورة الليبية
شكرا لجهودكم الرائعة
78
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 224941 - رد الى: سارة رسول
|
2011 / 3 / 14 - 20:14 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذة سارة المحترمة، المرأة الليبية لم تجد الفرصة الكافية لتشكل من خلال أطر حزبية كالمعروف في الدول العربية المجاورة ذات السقف الاعلى من الحريات، ولكن المرأة الليبية فاعلة بما هو متاح في أطارها الاجتماعي العرفي، من حيث الدعم المعنوي والمادي وفق سياقها الاجتماعي. ولعل في الفترة القادمة سوف تسجل فيها المرأة الليبية حظورا أكثر من ذي قبل من ناحية التأطير والفكر والمشاركة، وهذا ما نأمله ونرجوه . ولك مني خالص الشكر والتقدير
108
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 224952 - سياسة الثورة
|
2011 / 3 / 14 - 20:59 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد السالم
|
تحية للاستاذ الفاضل عبدالحكيم الفيتوري
لاشك ان الحركات المتطرفة تمتلك ادوات القوة كلما كان النظام السياسي اكثر قمعا كما في ليبيا العزيزة وبعض الدول العربية ومدى تغلغل القبلية في المجتمع
السؤال هو عن هاجس الخشية بعد زوال القذافي وزمرته عن الحكم من وجود فراغ سياسي ممكن استغلاله من تلك الحركات المتطرفة التي تنادي بحكم الاسلام والاسلام ابعد مايكون عن مخططاتهم
لماذا لايكون القبول بتدخل اجنبي منسق مع الثورة الليبية ليس فقط لكسب الوقت ولكن لسلامة النهج السياسي المستقبلي للحكم الليبي الجديد من خلال قيام النظام على الصداقه مع الغرب؟
ودمتم بخير
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 224984 - رد الى: خالد السالم
|
2011 / 3 / 14 - 21:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذ الكريم خالد تحية عطرة وبعد. لا يخفى عليك الخلط القائم بين اسلام النص وإسلام التاريخ لدى الكثير الكثير من الإسلاميين والمسلمين العاديين، خاصة في مجال الفكر السياسي والممارسة السياسية، ولهذا هؤلاء من أبعد الناس عن إمكانية قيام سلطة تؤمن بالديمقراطية والتعددية والحريات ومفهوم المواطنة، وهذا موضوع طويل ليس هذا مجاله. أما عن سؤالك الاساسي حول أمكانية قبول التدخل الاجنبي للحفاظ على سلامة النهج السياسي المستقبلي. ينبغي ألا نخلط بين التدخل العسكري (القبول بالاستعمار) وبين تبني مناهج الحداثة وما بعد الحداثة في السياسة والادارة والتنظيم والعلاقات الداخلية والخارجية. لذا علينا التمييز بين الأمرين والسبيلين، فالاخذ بمناهج التطور والتقدم في الفكر والتعليم والادراة والسياسة ضرورة الوقت وحاجة ملحة لإنسان منطقتنا العربية، وبدون ذلك سوف تعيش المنطقة شعوبا وحكاما تحت سطوة التاريخ ورهانات الاسلاف، اي العيش في تاريخ ومفارقة للحاضر، وهذا لا يقبول به إلا من إستقال عقله جملة. أما التدخل العسكري الجزئي أو الكل فهو محل نظر وكلام بين العقلاء باعتبار التجارب السابقة والحاضرة ومآلاتها على الاوضاع الداخلية لتلك الدول.
ودمت بخير وعافية
79
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 225066 - هل تقسيم ليبيا هو الحل الافضل؟؟
|
2011 / 3 / 15 - 09:49 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال عبدالله الخوري
|
تحية للكاتب ما يحدث بليبيا يختلف عن ما حدث ويحدث ببقية الدول العربية, فالثورة الليبية استخدمت السلاح, بينما بقية الثورات هي سلمية!! من وجهة نظر الغرب والمراقبين المحايدين ما يحدث بليبيا هو صراع مسلح على السلطة بين قبائل وعشائر ليبية مسلحة ؟؟ الغرب الانساني والذي يساعد جميع البشر بالمحن والنكبات قدم لكم كل المساعدات الانسانية الممكنة ولم يقصر ويجب ان يشكر على ذلك, لا كما يحصل بالاعلام العربي الذي عادة ينكر الجميل ولا يعترف به!! طريقة خطاب الثورة مع الغرب طريقة غير لا ئقة وتدل على فصام , لان رسالتهم للغرب على الشكل التالي: ساعدونا بكل ما تستطيعون, لاننا سننتصر وسنتحكم بالبترول الليبي وبالتالي لديكم كل المصلحة بمساعدتنا من اجل البترول المستقبلي؟؟؟ الغرب لا يهمه بترول ليبيا بقشرة بصلة , لان النفط موجود بالسوق العالمية وبائع النفط بحاجة للغرب لكي يشتري نفطه اكثر من حاجة الغرب للبائع لكي يبيعه نفطه؟؟ هم لا يقولون هذا صراحة لانهم دبلوماسيون, ولكن يقولون للثوار من انتم لكي نساعدكم عسكريا نريد منكم ان تجيبوا على اسئلتنا وهي؟؟؟ كيف ستحكمون ليبيا عندما تصلون الى السلطة؟؟ ولكن الثوار لا يجيبون بصراحة على اسئلة الغرب وهم يستخدمون الغموض والتقية والتورية وكل التقنيات الممكنة لكي لا يجيبوا على هذا السؤال؟؟ فانت تعرف بان المساعدات العسكرية هي مكلفة اقتصاديا للغرب وشعوبه, و ليس لهم اي مصلحة باستثمار اموالهم لكي يستبدلوا ديكتاتورية القذافي بديكتاتورية اسلامية!!
وبالفعل الى الان لا احد يعرف ما ذا يريد الثوار من الغرب وعلى اي اساس؟؟ وهم مختلفون حتى بمطالبهم؟؟ فاليساريون والاسلاميون يرفضون المساعدات الغربية او يريدون تفصيلها حسب مصالحهم السياسية؟؟ اما اللبراليون المتنورون والانتلينجسيا فتطلب التدخل العسكري الكامل للغرب؟؟
لماذا لا يتم السلام وتقسيم ليبيا الى مناطق تحت حكم محلي ؟؟ ولكم في اوروبا افضل مثال حيث تم توحيد العملة الاوروبية والسوق الاوروبية الاقتصادية بينما المناطق تحكم سياسيا بحكومات منتخبة محليا ؟؟ اليس هذا افضل من القتال بين القبائل والعشائر الى ما لا نهاية؟؟؟ التاريخ وتجارب الاخرين تقول لنا بان مثل هذه الحروب لن تنتهي ابدا , وستستمر الى ما لا نهاية وستبتلع بآتونها مئات الالاف من الضاحايا او حتى الملايين؟؟
رأي شخصي: ستفهمونه بعد عشرات السنين من القتال وبالتالي قتل الملايين من الليبيين هدرا: افضل حل هي تقسيم ليبيا الى مناطق عشائرية تحكم نفسها مع احترام المصالح الاقتصادية فيما بينها؟؟ انا اسجل هذا للتاريخ وستتذكرونه بعد عشرات السنين!!
تحياتي للجميع
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 225128 - رد الى: طلال عبدالله الخوري
|
2011 / 3 / 15 - 15:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
المحترم الاستاذ الخوري بعد التحية هنالك معلومات مغلوطة وردت ينبغي تصحيحها، منها أن الثورة الليبية ثورة عنيفة مسلحة وليست سلمية، وحقيقة الأمر والتي نعرفها نحن وتناقلها وسائل الاعلام الإقليمية والدولية، بأن مسيرة الشباب أقارب ضحايا سجن بوسليم بقيادة المحامي الشاب فتحي تربل كانت سلمية وترفع شعارات سليمة من ناحية مطالبةنظام القذافي بالكشف عن اسباب قتل (1270) شبابا أعزل داخل معتقل ابوسليم، والكشف عن مصير جثمينهم وتسليمها لأهلهم. فماذا كان رد قوات القذافي المدجج بالاسلحة الخفيفة والثقيلة إلا الضرب بالرصاص الحي لتفريق المسيرة السلمية، ولم يتدرج في أساليب تفريق المسيرات كما يفعل بقية الطغاة من ماء ساخن، إلى مسيل للدموع.... وإنما الرصاص وليس أي رصاص بل مضادات للطيران (م ط)،(14)!!
ثانيا: تصويرك للشعب الليبي مجموعة قبائل متناحرة تحمل الكره والحقد فيما بينها، هذه الصورة هي التي يقدمها الخطاب الرسمي لآل القذافي، ولكن الحقيقة ليست كذلك، فثمة تتداخل بين القبائل الليبية من ناحية النسب والانتماء الجغرافي بصورة لا يمكن معها تمييز قبلة عن أخرى. فعلى سبيل المثال أنا من قبيلة تسكن المنطقة الغربية ( الفيتوري) ومولود في المنطقة الشرقية، وأمي من قبيلة شرقية ( قبيلة العقوري). فهل تتصور بعد هذا الارتباط والتداخل والتجانس والتعايش تناحر والتنافر والتمزق وتشرذم وإراقة دماء؟!!
ثالثا: أما عن قضية المساعدات الخارجية (التدخل العسكري)، لا يوجد اضطراب في تصريحات المجلس الانتقالي من ناحية قبول المساعدات الخارجية كمبدأ عام، وإن كانت ثمة اختلاف في تفصيل قبول هذه المساعدة، ومردو ذلك إلى الخوف من استغلال هذا التدخل من قبل النظام وقلب الطاولة على الثوار ومؤيديهم في الداخل والخارج. رابعا: الدعوة إلى تقسيم البلاد إلى شرق وغرب، هذه إحدى سناريوهات النظام، ولكن الشعب يرفض هذا السناريو جملة وتفصيلا. واستشهادك بتاريخ الاتحاد الاوروبي استشهادا في غير محله من الناحية التاريخية والواقعية. خامسا:ورقة التخويف ببعبع القاعدة هذه الورقة التي بيد القذافي لتخويف الغرب، بينما الواقع لا يعترف بذلك لعدم وجود القاعدة في ليبيا من الناحية التنظيمية! وشكرا لك على تعليقك ودمت بخير
58
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 225342 - هل انتصر القذافي
|
2011 / 3 / 16 - 19:11 التحكم: الكاتب-ة
|
سمير حميد
|
اخبار تقدم مرتزقة قذاقي مخيفة هل هي نهاية الانتفاضة الليبيبة؟
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 225353 - رد الى: سمير حميد
|
2011 / 3 / 16 - 19:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
تحية استاذ سمير، الحقيقة أنها نهاية حكم آل القذافي إلى الابد! فما ينشر من خلال القناة الليبية ينبغي التعاطي معها من باب الحرب الاعلامية والنفسية ضد الثوار وليست حقائق يبنى عليها قراءات وتحليلات سياسية وعسكرية، وبالتالي فاخبار التي تأتينا من أرض الميدان وتنقل في بعض الفضاءات تشير بما لا خفاء فيه إلى أن كفة الميدان العسكري والسياسي تميل إلى صالح الثوار.
ودمت بخير وصحة
101
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 225692 - تهانينا القلبيه استاذ عبد الحكيم الفيتوري بال
|
2011 / 3 / 18 - 12:29 التحكم: الكاتب-ة
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
الاستاذ العزيز والمحترم عبد الحكيم الفيتوري نهنئكم بصدور القرار 1973 من مجلس الامن الدولي لمنع الطيران الحربي للطاغية الملعون قذافي قاتل الشعب الليبي العزيز وحماية اهل ليبيا بالطرق الاخرى وهذا يعني قرب الانتصارالنهائي على قوى الفوضى والفاشية البدائية التي يمثلها قذافي ونظريته البائسه ولجانه الهمجيه ومنظماته اللاشعبيه ارجوكم اخي الفاضل وانطلاقا من الحرص على ليبيا علما انكم الاعرف باموركم اولا ضرورة التاءكيد ان عاصمة ليبيا هي طرابلس الحره وما بنغازي المحرره الا اجراء مؤقت لقطع الطريق على اية محاولة شريره لتمزيق ليبيا اكدوا رجاء على سيادة القانون اينما كان ذالك ممكنا في كل اجزاء البلاد ليس قانون قذافي وانما القوانين المنظمه للحياة الاعتياديه اكدوا على استصدار قرارات مؤقته حتى يتم تشكيل المجلس التاءسيسي بصفته برلمان البلاد وسلطته التشريعيه كونوا عيونا واذانا ووجهوا الجماهير لمنع وقوع اية اعمال تخريبيه لتخويف الشعب ومنعه من المساهمه في بناء حياته الحره المزدهره المرفهة المملوءة خيرا بالتنمية الشامله الاقتصادية والخدمية والثقافية ومرة ثانيه اعتذر للهجة المعلم في هذا التعليق التي مارستها جامعيا لقرلبة اربعين سنه والسلام عليكم وتحياتنا لاهلنا شعب ليبيا البطل
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 225759 - رد الى: الدكتور صادق الكحلاوي
|
2011 / 3 / 18 - 19:03 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
أستاذنا الفاضل الدكتور صادق الكحلاوي المحترم، تحية احترام وتقدير لك. أولا اثمن حرصك واهتمامك بشأن قضية ليبيا وشعبها، وهذا منك وفاءا لحقوق شعب ظلم لعقود طويلة. أما بخصوص نصائحك الموقرة فهي محل قبول وتقدير، علما بأن بوصلة المجلس الوطني الانتقالي تدور في فلك (الدولة المدنية) عاصمتها (طرابلس)، حيث يسعى المجلس لبسط قيم القانون والاستقرار الاجتماعي، لكن لا يخفى عليك ما تعانيه البلاد والعباد في هذه الفترة العصيبة. وبالتالي الاستفادة من تجربة العراق وغيرها في مرحلة الانتقالية محل قراءة واعتبار بالنسبة لنا. ودمت ناصحا آمينا
57
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 225721 - القرار الاخير
|
2011 / 3 / 18 - 16:06 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد الجبوري
|
سيد الفيتوري تحية واحترام ماريك بالقرار الاخير؟ هل نحن على ابواب تدخل دولي في ليبيا وتكرار التجربة العراقية؟ شكرا للحوار المتمدن وللسيد الفيتوري
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 225763 - رد الى: احمد الجبوري
|
2011 / 3 / 18 - 19:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالحكيم الفيتوري
|
الاستاذ الكريم أحمد الجبوري المحترم، تحية عطرة وبعد. لا يخفى عليك رأي الشعب الليبي في المناطق المحررة البارحة، من حيث البهجة والفرح والسرور، فالشعب الليبي قال كلمته بالتمرد على نظام آل القذافي ، كذلك بمطالبته المجتمع الدولي بحمايته وإعانته على إزالة الاستبداد والفشل. وهذا هو المفارق الدقيق بين التدخل الدولي في العراق والليبي. ولكن مخاطر التدخل ومآلاته في المنظور القريب والبعيد قائمة بالفعل؛ وإن اختلفت زوايا النظر في تقديره، على ملامح التشكل الجديد في ليبيا الجديدة. ودمت بخير وعافية
103
أعجبنى
|