تعليقات الموقع (33)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 338905 - شكرا
|
2012 / 2 / 26 - 18:48 التحكم: الكاتب-ة
|
احلام محمد
|
تحية طيبة
شكرا لحواركم المفتوح و اجوبتكم الممتازة
احلام
91
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 338944 - المرأة والثورة
|
2012 / 2 / 26 - 21:05 التحكم: الكاتب-ة
|
نبيل تومي
|
لم تكن المرأة عبر التأريخ بعيدة عن الثورات و الحركات المجتمعية المطلبية ، بل في الكثير من الأحيان كانت هي المحرك لـهـا وبالأخص في أثناء أنطلاق حركات التحرر الوطني في العالم في القرن الماضي ، لكن الخوف كل الخوف من مـا يسمى بثورات الربيع العربي أنقلبت برأي إلى ثورات أنقض عليـهـا الظلم والظلام الأسلام الاصولي والسلفي وليس المعتدل وهذا مـا يخيب أمـلـنـا في التغير الحقيقي المرتجى والمؤمل ، ولكن عليـنـا ونحن على أعتاب ألأحتفال بيوم المرأة العالمي أن نحقق التواصل مع الشباب الثوري من كلا الدنسين والتواقيين إلى التغير والديمقراطية ، وأن تحضى المرأة بالدور الريادي في مبدأ المواصلة في التظاهرات والأعتصامات المطلبية ومن أجل أيقاف المـد الذكوري المتخلف الدي يسعى إلى أعادة المرأة إلى العصور الحجرية ، على المرأة الأستمرار في الثورة على واقـعـا أولاً ثم على الأنظمة السياسية والقوانين التي تحط من قدرهـا وكلـنـا سنكون مـعـها في الصفوف الأولى . أؤيد الرائعة الدكتورة نوال السعداوي في مـا إجاباتـهـا بالكامل عدى أني اختلف مـعـها في الأدابة على السؤل الثاني حيث يصعب على السلطات الحاكمة الجديدة فك أرطباطهـا بالموروث الأبوي للسلطة الدين اولاً ثم سلطة الرجل في المجتمع الذكوري الذي حتى وإن بعضهم يرغب في التغير الذاتي ولكنهُ يعزف عنهُ بسبب الأصول والتراث والتقاليذ الموروثة دينـياً
90
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 339008 - تحياتي لرمز الكفاح النسوي
|
2012 / 2 / 27 - 02:52 التحكم: الكاتب-ة
|
علال البسيط
|
المناضلة الكبيرة تحياتي الحارة وبعد ما هي نظرتك لمستقبل الفن والفنانات في مصر وما هي الوجهة التي سوف تسلكها الدراما المصرية بعد وصول الاسلاميين إلى السلطة, ألا تعتقدين أن الأعمال الفنية سوف يتم عرضها على هيئة أكثر تشددا من الرقابة هي دار الفتوى وما انعكاس ذلك على الابداع؟
82
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 339061 - تحية أحترام لنضالك المستمر
|
2012 / 2 / 27 - 08:36 التحكم: الكاتب-ة
|
لينة محمد
|
الدكتورة نوال السعدواي المحترمة السلام عليك ورحمة الله وبركاته بداية يشرفني التحاور معك وانا المتابعة لإنتاجك الأدبي الذي تناول قضايا مهمة وحساسة في مجتماعاتنا العربية التي تعيش اليوم حالات من الأنقضاض على الذات وأسترجاع ما يمكن أستراجعه من كرامة للإنسان العربي المظلوم والمقهور عبر عشرات السنين حتى انتفض أخيرا لكن دون أفق واضح حتى هذه اللحظة ومع تصارع الأحداث في سوريا الشقيقة ونزيف الدم الغير متوقف ومع تطورات كثيرة على الساحة لم اجد أي سؤال أطرحه على حضرتك بقدر كتابة هواجسي الكثيرة حول وضع المرآة وهل هذه الثورات سوف تعمل على منحها حقوقها المهضومة منذ قرون هذه المرآة المهمشة والمنبوذة منذ قرون بروايات ضالة وأضلت الكثير وجعلت من هذه الأمة في اخر الركب بلا منازع , المرآة كيان تم التلاعب به كيفما يشاء أصحاب العمامات المختلفة بأعتمادهم على روايات واكاذيب نسبت للرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام الذي بلغ الرسالة القرءان الكريم ولم يبلغ غيره وكل هذه الروايات والكتب الغير صحيحة والمنسوبة للرسول الكريم زورا وبهتانا لا تمت الى هذا الدين الأسلام المذكور في القراءن الكريم والذي يذكر فيه سبحانه وتعالى انه كرم بني أدم من ذكر وأنثى ومنح العقل بالتالي حرية الأختيار لكلا منهما في الإيمان أو الكفر ولم يفرق في الحساب والعقاب ما بين الذكر والأنثى ولم يفصل ما بين الذكر والأنثى بل اعتبر الأنثى مشاركة للذكر في جميع الحالات والمواقف والتقوى هي المعيار لكن مع هجر هذا الكتاب العظيم كلام رب العالمين واتباع روايات وتخاريف لا تمت الى هذا الدين بصلة تم تهميش المرآة وحرمانها من حقوقها وحريتها كأنسان مكلف له حرية الأختيار ومنحها العقل حتى يحاسبها على اعمالها وليس كما يدعون انها ناقصة عقل ودين ولا يفلح قوم ولوا أمرهم أمرآة والمرآة تقطع الصلاة كما الحمار ورواية لو امرت المرآة ان تسجد لغير الله لأمرتها ان تسجد لزوجها واكثر اهل النار من النساء كل هذه الروايات المدسوسة والدخيلة تعامل معها أصحاب العمامات واستغلوها أبشع أستغلال وركزوا عليها أستغلوا ان هذا من الدين وكل من يعترض على كلامهم يكفر فهم أيضا يملكون مفاتيح الجنة والنار اي زمن نعيش فيه ومازالت الأغلبية العظمي تتناول هذه الروايات كنص مقدس والعياذ بالله وللأسف الشديد ان الكتاب الذي يفرط في شيء وجاء تبيانا لكل شيء كتاب فصلت آياته وأياته بينات هجروه وتعاملوا مع الوايات التي اخترعت حدودا تخالف النص القرءني واكثر من عشرين بالقتل يخالف النص القراءني ومنها حد الردة والذي يفند كل هذه التخاريف اية كريمة ذكر الله فيها من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أي منحه حرية الأختيار التي سلبت منه وصورا هذا الدين العظيم على انه يهتم بالشكليات من لباس ومظاهر اخرى مثل ما يزعمون والبسوا المرآة أغطية عديدة حتى يوهموها انها فتنة وانها عورة بل غطوا على فكرها وعملوا منها كيان يتبع رغباتهم الحيوانية فهم لا يملكون العقل وهي الفتنة والسحر الدائم وهم المسحورون اي تخلف وغباء يطال من يوصفون أنفسهم بعلماء وشيوخ ويتحدثون بأسم الدين وجعل من هذا الدين مسميات أخرى وأسقاطات مخيفة من لباس إسلامي الى نادي أسلامي الى أحزاب كثيرة تعمل كلا منها حسب اجندتها الخاصة مستخدمة الدين أسوأ استخدام وأستغلال ولا رجاء من أمة تتبع الفتاوي المعلبة وتغفل النص القرءاني الذي لم يحرف ولن يحرف والذي نادى بالحرية والعدل والمساواة لجميع البشر وخطب الناس جميعا سأبقى على تشائلي تمنياتي لك بمور الصحة والعافية مع خالص احترامي وتقديري لمسيرتك النضالية لرفع الظلم عن الأنثي وتعرية المنظومة المشمولة بالعادات والتقاليد التي سحقت المرآة بمرارة لك مني كل الحب
124
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 339067 - كيف أومن بالثورة وأنا ما زلت عورة؟
|
2012 / 2 / 27 - 08:54 التحكم: الكاتب-ة
|
فرات إسبر
|
الدكتورة نوال هل تعتقدين أن الثورات العربية تقوم على أسس ثورية حقيقية في مفهومها لتحرير الانسان ؟هل يمكن للرجل العربي أن يقوم بثورة وهو ما زال يختبئ في عباءة الدين وينظر للمرأة بانها عورة ومبطلة للوضوء وما شابه ؟ وهل تعتقدين بان ثورة مصر وتونس حققتا أهداف الانسان ا لعربي في هذا الربيع الدامي ؟
86
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 339196 - طلب توضيح
|
2012 / 2 / 27 - 15:22 التحكم: الكاتب-ة
|
يامنة كريمي
|
اشكر موقع الحوار المتمدن لكل المجهودات التي يبذلها مسؤولوه من أجل التواصل الحقوقي بما في ذلك قضايا المرأة.أود أن أسئل الدكتورة، هل يحق لي أن أشارك في الحوار رغم التهميش الذي طالني، أنا ومثيلاتي من النساء غير العربيات في طرحها للموضوع حيث للأسف حصرت المشاركة النسوية في المرأة العربية فقط رغم أن هناك نساء كثيرات في شمال إفريقيا والمشرق قد شاركن في الثورات، وهن من أصل أمازيغي أو كردي أو تركي أو ...وبالتالي فإن نعت الثورات الأخيرة بالعربية يحمل شحنة عنصرية من جهة وإقصائية من جهة أخرى. فالثورات هي ثورات الديمقراطية والمساواة. ويتوجب أن تحمل هذا الإسم حتى تكون هناك مصداقية ولا يتم السقوط في المغالطات التاريخية كالعادة، والتي لا زالت المرأة تؤدي ثمنها غاليا. وأتمنى أن لا يكون الجواب هو أن صفة عربي ليست صفة عنصرية، لأن ذلك سيكون مثل السلفيين الذي يدعون أن عدم مساواة المرأة بالرجل تكريم لها والبقية تعرفينها أستاذة.تحياتي
86
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 339334 - مصر الى اين
|
2012 / 2 / 27 - 21:33 التحكم: الكاتب-ة
|
على سالم
|
الدكتوره نوال تحيتى , فى حقيقه الامر احس باحباط كبير وياس عندما ارى ماالت اليه مصر فى ظل ثوره الشباب الرائعه ,بات واضح جدا ان المجلس العسكرى مصمم على اجهاض الثوره وقتلها بكل الاشكال القذره والقبيحه والمتوحشه ,السؤال هنا لماذا يتصرف هؤلاء الجينرالات بهذه الخسه والنداله ازاء اولاد وطنهم ,انى اراهم كانهم طحالب سرطانيه عفنه نمت وترعرعت وتوحشت فى تشكيل اجرامى على مدى ستين عام ,فقدوا الانسانيه والحس الادمى والنبل والكرامه والشرف ,عملوا حلف قذر مع الجماعات الاسلاميه الهمجيه وذلك لجر الدوله الى مستنقع التخلف والجهل والفقر المدقع والبؤس ,يبدوا ايضا انهم سوف ينجحوا فى مسعاهم الخبيث الحاقد ,هل تعتقدى ان هؤلاء المجرمين سوف ينجحوا فى مسعاهم الخسيس من اجل الحفاظ على مراكزهم وقوتهم وسرقاتهم ,واليكى جذيل الشكر
86
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 339349 - الامال ليست كبيره
|
2012 / 2 / 27 - 21:57 التحكم: الكاتب-ة
|
جمال السعدي
|
ذهنية الرجل المبنية عبر الالاف من السنين بالطبع ليست هي نفس الذهنية ولكنا نشهد بدايات التحول هذا التحول الغير مرتبط بزمن لان تحول بهذا الحجم قد يحتاج الى عقود اخرى وهذا يرتبط بالقدره على المثابره بحيث يصبح في وطننا العربي ملايين الدكتوره نوال ومن خلفهن اضعاف العدد من الذكور الداعمين للفكره ولتقلب مقولة وراء كل عظيم لتصبح وراء كل عظيمه رجل ليس من باب استبدال للسيادة بل تكرس للمساواة والشراكة يدا بيد للرقي بالاسره وبالتالي المجتمع ومن هنا امل ان يكون المستقبل ما بعد الربيع افضل وهذا الامل لا يعني تفائلي لان المكتوب كما يقال يقراء من العنوان و
هذا يتطلب مزيدا من النضال
ان تخوفي يا دكتوره وهو الاكبر وبغض النظر عن نتائج الربيع هو استغلال المراء مجددا في زمن الارمات زالثورات وبعد ذلك تعاد اسيره البيت وهذا ما عودتنا عليه ذهنية الرجل اثناء وخلال المعركه هي اخت ورفيقه الدرب والمناضله الباسله وبعد ذلك هي حرمه وست بيت وتزدهر مهنة الحداده لكثره الطلب على صناعة القيود والاغلال وتكثر المطالبات حتى من بينهن بتزيين هذه الاغلال لخوض غمار معركة الحفاظ على الزوج وارضائه ليصح عليه المثل يا فرعون مين فرعنك
ولكن كل الاحترام والتقدير
79
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 339387 - المرأة والثورة
|
2012 / 2 / 27 - 23:43 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد المرابت
|
أمر طبيعي أن تكون المرأة حاضرة في الثورات العربية فهو أمر ليس بجديد صحيح أنها لن تستفيد الشئ الكثير لعدة إعتباراة موضوعية اماثورتكم المصرية طبعا أضن أنها لم تحقق النجاح الحقيقي لأن ماتم هو ان مبارك سلم سلطته لنفسه من خلال تركها لنفس الأشخاص الذين كانوا معه في السلطة والذين كانوا يساعدونه على فساده ودكتاتوريته وحتى إخواننا في الله وإن كانت لهم نية حسنة في قيادة البلاد إذا سلمت لهم السلطة فعليا فإن عوائق فكرية قدتحول دون تحقيق المراد
80
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 339708 - قصة اغتيال امة
|
2012 / 2 / 28 - 18:34 التحكم: الكاتب-ة
|
فواز الفريجات
|
ان ما نتعرض لة كأمة عربية هو اغتيال وليس ثورة وليس حراك شعبي لأكثر من مئة عام تعرضت الأمة العربية لأبشع جريمة عرفها التاريخ وهو حجز تطور هذة الأمة من قبل القوى الأمبريالية العالمية ورأس حربتها امريكا فالمستهدف الأنسان العربي بغض النظر عن كونة امراة او رجل والآن دخلنا مرحلة طحن هذا الأنسان فأنا اسمي هذة المرحلة بالطحن وأنتم تسمونها بالثورة او الحراك وهذا تجني وتشوية لهذة الكلمة المقدسة النبيلة فمن المهزلة ان امريكا واعوانها من نعاج الخليج تحث وتدعم مايسمى بالثورة او الحراك وبأشراف اجهزة الخابرات الغربية والأمريكية وان قلوبهم محروقة على الشعوب العربية وهذة كما يقال من علامات الآخرة عكس هذة المفاهيم وقولبتها لخدمة مشروعهم وهو طحن وهرس هذا الأنسان العربي فالثورة كما عرفناها عبر التاريخ لا تاتي عبرالقوى الأستعمارية الغاشمةوتشجيع منها وبأشرافها فهذا أستخفاف بعقول البشر
73
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 339789 - كتب نوال السعداوي كفيلة بالتغيير
|
2012 / 2 / 29 - 00:15 التحكم: الكاتب-ة
|
ابراهيم الجندي
|
كنت فى العراق عام 1985 ككل طلاب الجامعة أبحث عن عمل مؤقت فى فترة الصيف، اذكر اننى وجدت كتابا للدكتورة نوال السعداوي فى احدى المكتبات هناك ، وكان بعنوان ، المرأة والصراع النفسي على ما أذكر ، ما ان انتهيت من قراءة الكتاب حتى عدت الى المكتبة أسأل صاحبها عن باقى مؤلفات هذه الكاتبة ، وباع لي الرجل خمسة كتب كاملة قرأتها فى يومين بعدها تغيرت نظرتي للحياة وللمرأة وللرجل ، شعرت ان مخي نفسه قد تغير , من يومها وانا اتابع مقالاتها وابحاثها ، التقيتها مرتين فى القاهرة احداهما فى منتدى الدكتور وسيم السيسي فى المعادي شاهدت لها حوارا باحدى الجامعات هنا فى الولايات المتحدة رفضت فيه القاء اللوم على الاسلام وحده فيما يخص الظلم الواقع على المرأة ولكن قالت ان كل الاديان ضد المرأة .. وهي حقيقة اطالب اصحاب القرار فى بلادنا العربية من العراق الى المغرب بتدريس كتبها ضمن مناهج التعليم فى بلادنا ، فكتب الدكتورة نوال وحدها كفيلة بتغيير شكل بلادنا لتحلق بركب العالم المتقدم
76
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 339792 - نوال السعداوي
|
2012 / 2 / 29 - 01:23 التحكم: الكاتب-ة
|
zaki yousif
|
يا اخت نوال مع تقديري واحترامي لك كل هذا الكلام لاينفع ولايجدي لايمكن بأية وسيله ان ننتهي من هذا المجتمع الذكوري لو نزل الله على الارض الا بترك الاسلام
137
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 339841 - كيف تكون مشاركة المرأة في الثورة ؟
|
2012 / 2 / 29 - 07:37 التحكم: الكاتب-ة
|
سالمة ناصر كمال الدين
|
تحية للمناضلة الكبيرة د. نوال السعداوي .. شكرا للحوار المتمدن لاتاحة الفرصة للتحدث اليك وتحقيق امنية طالما راودتني ومنذ اكثر من ثلاثين عاما.. لدينا في العراق وبعد مرور 9 أعوام على سقوط (النظام الفاشي) فلا زالت المرأة تعاني وتعاني خاصة وان عدد النساء قد زاد عن عدد الرجال بسبب الحروب فعدد الارامل والايتام يربو على اربعة مليون او اكثر .فالمرأة الان تشارك في كل شيء ولكن تبقى مشكلة المجتمع الذكوري والاستخدام السيء للدين لتحجيم دور المرأة وقد بدأت الاصوات تتعالى من اجل فصل الدين عن الدولة وهذا اولاً وضرورة مساعدة ودعم الرجل خاصة عندما يكون في موقع صنع القرار لأن مشكلة تبعية المرأة للرجل هي مشكلة قوانين وعادات وتقاليد موروثة لن تستطيع المرأة لوحدها تغييرها وهذا ثانيا كذلك نحتاج الى تغيير المناهج التعليمية ومنذ سنوات الطفولة وتوضع مناهج جديدة تغرس المساواة في عقلية الاطفال لينشأ جيل جديد.. اما عن احلام برنامج الاسلام السياسي الاصلاحي فهذه احلام طوباوية فبعد 9 سنوات من التغيير ادخلنا الاسلام السياسي الاصلاحي في المحاصصة الطائفية ونحن في القرن الـ 21 وبالرغم من مشاكل المرأة الكثيرة لدينا وخاصة العنوسة الان اصبحت المرأة لا تستطيع الزواج الا من مسلم من نفس الطائفة (هل هذا معقول؟؟ وماذا نترجى من هؤلاء
124
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 339882 - كيف نعتذر نحن الرجال
|
2012 / 2 / 29 - 11:35 التحكم: الكاتب-ة
|
دانا جلال
|
في مادة لي ستنشر في ملف الحوار المتمدن اعتذرت كرجل من المراة على خلفية اعتذار الدول الاستعمارية وكل من مارس حرب الابادة ضد الشعوب.. ما هي الجهة المسئولة كي نعتذر نحن الرجال للمرأة عدا اعتذارنا الشخصي؟ لان الوطن الاول الذي احتل هي المرأة وان القمع و التمييز العنصري وحروب الابادة الاولى مورس بحقها..
135
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 339885 - المرأة انسانة
|
2012 / 2 / 29 - 11:40 التحكم: الكاتب-ة
|
مهدي مولى المولى
|
في كل التغيرات والتحولات التي حدثت في المنطقة كان للمراة الدور الفعال والرئيس لكن عند تقسم الحاصل تبعد المرأة وتعود الى مكانتها السابقة انها عورة انها ناقصة عقل لا يجوز ان ترى احد ولا احد يراها الى غير ذلك من المورثات التي نتوارثها منذ الاف السنين وهذا يذكرنا بالحمار عنترة في وقت الحروب يطلبوه ويقدمون له الطعام والشراب وعندما تنتهي الحروب يرموه مع الكلاب لانه عبد لو عدنا الى الاسلام ودعوته الاولى فكان اول من امن بالاسلام امرأة واول شهيدة في السلام كان امرأة حيث لعبتا دورا كبيرا في نشر الاسلام وانتصاره على طغمة قريش فكانت حيث ابديتا جشاعة وتضحية ونكران ذات لم يبديه اي مسلم اخر لكن بعد انتصار الاسلام ابعدت المرأة تماما واصبحت تبطل الصلاة وناقصة عقل ويحرم عليها الجهاد والنضال من اجل الحق والكرامة والشرف واصبحت تجارة رابحة تباع وتشترى وبالجملة في اسواق النخاسة نسخت انسانيتها تماما واصبحت اداة تفريخ وترفيه لا شك ان المرحلة الحالية التي نعيشها مرحلة الربيع العربي نفس ترك المرحلة حيث لعبت المرأة العربية في حدوث التغير والتحول الجديد الا ان صعود الحركات السلفية الوهابية وفرض وجودها على حركة التغير يذكرنا بصعود قريش وكيف افرغوا الاسلام من جوهره واعادوا قيم الجاهلية باسم الاسلام فؤلاء سيفعلون بثورات الربيع العربي كما فعل اسلافهم من قبل حيث وجهوا كل هجماتهم نحو المراة لعزلها ومن ثم حجبها وبالتالي عزل كل العقول النيرة والافكار المنفتحة وبالتلي العودة الى الدكتاتورية والاستبداد والحاكم الواحد والدين الواحد لهذا يتطلب على المرأة الحرة الناضجة ان تأخذ زمام الامور بيدها وتشكل تكتل نسائي موحد وعلى الرجال الذين يؤيدون المرأة ان يقفوا وراءها ثم تتحدى بقوة واصرار وارادة لا يعرف اللين ولا التراجع ومهما كانت الظروف والاهوال والتضحيات والدماء وتصرخ انا انسانة انا انسلنة
86
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 339935 - لماذا المبالغة وزرع التخوف
|
2012 / 2 / 29 - 15:13 التحكم: الكاتب-ة
|
حسان داودي
|
لماذا تطالب النساء بالمساواة .لماذا يطلبن بالعلمانية . هل هي التي فقط تحفظ حقوقهن في الاحترام والشرف والنهوض بهن . لاامر يحتاج لإلى التعمق في الخبايا وراء المطالبات المتعددة واتهام الثورتين التونسية والمصرية بالإجحاء في حق المرأة فهل إذا أصبحت المرأة نائبة أو وزيرة تكون بذلك حققت مرادها الأسمى من الحياة ، هل من حق المرأة أن تهرب من أنوثتها لتصبح رجلا . وتترك البيت ومهمة تربية الخلف والنسل هل سيأتي جيل من نساء لن يتزوجن ليصبحن رجالا لا يلدن وهل المرأة تحفظ كرامتها عندما عندما تهجر مكانها الطبيعي والسعي وراء الشهرة عبر مفاتنها النس لم يلقوا بعد المرأة التي يمكن أن توازي بين الواجب الأخلاق والواجب الوطني في الانتخابات المصرية والتونسية..
90
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 339952 - ارجو التوضيح
|
2012 / 2 / 29 - 16:51 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالغني زيدان
|
اولا انا اتعجب من الكاتبة نوال بما انك تكهرين التبعية لامريكيا وثقافة المجتمع الامريكي ثقافيا وفكريا علما بانه من خلال مقالاتك والمعروف عنك بانك من دعات التغيير حسب الغرب والاندماج بالمجتمع الحديث واستحداث الدساتير وانماط الحياة الاجتماعية والافكار الثقافية لصناعة المجمع الحديث والتطور علما بان المجتمع الغربي والافكار التي تروجين لها خارجة من سراج واحد الا وهو مجتمع علماني وكلامك الخروج من بوتقة التسلط العائلي وغيره باجابك على السؤال رقم 2 اود منك مراجعة السؤالرقم 4 والاجابة عليه بصورة اوضح واكثر شمولا انا اتمنى ان يكون احكم تحت عنوان الاسلام هو الحل لكوني واثق تمام بان ماجاءت به الشرائع البشرية بسياق نتشيه وكتاباته والشيوعية وايديولوجيتها والعلمانية ودستيرها غير كافية لتحقيق طموحات وحرية المرأة كما هو الاسلام الذي شرف وطهر المرأة ورفع مكانتها وجاء بحريتها الى عند قدمها بعكس غيره تركض المرأة وربما تقذف بانوثتها لتحقيق حريتها وطموحاتها والكلام بهذا السياق كثير
137
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 339981 - .الثورة نعيش مخاضها
|
2012 / 2 / 29 - 18:17 التحكم: الكاتب-ة
|
امينة السعدي
|
اعتقد أنه من المبكر الحكم على مستقبل التغييرات في المنطقة, حيث أن الصراع بدأ مبكرا بين الثورة و الثورة المضادة على النطاق العربي , و أن الثورة المضادة تحظى بدعم مالي و لوجستي غير مسبوق و أن بوادر دخول الاسلام السياسي و اندماجه ي القاعدة الاجتماعية للثورة المضادة أصبحت نشكل تهديدا حقيقيا, و عليه فان الثورة مرشحة للاستمرار و الدخول في الصراع العنيف ما أعدائها على وعي الجماهير ان مكمن التفاءل نابع من أن مبادئ الثورة في الحرية و الدمقراطية و الكرامة الانسانية قد فرضت نفسها و ليس من السهل التراجع عنها وتقبل فائق الاحترام سيدتي
122
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 339983 - الثورة تعيش مخاضها.
|
2012 / 2 / 29 - 18:33 التحكم: الكاتب-ة
|
امينة السعدي
|
اعتقد أنه من المبكر الحكم على مستقبل التغيرات في المنطقة حيث ان الصراع بدأ مبكرا بين الثورة و الثورة المضادة على النظام العربي و أن الثورة المضادة تحظى بدعم مالي و لوجستي غير مسبوق وان بوادر دخول الاسلام السياسي و اندماجه في القاعدة الاجتماعية للثورة المضادة اصبحت تشكل تهديدا حقيقيا, و عليه فان الثورة مرشحة للاستمرار في صراع عنيف مع أعدائها على وعي الجماهير ان مكمن التفاءل نابع من ان مبادئ الثورة هي الحرية و الدمقراطية و الكرامة الانسانية قد فرضت نفسها و ليس من السهل التراجع عنها
113
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 340066 - الدكتورة نوال السعداوي
|
2012 / 2 / 29 - 22:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان
|
ايتها النساء الدكتورة نوال السعداوي ليست طعم افواهكن ..انها نبية لاتعرفن قيمتها نحن نعرف قيمتهاانتنلاتستحقن امرأة مثل هذه الرسولة
85
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 340076 - لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
|
2012 / 3 / 1 - 00:41 التحكم: الكاتب-ة
|
ali
|
مااكثر الشعارات التي يستخدمها الغرب تحرير المراة حقوق انسان وووووو ان من المخزي والعار ان مجموعة كبيرة من الناس الذين يدعون الى تحرير المراة يرددون شعارات قد فشلت فشلا ذرريعا على ارض الواقع وان امريكا تتعامل معنا على مبدا الكيل بمكيالين ان امريكا وحدها االتي تتباها بحقوق المراة فيها اكبرر نسبة لاغتصاب النساء واكبر نسبة للاجهاد بسبب حمل القاصرات واكبر نسبة للعنف ضد النساء ناهيك عن التحرش الجنسي على الصغار والغريب ان العلمانيين الذينن يخفون الحادهم يريدون ان نصدق كلامهم وللاسف تم خداع االكثير من نسائنا ورجالنا ولوكانوا يعقلون لعلموا ان امريكا والعلمانين الذين يتشدقون بالديموقراطية وتتحرير لالمراة وحقوق الاانسان يقفون بجانب اسرائيل التي تقتل من النساء والاطفال مالايعد ويحصىى
84
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 340596 - لقد اصابت هدى
|
2012 / 3 / 2 - 14:30 التحكم: الكاتب-ة
|
حسان داودي
|
أرى أن استاذتنا لا تجيب إلا على أسئلة تروقها أو ربما تجد لها أجوبة تراعي اطروحتها ربما سلبيا او ايجابيا . وما هو في نظرها حدود المساواة التي تقترحها هل تقصد الشكل فقط علما أن الشكل لا يخفى على العيان بالرغم من سلبياته الوبائية أما عن الجوهر فإنها ربما لا تعرف عنه شيئا فهي فقط تقصد مبدأ الظهور دون ايجابية .
80
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 342002 - ونوال السعداوي
|
2012 / 3 / 7 - 04:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالوهاب همت
|
د نوال السعداوي تأريخ مجيد ومواقف بطوليه ناصعه ومنافحه في سبيل حقوق المرأة.وعندنا في السودان الهامه والشامه الاستاذة فاطمه احمد ابراهيم النائبه البرلمانيه الاولى عربيا وافريقيا انتخبت عام 1965 على الرغم ان الاعلام العربي لايتناول تجارب الشعب السوداني العظيم بغرض التحقير والاحتقار. سؤالي طوال سنوات نضالكن العامرة لماذا لم تخلقن اجيالا من الشابات يحملن الرايه من بعدكن هل هي مشغوليات الدنيا ام عزوف الجيل الجديد. كما تعلمين فما يسمى بالربيع العربي تسببت فيه سلبا شرطيه تونسيه عندما اعتدت بالصفع على شاب تونسي هل تعتقدين ان ذلك خصما على مسيرة المرأة العربيه. ؟ متى ستفكرن كرائدات للنهضه النسويه في كتابات مذكرات مشتركه بين النساء العربيات؟ وظف الاتحاد النسائي السوداني الدين بشكل جيد واستطاع انتزاع حقوق المرأة ونالت حقوقها المتساويه مع الرجل في السودان عام 1970 وقد تقدمت على المرأة الاوروبيه في ذلك هل لك من نماذج لعملكن وسط نساء الارياف؟ ماهي السبل التي يمكن التواصل معها عبرك ايميل او رقم هاتف اذا امكن عبدالوهاب همت سوداني مقيم في بريطانيا| [email protected]
130
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 342038 - من يستطيع ترويضها ؟
|
2012 / 3 / 7 - 09:04 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد بالحاج
|
المرأة نصف المجتمع وهذه ليست عبارة مشاعة أو كلمة مأثورة علينا الإستشهاد بها كلّما إحتجنا إلى تأكيد ما نقول. المرأة نصف المجتمع لأنّها بالفعل تمثّل حوال 50% من عدد سكّان كل دولة في العالم. إذا كان عدد سكّان العالم اليوم قد بلغ 6.5 مليار نسمة فإن ما يقارب من 3.3 مليار هنّ من النساء. هذه بالطبع قوة بشريّة هائلة مازالت مهمّشة، وما زالت ممنوعة من المشاركة في بناء التقدّم والسبب في أغلب الأحيان يتمثّل في جبروت الرجل وطغيانه. الرجل يمنع المرأة من المشاركة الإيجابيّة والفعليّة في صنع التقدّم بحجّة أنّه يخاف عليها ويعمل كل ذلك من أجل الإهتمام بها وحمايتها. الحقيقة التي ينكرها الرجل ويصر على عدم الإعتراف بها هي أن الرجل في واقع الأمر يخاف من المرأة ويغار منها لأنّ المرأة ( وأنا رجل !) تتفوّق على الرجل بحكمتها وصبرها وإهتمامها بالتفاصيل المهمّة التي كثيراً ما يعتبرها الرجل غير ذات جدوى. هناك الكثير من الأراء في هذا الإطار من بينها إستغلال الدين لفرض سيطرة الرجل على المرأة والتي يمكن الإطّلاع عليهم من خلال هذا الرابط: www.leebya.com
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 342105 - رد من نوال السعداوي علي التعليقات
|
2012 / 3 / 7 - 13:39 التحكم: الكاتب-ة
|
نوال السعداوي
|
شكرا لكم علي هذه التعليقات علي أفكاري وكتبي ، سواء بالمدح أو النقد ، نحن في حاجة الي حوارات بناءة بهذا الشكل لتنمية العقل النقدي والابداعي ، نحن في حاجة الي تغيير نظم التعليم والتربية منذ الطفولة حتي لا يقتل العقل النقدي الذي هو آساس التقدم في كل المجالات ان تدهور السياسة والاقتصاد والاخلاق في بلادنا العربية بسبب التأخر الفكري والتعليمي والثقافي والتربوي نحن عيش مرحلة الثورات الشعبية في بلادنا والعالم كله ضد الاستبداد الطبقي الأبوي والسيطرة الدينية المحلية والاستعمارية الآجنبية لا بد من الربط بين القضايا الاجتماعية والثقافية والجنسية والاخلاقية بالقضايا السياسية والاقتصادية قضية تحرير النساء تشمل كل قضايا الوطن والعالم نوال السعداوي ،
82
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 342162 - تعليق على رد السعداوي على الرسائل
|
2012 / 3 / 7 - 17:07 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد المرابت
|
نتفق معك على الفكرة على مستوى الشكل وإن كنا على مستوى الجوهر بإعتبارنا أصحاب فكر إسلامي قد نختلف حول كيفية التعامل مع هذه الأفكار
126
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 342383 - رد لنوال السعداوي
|
2012 / 3 / 8 - 09:54 التحكم: الكاتب-ة
|
هدى
|
نحن بحاجة ألى تغيير مفكرينا ومنهم انت التي فرقت بين الزوج وزوجته وبين الابنة والام وبين الاب وولده والكثير والان تطالب أن نسلخ جلودنا عن أجسادنا حتى تكوني قد حققت أهدافك التي لم تأتي بالخير على هذا الوطن معذرة تتكلمين عن الاخلاق وماذا تعرفين عن الاخلاق التي تدهورت بسببك وهو تعرية المرأة من ثيابها وحتى من أجمل ما تملكه المرأة من حيائها ينقصنا الكثير والكثير ومن أهمها المفكرين الذين يعلمون أين الحق وليس بمفكرين جعلوا بلادنا واوطاننا مهزلة ومضحكة العام والاكثر ضاعت البلاد والعباد بسبب المفكرين الذين يعلمون علما يقينا أن ديننا هو اسلامنا وهو المنقذ الوحيد لما يحصل في عالمنا وعلى أرض أوطاننا وأنت والكثير من المفكرين تحاربيه بكل ما أوتيتي من قوة وهذا كلامك لم اتجنا عليك هذا كلامك :؛ (نحن عيش مرحلة الثورات الشعبية في بلادنا والعالم كله ضد الاستبداد الطبقي الأبوي والسيطرة الدينية المحلية والاستعمارية الآجنبية
ضد الاستبداد الطبقي الابوي محاربة وتشتيت العائلة ضد السيطرة الدينية وهل أهل الدين الشرفاء هم أعدائك لانهم المنقذون للوطن ولنعود لأصالتنا الاسلامية هي المجد والعزة وما تسعين له من محاولات طبقية ألست أنت تعتبرين أنك مفكرة ودكتوراة في العلم عملت من نفسك طبقة تريد ما تريد من تصغير الاخرين ووضعهم في طبقة أدنى من طبقتك التي تتباهين فيها طبفة المتعلمين لتفرضي آرائك على المجتمع وعلى المرأة والرجل هذا ما يحزنني هو أن نجد من المتعلمين إنهم خراب للوطن عملوا من أنفسهم طبقة فوق طبقة وفوق الجميع وبلادنا تذهب أدراج الرياح بسببهم ضاعت بلادنا ضاع الشرف الرفيع فيها ضاعت هيبتها وعزها في ظل طبقة عادت نفسها اولا وعادت أهلها ووطنها ونزعن منهم عزتهم وكرامتهم وحولتهم في غاب وقوانين غاب بل ادنى من ذلك ما يحز في نفسي أن أجد وطني مهزوز بل يقطع كل يوم منه جزء فلسطين سابقا والعراق ولبنان والسودان وهذه سوريا تعاني وتسرق وتريدون لمصر أن تكون كذلك مسروقة منهوبة وأنت كنت تحت ظل الحاكم السابق تعينيه على ظلم العباد والبلاد ولم تقدمي لوطنك مصر سوى الخراب فوقه خراب والاسلام ينتزعه من بين مخالبكم وهذا ما يألمكم أن الاصالة لوطننا ستعود ويعود معها العزة والكرامة والحياء هي موجودة بيننا أفتقدناها بسبب آرائك واستنساخ ما عند الاعداء ممن تتكلمين إنك ضدهم وأنت معهم قلبا وفالبا
112
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 342608 - تحية للدكتورة نوال السعداوي
|
2012 / 3 / 8 - 22:49 التحكم: الكاتب-ة
|
خدر شنكالى
|
بداية اشكر الدكتورة والمفكرة نوال السعداوي واتمنى لها العمر الطويل والموفقية والنجاح ، انا قد اكون متشاءما بعض الشيء في حصول المرأة العربية على حقوقها بعد الثورات العربية او ما سمي بالربيع العربي ، لان اغلب هذه الدول قد سيطرت على انظمتها احزاب اسلامية او سلفية وبالتالي فان هذه الانظمة لم تكن افضل من سابقاتها في مجال اتاحة الفرصة امام المرأة للتمتع بحقوقها في المساواة والحرية ، لانها بالتأكيد سوف تكون اكثر تشددا في هذا المجال والاسباب معروفة للجميع ، اذن وامام هذه الحالة فليس امام المرأة العربية سوى النضال من اجل انتزاع حقوقها والانضمام الى الجمعيات والمنظمات النسوية ولزيادة الوعي الثقافي والاجتماعي وتعريفها بحقوقها وكيفية مطالبتها بتلك الحقوق هذه من ناحية ، ومن ناحية اخرى فان على المرأة العربية ان تناضل في نفس الوقت من اجل التخلص والقضاء على العادات والتقاليد الباليه والتي تقف عائقا امام تقدمها وتحررها نتيجة اختلاطها بالدين ، اي يجب الفصل بين الدين الذي هو ثابت وبين العادات والتقاليد الاجتماعية التي من المفروض ان تتغير بحكم تغير المجتمع وبما ينسجم مع الواقع مع الحفاظ على خصوصية كل مجتمع ، مع تقديري للجميع
64
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 342698 - بقية اسئله للدكتورة
|
2012 / 3 / 9 - 05:48 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالوهاب همت
|
ماهو راي الدكتورة في ان المرأة العربيه لم تستطيع انتزاع حقوقها المختلفه في معظم الدول وعلى رأسها مصر الى ماذا تعزين ذلك هل لضعف خطابها ام ان للدين دور في ذلك وكذلك المجتمع؟ في مناسبة يوم المرأة العالمي والذكرى الثانيه بعد المائه هل انت مقتنعه بأن ماحدث هو سقف الانجازات أم بالاستطاعة انتزاع المزيد من الحقوق للنساء؟ لماذا لم تستطيع المرأة في مصر ان تكون رئيسا لحزب حتى الان؟ هناك اعتقاد سائد بأنه هناك تطرف في طرحك هل تعتقدين انك زودتي الجرعه؟ هل تفكرين في اجراء حوارات هادئه وعميقه مع جماعات الفكر السلفي وعلى الهواء مباشرة لتأكيد قوة طرحك؟ ماذا قدمت الدكتورة السعداوي لمناهضة قانون الاحوال الشخصيه في مصر؟ ماهي اكثر القضايا التي تشغل بال الدكتورة في مجال العمل العام الان؟ لماذا توقف سيل مطبوعاتك أهو الاحباط أم ان ماكتبتينه لم يأتي بالمردود المتوقع؟ هل يمكن ان نقول ان تجاربك مع الرجال كانت قاسيه؟ نهضة المرأة العربيه على ماذا تتوقف وفقا لتصورك وهل اعددتين لها العدة اللازمه؟ الفكر السلفي المناهض للمرأة ماهي سبل منافحتك له؟ كما نعلم وبعد انهيار المعسكر الاشتركي أفل نجم منظمات مثل اتحاد النساء الديمقراطي العالمي وكرائدة في هذا المجال هل تفكرين في انشاء منظومه تحمل نفس المضامين؟ قضايا هامه مثل الختان الفرعوني والمنتشر في مصر لماذا لاتحثين الشابات في القيام بندوات منتظمه في الريف والحضر المصري للقيام بحملات مناهضه له؟ حركة الفيمينيزم هل تعتبرينها في صالح قضية المرأة أم ضدها؟ الذين ينظرون الى المرأة كقارورة أو سلعه ماذا تقولين لهم؟ جامعة نوال السعداوي العريضه متى ستنتقل الى دول اخرى مثل تونس والسودان والجزائر والمغرب وسوريا ولبنان والاردن لتقدم طرحها الكبير؟ سأتحيز الى نساء بلادي وعلى رأسهن المناضله فاطمه احمد ابراهيم في السودان دخلت المرأة السودانيه البرلمان وسلك القضاء في بداية ستينيات القرن الماضي بينما رصيفتها المصريه تأخرت قرابة الثلاثين عاما هل استفادت المرأة المصريه من تلك التجربه كما قالت سوزان مبارك؟ لك شكري في الرد عبدالوهاب همت سوداني مقيم في بريطانيا
60
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 342813 - الى هدى
|
2012 / 3 / 9 - 15:03 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالغني زيدان
|
تحية اجلال واحترام ايتها الناطقة بالحق والحقيقة ايتها الثائرة على افكار المفكرين الذين يريدون الويل لنساءنا واحرارنا وحضارتنا انا لن اضيف بعد كلامك من شيء اشكرك واتمنى من نوال سعداوي ان تقرأ ما كتبتي لارى ما ستقول الحق معك وصدقا اعجبت بردك الثائر الناطق بالحق وليقولوا ما يشاؤون لان البعض رفع من منزلتها لمستوى الانبياء واسفاه
101
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 343013 - تهنأة بمناسبة 8 آذار يوم المرأة العالمي
|
2012 / 3 / 10 - 07:07 التحكم: الكاتب-ة
|
سالمة ناصر كمال الدين
|
تهنأة من الاعماق للدكتورة الرائعة د. نوال السعداوي ولكل النساء وامنياتي بالصحة والسلامة والعمر المديد والى مزيد من الافكار النيرة الجميلة التي تبشر بالخير لكل نساء العالم .. المرأة مظلومة وفي كل يوم اسمع بقصص مؤلمة لواقع قاسي تعيشه المرأة سواء في بلدي او البلدان العربية ..خاصة الارامل والمطلقات وما مصير الاطفال في هذه الحالة .. ننتهز فرصة يوم المرأة العاللمي لكي نجدد الضغط والمطالبة لتحسين الوضع الأمني الاقتصادي والاجتماعي والثقافي واحيي جميع الاخوة الذين يساندون ويدعمون قضية المرأة وشكرا لكم
101
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 343014 - تهنأة بمناسبة 8 آذار يوم المرأة العالمي
|
2012 / 3 / 10 - 07:07 التحكم: الكاتب-ة
|
سالمة ناصر كمال الدين
|
تهنأة من الاعماق للدكتورة الرائعة د. نوال السعداوي ولكل النساء وامنياتي بالصحة والسلامة والعمر المديد والى مزيد من الافكار النيرة الجميلة التي تبشر بالخير لكل نساء العالم .. المرأة مظلومة وفي كل يوم اسمع بقصص مؤلمة لواقع قاسي تعيشه المرأة سواء في بلدي او البلدان العربية ..خاصة الارامل والمطلقات وما مصير الاطفال في هذه الحالة .. ننتهز فرصة يوم المرأة العاللمي لكي نجدد الضغط والمطالبة لتحسين الوضع الأمني الاقتصادي والاجتماعي والثقافي واحيي جميع الاخوة الذين يساندون ويدعمون قضية المرأة وشكرا لكم
71
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 343081 - ليس الاسلام بهذه الصورة والعقلية
|
2012 / 3 / 10 - 11:36 التحكم: الكاتب-ة
|
خولة
|
انا متشائمة من الثورات الربيعية لان الفكر الاسلامى هو المسيطر عليها ولان الاسلام الحالى يجهض حقوق المراءة وكل شىء من شانه يرفع من شان المراءة , لقد زرت العراق مرات عديدة وفى كل مرة ازداد الما وحسرة لمجىء هؤلاء المتخلفين للسلطة وحتى الاسلام بعيد عنهم كل البعد , المبالغة فى لبس الحجاب واكراه النساء والفتيات على ارتدائه ويغذون فكرهن على ان العفة فى لبس الحجاب وان المتبرجات -اى بدون حجاب هن الساقطات وعلى هذا المنوال يغذى الفكر المسمى اسلامى عقول المغفلات , ان فى فكرة هؤلاء الذين يدعون الاسلام وهم ليسوا بمسلمين الحجاب هو المعيار, البس الحجاب وافعل ماتشاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اى عقلية هذه التى جائتنا ونحن فى الالفية الثانية؟؟؟؟؟؟
107
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 343215 - طيش امراة اوقعنا
|
2012 / 3 / 10 - 18:05 التحكم: الكاتب-ة
|
jaafer tiqadine
|
تحية نضالية امازيغية من مغرب المعاناة والقهر والذل والخوف .المغرب الذي اضحى مرتعا للغربان اين اوصلتهم شوفينية امراة التي اشعلت الشرارة الاولى للربيع العربي عندما قامت وهي الناقصة العقل بصفع المرحوم البوعزيزي الذي احرق الخوف فينا ودون تفكير ووعي استبدلنا الدكتاتور بالملتحي الاستئصالي هذا ما قدمته المراة للوطن العربي سيدتي ان اسرائيل ارحم من الظلامي الذي اوصله طيش امراة الى سدة الحكم واول من سيكتوى بنيرانه هي المراة اخيرا اليكم مني من جبال الاطلس اغلى تحية
76
أعجبنى
|