تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 857730 - دول متخلفه
|
2022 / 11 / 4 - 03:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 2
|
العدد: 857731 - 1اقتصاد العالم الى اين؟
|
2022 / 11 / 4 - 03:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
اهم الأسباب الاقتصادية التقليدية للتضخم هو اختلال التوازن بين العرض والطلب .Supply and Demand
ليس للبنوك المركزية( المؤسسات المالية ) في الدول الرأسمالية سيطرة على العرض، بل تعتمد على تشديد ( تضييق) السياسة النقدية (رفع اسعار الفائدة على القروض )لكبح جماح الاقتراض والتيسير النقدي فيقل الطلب و يزداد المعروض مما يؤدي الى هبوط الاسعار وانخفاض معدلات التضخم .
الوضع مختلف بعض الشيء هذه المرة ، حيث أن العرض أقل من أن يفي بالطلب ، والتضخم (ارتفاع الأسعار) نتيجة لاضطراب سلاسل التوريد ونقص الأيدي العاملة ونقص الإنتاج نتيجة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية ، بالإضافة إلى موجة الجفاف.
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 857732 - اقتصاد العالم الى أين؟ 2
|
2022 / 11 / 4 - 03:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
لم تنجح سياسة التشديد النقدي ( سحب بعض من فائض السيولة النقدية) لحد الان في استعادة التوازن بين العرض والطلب بسبب قلة العرض وارتفاع الأسعار نتيجة لذلك.
أدى استمرار الاحتياطي الفيدرالي في زيادة أسعار الفائدة إلى ارتفاع قيمة الدولار الأمريكي إلى معدلات قياسية أمام العملات الأخرى ، خاصة عملات الدول الضعيفة اقتصاديًا ، الأمر الذي قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي.
من المرجح ان تستمر سياسة الاحتياطي الفيدرالي في زيادة أسعار الفائدة لإدخال الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود للسيطرة على التضخم ، وهذا سيكون له نتائج كارثية على اقتصاديات العديد من البلدان.
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 857737 - لابد من تدخل مناسب للدولة
|
2022 / 11 / 4 - 10:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
منير كريم
|
تحية للاستاذ المحترم بكير بعيد الحرب العالمية الاولى واثناء الازمة الاقتصادية الشديدة في البلدان المتقدمة حدثت ثلاثة تدخلات للدولة في الاقتصاد التدخل الشيوعي الذي الغى كليا الاستقلال والحرية الاقتصادية فافقر البلاد والشعب وخلق نظاما استبداديا شموليا التدخل الفاشي الذي جمد النقابات وصادر القرارات الاقتصادية التدخل الديمقراطي حيث تخلت الدول الديمقراطية عن الراسمالية القائمة على المنافسة الحرة غير المقيدة وتبنت الكينزية واليوم امام الازمةلابد من تدخل مناسب للدولة في الاقتصاد ولابد من الغاء الانفصال بين النخبة الديمقراطية والشعب وتحقيق انتشار اوسع للسلطة والاعلام والثروة ومقاومة التركز والتمركز شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 857738 - 1الصديق العزيز الاستاذ عامر سليم الموقر
|
2022 / 11 / 4 - 11:03 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
شكرا على ملاحظاتك الهامة و التي أود أن أعقب عليها، الطمع والجشع فعلا هماالسبب في معظم المشاكل الاقتصادية قديما وحديثا وما يحدث عندكم في أستراليا، هو نفس ما يحدث الآن أيضا في أوروبا و عبر العالم. الرأسمالية نجحت عبر العالم لأن كل افتراضاتها واساسياتها النظرية والعملية تقوم على أن الطمع والرغبة في الاستئثار والحصول على المزيد من كل شيء بأقل جهد وأقل تكلفة هي غريزة إنسانية لا يمكن تغييرها ولعللك تلاحظ أن الشيوعية فشلت ولن تنجح أبدا لأن افتراضياتها تقوم على أساس انه من الممكن تغيير طبيعة الإنسان وتحويله إلى ملاك وتحويل الأرض إلى جنة وهذا شيء جيد نظريا وعلى الورق. ولكنه مستحيل عمليا. ونتيجة لفشل كل النظريات والأنظمة في السيطرة على الانسان فإن المصائب والكوارث الطبيعية لن تتوقف على هذا الكوكب الصغير والجميل بحكم غريزة الطمع التي جبل عليها هذا المخلوق. وعلى ما يبدو فإن كل جهود انقاذ الأرض من التلوث و الإنتاج الضخم والاستهلاك المبالغ فيه و استنزاف موارد الأرض لن تفلح في تحقيق تغيرات كبيرة في سلوك الانسان إلا بمعجزة من السماء.و
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 857739 - الصديق العزيز الاستاذ عامر سليم الموقر 2
|
2022 / 11 / 4 - 11:07 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أما بالنسبة لتهديدات الرئيس بايدن فإنني أعتقد أنها تبدو جادة ولكن التوقيت ليس في صالحه لأن انتخابات التجديد في الكونجرس ستبدأ خلال أيام ولانه من المتوقع أن يتقدم الجمهوريين والنجاح في السيطرة على الكونجرس فإنه في الغالب لن يستطيع أن ينفذ تهديداته. أكيد أنه من الحكمة أن تكون الحكومات أكثر قوة ونفوذا على مقدرات البلاد لحماية الفقراء ولكنهم في أمريكا والغرب أي الرأسمالية يفضلون ألا تكون الحكومات كبيرة لإيمانهم العميق بأن الحكومة لا تتميز بالكفاءة في الشؤون المالية والاقتصادية على مستوى الشركات أو ما نسميه بالاقتصاد الجزئي ويكفي الحكومات ما تقوم به على مستوى الاقتصاد الكلي من خلال التحكم في السياسات المالية والنقدية، ومن ثم فإن فكرة أن تمتع الحكومة بالأغلبية في الوحدات الإنتاجية واستغلال الأصول والموارد الطبيعية غير واردة في الغرب حاليا. و معك كل الحق في أن ما يحدث في مصر الآن أقرب إلى المهزلة والناس تعاني ولكن الامور لا يمكن أن تستمر هكذا إلى مالا نهاية، والديكتاتورعادة ما ينتهي به الأمر إلى تدمير نفسه أو تدمير بلده وربنا يحمي مصر. مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 857740 - الأستاذ طلال بغدادي
|
2022 / 11 / 4 - 11:11 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
أشكرك على مساهمتك وأود أضيف إليها أن للتضخم أسباب وأشكال عديدة ولكن أكثرها ضررا وشيوعا كما أوضحت في المقال يأتي من خلال زيادة المعروض النقدي نتيجة لسياسة التمويل بالعجز التي تلجأ لها الحكومات ولا يكون هذا التدخل نتيجة حدوث خلل بين العرض والطلب بل إن هذا التدخل الحكومي هو الذي يحدث الخلل.وأحيانا يحدث التضخم نتيجة لتوقعات المستهلكين بأن الأسعار سوف ترتفع فيزيد الطلب فجاة دون أي زيادة في المعروض النقدي ويحدث التضخم هنا من جانب الطلب ،والعكس وارد أيضا نتيجة نقص العرض لبعض السلع فترتفع أسعارها ولكن هذا عادة لا يؤثر على معدل التضخم بشكل كبيروذلك يعتمد على نوع السلع والخدمات التي تشكل المؤشر القياسي لأسعار المستهلكين. وأخيرا فإن الاحتياطي الفيدرالي قد اعلن امس انه ينوي زيادة أسعار الفائدة مرة أخرى في ديسمبر بعد أن قام بزيادتها منذ أيام للمرة الرابعة على التوالي. مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 857741 - الأستاذ منير كريم الموقر
|
2022 / 11 / 4 - 14:04 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
شكرا جزيلا على اضافتك للمقال. اتفق معك تماما فيما ذكرت لان تحييد الحكومة تماما بعيدا عن الأمور الاقتصادية كما كان يطالب ميلتون فريدمان أمر تكون له عواقب خطيرة عادة كما ثبت لنا عبر تاريخ الفكر الاقتصادي في كافة الأسواق سواء المالية أو النقدية أو السلعية. فريدمان رأى ان ترك الأسواق حرة وبدون أي تدخل سوف يحقق التوازن الأمثل بين الطلب والعرض وعند أفضل سعر للجميع، والحقيقة أن هذا مستحيل، لانه حتى يتحقق هذا لابد من توفر المعلومات بشكل عادل لكل اللاعبين في الأسواق ويشترط أيضا عدم وجود أي طرف ذو نفوذ خاص. وكل هذا مستحيل أن يتحقق حتى في ظل وجود تدخل حكومي بسبب جماعات الضغط والسياسيين لذلك يتم التلاعب في الأسعار لصالح فئات معينة على حساب المستهلكين وحتى المنتجين الآخرين الذين يتعرض بعضهم للظلم وأحيانا الخروج من السوق. وإنه لشيء جيد أن هناك توجه الآن على مستوى معظم الدول الغربية وبنسبة طيبة على مستوى الدول الأخرى لتحقيق حضور قوي للحكومة.مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 857742 - الأستاذ علي سالم الموقر
|
2022 / 11 / 4 - 14:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمود يوسف بكير
|
لقد شهدت تعليقك والذ قام الوقع بحذفه وأعتذر عن هذا، وأتمنى أن تحاول ارساله مرة أخرى. أنا لا أحب أن أتدخل في عمل إدارة الموقع لانهم أدرى مني بعملهم وكل ما أرجوه منك أن تعيد صياغة التعليق إذا أحببت وأنت قادر على هذا لعلمك وفضلك، ولك مني كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 857743 - التعليق
|
2022 / 11 / 4 - 15:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
شكرا استاذ محمود , حقيقه انا مشفق على هذا العالم الذى بدأ فى عمليه الانتحار وتدمير نفسه بنفسه , لاشك ان الطمع والجشع عامل هام فى مجريات الامور التى تحدث الان فى هذا العالم البائس , اتحدث عن الوضع المأسوى فى مصر والتى يعرف عنها جيدا انتهاك حقوق الانسان والتعامل مع الشعب المصرى وكأنه عدو لدود للحكومه العسكريه التى تضع مئات الالاف منهم فى السجون تحت تعذيب وانتهاك ومعامله غير ادميه ,اننى استعجب من هذا العالم الذى يرشح مصر لمؤتمر المناخ وهو يعلم تماما مدى انحدار قيم حقوق الانسان فى هذا البلد الذى ينتهك الناس بهذه الطريقه الخطيره , لاشك ان مصر غير جديره ابدا بأن يتم فيها هذا المؤتمر المناخى القادم , لقد قدم اكثر من خمسين سيناتور امريكى وكونجرسمان بتقديم عريضه الى الرئيس بايدن بالضغط على مصر لكى يتم اطلاق سراح الناشط السياسى علاء عبد الفتاح من السجن وهو الان فى حاله صحيه متدهوره نظرا لقيامه بأضراب عن الطعام , لاادرى لماذا هذا النظام اصم وابكم وفاسد بل وعنيد وبلطجى يتجاهل النداءات بكثير من التناحه والبله وعدم المسؤليه , مستقبل مصر على كف عفريت
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 857757 - أفول الراسمالية / 1
|
2022 / 11 / 5 - 19:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
شكرا للمفكر الاقتصادي الكبير الدكتور محمود يوسف بكير على هذا المقال المهم . لي ملاحظات عامة في موضوع المقال ، و هي ملاحظات قد تصيب هنا و قد تخطئ هناك .. و هي - بالتالي - مفتوحة للتصحيح . - بدأ تراجع أو اختلال توازن نظام العولمة الاقتصادية (الراسمالية) قبل أزمة كورونا ، فقد بدأ في أميركا (سنة 2018) ، عندما فرضت إدارة ترمب رسوما جمركية على الواردات من الصين (و أبقت عليها إدارة بايدن) ، و تلتها بفرض رسوم جمركية على واردات الحديد و الألمونيوم من دول الاتحاد الأوربي و كندا و غيرها . وذلك إخلالا بمبدأ التنافسية و حرية التجارة ، و خروجا عن اتفاقية منظمة التجارة العالمية بشأن تيسير التجارة .. التي تهدف - أساسا - الى تخفيف القيود الجمركية و الكمية على التجارة الدولية . - تقوم الليبرالية الاقتصادية (الراسمالية) على أساس تحرير السوق و كف يد الدولة عن التدخل في الاقتصاد ؛ تفعيلا لقوانين و آليات السوق ، بدءً من قانون العرض و الطلب .. و انتهاء إلى قانون التركز و التمركز ، بفرضية أن السوق قادرة تلقائيا على تصحيح نفسها و استعادة التوازن إلى حركتها . على أن الواقع قد أثبت ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 857758 - أفول الراسمالية / 2
|
2022 / 11 / 5 - 19:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
على أن الواقع قد أثبت - مرارا - فشل الليبرالية الاقتصادية (الراسمالية) في تجنب أزماتها الدورية او في تجاوزها ، كما فشلها في مواجهة الازمات الطارئة (أزمة كورونا / مثلا) ، دون تدخل مباشر من الدولة و دعمها لشركات القطاع الخاص بمليارات الدولار و اليورو ، على حساب الطبقات الوسطى و الدنيا من دافعي الضرائب . - الاغلاق الذي فرضه وباء كورونا ، كانت تداعياته أقل وطأة على المواطن العادي في الصين .. مما سجلته كارثيا في الدول و النظم الغربية المتقدمة ، و خاصة لجهة فقدان ملايين العاملين بالأجر اليومي (المستخدَمين) لوظائفهم وموارد رزقهم .. جراء استغناء أرباب الأعمال (شركات القطاع الخاص) عن خدماتهم . الأمر الذي يعني أفضلية نسبية لنظام راسمالية الدولة (في الصين) على نظام الاقتصاد الراسمالي الحر في الدول الغربية المتقدمة (العالم الحر) . غير أن الأفضلية التامة تنعقد للاشتراكية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 857759 - أفول الراسمالية / 3
|
2022 / 11 / 5 - 19:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
- الترقيعات الكينزية ، و استعارة بعض التدابير العلاجية من الاشتراكية ، لحقن الليبرالية الاقتصادية بترياق الحياة ؛ لا يبدو انها لا زالت مجدية في إطالة عمر الراسمالية .. بما هي الراسمالية منظومة لتمكين حرية السوق و إدارة الاقتصاد الحر؛ الأمر الذي يطرح الاشتراكية كبديل موضوعي .. على نحوٍ ما ، تجنبا لاحتمال انهيار اقتصادي يعصف باستقرار و أمن العالم ، جراء التطورات المخيفة لعولمة الاقتصاد الراسمالي . - تهديد الرئيس بايدن بفرض ضرائب على أرباح شركات النفط أو غيرها من الاستثمارات الراسمالية الكبرى (كشركات تكنولوجيا المعلومات) ، تتنافى - على افتراض جديتها - مع الليبرالية الاقتصادية ، من حيث إنه لا يجوز للدولة ، في نظام الاقتصاد الراسمالي الحر ، أن تتدخل في توجيه الاقتصاد . ثم إن الكونغرس لن يوافق على أي قانون أو تدبير إجرائي يتعارض مع المصالح الخاصة للأوليغارشية الأميركية ، التي يمثلها كبار - بل أغلب - أعضائه من الحزبين . شكرا للأستاذ الكاتب و للأساتذة المعلقين . و اعتذر عن الإطالة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 857760 - الاستاذ محمد بن زكري
|
2022 / 11 / 5 - 21:33 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
تحياتي أستاذ محمد بن زكري وشكرا على تعليقك القيم على المقال. لي بحث قديم نشر وقتها في الجورنال الخاص بالجامعة أثبت من خلاله أن العولمة وجدت قبل الرأسمالية وأن مبادئها مختلفة عن الرأسمالية وأنها ساعدت المجتمعات القديمة على النهوض بنفسها من خلال التجارة والتعاون والتكامل وقد استفادت الرأسمالية منها كثيرا ولكنها حورتها لتكون أداة لفتح الاسواق ليس أمام التجارة فقط ولكن أيضا أمام الاستثمارات وحركة رؤوس الاموال والفنيين والمنتجات الثقافية والفنية….الخ ولأنه لا يوجد شيءٍ اسمه حرية مطلقة ودون قيود فقد بدأت المشاكل في الظهور ومنها مثلا فرض الرسوم الجمركية لحماية المنتجات المحلية وفرض تأشيرات دخول
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 857761 - الأستاذ محمد بن زكري 2
|
2022 / 11 / 5 - 21:46 التحكم: الكاتب-ة
|
محمود يوسف بكير
|
ومشاكل حقوق الملكية الفكرية ….الخ وقد أثبت أيضًا في نفس البحث أن العولمة تزدهر في زمن السلام والاستقرار وانها تخبو في إوقات الحروب والأزمات الكبيرة كما هو حاصل الآن ولكنها سوف تنهض من جديد بعد وقف حرب أوكرانيا كما أتوقع . وأخيرا فإننا متفقان على أهمية الحضور الملموس للدولة في إدارة الاقتصاد حتى نسيطر على الوحوش والحيتان ويتحول المجتمع إلى غابة ، مع كل الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 857766 - خيار عولمة الاشتراكية .. افتراضيا !
|
2022 / 11 / 6 - 00:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
شكرا مجددا لكم أستاذ محمود يوسف بكير لعلني لم أفلح في إيصال الفكرة .. و للتوضيح ، الإشكال ليس في العولمة ، ذلك أن العولمة فضلا عن كونها ظاهرة تطور طبيعي تاريخي صاعد للعلاقات الإنسانية ، فهي عملية تفاعل مطلوبة و ضرورية كصيغة حضارية للتواصل بين البشر على الصعد كافة .. ثقافيا و اجتماعيا و سياسيا .. إلخ ، و هي حاجة ملحة و لازمة - لزوم ضرورة لا غنى عنها - للتعاون و التكامل الاقتصادي بين الدول و الكيانات ، لفائدة النمو و الرفاه على مستوى العالم . بل إن الإشكال يكمن في الراسمالية كنظام اقتصادي معولم ، و بالذات في مرحلتها النيوليبرالية .. التي تقع - بتقديري - في أساس كل الصراعات و الأزمات المعولمة. و السؤال مطروح - افتراضيا - كالتالي : لماذا لا يكون البديل هو عولمة الاشتراكية ؟ لماذا الإصرار على عولمة الراسمالية .. رغم استنفاذ صلاحيتها تاريخيا ؟ الجواب لدى حكومة العالم في وول ستريت .
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|