تعليقات الموقع (36)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 763723 - شاخت!!
|
2018 / 3 / 19 - 18:01 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد الحسن
|
الا تعتقد استاذ ان الماركسية وتوابعها قد شاخت الان في ظل التطور الهعائل في كل المجالات؟
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 763725 - رد الى: حميد الحسن
|
2018 / 3 / 19 - 18:17 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
الرؤى الحية لا تشيخ انما يشيخ اولئك الذين يريدون لها ان تخدم امسهم لخوفهم من الغد وعادة الغد يعني الجديد ويعني الثورة والذين يخشون الثورة وجديدها يستسهلون تحنيط الافكار الثورية وكل فكر لا يعيش الفعل بواقع حركته لا يمكنه ان يواصل دوره الثوري ولا الحداثي فالفكر كما اختصرت المقدمة في عنوانه هو الفعل المدرك
36
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 763724 - الفكر الشيوعي اقطاعي
|
2018 / 3 / 19 - 18:04 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر حسين
|
كل الدول التى كانت تومن يالماركسية انهارت وتمزقت اوطانها.لانن الفكر الشيوعي اقطاعي ومن يسمونهم زعماء هم في الاصل دكتاتورين .ولا يأمنون بالتعددية وكل رؤساء الدول عسكرين...اليوم معسكر الشرقي بزق عليه الغراب وسكنت في اوكاره البوم الخراب في سوريا وموت في ليبيا وبلاء عم العراق وضياع باليمن ولا شرعية بالجزائر وجهل وفقر في مصر كلهم اكتوو بالاشتراكية .اما الدول الغربية كل دولة مزقت لدولتين او اكتر والمستفيد الوحيد في نظري هو اند ماج المانيا الشرقية مع الغربية.
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 763726 - رد الى: نادر حسين
|
2018 / 3 / 19 - 18:22 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
اولا يا صديقي الدول التي اشرت لها على انها دول شيوعية لم يكن لها يوما ادنى علاقة لا بالشيوعية ولا بالاشتراكية حتى مع اني اتفق معك ان الصنمية لدى البعض كانت وراء ما جرى في العالم الاشتراكي الذي لم تشر اليه في تعليقك وانما اخترت دول لا تصلح كمثال, بكل الاحوال فان غياب التجديد والتعالي عن الفعل والوقوف عند الامس وشخصنة الثورة وفكرها عادة ما تذهب باهلها الى الهاوية ولذا فالعيب ابدا لم يكن في الفلسفة الماركسية ولا بادواتها العلمية ولا بسياقها التاريخي وانما في تحجر البعض عند الامس لعدم قدرتهم على امتلاك ادوات الثورة الحقيقة بسياق حركتها التاريخية اولا ثم لان القبول بالحركة يعني القبول بالتغيير ومع ان التغيير يمكن له ان يكون لصالح جوهر الفكر نفسه الا ان ارتباط الفكر بالفعل يحتم على المعنيين ان يشمروا عن سواعدهم لمواصلة الثورة وتلك بحاجة لثوريين جقيقيين لا لاصحاب السفسطة الكلامية فقط ولا لساسة بياقات منشاة
46
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 763743 - التحليل الملموس للواقع الملموس
|
2018 / 3 / 20 - 01:20 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد صحيف
|
لم يكتب لأسطورة نهاية التاريخ أن تعمر طويلا رغم ما صاحبها من هرج بروباغاندا الإمبريالية بعد سقوط حائط برلين، على اعتبار أن الاستغلال يكون مرتبطا بالضرورة بالصراع الذي يعرف مدا وجزرا ويتخذ أشكالا متنوعة تخضع لطبيعة الزمان والمكان ونمط الانتاج وتراكم التجارب إن انهيار الاتحاد السوفياتي والمعسكر الشرقي لا يعني بالضرورة انقراض مطمح تحقيق التحرر والعدالة الاجتماعية المتمثلة في إقرار المساواة والقضاء على كافة أشكال استغلال الإنسان لأخيه الإنسان. غير أن هذا الحدث المزلزل يفرض إجراء قراءة نقدية علمية للوقوف على الأسباب والعوامل التي كانت وراء هذا المآل لتجاوز الأخطاء، وخاصة إذا أخذنا بعين الاعتبار أن الهدف ( القضاء على الاستغلال وتحقيق المساواة ) لم يسقط بالنسبة لعموم المستغلين وأحرار العالم. لقد حدثت متغيرات كثيرة بعد القرن 19 ( مرحلة نشأة النظرية الماركسية ) من بينها تمكن الولايات المتحدة الأمريكية من اعتلاء عرش الامبريالية العالمية بعد الحرب العالمية الثانية على حساب القوى الكولونيالية السابقة وخاصة انجلترا وفرنسا بإرغامها على وقف العمل بالميثاق الإستعماري كي يتسنى لها دخول أسواق مستعمراتها السابقة ، وبذلك بدأ التحول تدريجيا من عصر الكولونيالية إلى مرحلة الإستعمار غير المباشر معتمدة على إقامة ودعم أنظمة وكيلة لها بالمستعمرات السابقة بالإضافة إلى زرع كيان وظيفي دخيل بفلسطين وكل ذلك بهدف المشاركة في استغلالها بدون الحاجة إلى الاصطدام مباشرة مع شعوبها ودفع تكاليف مالية وبشرية إن النهاية المأساوية للاتحاد السوفياتي تفرض طرح العديد من الأسئلة من ضمنها: -لماذا وقف ملايين البروليتاريين/ات موقف المتفرج أمام ماحدث علما أن الشعوب السوفياتية قدمت ملايين الشهداء من أجل بناء ذلك الصرح العظيم ؟ - أين يكمن الخلل ؟ إن إرجاع السبب إلى التآمر على الزعيم غير مقنع، بل يسيء إلى الماركسية والماركسيين الذين ناضلوا من أجل سيادة البروليتاريا وعموم الكادحين وليس من أجل إقامة دولة الزعيم أي الراعي والقطيع يعتمد بعض المنتسبين للشيوعية في تعاملهم مع الأدبيات الماركسية نفس أسلوب رجال الدين وذلك بتقديس النصوص الماركسية والمنظرين والقادة المؤسسين وتكفير الماركسيين الذين لا يشاركونهم نفس القراءة ، والأدهى من ذلك أعلنوا الهدنة مع التحالفات الطبقية الحاكمة والكيان الصهيوني وكلاء الامبريالية وأصبحوا متفرغين للنضال في المناضلين تحية للصامدين/ات في وجه الاستغلال والقمع الصهيوعربي
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 763753 - رد الى: محمد صحيف
|
2018 / 3 / 20 - 07:25 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
العزيز محمد صحيف اضم صوتي الى صوتك فما نحتاج اليوم ليس الصمود في وجه مثلث الاعداء المستغول الامبريالية وساقاها التي تتكيء عليهم الرجعية العميلة والصهيونية بل الانتقال الى مرحلة المواجهة والثورة عبر إدراك متغيرات العصر وبالتالي أدوات العصر نفسه فالذين يتعرضون للاستغلال اليوم بابشع الصور هم ملايين الجنود عبر الارض باستخدامهم ادوات لنهب ثروات شعوبهم وامعان السيطرة على الطبقات الفقيرة والشعوب المقهورة التي ينتمون اليها فهم اليوم لا تسرق منهم ساعات عملهم ولا يستعبدون في ساعات العمل فقط بل يقدمون قرابين رخيصة على شهوة الامبرياليين للمال والثروة, فالإمبريالية اليوم تستخدم ليس وكلائها الرجعيين ولكن أبناء شعوبهم وثرواتهم أنفسهم لاحكام قبضتها على جهات الأرض وثرواتها والإمعان في افقار وقتل وتشريد الشعوب المقهورة والطبقات الفقيرة كما يجري تحديدا في الوطن العربي من بسط السيطرة وتقاسم الثروات النفطية في العراق وليبيا وتدمير الجزيرة العربية والخليج العربي وكذا احكام السعي لاحكام السيطرة على طريق الغاز وحدود حقول الغاز في سوريا والمنطقة عبر تدمير سوريا نفسها, وليكن شعارنا معا لتنتظم كل قوى الثورة على الأرض ولتتوقف أكف الجنود الفقراء من الضغط على الزناد لصالح كروش الامبرياليين المستغولين فورا
48
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 763761 - تقييم
|
2018 / 3 / 20 - 10:04 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد صالح سلوم
|
ما هو تقييمك لأفكار سمير امين في مسار التحليل المادي التاريخي ؟مع التحية سلفا
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 763788 - رد الى: احمد صالح سلوم
|
2018 / 3 / 20 - 18:12 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
الدكتور سمير امين عالم اقتصادي معروف وهو يقدم تحليلاته عادة من منظور سياسي واقتصادي والراي باراء وافكار دكتور سمير او ايا من المفكرين والعلماء متروك لتفاعل الراي والفكر وعلاقته بما يجري على الارض وباختصار فهو قامة علمية تستحق الاحترام
41
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 763773 - حسب الفكر الماركسي
|
2018 / 3 / 20 - 13:09 التحكم: الكاتب-ة
|
Joseph Mike
|
أود أن أعرف منك ي أستاذ حسب الفكر الماركسي ما هو التحليل الديالكتيكي للصراع الطبقي في ضوء متغيرات اليوم من تطور الرأسمالية و ظهور الجماعات الإسلامية وانتشار الانا بين المجتمعات البشرية و ازدياد الطموحات الشخصية
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 763792 - رد الى: Joseph Mike
|
2018 / 3 / 20 - 18:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
تلك معضلة ما اردت الحديث عنه في مقدمتي وفي سلسلة مقالات الاستغوال ابشع مراحل الامبريالية المنشورة في موقع الحوار المتمدن وكذا عديد المقالات التي نشرت اخيرا بكتاب يحمل عنوان الفكر وعي الفعل وهي ايضا منشورة في الحوار المتمدن فالذي اصاب الماركسية في الصميمم هو تغييب رؤى العصر وادارة الظهر للمتغيرات فالبروليتاريا الراسمالية في روسيا القيصرية ومثيلاتها في العالم وبالاحرى بروليتاريا الدول الامبريالية وهي البروليتاريا النموذجية في فكر الماركسيين التقليديين لم تعد نفس البروليتاريا التي يتحدث عنها ماركس ولينين وغيرهم فهم اليوم يعيشون ظروفا مختلغة عن رفاقهم قبل مائة عام والذين يتعرضون للقهر اليوم هم الشعوب الفقيرة والمضطهدة فيما يسمى في العالم الثالث فالطفيليين من الطبقات الدنيا في الدول الراسمالية الذين يبتهجون في صناديق التقاعد والضمان الاجتماعي وبدل البطالة والرواتب المجزية للبروليتاريا الالكترونيات الذين لا يتعرضون لقهر الاعداء الطبقيين والطبيعة معا كما كان يحدث مع عمال المناجم مثلا, اليوم هؤلاء قبلوا بمبادلة قهرهم بقهر شعوب البلدان المنهوبة ثرواتها لصالح رفاهيتهم الكاذبة وهم قبلوا ان يستبدلوا بملايين الجنود عبر العالم الذين يقاتلون نيابة عن الراسمالية لصالح تحقيق اهدافها اللصوصة على دمهم وهم في العادة ابناء هذه الطبقات التي انشغلت عن موت ابنائها بمسميات البطولة والدفاع عن الحرية والديمقراطية في العالم وهي الشعارات التي يسوقها الامبرياليين لاسر ضحاياهم من جنود بلادهم الذين يموتون في العراق وافغانستان وليبيا وعديد الدول الافريقية ومعهم ملايين الجنود من الدول التابعة في اسيا وافريقيا وامريكااللاتينية ولقد كان السبب في ذلك غياب البدائل الثورية القادرة على قراءة المتغيرات تلك ونقلها فعلا الى ارض الواقع يمكنه من الانتصار على الاعداء الطبقيين واستعادة الثورة من جديد لصالح الفقراء ومنتجي الثروة الا ان السبب في استشراء البدائل كالقوى الدينية وكذا الحركات والاحزاب الهزيلة التي تحولت الى ديكور ضروري ليتمكن اللصوص من اثبات ديمقراطيتهم في حربهم اللصوصة ضد الكون كله في ابشع صورة من صور الاستغوال العلني ضد ابناء جلدتهم اولا عبر رشوتهم ليقبلوا بدور الاداة المنفذة لبرامجهم خارج الحدود القومية الكاذبة اصلا والتي لا يعترف بها الراسمال نفسه الا لصالح تحقيق اهدافه واستخدامه كواجهة لما يسعى اليه.
43
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 763775 - .تحية
|
2018 / 3 / 20 - 13:10 التحكم: الكاتب-ة
|
يوسف وهبي المغرب
|
تحياتي أيها الرفيق العزيز، يطلق بعض الماركسيين في تحليلهم للواقع المادي الذي نعيشه، مفهوم الجدل المادي بدل القول في التحليل إياه، مفهوم المادي الجدلي.أود الرفيق العزيز التفصيل من قبلكم في هذه النقطة.
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 763806 - رد الى: يوسف وهبي المغرب
|
2018 / 3 / 20 - 20:31 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
تحياتي ايها الرفيق العزيز الذي اعرفه هو المادية الجدلية اما علم الكلام الذي اخترعه احبار الماركسية لتغطية عجزهم عن مواكبة التغيرات بالثورة كفعل وحتى لا يجدوا انفسهم مضطرين للعودة للفعل لاعادة انتاج الفكر من جديد فهو علمهم وحدهم الذي يشبه الافكار التي عادة ما يصيبها العفن من ظلمة زواياهم المعتمة والمغلقة على ذواتهم واسمح لي رفيقي العزيز ان اذكر بمقدمة كلمتي - الفكر الحي هو فعل مدرك - والهاربين من الفعل كبوابة لفكرهم هم مخترعي علم الملاسنة وهي التسمية الاكثر دقة في توصيف ملاسناتهم مع ذواتهم
46
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 763782 - تحياتي الأستاذ عدنان الصباح
|
2018 / 3 / 20 - 15:06 التحكم: الكاتب-ة
|
ماهر عدنان قنديل
|
تحياتي الأستاذ عدنان الصباح، أحييك أولًا على نشر كتاب -الفكر.. وعي العقل- فهو موضوع متميز أحييك عليه.. فيما يخص العلاقة ما بين الفكر والفعل ما هي الميكانيزمات الأساسية حسب رأيك لتحويل الفكر إلى فعل مدرك وملموس؟ وهل التقصير يكون دائمًا من صاحب الفكر أم أن بيئته المحيطة لها دور كذلك؟
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 763814 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
|
2018 / 3 / 20 - 21:03 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
شكرا استاذي الكريم على لطف مجاملتك فيما يخص السؤال فاسمح لي ببعض التعديل فما اراه ليس تحويل الفكر الى فعل مدرك بل العكس وهو ادراك الفعل بالفكر اي ان الفكر الحي لا يتاتي الا من خلال ادراك الفعل والادراك لا ياتي عبر الامنيات بل عبر المعايشة وحين ننقل الفعل من خلال ادراكه الى فكر فان ذلك يمكننا من معاودة الفعل بشكل ارقى واكثر ملائمة للواقع باشكال مختلفة وذاك ينطبق على الثورة كغيرها ولا يمكن لفكر ان ينهض من الفراغ ولا ان يعود للفراغ بل بالضرورة ان ياتي من ادراك الفعل القائم ليعاود انتاجه بشكل جديد اكثر تطورا وملائمة وهذه حالة جدلية وميكانيزم لا يتوقف ما دام فعل الحياة قائم
37
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 763807 - ليس هناك تفكيرا مقدس
|
2018 / 3 / 20 - 20:48 التحكم: الكاتب-ة
|
رجاء القاروط
|
اعتقد ان ليس هناك تفكيرا مقدس بدليل أن الماركسية تراجعت لدرجة أنها أصبحت فقط مادة للقراءة
38
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 763815 - رد الى: رجاء القاروط
|
2018 / 3 / 20 - 21:05 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
نعم لا قداسة لملموس يا سيدتي
35
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 763809 - وماذا بعدهما. ؟؟
|
2018 / 3 / 20 - 20:52 التحكم: الكاتب-ة
|
Oumelbanin Annaba
|
بعد الاستقواء ،حلّ الاستغوال..وماذا بعدهما. ؟؟!!!
33
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 763816 - رد الى: Oumelbanin Annaba
|
2018 / 3 / 20 - 21:07 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
الامر برهن اولئك القادرين على هزيمة لصوص الارض والا فان القادم سيبقى ملكهم المعادلة هي هكذا اما ان يبقوا هم اصحاب المبادرة والقادرين على التجديد والتجدد او ان تنهض قوى الثورة من سباتها وتسلبهم هذه القوة التي يحصلون عليها اصلا من سلب البشرية لثروتها وخيراتها
45
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 763810 - ترقية الفكر الإنساني.
|
2018 / 3 / 20 - 20:53 التحكم: الكاتب-ة
|
غالب غالب
|
نحن مستعدون لطرح الآراء التي تخدم القارىء ....ولكن على اساس منطقي بعيدا عن الفكر الطائفي والعرقي والمذهبي ......من أجل ترقية الفكر الإنساني.........؟
32
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 763817 - رد الى: غالب غالب
|
2018 / 3 / 20 - 21:08 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
خالص احترامي
39
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 763811 - اصبحوا يخجلون من كلمة شيوعي
|
2018 / 3 / 20 - 20:53 التحكم: الكاتب-ة
|
فائق الجلخ
|
الحوار المتمدن. عنوان لكاتب يساري فلسطيني يساري تعني شيوعي. اصبحوا يخجلون من كلمة شيوعي. ويذكر الكاتب العنوان الاستغوال أبشع مراحل الإمبريالية. طبعا هذه الكلمة ...الإمبريالية. قرفناها منذ اكثر من خمسن سنة..فكل الحكام والحركات اليسارية كانت تضحك على الشعوب بحجة محاربة الإمبريالية.. انا أستغرب أن هناك اناسا لايزالون يتشدقون بهذه الكلمة الإمبريالية والتقدمية والحركات اليسارية وغيرها أصبح مكانها في المتاحف.
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 763818 - رد الى: فائق الجلخ
|
2018 / 3 / 20 - 21:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
اذا كان الامر كما تقول يا صديقي - الإمبريالية والتقدمية والحركات اليسارية وغيرها أصبح مكانها في المتاحف - فما الذي يغضبك منها اذن فكل المعروضات في المتاحف لن تغير من الواقع شيئا وهي للفرجة لا اكثر ولا اقل فالذين يتشدقون بالثورة لغة وانا معك جدا فيما ذكرت سيبقون كذلك الخطير في دور من ذكرت انهم سيكونون جدارا عازلا ضد الفعل خالص احترامي
41
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 763812 - ما طرحته صحيح
|
2018 / 3 / 20 - 20:54 التحكم: الكاتب-ة
|
سفيان ستيتي ابو قسام
|
ما طرحته صحيح وسبب تراجع الماركسية بشكل عام هو تحويلها (بعد لينين) الى دين له شيوخه واحباره ورهبانه يفسرون الماركسية بما يخدم مصالحهم ومصالح طبقة حكمت واستبدت باسم الماركسية واستغلت العمال . كما ان فشل الماركسيين العرب هو في حفظ هذا الدين كما فسره احبار الشيوعية ولم يحاولو ان يجتهدو في قراءة الواقع في بلدانهم بطريقة ماركسية بل استوردو ماركسية جاهزه وارادو قولبة مجتمعاتهم على اساسها مما سبب غربة للماركسية في هذه البلدان . واصبح صراع الماركسيين العرب مع الطبقات الفقيره والمهمشة بدل ان يكونو هم رافعي راية الماركسية المدافعه عنهم في وجه الاستغلال وللفقر والظلم والااحتلال
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 763819 - رد الى: سفيان ستيتي ابو قسام
|
2018 / 3 / 20 - 21:12 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
معك فيما ذكرت فالمصيبة بالجمود والصنمية التي استشرت للاسف الشديد حتى تعفنت
35
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 763828 - نهاية الاستغوال
|
2018 / 3 / 20 - 21:54 التحكم: الكاتب-ة
|
جاسم محمد دايش
|
الاستغوال ممكن تحقيق الوصول الى نهايته الحتمية وذلك من خلال صحور الاصوات التي تنادي بالعدل والحرية وعدم الاستغلال للذات والوقوف من خلفها ودفعها الى تحقيق المطلوب , ومنع كسب الملذات من خلفها . نعم , تبقى المبادى فاعلة ومواصلة للتغيير ومستمرة وصولاً لتجديد المواقف الحقيقية التي تنزع ثوب الاستغلال والعبودية .
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 763906 - رد الى: جاسم محمد دايش
|
2018 / 3 / 21 - 11:57 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
نعم الانتصار على الامبريالية وتجلياتها ممكن بالتأكيد حين تقرر كل قوى الثورة وفي مقدمتها الشعوب المضطهدة والطبقات المنتجة للثروة والمدركة لدورها وكذا كل الأدوات المستخدمة من قبل الامبريالية لتحقيق أهدافها وفي المقدمة ملايين الجنود عبر العالم المستخدمين كوقود حي لتحقيق مصالح الامبرياليين. إن حالة السبات التي تعيشها القوى المنظمة والحزبية مكتفية بالتنظير وتحليل الواقع بعيدا عن دورها الفعلي وهو الكفاح من اجل التغيير علما بان هذا الدور منوط بالمنظرين والمفكرين والمحللين أما أن تستبدل القوى نفسها دورها العملي بالثورة بدور التحليل واستسهال حالة الشكوى وتعظيم مكانة الامبريالية للوصول للقول باستحالة الثورة يجعل من هذه القوى قوى مضادة وحامية للمشروع الامبريالي في سائر أنحاء العالم وهي تتحول إلى ديكور ضروري لدور الامبريالية وتهذيب صورتها وتمكينها من تحقيق أهدافها البشعة. المطلوب اليوم فتح كل الأبواب على مصراعيها لإعادة قراءة الواقع بعين التغيير والانتقال إلى الأمام واستعادة فعل الثورة وفكرها وهذا يتطلب خلع لباس المهادنة والتنظير وتراتيل الثورة بديلا لفعلها وعلينا أن نذكر ما قاله لينين - بان خطوة عملية واحدة أفضل من دستة برامج - وحين يحتل الثوار مقاعد الفلاسفة تغيب الثورة في جيوب الرأسماليين وأدواتهم.
43
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 763920 - تحياتي مرة أخرى الأستاذ عدنان الصباح
|
2018 / 3 / 21 - 15:52 التحكم: الكاتب-ة
|
ماهر عدنان قنديل
|
تحياتي مرة ثانية الأستاذ عدنان الصباح، أشكرك على الإيضاح وأتفق معك تمامًا في ما ذهبت إليه حول وجوب إدراك الفعل من خلال الوعي والفكر والاستفادة من ذلك.. كسؤال ثاني ما هي حسب رأيك السبل والخطوات التطبيقية لمواجهة الإستغوال الامبريالي؟
31
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 763960 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
|
2018 / 3 / 21 - 22:34 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
استاذي الكريم ماهر قنديل للسؤال اهمية استراتيجية تتجاوز العجالة هنا وهو اهم سؤال ينبغي البحث عن اجابته من قبل كل الجهات المعنية بالثورة كفعل وفكر لصياغة الفعل الارقى والأكثر قدرة على النجاح ويكتسب السؤال اهميته ان نحن قبلنا بالقول ان القوى التقليدية للثورة في مطلع القرن الماضي وما قبله لم تعد هي نفس القوى في العصر الحاضر فالبروليتاريا في البلدان الصناعية تقترب من حالة الرشوة وتقبل التمايز الذي منحته لها الطبقات المسيطرة في بلدانها وهي تتعامل مع مثيلاتها في البلدان التابعة او المسيطر عليها من باب الشفقة والتأييد والدعم بعيدا عن المشاركة في الثورة كفعل مكتفية بالثورة لغة خوفا على مكتسباتها والتي يمكن اعتبارها رشوة لا مكتسبات حصلت عليها بفعل الثورة وهي رشوة القصد منها خلط الاوراق لصالح لصوص الارض من الامبرياليين والمساهمة بتقديمهم بالصورة الاجمل امام العالم وجعل بلدانهم حلم الفقراء وهو ما يفسر حالة الجنون في السعي للحصول على جنسيات الولايات المتحدة وشقيقاتها وأحيانا كثيرة وملموسة حتى من الثوريين الذي يجدون في تلك البلدان ملاذا امنا. لا يمكن ان تصوغ الثورة لا القوى المرتشية كالطبقة العاملة في الدول الاستعمارية التي باتت متباهية بحالة التعالي التي تعيشها وفقدت اية محفزات للثورة ضد مستغليها معتبرة ان ما يلقى لها في الطريق من فتات اكبر بكثير مما كانت تتوقع دون ان تدرك ان ذلك يأتي لها من الاستغوال المجنون لحاكميها على غيرها من الشعوب المضطهدة وكذا هو حال الشعوب المرتشية بجزء من مالها المسروق كدول الخليج العربي وبلدان النفط والثروات على سبيل المثال من الطبيعي ان تكون قوى الثورة هي القوى الاكثر تضررا وهي في عصرنا الشعوب الاكثر اضطهادا وفقرا والتي تخضع للقهر مباشرة وبأبشع الصور وتأتي شعوب سوريا والعراق وليبيا واليمن والى حد بعيد مصر والجزيرة العربية في المقدمة كما تنضم اليها عديد الشعوب الافريقية والأمريكية اللاتينية التي تتعرض ثروات بلادهم لقرصنة المستغولين الامبرياليين الى جانب المستنيرين والليبراليين الذين يدركون حجم الكارثة القادمة على الارض بسبب استغوال الجشع الرأسمالي ويرون مصلحتهم في الاصطفاف في الجبهة المعادية للاستغوال هذا. الاخطر من الجميع هي القوى المنتشية بذاتها لعدم ادراكها لوقوعها تحت ابشع حالة استغلال في التاريخ وهم ملايين الجنود وصغار الضباط الذين يساقون للذبح علنا تحت مسميات رنانة لتحقيق اطماع مشغليهم بإراقة دمهم وهؤلاء هم بالتأكيد ابناء الطبقات الفقيرة والمضطهدة في البلدان المنهوبة وأبناء الطبقات المرتشية في الدول الامبريالية نفسها. المطلوب برأيي الشخصي وباختصار 1- قراءة جديدة لواقع الحال وإعادة تحديد للقوى الصانعة للثروة والأكثر قهرا. 2- التحريض بكل السبل في اوساط الجنود في جيوش الامبرياليين وأدواتهم وتسليحهم بوعيهم لحالة القهر الابشع التي يعيشونها حتى الوصول الى نقطة الاضراب عن الموت في سبيل جيوب الرأسماليين وكروشهم وعروشهم. 3- اعادة صياغة خارطة التحالفات والتناقضات على الارض 4- ادراك الادوار والقدرات الممكنة للجهات المشاركة في جبهة الثورة ضد الامبريالية من خلال التوقف عن القبول بالمسلمات النظرية التي لا بد لها ان تتغير عبر تغير اقتصاد السلعة المغمسة بالدم الى اقتصاد المعرفة والسلعة المغمسة بالكمبيوتر. 5- هناك فرق شاسع اليوم بين السلعة المنهوبة من صانعيها والثروة المنهوبة من مالكيها وهو ما تعتمد عليه الامبريالية في نهبها لثروات الشعوب المغيبة عن الحقيقة فبعض الشعوب لا تدرك حجم ثروات بلادها ولا خطورتها ومنها مثلا ما لا يدرك مدى اهمية الاخشاب او الكروم او الحديد وهكذا 6- توزيع الادوار لقوى الثورة حسب مواقعها شريطة ان تكون جزء حي من منظومة الثورة كما ينبغي لها ان تكون لا كما ترغب قياداتها لها ان تكون 7- نفض القيادات المتكلسة عن راس الهرم في الحياة الحزبية للقوى الشعبية لاستعادة مكانتها ودورها كأداة بيد اصحاب المصلحة الحقيقية بالثورة لا كأدوات لتحقيق مصالح قياداتها التي باتت تشكل ديكور ضروري لبقاء الامبريالية وإمعانها في استغوالها المجنون. 8- وقف ظاهرة الهجرة الى الغرب الامبريالي ولاحتماء من القتل بالقاتل بديلا عن مواجهته فان تغادر بيتك الى سور القاتل لتحتمي فأنت فقط تترك له جبهتك بمحض ارادتك والأخطر هنا هو هجرة المستنيرين والمثقفين الذين من المفترض ان تقع على عاتقهم مهمة التثوير وإطلاق الشرارة الفعلية للثورة الفعلية على الارض من اصحابها. كل ما تقدم هو مجرد رأي متواضع ادرك جيدا اهمية ان ينخرط الجميع بإعادة قراءته وفحصه على ضوء الفعل والواقع وأنا اقصد هنا بدقة ان الفحص على ضوء الفعل والواقع ولست ممن يقبلون بعض الهرطقات النظرية حول جواز او عدم جواز هذا وذاك السؤال فقط هل هذا الرأي أو ذاك حين يتحول الى فعل سيقودنا للنصر على الامبرياليين ام لا وفي سبيل ذلك فلا نصوص مقدسة ولا مطلقات فالمتغير هو الاساس والثابت لا ياتي مع الحركة كاهم صفة من صفات الفعل في الحياة ومكوناتها وفي المقدمة الادراك التام للعلاقة الجدلية بين حركة المادة والناس لذواتهم ومحيطهم في تداخل حلقات المكون الاصغر وصولا للمكون الأشمل.
36
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 764082 - تحياتي مرة ثالثة الأستاذ عدنان الصباح
|
2018 / 3 / 23 - 14:31 التحكم: الكاتب-ة
|
ماهر عدنان قنديل
|
تحياتي مرة أخرى الأستاذ عدنان الصباح، أشكرك على التفصيل الدقيق للخطوات الواجب اتباعها لمواجهة الإستغوال الامبريالي. كسؤال أخير أود معرفة رؤيتك الموضوعية للمستقبل على المديين القريب والمتوسط، هل ترى أن هناك أمل في التغيير إلى الأحسن أم أن ذلك يبدو صعبًا في ظل الظروف التي ذكرتها؟
تحياتي
35
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 764109 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
|
2018 / 3 / 23 - 20:26 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
استاذي العزيز ماهر قنديل أولا اسمح لي أن أعبر عن سعادتي لإثرائك المتواصل للحوار فيما يخص السؤال فالأمل نحن من يصنعه ان - شمرنا - عن سواعدنا وغادرنا الارصفة الى منتصف الشارع مشاركين بالفعل لصناعة الغد فالأمر يصبح ممكنا وحقيقيا لكن الازمة تأتينا دائما من اولئك المنتظرين فمنهم من ينتظر غودو ومنهم من ينتظر المهدي وعودة يسوع ويشوع ومنهم من ينتظر الحتمية التاريخية فهم جميعا من صنف واحد يعتمدون على الغيبيات في اصلاح حالهم وتغيير غدهم وتحقيق طموحاتهم وهم في العادة المسحوقين والمضطهدين الذين يتعلقون بأذيال فتاوي الاحبار بانتظار ما ستأتي به ارادة الله كحتمية لا بد منها. اقول مرة اخرى ان كل الظروف الموضوعية اليوم ناضجة جدا للإطاحة بالمشروع الاستغوالي البشع على الارض فلم تعد المعلومة مثلا حكرا على اصحاب الرأسمال فوسائل الاتصال الحديثة فضحت كل مستور وأنشطة الامبريالية ومشاريعها لم تعد خافية على جموع البشر في كل نواحي الارض وما تقوم به امريكا وخصوصا في فترة حكم الرئيس الحالي ترامب من الغاء لإرادة الامم الاخرى والتعامل مع كل العالم كتابع لها كسيدة للأرض توزع الغنائم هنا وهناك وتفرغ خزائن حتى حلفائها كما حدث في السعودية وافتعالها المتواصل للحروب في اسيا وافريقيا واستخدامها ادوات مفضوحة لإثارة الفتن والحروب كحالة داعش وغيرها, كل ذلك ياتي في سياق انزلاق الرأسمالية الى الهاوية وما يبقيها حية حتى اليوم ليس كفاءتها ولا قدرتها على التلون والتغير واختراع الوسائل لمواصلة دورها بل وبكل بساطة ضعف وتفكك جبهة الثورة وغيابها كليا عن الفعل المباشر على الارض وكل حالات النزاع القائمة في مواجهة مشروعها تأتي في اطار تضارب المصالح لا في اطار الثورة الشاملة ضد المشروع الامبريالي المستغول على كل البشر بلا استثناء فأمريكا مثلا لا تسرق ثروات الارض مباشرة فقط بل وتتلاعب في مدخرات الامم والأنظمة والدول عبر ابقائها هلى سيطرة الدولار على سوق العالم وتلاعبها بسعره هبوطا وصعودا وإلزام بعض الدول برفع اسعار عملاتها حتى تعطي للدولار قوة اكبر في حركة السوق وهو ما تعرضت له وما زالت تتعرض بلد كالصين وكذا الين واليورو. احد لم ينسى بعد الاجراء الاخطر الذي قام به نيكسون عام 1971 برفع غطاء الذهب عن الدولار وحجم الخسائر التي منيت بها سائر الدول جراء قرار امريكي مفاجيء وبالتالي فان الرأسمال اليوم نفسه يتعرض لرياح الصراع والاختلاف فساحة المصالح مفتوحة على مصراعيها وهي تضيق تدريجيا وأمريكا تسعى لبسط نفوذها حيث الثروة اينما كانت تاركة لباقي الحلفاء ان ظل حلفاء بعض الفتات وهذا يعني اننا سنجد الصراع الامبريالي قريبا وقد احتدم بين اطرافه فهل سنكون حلفاء لعدو ضد عدو ام اننا سنكون الثورة الشاملة ضدهم معا لتنشيف الارض من تحت اقدامهم. ذلك سيتأتى فقط بتحالف حقيقي وجدي بين كل قوى الثورة حين تقرر ان تخلع الاسمال التي التفت بها لعقود بدءا من بروليتاريا الدول الغربية نفسها ومنتسبي جيوشها كمحاربين ضد اللصوصية مرورا بشعوب الدول المضطهدة والمنهوبة والتي تستعمل كساحات صراع لاقتتال الناهبين انفسهم بهذا الشكل او ذاك وصولا الى الثورة الشاملة في كل انحاء الارض على قاعدة ثروة الارض لاعل الارض جميعا وهم البشر كل البشر. اليوم يقتتل الجميع في سوريا وبدم السوريين وكل منهم يسعى للسيطرة فقط على طريق الغاز والأمس لم يعد بعيدا عن طريق الحرير وعن قناة السويس وهذا يدلل ان قوانين الصراع لم تتغير والذي تغير هم المشاركين والأطراف فإما ان ينهض اصحاب المصلحة بالثورة ويدقوا عنق المستغولين ومشاريعهم واما ام يقبلوا مواصلة المشاركة في مسننات دولاب الاستغوال ليحرقوا انفسهم بأنفسهم وتتحمل القوى المدعية بالثورة تلك المسئولية وخصوا الاحزاب والحركات العمالية وكذا الاحزاب والحركات القومية الساعية لتحرير بلادها ويأتي دور افريقيا واسيا في المقدمة كما ان بعض القوى الحية في امريكا اللاتينية واسيا وإفريقيا بما في ذلك عديد الدول قادرة على استنهاض المكون الثوري بكل انحاء الارض ان هي طلقت كليا الافكار المهادنة للامبريالية ومشروعها. باختصار فان الظروف الموضوعية جميعها تشبه الحال عشية ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى والمسالة تعتمد على من سيصرخ مرة اخرى الان الان لننتصر واين وكيف فوحده العامل الموضوعي هو صاحب القدرة على تقريب موعد الثورة حد الصفر او ابعادها بما لا يعلم احد إلا الله والحتمية التاريخية فالثورة يا صديقي هي فعل ذات كما هو الخنوع يأتي من خلال تغييب الذات عن فعلها او تسخير الذات كأداة لفعل الأعداء وهو ما نعيشه حاليا فالعامل الذاتي هو الاساس في كل الحالات فإما ان تنتفض الذات المقهورة لذاتها ويتحول فعل الآخرين القاهر لها فعلها هي في مواجهتهم والانتصار عليهم وإما ان تستكين وتصبح اداة مساعدة لأعدائها للانتصار عليها
28
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 764175 - غير الكلام المجعلص
|
2018 / 3 / 25 - 05:23 التحكم: الكاتب-ة
|
عادل سمير
|
ماناخدوش من اليساريين غير الكلام المجعلص
24
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 764181 - رد الى: عادل سمير
|
2018 / 3 / 25 - 08:12 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
العزيز عادل سمير شخصيا أعجبت ب - الكلام المجعلص - مع أني أسمعها للمرة الأولى ولكني أشتم منها رائحة معاني الحذلقة الكلامية والسفسطة أو التعالي اللغوي أو الكلام غير المفهوم أو بلا مضمون واراني اتفق معك إلى حد بعيد في ما أردت قوله حتى لو كنت تقصدني شخصيا في كلامك فلا ضير فالحقيقة أننا بحاجة لخطاب جماهيري شعبي بسيط يصل إلى عامة الناس وهو ما بتنا نفتقده اليوم في الخطاب اليساري كما أشرت بل إن بعض اليساريين يغرقون متعمدين في الغموض واللغة - المجعلصة - على حد تعبيرك نحن بحاجة حقيقية لخطاب شعبي جماهيري حقيقي تعبوي يقول للناس الحقيقة كما هي بدون جعلصة والأمر ليس بهذه السهولة, لكن دعني أقول لحضرتك ما هو أهم مما أشرت إليه فالذين يختارون اللغة المجعلصة حتى لو كنت أنا شخصيا احدهم برأيك دون أن أدري فهم إما عاجزين عن الوصول للغة الجماهير الشعبية أو عازفين عن ذلك والأخطر يا صديقي هم العازفون أي الذين لا يريدون النطق بالحقيقة العارية والواضحة وإلا فان عليهم أن يكونوا على رأس الفاعلين وللهروب من الفعل عادة ما نغرق بالكلام المعقد بسفسطة لغوية لا نهاية لها قد يسميها البعض فلسفة بهذا الشكل أو ذاك علما أن أرقى الفلسفات هي أكثرها وضوحا واقترابا من الواقع فالفلسفة الغيبية البعيدة عن قضايا الناس لا يحتاجها إلا أصحابها ومن على شاكلتهم وهناك فرق شاسع كما أشرت لحضرتك بين الفلسفة والفعل إلا إذا تلاقيا بمعنى إلا إذا كان الفكر أو الفلسفة واحدة من صور الفعل واحد تجلياته النظرية المنطلقة من وجوده لا من تخيله, بحيث تكون صور غير معزولة عنه, عندها يكون للفلسفة والفكر قيمة عملية فالذين يقرؤون احتياجات الجماهير من معايشتها ومشاركتهم تفاصيل وجعها هم الأقدر على صياغة فكر شعبي جماهيري تعبوي عملي قادر على حشد إرادة الفقراء والمضطهدين والمقهورين في مسرة كفاح حقيقية تقودهم إلى النصر, أما مثقفي القصور والزوايا المظلمة وفلاسفة السفسطة اللغوية وعلماء الكلام فلن يأتي منهم إلا مزيدا من التيه والتخدير والإيذاء للثورة وجماهيرها, لذا فإنني أرى فيما تفضلت بقوله موضوعا خطيرا يستحق الالتفات إليه وعلى قوى الثورة أن تعي أن لغة حقيقية واضحة تعبوية تنطلق من آلام ومعاناة أصحاب المصلحة الحقيقية بالثورة هي ما نحتاج قبل كل شيء دون أن اقصد هنا الانتقاص أو التقليل من قيمة الفلسفة الحقيقة والفكر الحقيقي بشيء. اود ان اشير اخيرا الى ان احد اسباب انحسار اليسار في العالم العربي تحديدا ومحدودية تاثيره هو عدم قدرته على الوصول الى الجماهير الشعبية بلغتهم هم وبقاءه بعيدا عن مفاهيمهم وغياب قدرتهم التعبوية
22
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 764176 - الجدل المادي
|
2018 / 3 / 25 - 05:25 التحكم: الكاتب-ة
|
يوسف وهبي
|
تحياتي أيها الرفيق العزيز، يطلق بعض الماركسيين في تحليلهم للواقع المادي الذي نعيشه، مفهوم الجدل المادي بدل القول في التحليل إياه، مفهوم المادي الجدلي.أود الرفيق العزيز التفصيل من قبلكم في هذه النقطة..تحية
29
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 764185 - رد الى: يوسف وهبي
|
2018 / 3 / 25 - 09:02 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
الرفيق العزيز يوسف وهبي مع أني كنت قد أجبت في السابق على سؤال حضرتك لكني أحاول هنا التفسير أكثر إن كان ذلك ضروريا استبدال المادية الجدلية بالجدل المادي هو كمن يضع العربة أمام الحصان حين يكون القصد الديكور لا الانجاز بمعنى أن إعطاء الجدل نفسه صفة المادية أي استبدال الفعل بالقول فالمادية الجدلية هي فعل القول لا قول الفعل والذين يستخدمون الجدل المادي يسعون عامدين لإعفاء أنفسهم من الفعل مكتفين بجدل اللغة نفسها وهم يشبهون بذلك الرواقيين أو الجبريين المنتظرين لمصيرهم في الأروقة المغلقة رغم أنهم اضعف من أن يدركوا علاقة فلسفتهم بالواقع وعلى سبيل النكتة فقط فانه يروى أن الفيلسوف زينو مؤسس المدرسة الرواقية ضرب احد عبيده على خطأ ارتكبه فذكره العبد بفلسفته القائلة أن العبد مجبر على أفعاله فرد عليه زينو بأنه أيضا مجبر على ضربه والأمر كذلك فهؤلاء يا رفيقي دعاة الجدل المادي يأخذون الريح حيث بيادرهم هم دون غيرهم مع علمهم أن بيادرهم عاقر فسفسطة الكلام مهما ألبسناها من تسميات لن ينجب أبناء.
25
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 764259 - لا يستوعبون الأفكار المغايرة.
|
2018 / 3 / 26 - 10:36 التحكم: الكاتب-ة
|
Galab Galab
|
هنالك مشاركين لديهم عقلية منغلقة لا يستوعبون الأفكار المغايرة......فقط يحاولون انتقاص من الفكر او الثقافة اليسارية .....علما ان الثقافة اليسارية من ارقى الثقافات في المنظومة العلمية والفكرية ....لانها ثقافة مفتوحة على مصراعيها ....يتقبل كل الثقافات حتى المختلفة والمتناقضة ....ويحترمها وياخذها بنظر الاعتبار ......ماذا تريد أكثر من هذه الرقيقة والحرية......؟
20
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 764275 - رد الى: Galab Galab
|
2018 / 3 / 26 - 15:43 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
صديقي العزيز Galab Galab العقول المغلقة كالبيوت المغلقة التي لا ترى الريح ولا تعرف الشمس فهي عادة ما تنتهي متعفنة ايا كانت عناوينها وأولئك الذين يجعلون من مقدسهم الشخصي او الحزبي او الطائفي او الجهوي مسدسا مسلطا على رؤوس الآخرين إنما يغتالون أنفسهم فمن لا يفسح المجال لفكر الآخرين بان يقترب منه كمن يلغي المراية من حياته ولا يرغب برؤية ما يحتاج لاعادة ترتيب بشكله والفكر الآخر هو مراية الذات الذي يمكنك ان تفحص رايك من خلاله وان تعمدت اغتياله فأنت فقدت مختبرك الفكري وفاحصك الضروري للتأكد من سلامة معتقدك ايا كان
23
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 764621 - تحية وشكر
|
2018 / 3 / 31 - 14:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عدنان الصباح
|
الاصدقاء الاعزاء قارئات وقراء الحوار المتمدن اشكركم جميعا على تفاعلكم مع الحوار لقد شارف حوارنا على الانتهاء ولذا وجب علي شكركم املا ان تسمحوا لي بكلمة اودعكم بها واترك لكم حق مواصلة نقاشنا معا لما فيه ضرورة لاضاءة غدنا كبشر وارى اننا بحاجة لحوارات وحوارات تلغي قداسة النص وتعطي للعقل حق القراءة المشاركة للفعل على ارض الواقع فالحركة هي اساس الحياة والفعل مكونها وخارجهما يعني الجمود والذي يعني بالتاكيد الموت بكل ما تعني الكلمة من معنى ان الارتهان لمسلمات نظرية وعدم السعي للحركة بها ومعها الى الامام والوقوف الدائم عند ما كان تاركين ما سيكون برحمة الغيب ومن يتحركون من الاعداء بكل تلاوينهم سوف لن يجعل من مستقبل البشرية الا عودة جديدة وغبية ليس لحركة الارض فقط ولكن لحركة المجتمع فالارض تكرر دورانها حول نفسها وحول الشمس كما علمنا العلماء ومع ذلك فهم لا زالوا يدرسون تلك الحركة ويعمقون فهمها والارض الجماد تعطينا حق قرائتها لكنها لا تتغير بذاتها بل تكرر فعلها بشكل اوتوماتيكي وتلقائي علينا اذن ان ندرك بوعي فاعل ان الجمود لا وجود له في الحياة فاما ان ننتقل بذواتنا الكلية الى الامام ونكسر احتكار اللصوص لحقنا بالحياة ونمنع الاستغوال المجنون الذي تمارسه الامبريالية بحقنا واما ان نقبل بعودة الدورة من جديد ليصبحوا قادرين على استعبادنا كليا الامر منوط بنا نحن ونحن فقط
14
أعجبنى
|