ان نغمة -مصر ليست تونس- و-ليبيا ليست مصر-، الخ، تصدر عن حكومات تريد ايصال رسالتين: الأولى انها حكومات شرعية تتمتّع بتأييد شعبي، والثانية – كما كانت الحال في ليبيا – أن الحاكم المستبّد لن يترك الحكم تحت ضغط الجماهير السياسي، بل سوف يتمسكّ بالسلطة حتى لو تطلّب الأمر إرتكاب مجزرة واسعة النطاق. إن الأنظمة الإستبدادية هي التي تتحمّل كامل مسؤولية ما قد يجري من سفك للدماء أو تدخّل خارجي كما هو حاصل في ليبيا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلبير الأشقر في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: نحو بناء حركة يسارية جديدة في سياق الانتفاضات الجماهيرية / جلبير الأشقر
|