فصل الدين عن الإدارة والسياسة يمثل حماية للدين اولا وللدولة ثانيا ماحصل للعراق في ظل أحزاب الأسلمة أوضح دليل على صحة نظرية النظام المدني الذي يحترم الدين ويحمي التنوع..
للأسف وجدت الكاتب يناقض نفسه فالانجيل والقران يتفقان على ان الرب هو بيده كل شيء لذلك عندما يقول الله انه هو من يحيي ويميت فذلك يعني انه لا يحدث شيء الا بأمره والموت والحياة شيئان عظيمان لا ينبغي لغير الله ان يتدخل بهما والحمدلله على ذلك . وايات القتال والقتل والحرب اختصرها بآيه واحده سورة الحج ، أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ-;- وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ-;- نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ-;- وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ-;- وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ-;- إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40)،، معناته لم نؤمر بالقتال إلا دفاعا عن أعراضنا وحياتنا وأمننا آنذاك ولعلكي غفلتي عن هذه الآيه عن موضوع الموت . (سفر صموئيل الأول 2: 6) الرَّبُّ يُمِيتُ وَيُحْيِي. يُهْبِطُ إِلَى الْهَاوِيَةِ وَيُصْعِدُ،
فعلا استطاع الموقع الإلكتروني اختراق واكتساح الكثير من القراء والذين وجدوا فيه ذواتهم بسبب توجهه اليساري المنفتح على التوجهات اﻷ-;-خرى ليبرالية كانت أو قومية إسلامية
موقع إعلامي يساري متنوع ومتميز بأبحاثه اليسارية و بدراسته وتحاليله ؛الجانب الثقافي واﻹ-;-بداعي له حضور قوي في الموقع ؛بالفعل الموقع له كتاب وقراء أوفياء للخط التقدمي ولهذا فهو جدير بالقراءة والمساهمة ،في اﻹ-;-غناء والتفاعل ...
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Ahmed Frencoi الدين هو ليس فقط علاقة الانسان بخالقه الدين
لا يوجد عالم عربي- اصلا لذايجب محوه من القاموس السياسي. هو في مخيلة المتعصبين الحالمين الغافلين. الا يكفيهم ما زوروا التاريخ والدين؟ كفى من المغالطات وافسحوا المجال للهويات المختلفة أن تتعايش بسلام وأمن وديمقراطية.
الاستفتاء من حق الإقليم ان يجري استفتاءا كما فعلها سابقا,وكل انسان محب للحرية مع حق تقرير المصير لاي شعب , كل ما ذكرة الأستاذ عقراوي وارد وصحيح ,المشكلة تكمن بان ضعاف النفوس وما اكثرهم سيجد ان هذا الحرص والتحذير لهذه النقاط الأساسية هي( مفاصل مهمة في بناء الدولة, والاساس يجب ان يكون واسع ومتين بوحدة الشعب الكردستاني على أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية) , وسينعت الحريصيين بشتى المصطلحات من الخيانه العظمى و ما فوق وما تحت,خلاصة الحديث التوقيت غير صالح ونحتاج الى وقت لسد الثغرات الواردة أعلاه في المقالة
مقترح عقد مؤتمر موحد للتنظيمات مصغر يدعو إلى توحيد الرؤى والخروج بتوصيات موحده هادفه تخدم هذه المرحلة وقد يكون تبني هذا المؤتمر من قبلكم يجد صداه عند الآخرين لما تحملونه من علاقات واسعة
أعتقد أن عزوز ابو دومة كاذب ومدلس ويريد يعطي إيحاء للقراء أن حق الرد على الأفكار المطروحة هنا غير مكفولة للجميع بصورة عادلة وبالتالي يطعن في مصداقية الموقع والكتاب والأدارة من خلال هذه الطريقة...أعتقد أن هذا التفكير بدائي لدحض الأفكار والأطروحات التي تناقش هنا. طريقتهم في دحض أي فكرة تعتمد على الهجوم الشخصي لصاحب الفكرة أو تحويل النقاش إلى مواضيع أخرى أو تأويل النص بصورة تتوافق مع أطروحاتهم وأفكارهم الضعيفة.
فلم يضرها واوهى قرنه الوعل» مضى اقل من قرنين من الزمن على كتابات ماركس ولا اريد نفي التشخيص الدقيق لحالة التوحش التي رافقت تطورات علاقات الانتاج وقوى الانتاج التي تطرق البها الرجل لكن ما بزعج فعلا في كتابات (بعض) كتاب اليسار العربي هو تلك الصنمية التي تثير القرف في التشبث بالطروحات الماركسية والتي تصل حد التقديس وباعتبار كل الطروحات المقابلة انما هي حالة انتقالية وضرورية للوصول الى دكتاتورية البروليتاريا عبر الصراع الطبيقي , مع السخرية من الدين باعتباره افيون الشعوب , القول الفصل هو ان ماركس استبدل المعرفة كمشروع للتغيير بالعنف الثوري وانظروا ماذا كان حصاد المناجل ومن سحق بمطارق الحدادين , وقفة تامل من قبل اليسار العربي مع شئ مع الحكمة تعيد الرشد الى دعاة التغيير عبر الوسائل المعرفية , فليس كل ما
للإقرار بأنّ هذا الشّيء مفكّر يكفي أن نرى ما كتبه حول آفاق الثّورة السّوريّة...عن أيّة ثورة تتكلّمون أيّها ......؟ ثورة عصابات إجرام تذبح وتغتصب وتدمّر وتستعبد البشر؟ وتسمّون أنفسكم الحوار المتمدّن؟؟؟ عن أيّة مدنيّة تتحدّثون ايّها ....؟
أخي العزيز من القائم على هذا الفكر؟ أليست مؤسسات وكيانات تتدثر برداء الدين؟ كم من الموارد المالية الضخمة التي تصرف على هذه المؤسسات بدون أي عائد يذكر سوى مساندة الحكام الظالمين؟ هذا الفكر تسانده حكومات فاسدة وتموله مؤسسات إعلامية وأمنية وأستخبارية عالمية لتدمير الأوطان من الداخل. هذا الفكر يبرر ويشرع ظلم وفساد وأستبداد الحكام. الشعوب بدأت تستيقظ من سباتها العميق وبدأت تعرف الأسباب وراء تدمير أوطانهم وتشريد شعوبهم وتهجيرهم إلى الشتات. هذا الفكر الذي جعل الشعب العراقي يرفع شعار -بأسم الدين باقونا السرسرية والحرامية- لماذا تدافع عن نصوص أو أفكار يستغلها الجميع أفراداً ومؤسسات ودول في قهر الأنسان وأستعبادة؟
بما أنك ذكرت مثال لدول أسلامية ليست فقيرة مثل عُمان والأمارات والكويت وقطر لدحض فكرة أرتباط الدين بمفهوم الفقر. ومن هذا المنطلق أحب أن أوضح أن هذه الدول ليست مثال جيد لذلك لأن أقتصاديات هذه الدول هي من النوع الريعي الذي يعتمد بشكل أساسي على النفط. لذلك ثراء هذه الدول ليس له علاقة بالأسلام. أين كانت شرائع الأسلام قبل ظهور النفط؟ أين كانت شرائع الأسلام في تحريم العبودية المستترة تحت أسم التوظيف والعمل؟ أين كانت شرائع الأسلام الأن في أحترام حقوق الأنسان كما تفهمه أمم العالم برمته وليس كما تفهمة هذه الدول الأسلامية؟ ما موقف شرائع الأسلام من الأنظمة الأسلامية الفاشية التي دمرت كل شئ حي وغير حي؟ ما موقف شرائع الأسلام من الظلم والفقر والجوع والفساد الممنهج من قبل هذه الأنظمة؟ قبل أن تدافع عن الأسلام, دافع عن الأنسان الذي بعيش في ظلم فاحش وفقر مدقع ويعيش في خوف وارهاب وقتل وفساد وتهجير تحت راية الأسلام. أن الأسلام له رب يحمية فمن يحمي هذا الأنسان بالمقابل؟ لماذا لا تغضب من نصوص تصف الأخرون بالقردة والخنازير والضالين ؟ ولماذا تغضب من الذي ينتقد هذا النصوص ويصفها بأنها مسيئة؟
هؤلاء الحمقى هم مجرد أدوات في يد السلطة حيث تستخدمهم لإثارة الجدل بين الناس وكذلك إشعال الروح الطائفية والعنصرية والأنقسام بينهم حتى يسهل السيطرة عليهم بأقل مجهود وأقل تكلفة.
بالأضافة إلى ما سبق, البحث المزعوم كان عن دحض نظرية التطور والبروفسور الذي قام بتقييم البحث متخصص في الكيمياء الحيوية. بالله عليك, هل هذا معقول؟ عموماً, زودنا بمعلومات البحث المزعوم وسوف أتواصل مع البروفسور المذكور للتأكد من مصداقية البحث وصاحبة.