على الرغم من الكبت والحصار المعرفي الذي يمارسه آل القذافي منذ أكثر من اربعين سنة على الشعب الليبي، استطاع المثقف الليبي أن يتواصل مع العالم وما يطرحه من أفكار، فثمة من يحمل أفكار اليسار واليمين ووسط، وإن كان ليس على هيئة أحزاب ورموز معلنة، ولعل الفترة القادمة؛ فترة الحريات، تشهد الساحة الليبية ظهورا لكل الافكار والانتماءات بصورة جلية. وشكرا لتعليقك وتحية احترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبدالحكيم الفيتوري في حوار مفتوح حول: ثورة الحرية في ليبيا، المرأة، والتنوير الديني / عبدالحكيم الفيتوري
|