الاستاذة سارة المحترمة، المرأة الليبية لم تجد الفرصة الكافية لتشكل من خلال أطر حزبية كالمعروف في الدول العربية المجاورة ذات السقف الاعلى من الحريات، ولكن المرأة الليبية فاعلة بما هو متاح في أطارها الاجتماعي العرفي، من حيث الدعم المعنوي والمادي وفق سياقها الاجتماعي. ولعل في الفترة القادمة سوف تسجل فيها المرأة الليبية حظورا أكثر من ذي قبل من ناحية التأطير والفكر والمشاركة، وهذا ما نأمله ونرجوه . ولك مني خالص الشكر والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالحكيم الفيتوري في حوار مفتوح حول: ثورة الحرية في ليبيا، المرأة، والتنوير الديني / عبدالحكيم الفيتوري
|