أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - رأيي 2 - مالك وشتاتي










رأيي 2 - مالك وشتاتي

- رأيي 2
العدد: 723111
مالك وشتاتي 2017 / 5 / 8 - 16:43
التحكم: الحوار المتمدن

ولا أهمية إذا كان قضيب محمد كفأ أو خامل...ولا معنى لقصة كفاءته الجنسية أو نسبه..فما المفيد فى مثل هذه قصص) وهو كلام غريب حقا وخطأ فاحش فهل الكاتب يجهل الأهمية الكبيرة بل العظمى لذلك أم ماذا؟

2 - أقوال ملغومة يجب توضيحها:
* حرية الكتابة والنشر بالحوار: هي ليست حرية بل آراء وتقييمات الهيأة المشرفة وهي كما تعلمون نابعة من توجهاتها وأهوائها ولها الحق في ذلك ليس لصحة تقييماتها لكن لأن الموقع ملكها، فليُعلم ذلك جيدا لأن هذه الهيأة ليست معيارا أو مثالا يحتذى به بل مجرد آراء لا غير.
* كتابات مستفزة إنفعالية تثير الطائفية والكراهية المقيتة والعنصرية والتعصب، السخرية والإزدراء : من يحكم هنا؟ وهل حكمه له قيمة في بحر حرية الفكر اللامحدود؟ سيزعم أحدكم أن الدعوة إلى القتل مثلا أو التمييز العنصري مرفوضة؛ ردي: وإلى ماذا تدعو كل الأديان الإبراهيمية ولا أظنني في حاجة لإعطائكم أمثلة؟ فهل نمنع كل متدين من الكتابة؟ ثم كيف تظنون أن المتدين سيقبل بنقد دينه وخصوصا الأمور المحرجة فيه؟ فهل نعطيه الحق في إسكات كل منتقد تحت أي غطاء كان؟ عذرا: الحرية كل لا يتجزّأ، من جزّأها أو حدّها فهو ليس من أهلها وعبث أن يزعم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشهيد جار الله عمر في مذكراته...وفي ذاكرتي 2-3 / قادري أحمد حيدر
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (243) / نورالدين علاك الاسفي
- قرينة الأخ - الأخت... كلاهما مَد للآخر / مكارم المختار
- من مقام الصمت .. / عبد العاطي جميل
- هايبون _حمل المستحيل_ / حسام محمد أحمد
- 6. السودان بين الثورة والثورة المضادة: السوفييتات أو الهزيمة / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - هذا ما تفعله قلة النوم في ضغط دمك.. حيل بسيطة هتساعدك
- رئيس وزراء السنغال يعتذر عن عدم تلبية أول دعوة رسمية لزيارة ...
- فريق إغاثي يصل قرية سودانية منكوبة على ظهر الحمير
- ترامب يوقع مرسوما يخفض الرسوم على السيارات اليابانية إلى 15% ...
- إيرباص تواجه تحديا كبيرا للوفاء بهدف التسليم الطموح
- فيديو.. حماس تضع رهينتين في سيارة وتجوب بهما شوارع مدينة غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إستياء من نشر هكذا مقالات بالحوار-قضية للنقاش / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - رأيي 2 - مالك وشتاتي