أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - من الإنجيل إلى الإسلام: مقابلة مع كريستوف لوكسنبرغ















المزيد.....


من الإنجيل إلى الإسلام: مقابلة مع كريستوف لوكسنبرغ


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 2879 - 2010 / 1 / 5 - 02:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقابلة مع المستشرق الألماني "كريستوف لوكسنبرغ"
حاوره "ألفريد هاكنسبرغر"
ترجمة وتقديم "إبراهيم جركس"

في عام 2000 أصدر الكاتب والمستشرق الألماني "كريستوف لوكسنبرغ" كتابه الخطير والرائع قراءة آرامية ـ سريانية للقرآن: مساهمة في تفسير لغة القرآن" [دار الكتاب العربي، برلين 2000] يعرض فيه قراءة جديدة للمقاطع والكلمات الغامضة والمبهمة الواردة في القرآن، نفذت طبعات الكتاب بوقت قياسي من المكتبات ومتاجر الكتب، وليس هناك ترجمة أخرى للكتاب سوى الترجمة الإنكليزية.
عنوان الكتاب بلغته الأم:
Die syro-aramäische Lesart des Koran.
Ein Beitrag zur Entschlüsselung der Koransprache

وعنوانه في الطبعة الإنكليزية الحديثة:
The Syro-Aramaic Reading of the Koran
A Contribution to the Decoding of the Language of the Koran

والمؤلّف أستاذ ألماني متخصّص في اللغات القديمة، حاول إلقاء نظرة جديدة على كتاب الإسلام المقدّس. ((وهو يقول أنّ القرآن قد تمّ تأليفه على يد متكلّمين سريان ـ أراميين مسيحيين، بغرض تنصير العرب. وقد قام بتفسيره بطريقة جديدة.))
[ساندرو ماغيستر]

روما: كانت اللغة الآرامية هي اللغة الشائعة والمشتركة بين جميع سكان الشرق الأوسط القديم، وهي فكرة تمّت ملاحظتها بشكلٍ واسع من قبل جمهور عريض، والفضل بذلك يعود إلى "ميل غيبسون" في فيلمه الرائع "آلام المسيح The Passion of the Christ" والذي شاهده جميع الناس بتلك اللغة.
لكن أن تكون اللغة السيروـ آرامية هي أصل القرآن، وأنّ القرآن نفسه ما هو إلا نظام بدائي مسيحي، هي فكرة أكثر تخصّصاً، حتى أنها تكاد تكون مستترة. وهي فكرة خطيرة. وقد لجأ مؤلّف هذا الكتاب الأكثر أهمية في هذا الموضوع _وهو أستاذ جامعي متخصّص في اللغات السامية القديمة والعربية_ إلى الكتابة تحت اسم مستعار. فقبل بضعة سنوات، أحد زملائه في جامعة نابلس بفلسطين _سليمان بشير_ تمّ رميه خارج النافذة من قبل طلابه المسلمين المروّعين.
في أوروبا القرنين السادس والسابع عشر، المشوّهة بالحروب الدينية، قام الباحثين في الإنجيل باستخدام ألقاب وأسماء مستعارة خوفاً على حياتهم من محاكم التفتيش. أمّا الآن، فإذا كان الذين يقومون بذلك هم الباحثين في القرآن، فهذه إشارة إلى أنّ عصر إعادة قراءة القرآن اللغوية والتاريخية والنحوية والفلسفية قد بدأ.
أنا باعتقادي الشخصي أنّ هذه بمثابة بداية واعدة. غيردـ رودجير بين، أستاذ في جامعة سارلاند بألمانيا وباحث آخر في القرآن على المستوى الفلسفي، يقول أنّ نظرة من هذا النوع إلى كتاب الإسلام المقدّس قد يساعد في نبذ قراءاته الأصولية والمزدوجة، ويسلّط الضوء على علاقته بالديانتين: اليهودية والمسيحية.
هنا نورد مقابلة مع الكاتب، منشورة في صحيفة "Süddeutsche Zeitung" بألمانيا، وصحيفة "Ľ espresso" الإيطالية.
*******************
11 - 12مارس 2004
س: بروفيسور، لماذا تعتقد أنه من المفيد إعادة قراءة القرآن؟
ج: لأنه, في القرآن، هناك المثير من النقاط الغامضة والمبهمة وغير المفهومة التي لم يفهمها المفسرون العرب أنفسهم، منذ البداية، وعجزوا عن تفسيرها واستخراج معانيها. تلك الانتقالات التي يقال عنها أنه لا يفهمها غير الله، وهو الأعلم بفحواها. فالبحث الغربي في القرآن، والذي لم تمّ توجيهه بأسلوب منتظم إلا منذ حوالي منتصف القرن التاسع عشر، اعتمد في أساسه على تعليقات وتفسيرات الفقهاء العرب. لكنه لم يتجاوز التفسيرات الاشتقاقية لبعض مصطلحات الأصل الأجنبي.

س: ما الذي يميّز أسلوبك ومنهجك عن غيره؟
ج: لقد انطلقت من فكرة أنّ لغة القرآن يجب أن تُدْرَس من وجهة نظر تاريخية ـ لغوية. فعندما تمّ جمع القرآن، لم تكن اللغة العربية موجودة بشكلها الكتابي [التدويني]، لذلك كان هذا بمثابة دليل بالنسبة لي يجب أخذه بعين الاعتبار وعدم التغاضي عنه... وفوق كل ذلك، اللغة الآرامية في ذلك العصر _بين القرن الرابع والسابع للميلاد_ لم تكن اللغة الكتابية الوحيدة المعتمدة في التواصل فحسب، بل كانت أيضاً اللغة المشتركة لجميع سكان تلك المنطقة في جنوبي قارة آسيا.

س: أخبرنا عن البداية.
ج: في البداية، باشرت بقراءة تزامنية. بمعنى آخر، وضعت في اعتباري كل من اللغتين العربية والآرامية. وبفضل هذا الإجراء، كنت قادراً على اكتشاف مدى التأثير المجهول وغير الملاحظ للغة الآرامية على لغة القرآن: في الحقيقة، معظم الألفاظ التي تندرج تحت تصنيف أنها "عربية كلاسيكية أو قديمة" هي من اشتقاقات آرامية.

س: إذن ماذا تقول عن الفكرة التي ما زالت تلاقي قبولاً واسعاً حتى وقتنا الحاضر، وهي أنّ القرآن كان أول كتاب يكتب باللغة العربية؟
ج: وفقاً للتراث الإسلامي، يعود القرآن في تاريخه إلى القرن السابع الميلادي، بينما تعود الأمثلة الأولى عن للتراث الأدبي العربي بعد قرنين من ذلك التاريخ، إلى زمن تدوين "السيرة النبوية" أو حياة النبي محمد التي دوّنها ابن هشام الذي توفي بدوره عام 828 للميلاد. ومن هنا بإمكاننا التأسيس للقول بأنّ الأدب العربي بعد القرآني قد تطّور على درجات، خلال الفترة اللاحقة لعمل الخليل بن أحمد الذي توفي عام 786، مؤسّس علم "الصناعة المعجمية العربية Lexicography" في مصنفه "كتاب العين"، بالإضافة إلى سيبويه [توفي عام 796 م] الذي كان له فضل كبير في تطوير علم النحو العربي. والآن، إذا افترضنا أنّ عملية كتابة القرآن قد انتهت في السنة التي توفي فيها النبي محمد _أي عام 632_ فإننا نجد أنفسنا أمام فترة تبلغ قرابة 150 عام، لم يكن فيها أي أثر يذكر للغة العربية.

س: إذا في زمن محمد لم يكن للغة العربية أيّة قواعد دقيقة ومحدّدة، ولم تكن تستخدم اللغة المكتوبة في التواصل. إذن كيف تمّ تدوين القرآن وكتابته؟
ج: في ذلك الوقت، لم يكن هناك مدارس لتدريس اللغة العربية _باستثناء, على الأرجح، بعض المراكز المسيحية للأنبار والحيرة، في جنوب وادي الرافدين، أو ما يسمى حالياً بالعراق. فالعرب القاطنين في تلك المنطقة تمّ تنصيرهم وتعليمهم أصول الديانة المسيحية على يد مسيحيين سوريين. لغتهم الطقوسية الأصلية كانت السريانية ـ الآرامية. وكانت بمثابة الوعاء الذي احتوى جلّ ثقافتهم، وبشكلٍ عام لغة التواصل المدوّنة أو المكتوبة.


س: ما هي العلاقة بين لغة الثقافة هذه واصل القرآن؟
ج: بداية خلال القرن الثالث، المسيحيون السوريون لم يحدّدوا أنفسهم في مهمّتهم التبشيرية في البلدان القريبة فقط، كأرمينيا وبلاد فارس. بل قطعوا المسافات الطويلة إلى المناطق النائية، حتى وصلوا حدود الصين والساحل الغربي للهند، بالإضافة إلى كامل شبه الجزيرة العربية حتى اليمن وأثيوبيا. ولذلك فمن المحتمل أنهم _من أجل إعلان رسالة المسيح إلى العرب_ قد استخدموا _من بين الكثير من الأشياء_ لغة البدو، أو العرب. فمن أجل نشر الإنجيل، اعتمدوا أساساً وبالضرورة على خليط أو مزيج من اللغات. ولكن في الوقت الذي لم تكن فيه اللغة العربية سوى مجموعة من اللهجات العامية أو المحلية ولم تكن قد اتخذت شكلاً كتابياً بعد، لم يكن أمام المبشرين أي خيار سوى أن يلجأوا إلى لغتهم الأدبية وثقافتهم الخاصة، وهي السريانية ـ للآرامية. وكانت النتيجة أن لغة القرآن قد ولدت كلغة كتابية عربية، إلا أنها أحد الاشتقاقات العربية ـ الآرامية.

س: هل تعني أنّ الإنسان الذي يجهل اللغة السريانية ـ الآرامية غير قادر على تفسير وتأويل القرآن بشكل صحيح؟
ج: نعم. أي شخص يريد أن يضع دراسة عن القرآن يجب أن تكون لديه خلفية في قواعد اللغة [السيروـ آرامية Syro-Aramaic] وأدب تلك الفترة، أي فترة القرن السابع الميلادي. عندها فقط سيكون بإمكانه تحديد المعنى الأصلي للتعابير العربية التي يمكن لتأويلاتها السيمانتيكية/ اللفظية أن تؤسّس بشكل نهائي وقاطع على إعادة ترجمتها إلى السيروـ آرامية.

• الحور العين والأعناب
س: دعنا الآن نتطرّق إلى مسألة سوء الفهم. حيث أنّ من أكثر الأخطاء التي حدّدتها وأشرت إليها هي مسألة "الحور العين"، التي وعد الله بهنّ أتباعه في الجنّة، وخصوصاً لأولئك الذين يؤدّون عمليات تفجيرية.
ج: نبدأ من عند كلمة "حور huri"، التي لم يجد لها المفسرون العرب أي معنى غير "الفتيات أو العذارى في الجنة". ولكن إذا وضع الباحث في اعتباره الاشتقاقات من اللغة السيروـ آرامية، فإنّ ذلك التعبير يشير إلى "العنب الأبيض"، وهو أحد العناصر الرمزية التي تميّز الفردوس المسيحي، والتي تمّ ذكرها في العشاء الأخير للمسيح.
هناك تعبير قرآني آخر، تمّ تفسيره على أنه "الولدان" أو "الغلمان" في الجنّة: أمّا في اللغة الآرامية، إنها تشير على فاكهة الكرمة، والتي تمت مقارنتها في القرآن باللؤلؤ. أمّا بالنسبة للعناصر التي ترمز للجنة، تلك الأخطاء التأويلية مرتبطة على الأرجح بالاحتكار الذكوري في التفسير والتأويل القرآني.

س: بالمناسبة، ما رأيك بمسألة الحجاب في الإسلام؟
ج: هناك مقطع في سورة النور، الآية رقم 31، وتقرأ باللغة العربية { وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ }، وتلك عبارة غير مفهومة ومبهمة، حيث أنّ التفسير الشائع لهذه الآية هو ((فأمر الله تعالى بليّ الخمار على الجيوب، وهيئة ذلك أن تضرب المرأة بخمارها على جيبها لتستر صدرها)) [أنظر تفسير القرطبي، ابن كثير، الطبري، البغوي] لكن إذا تمّت قراءة هذا المقطع على ضوء اللغة السيروـ آرامية فإنه يعني بكل بساطة: "عليهنّ أن يربطوا ويشدّوا أحزمتهنّ حول خضورهنّ".

س: هل يعني ذلك أنّ الحجاب هو أشبه ما يكون بحزام العفّة؟
ج: ليس بالضبط. صحيح أنه في التراث المسيحي الحزام مرتبط بمسألة العفة: حيث يتمّ تصوير مريم وهناك حزام مربوط حول خصرها. ولكن في حكاية الإنجيل عن العشاء الأخير، يربط المسيح أيضاً مئزراً حول خصره قبل غسل أقدام حوارييه. من الواضح أنّ هناك العديد من التوافقات مع المعتقد المسيحي.

س: أنت اكتشفت أنه في سورة القدر ورد ذكر ميلاد السيد المسيح. وفي تفسيرك لسورة مريم الشهيرة، فإنّ "ولادتها للمسيح" هي "عمل مشرّع من الرّبّ". وعلاوة على ذلك، يتضمّن النص على دعوة لحضور الطقس المقدّس، القدّاس. هل القرآن إذن ما هو إلا عبارة عن نسخة عربية عن الإنجيل المسيحي؟
ج: في الأصل، إنّ القرآن هو كتاب طقوس وقداديس سيروـ آرامية، مؤلّف من أناشيد واستخراجات من النصوص المقدّسة والتي كانت تستخدم على الأرجح في الخدمات المسيحية المقدّسة. من ناحية ثانية، قد يرى المرء في القرآن بداية التبشير الموجّه من أجل نقل العقيدة في النصوص المقدّسة إلى وثنيي مكّة، وباللغة العربية. أمّا القسمان الاجتماعي والسياسي _واللذان قد لا يكونان مرتبطين بالقرآن بالضرورة_ فقد تمّت إضافتهما فيما بعد خلال فترة نزول محمد في المدينة. ففي بدايته، لم يكن يعتبر القرآن كأساس لدين جديد. بل إنه يفترض مقدّماً إيماناً في الكتب والنصوص المقدّسة، وهذا بالكاد قام بدور فعّال في المجتمع العربي.

س: بالنسبة للمسلمين المؤمنين _وبخاصة المتطرفين منهم_ بأن القرآن هو الكتاب المقدّس وأنه كلام الله المنزّل، والحقيقة المطلقة والوحيدة، فإنّ أفكارك تعتبر كفراً بحد عينها. ما هي ردود الأفعال التي لاحظتها حتى الآن؟
ج: في الباكستان، تمّ منع توزيع صحيفة "النيوزويك" التي احتوت مقالاً عن كتابي. ما عدا ذلك ينبغي عليّ قول أنّني _خلال صداماتي مع الكثير من المسلمين_ لم ألحظ أي علائم على مواقف عدائية مني. بل العكس تماماً، لقد قدّروا التزام المفكرين والكتاب من غير المسلمين بموضوعية دراساتهم لكتابهم المقدّس. قد يحكم على كتابي بأنه كفر فقط من قبل أولئك الذين قرّروا التمسّك بالأخطاء في تفسير كلمة الله. إلا أنه قد جاء في القرآن أنه: { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين } [سورة القصص: 56]

س: ألست خائفاً من صدو ر فتوى بهدر دمك، كتلك التي صدرت بحق سلمان رشدي؟
ج: أنا لست مسلماً، لذلك فأنا لست بخطر. كما أنني لم انتهك حرمة القرآن.

س: لكنك ما زلت تفضل استخدام اسم مستعار.
ج: فعلت ذلك عملاً بنصيحة بعض الأصدقاء المسلمين التي كانوا خائفين من أن يقوم أصولي متعصّب ما بمبادرة شخصية، بدون انتظار صدور فتوى.

*** *** ***



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حدذ الرّدّة وحقوق الإنسان... ابن الورّاق
- الإسلام والإرهاب الفكري... ابن الوراق
- الحور العين، وما أدراك ما الحور العين؟!... ابن الورّاق
- العار في الإسلام: نزع حجاب الدموع... ابن الوراق
- تهافت المقال: مقالة محمد علي السلمي أنموذجاً
- الحوار المتمدن... إلى أين؟
- منكر ونكير: ملكان أم شيطانان ساديان؟!!
- هل علم النفس -علم-؟
- الدر المعين في معرفة أحوال الشياطين!!!؟
- نظرية النشوء والتطور (الحلقة الرابعة)
- نظرية النشوء والتطور (الحلقة الثالثة)
- نظرية النشوء والتطور (الحلقة الثانية)
- هذا هو ردي
- ما العدمية؟
- دكتور عالم أم شيخ مفتي؟!!
- نظرية النشوء والتطور (الحلقة الأولى)
- أوديب: بطل على مفترق طرق
- الشواش: العلم الجديد
- سيكولوجية الخضوع 2
- سيكولوجية الخضوع والطاعة (1/2)


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - من الإنجيل إلى الإسلام: مقابلة مع كريستوف لوكسنبرغ