تعليقات الموقع (16)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 639440 - تعاون الإسلامي والعلماني
|
2015 / 8 / 25 - 15:05 التحكم: الكاتب-ة
|
شاكر شكور
|
اغلب الأعلاميين يعرفون الحقيقة لكن يضطرون احيانا الى ممارسة التقية والنفاق خوفا من اتهامهم من قبل الشيوخ بالكفر وأهدار دمهم ، السيف هو الذي جعل شيوخ الأسلام ان تكون لهم اليد العليا في في تجهيل الناس فيجب فضحهم في شتى الوسائل الأعلامية ، ثقافة قتل المعارضين اوجدها محمد بلا شك ولا يزال اغلب قادة العرب يمارسونها لحد الآن اسوة بما حدث في السيرة النبوية كقتل أم قرفه وعصماء بنت مروان وهذه الثقافة الهمجية مبنية على الأنتقام عند المقدرة وهي بعيدة كل البعد عن صفات النبي الذي يفترض به أنه جاء ليتمم مكارم الأخلاق كواعظ مسالم وليس كقاتل للناس حتى وان آذوه شخصيا لأن رسالته هي اهم من كل الهجاء والمعارضة التي تقف امامه ، محمد لم يكن شاهدا لله بل جعل نفسه شريكا لله وقد وضع في كل التشريعات عبارة (الله ورسوله) واتخذ شعار عن لسان ربه انه أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها ، وكلمة كرها تعني الغاء عقل الإنسان وجعله مسّير كالبهائم ، تحياتي استاذ عبد القادر
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 639449 - إلى متى تحكمنا قصص البدو المقملين؟
|
2015 / 8 / 25 - 16:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عـماد ضو
|
تحياتي من العار اننا ما نزال علمانيين وسلفيين ومتنورين وشيوخ وأطباء.. كلنا بدون استثناء نكرر قصص بدو مقملين عاشوا قبل 1400 سنة لنستقي منها ما يجب أن تكون عليه حياتنا
إلى متى يطاردنا هذا البدوي الإرهابي المقمل زعيم عصابة السفاحين ويسود علينا حياتنا؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 639458 - شاكر شكور
|
2015 / 8 / 25 - 17:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
في قولك، سيد شاكر: (اغلب الأعلاميين يعرفون الحقيقة لكن يضطرون احيانا الى ممارسة التقية والنفاق خوفا من اتهامهم من قبل الشيوخ بالكفر وإهدار دمهم). سخصيا لا أفهم لماذا يجد هذا الصحافي نفسه مجبرا على الاتكاء إلى عكاز الدين، ومن باريس كمان، ليبرر دفاعه عن الحريات. يبدو لي أن هذا النفاق مارسه الناس حتى صار من قبيل العادة بسبب تأثير التنشئة الاجتماعية والتربوية التي طغى عليها الفكر الأصولي. الجميع يحددون مواعيدهم بدقة مثلا ومع ذلك لا بد أن يضيفوا: إن شاء الله. وكأنها ضرورية رغم أنهم يعرفون كمؤمنين أن لا شيء يجري في الوجود بدون مشيئة الله. أنا أتذكر كيف كنا في مختلف مراحل التعليم نتلقى (النصائح) من أساتذتنا بضرورة تدعيم مقالاتنا، بما فيها العلمية أحيانا، بآيات وأحاديث، وكأن النظرية العلمية أو الرأي الفني والأدبي والسياسي لا يصح إلا إذا كان موافقا لرأي الدين. لاحظ طريقة ذكية في التنوير عند ابتهال الخطيب: http://urlz.fr/2kNV هي تدافع عن أعقد وأخطر القضايا التي يشيطنها الدين دون أن تضطر إلى تقديم التنازلات المخزية مثل هذا الصحافي، وفي فضائيات عامة موجهة للجمهور العام. خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 639460 - عماد ضو
|
2015 / 8 / 25 - 18:11 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا على تعليقك الطريف. حول تساؤلك: (إلى متى يطاردنا هذا البدوي الإرهابي المقمل زعيم عصابة السفاحين ويسود علينا حياتنا؟) لا مخرج لنا إلا عبر الخروج من قصورنا. خروج الإنسان من قصوره كان في صميم الجهد التنويري لدى كانط والتنويريين الغربيين. الطريق واضحة ومعبدة. كان يقول: Enlightenment is the human beings emergence from his self-incurred minority علينا جميعا أن نسير فيها. المؤسف أن المعرقلين ليسوا فقط من أتباع هذا البدوي المقمل، كما قلت، بل هم أكثر وأخطر في صفوف أدعياء الحرية والعلمانية والديمقراطية. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 639466 - الفرنسيون لم يروا في محمد إلا صاحب فكر
|
2015 / 8 / 25 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
فاتن واصل
|
فلم يعصموه من النقد ولم يقدسوه ولم يروا فيه إلا شخص يكيل بمكيالين وأحيانا ثلاثة أو أربعة مكاييل. المسلمون لأنهم لا يروا فيه مجرد فكر ولم يفصلوا ذات محمد عن ذات الإله فتجدهم يتشنجون ويرغون ويزبدون في حال تم توجيه أي نقد موضوعي أو التعبير عما يخالف هذا الفكر بأي صورة من الصور، ويحكمون على صاحب النقد فوراً بالاعدام فقط لا غير ولا حلول أخرى لديهم. أما موقف نقيب الصحفيين السابق، فهو كموقف جميع المثقفين الذين تتاح لهم الفرصة ليتحدثوا على الملأ فتجد المداهنة والخوف على المكانة والمركز والكرسي إلى آخره. لن تقوم لشعوبنا وبلادنا قائمة إلا بالحرية الكاملة الغير منقوصة وأن نسمي الأشياء بأسماءها.. وهذا إذا حدث فعلينا أن نتأكد أن المسلمين قد انقرضوا فهم لا يؤمنون بالحرية إلا في نقدهم وسخريتهم ( هم فقط ) للآخرين . تحياتي أستاذ عبد القادر على العودة القويةوعلى سهامك النافذة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 639470 - تصحيح وتوضيح
|
2015 / 8 / 25 - 18:35 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
ورد في النص أعلاه: (لماذا لم عفا النبي عن هند بنت عتبة التي مثلت بحمزة) والصحيح: (لماذا عفا النبي عن هند بنت عتبة التي مثلت بحمزة). في سيرة ابن هشام نقرأ: (قد وقفت هند بنت عتبة كما حدثني صالح بن كيسان والنسوة الآتون معها ، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ يجدعن (يقطن) الآذان والآناف ، حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنافهم خدماً (خلاخل) وقلائد، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطيها وحشياً ، غلام جبير بن مطعم، وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها (مضغتها)، فلم تستطع أن تسيغها). هند بنت عتبة هذه كانت زوجة أبي سفيان زعيم القرشيين الذين عارضوا دعوة محمد إلى النهاية. مع ذلك صار بيتها أشرف البيوت عندما قال محمد: (من دخل بيت أبي سفيان فهو آمن). بينما أمر محمد بقتل جواري لا حول لهم ولا قوة. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 639472 - إلى فاتن واصل
|
2015 / 8 / 25 - 18:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
مرحبا بالصديقة والأديبة فاتن واصل. شكرا على المرور وإثراء الحوار. في الحقيقة الإسلاميون بموقفهم المعارض لأي نقد تجاه مقدساتهم يريدون أن يكونوا استثناء في هذا العالم. فالإضافة إلى أن بلداننا هي استثناء في العالم الذي يسير إلى الأمام بينما نحن نسير إلى الوراء، فهم قلما ينتبهون إلى أن الغربيين أنزلوا كل المقدسات من عليائها بما فيها مقدساتهم وتعاملوا معها على أنها فكر بشري يجوز فيه الصح والخطأ. هذا الموقف الإسلامي نراه يحاول أن يستغفل الغرب ويساومه على مكتسباته التقدمية. حاولت بعض الدول العربية التأثير على الأمم المتحدة لاستصدار لوائح تجرّم المساس بالأديان، لكنها فشلت أمام صلابة المواقف العلمانية. حاول (علماء) الإسلام من خلال مؤتمرات الحوار بين الأديان أن يدفعوا المؤسسات الدينية الأخرى غير الإسلامية لتُجارِيَهم في رجعيتهم لاتخاذ موقف ضد نقد الأديان ولم يفلحوا. هم الآن يجربون الإرهاب لتخويف أحرار الفكر، وسوف يفشلون لا محالة. فليس من المعقول أن يتغلب الماضي على الحاضر، الظلام على النور، الاستبداد على الحرية. المضحك أنهم لا يتحرجون في تسفيه معتقدات الناس انتصارا لدينهم (الصحيح). تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
85
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 639525 - يحملون نفس الثقافة
|
2015 / 8 / 26 - 02:20 التحكم: الكاتب-ة
|
nasha
|
مشكلة المتدينين والعلمانيين واحدة في الدول الاسلامية لانهم جميعاً يحملون نفس الثقافة . الثقافة الاسلامية فيها عيب خطير جداً لا يلاحضه معظم الناس . الثقافة الاسلامية لا تملك حدود للمصداقية ولا تفرق بين الخطأ والصواب وبين الحق والباطل. عندما يقول لك يجوز الكذب في ثلاثة !!!!!!! هذه كارثة يمكن ان تستند عليها وتبرر اي تناقض وتعتبره حلال وحق. هنالك فرق شاسع بين الصدق والحق . الحق نسبي يتغير حسب الزمن وحسب وجهة النظر اما الصدق فهو متفق عليه بين البشر لا يتغير بتغير وجهة النظر او الزمن . عندما نقول مثلاً الاردن شرق اسرائيل لا تقبل التكذيب بينما لو قلنا ان اسرائيل لليهود ممكن ان نكذبها ونقول كلا انها للعرب . العلمايون يكذبون كذب مبرر ويسيسون المبدأ . المبدأ لا يسيس مطلقاً وهذه هي المشكلة. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 639549 - الحل الجذري
|
2015 / 8 / 26 - 08:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
johnhabil
|
شبّهت جبهة التصرى هجومها على المحطة الإخبارية السورية 2012 بـ-إحتلال الرسول محمد لمكة-، وقالت - إذا عابَ أحدٌ عن هذا التصرف من الناحيةِ الشرعية فيجبُ أن نذكر من نسي أو غفل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما دخل مكة أمر بقتل أناس ولو كانوا متعلقين بأستار الكعبة، منهم عبد العزى بن خطل + عبدالله بن سرح كاتب الوحي المرتد ) ومغنيةٌ أو اثنتين، في خمسة نفرٍ أو ستة،.................. فهل ذُكر عن هؤلاء قتالٌ ..........؟؟.أم كانوا شعراء وأهل غناء يهجون الإسلام ونبيه وأهله................؟ {{وكان عملهم هذا سبباً في قتلهم.}}.................. والخل قلمت النهضة الأوروبية أظافر الكهنة وفصلت سلطة الكنيسة عن الدولة و ولد نور وثقافة وعلم الغرب متى الآخوة الأحباء من المسلمين يقفون وقفة الأسد الذي يدافع (( عن دينهم ورسولهم ))
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 639558 - لماذا ؟ يجب محاربة التراث الفاسد والجهل
|
2015 / 8 / 26 - 09:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
johnhabil
|
جاء في البخاري ... أحد ثوابت الأمة كما يدعي بعض الشيوخ ندوة قريش طلب الرسول (( من الله )) أن يُنزل عليه آية تقربه من أهله ( استجاب) الله للرسول ونزلت ’يه النور وفجأةً يتوقف الوحي ... ويرحل جبرائيل... ويظهر الشيطان ليضع على فم الرسول تلك الغرانيق العلى إن شفاعتهم لترتجى و تتالع مسرحية البخاري ويخدع المسلمين متناسياً أن محمد هو رسول الله فكيف ؟؟ يقول لهم : كلاماً شيطانياً ؟وعندما اتم القراءة .. سجد الرسول ومعه المسلمين(( سجدوا للأصنام )) وسجدت معه فريش وفرحوا... ثم جاء جبرائيل ليقول له : أنا ماقلتُ لك هذا يا سيد جبرائيل أنت لم تقل له هذا .... !!! أوكي من ألزم رسول الله بالسجود ألى الله والصنم الأكبر ( إله القمر .اللات ؟؟ أترك الأمرللآخ المسلم وقراءة الآيتان 99 و 100 من سورة النمل ومن ثم مشاهدة فيديو الشيخ محمد حسان وهو يسأل نفسه هو الرسول سُحر يا شيخ حسان ويجاوب نفسه ( آه ) سُحر وهذا السحر والأنسجام مع مسرحية البخاري(( تمر على المسلم آيات شيطانية في القرآن اصحوا يا إخوان ؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 639560 - nasha
|
2015 / 8 / 26 - 09:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا على المرور وإثراء الحوار بهذه الملاحظة الصحيحة. أقف عند قولك: (العلمانيون يكذبون كذب مبرر ويسيسون المبدأ. المبدأ لا يسيس مطلقاً وهذه هي المشكلة). هل الصحافي تعمد تغييب الحقيقة حتى استحق وصف وجدي غنيم: جاهل جهول مجهال، أم أنه جاهل فعلا. الراجح عندي أن قوله يندرج ضمن الأيديولوجيا العربية الإسلامية السائدة في أيامنا، والتي تحرص على إبقاء الجماهير في الجهل المطبق والتعامل مع الدين كطابو لا يسمح بالمساس، لأن الدين عنصر أساسي في استمرار حكم المستبدين. محاربة الإرهاب بمزيد من بث الأوهام سلوك خطير. دولنا تحارب الإسلاميين بهذا التحايل وفي نفس الوقت تبني لهم مئات الآلاف من المساجد والمدارس ليشرفوا من خلالها على تخريج الإرهابيين بعد أن يعرفوها على الجانب من الدين المسكوت عنه. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 639566 - johnhabil
|
2015 / 8 / 26 - 09:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك جون على المرور وإثراء الحوار. جبهة النصرة تبرر إرهابها على أساس أنها تسير على نهج السلف في تعاملهم مع (العدو). وعليه فالخطوة الأولى الخطيرة هي تبرير تصنيف الآخر المختلف كعدو للإسلام، فإذا حصل، وهو سهل الحدوث ما دام الإسلام بهذه المطاطية، حينها يجد الإرهابيون بين أيديهم كم هائل من الآيات والأحاديث تبرر لهم اللجوء إلى أشنع طرق الإرهاب. خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 639578 - johnhabil
|
2015 / 8 / 26 - 11:34 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا مرة أخرى جون على المساهمة في تنشيط الحوار. بدوري آتيك بحادثة أثناء (نزول) القرآن. ((قال البخاري: لما نزلت: (لا يستوي القاعدون من المؤمنين ) دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا فكتبها ، فجاء ابن أم مكتوم فشكا ضرارته فأنزل الله [ عز وجل ] ( غير أولي الضرر )) الأعمى أو الضرير بلغة القرآن احتج على عبارة (فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً). فغير الله رأيه فصارت هكذا: (لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (((غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ))) وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95) ) الله إذن كان يجهل ما سيحدث حتى حدث !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! jpdhjd
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 639597 - ليس كُل من إدعى العلمانية علماني، هي ليست خان جغان
|
2015 / 8 / 26 - 13:54 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
الصديق عبد القادر .. تحية ثلاث صفات رئيسية يُفترض أن يتحلى بها الإنسان الجيد المُعتدل السوي: الصُدق مع النفس ومع الغير، الرحمة والتسامح عند المقدرة، قبول الآخر ما دام الآخر يؤمن بحقوق بقية البشر على الطرف الآخر يتفاجأ بشر الأمم الأخرى حين تصعقهم حقيقة الصفات التي يُطلقها المسلم على إلهه، وبعضها: المتكبر، الضار، المُضِل، الخافض، المُميت، المُذِل وهنا يحضرني قول للمفكر السعودي عبد الله القصيمي: إن الإله في كل إفتراضاته، هو سلوك، وليس ذات فقط، فإذا لم يوجد سلوك إله فلن توجد ذات إله
لكل ذلك يبقى الإسلام مرفوضاً من قِبَل الأمم الأخرى التي لم يتم شطف دماغها عبر تجميل القبيح وإدعاء الأنسنة للمسخ الإرهابي الذي يتكون منه إله المُسلمين وكيف سيتسنى لبشر الأمم الأخرى التعامل مع المسلم السلفي إذا كان إلهه يحمل كل تلك الصفات الدونية!؟ وكيف سيكون المخلوق إذا كان خالقه على هذه الشاكلة!؟
أما العلماني الذي يتعاون بصورة مباشرة أو غير مُباشرة مع الإسلامي على مُمارسة التجهيل!، فلا أعتقد أنه من العلمانية بشيء، فالعلمانية ليست إنتماءً عشوائياً مزاجياً لكل من هب ودب، بل هي أخلاق وسلوك وتوازن طلعت ميشو
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 639603 - الحكيم البابلي
|
2015 / 8 / 26 - 14:16 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
أتفق مع قولك: (أما العلماني الذي يتعاون بصورة مباشرة أو غير مُباشرة مع الإسلامي على مُمارسة التجهيل!، فلا أعتقد أنه من العلمانية بشيء، فالعلمانية ليست انتماءً عشوائياً مزاجياً لكل من هب ودب، بل هي أخلاق وسلوك وتوازن). وصف نقيب الصحافيين بالعلماني جاء مني اضطراريا فقط حتى يمكن تمييزه عن الإسلامي. لكن مهما قلنا في نقد هذا (العلماني) فهو يبقى أفضل من الإسلامي وهو ومن على شاكلته لا يمثلون عرقلة في وجه جهود العلمانيين. أنا مثلا أعرف في محيطي أشخاصا يحدث أن يلجئوا إلى تملق الدين ورجاله ولكنهم مسالمون في حياتهم الخاصة، لا يحكمون على الآخرين من خلال معتقداتهم. حياتهم علمانية إلى حد كبير. فهم لا يرجعون إلى الدين في حياتهم الأسرية ولا في معاملاتهم التجارية والمالية والسياسية وحتى الغذائية. عيبهم أنهم لا يقدرون الضرر الذي يتسبب فيه الإسلاميون حق قدره، فلا يناضلون بجدية وقد يحنون رؤوسهم إذا اقتضى الأمر. شكرا على الإضافة القيمة صديقي طلعت
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 639656 - دين منفعي
|
2015 / 8 / 26 - 21:36 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية استاذ عبد القادر..مقالك جيد ويهدم خرافات شلة التسامح وجئتكم بالسيف رحمة بالعالمين...
هل بإمكانك ترجمة كيف أنه جاء بالسيف رحمة بالعالمين؟ الضحوك القتال؟ هدموا بلدي سوريا بهذه العقلية ياأخي الكريم؟
هل رأيت مافعلوه في تدمر وهدم معبد بلشمسين ودير مار إليان ماشابه...هذا هو دين الرحمة والتسامح وجئتكم بالسيف رحمة بالعالمين...
دين كما يبدو خضع للنزوات الفردية للزعامة وكرسوا هذا لقرون على صدورنا جاثمون
مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 639659 - محمد أبو هزاع هواش
|
2015 / 8 / 26 - 22:17 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
مرحبا بك أخي محمد قارئا ومثريا للحوار. حول تساؤلك: -هل بإمكانك ترجمة كيف أنه جاء بالسيف رحمة بالعالمين؟-. ابن تيمية يرى أن قهر الكفار رحمة بهم حتى يسلموا فيدخلوا الجنة!!! نقرأ للشيخ شعراوي جمعة الذي يوصف بالاعتدال قوله في شرح آية (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)) بقوله: ((أي: حتى يؤدوا ما فُرِض عليهم دفعه من أموال مقابل حصولهم على الأمان والحماية، وفي هذا صون لدمائهم، ولذلك نجد أن المسلمين قد فتحوا بلاداً غير إسلامية وصاروا قادرين على رقابهم ولم يقتلوهم، بل أبقوا عليهم، وإبقاء الحياة نعمة من نعم الإسلام عليهم)). هو لا يتساءل كيف أن المسلمين غزوا الناس في ديارهم واحتلوها حتى (صاروا قادرين على رقابهم ولم يقتلوهم، بل أبقوا عليهم، وإبقاء الحياة نعمة من نعم الإسلام عليهم) فتحول الظلم إلى نعمة يجب على (الكفار) شكر المسلمين عليها بدفع الجزية. يا له من منطق سقيم!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|