تعليقات الموقع (81)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 226156 - الموقف من ليبيا
|
2011 / 3 / 20 - 16:22 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد علي
|
الاستاذ الاشقر السلام عليكم ماريك بالتدخل الغربي الليبي؟ وهل كان هناك حل اخر لوقف مذابح القذافي؟ شكرا لكم وللحوار المتمدن
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 226239 - رد الى: حميد علي
|
2011 / 3 / 20 - 21:51 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
وعليك السلام، سيد حميد علي. رأيي في التدخل الغربي في ليبيا انه يندرج بكل تأكيد في السياسات الإمبريالية التي تحرّكها مصالح الدول المعنية، وليس تعبيراً عن حرصها الإنساني على حماية المدنيين الليبيين مثلما تدّعي. وطبعاً ليس الأمر في الرغبة في -وضع اليد على النفط الليبي- كما يظن الذين يجهلون كل شيء عن نظام القذّافي، وكأن الشركات الغربية كانت غائبة عن نفط ليبيا، والحقيقة انها موجودة بكثافة وقد وزّع عليها نظام القذّافي عقوداً على امتداد السنين الأخيرة بوجه خاص. إن ما تخشاه الدول الإمبريالية هو أن يرتكب نظام القذّافي مجزرة رهيبة في بنغازي كما كان محتملاً جداً، مما يضطرّها الى فرض عقوبات وحظر نفطي على ليبيا في وقت لا يستطيع الإقتصاد العالمي أن يتحمّل فيه إرتفاع أسعار النفط الذي لا بدّ من أن ينجم عن مثل ذلك الحظر. لذلك رأت الدول الغربية أن تتدخل لتحول دون ارتكاب المذبحة، وهو لقاء نادر بين مصالحها المادية وإدّعاآتها الإيديولوجية حيث أن التناقض بين الإعتبارين صارخٌ في أغلب الأحيان. وهنا نأتي الى سؤالك الثاني: والحقيقة أنه لم يكن ثمة حلّ آخر غير التدخل الدولي للحؤول دون مجزرة في بنغازي، وهو ما أدركه الثوّار الليبيون، ولذلك طلبوا توفير حماية دولية لهم من طيران القذّافي بوصفه أداة تفوّقه الرئيسية في حربه عليهم. وقد حرصوا على التأكيد على رفضهم لتدخّل برّي يؤدي الى احتلالٍ للبلاد يعلمون تمام العلم انه سوف يكون مدخلاً الى سيطرة إمبريالية مباشرة. أما القول بأنه كان من الأفضل أن يطلبوا تدخّل الدول العربية على وجه الحصر، فهو مبنيّ على تصوّر وهمي في ما يخصّ استعداد الدول العربية أن تجازف في خوض تدخّل من هذا النوع بدون إشراف عسكري غربي، ومبنيّ على تصوّر خاطئ في اعتقاده أن تدخّلاً من قبل دول كالمملكة السعودية وسائر دول مجلس التعاون الخليجي على سبيل المثال سوف يكون أضمن بالنسبة للإنتفاضة الليبية من تدخّل غربي ينحصر في الضرب من بعيد والسيطرة على الأجواء. وأمام هذه الحالة، ومع الحذر الشديد والتحذير الأكيد من مرامي الدول الغربية ومع الإدانة الصارمة لقيامها بأي عمل يتخطى المهمة التي حددها قرار مجلس الأمن على إبهامه، ألا وهي حماية المدنيين، فلا يسعني أن أدين الثوار الليبيين لطلبهم التدخّل، وأنا لا أعرف حلاً بديلاً لحمايتهم من المذبحة. كما لا يمكنني الإعتراض على فرض الحظر على الأجواء الليبية وهو السبيل الوحيد الى تلك الحماية. لكنني أبقى متحفظاً على ذاك التدخّل ومحذّراً مما قد يؤول إليه.
95
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 226220 - دور الحركات اليسارية
|
2011 / 3 / 20 - 21:12 التحكم: الكاتب-ة
|
احلام احمد
|
تحية طيبة
كيف تقيم دور المراة في الاحداث الاخيرة في الدول العربية
شكرا لكم
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 226640 - رد الى: احلام احمد
|
2011 / 3 / 22 - 11:49 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية طيبة وشكراً على السؤال. إن مشاركة النساء في الانتفاضات والمسيرات الشعبية التي أخذت تنتشر في الدول العربية منذ الإنتفاضة التونسية ولا زالت تمتدّ، هي بلا شك أحد الأوجه البارزة لما يحصل. والحقيقة انها ليست هذه المرة الأولى التي تقوم فيها النساء بالمشاركة بشكل بارز في النضال الشعبي في منطقتنا، والكلّ يعلم مثلاً كم كان الإسهام النسائي مهمّاً وأساسياً في الإنتفاضة الفلسطينية الأولى التي بدأت في آخر عام 1987. وثمة عامل هام يساعد على حفز الإشتراك النسائي، ألا وهو الطابع السلمي للتحركات الذي عبّر عنه هتاف -سلميّة، سلميّة- في الإنتفاضة المصرية. ليس معنى كلامي بالطبع أن النساء لا تشاركنَ في النضالات المسلّحة، بل أن مشاركتهنّ على نطاق واسع ونسبتهنّ من جمهور التحرّك أعلى بكثير في النضالات السلمية منهما في المواجهات العسكرية في منطقتنا، كما تجلّى الأمر في الفرق بين الإنتفاضة الفلسطينية الأولى وانتفاضة الأقصى في عام 2000. والحقيقة ان الحراك الجماهيري الواسع أقوى بكثير في وجه أعداء مدجّجين بالأسلحة من أمثال الأنظمة العربية والدولة الصهيونية مما هو الكفاح المسلّح. وبالطبع يصبح الأخير ضرورياً لا مفرّ منه عندما تتحول الإنتفاضة الى حرب دفاع عن مناطق محرّرة في وجه هجوم نظام إجرامي كما جرى في ليبيا. والملفت للنظر أيضاً، فضلاً عن المشاركة النسائية في الإنتفاضات، هو أن النساء المناضلات لعبنَ دوراً أكيداً في قيادتها، وهنَّ مشاركات في قيادة الشبكات والمنظمات الديموقراطية واليسارية التي بادرت الى تنظيم الإحتجاج الجماهيري. وكان هذا الأمر جلياً في تونس كما في مصر على وجه الخصوص. وقد أظهرت الأحداث المصرية كيف أن الإلتفاف على السيرورة الثورية ومحاولة لجمها يرتكزان الى الإيديولوجية الذكورية بين أدوات أخرى، فقد جاءت لجنة تعديل الدستور التي ألّفها الحكم العسكري في مصر بالتعاون مع الإخوان المسلمين خالية من أي امرأة، وقد هاجم عدد من البلطجية المسيرة النسائية في ميدان التحرير يوم الثامن من مارس/آذار، كما جرى اللجؤ الى الأشكال المعهودة في الاستغلال الرجعي للتصويت النسائي غير الحرّ وغير الواعي في الإستفتاء الأخير، لا سيما في المناطق الريفية. ولا شك في أن ظهور حركة نسائية جماهيرية تحرّرية مستقلّة قادرة على نسف الوصاية الذكورية على النساء شرطٌ رئيسي، الى جانب ظهور حركة عمّالية مستقلّة، من شروط تعميق السيرورة الثورية التي إنطلقت من تونس.
107
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 226224 - سيناريو العراق
|
2011 / 3 / 20 - 21:16 التحكم: الكاتب-ة
|
سارة رسول
|
مرحبا هل تعتقد باعادة سيناريو الاتاحة بالنظام البعثي و صدام حسين من قبل القوات الغربية في ليبا مرة اخرى
كل الاحترام و التقدير سارة
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 226659 - رد الى: سارة رسول
|
2011 / 3 / 22 - 13:16 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
مرحباً وشكراً على السؤال. لا أظنّ أن الإمبريالية الأميركية معنية بالإطاحة بنظام القذّافي الى حدّ قيامها بالأمر على الطريقة العراقية، إذ ان القذّافي كان متعاوناً معها ومع حلفائها الأوروبيين تعاوناً تاماً في السنوات الأخيرة وقد قدّم لهم خدمات عديدة، وبالأخص لبوش وبلير وبرلسكوني. وقد تجلّى ذلك في دعوات القذّافي المتكررة للدول الغربية، بل تغميزه للدولة الصهيونية، لتدعمه بحجة انه يخوض صراعاً ضد انتفاضة يقودها تنظيم القاعدة! هذا ولا بدّ من التذكير بأن الإمبريالية الأميركية لم تسقط صدّام حسين الا عندما رأت أنه بات بامكانها احتلال العراق. أما قبل، فقد تعمّدت الإبقاء عليه في سدة الحكم لخشيتها من أن يكون البديل أخطر على مصالحها، لا سيّما اذا كان هذا البديل تحت النفوذ الايراني. وفي الحالة الليبية فان الثوار أكّدوا بكل وضوح رفضهم لتدخّل قوات على الأرض ولإحتلال بلادهم من قِبَل قوات أجنبية، وقد منعه بصريح العبارة قرار مجلس الأمن الدولي، ناهيك بأن الولايات المتحدة غارقة في مشاكلها في أفغانستان والعراق بما يجعلها غير راغبة على الإطلاق في الخوض في احتلال جديد. وكما شرحت في ردّي على سؤال سابق أعلاه، أرى ان الذي أدى الى التدخل الغربي هو تخوّف الدول الغربية من وقوع مجزرة كبيرة بما يؤدي الى حالة يضطرون فيها ازاء الرأي العام الى فرض حظر طويل الأمد على ليبيا، شبيه بالذي فرضوه على العراق بين 1991 و 2003. وقد استطاعوا الإبقاء على الحظر في حالة العراق لأن السوق النفطية كانت ملائمة وأسعار النفط هابطة حتى بداية الألفية، عندما أخذت ترتفع من جديد مما أسرع في قرار الإحتلال. أما اليوم فان أسعار النفط على ارتفاع بالرغم من الأزمة الإقتصادية العالمية، وأي ارتفاع إضافي من شأنه أن يؤثر تأثيراً سلبياً هاماً في مسار الأزمة وفي تعميقها. طبعاً، بعدما وصلت الأمور الى ما وصلت اليه، لا شكّ في أن الدول الغربية سوف تتنفسّ الصعداء لو استطاعت الإنتفاضة الليبية أن تطيح بالمستبدّ المجنون وتخلصّها من هذه الورطة، وسوف تمدّها بالمساعدة لهذا الغرض، لكنّ السيناريو العراقي يبدو لي مستبعداً، في الظروف الراهنة على الأقل (وقد تتبدّل بالطبع). هذا وأكرّر على مسمع من كل من لا يعرف معنى الحوار -المتمدّن- ولا يفهم ما يقرأ، أنني لم أدعو قط الى -تأييد- الهجمة الغربية على ليبيا، بل وصفتها بالإمبريالية وحذّرت من تخطّيها للمهمة التي حدّدها قرار مجلس الأمن، ألا وهي حماية المدنيين ومنع نظام القذّافي من استعمال سلاح الطيران ضد المناطق السكانية التي حرّرتها الإنتفاضة، ولا سيما مدينة بنغازي. وأنا أدين بكل تأكيد كل ما يتعدّى ذلك، ولا سيما القصف على أهداف لا علاقة لها بالحظر الجوّي وحماية المدنيين. أما بالنسبة للحظر الجوّي والحماية، فمع كل تحفظّي بسبب من يتولّاهما، لا يسعني الوقوف ضدهما وادانة الثوار الليبيين على المطالبة بهما وهم يواجهون خطر مجزرة واسعة النطاق وعدهم بها القذّافي وابناؤه اللذين يحوزون على تفوّق واضح في الإمكانات العسكرية. فالذي يحرص على ليبيا من السيطرة الغربية حريّ به أن يحرص على شعبها وانتفاضته من التصفية من قِبل النظام المجرم. أما لو طلب الثوار الليبيون تدخّل قوات غربية على الأرض لوقفتُ ضد هذا الطلب لأنني مقتنع بوجود البديل، ألا وهو مدّهم بالسلاح الضروري لخوض معركة ضد قوات النظام الأرضية. ويريحني أن الثوار الليبيين أدركوا خطورة أي احتلال غربي لبلادهم ورفضوه رفضاً واضحاً وصريحاً. وآمل ألا يحيدوا عن هذا الموقف.
92
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 226225 - بديل سياسي افضل
|
2011 / 3 / 20 - 21:19 التحكم: الكاتب-ة
|
حامد السوداني
|
هل هنالك بديل افضل على الساحة السياسية في كل من مصر و تونس وقريبا في ليبا
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 226690 - رد الى: حامد السوداني
|
2011 / 3 / 22 - 15:45 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
بديل أفضل عن ماذا؟ عن الأنظمة التي كانت قائمة، أو لا تزال في ليبيا؟ اذا كان هذا هو المقصود، فلا شكّ لديّ في أن إطلاق الحريات الديموقراطية، اذا تثبتّ، يشكّل بحد ذاته نقلة نوعية بالغة الأهمية تشكّل شرطاً لا بدّ منه للسير نحو الأفضل عن طريق النضال الجماهيري، بينما يكرّس استمرار الأنظمة الإستبدادية تخلّفنا ويخنق طاقات شعوبنا.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 226235 - أفاق نهوض اليسار
|
2011 / 3 / 20 - 21:43 التحكم: الكاتب-ة
|
هيفاء خالد
|
أشكر حضرتك على هذا الحوار القيم وأود أن اسالك عن الظروف الحالية في وطننا العربي وهذا المد الجماهيري والحالة الثورية التي نعيش هل تشكل برأيك فرصة سانحة لقوى اليسار من أجل النهوض من جديد للملمة قواها وتوحيد صفوفها أم أن الفرصة قد فاتت وأصبحت هذه القوى متراجعة عن حركة الشارع وما حقق حتى الآن؟
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 226706 - رد الى: هيفاء خالد
|
2011 / 3 / 22 - 16:00 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً لحضرتكِ، أما بعد فلا أرى أن الفرصة قد فاتت، بل أرى اننا لا زلنا في بداية الطريق. غير أن قلقي كبير من تفويت الفرصة مرة أخرى، سواء كان التفويت بسبب انعدام الجرأة السياسية في الوفاء للقيم اليسارية، أو بسبب العصبوية والروح الحلقية.
102
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 226238 - تقييم من وجهة نظر
|
2011 / 3 / 20 - 21:50 التحكم: الكاتب-ة
|
سناء محمد
|
كثيرا ما سمعنا عن اختلاف الوضع في تونس عن مصر وفي مصر عن ليبيا في واحدة من الذرائع لسد الباب أمام أي تغيير لماذا كل هذا التشبث في حالة البلاد المتردية وايهامنا ان التغيير صعب ان لم يكن مستحيل هل تتحمل القوى الوطنية مسؤولية هذا الواقع وعلى ماذا تعتمد السلطات العربية لحالة التغييب هذه
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 226721 - رد الى: سناء محمد
|
2011 / 3 / 22 - 16:16 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
ان نغمة -مصر ليست تونس- و-ليبيا ليست مصر-، الخ، تصدر عن حكومات تريد ايصال رسالتين: الأولى انها حكومات شرعية تتمتّع بتأييد شعبي، والثانية – كما كانت الحال في ليبيا – أن الحاكم المستبّد لن يترك الحكم تحت ضغط الجماهير السياسي، بل سوف يتمسكّ بالسلطة حتى لو تطلّب الأمر إرتكاب مجزرة واسعة النطاق. إن الأنظمة الإستبدادية هي التي تتحمّل كامل مسؤولية ما قد يجري من سفك للدماء أو تدخّل خارجي كما هو حاصل في ليبيا.
124
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 226325 - شعر
|
2011 / 3 / 21 - 08:36 التحكم: الكاتب-ة
|
د.خولة ع ج زيدانdr.khawla aj. zaidan
|
وعلى الظالمين دوما الدنيا تدور يا ويلهم من الشعوب حين تثور !!!!!!!!! شعر د.خولة عبدالجبار زيدان
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 226723 - رد الى: د.خولة ع ج زيدانdr.khawla aj. zaidan
|
2011 / 3 / 22 - 16:18 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تعقيب جيّد على ما سبق أعلاه. مع الشكر.
130
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 226355 - سؤال الى الاستاذ الاشقر
|
2011 / 3 / 21 - 10:31 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال جميل ثامر
|
نحو بناء حركة يسارية جديدة ضمن المعطيات التي تحدثة عنها اليس للوعي الجماهيري ودور محو الامية والقضاء على البطالة هي جزءمن ركيزة الحركة اليسارية وأقصد هنا رفاهية المجتمع تبعده عن التعصب الديني والارتباط بالموروث المقيت
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 226727 - رد الى: جلال جميل ثامر
|
2011 / 3 / 22 - 16:32 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
كلام صحيح بالتأكيد، فان النضال من أجل تحسين شروط معيشة الجماهير الكادحة كفيل بتحقيق أمرين متضافرين: رفع مستوى الوعي الإجتماعي والسياسي من خلال النضال نفسه، وخلق ظروف مادية تساعد بدورها على ذلك، كما جاء في تعليقك.
90
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 226385 - ماهو اليسار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
2011 / 3 / 21 - 12:53 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال عبدالله الخوري
|
تحية للاخ جلبير.. وبعد.. سأكون صريحا معك واعذرني لصراحتي.. انا من القراء الذين عندما يرون مقال لكاتب يساري, لا اقرأه لاني اعتقد بانه لا يستاهل فتحه وقراءته!! واذا اغراني العنوان, افتحه لارى ما بداخله , وأبدأ بالقراءة , فيخيب أملي , واتوقف عن القراءة بعد قراءة السطور الاولى, كما حدث مع هذا الحوار الذي لم اقرأ الا بدايته, وبما انني تحاور مع بعض الكتاب اليساريين مثل النمري وقوجمان وغيرهم وقد خيبوا ظني , لذلك قررت ان احاورك فربما تكون مختلفا عنهم!! سؤالي : ما هو اليسار الجديد وكيف يختلف عن القديم ؟؟ اذا اردت ان تردد لي الكليشات الفارغة المعروفة , فالافضل ان لا ترد وتنتقل الى سؤال اخر!! وانا سأساعدك لكي اعرفك عن ما هي المعلومات التي اريد ان اعرفها عن اليسار, وذلك بان اعرف لك النظام اللبرالي الحر: الحكومة منتحبة دمقراطيا: ويجب ان يكون حجمها من اصغر ما يكون و تدخلها بالسياسة والاقتصاد والحكم من اصغر ما يكون, حيث ان الحاكم الفعلي هو اقتصاد السوق وقانون العرض والطلب والمؤسسات الاهلية المدنية المستقلة. القانون: عادل للجميع ومستقل , يفصل بين الدين والدولة ويحترم حقوق الانسان ,ومهمته الاساسية , (خطين تحت الاساسية) التأكد من عدالة السوق عن طريق التنافس الحر العالدل لقانون العرض والطلب. الاقتصاد: هو اقتصاد السوق الحر التنافسي الخاضع لقانون العرض والطلب والعادل للجميع. الديانة: حرية شخصية ومستقلة , وجميع المعابد والمؤسسات التابعة لكل الديانات, مستقلة سياسيا واقتصاديا عن الحكومة و تخضع لقانون السوق وهو قانون العرض والطلب مثلها مثل المسارح وعروض السيرك. تحياتي
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 226744 - رد الى: طلال عبدالله الخوري
|
2011 / 3 / 22 - 18:18 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية لك عزيزي، وشكراً على صراحتك، فأنا أرحّب بالنقد مهما كان حاداً بشرط أن يكون -متمدناً-، كما هو نقدك. غير أن لديّ تعليق أولي: أتفهّم تماماً مللك من قراءة ما يُنشر باسم اليسار، والحال أنني أشاركك هذا الملل إزاء حالات كثيرة من إجترار الكليشهات التي أكل الدهر عليها وشرب. ومن حقك أن تضعني في هذه الخانة إذا شئت، ولكل منّا رأيه الخاص في الأمور. غير أن ما لا أفهمه أن تقول أنك توقفت عن قراءة الحوار بعد قراءة بدايته، وقررت أن تحاورني. فمع إحترامي لك، هذا لا يجوز. إما ان ترفض القراءة وبالتالي ترفض الحوار، أو تريد الحوار فلا بدّ عندئذ من قراءة ما قاله الآخر قبل مناقشته. إنها لقاعدة بديهية. ومع ذلك، فسوف أجيب عن أسئلتك. لقد أوضحت كيف أرى اختلاف اليسار الجديد المطلوب بنائه عن القديم الذي فني. فاذا كنتَ لا تريد قراءة ما جاء أعلاه إسمح لي من جهتي بألا أريد تكراره هنا. أما بالنسبة لما تقوله عن النظام الليبرالي، فأنا أميّز بين الليبرالية الإقتصادية والليبرالية السياسية، وهي كل ما يتعلّق بالحريات العامة، من حرية تعبير وتنظيم ومعتقد وغيرها، والحدّ من سلطات الدولة. فأنا مع الليبرالية السياسية بهذا المعنى، بل اذكّرك بأن الماركسية الأصلية هي ليبرالية متجذّرة الى حدّ أنها تدعو الى تقليص سلطات الدولة بما يعجّل في اضمحلالها، بينما رأينا أغلب الذين تكلمّوا باسم الماركسية طوال عقود طويلة يؤيدون دولاً توتاليتارية، وهذا من سخريات التاريخ. وأما الليبرالية الإقتصادحية، فأرى فيها نقيض الليبرالية السياسية الحقيقية، اذ ان اقتصاد السوق -الحر- هو مرادف -قانون الغاب- في السياسة يؤدي الى أقصى الظلم من خلال طغيان أصحاب المال على المجتمع. ويكفيك النظر في أرقام الإزدياد الهائل في اللا مساواة الإجتماعية منذ فرض النيو ليبرالية على النطاق العالمي، أو النظر الى الإزدياد الهائل في اللا مساواة الإجتماعية منذ القضاء على منجزات الحكم الناصري في مصر، على سبيل المثال، وارساء ما سمّي بسياسة -الإنفتاح-. وقد أشار المراقبون الى ان الإنتفاضة العارمة التي تهزّ المنطقة العربية الآن انما تصبّ جذورها في التذمّر من نتائج تلك السياسات، من عوز وبطالة وغيرهما.
104
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 226446 - هل أصبحت الحركات الإسلامية ديمقراطية او حليفا
|
2011 / 3 / 21 - 17:02 التحكم: الكاتب-ة
|
معراس عزيز
|
ان الحركات الإسلامية واعية انها غير قادرة على الاطاحة بالدكتاتورية وحدها,وكدلك غير مستعدة لتحمل ضربات النظام لوحدها ما قد يؤثر على تنضيمها ماديا ومعنويا,لدى لم تجد بديل عن التحالف مع الكل من أجل المطالب الديمقراطية والتي لا تؤمن بها.كماأن إعتقادها بوهم انها القوة السياسية الوحيدة القادرة على الحكم بعد اسقاط النظام ,فستعمل جاهدة على الحفاض على التحالف ولن تسعى الى الهيمنة او حتى البروز كقاطرة الإحتجاج ’ لكن ما على اليسار فعله هو التعريف بالمطالب الديمقراطية وشرحها وكيف تأثر على الحياة اليومية للجماهير,السيرورة الثورية كفيلة بقلب المعادلةالعددية لأن الجماهير بعدما تتحقق الديمقراطية سترفض الرجوع الى الوراء لتعتنق افكار الحركات الإسلاميةالرجعية يجب العمل اليوم في هدا الظرف بجانب الإسلاميين و الإصلاحيين حلفاء اليوم وأعداء الغد
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 226762 - رد الى: معراس عزيز
|
2011 / 3 / 22 - 19:38 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أوافق تماماً على أنه يجب العمل على إطاحة الأنظمة الاستبدادية مع كامل القوى صاحبة المصلحة في تلك الإطاحة والمطالِبة بالحريات وبالديموقراطية على تعددها وتنافرها، مثلما جرى ويجري في الإنتفاضات الحالية. غير أن القول ان الجماهير متى حققت الديموقراطية -سترفض الرجوع الى الوراء لتعتنق افكار الحركات الإسلامية الرجعية-، انما يبدو لي مغالياً في التفاؤل. وتكفي الإشارة الى الثورة الإيرانية التي كانت ثورة ديموقراطية عظيمة وانتهى بها الأمر الى أن سيطرت عليها وعلى الدولة حركة اسلامية أرست نظاماً دينياً مناقضاً للديموقراطية يشرف عليه -الفقيه- ومعه جمعية -الخبراء- من رجال الدين. وقد ساعدت أوهام اليسار الإيراني حول القيادة الدينية على ذلك، وقد دفع ثمناً غالياً جداً. لذلك أرى أن شرطاً أساسياً من شروط التحالف الآني في النضال ضد عدو مشترك هو خوض الصراع الإيديولوجي ضد من هم حقاً -حلفاء اليوم وأعداء الغد- وتحذير الحركة الجماهيرية من خطر انقلابهم على أهداف الثورة الديموقراطية، ناهيك بضرورة مواجهتهم في كل ما يخصّ الصراع الإجتماعي والثقافي.
144
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 226502 - السلام عليكم
|
2011 / 3 / 21 - 20:43 التحكم: الكاتب-ة
|
طلعت خيري
|
شكرا للحوار
تعرضت الشعوب العربية والإسلامية إلى انتقادات واسعة من قبل التيارات العلمانية واليسارية شملت جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والفكرية وكشفت مدى التخلف الذي أصاب الأمة على مدى قرون طويلة.. جعلها من البلدان المتخلفة والمتأخرة عن ركب الحضارة العالمية ... السؤال؟؟ هل يمكن بناء حركة يسارية جديدة في سياق الانتفاضات الجماهيرية.. وكيف .. هل استطاعت التيارات اليسارية من بناء قاعدة فكريه لها في الوطن العربي .. تكون فيه مستعدة لخوض الانتخابات أو تشكيل تكتل سياسي يمكن له التأثير على سير العملية السياسية ... ما أريد أن أقوله هو على التيار اليساري إثبات وجوده في هذه المرحلة ألراهنه وإلا ستكون جميع انتقاداته المستقبلية اتجاه قضايانا وبلدانا لا محل لها من الإعراب ... لان ألفرصه لا تعوض.. كما لا احد يقدم لكم المناصب على طبق من ذهب ..... شكرا لكم
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 226772 - رد الى: طلعت خيري
|
2011 / 3 / 22 - 19:54 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
وشكراً لكم بالمثل. لقد أجبت عن بعض السؤال من خلال الإجابة عن أسئلة سابقة أعلاه. ولا أعتقد أن التيارات اليسارية قد استطاعت بناء قاعدة فكريه لها جديدة ومتينة في الوطن العربي حتى الآن، بل أرى أن هذه مهمة لا تزال تواجهها. وقد شدّدتُ على ضرورة إنجازها على الوجه الصحيح كشرط لن يستطيع اليسار أن يرقى بدونه الى مستوى تحدّيات المرحلة التاريخية الراهنة. وأتفق معكم تماماً على الطابع الملحّ جدّاً لهذا التحدّي، وضرورة عدم تفويت الفرصة التاريخية مرة أخرى.
151
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 226563 - مستقبل اليسار الثوري العربي مقترن بموقفه من؟
|
2011 / 3 / 22 - 03:21 التحكم: الكاتب-ة
|
رامي سحويل/اتحاد الشبيبة اليسارية
|
اليسار العربي عموما والثوري منه خصوصا عانى طويلا من السلبية غالبا أو التخبط في خطابه إزاء الدين والقومية العربية والديمقراطية بسبب النفس الفوقي ومحدودية الرؤية لدى بعض عناصر الانتلجنسيا المنتجة لخطابه والحل هو فيما لمسناه لبنانيا وسودانيا ويمنيا ومصريا من مبادرات للمقرطة والعوربة وتطوير فهم الدين كحرية شخصية وحقيقة اجتماعية وكونية وعنصر إيجابي في التثوير والتحرير بالتلازم مع الانخراط العملي في الصراع مع أنظمة الاستبداد والتبعية والالتحام العضوي للكثير من المثقفين بالكتلة الجماهيرية لتنوير طريقها والتعبير عن طموحاتها وأحلامها وصياغة مطالبها وتأطير تحركاتها في أشكال سياسية مرنة ليبرالية ولا سلطوية (حركية وغير حزبية) تعزز مشاركة الأفراد تتفق ومنطق التطور والتحرر من الجمود العقائدي والتنظيمي وهذا ما كان في تونس ومصر مثلا حيث صلى المتدينون والعلمانيون لرب الشعب في التحرير وسبقت نساء غير محجبات الرجل في مواجهة نظم الاستبداد والفساد والصهينة والإفقار فتهاوى مشروع الإخوان المسلمين في أعين العامة وتحول الدين في الشارع إلى إيمان متسامح علماني يحرر عوضا عن أن يخدر! والله/الحق العدل الرحمن /من وراء القصد
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 226783 - رد الى: رامي سحويل/اتحاد الشبيبة اليسارية
|
2011 / 3 / 22 - 20:34 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
من الخطأ أن يُحصَر مفهوم اليسار بالماركسيين وحدهم، فاليسار يشمل قوميين (ناصريين في مصر، على سبيل المثال) ويشمل قوى ليبرالية – اصلاحية، وهي قوى لا مشكلة لها مع الدين، بل يقودها متديّنون، غير أنهم علمانيون بمعنى تمسّكهم بمبدأ -الدين لله والوطن للجميع- وهو تعبير آخر عن مبدأ فصل الدين عن الدولة. أما اليسار الماركسي فقد تخبّط ويتخبّط في موقفه من الدين، غير أن الميل السائد في صفوفه والذي أرى فيه مشكلة، ليس -السلبية- ازاء الدين، بل على العكس انعدام الجرأة في مواجهة التيارات الدينية إيديولوجياً وسياسياً. والمقصود بتلك المواجهة ليس مواجهة الإيمان الديني ذاته بالطبع، بل مواجهة إستغلال الدين لأغراض سياسية وضغط تلك التيارات من أجل تديين الدولة والمؤسسات التربوية والثقافية وفرض تفسيرها السلفي الرجعي للدين على المجتمع بأسره وعلى النساء بوجه خاص. وقد سهّل تقاعس اليسار بمفهوميه العريض والحصري (الماركسي) سيطرة التفسيرات الرجعية وخنق التفسيرات التحديثية التقدّمية والتحررية للدين التي بقيت أصواتها خافتة في منطقتنا، هذا اذا لم تتعرض للقمع والإرهاب بدون أن يتجرأ اليسار الدفاع عنها الا في ما ندر.
131
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 226578 - معيقات العمل الشيوعي اليوم
|
2011 / 3 / 22 - 05:17 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
أكبر عائق للعمل الشيوعي حالياً هو الشيوعيين غير الماركسيين الذين تحولوا إلى يساريين من ثل خالد حداده وجليبر الأشقر في لبنان ومحمد نفاع وعصام مخول في إسرائيل ونقد وغير نقد في السودان وأضراب هؤلاء وما أكثرهم بين العرب يشترط الأشقر أن يكون اليسار كامل الهويّة. حسناً، إذاً ما عساه يكون البرنامج الإقتصادي لهذا اليسار؟ هل لهم اليوم أن يباشروا في بناء اقتصاد اشتراكي أو حتى رأسمالي !!؟ إن كل دعاوى بناء يسار جديد إنما هي دعاوى المفلسين لن تعمل إلا في إعاقة العمل الشيوعي الأشقر يعلل انحسار اليسار بنهوض العمل الإسلامي كنقيض لليسار وهذا غير صحيح حيث أن أن النهوض الإسلامي جاء كنتيجة لانحسار اليسار وليس سبباً له. الأسلمة ليست نقيضاً لليسار بل بديلاً له الحديث عن صراع طبقي يتسبب في تطور المجتمع إنما هو حديث قديم، فالإنتاج الرأسمالي في العالم لا يساوي اليوم أكثر من 10% من الإنتاج الكلي للعالم وهو في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 15% فقط فكيف يكون التناقض في الإنتاج الرأسمالي محركاً لتطور المجتمع!؟ الصراع الطبقي الغالب اليوم يقوم بين الطبقة الوسطى منتجة الخدمات من جهة والطبقة العاملة يساندها فلول الرأسماليين منتجة السلع، ومثل هذا الصراع الهجين الذي يأتي من خارج عملية الإنتاج يعيق تطور المجتمع
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 226792 - رد الى: فؤاد النمري
|
2011 / 3 / 22 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تعليق لا يستحق التعليق، الا للقول أنه يقدّم نموذجاً للأمراض التي وصفتها أعلاه من عصبوية وادعاء احتكار الماركسية والمعرفة، وإن كان النموذج هنا كاريكاتورياً الى حد انني أتساءل اذا كان كاتب التعليق جاداً أو أن تعليقه نوع من التهكّم لا غير.
147
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 226650 - كلنا نعرف ان المجتمع يتكون من طبقات .
|
2011 / 3 / 22 - 12:55 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد سليمان حمه
|
في رأيكم من هم الماركسيون ويدافعون عن حقوق اي طبقة في المجتمع؟ من هم اللبراليون ويدافعون عن حقوق اي طبقة في المجتمع؟ من هم دعات الحركات الدينية ويدافعون عن حقوق اي طبقة في المجتمع؟ كيف يمكن ان يتحالف الماركسيون الحقيقيون الذين هم سند خلاص الطبقة العاملة والكادحة التي تمثل اكثر من75% من المجتمع من استغلال الطبقة البرجوازية المتمثلة باللبراليون و الحركات المذهبية والقومية والديمقراطية البرجوازية؟ اذا كانت التحالفات من اجل تكتيك يجب ان نعلم ان البرجوزية ليس مغفلة انها تعلم كيف ان تخترق صفوف اعدائها وانها هي المنتصرة في كل الالعيب والتكتيكات السياسية لكونها يختبئ وتصطبغ باحد الوانها وتملك القدرة المادية والاعلامية والعسكرية والتمويهية المتراكمة لديها وانهم يساندون بعضهم البعض عندما يرون الخطر على البرجوزية مهما تغيرت اشكالهم سواء كانوا قوميون او لبراليون او مذهبيون لذا ان اي تحالف مع اعداء الطبقة العاملة والكادحة بهدف تكتيك سياسي هي فاشل ويعودنا الى المربع الاول والتاريخ يشهد ذالك تحياتي
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 226837 - رد الى: خالد سليمان حمه
|
2011 / 3 / 22 - 22:18 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
الماركسيون؟ اذا كان السؤال عن أطراف سياسية فعلية، فأي ماركسيين؟ أما اذا كان عن الماركسية نظرياً فهي، كما هو معروف، تطمح الى تمثيل مصالح طبقة العمل المأجور (البروليتاريا)، وترى أن تلك الطبقة، اذا كانت واعية ومنظّمة، قادرة على قيادة نضال الطبقات المستغَلّة الأخرى من فلاحين فقراء وشرائح مدينية فقيرة. أما الليبراليون فمعظمهم في منطقتنا ينتمي الى الشرائح الوسطى الحديثة ذات المستوى التعليمي العالي نسبياً، أي انهم ينتمون الى الشرائح المثقّفة وهي شرائح يمكن أن تنضم أجزاء منها الى النضال العمّالي ضد الرأسمالية اذا اقتنعت بتمثيله للمستقبل. وهناك أفراد ليبراليون في البرجوازية الوسطى، أما البرجوازية الثرية فسوادها الأعظم في منطقتنا مرتبط عضوياً بانظمة الفساد والإستبداد. أما دعات الحركات الدينية فمتنوعون على تنوعها، انما ينتمون في جسمهم الرئيسي الى الشرائح الوسطى الأكثر تقليدية ومحافظة. وقبل أن تصل الطبقة العاملة الى مستوى التخلّص من الإستغلال الرأسمالي، عليها أن تكسب معركة الحرية والديموقراطية لكي تتمكن من تنظيم صفوفها والإنتقال الى أهداف أكثر جذرية، وفي النضال من أجل الحرية والديموقراطية لا بدّ لها من التحالف مع القوى المناسبة في كل مرحلة من مراحل النضال. وليس في التحالف خطرٌ اذا تمّ من موقع الإستقلال التنظيمي والسياسي مع نقد الحلفاء اذا حادوا عن النضال المشترك أو نقد أسسهم الإيديولوجية المتناقضة مع الديموقراطية أوالمصالح العمالية.
84
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 226745 - هل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
2011 / 3 / 22 - 18:20 التحكم: الكاتب-ة
|
عيسى البطاحنة
|
بعد كل خراب الدكتاتوريات هل مازلتم معشر الماركسيين تؤمنون بدكتاتورية البروليتاريا؟
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 226843 - رد الى: عيسى البطاحنة
|
2011 / 3 / 22 - 22:40 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا أستطيع أن اجيب بالنيابة عن -معشر الماركسيين- وليس هناك من معشر كهذا متجانس الأفكار في شتى القضايا النظرية، والكلام نفسه ينطبق على -معشر- القوميين والإسلاميين والليبراليين، الخ. هذا ولا أتعاطى مع قضية نظرية كهذه من باب الإيمان، بل من باب الرأي. وفي رأيي، أن تعبير -دكتاتورية البروليتاريا- تعبير سيء يدفع بالمفهوم نحو خلط مع الدكتاتورية بمعنى الإستبداد وخنق الحريات العامة (كما حصل في التجارب -الشيوعية-)، وحتى أولى تفسيراته لدى ماركس غير مرضية. أما في تجلّياته اللاحقة لدى ماركس وانجلس، أصبح يعني حكم العمال من خلال الديموقراطية المباشرة التي توسع نطاق الحريات والديموقراطية وتعمّقه، وفق نموذج كمونة باريس لعام 1871 التي رأى فيها ماركس نموذج الحكم العمالي الذي كان يناضل من أجله. فباختصار، أنا ضد التعبير، لكنني مع الاحتفاظ بأفق الحكم العمّالي الديموقراطي كمحطة نحو الإزالة التدريجية لكافة أشكال إستغلال الإنسان للإنسان.
137
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 226758 - أزمة اليسار الماركسي
|
2011 / 3 / 22 - 19:25 التحكم: الكاتب-ة
|
ماجد الزهيري
|
أزمة اليسار الماركسي كما اثبتتها تجارب النضال الحركي والفكري تتلخص في عمق المواجهة مع القوى الراسمالية والامبريالية وما يرافقها ن اذناب وزعانف اقليمية وعربية كالمد الاصولي والتطرف القومي.فضلاً عن تفاقم البريوقراطية داخل منظومته الادارية مع ما يرافق ذلك من تراجع وانحسار في تحالفاته الدولية والمحلية بشكل ملحوظ...لذلك ينبغي الاستفادة من تجارب الماضي في ضوء دراسة الواقع الذاتي والموضوعي وتقديم برامج عملية محكمة للتعاطي معه وتجاوز العقبات التقليدية عند الشروع باي انطلاقة تصحيحية لنهوض اليسار العربي الذي تتاح له اليوم افضل سبل الارتقاء بواقعه خلال مرحلة الانتفاضة العربية الراهنة ودون اتردد او ابطاء.
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 226844 - رد الى: ماجد الزهيري
|
2011 / 3 / 22 - 22:43 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أوافقك الرأي.
93
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 226765 - سؤال بحاجة لإجابة
|
2011 / 3 / 22 - 19:44 التحكم: الكاتب-ة
|
حسني الملكة
|
الماركسية كفلسفة تحتكر الحقيقة تراجعت في العالم، ومعاقلها التقليدية لم تعد موجودة إلا في دول هزيلة فاشلة لا تقدم أي نموذج يحتذى وخاصة في توارث الحكم من الجد إلى الإبن فالحفيد. وحتى في أوج تألقها ممثلة بالاتحاد السوفيتي ومنظومة الدول التابعة ذات الأنظمة الشمولية، فإنها لم تترك أي أثر إيجابي عند من عاصروها - على الأقل من حيث احترام إنسانية الإنسان وقداسة حقه في اعتناق أو رفض ما ينسجم مع فكره وحرية التعبير عن رأيه. اليسار العربي أخذ فرصته على مدى أكثر من خمسين عاما في القرن الماضي ولم يفعل شيئا أكثر من حضور مؤتمرات الحزب السوفيتية واجتماعات الشبيبة وإصدار البيانات المملة في ذكرى ثورة اكتوبر المجيدة، وتعرضت قياداته لانشقاقات بعثرت ما تبقى من جهودها. الآن، لماذا نريد إحياء يسار عربي؟ ما هو المثال الذي سيسير عليه يسار عربي جديد؟ ماهي الضمانات بأن لا يكون امتدادا للأنظمة الشمولية التي بادت في أوروبا أو اجترارا أكثر سؤا للأنظمة العربية الشمولية ذات الحزب الواحد؟ هل سيقبل بتداول السلطة أم سيتمسك باحتكار الحقيقة المطلقة ومحاربة كل من يشكك فيها؟
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 226849 - رد الى: حسني الملكة
|
2011 / 3 / 22 - 23:15 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا بدّ من التمييز بين الماركسية كمنهاج فكري ومسخها الستاليني الإستبدادي الذي ساد خلال معظم عقود القرن المنصرم، سواء في الدول -الشيوعية- الإستبدادية أو في صفوف الأحزاب الموالية لها، ومنها الأحزاب الشيوعية العربية (وإن بدرجات متفاوتة خاصة منذ السبعينيات وما بعد). فالحقيقة أن انهيار -المنظومة- الستالينية قد حرّر الفكر الماركسي من هيمنتها التي أضرّت به ضرراً بالغاً، فرأينا على عكس تصوّرك ازدهاراً مميزاً في الفكر الماركسي في العقود الأخيرة. وإن إطّلعتَ على النتاج الفكري باللغات الغربية في حقول علوم الإجتماع والسياسة والإقتصاد والثقافة، لوجدتَ أن الفكر الماركسي يحتلّ فيها حيّزاً مهماً، الى حدّ أن بعض كتب تلك الحقول العلمية الأكثر رواجاً منذ بداية الألفية الجديدة هي كتب ماركسية. وإذا قرأت المجلات الغربية، لوجدت أن فكرة -عودة ماركس- قد جرى تخصيص مقالات عديدة لها، بل أغلفة مجلات واسعة الإنتشار (كمجلة -در شبيغل- الألمانية، على سبيل المثال). أما حديثك عن الشيوعيين العرب فمجحف أقصى الإجحاف. فمع إنتقادي الشديد لستالينية تلك الأحزاب التاريخية، أعترف للعديد منها، في بعض مراحل تاريخها على الأقل، بدور كبير في تنظيم الحركة العمّالية في بلدانها وقيادة النضالات الإجتماعية، والإسهام الفعّال في النضالات الديموقراطية والوطنية وتقديم التضحيات الجسيمة في هذا السبيل، بما فيها المآثر البطولية. أما ما أدعو اليه فليس -احياء اليسار العربي- اذا كان المقصود بالإحياء نفخ الروح في الضمور والجثث، بل أدعو الى بناء يسار ماركسي جديد فسّرت تصوّري له ولضرورة إستناده الى الماركسية الأصلية وليس انحطاطها السوفياتي، مع العودة الى الثقافة الديموقراطية جداً التي ميّزت الأحزاب العمّالية الماركسية في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 226775 - ماهو تقييمكم
|
2011 / 3 / 22 - 20:01 التحكم: الكاتب-ة
|
سعد محمد حسن
|
الاستاذ جلبير المحترم اود ان اسال ما هو تقييمك للوضع الراهن في العراق وكيف تنظرون لافاق الاحتجاجات الشعبيه الراهنه اا
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 226920 - رد الى: سعد محمد حسن
|
2011 / 3 / 23 - 09:49 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
سيدي العزيز، لست على اطّلاع كافٍ حول الاحتجاجات الشعبية الدائرة في العراق لكي أعطي رأياً في آفاقها، غير أن الواضح هو أن وضع العراق الراهن مزريٌ في ظل نظام مبني على الطائفية والقبلية والخصخصة والفساد وفي ظل الإحتلال الأميركي والوصاية المشتركة الأميركية - الإيرانية، مع التدخل السعودي والسوري في شؤون البلاد. وما نرجوه بل نحلم به هو ظهور حركة شعبية تناضل على أساس وطني وطبقي لا طائفي ضد النظام العفن القائم بكل أطرافه التي تتخاصم على حصص الكعكة بينما ترزح الجماهير تحت نار البطالة والغلاء وانعدام الخدمات الأساسية.
97
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 226776 - من هو الحامل الاجتماعي للفكر اليساري؟؟؟
|
2011 / 3 / 22 - 20:07 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد الحريزي
|
تحياتي لك استاذ جلبرت شكرا لك على هذا الحوار الجاد والمنتج خصوصا في ظلالاوضاع الراهنة في منطقتنا العربية خصوصاً، الذي تفجر كبركان لانعرف متى سيتكين وماذا ستجرف كتله الملتهبة ومن يتحكم في درجة غليانه ولا فترة استمراره. وهذا الامر ليس غريبا الا في توقيتاته وشموله، وظهور امريكا الراسمال والاستغلال وكانها حامية حمى الشعوب والحرية والديمقراطية!!! مما يثير التساؤل الكبير رغم مشروعية هذا الحراك وحتميته ضد الحكام الطغاة في المنطقة من بن علي او حسني مبارك او علي عبدالله صالح ووووووووو. تجري هذه الاحداث مع واقع ضعف وشرذمة قوى اليسار العربي خصوصا ، هذا الضعف والانقسام الذي تحدثر عنه حضرتكم بالتوصيف وليس بالتعريف ، وهنا يثار السؤال التالي؟؟؟ في ظل واقع هيمنة نزعة الاستهلاك الراسمالي الحالي، وعدم وجود او فلنقل هشاشة وضعف البرجوازية الوطنية المنتجة ونقيضها، وبالتالي هشاشة الطبقة الوسطى والطبقة العاملة ، فمن هي القوى المؤهلة لتكون حاملة للفكر اليساري بمختلف اطيافه وخصوصا الماركسي في هذه البلدان؟؟؟؟ فاذا كان هذا الواقع مقراً فسيكون ةجوابا حول ضعف وهشاشة وانقسام قوى اليسار في المنطقة العربية عموما وهيمنة وسيادة التيارات الدينية المسيسة خصوصا لكونها وليد طبعي لمثل هذا الواقع الاسن الغير منتج؟؟؟ هنا يجب ان نكد الفكر ونعي لاوعينا من اجل اخذ زمام المبادرة من الطبقة السياسية المهيمنة على سدة الحكم، وتفعيل بنية تحتية منتجة قادرة على توليد وانتاج بنى فوقية تمتلك ثقافة تنورية منفتحة منتجة غير مستهلكة..... وهذا امر في غاية الصعوبة في ظل توحش وهيمنة والراسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الامريكية وحلفائها باتبارها عولمة راسمالية مسلحة تعيد العالم الى استعمار رجديد مرتديا ثوب الديمقراطية المغتصبة وهي تنز ف دما وتنشر دمارا وخراب في البلدان ((المحررة)). وهنا يبدو ان هناك انسدادا بنويا خطيرا ربما لانجد مفاتيح لاقفاله الا في حدوث تغير جذري في العالم الغربي ومن ظمنه امريكا الراسمال المسلح... حين نسمع صرخة الرحيل في ميادين الاستغلال الراسمالي في المركز وهي تطالب هذا النظام بالرحيل لتتوحد مع احرار الاطراف لبناء عالم جديد تسوده الحرية والعدالة الاجتماعية والرخاء؟ ، هل هناك امكانية واقعية ليحدث هذا ؟؟!!!هل يمكن ان يحدث هذا والراسمال المسلح يلقم افواه كادحيه ومقفيه بحلوى معجونة بدماء شعوب الاطراف المغتصبة المقهورة بفعل القائد ((الوطني)) المستعمر والمستغل ((الوطني)) الوكيل ، او بفعل قهر وسطوة المستغل والمحتل الا جنبي الاصيل؟؟؟؟ حزمة من اسئلة، تحتاج الى اجوبة، وازمات متتالية مستدامة تحتاج الى تعريف وليس الى توصيف نعيشه يوميا... تحياتي وتقديري مع الود
حميد الحريزي العراق
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 226856 - رد الى: حميد الحريزي
|
2011 / 3 / 22 - 23:51 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
وتحياتي لك سيد حميد، مع الشكر على كلامك اللطيف وتعليقك الذي يثير أسئلة مهمة. في رأيي انك تبالغ في التشاؤم عندما تصف المجتمعات العربية وكأنها خالية من طبقات قادرة على أن تكون حاملة لفكر يساري. طبعاً، كلّنا يعلم أن المجتمعات العربية على اختلاف شديد في درجات تحوّلها الرأسمالي وفي الأهمية النسبية للبنى ما قبل الرأسمالية فيها، القبلية والعشائرية على وجه الخصوص. لكن البلدان الأكبر في المنطقة ألا وهي مصر والمغرب الأقصى والجزائر، وبدرجة أقل سوريا، فيها بنى إجتماعية رأسمالية تتضمن طبقة عاملة مهمة (أما العراق فيحتاج لمرحلة تاريخية قبل أن يعيد إنتاج نسيج إجتماعي حداثي). وألفت نظرك الى ما سبق وشدّدت عليه في الحوار أعلاه من أن الطبقة العاملة قد لعبت دوراً بالغ الأهمية في التجربتين الرائدتين حتى الآن في موجة الإنتفاضات العربية، ألا وهما تجربتا تونس ومصر. وإذا قست المجتمعات التي ذكرتها، لا بل جميع المجتمعات العربية، باستثناء العراق، بما كانت عليه قبل نصف قرن لرأيت أن تحولاتها وسّعت صفوف الفئات الإجتماعية القادرة موضوعياً على أن تكون حاملة لفكر يساري. والحال أن بناء حركة عمّالية قوية هو ذاته شرط رئيسي للدفع ببناء بنية تحتية منتجة كما لتحقيق الديموقراطية التي يصعب نشر ثقافة تنويرية بدون توفّرها. وأخيراً أوافقك الرأي في أن ما يجري في بلدان المركز، ولا سيما في الولايات المتحدة الأميركية، بالغ الأهمية ليس بالنسبة لنا فحسب، بل للعالم أجمع. غير أننا لا نستطيع الإنتظار حتى يأتينا الخلاص من تغيير في واشنطن، بل أثبتت شعوبنا بإنتفاضتها الرائعة أنها تستطيع أن تخلّص نفسها بنفسها، وإن لم تنجح كافة محاولاتها حتى الآن فالدرس التاريخي بات جلياً.
91
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 226827 - ما هو نوع الاقتصاد؟؟
|
2011 / 3 / 22 - 21:53 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال عبدالله الخوري
|
قلتم :أنا أميّز بين الليبرالية الإقتصادية والليبرالية السياسية؟؟؟ ردي: كيف ؟؟ اعطنا مثال من الواقع؟؟ لا يمكن ان تكون حرا سياسيا اذا لم تكن حرا اقتصاديا, ولا يمكن ان تكون حرا اقتصاديا اذا لم تكن حرا سياسيا؟؟ هل التفريق بين الاقتصاد والسياسة هي نظرية جديدة خاصة بكم؟؟؟ انت تتكلم عن العدل كما يتكلم رجال الدين عن الاخرة, !! ولكي تعدل بين الناس فانت بحاجة الى نظام اقتصادي معين : وردي عليك : بانه لم تعرف البشرية الى وقتنا هذا اي نظام اقتصادي اعدل من اقتصاد السوق الحر التنافسي, ولكي تنفي هذا يجب عليك ان تعطيني اقتصادا اخرا استطيع ان اعدل به افضل من اقتصاد السوق بين الناس والا ما تقوله هو كلام رجال دين عندما يغسلون ادمغة اتباعهم, مع احترامي لك. اشكر السيد نمري لانه سألك نفس سؤالي ولكن بصياغة اخرى لذلك اسمح لي بان اقتبسه هنا::حسناً، إذاً ما عساه يكون البرنامج الإقتصادي لهذا اليسار؟ هل لهم اليوم أن يباشروا في بناء اقتصاد اشتراكي أو حتى رأسمالي !!؟ اي كما ترى فلم تجب على سؤالي او سؤال النمري وانما لجأت الى الكلام الشاعري عن العدالة ولم تقل لنا عن الية العدالة اي ما هو نوع الاقتصاد؟؟
كل المودة
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 226928 - رد الى: طلال عبدالله الخوري
|
2011 / 3 / 23 - 11:04 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
يبدو أنك تتصوّر -أن التفريق بين الاقتصاد والسياسة نظرية جديدة- خاصة بي، بينما التمييز بين الليبرالية الإقتصادية والليبرالية السياسية هو من أقدم التمييزات في الفلسفة السياسية المعاصرة. تقوم الليبرالية الإقتصادية على الدفاع عن -إقتصاد السوق الحر التنافسي- بمعنى رفض تدخّل الدولة في تسيير العملية الإقتصادية، وفي توفير الضمانات الإجتماعية للعاملين وفرض حدٍّ أدنى للأجور، الخ. فكلّها تعيق التنافس -الحرّ- بين الرأسمال والعمل بحسب الليبراليين الإقتصاديين. وهذه النظرية تتناقض حتى مع الكينزية (نظرية جون مينارد كينز) التي هي ليبرالية سياسية، لكنها تدعو الى كل تلك الأمور التي تكرهها الليبرالية الإقتصادية. وبعد أن ساد النموذج الكينزي ثلاثة عقود بعد الحرب العالمية الثانية، جاءت الليبرالية الإقتصادية بحلّتها الجديدة، أي النيوليبرالية، لتفكك منجزات المرحلة السابقة (التي أنجزت تحت ضغط الحركات العمّالية)، فتلغي كافة التقييدات على حركة الرساميل وعلى المضاربات بشتى أنواعها، وتخصخص معظم القطاع العام بما فيه الخدمات العامة الأساسية كالماء والكهرباء والنقل، وتقلّص نفقات الدولة الإجتماعية الى أدنى حدّ ممكن بما في ذلك إعانات البطالة، وتقلّص الضرائب على أعلى المداخيل بأكثر من نصف معدّلات المرحلة السابقة، الخ، الخ. أما حصيلة كل ذلك، فإزديادٌ فاحش في اللا مساواة الإجتماعية وتفشي البطالة، التي باتت مستوياتها أعلى بكثير مما في المرحلة الكينزية، وحصول أكبر أزمة عرفها النظام الإقتصادي الرأسمالي منذ أزمة ثلاثينات القرن الماضي التي رأى فيها المعاصرون برهاناً على أن -اقتصاد السوق الحرّ التنافسي- يقود الى الكارثة، وأن المطلوب هو تدخل الدولة في تنظيم العملية الإقتصادية، مما أدى الى سيادة الكينزية بعد الحرب العالمية. كل ذلك وناهيك بأن -اقتصاد السوق الحر التنافسي- لا يعدو كونه أسطورة كاذبة حيث أن السير الحرّ للعملية الإقتصادية الرأسمالية يؤدي الى تركّز للرساميل وظهور الإحتكارات التي تفرض هيمنتها على السوق وتبطل -حريتها- وما أكثر الشواهد على ذلك. أما ما يناضل من أجله اليسار المعاصر فليس كما يروق لك أن تتصوّر الغاء السوق وتحويل الإقتصاد الى إقتصاد دولة، فهذا النموذج الستاليني سقط بلا رجعة. بل يناضل اليسار من أجل إعادة كافة منجزات المرحلة الكينزية وتعميقها وتطويرها، ورفع الضرائب على أعلى المداخيل لتمويل النفقات الإجتماعية، وتفكيك الإحتكارات الرأسمالية، مع هدف وصول الطبقة العاملة الى الحكم بحيث تبدأ بالتوسيع التدريجي للقطاع الإجتماعي والتعاوني المسيّر ديموقراطياً من قبل المنتِجين على طريق الإزالة التدريجية لإستغلال الإنسان للإنسان، كما سبق وكتبتُ في أحد ردودي أعلاه. أي أن اليسار يناضل من أجل ما أنجزته دولةٌ كالسويد (تحت قيادة حزب عمّالي يساري) قبل الهجمة النيوليبرالية، وبأفق تاريخي يتعدّى ذلك النموذج في اتجاه تحويل المجتمع تدريجياً وديموقراطياً الى اقتصاد إشتراكي بالمعنى الأصلي للكلمة، يعتمد السوق كأحد ضوابط التوزيع لكن من غير أن يتحكّم السوق بالإقتصاد وبالمجتمع. مودّتي
86
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 226859 - العنف والاديولوجيات
|
2011 / 3 / 23 - 00:21 التحكم: الكاتب-ة
|
حليم كابوري
|
تحية واحترام استاذنا الفاضل الاشقر : اهم مشكلة في (الازمز)الايديلوجيات بجميع الوانها واشكالها المعروفة في تاريخ البشرية هي العنف في نشر وتصدير المفاهيم التي تقوم عليها وما واقع اليسار باجنحته او بفصائله الا نموذج حي لما نقول فهل ترون املا في نشر دعوتكم بالعلم والاقناع كي تكونو اول من( حكم )*بدون عنف
* حكم بمعنا الادارة والخدمة مقابل راتب
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 226930 - رد الى: حليم كابوري
|
2011 / 3 / 23 - 11:35 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية واحترام لك، سيدي العزيز حليم كابوري. أما بعد، فلست طالباً للحكم على الإطلاق :-)، بل أناضل من أجل حكم الشعب الديموقراطي بأعمق معاني الكلمة، والديموقراطية لا تقتصر على وضع ورقة في صندوق الإقتراع كل بضعة سنوات (بدون الإنقاص من أهمية الإقتراع الحرّ، طبعاً)، بل تقتضي لتكون كاملة جمهوراً واعياً لا يخضع لوصاية المتاجرين بالدين والرجعيين الذكوريين، الخ. وحكم الشعب الذي أصبو اليه لا يمكن تحقيقه الا بإقناع الأغلبية الشعبية أولاً، ومن ثمّ إما عبر صناديق الإقتراع اذا توفّرت انتخابات حرّة ونزيهة، أو عن طريق حركة شعبية تطمح الى أن تبقى سلمية كما رأينا في تونس ومصر.
96
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 226888 - سؤاليين لحضرة الاستاذ
|
2011 / 3 / 23 - 05:55 التحكم: الكاتب-ة
|
نادية العلي
|
سلام واحترام للاستاذ القدير جلبير لدي سؤالين: ضمن ما نشاهده من أزمة في النمط الرأسمالي من حروب ومجاعات وأزمات اقتصادية كبيرة تعم العالم.. هل هناك أفق لعودة النموذج الاشتراكي في العالم ؟ ماريك بتجربة تقدم اليسار في دول أمريكا اللاتينية؟
الملاحظ وجود أزمة عالمية لدى اليسار عموماً وضعف دوره.. فهل هذا ناتج عن أزمة في النظرية الماركسية؟
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 226942 - رد الى: نادية العلي
|
2011 / 3 / 23 - 12:13 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
سلام واحترام لكِ، سيدتي نادية العزيزة. السؤالان هما في الواقع ثلاثة أسئلة: إجابتي عن الأول أن لا أفق لعودة النموذج الإشتراكي، اذا كان المقصود النموذج السوفياتي الذي سقط ولن يرجع. أما أفق العودة الى النموذج الإشتراكي ما قبل السوفياتي، أي النموذج التي ناضلت من أجله الأحزاب العمّالية الماركسية في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، وقد سبق وأشرت اليها أعلاه، قحقيقة قائمة اذ أن حركة المنتديات الإجتماعية العالمية التي تطوّرت في العقد الأخير، على سبيل المثال لا الحصر، تنادي بمثل هذا الأفق. وإجابتي عن السؤال الثاني، وهو يتعلّق بمظهر آخر من مظاهر عودة الأفق الإشتراكي الى جدول أعمال التاريخ، فهي أن التجارب اليسارية في أميركا اللاتينية تشكّل محطات مهمة في العودة المذكورة، خاصة في احترامها للقواعد الديموقراطية بالرغم من مناورات القوى الرجعية. وبالطبع فلن ينبثق عنها -نموذج- صالح لكل مكان، على طريقة تقديس النموذج السوفياتي، بل هي مجرّد مساهمات لها حدودها وعلينا أن نستفيد من دروسها الإيجابية مع نقد سلبياتها. وإجابتي عن سؤالك الثالث أن أزمة اليسار العالمية ليست نتاج مشكلة نظرية، وإن انعكست في المجال النظري بالطبع، بل تعود جذورها الى أسباب إجتماعية أهمها الإنحطاط البيروقراطي للإتحاد السوفياتي من جهة، والإنحطاط البرجوازي والإمبريالي لقيادات الإشتراكية الديموقراطية الأوروبية من الجهة الأخرى. ولا بدّ من إعادة بناء لليسار على الصعيد العالمي، تتخطى جميع محصّلات الحقبة السوفياتية بما فيها النظريات النقدية التي تأثرت بتلك التجربة بالرغم من نقدها للستالينية. فعودة الفكر الإشتراكي الى النهوض تمرّ عبر العودة الى الفكر الماركسي الأصليّ من جهة، ومن جهة ثانية عبر صياغة رؤية حديثة للإشتراكية ولإستراتيجية التغيير الإجتماعي تتلاءم مع عصرنا الراهن وتأخذ العبرة من كارثة تجارب القرن الماضي. ومن بالغ الأهمية أن يُبنى اليسار الجديد وهو يضع الديموقراطية في صدارة قيَمه، بدل أن يحيلها الى عنصر ثانوي يمكن الإستغناء عنه كما في التجربة السوفياتية، والديموقراطية القصوى في الحركتين العمّالية واليسارية هي شرط لا بدّ منه لمحاربة النزعات والإنحطاطات البيروقراطية والبرجوازية.
147
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 226890 - جوّع شعبك يتبعك»، «جَهّلْ شعبَك يتبعك»
|
2011 / 3 / 23 - 06:19 التحكم: الكاتب-ة
|
Fady Sidrak
|
قال يوسف إدريس فى كتابه الجميل: «أهمية أن نتثقف يا ناس»: «الثقافةُ هى المعرفةُ الممزوجةُ بالكرامة، فلو كانت الثقافةُ تعنى المعرفةَ فقط، لما اهتاجت السلطة، فماذا يهمها من سابلة الثقافة ورعاعها، إنما الذى يصنع الأزمة الدائمة هى الثقافةُ ذات الكرامة، لها إشعاعُها الخاص، تلمحه فى بريق العيون ووضاءة الجبهة وجلال العقل ونصاعة الموقف، إشعاعٌ يكشفُ الزيفَ ويصارعُ التلفيقَ ويضربُ المخاتلة».
«جوّع شعبك يتبعك»، «جَهّلْ شعبَك يتبعك» تلكما كانتا الحكمتين السمجتين اللتين حكمونا بهما طوال الوقت. فى هذا يقول الأبنودى: «إنسان هذا العصر يا ابنى خوّان/ لا يطيعك إلا إن كان عريان وجعان/ حاذر يشبع!»
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 226944 - رد الى: Fady Sidrak
|
2011 / 3 / 23 - 12:17 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
جميل! مع الشكر.
88
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 226962 - مشروع جلبير اليساري
|
2011 / 3 / 23 - 13:48 التحكم: الكاتب-ة
|
طلال عبدالله الخوري
|
مشروع رسول الاسلام: الهجرة الى المدينة المزدهرة والتي تعيش بسلام ووئام بمجتمع متعدد الديانات ومتنوع: التمسكن وقبول الاخر وخداعهم بمقولة لكم دينكم ولي دين. ثم الانقضاض عليهم عندما يشتد عوده وابادة من لا يسير خلفه او القبول باستعباد الاسلام الى الابد!! مشروع الرسول نجح على مدار 1430 سنة مشروع الاسلاميين: الهجرة الى الغرب المزدهر بسبب اقتصاد السوق التنافسي, والذي يعيش بوئام وسلام بمجتمع متعدد الثقافات ومتنوع الميول : التمسكن والتظاهر بقبول الاخر وخداع الغرب بمقولة لكم دينكم ولنا دين. ثم الانقضاض عليهم عندما يشتد عودهم وسرقة منجزاتهم واجبارهم على الاسلام وابادة من لا يسلم او يدفع الجزية عن يد صاغرة...لم ينجح المسلمون ولن ينجحوا!!
مشروع جلبير اليساري: الهجرة الى الغرب المزدهر بسبب اقتصاد السوق التنافسي, والذي يعيش بوئام وسلام بمجتمع متعدد الثقافات ومتنوع الميول : التمسكن والتظاهر بقبول الاخر وخداع الغرب بقبولهم الديمقراطية. ثم الانقضاض عليهم عندما يشتد عودهم وسرقة منجزاتهم واجبارهم على ديكتاتورية البروليتاريا وارجاع الغرب مئات السنين الى الوراء ولهذا السبب نرى هذا التحالف العميق بين الاسلاميين واليساريين لانهم ينتظرون الفرصة للانقضاض, وبعد ان ينجحوا بالاستيلاء على الغرب , ينقضون على بعضهم ويبقى منتصر واحد...لم ينجح المسلمون ولم ينجح اليساريون ولن ينجحوا!! تصحيح بعض معلومات جلبير: مساعدات البطالة وكل المساعدات الاجتماعية هي جزء من الاقتصاد الحر التنافسي وليس له علاقة بالافكار العمالية الشيوعية لا من قريب او بعيد, ولكن وكما المسلمين تحبون ان تنسبوا لانفسكم اي نجاح بعد ان فشلتم بكل شئ.
تحياتي للجميع
155
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 227332 - رد الى: طلال عبدالله الخوري
|
2011 / 3 / 24 - 23:18 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
يبدو أن لدى هذا المُحاور قدرة محدودة على النقاش الرصين، فها هو يعوّض عن ضعف الحجج بالإستفزاز الرخيص. ولا يستحق كلامه التعليق في الحقيقة، إلا في نقطة واحدة وهي ضرورة التنديد بموقفه العدائي من الدين الإسلامي، والمستمدّ من طائفية رجعية بغيضة. فكلامه عن العصر الإسلامي الأول كلام خارج التاريخ، يحكم على مجرى الأمور في القرن الأول الهجري بمقاييس الزمن المعاصر، متناسياً أن الإسلام في عصره الأول قد أتى بأرقى حضارات زمانه حينَ كانت أوروبا المسيحية غارقة في تخلّف وحروب قرونها الوسطى، ومتناسياً أيضاً أن حجم الإبادات التي ارتُكبت تحت راية المسيحية عبر التاريخ أعظم بكثير من حجم الإبادات التي أرتُكبت تحت راية الإسلام، ومتناسياً أخيراً أن المسيحيين واليهود كان وضعهم في دار الإسلام أفضل بكثير من وضع اليهود في أوروبا المسيحية حتى العصر الحديث. أما المسلمون فلم يكن لهم وضعٌ في البلدان المسيحية التي لم تقبل حتى بوجودهم أقلية على أرضها، فطردهم المسيحيون من اسبانيا مثلما طردوا اليهود الذين لجأوا الى البلدان المسلمة من المغرب حتى الإمبراطورية العثمانية.
156
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 226979 - أي احزاب يسارية يقتضي الوضع الراهن
|
2011 / 3 / 23 - 15:25 التحكم: الكاتب-ة
|
علي سنجاب
|
تحية طيبة جاء في إحدى أجوبتك ما يلي : -المهمة الأساسية في المنطقة هي بناء أحزاب عمّالية وكادحة عريضة وبالمعنى الواسع لليسار، أي أحزاب تضمّ اليسار الماركسي واليسار القومي وحتى اليسار الديني اذا توفّر، على أن تستند تلك الأحزاب الى أرضية ديموقراطية ووطنية وإجتماعية-طبقية يسارية مشتركة.- هل هذا فهم جديد للاحزاب اليسارية المطلوبة، بديلا عن حزب ماركسي ثوري، قد يتحالف مع يسار قومي او ديني، لكنه يبقى حزبا بهوية طبقية وبرنامج ماركسي ثوري وفق الصيغة الكلاسيكية؟ وما الأرضية البرنامجية التي ترون احتمال استناد هكذا حزب يساري لماركسيين وقوميين و إسلاميين عليها؟ وهل ثمة فعل يسار إسلامي بمنطقتنا يكون مثيلا للاهوت التحرير بأمريكا اللاتينية، فيما نرى حتى حزب الله بلبنان له برنامج اجتماعي نكوصي؟
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 227340 - رد الى: علي سنجاب
|
2011 / 3 / 25 - 00:51 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية طيبة، صديقي العزيز، مع الشكر على السؤال. أما بعد، فعن سؤالك الأول، الإجابة هي أن مفهوم الحزب العمّالي اليساري العريض ليس بمفهوم جديد في الماركسية على الإطلاق، بل هو مفهوم ماركس وإنجلس الأصلي كما تجسّد في الأممية العمّالية الأولى التي إحتوت على تيارات متعددة من الفوضويين على شتى أنواعهم الى الجمهوريين والقوميين الليبراليين أتباع الإيطالي مزّيني، مروراً بالماركسين. وكذلك قفد رأى ماركس في كومونة باريس حكومة عمّالية نموذجية علماً بأن قيادتها إحتوت على جمهوريين وطنيين (يعاقبة) وفوضويين ولم يكن الماركسيون سوى أقلية فيها. وفكرة الحزب العمّالي العريض تتجلّى حتى في إنفتاح لينين في أوائل عشرينات القرن الماضي على فكرة إنتساب تنظيم الشيوعيين البريطانيين الى حزب العمّال في بلدهم. كما تجدها في دعوة تروتسكي لأتباعه الأميركيين في الثلاثينات الى بناء حزب عمّالي عريض في بلدهم يشكّلون تيّاراً داخله، الخ. ولبّ الفكرة ان الساحات التي تخلو من تمثيل سياسي للعمّال يُفضَّل خلق هذا التمثيل فيها على شكل حزب عمّالي عريض يكون الماركسيون تيّاراً من تيّاراته، يتنافسون ديموقراطياً مع سائر التيّارات على توجيهه. وألأمر يعتمد بالطبع على ظروف كل ساحة. وأشهر نموذج حديث عن هذا التصوّر حزب العمّال البرازيلي الذي ضمّ منذ نشأته في أول الثمانينات تيّارات عديدة من تروتسكيين الى مسيحيين من أتباع لاهوت التحرير الى نقابيين راديكاليين لا ينتمون الى تيّار إيديولوجي محدّد (يمكن تشبيههم إيديولوجياً بناصريين يساريين، أو بأمثال الرئيس الفنزويلي شافيز الذي يدعو الى الإشتراكية دون أن يكون ماركسياً). ولا تناقض بين بناء الماركسيين لتيّارهم الإيديولوجي السياسي وانتمائهم الى حزب عمّالي عريض، شرط أن يكون هذا الحزب ديموقراطياً تعدّدياً. والحال أن الحركة العمّالية الجديدة التي أخذت تتبلور في مصر في السنوات الأخيرة تضمّ ناصريين (قادة أول نقابة مستقلة في مصر منذ العهد الملكي، ألا وهي نقابة الضرائب العقارية، هم أنصار لحزب الكرامة الناصري اليساري)، كما شارك ويشارك فيها عمّال منتمون الى الإخوان المسلمين (وهم في تناقض متصاعد مع قيادة الجماعة)، وشارك ويشارك فيها تروتسكيون. وقد انطلقت دعوتان الى بناء حزب عمّالي عريض في مصر في الأسابيع الأخيرة، نأمل أن تتّحدا في مشروع جامع واحد. أما الأرضية البرنامجية التي أرى احتمال استناد هكذا حزب شعبي عمّالي عليها فهي تقوم في الحد الأدنى على الديموقراطية السياسية غير المنقوصة، بما فيها الفصل بين الدين والدولة والمساواة بين النساء والرجال، وعلى النضال الوطني، أي النضال ضد الأمبيرالية والصهيونية ومن أجل إستقلال البلاد السياسي والإقتصادي، والمطالب الإجتماعية والإقتصادية التي تعبّر عن مصالح العمّال وسائر الفئات الكادحة والمسحوقة. وهل من يسار إسلامي بمنطقتنا يكون مثيلاً للاهوت التحرير بأمريكا اللاتينية؟ فالجواب لا، وللأسف، فحبّذا لو تطوّرت تفسيرات تقدّمية يسارية للإسلام تغلّب الروح على النص في الدين وتقرّ بضرورة تكييفه مع العصر الراهن مثلما كان متكيّفاً مع العصر الذي وُلد فيه، لتصوغ منه تفسيراً يسارياً يضع قيم العدالة والمساواة في الصدارة. وقد جرت محاولات محدودة في هذا الإتجاه حتى الآن. أما أن يكون هناك مسلمون تقدّميون في الحركة العمّالية غير تابعين لمرجعية دينية لاهوتية في الأمور السياسية، بل مسلّحون بوعي طبقي أصيل، فهذا قديم قِدَم الحركة العمّالية ذاتها، وهم المقصودون بالدرجة الأولى حيث تختلف منطقتنا عن أميركا اللاتينية مثلما يختلف التراث الديني الإسلامي عن التراث الديني المسيحي.
90
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 227019 - هل الشعوب مختلة ديمقراطياً
|
2011 / 3 / 23 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
mazin al iraq
|
لنكن اكثر واقعية لما يجري .. الديمقراطية في البلدان العالم الثالث ومن ظمنهم الدول الاسلامية شبه خيال وحلم ولم يتحقق الا ان ننتزع الدكتاتورية الفرد نفسه فكل شخص في داخله جلاد لذاتة .مصدر الدكتاتورية هي الشعوب وليس الحكومة او الرئيس لان الشعوب تلبس الثوب اليليق لهم وهم ادرا ومعرفة بحالهم ..تحياتي للكاتب المبدع
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 227541 - رد الى: mazin al iraq
|
2011 / 3 / 25 - 23:33 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً جزيلاً، لكنّ الواقع أن هناك العديد من الدول الديموقراطية في بلدان العالم الثالث بقاراته الثلاث، بما فيها ثاني أكبر بلدان العالم الثالث ألا وهو الهند. أما انتزاع الفرد للجلاد في داخله، فنراه يتطوّر يوماً بعد يوم في منطقتنا منذ ان انطلقت الإنتفاضة الكبرى من تونس. والكل بات يعرف بيت أبو القاسم الشابّي الشهير: اذا الشعب يوماً أراد الحياة... تحياتي لك.
124
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 227025 - المقاومة العراقية
|
2011 / 3 / 23 - 18:48 التحكم: الكاتب-ة
|
Ahmad Aliraqi
|
معظم الفصائل اليسارية والماركسية العربية تؤيد مايسمى - المقاومة العراقية بالرغم من طابعها الإسلامي-البعثي القومي والديني , وتخون معظم فصائل اليسار العراقي وخاصة الحزب الشيوعي العراقي هل تتفق مع ذلك؟ هل العداء للامبريالية هو الأساس ام البرنامج الاقتصادي والسياسي والاجتماعي؟
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 227544 - رد الى: Ahmad Aliraqi
|
2011 / 3 / 26 - 00:11 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لستُ مع تأييد المقاومة العراقية اذا كان المقصود هو الجماعات والتنظيمات التي تُطلق على نفسها ذلك الوصف، وأغلبُها من الأنواع التي ذكرتَ وغالباً ما خاضت في الصراع الطائفي أكثر مما خاضت في الكفاح الوطني. لكنّ الأمر يختلف اذا كان المقصود المقاومة كفعل، فأنا أرى أن النضال ضد المحتلّ نضالٌ مشروع بكل أشكاله بما فيها المسلّح، وإن كنتُ أفضّل النضال الجماهيري السلمي على النضال المسلّح حيث أن امكانية النضال الجماهيري بقيت متاحةً في العراق في ظلّ الإحتلال، وقد شهدت البلاد تظاهرات ضخمة ضده. أما الحزب الشيوعي العراقي، فقد سار، ويا للأسف، في ركاب كافة القوى والجماعات العراقية التي تعاونت مع الإحتلال بدل مقاومته، بعد أن كان قد تعاون في السبعينات مع النظام البعثي السفّاح. وبذلك طعن مرّتين بكافة المبادئ التي نادى بها منذ تأسيسه، من الوطنية والديموقراطية الى تمثيل مصالح الطبقة العاملة.
99
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 227084 - الليبراليون ومعيقات العمل الشيوعي
|
2011 / 3 / 23 - 21:49 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد النمري
|
الليبراليون من طراز طلال خوري ليسوا من معيقات العمل الشيوعي بخلاف الشيوعيين الذين تحولوا إلى ليبراليين كمثل جليبر الأشقر الذي سبق طلال الخوري على مسار الليبرالية وهو لذلك يتحاشى الرد على شيوعي بلشفي ماركسي مثلي هزال الشيوعيين الذين تحولوا إلى ليبراليين مشوهين ناجم عن كونهم لم يقرأوا تاريخ الإتحاد السوفياتي المجيد 1917 ــ 1952 كما أن البورجوازية الوضيعة لا تفهم محتوى تاريخ دولة دكتاتورية البروليتاريا حتى ولو قرأته مرات ومرات
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 227545 - رد الى: فؤاد النمري
|
2011 / 3 / 26 - 00:18 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
يبدو أن التاريخ قد توّقف بالنسبة اليك مع وفاة الجزّار ستالين، عرّاب الدولة الصهيونية. بارك ستالين فيك.
93
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 227087 - ما هو تعريف العامل؟
|
2011 / 3 / 23 - 22:11 التحكم: الكاتب-ة
|
Ali Amer
|
ما هو نعريف الطبقة العمالية بالنسبة لك وفي هذه الفترة التاريخية؟ هل حقا الحراك المصري جاء من الطبقة العمالية ام من الطبقة الوسطى ذات التعليم الهالي؟ ما رأيك بحراك انهاء الانقسام في فلسطين والذي يمثل اجراء انتخاب مجلس وطني في الوطن والشتات اهم مطالبه؟
85
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 227549 - رد الى: Ali Amer
|
2011 / 3 / 26 - 00:50 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
باختصار شديد، فإن الطبقة العاملة تضمّ كافة قطاعات العمل المأجور باستثناء المُشرفين على ادارة شؤون الرأسمال. كان يكفي النظر الى الحشودات الجماهيرية في المدن المصرية الرئيسية للتأكد من أن الغالبية العظمى من المشاركين كانوا من المنتمين الى صفوف الطبقات الشعبية من عمّال وشرائح وسطى فقيرة ومهمّشين. ولا شكّ في أن مشاركة الشباب طلاب أو خرّيجي التعليم العالي كانت هامة ايضاً، لكن ليس كل من مرّ بالجامعة هو من -الطبقة الوسطى- في بلد كمصر، والحال أن أصحاب الشهادات المنتمين عائلياً الى الفئات صاحبة الأجور أو المتواضعة يعانون من بطالة واسعة جداً، في مصر مثلما في أكثر البلدان عربية. أنا طبعاً مع انهاء الإنقسام في الأراضي الفلسطينية المحتلّة سنة 1967، لكن ليس بمعنى تبويس اللحى بين قادة إمارة حماس والسلطة اللا وطنية، فهذا لا يعنيني، بل بالمعنى الذي ذكرتَه انت أي اجراء انتخاب للمجلس وطني لمنظمة التحرير في الوطن والشتات، وفي انتظار ذلك اجراء انتخابات حرّة في الضفة وغزة لمجلس تشريعي جديد يكون مصدر السلطة في أراضي 1967 على قاعدة ديموقراطية.
88
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 227135 - مرجعية
|
2011 / 3 / 24 - 05:13 التحكم: الكاتب-ة
|
سونيا عبد الحميد
|
السيد الأشقر كنت أقرؤك دائماً كمرجعية ماركسية ذي إعتمادية، أما بعد أن تهرّبت أمام أسئلة النمري تحت غطاء من الشتائم الكاريكاتورية، وهو من يدّعي من علٍ بأنه المرجعية الماركسية الوحيدة بعد لينين وستالين، فسأقرؤك بعد اليوم لكن برؤية أخرى. هل ما زلت يا جليبر تخطب من فوق منبر الماركسية، وسامحني على السؤال!!
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 227551 - رد الى: سونيا عبد الحميد
|
2011 / 3 / 26 - 01:02 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
السيدة عبد الحميد، شكراً على قراءتك السابقة لي، وشكراً على استعدادك لقراءتي بعد الآن ولو برؤية أخرى. أما ما اسميتيه -غطاء من الشتائم الكاريكاتورية- فهو قولي ردّاً على اسلوب الإنسان المذكور انه -لا يستحق التعليق، الا للقول أنه يقدّم نموذجاً للأمراض التي وصفتها أعلاه من عصبوية وادعاء احتكار الماركسية والمعرفة-. والحقيقة ان قولكِ انتِ بالذات ان المذكور انما -يدّعي من علٍ بأنه المرجعية الماركسية الوحيدة بعد لينين وستالين-، فما هو الا تأكيد لكلامي. ودُمتِ.
123
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 227158 - هل الحركة منتظرة ؟
|
2011 / 3 / 24 - 08:14 التحكم: الكاتب-ة
|
خليل فرحات
|
جميل جدا ما ورد في الموضوع والتعليقات أيضا ، إنما يبقى السؤال : كيف يمكن بناء حركة يسارية جديدة ، هل من على مستوى قطري أم من على مستوى قومي ، وهل القصد بها أن تكون حركة منظمة مناضلة نحررية لها أتباعها وأنصارها ومؤيدوها من الجمهور العربي أم القصد بها حركة فكرية تنظر لفكر اليسار الممثل في الأحزاب اليسارية العربية الموجودة فقط ؟
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 62
|
العدد: 227673 - رد الى: خليل فرحات
|
2011 / 3 / 26 - 18:15 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً على التقدير، قبل أربعة عقود، كنت مقتنعاً بنظرة لينينية تدعو الى بناء حزب شيوعي ثوري على المستوى العربي (-لعموم الأمة العربية-، كما كنت أقول) من الأعلى الى الأسفل، أي انطلاقاً من قيام نواة مركزية بالإشراف على بناء فروع للحزب في كافة الأقطار. وكانت هذه النظرة مرتبطة ايضاً بنظرةٍ الى البناء الأممي مستوحاة من نموذج الأممية الشيوعية التي أنشأتها الثورة الروسية. أما بعد مرور السنين والتجارب، وبالنظر الى ضرورة تكييف الأشكال التنظيمية مع العصر، كما كتبتُ أعلاه في ختام ردّي على اسئلة -الحوار المتمدّن-، فإن ما أتصوّره اليوم هو بناء شبكة من جماعات اليسار الجديد التي نشأت وسوف تنشأ في كل بلد من بلدان المنطقة العربية (بناء على معطيات وظروف وتجارب كل بلد، بالطبعٍ) تستند الى أرضية برنامجية مشتركة، وقد ينضمّ اليها أكثر من جماعة واحدة في البلد الواحد لو وُجد (وقد يسهّل الإشتراك في الشبكة الواحدة في توحيد الجماعات داخل كل بلد). وتقوم هذه الشبكة على وسائل الإتصال الحديثة ويكون لها موقع على الإنترنت، بحيث تنظّم تبادل المعلومات والتحاليل داخلها وتنشر الأساسي منها على الموقع، على أن تُعقد لقاءات دورية لممثّلي وممثّلات الجماعات المشاركة للتنسيق النضالي بينها وإصدار بيانات مشتركة ونقاش تسيير الموقع، الخ. والشرط الأول لكل ذلك هو بالتأكيد الإتفاق على الأرضية البرنامجية المشتركة.
119
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 227236 - أنساق العمل
|
2011 / 3 / 24 - 15:20 التحكم: الكاتب-ة
|
باسم الزعاك
|
أستاذ الاشقر .. احترم جداً نظرتك الواقعيه الموضوعيه للاوضاع المحيطه بنا . وايضا قراءتك الاستشرافيه لما يجب ان يكون عليه الحراك في المسقبل المنظور . بخاصه وسط التحولات المصيريه والجذريه التي تشهدها منطقتنا العربيه .. هذه النظره النابعه من معايشه جديه حقيقيه للاوضاع والعمل بواقعيه وعقلانيه وان أُتهمت ضمن مستوى السفح والوادي لكنها تسمح لك فرصة معاينة تشكل الاحداث وتتيح لك القرب من مصدر هذه الظروف ومخارجها الانتاجيه ..لا نظرة القمم (البلشفيه) المتعاليه الانتلجينيسيه(كما يمثلها الاستاذ فؤاد النمري).. لاننا يا استاذي العزيز ..في اوضاع لاتحتمل التطرف بين الاتجاهات (يمين يسار) وبحسب (قانون البندول) فأن اليمين المتطرف سوف يجلب بنفس المساحه اليسار المتطرف والاسلام الاصولي .. كذلك أسجل اعتزازي وتقديري لمواقفك المبدئيه ضد احتلال البلدان تحت اي ذرائع ( واهيه او حقيقيه ) كل التقدير
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 64
|
العدد: 227674 - رد الى: باسم الزعاك
|
2011 / 3 / 26 - 18:19 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
شكراً جزيلاً لك، سيد باسم.
102
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 227269 - ايهما
|
2011 / 3 / 24 - 18:17 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد سليمان حمه
|
ماهو رأيكم في دكتاتورية البروليتاريا ؟ ايهما دكتاتورية ايهما ديمقراطية سلطة حفنة من البرجوازيين تحت غطاء الديمقراطية ام سلطة الطبقة العاملة والكادحة و التي تتكون 75% واكثر من المجتمع
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 66
|
العدد: 227677 - رد الى: خالد سليمان حمه
|
2011 / 3 / 26 - 18:25 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
بالنسبة الى سؤالك الأول، أحيلك الى الردّ رقم 30 أعلاه. أما الأجابة عن سؤالك الثاني، فبديهية وكامنة طبعاً في السؤال نفسه.
70
أعجبنى
|
التسلسل: 67
|
العدد: 227281 - الكومونة طريق الخلاص للانسانية
|
2011 / 3 / 24 - 19:23 التحكم: الكاتب-ة
|
فؤاد محمد
|
الرفيق الاشقر تحية هي الحل لبناء يسار عالمي ينهي الراسمالية ويبدا عالم اشتراكي كوموني وشراكة حقه وتلبية الحاجات للجميع مودتي واعجابي
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 68
|
العدد: 227679 - رد الى: فؤاد محمد
|
2011 / 3 / 26 - 18:28 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
وتحية وشكرٌ لك، يا رفيق محمد.
90
أعجبنى
|
التسلسل: 69
|
العدد: 227312 - وقت للعمل ولا اروع
|
2011 / 3 / 24 - 20:54 التحكم: الكاتب-ة
|
كا مل عبد الرحيم السعداوي
|
صديقي جلبير وانت صديقي حقا فلقدكنت معك لبرهة من الزمن في بيروت عام1975 كنت مع الشهيد رياض البكري وكنت اعمل معكم باسم زياد الان لااجدني تغيرت كثيرا ولكن كلما قرأت لك اتذكر الكتابات الرائعة لتروتسكي وا رنست ماندل وغيرهم واقصد هنا التحليل الرائع والتطبيق الخلاق للنظرية الماركسية على مختلف الاوضاع والاشكاليات النوعية والتي يلقيها نهر الحياة المتجدد على عاتقنا وهنا لابد ان اشير على قدرتنا على التنبؤ معتمدين على ادوات تحليلنا ربما علينا الاعتراف انناربما نكون اما متقدمين بخطوة اومتأخرين بخطوات ساتحدث بسرعة عن العراق فهناجيل جديد ينهض يفتحر بشيوعيته شباب يقوم من بين الرماد والانقاض علينا الاهتمام به لاافكر بقيادته ولكننى ارى ان المشاكل القديمة لازالت طازجة هو وقت العمل وتحية لك صديقي كامل عبد الرحيم ابو حيدر سابقا زياد
137
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 70
|
العدد: 227682 - رد الى: كا مل عبد الرحيم السعداوي
|
2011 / 3 / 26 - 18:48 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
الصديق العزيز كامل، سروري كبيرٌ بأن يتّصل بيّ بعد طول غياب رفاقٌ ممن اشتركت معهم بتجربة سنوات الجمر. ومهما طال الزمن فلا زلنا نحزن عندما نتذكّر الشهداء الذين سقطوا على درب نضالنا المشترك، أمثال رياض البكري. وعزاؤنا اليوم أن الإنتفاضة الكبرى التي تعمّ منطقتنا إنما تؤكد على أن التضحيات لم تذهب سدىً، وإن طال الإنتظار. هذا ويُفرحني ما تقول عن نهوض جيل شيوعي جديد في العراق، وآمل أن يحلّ المشاكل القديمة بما هو أفضل وأنجح مما فعل جيلنا، أما دور الصامدين من جيلنا فليس القيادة، وانت محقّ في رفض الطموح اليها، بل نقل دروس التجربة الماضية لعلّ الشباب يستفيد منها. تحياتي لك.
138
أعجبنى
|
التسلسل: 71
|
العدد: 227318 - التحول يتطابق والواقع
|
2011 / 3 / 24 - 21:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عباس علي العراق
|
لقد غاب الاتحاد السوفياتي الذي كان نظامه يعد الهدف الذي يبتغيه مناضلوا الدول النامية والذين يريدون تجاوز المرحلة الراسمالية للوصول للاشتركية التي تحقق العدالة الاجتماعية . ولكن بعد الغياب للاشتراكية يبقى النظام الراسمالي الهدف الذي تبغيه الدول النامية لمحاولة التصنبع والتعليم وبناء مجمع يحترم فيه راي الانسان الى حد بعيد ولا يمانع النظام الراسمالي من تحقيق ذلك فالى النظام الراسمالي ولكن تبقى اهداف الطبقة العاملة لا الاستيلاء على السلطة بل لتحقيق المصالح اليومية وتحسين اسس النظام الراسمالي بوضع الاهداف التي تحقق عدالة الفرص المتساوية وتقليل الفوارق الطبقية والجهوية ويبقى الفكر الانساني يناضل بزيادة الوعي من اجل تطوير تلك الاهداف ويستمر النضال السلمي ونشر الوعي الاجتماعي بعد ان فقدت افكار الثورة بتر للالام بشكل سريع وبعد ان انتهت فكرة دكتاتورية البروليتاريا وغيرها مع تقدري لقراء التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 72
|
العدد: 227745 - رد الى: عباس علي العراق
|
2011 / 3 / 26 - 23:09 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
هذا التصوير للتعارض بين النضال من أجل -المصالح اليومية وتحسين اسس النظام الرأسمالي بوضع الاهداف التي تحقق عدالة الفرص المتساوية وتقليل الفوارق الطبقية والجهوية- من جهة، والنضال من أجل -الاستيلاء على السلطة- من الجهة الأخرى، مستمدّ من تفسير كاريكاتوري للماركسية على أنها نوعٌ من التطرّف الأرعن. والحال أن الماركسية تدعو الى تنظيم النضال الأول بأفق التحضير للهدف الثاني، علماً بأن نضال الطبقة العاملة من أجل تحسين شروط معيشتها لا بدّ من أن يصطدم بسعي الرأسمالية الدائم من أجل جعل العمال يدفعون ثمن أزماتها الإقتصادية الحتمية، مثلما نرى على النطاق العالمي منذ أزمة السبعينات وما تلاها من هجوم شرس على المكاسب التي حققها العمال في المرحلة السابقة، وهو هجوم بلغ ذروة الآن بعد انفجار الأزمة الجديدة قبل ثلاث سنوات وهي الأخطر منذ ثلاثينات القرن الماضي. إن تجربة الطبقة العاملة النضالية هي الكفيلة باقناعها بضرورة نزع السلطة من أيادي الطبقة الرأسمالية. أما فكرة دكتاتورية البروليتاريا فقد تحدثت عنها أعلاه.
99
أعجبنى
|
التسلسل: 73
|
العدد: 227323 - حول اليسا ر العربى الجديد
|
2011 / 3 / 24 - 22:03 التحكم: الكاتب-ة
|
سالم صادق
|
يبدو ان نظرتنا الى الشعوب العربية نحن العراقين كانت خاطئة فقد اثبتت ا لايام ان الشعب التوتسى والمصرى واليمنى والليبىى والسورى اكثر ثورية منا نحن اللذى كنا ندعى اباننا اكثر ثورية منها لهذا يجب ان ننظر الى تكوين اليسار بصيغة الواقع الجديد وخصوصا مايخص الملكية الخاصة والعامة لوسائل الانتاج ومطامح الشباب فى الحصول على فرصة عمل وانتشالهم من المسقبل المجهول
132
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 74
|
العدد: 227747 - رد الى: سالم صادق
|
2011 / 3 / 26 - 23:27 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
لا أعتقد أنه من الإنصاف أن نفاضل بين الشعوب على أساس معرفة أيّ منها ثوري أكثر من الآخر، فثوراتها بنت ظروفها أكثر بكثير مما هي بنت طبائعها. والحقيقة أن ما شهده الشعب العراقي من مآسٍ وتدمير لبنيته الإنتاجية وتمزيق لنسيجه الإجتماعي لم يشهد مثيله أي شعب من شعوب المنطقة. ولا شك في أن إعادة بناء حركة شعبية طبقية لا طائفية بين عرب العراق سوف يتطلب مرحلة من الزمن، غير أن التاريخ يتسارع أحياناً بما يفاجئ الجميع كما نرى الآن على الصعيد العربي، وقد حفزت الإنتفاضات الجارية فورة احتجاجات اجتماعية في العراق ذاته، فورة تسمح بالتفاؤل بالمستقبل ولو كان تفاؤلاً حذراً ومحدوداً.
77
أعجبنى
|
التسلسل: 75
|
العدد: 227525 - التدخل العسكري الامبريالي في ليبيا
|
2011 / 3 / 25 - 21:45 التحكم: الكاتب-ة
|
جمالات ابويوسف
|
ابدا تساؤلاتي حول موقفك من التدخل الامبريالي حول الوضع الليبي ، بسؤال هو لماذا لم تتدخل هذه القوى لحماية اهل غزة ؟ عدد الذين قتلتهم الهجمات الصهيونية ضد غزة عام 2007 كان اكثر مما قد قتله القذافي ، وهذا ليس دفاعا عن القذافي ، ولا رجاءا من القوات الامبريالية للتدخل او بمعنى اخر التواجد عسكريا في عزة او الضفة ، اذ لا داع ، اذ انه يوجد هناك من يسد عن مقامها، اي اسرائيل وقوات دايتون في الضفة . على اية حال لم افهمك ولا يكمن لاحد ان يفهمك حين تتحدث عن الحالة النادرة هذه مع ليبيا -لقاء نادر بين مصالحها المادية وإدّعاآتها الإيديولوجية ، اذ ان الادعائاءات الايدولوجية لاي نظام راسمالي ما هي الا مبررات لحماية هذه المصالح التي لا يمكنها ان تلتقي باي شكل من الاشكال مع مصالح ضحايا هذا النظام ، ولنرجع للسؤال الاول اذ فلماذا لا تفرض هذه الامبرياليات العقوبة على اسرائيل حين ذبحت غزة، اذ يمكنها ايضا ان لا تفرض العقوبات على ليبيا كذلك ان ارادت ، ان الدول الامبريالة لا تريد حماية الشعب الليبي ، فما زال القذافي يواصل حربة على الشعب الليبي وبنفس القدر الذي كان قبل التدخل الامبريالي ، ان الدول الامبريالية لديها اهداف مستجدة مع هذا الوضع العربي الجديد ، اذ ترى ان عليها مواجهته بالمناورات السياسية و بالمناورات العسكرية في اماكن المصالح الحساسة -البترول- ، نعم الذي تستحوذ علية الشركات الرأسمالية الكبرى منذ زمن كما ذكرت ، لذا فالمصالح البترولية تستدعي التدخل العسكري ، ولا يدخل هنا فيها بند الدفاع عن الشعب الليبي مع تحياتي جمالات
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 76
|
العدد: 227751 - رد الى: جمالات ابويوسف
|
2011 / 3 / 26 - 23:56 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
أولاً، أرجو الا يدّعي أحد منّا تمثيل جميع الناس، فإذا لم تفهميني أنتِ، يا رفيقة، هذا لا يعني أنه -لا يكمن لاحد- أن يفهمني، وقد فهمني الكثير. ويبدو أنك لم تقرئي بشكل دقيق ما كتبته في ردّي الأول أعلاه، وأحيلك لمزيد من التوضيح الى ما قلته قبله وهو منشور على موقع -الحوار المتمدّن-، وقد جاء فيه (مع تحسين طفيف في الترجمة): -جلي أن الرد الغربي ليس غريبا عن النفط. فالغرب يخشى نزاعا مستديما. لو وقعت مذبحة كبيرة، لاضطرت البلدان الغربية إلى فرض حصار على نفط ليبيا، الأمر الذي من شأنه ان يبقي أسعار النفط في مستوى مرتفع مع عواقب وخيمة هامة بالنظر إلى حالة الاقتصاد العالمي الراهنة. ... نعرف كل الذرائع و الكيل بمكيالين لدى القوى الغربية. مثلا، تخوفها المزعوم من تضرر السكان المدنيين في حالة قصف جوي لم يستيقظ في غزة في 2008-2009 عندما كانت طائرات حربية إسرائيلية مدافعة عن احتلال لا شرعي تقتل مئات من غير المقاتلين. أو سماح الولايات المتحدة الأمريكية لزبونها نظام البحرين ،حيث لها قاعدة بحرية هامة، بممارسة قمع عنيف لانتفاضة محلية بمساعدة خدام إقليميين آخرين لواشنطن. مع ذلك، يبقى انه لو أتيح للقذافي مواصلة هجومه العسكري و الاستيلاء على بنغازي، لوقعت مجزرة كبيرة. يوجد السكان في هذه الحالة تحت خطر فعلي، وما من بديل ذي مصداقية لحمايتهم. كان هجوم قوات القذافي مرتقبا خلال ساعات قليلة أو بضعة أيام على أبعد تقدير. ولا يمكن، باسم مبادئ مناوئة للامبريالية، معارضة عمل سيقي السكان المدنيين من مذبحة. و ضمن منطق الأفكار ذاته، مع أننا نعلم جيدا طبيعة الشرطة في الدولة البرجوازية وكيلها بمكيالين، لا يمكن، باسم مبادئ مناهضة للرأسمالية، مؤاخذة من يستنجد بتلك الشرطة في حالة التعرّض لخطر اغتصاب محدق مع انعدام طريقة أخرى لوقف المغتصبين. بعد قول هذا، ودون أن نعترض على قرار الحظر الجوي، يلزمنا الحذر و الدعوة إلى مراقبة يقظة لأفعال الدول التي تطبقه للتأكد من عدم تجاوزها مهمة حماية السكان المدنيين التي فوّضها قرار مجلس الأمن بها.- مع أطيب تحياتي.
126
أعجبنى
|
التسلسل: 77
|
العدد: 227595 - نغرق في الكثير من تفاصيل الشرح والاخ والرد
|
2011 / 3 / 26 - 10:02 التحكم: الكاتب-ة
|
Khaled Sabarna
|
يا سيدي دون ان نغرق في الكثير من تفاصيل الشرح والاخ والرد. الثورات العربيه تجاوزت كل التنظيمات والحركات والافكار والوجهات واسقطت كل المسميات يسار او يمين او وسط او كما تشاء. كلهم سقطو امام الجماهير مما يعني ان لا نعود من جديد نقول يسار جديد او يمين جديد على ضؤ الثورات الجماهيريه علينا ان نقول الاحترام للجماهير غير المؤطره التي اثبتت لنا ان كل المسميات عفى عليها الزمن يسار او يمين او وسط
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 78
|
العدد: 227755 - رد الى: Khaled Sabarna
|
2011 / 3 / 27 - 00:23 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
إنك وللأسف موهومٌ، يا سيدي. فأنظر الى حالة مصر على سبيل المثال وقد إنشقّت فيها الحركة الجماهيرية بين الأخوان المسلمين وجماعات أخرى من قوى متعاونة مع الحكم العسكري وحزب الدكتاتورية، المسمى بالوطني الديموقراطي، من جهة، وبين اليسار والديموقراطيين الليبراليين، من الجهة الأخرى، الذين طالبوا بإحلال مجلس رئاسي مدنيّ محل الحكم العسكري وانتخاب مجلس دستوري يصوغ دستوراً جديداً للبلاد بدل ترقيع الدستور الحالي غير الديموقراطي. وانظر الى التعارض بين الأوائل الذين يقبلون بتجريم الحكم العسكري للإضرابات العمّالية والآخرين الذين يعارضون هذا التجريم معارضةً شديدة، الخ. والأمر ذاته يمكن أن يُقال عن تونس حيث انقسمت الحركة الجماهيرية مبكّراً بين من قبلوا بترقيع مؤسسات الحكم والذين رفضوا الترقيع واستمرّوا في الضغط حتى تمكّنوا من اسقاط الغنّوشي وفرض الدعوة الى انتخاب جمعية دستورية. فالحركات الجماهيرية قد تلتقي في لحظات تاريخية على هدفٍ واحد لكنّه سريعاً ما تتجدّد داخلها الفروقات السياسية، وأهمها الفرق بين اليمين واليسار. وهذا أمرٌ طبيعي.
89
أعجبنى
|
التسلسل: 79
|
العدد: 227600 - المظلة العالمية
|
2011 / 3 / 26 - 10:12 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد دحموس مدير تحرير اسبوعبة شيحان
|
تحية استاذ الاشقر الا تعتقد ات اليسار في المتطقة العربية تحديدا بحاجة الى ان ينتظم وينظم تحت مظلة تكون مرجعية في العمل واعداد وتنظيم المؤتمرات والندوات والتنسيق مع حركات اليسار العالمية وتحويلها بالتالي ال هيئة اممية ذات شخصية اعتبارية تاخذ مكانها الى جانب الهيئلت الدولية؟ ولك الشكر والتقدير والاجترام ولكل الرفاق
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 80
|
العدد: 227757 - رد الى: احمد دحموس مدير تحرير اسبوعبة شيحان
|
2011 / 3 / 27 - 00:30 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
تحية لك، سيد دحموس لقد شرحت موقفي من تنظيم اليسار في المنطقة العربية في الردّ رقم 62 أعلاه. أما ضرورة انخراط هذا اليسار في -التنسيق مع حركات اليسار العالمية وتحويلها بالتالي الى هيئة اممية-، فأوافقك عليها. مع الشكر.
92
أعجبنى
|
التسلسل: 81
|
العدد: 227603 - الماركسيين العرب
|
2011 / 3 / 26 - 10:34 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر السوري
|
استاذ اغلبية الماركسيين العرب يدعمون النظام البعثي السوري ويعقدون مؤتمراتهم في قلعة المقاومة ضد الامبريالية والصهيونية دمشق الاسد ويصدورن بيانات تمجد الطاغية اليس ذلك مهزلة ؟
123
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 82
|
العدد: 227759 - رد الى: نادر السوري
|
2011 / 3 / 27 - 00:39 التحكم: الكاتب-ة
|
جلبير الأشقر
|
سيدي ذلك ليس مهزلة فحسب، بل مأساة ونكبة أيضاً. تحياتي الى الأبطال الذين يكسرون حاجز الخوف ويتحدّون النظام السوري الشرس!
75
أعجبنى
|