تعليقات الموقع (27)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 864978 - اعداء الليبرالية (الحرية)ه
|
2023 / 7 / 6 - 23:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحياتي دكتور بكير العداء لليبرالية والحداثة مصدره الايديولوجيا( القومية والشيوعية) والدين ثم اصبح كل نظام سياسي ديكتاتوري معاد لليبرالية الحداثة والليبرالية بما تحملاه من قيم تصبحان جوهر الانسانية الحديثة هل تستطيع مجتمعاتنا ان تصل للحداثة والليبرالية بعدما حطمها التخلف والدين ؟ لا ادري لكننا يجب ان نتمسك بالمثال والامل شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 864980 - معركتنا نحو التحرر ربما تبدأ من الاقتصاد
|
2023 / 7 / 6 - 23:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.لبيب سلطان
|
استاذنا العزيز محمود بكير كالعادة تأتي في مراجعاتك الى طرح قضايا هامة وفق مبدأ المختصر المفيد ولكنه المحفز دوما للخوض في عمق الفكرة المطروحة ، ولي تعقيبين الاول على ماورد - من خلال تبني شعارات بائسة وسطحية من عينة أن الإسلام هو الحل أو أن العلمانية هي الحل دون أن نعي أنه لا أمل في نجاح إي من هذه الشعارات في إنقاذنا مما نحن مقدمين عليه في غياب العقلانية والديموقراطية والحريات المقيدة بدولة القانون.- . وهنا اود التعقيب ان الاخيرة هي العلمانية في واقع الحال واجد ان على مثقفينا العرب طرحها انها ليست دعوة الحادية بل لاطلاق حرية العقل من الادلجة بكل انواعها واطلاق الحرية الفكرية لجعل العلم يقود وليست الايجيولوجيات وشعاراتها وخطابها، والليبرالية هي ترجمة للعلمانية لاغير. ان ابتعاد الناس عنى خوض ماركة الفكروالحريات راجعا لمشاكلهم الاقتصادية وارى ان طرح الليبراليين لتوعية وحلولا اقتصادية يمكن ان يكسب الناس لمعركة الحريات والتحرر، فالناس تبحث عمن يجد لها حلولا لمعيشتها وبعدها الحديث عن حرياتها وهنا اهمية الطروحات للحلول الاقتصادية مع افضل التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 864985 - مؤشرات لرفض الحرية لدى شعوب المنطقة
|
2023 / 7 / 7 - 08:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للحضور الكريم اذكر هنا اربع محطات مرت مؤخرا لقياس الراي العام في البلدان العربية لموضوع الحرية الاول عندما شنت روسيا حربها العدوانية على اكرانيا اصبحوا كلهم بوتن ثانيا في الانتخابات التركية انتصروا للاخواني اردوغان ثالثا في احداث فرنسا الاخيرة تعاطفوا مع الغوغاء المخربين رابعا في احداث مخيم جنين كانوا كلهم حماس والجهاد الاسلامي عملاء ايران وفي هذا الموقف المعادي للحرية لافرق بين الشعوب والنخب ولافرق بين الشيوعيين والقوميين والاسلاميين الموقف من الحرية ليس سببه دائما العداء للغرب فهذا جزء والجزء الاكبر هو موقف داخلي نابع من التراث الرجعي في هذه الدول شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 864986 - الأستاذ منير كريم الموقر
|
2023 / 7 / 7 - 10:30 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
شكرًا أستاذ منير على تعقيبك الدقيق لأن كل الدكتاتوريات والايديولوجيات المغلقة على نفسها تدرك تماما انه ليس بمقدورها أن تتعايش مع الليبرالية ولذلك كان لابد من حملات تشويها. وعندما أزور مصر ألاحظ أن أجهزة الإعلام المختلفة خاصةً الدينية منها اصبح دورها الوحيد هو تبرير الاستبداد وتغيب وعي الناس. اما عن سؤالك عما إذا كان بمقدور مجتمعاتنا أنت تتبنى الليبرالية، فإنه لا أمل في هذا حاليا خاصة مع تدني التعليم واختفاء دور الجامعات. و اتذكر عندما كنت طالبا في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية لم يكن السادات يضيع فرصة لمهاجمتنا كطلاب جامعيين لأننا لم نكف أبدا عن التظاهر والمساهمة في زيادة وعي زملائنا الآخرين وحتى أهالينا، كل هذا انتهى ولم يعد لدينا سوى الأمل كما تفضلت. مع أطيب تحياتي وأمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 864987 - د. لبيب سلطان
|
2023 / 7 / 7 - 10:31 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على مساهمتك القيمة في الحوار، أنا لست ضد العلمانية لأنني علماني منذ شبابي. ما قصدته في المقال ليس الهجوم على العلمانية بأي حال وإنما ذكرت أنه لا يمكننا الدعوة إلى العلمانية دون أن تتوفر شروط تطبيقها ومن أهمها العقلانيه والديمقراطية ودولة القانون القادرة على حماية حقوق الناس في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم وعدم تغول السلطة التنفيذية على باقي السلطات كما هو حاصل الآن في معظم مجتمعاتنا العربية. الآن كل هذه الشروط غير متوفرة،وأعتقد أن البداية لكي ينجح أي نظام هوتوفير البيئة المناسبة لنموه وازدهاره، وغياب الليبرالية الآن هو السبب في فشل تبيني العلمانية وإيصال معناها الصحيح للناس من حيث أنها ليست معادية للدين أوالتدين وإنما هي آلية لحماية حقوق الناس في الاعتقاد بما يشاؤون وعدم الإنغلاق على الذات وإرهاب الآخرين. وأنا معك في رأيك بأهمية طرح الحلول ولكن في غياب الحريات وفي ظل الإستبداد لم يعد هذا ممكنا، وأنا على سبيل المثال ممنوع من النشر في مصر منذ ثلاث سنوات لأنني كنتت اطرح حلولا اقتصادية فقط وليس سياسية. مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 864994 - منير بيه
|
2023 / 7 / 7 - 17:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابراهيم سوسته
|
أنا صدقتك بديل مليارات الدولارات التي دفعها ولا زال شيطان العرب ابن زايد وابن سعود وحتى قطر نفسها والكويت للثورة المضادة للربيع العربي لمدة عشرة أعوام ولا زالوا خدمة لأحبابك الصهاينة والغرب المنافق إللي الآن عنده مشكلة مع المهاجرين العرب مو بسبب حُكّام عملاء خونة قَتَلَة بَوَّاقَه حراميه سرسرية ركبوا زوارق الموت الخشبية؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 864995 - الاستاذ منير كريم 2
|
2023 / 7 / 7 - 18:28 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
بالتأكيد يلعب التراث خاصة عندما يحاط بغلاف من القدسية دورًا كبيرا في تشكيل وعي وسلوكيات الناس .ومن يعاني يجد في معناة الآخرين نوعًا من العزاء له ، ومن التراث أتذكر بيت الشعر الشهير لأبي فراس الحمداني: إذا مت ظمأنا فلا نزل القطر. وهي أمنية في منتهى القسوة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 865002 - إلى الزملاء الأعزاء في إدارة الحوار
|
2023 / 7 / 7 - 21:51 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
رجاء إلى الزميل العزيز المشرف على التعليقات أن ينشر التعليق الذي تم حذفه للاستاذ حميد فكري .مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 865004 - تعليق 6
|
2023 / 7 / 7 - 22:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 10
|
العدد: 865008 - سبب الازمه
|
2023 / 7 / 8 - 02:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
اهلا استاذ محمود بكير ومقال هام على المحك , انا اعتقد ان منطقتنا العروبيه منطقه موبؤه وضاربه فى التخلف والتمسك بخرافات عصر البداوه الصحراوى وحتى يومنا هذا , ربما يكون هناك حل لكى تتبدل الاوضاع وتغيير العقل الجمعى لامه العرب المتحنطه والتى مازالت تعيش فى السرداب , من ضمن الاسباب التى سيكون لها فعل السحر فى بلادنا هى الطبقه المتعلمه المثقفه وتأثيرها السحرى على الناس , هنا نجد المعضله , هؤلاء المثقفين لايزال عندهم بقايا جرثومه التخلف البدوى و اذن هنا هو ليس بمثقف اجتماعى بل كلمنجى يخلط الحابل بالنابل , هو يريد فعلا ان يتطهر من الرواسب التى تجعل كلامه غير مؤثر وفعال ويحرر العقول , ربما هذا الامر سوف يستغرق وقت من الزمان لكى يتم شفاء المثقف من امراضه وهلوساته وعندما يتم هذا فمن المؤكد ان دور المثقف المستنير الواعى سيكون له دور محورى فى تغيير البوصله المطلوبه
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 865013 - فيسبوك ولا الضغط والسكر
|
2023 / 7 / 8 - 04:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد حمدي
|
سوي وأعمل لك حساب وهمي فيس بوك انسخ تعليقك ضعه فيسبوك أولاً وضعه مرة ثانية في تعليقات الموقع شوية جهد شباب ما ترفع ضغطك بعده بالحذف
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 865016 - الزملاء الاعزاء في إدارة الحوار
|
2023 / 7 / 8 - 08:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمود يوسف بكير
|
أرجو التكرم بمراجعة التعليق الأول للاستاذ حميد لانني لم أجد به أي شيء يمنع نشره، ولأنني أعلم أنكم حريصون دائمآ في كفالة حق الرد لذا أرجو منكم نشر رد الاستاذ منير كريم ، وشكرا جزيلا على تعبكم معنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 865017 - الزملاء الاعزاء في إدارة الحوار
|
2023 / 7 / 8 - 08:08 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أرجو التكرم بمراجعة التعليق الأول للاستاذ حميد لانني لم أجد به أي شيء يمنع نشره، ولأنني أعلم أنكم حريصون دائمآ في كفالة حق الرد لذا أرجو منكم نشر رد الاستاذ منير كريم ، وشكرا جزيلا على تعبكم معنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 865018 - الأستاذ علي سالم
|
2023 / 7 / 8 - 08:26 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أنا أتفق معك تماما فيما ذكرته في افتتاحية تعليقك ومشاكلنا بالفعل صعبة ومعقدة ولكن السبب الرئيسي فيها حسبما أرى ليس هذا النوع من المثقفين المتناقضين مع انفسم ويعملون كخدم للسلطة وأنما هو الاستبداد وأملنا الحقيقي هو أن يتولى أمورنا قادة مستنيرين ومتعلمين ولهم رؤية واضحة للمستقبل ويؤمنون بالحقوق الأساسية للمواطنين، ولو لاحظت فإنك سترى أن معظم ولاة أمورنا عبر التاريخ يعملون بالأساس لحماية مقاعدهم ومن حولهم. مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 865074 - يوم القيامة بفعل الإنسان وعلمه 1
|
2023 / 7 / 10 - 11:39 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ القدير محمود يوسف بكير تحية وسلاما
دون تشاؤم: يوم القيامة بفعل الإنسان وعلمه فتجارب الاستنساخ مثلا مع تحقيق قفزات مثيرة ونتائج رائعة استنفرت الأخلاقيين والمتدينين الذين اعتبروها في بداياتها جريمة وانتهاكا أخلاقيا، فماذا حصل اليوم؟ الاستنساخ العلاجي يساعد على علاج أشد الأمراض الخبيثة واليوم يتحدثون كثيرا عن الروبوتات الشبيهة بالبشر والذكاء الاصطناعي عقل الإنسان وخياله وطموحه لن يقف عند حد ولا يولي أهمية للمتشككين أو المتشائمين الإبداعات التكنولوجية التي سببت مشكلات كتلوث البيئة والتغير المناخي وخطورة الطاقة النووية... يتولّى العقل البشري المتطور التأقلم مع المتغيّرات الطارئة وإيجاد الحلول العملية لها مترافِقا بوعي وحكمة وفلسفة الإنسانيين
أما مصطلحات الليبرالية والعلمانية والديموقراطية والتعددية فهي ممقوتة يُنظَر لها بعين التشكك وعصية على العقل المتبنّي الفكر التآمري في بلادنا الديكتاتورية كيف يمكن البرهنة على عوار نظرية المؤامرة من خلال الفكر الديني والقومي المنغلق المتحكّم في عقولنا؟ فيكم الخصام وأنتم الخصم والحكم المثقفون(العدو)التقليدي للتيار المتبنّي فكر المؤامرة؟
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 865075 - 2الشهادة تثبت أننا تعلمنا ولكنها لا تثبت أننا نفهم
|
2023 / 7 / 10 - 11:46 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
الطبقة السياسية والدينية كارهة محاربة مهددة لحياة المثقف في كل عهود السلطة العربية، وأما مثقفو اليوم المداهنون للطبقة الحاكمة فهم خائنون لمستقبل الإنسان العربي عندما يركزون على النواحي الإيجابية متغافلين عن العوار وسلبيات الحكام ومتقافزين من ديكتاتور إلى آخر لتبرير أعمالهم إنشادا للأمن والسلامة والشهرة
والقول إن بلادنا مرت بمرحلة مضيئة أقرب إلى العلمانية بعد الاستقلال لفترة قصيرة فهي قياسا لما نحن عليه الآن كانت مشرقة إنما فوق غيوم الأصولية الإسلامية التي ما غابت عن سمائنا إلا بفضل نخبة من المثقفين المتأثرين بالفكر الغربي العلماني وقد تم اقتلاع هذه الطبقة مع الانقلابات وانتشار الفكر العروبي القومي ثم تمدد الأصولية الدينية
الفقرة الأخيرة(الأفكار) رائعة الشهادة تثبت أننا تعلمنا، ولكنها لا تثبت أننا نفهم دائما. لعدو الأخطر للمعرفة ليس الجهل وإنما وهم المعرفة لا تقحم نفسك في جدل تعرف أنه غير مفيد. التجاهل يعيد كل شخص إلى حجمه الطبيعي
شكرا جزيلا لكل ما تقدمه للقارئ العربي وتفضل الود والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 865081 - الأستاذة ليندا جبرييل 1
|
2023 / 7 / 10 - 15:37 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك أستاذة ليندا على تعليقك المفيد جدا ونحن متفقان في الجزء الأول منه وهو أن العلم الإنساني لن يتوقف أبدا عن الإبداع، ولكننا غير متفقين في أن العقل الإنساني غير قادر دائما على السيطرة على غريزة الطمع والأنانية لدى الإنسان، وأحد الأدلة البسيطة على هذا هو فشل كل دول العالم في السيطرة على الانبعاثات الحرارية وتخفيض درجة الحرارة الأرض بمعدل اثنين% فقط رغم انعقاد اكثر من 20 مؤتمر عالمي بهذا الخصوص وقد شاركت منذ نحو 10 سنوات في إحداها وأدركت انه لا أمل في تحقيق هذا الهدف، هذا على مستوى البيئة ولكن على مستوى الاقتصاد فإن المشكلة أخطر من هذا وتتمثل في السياسات النقدية المتبعة حاليا على مستوى العالم وما تؤدي إليه من اتساع الفجوة بين الدول الفقيرة والدول الغنية، وحتى على مستوى الدولة الواحدة -سواء أكانت الدولة غنية أم فقيرة- بين الأغنياء والفقراء وهذا يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار المجتمعي المتزايد كما نرى الآن على مستوى العالم كله وقد تناولت هذه المشكلة في بعض مقالاتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 865082 - الأستاذة ليندا جبرييل 2
|
2023 / 7 / 10 - 15:38 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أما بالنسبة لما ورد في تعليقك عن الليبرالية والديمقراطية فأنا متفق معك تماما فيما تفضلت به من أن هذه المباديء مكروهة بين الجماعات الدينية و مثقفي السلطة و قد ذكرت هذا في أحد تعليقاتي على أحد القراء. ولكن في مصر كانت الليبرالية مزدهرة جدا أكثر بمراحل مما نحن عليه الآن رغم وجود نفس التيارات الرجعية والأفاقين لأن الاستبداد لم يكن بهذه الوحشية.وأخيرا اسمحي لي أنا أشكرك على كل مقالاتك ومداخلاتك الإبداعية والتي تعكس عقلك المستنير،ولك مني كل التحية والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 865089 - الشرح ببساطه
|
2023 / 7 / 10 - 20:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
استاذ محمود بكير , لااختلف معك فى ان كارثه مصر هى الديكتاتوريه والاستبداد بالحكم يصاحبه القمع والبطش ومنع حريه الفكر والرأى والنقد , هذه المشكله تضخمت توحشت وتورمت بعد ثوره يوليو الكارثيه وكانت اهم نتائجها هو الحلف الشيطانى الخبيث بين عصابه لواءات الجيش المجرمين اللصوص وعصابه الدين المرتشيه الكاذبه , عصابه الجيش المستبده عهدت الى الشيوخ والازهر بمسح عقول الشعب المصرى وجعله امى وجاهل وصاغر ذليل لايفهم الامور بشكل سليم ويحمد بحكم العصابتين الشريرتين , هذه هى الكارثه , يجب فضح العلاقه الاثمه بينهم وهذا لن يحدث الا بثوره الاتصالات الاجتماعيه والنت وجموع المثقفين الشرفاء الانقياء
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 865092 - الاستاذ علي سالم
|
2023 / 7 / 10 - 21:57 التحكم: الكاتب-ة
|
د. محمود يوسف بكير
|
شكرا عل تعليقك الذي يعكس الظلمة الشديدة للنفق الذي دخلناه منذ 71 عاما وليس هناك أمل أن نخرج منه قريبا
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 865102 - القواسم المشتركة بين الليبرالية و الشيوعية
|
2023 / 7 / 11 - 11:16 التحكم: الكاتب-ة
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 22
|
العدد: 865103 - القواسم المشتركة بين الليبرالية و الشيوعية
|
2023 / 7 / 11 - 11:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالحميد الاحمد
|
الشيوعية و الليبرالية تجمعهم قواسم مشتركة كثيرة و كان وراء نشرهم نفس الجماعة (من اقلية اثنية و دينية) الهدف الجوهري وراء الفكرتين و هو ازالة الدين و القومية و نشر الاباحية بين شعوب العالم، و لتحقيق هذا الهدف في بداية القرن العشرين لجأوا الى دغدغوا تطلعات الطبقات الفقيرة و ظهرت الشيوعية و الشيوعيون حكموا دول عديدة تحت شعار دكتاتورية البروليتاريا بإعتبارهم الاغلبية ضد الملكية التي كانت متحالفة مع الاقطاع و الكنيسة و كانت الملكية تضطهد ابناء تلك الاقلية التي كانت مهمشة، دار الزمان و الان نفس الجماعة من ابناء تلك الاقلية الذين ابتدعوا الشيوعية الان و بعد ان صاروا هم اغنى اغنياء العالم و يحكمون العالم الغربي لم تعد الشيوعية تفيدهم لأن الشيوعية لا تسمح لهم بإكتناز الاموال و اصبحت الشيوعية ( كخة ) و يقومون الان بتسويق و الترويج مفهوم الليبرالية و التي تشترك مع الشيوعية في نظرتها الى الدين و القومية و الاباحية و لكن تختلف عن الشيوعية فقط في نظرتها الى رأس المال و في السماح بالاثراء الفاحش لطبقات معينة على حساب الطبقات الفقيرة ا و اكيد هم الذين يمولون السيد كاتب المقالة و غيرهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 865181 - فناني هوليود يبدؤون إضرابا لظروف عمل أفضل
|
2023 / 7 / 14 - 06:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ الفاضل محمود يوسف بكير المحترم تحية وسلاما وشكرا على الرد الجميل
قرأت موضوعا هاما في بي بي سي عنوانه هوليوود: عشرات الآلاف من الفنانين يبدأون إضرابا موسعا https://www.bbc.com/arabic/art-and-culture-66197421
وتريد نقابة الممثلين أن يوافق عمالقة خدمات المشاهدة المباشرة على تقسيم أكثر إنصافا للأرباح وظروف عمل أفضل يكفي قراءة تصريح رئيسة النقابة ما يحدث لنا يحدث في جميع مجالات العمل عندما يضع أرباب العمل وول ستريت والجشع على رأس أولوياتهم وينسون المساهمين الأساسيين الذين يجعلون الآلة تعمل لأقول: مهما تفوّقت غريزة الطمع والأنانية فإن هناك حركات إنسانية تتصدى لها بجدارة رغم تواضع منجزاتها مثلا صعود أحزاب الخضر الحياة سلسلة من التحديات والتمردات التي تقود إلى الثورة على الواقع وهذا ما قصدته في تعليقي 17 أن يقود العقل البشري المتطور إيجاد الحلول لمشكلاتنا مترافِقا بوعي وحكمة وفلسفة الإنسانيين
موضوع آخر في بي بي سي كُتاب البرامج والمسلسلات يعلنون الإضراب لأول مرة منذ 15 عاما بسبب الأجور أدعم دوما رؤيتك الإنسانية وإن كنت لا أستطيع الخوض بالنقاش في أمور السياسة والاقتصاد
مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 865188 - المعذرة للخطا. الصواب(فنانو هوليود يبدؤون ...)
|
2023 / 7 / 14 - 09:03 التحكم: الكاتب-ة
|
ليندا كبرييل
|
مع الإضافة والحذف والتبديل نظرا للتقيّد بعدد الحروف حصل خطأ في العنوان الصحيح فنانو هوليود يبدؤون إضرابا لظروف عمل أفضل وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 865195 - حتى كوريا تسىء للعرب -لماذا
|
2023 / 7 / 14 - 12:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
المسلسل الكوري “ملك الأرض” ( King the Land) إساءات وردت في مشاهد الحلقة السابعة من المسلسل، وعمّا اعتُبر “مسّاً بشخصية الرجل العربي”. وذلك بعد تعرّضه لانتقادات واسعة، وحملة من الجمهور العربي على مواقع التواصل الاجتماعي ما أدى إلى “هبوط تقييم العمل والنزول الكبير في أرقامه”، إثر عرضه -- JTBC الكورية ومنصة نتفليكشهد “المسيء للعرب” تمثّلَ بظهور رجل أعمال عربي، يؤديه الممثل الهندي أنوبام تريباثي (المتقن للغة العربية)، مرتديًا زي أمير عربي، في بار أحد الفنادق مع نساء جميلات، محاولاً التغزّل بالبطلة وقُدّم العربي (تريباثي) متزوجًا من 4 نساء، وفي نفس الوقت متعدد العلاقات، بشكل اعتُبر إساءة واضحة ومتعمدة للعرب..
إرسال شكوى على هذا التعليق
31
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 865196 - ولكن لماذ اصبح العرب حائط ناصى
|
2023 / 7 / 14 - 12:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
البيان الاعتذاري للشركة المنتجة للمسلسل، والذي جاء أيضا وبشكل لافت باللغة العربية إلى جانب الكورية والإنكليزية، قالت: “نود أن نعلن أنه لم يكن لدينا أي نية للسخرية أو الانتقاص من قدر أو قيمة أي بلد أو تشويه ثقافة معينة على الإطلاق، لذلك نتقدم باعتذارنا الشديد عما سببته بعض المشاهد من إزعاج للمشاهدين ونؤكد أن ذلك يرجع إلى عدم المراعاة في الثقافات الأخرى”. وأضافت: “وإننا إذ نكرر أسفنا واعتذارنا عن هذه المشاهد فإننا نؤكد أن ذلك ناجم عن النقص الكبير في الخبرة وعدم استيعاب ومراعاة الثقافات الأخرى، ونعد بأن نبذل المزيد من الجهد لتلافي هذا النقص وإنشاء محتويات يمكن للمشاهدين من مختلف الثقافات الاستمتاع بها” تحيايتنا الى الاستاذ الفاضل الدكتور محمد يوسف بكير مقاله مهمه وتعليق قد يبدو لاعلاقة له بالموضوع
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 865198 - الأستاذة ليندا جبرييل
|
2023 / 7 / 14 - 12:43 التحكم: الكاتب-ة
|
د. محمود يوسف بكير
|
أشكرك على تعليقك الجديد، نعم أنا شاهدت هذا الإضراب للممثلين في بريطانيا وهي مليئة بالاضرابات هذه الأيام وهي تظهر مدى الوعي بالحقوق الذي يتمتع به المواطنون في الغرب بشكل عام عكس الحل لدينا في العالم العربي خاصة في موطني مصر حيث الوعي الغائب بالحقوق لدى الأغلبية التي ترضى بأي شيء وتتأقلم مع كل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي تحاصرها من كل جانب وسط أجواء مخيفة من سطوة الأقلية وقسوة السلطة التي حولت الوطن إلى سجن كبير. المواطن هنا يخرج إلى الشارع مطالبًا بحقوقه كاملة كاملة، إما لدينا فإن الحقوق تحولت إلى مكرمة يتوسلها المواطن أمام أبواب السلطة المغلقة في وجهه. ما أطيب تحياتي وأمنياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 865204 - الأستاذ علي عجيل منهل
|
2023 / 7 / 14 - 21:18 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
شكرا جزيلا على مرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
32
أعجبنى
|