أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سامى لبيب - إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش















المزيد.....

إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 7 - 21:22
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


هذا المقال هو قضية للنقاش .. أى دعوة مفتوحة لنقاش قضية حرية الكتابة والنشر بالحوار فأنا لا أحمل رؤية حادة متفردة تجاه نوعية الكتابات بالحوار المتمدن , فلا تستطيع القول أننى مع فكرة فرز وإقصاء وحجب كتابات معينة من على صفحات الحوار فهذا يتصادم مع رؤيتى لحرية التعبير والنشر بلا أسقف ولا محظورات , بل يمكن القول أننى فى حالة إستياء من مقالات معينة تنشر بالحوار .. لذا أرجو أن ينتبه الجميع عند الإدلاء برأيه لهذه المعضلة وإلى تلك الأقطاب المتنافرة التى لا يمكن إلغاء قطب منها .
مقالى هذا يلقى الضوء بقوة على كتابات تجد حضوراً على صفحات الحوار لا يمكن توصيفها إلا أنها إنفعالية تثير الطائفية والكراهية المقيتة والعنصرية وإن حمل بعضها صياغات ورؤى ذات شأن تاريخى وبحثى .

قبل ذكر بعض الأمثلة عن كتابات تبوح وتصرخ بالطائفية والإنفعال لتزكم الأنوف وتثير الكراهية والتعصب أقول أننى افتخر بالكتابة بالحوار على مدار أكثر من سبع سنوات لأحظى بإنتشار وشهرة بشكل رائع , فهذا الموقع نال إعجابى وإحترامى قبل مشاركتى عندما كانت تحوى صفحاته كتابات موضوعية عميقة ثورية كجهد حقيقي فى طريق ثورة التنوير العربية .. لذا لا تكون إثارتى لهذا الموضوع إلا من باب الغيرة على موقع الحوار المتمدن الرائع .

قبل أن أطرح نماذج للكتابات المستفزة أقول أننى سأنهج نهجاً مترفقاً يتلمس الحيادية والموضوعية أو قل سأطرح الأمور بما لها وما عليها أى سأطرح الرؤية بوجاهتها وقبحها كذا الرؤية المواجهة لها فلا أفرض وجهة نظرى ورؤيتى على القارئ من منطلق أننى لا أحمل وجهة نظر حادة سوى إستيائى وتوقفاتى الغاضبة ولأسمح لعقولكم الجميلة الموضوعية أن تدلو بدلوها ولعل هذا يكون له صدى لدى إدارة الحوار .

أبدأ بمقال إستفزنى للكاتب جاك عطا الله بعنوان " بحث طبى موثق :هل كان محمد فحلا جنسيا ام ابتر عديم الباءة ؟؟ " .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=557656
الكاتب إبتعد عن قضيته الأساسية التى يثيرها دوماً عن إضطهاد أقباط مصر والظلم الواقع عليهم ليفتح النار على الأنظمة السياسية المتلاعبة بهم والكنيسة المتخاذلة وليطرح بجرأة دولة للأقباط بمصر .. قد تتفق مع جاك فى بعض القضايا التى يثيرها وقد تختلف بشدة مع بعضها كطرح دولة قبطية , فهذا من المستحيل أن يحدث فى مصر بالرغم أنها رغبات صهيونية غربية قديمة حديثة .
أعتنى هنا بمقال جاك عطا الله الأخير الذى يتناول فيه الكفاءة الجنسية لمحمد ليتشكك فى قدرة قضيب محمد على الفعل .. ومن هنا نحن أمام مشهد من مشاهد قضية نقاشنا الحائرة بين حرية النشر بلا أسقف والتحفظ على هكذا مواضيع لا تثير إلا التعصب والكراهية والإحتقان والطائفية .

- ماهى المعضلة فى هذا المقال والتى تستدعى نقاشنا ؟ .. إننا أمام مقال ناقد ينال من محمد كشخصية تاريخية ليُصنف كحرية فكر وتعبير إرتفع فى سقف تعبيره , ليأتى التحفظ على هذا المقال من المردود السلبى له فصاحبه ليس كاتب ملحد أو لادينى بل يبوح ويصرخ بمسيحيته , ليقول قائل هل هناك إشكالية ومعضلة فى تناول المسيحى نقد الإسلام , وتناول المسلم نقد المسيحية ؟
حسب رؤيتى هناك مشكلة بالفعل بالرغم أننى لا أقلل من كفاءة بعض الأقلام المسيحية والإسلامية فى تناول التراث الإسلامى والمسيحى بدقة وغزارة معرفية وأكاديمية , ولكن يبقى دوماً فى الكتاب الإسلاميين الناقدين للتراث المسيحى والكتاب المسيحيين الناقدين التراث الإسلامى علة الإزدواجية الفجة فهو ينقد تراث الآخر وفى تراثه نفس العلل التى ينقدها ولكنه يتغافل عنها عمداً بحكم إنتماءه وهويته الدينية مما يصبغ كتاباته بالإنحياز واللاموضوعية مُجلباً معها نفور أصحاب الدين الذى ينتقده ولتتحول ساحة الحوار لما أسميه بردح العاهرات .

- هناك رؤية ستنتقد إحتكار الملحد واللادينى للنقد الدينى وحجب الدينى بالرغم الحرص على تجنب التناحر الدينى الدينى والتعصب والشرانق والإبتعاد عن ترسيخ مفاهيم المؤامرة والعداء والعصبية ولكن هذا يخالف حرية الإنسان فى الفكر والإعتقاد بغض النظر عن هويته الثقافية , فمهمة التنوير الإعتناء بالنقد الموضوعى بعيداً عن التفتيش فى هوية الناقد ليهتم المُتلقى بفكرة النقد ويتعاطى معها كفكرة , أى أننا يجب أن نربى المتلقى على التحلى بالموضوعية والإعتناء بالأفكار بعيداً عن العاطفية والتحزب .

- هناك نقطة أخرى فى إثارة جاك عطا الله لموضوع كفاءة محمد الجنسية وهى ما الإستفادة المرجوة من إثارة مثل هذا الموضوع فلا شأن للقارئ ولا أهمية إذا كان قضيب محمد كفأ أو خامل , فهو شخصية تاريخية مؤثرة بالفعل بغض النظر عن إيجابيتها أوسلبيتها , لذا يجب التعاطى مع فكره ومنهجه ونهجه بالتحليل والنقد والدراسة ولا معنى لقصة كفاءته الجنسية أو نسبه .

- أنا فى حيرة من هكذا مقالات ومواضيع تثار على صفحات الحوار كتناول الكفاءة الجنسية لمحمد , فما المفيد فى مثل هذه قصص , فهل لنا أن نمارس حظراً لها بحكم أنها كتابات ستجلب حالة من الإحتقان والطائفية والكراهية أم لها أن تتواجد بحكم حرية النشر والتعبير فلا حصانة لمقدس فى الحوار المتمدن , ولا يجب السماح لأصحاب الأفق الضيق والحساسية المفرطة أن يفرضوا رؤيتهم وتعصبهم , فلا يجب السماح لأصحاب التعصب والتشنج فرض النهج والحدود ليتعدوا على حرية الفكر والتعبير لنعيد ونكرس مشاهد التشنج الذى صاحب الرسومات الكاريكاتورية والفيلم المسيئ .

- أنا مع حرية الفكر والتعبير ولا حصانة لفكر أو مقدس ولكن هل من اللائق أن يكون النقد مغموساً بمداد طائفى وبهوية دينية متشنجة تكتب به , وبقضايا لا تجلب إلا السخرية والإزدراء .
نحن شعوب مازلت تخطو ألف باء حرية .. شعوب تتعامل مع عواطفها وهوياتها بشكل قوى متعصب لتنظر لهوية الناقد قبل أن تنظر لما يقدمه من محتوى , فلسنا شعوب كالتى تتوقف أمام النقد الموضوعى بغض النظر عن هوية الناقد , لتبرز من هنا قضية من قضايا نقاشنا .

- هل من الأجدى أن يتم النقد بترفق وتدرج أم بأسلوب الصدمات والصفعات , فإذا كنت من أنصار الحل الأول فأنت تضع حظر وقيود على حرية الفكر والتعبير ليكون النقد مُلَجْم وحسب ما يطلبه المستمعون وأصحاب المشاعر المرهفة , ولتفلح نظرية التلجيم والحدود لتنخفض فى النهاية أسقف الحرية والنقد , فكلما تنازلت شبراً وجدت من يحتله ليطلب منك المزيد من التنازل , وإذا كنت من أنصار الصفعات والصدمات فأنت قد تثير الكراهية والتشرذم والتشرنق لتدفع الأمور نحو الإحتقان والمزيد من التعصب وإرساء مفاهيم غبية كوجود مؤامرات على الإسلام تريد النيل منه فيصير نقدك هباء أمام إرتفاع منسوب فكرة المؤامرة والتشرنق لتترسخ أوهام التآمر بدون أن تقصد .

- هناك ظاهرة فى الحوار تتمثل فى إرتفاع معدلات المقالات الناقدة للإسلام من كتاب مسيحيين والمقالات الناقدة للمسيحية من كتاب مسلمين , ولتلحظ أن الكاتب المسيحى متخصص حصراً فى نقد الإسلام قرآن وتراث وتاريخ فلا يتناول مفاهيمه وإعتقاده , كذا تلحظ أن هناك كتب إسلاميون متخصصون فى نقد الكتاب المقدس والمسيحية , ولتلاحظ أيضا أن كلا الطرفين يعتنى بإبراز القبح والعورات فى الدين الآخر منصرفاً عن محاولة تبرير القبح فى دينه فتبريرهم يأتى فى إطار "كلنا فى الهوا سوا " لتغلب العدائية والإزدراء ويقال عن هذا أنه نقد , وليمر هذا من تحت ذقن الحوار , ولا تعلم السر فى سبب الترخيص بنشر هكذا مقالات طالما الأمور لا تزيد عن صراع الديوك أو ردح العاهرات ؟! فهل هذا من باب حرية الفكر والإعتقاد والنشر ؟ أم من باب دع الجميع يتفاعل ويرد , أم من باب دعهم يتطاحنون فهذا يجلب المزيد من الإثارة .!
أحترم سياسة الحوار لو كانت خاضعة لمبدأ حرية الفكر والتعبير بإطلاقها بالرغم من بعض المؤاخذات كطمس هوية الحوار فى المقابل , ولكن كل ما أخشاه أن يتحول الحوار لساحة بالتوك وفيسبوك ونقل ما يدور فى مواقع وفضائيات سلفية مسيحية على صفحات الحوار وأبشركم أن هذا يتم بالفعل فهناك مقالات عديدة منقولة كوبى باست من مواقع إسلامية ومسيحية .

فلنركز على قضايا النقاش :
- هل أنت مع حرية الفكر والنقد بلا تحفظ وبلا أسقف وبلا إعتبار لفكر مقدس أم مع مراعاة ما يقال عنه أن هناك حالة من المقدس والمشاعر المرهفة والأسقف التى يجب مراعاتها .
- هل كل الأفكار معروضة للنقد بلا تحفظ حتى التى تتناول أمور لا طائل من وراءها كنسب محمد والمسيح وكفاءتهما الجنسية , فهل أنت تعتنى بالفكر والقضايا الحيوية والسلوكيات التى يرسخها الدين؟ أم لا حظر على الكتابة حتى لو كانت من باب الإثارة والتشويق , وحتى لا نؤسس لمبدأ الحجب الذى ينال من حرية الفكر والتعبير بالضرورة .
- هل أنت من أنصار أن يتولى النقد الدينى أقلام لادينية إلحادية أم من حق الأقلام الدينية نقد الأديان ؟ وهل ترى موضوعية ومصداقية فى نقد المسلم للمسيحية والمسيحى للإسلام .
- كيف تستطيع الفرز بين أقلام تبغى حرية الفكر والتعبير وأن يجد صوتها متنفس , وبين أقلام طائفية تنقل تعصبها وكراهيتها وطائفيتها القميئة على صفات الحوار .
- سؤال فى نفس سياق السؤال السابق هل ترى إقتصار النقد على الناقد الحيادى الموضوعى مع حجب الكتابات التى تتلحف بالعاطفية والتعصب , فإذا كنت من أنصار الكتابات الحيادية الموضوعية , فكيف تقيمها ؟ وليبرز سؤال مهم أليس من حق الكاتب أن يتعاطف مع فكرته على حساب الأفكار الأخرى ؟ أما إذا إنحزت لحرية الكتابة والتعبير والسماح لكل الأقلام العقلانية والعاطفية , فما موقفك هنا من الكتابات التى تزكم الأنوف بعاطفيتها وتشنجها وتعصبها .
- هل ترى أن من حق الحوارالأصيل أن يحجب المقالات التى يراها طائفية متعصبة بدون إبداء الأسباب حفاظاً على هوية ونهج الموقع كموقع يسارى علمانى أم ترى أن هذا تعسف وإنحراف عن مبدأه فى حرية الفكر والتعبير .
- هل انت مع النقد الموضوعى للأديان حصراً أم حرية النقد عموما ؟ هل أنت مع النقد الذى يضيف ويغير أم مع النقد بدون توجيه وتصنيف , فمثلا ماذا يفيد القارئ العاطفى إن كان محمد ذو كفاءة جنسية أم عنين , وماذا يفيد أن كان نسب محمد والمسيح والصحابة مشكوك فيهم ؟ هل من الأجدى أن يكون النقد معتنياً فحسب بزيف الأديان ومنهجها وسلوكها وتشريعاتها البدائية المتخلفة المدمرة التى تطلب الحضور فى عصرنا , فإذا كنت من أنصار النقد بلا سقف فقد قفزت على حدود وطبيعة المجتمع الغارقة فى حساسية المقدس مما قد يعطى نتائج سلبية , وإذا كنت من أنصار النقد فيما يعنى تطوير المجتمع فقد حوصرت وتقولبت فى حدود ماهو مسموح وغير مسموح وستتنازل دوماً بظهور أراء تزعم أنه هذا غير مسموح وغير لائق .
- هل الحرية يمكن لها أن تأتى بتدرج الجرعات أم بتجرع الدواء المُر دفعة واحدة وتحمل الصدمات والصفعات الفجائية ليستيقظ الغافلون فى النوم أم قد تؤدى تلك الصدمات إلى نفور ونتائج عكسية .
- ختاما أنا فى حيرة ولكن الذى أدركه جيداً أن هناك حاجة غلط تزداد رقعتها مع الأيام لأخشى أن يتحول الحوار من موقع تنويرى إلى موقع تبرطع فيه المفاهيم والكتابات الرجعية والسلفية .

- لست من أنصار التصويت بتقييم الموضوعات فى الحوار فأرى أنه يغلب عليها العاطفية لذا أعزف عن تقييم موضوعاتى ولكن فى هذا المقال أزيل المقال بالتقييم غير معتنى بتقييم مقالى هذا كرائع أو ردئ , بل أستغل هذا التقييم فى تقصى رأيكم ومواقفكم على فكرة المقال , فلك أن تسجل موقفك من فكرة المقال والأسئلة المطروحة فيه بعد تعليقك , فهل أنت راضى عن مستوى ومضمون الكتابات والكتاب الذين يخوضون فى الأديان أم لا ؟ هل ترى أن المواضيع المثارة تفيد الحوار والتنوير أم لا ؟ بالطبع لو أنت مقتنع وراضى عن هكذا حال فلتسجل بعلامة ايجابية تقديرية , وإذا كنت غير راضى فلتسجل بعلامة سلبية تقديرية .

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" – أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهم الجمال-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- محنة العقل الإسلامى .
- وهم الخير والشر والأخلاق-نحو فهم الإنسان والحياة
- قضية للنقاش:كيف نتخلص من الإرهاب الإسلامى
- أسئلة للتأمل والتفكير فى ختام المئوية السادسة
- الرد على مقولة الكتاب المبين والاعجاز البلاغى (3)
- الوجود والإله-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- ثقافة العنف والغريزة-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا
- فليخجلوا - الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- فيروس التخلف
- عالم بلا معنى بلا آلهة
- وجود بلا غاية-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود
- هل أنتم جادون أم تمزحون - تنبيط (5)
- تأملات فى معاناة وأسقام الفكر الإنسانى
- هتقفل الشباك أم هتفتحه-تناقضات قرآنية (4)
- ثقافة العجز والعجرفة والسب
- قليل من التأمل لن يضر
- قراءة فى دفتر الحياة-تأملات على أوراق ملونة
- إفتح ياسمسم-حجة62إلى71تُفند وجود إله
- وإحنا مالنا-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - سامى لبيب - إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش