تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 800638 - تحياتي الحارة أخي فلاح -1
|
2019 / 8 / 14 - 16:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الحارة أخي فلاح , وشكراً لك على هذه الدراسة المهمة والتي تهم أهلي النازحين من أهوار الميمونة في العمارة .
لكن , وجدت بعض المفردات, ومع الأسف, تم أستخدامها بشكل عشوائي و غير دقيق و لا علمي. المصطلحات السياسية والاقتصادية و الاجتماعية , هي مفردات مهمة و اعتقد أن علينا أستخدامها بالشكل الصحيح.
1. تقول: وجاءت البروليتاريا النازحة لتجد نفسها غريبة في مدنية هجينة ضعيفة مفككة اذا جاز القول. ثم تعود و تقول: ....كما ان ريف العمارة الذي لم يتألف من عمال زراعيين أزاء ملاكي أراض غرباء معزولين، بل فلاحين ضمن المشيخة أو العشيرة،
وأعتقد أن التعبير الثاني هو الأقرب للصواب. المجاميع النازحة هم فلاحون ولا دخل للبروليتاريا بمفهوم ماركس المتقدم 1868 , هنا.
2. عبارة : المفهوم المادي للتاريخ , صحيحة تماماً وهي أفضل من عبارة المادية التاريخية . لكن حضرتكم تخاطب القارئ , ولنتفق أن القارئ هو الأنسان العادي . ماذا سوف يفهم القارئ من عبارة : لاستخدام المفهوم المادي للتاريخ ليكون سلاحاً في النضال كما يقول كاوتسكي.
أعتقد , لو أن حضرتكم , كتبت مقدمة بسيطة و مختصرة عن المفهوم المادي للتاريخ يتبع لطفاً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 800639 - تحياتي الحارة أخي فلاح -2
|
2019 / 8 / 14 - 16:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الحسين سلمان
|
يتبع...
أعتقد , لو أن حضرتكم , كتبت مقدمة بسيطة و مختصرة عن المفهوم المادي للتاريخ , لكي يفهم القارئ جوهر دراستكم, خصوصاً و أنتم تخاطب جمهوراً واسعاً وليس نخبة من المثقفين.
3. تقول أخي العزيز: الى تصدي فلسفات أو تيارات فكرية غير اجتماعية وغير طبقية الى تولي هذه المهمة، أقصد بذلك الوجودية والعدمية والعبثية.
أعتقد , أننا هنا امام خبطة عشواء. الوجودية هي فلسفة أنسانية عالية المستوى. وسارتر بنفسه كان يقود حركة الطلاب في باريس 1968. ممكن في الدراسات الأكاديمية الرجوع أحياناً للوجودية , لكن العدمية و العبثية هما ليس منهاج للدراسة.
أرجوا أن تتقبل ملاحظاتي البسيطة , هذه, بترحاب صدر , وتقبل أحترامي و تقديري.
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 800670 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 14 - 22:09 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
عزيزي الاخ عبد الحسين سلمان المحترم اشكرك جزيل الشكر لاهتمامك بالمقال، وللتدخل في الموضوع ، وهذا محل اعتزازي. وبالنسبة للنقاط التي أوردتها فأنها تعكس قراءتك المتأنية للمقال، وهذا سيغني المقال بلا شك. وبالمناسبة فيما يخص فلاحي الميمونة، فقد كتبت مقالا في صيف عام 2012 بعنوان ستون عاماً على انتفاضة فلاحي آل ازيرج منشور على موقع الحوار المتمدن. وحين قال لي البعض ما نفع الذكريات ونحن في أوضاع تاريخية أخرى، قلت لهم بوضوح ان غرضي من المقال هو للبرهنة على ان تاريخ سكان الجنوب هو ليس تاريخ صراع مذهبي أو ديني، بل تاريخ صراع طبقي شأن أي مجتمع. النقطة الاولى ، بخصوص تعبير البروليتاريا الريفية النازحة، ففي الحقيقة لم أجد تعبيراً يوضح الوضع الاجتماعي لفئة من مئات الالاف من منزوعي الملكية وممن قدم الى المدينة للعمل، غير تعبير بروليتاريا منحدرة من الريف أو نازحة، واحيانا استعيض عن واحدة بالاخرى لمجرد السهولة. انا اعتبر تسمية بروليتاريا نازحة الى المدينة هو مناسب ويفيد نفس المعنى الذي اطلق تاريخيا على فئات الناس المنزوعة الملكية والتي لا تملك سوى قوة عملها. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 800671 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 14 - 22:12 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
أما وصف الفلاحين في الريف، بالفلاحين، فهو باعتبارهم ما زالوا أسميا يعيشون من زراعة ارض يستأجرونها لقاء نسبة من الحاصل غالبا ما تكون باهضة. ولا ارى تناقضا بين وصف الفلاحين اثناء وجودهم في الريف، ثم تسميتهم بروليتاريا عندما اصبحوا يعيشون من بيع قوة عملهم. وسيأتي شرح موقع الفلاحين الاجتماعي في خلال البحث. ثانياً، انت تقول: 2. عبارة : المفهوم المادي للتاريخ , صحيحة تماماً وهي أفضل من عبارة المادية التاريخية . لكن حضرتكم تخاطب القارئ , ولنتفق أن القارئ هو الأنسان العادي . ماذا سوف يفهم القارئ من عبارة : لاستخدام المفهوم المادي للتاريخ ليكون سلاحاً في النضال كما يقول كاوتسكي. أعتقد , لو أن حضرتكم , كتبت مقدمة بسيطة و مختصرة عن المفهوم المادي للتاريخ بخصوص هذه النقطة، يمكن ان أفهم اللبس الذي يحصل لمن لم يطلع على الادبيات التي تناولت مفهوم التصور المادي للتاريخ، ولكن عرض مقدمة لشرح المفهوم المادي للتاريخ خلال المتن، ستسبب مصاعب أكثر مما تفيد، واعتقد ان الانسب هو أحالة القارئ ممن يرغب في الاستزادة الى البحوث التي تناولت التصور المادي للتاريخ. وانا اعتقد ان استخدام التصور المادي في البحث ب
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 800672 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 14 - 22:13 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
وأما بخصوص عبارة كاوتسكي، ففي الحقيقة لم أشأ ان اثقل النص بالاستعارات والهوامش، ولكني اشرت الى اصفحة التي يتحدث فيها كاوتسكي عن اهمية دراسة التاريخ وعلاقته بحاضر النضال الطبقي حيث يقول: - تكاد لا تكون هناك أي طريقة لعمل هذا أكثر فعالية من دراسة التاريخ، بالنظر ورصد تطور المجتمع عبر فترات كبيرة من الزمان، خاصة حينما يكون هذا التطور قد شمل حركات اجتماعية هائلة يستمر عملها حتى الوقت الحاضر. لإعطاء البروليتاريا فهماً اجتماعياً، وعيا بالذات ونضجاً سياسياً، لجعلها قادرة على تشكيل رؤى عقلية عظيمة، يجب أن ندرس لهذا الغرض العملية التاريخية بمساعدة المفهوم المادي للتاريخ. في ظل هذه الظروف فإن دراسة الماضي، تكون بعيدة عن أن تكون مجرد هواية آثارية قديمة، وستصبح سلاحاً ماضياً في نضال الحاضر، بهدف تحقيق مستقبل أفضل-. انتهى الاقتباس.
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 800673 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 14 - 22:14 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
ثالثاً: 3. تقول أخي العزيز: الى تصدي فلسفات أو تيارات فكرية غير اجتماعية وغير طبقية الى تولي هذه المهمة، أقصد بذلك الوجودية والعدمية والعبثية. أعتقد , أننا هنا امام خبطة عشواء. الوجودية هي فلسفة أنسانية عالية المستوى. وسارتر بنفسه كان يقود حركة الطلاب في باريس 1968. ممكن في الدراسات الأكاديمية الرجوع أحياناً للوجودية , لكن العدمية و العبثية هما ليس منهاج للدراسة. حول هذه النقطة؛ ربما اتفق معك الى حد بعيد فالعناوين المشار اليها وكما ورد في المقال هي فلسفات أو تيارات، وهناك فارق بين الوجودية والعدمية والعبثية التي تكاد تكون مقصورة على اصناف من الفن. ولكني قصدت بوضوح ان عدم تصدي المفكرين الماركسيين الى مسألة ذات الانسان وخصائصه، جعلت تيارات أخرى تتصدى للموضوع وهو ما يعطي الانطباع بأن الماركسية في استخدامها السياسي هي فقط للشعارات والبرامج السياسية، ولا تبالي بخصوصية الانسان. وفي الحقيقة فقد تابعت هذا الامر اثناء تقديمي محاضرات في الفمنستية، فقد رأيت اثناء مناقشة كتاب سيمون دو بوفوار الرئيسي الجنس الاخر، ان الماركسيات والماركسيين لم يتصدوا لبحث الانسان كفرد وكذات، وان سيمون رغم ك
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 800674 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 14 - 22:19 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
، ان الماركسيات والماركسيين لم يتصدوا لبحث الانسان كفرد وكذات، وان سيمون رغم كل ما بحثته، استنتجت في النهاية ان الماركسية هي المنهج الذي يجب تبنيه رغم انها أعتمدت الوجودية كفلسفة في التحليل والتفسير والاستنتاج. اتمنى ان يكون ردي قد أجاب على الاسئلة التي طرحتها. مع وافر مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 800728 - فرد وكذات
|
2019 / 8 / 15 - 13:25 التحكم: الكاتب-ة
|
Almousawi A.S
|
الاستاذ فلاح علوان في ردكم على العزيز الصديق عبد الحسين سلمان ورد ان الماركسيات والماركسيين لم يتصدوا لبحث الانسان كفرد وكذات وودت ان اعرف اهية ماركسيات او ماركسية؟ ثم من هم هؤلاء الماركسيين الذين تجاوزوا الانسان كفرد وذات؟ وما رايك اذا في ان الانسان اثمن رأس مال؟ مع احر تحية لك والاستاذ عبد الحسين سلمان راجيا لك النجاح في مشروعك الفكري
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 800756 - الأنسان كفرد وذات
|
2019 / 8 / 15 - 15:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الحسين سلمان
|
تحياتي الى الصديق العزيز الموسوي. وشكراً لك على اثارة موضوع , دائماً يتهم الغرب فيه ماركس : وهو الأنسان الفرد individual man
وقول صديقنا العزيز فلاح: أن الماركسيات والماركسيين لم يتصدوا لبحث الانسان كفرد وكذات..... مع الاسف غير دقيق.
فقد كتب هيوليت جونسون Hewlett Johnson الملقب بالكاهن الأحمر, دراسة بعنوان: Marxism and the individual في الرابط التالي https://www.marxists.org/archive/johnson-hewlett/1943/marxism-individual.htm
ونشر الحزب الشيوعي الهندي دراسة بعنوان: Karl Marx on the
Individual and the Conditions for His Freedom and Development الرابط https://www.cpim.org/marxist/198504_marxist_marxism&indv_simirnov.htm
وهناك المئات من الدراسات باقلام ماركسية تتحدث عن الأنسان الفرد individual man
لكن أبرزها كتاب العالم أريك فروم Erich Fromm تحت عنوان: Marxs Concept of Man , والذي يقول: المسألة المركزية في فلسفة ماركس هي مشكلة وجود الأنسان , ككائن فردي individual واقعي و حقيقي, يتحدد معنى وجوده من خلال عمله...
مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 800860 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 15 - 20:06 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
الاستاذ Almousawi A.S المحترم بعد التحية اولاً اني استخدمت تعبير الماركسيات والماركسيين، لكي لا يفهم من كلامي التصريح بأن الماركسية كمنهج لا تتناول الموضوع المشار اليه ، أو انها غير معنية بالموضوع وتحويله الى ركن من اركان النظرية. نعم.ان كون الانسان أثمن رأسمال هو مبدأ اساس رغم ان الانسان اعلى من الرأسمال وأثمن، واعتقد ان ماركس لا يقصد مقارنة الانسان بالرأسمال بالمعنى الاستثماري. ولكن ما قصدته هو ان موضوعة معاناة الانسان للوجود وذاته الانسانية كفرد، لم تصبح مادة سائدة أو ركناً اساسيا من أركان استخدام الماركسية في تحليل المجتمع والصراعات. وعلى الرغم من وجود مفكرين مثل رايش، الا ان هذا لم يحسم الجدال الفكري مع التيارات التي أشرت اليها، ونلاحظ أوساطا عديدة من المجتمع يتبنى تصورات الفلسفات أو التيارات التي تصدت لموضوع معاناة الانسان للوجود، على الرغم من تقديمها صورة مجردة عن الانسان عموماً وليس الانسان التاريخي. تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 800861 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 15 - 20:24 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
الاخ عبد الحسين سلمان المحترم تحية طيبة اشكرك للمتابعة ولابداء الاهتمام بالمقال. وأشكرك لاحالة القارئ واحالتي الى المراجع المشار اليها. ما تقوله صحيح وأنا اتفق معك. ويمكن ان نضيف ولهلم رايش كذلك لمساهماته النظرية الجدية. انا لا اقلل من أدوار المفكرين الكتاب الذين تذكرهم أو انفي توجههم. ولكن الحقيقة هي ان تناول معاناة الفرد للوجود وتطور ذاته أصبح منهجاً غالباً افردت لها التيارات التي أشرنا اليها الجانب الاكبر من توجهها بل حولته الى مهمتها الرئيسية وبنت تياراتها على هذا الاساس. انا اعتبر ان هذا ميدان رئيسي من ميادين النضال الانساني، وان استخدام المنهج الماركسي وسيادته في هذا الميدان أحدى جبهات المواجهة الفكرية والنظرية بوجه التيارات الاخرى. وهذا ما دعاني الى الاشارة الى الموضوع. مع خالص وتقديري.
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 800901 - الفرد والجماعة
|
2019 / 8 / 16 - 12:46 التحكم: الكاتب-ة
|
منير كريم
|
تحياتي واحترامي لكاتب المقال والمعلقين الماركسية تنتمي الى دائرة الافكار الجماعية التي تعطي الاولوية لتحرير الجماعة فينتج عن ذلك تحرر الفرد اما الليبرالية تعطي الاولوية لتحرر الفرد فينتج عن ذلك تحرر الجماعة , وقد بينت التطبيقات الديمقراطية تفوق االفكرة الليبرالية شكرا لكم شكرا للحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 800905 - رد الكاتب
|
2019 / 8 / 16 - 15:19 التحكم: الكاتب-ة
|
فلاح علوان
|
عزيزي السيد منير كريم بعد التحية. ان موضوع الماركسية هو الانسان وليس الافكار الجماعية، والجماعة في الماركسية هي الطبقة الاجتماعية، أما التحرر وفق المفهوم الماركسي فهو انهاء النظام الطبقي، لكونه قائم على استغلال الانسان ولا يمكن الحديث عن تحرر الانسان في ظل الاستغلال الطبقي. ان التطبيقات الليبرالية وبالاحرى الليبرالية الجديدة هي التي دشن عهدها صعود ريغان وثاتشر الى السلطة، وصعود الانظمة الفاشية في الشرق الاوسط وافتتاح عهد الحروب التي لا نهاية لها. ان الخراب الذي نعيشه اليوم على مستوى العالم هو بالضبط نتيجة ما يعرف بتطبيقات الديمقراطية بالمفهوم النيوليبرالي. مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 800908 - ليست الليبرالية الجديدة
|
2019 / 8 / 16 - 16:20 التحكم: الكاتب-ة
|
منير كريم
|
تحياتي وشكرا للرد لم اقصد الليبرالية الجديدة ابدا فهذا نهج اقتصادي انما القصد الليبرالية وبالذات الليبرالية السياسية الديمقراطية المستندة الى الحقوق الفردية والتعددية الماركسية تكافح من اجل تحرير الطبقة العاملة اولا كمقدمة لتحرير الانسان, وهذا يتعارض مع الحقوق السياسية للافراد من غير الطبقة العاملة خلال البناء الاشتراكي هذا قصدي بانها اي الماركسية تقدم الجماعة على الفرد شكرا مرة اخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
96
أعجبنى
|