تعليقات الموقع (14)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 659695 - تبرير الشر إسلاميا
|
2016 / 1 / 17 - 20:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
اعجبني كثيرا تعبيرك استاذ عبد القادر : (أنهم لا يكتفون بالتستر على هذا الشر، بل يعملون بهوس على التصدي لمنجزات الحضارة الحديثة حول حقوق الإنسان) ، لقد لعبت عائدات البترول الوهابي دورا كبيرا في مد لسان الجهلة نتيجة اعطاء الرشاوى التي وصلت حتى للجامعات الغربية العريقة كذلك التبرعات السخية لشراء ذمم منتسبي الأمم المتحدة حيث اصبح كادر هذه المؤسسات مليئ بكوادر السلفيين والوهابين ، بأعتقادي على مر التاريخ اعتمدت سياسة انتشار الأسلام على تشريع رشوة المؤلفة قلوبهم وتزوير التاريخ وطمس فضل الحضارات واللغاة السابقة وهذا اسلوب يحصل نتيجة الحصول على غنائم وثروات بدون جهد فيقوم الجهلة بتوزيعها لنشر مبادئ لا تصلح حتى لزمانها ، وإلى يومنا هذا فإن عملية التزوير مستمرة وقد طالت حتى ترجمات القرآن الى اللغاة العالمية خاصة وأن حماس وتعصب المترجم ادى الى اضافة شروحات خارج منطوق الآيات او تجميل بعض الكلمات المخجلة التي تعطي معنيين ككلمة نكاح ترجموها على معنى الزواج في حين هناك فقه بنكاح البهيمة ونكاح اليد الذي يعطي معنى أخر غير الزواج ، تحياتي وأحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 659753 - شاكر شكور
|
2016 / 1 / 18 - 08:05 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي شاكر على المرور وإثراء الحوار. أتفق معك على أن أموال النفط قد لوثت العالم أكثر من تلويث النفط نفسه له. لقد اشتروا كل ما استطاعوا إليه سبيلا قبل أن يقرروا أخيرا مباشرة الإرهاب ضد أي تغيير في العالم الإسلامي. أنا أتذكر ندوات الزنداني اليمني عندما كان يشرف على (الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة) وكيف تمكن من شراء ذمم بعض العلماء الغربيين ليشهدوا زورا على معجزات علمية في الكتاب والسنة. وقد كتب الزميل النبيه أحمد القاضي سلسلة من المقالات فضحهم فيها: http://www.ahewar.org/m.asp?i=2518 خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 659831 - القرضاوي والكذب
|
2016 / 1 / 18 - 15:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية أخي عبد القادر:
القرضاوي كاذب ففي الغرب اللذي نعيش فيه يحترم المجتمع الطفل ولهذا لايسمحوا لأي من والديه بضربه ..
قرر علماء النفس والطب وبعد التجربة أنه من غير المستحسن ترك طفل مع والدين غير قادرين على تربيته سوى بالضرب...
هذه هي قمة الأخلاق ياسيدي الكريم
أين هم خير أمة من هذا؟
المجتمع اللذي بناه العقل أفضل من مجتمع القرضاوي الإلهي القمعي العنيف...
سلامي لك أخي العزيز..
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 659864 - محمد أبو هزاع
|
2016 / 1 / 18 - 19:28 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي محمد على المرور وإثراء الحوار، فمَا رَاءٍ كمَنْ سَمِع. شهادتك قيمة. لا مجال للمقارنة بين التربية المبنية على العلم والعقل والحوار والإقناع والحرية وبين تلك المبنية على التخويف والتفزيع والضرب. علاقات التوحش السائدة بيننا دليل كاف على فساد التربية عندنا. الإسلاميون عموما يحاولون نقل صورة مشوهة عن مجتمعات العلمانية لكي لا يعترفوا بتفوقها وسمو أخلاقها وفلسفاتها وآدابها وحتى دور الدين فيها. معك حق، الكذب صفة راسخة في حياة هؤلاء. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 659876 - الاطفال و الاسلام
|
2016 / 1 / 18 - 20:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح ابراهيم
|
لو كان المسلمون و حكامهم يهتمون برعاية الطفل لما انتشر في شوارع القاهرة و مدنها اكثر من مليوني لقيط يتسولون في الشوارع و يبيتون في المقابر و يستغلهم افراد العصابات وتجار المخدرات و يستغلونهم جنسيا الكثير من الدول الاسلامية تسيئ لتربية الاطفال و ينجبون اطفالا و يرمونهم بالشوارع بلا تربية و لا تعليم و لا تغذية جيدة بينما لا نجد هذه الظاهرة في اي دولة متقدمة حضاريا كاوربا و امريكا و استراليا و اليابان . القرضاوي اكبر كذاب و مخادع و لا يعرف الصدق لسانه لأنه شيخ اخواني و متأسلم .
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 659877 - قم بتغيير اسمك
|
2016 / 1 / 18 - 20:23 التحكم: الكاتب-ة
|
الدرة العمرية
|
اذا كنت يا عبد القادر تؤمن ان الاديان من صنعة البشر فلماذا تصب جام غضبك على الاسلام فقظ ما نصيب اليهودية والنصرانية من غضبك عليهم؟ ام انهم اعطوا الاطفال حقوقهم؟ واذا كنت علمانيا اقول لك لماذا لا تصب جام غضبك على القنابل الامريكية والروسية والاسرائيلية وغيرها من الامم العلمانية والتي تقوم بحصد البشر حصدا.انها العداوة للاسلام يا من سُميت بعبد القادر فيا ريت تغير اسمك لاسم اخر
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 659888 - لولا الشر لم بقي الاسلام الى اليوم
|
2016 / 1 / 18 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
Nassim abdelkader
|
تحية للمفكر الحر عبد القادر انيس في السنوات الاولى عندما كان الرسول (مجموعة بني هاشم) مستضعفين لم يؤمن به إلا حوالي 90 شخص و اغلبهم من اقاربه و اصحابه و بعض العبيد الكارهين من العبودية رغم المدة الكبيرة التى قضاها في دعوتهم حوالي 13 سنة !!! و لكن عندما امتلك الجيوش في المدينة و استعمل الشر كما تفعل داعش اليوم اصبحت الناس ترغم على دخول الدين افواجا افواج فالاساس الاول للدين الاسلام هو الشر فمن الطبيعي ان نجد الشر تحت كل كلمة و اية شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 659891 - نظره عميقه
|
2016 / 1 / 18 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الاستاذ عبد القادر , فى تقديرى ان هذا الشيخ مجرم وفاسد ووصل الى مرحله الخرف والهذيان , بالطبع الكل يعلم مدى انحلاله وفجره وهووسه الجنسى نحو الفتيات الصغيرات وهو لم ينكر هذا ابدا , كنت اود ان اسأل هذا الشيخ سؤال هام وهو لماذا كل الدول الاسلاميه تعانى من الفقر المدقع والجوع والمذله والانتهاك والتخلف ولم يسمعوا ابدا عن الكرامه الانسانيه او حقوق الانسان والحريه , يكفى ان اقول لك حقيقه تقشعر لها الابدان , فى مصر وهى بلد يعانى من الفقر الشديد والتفجر السكانى البشع نجد ان اكثر من ثلاثين فى المائه من الاسر المصريه يسكنوا جميعا فى حجره واحده , فى المتوسط تتكون الاسره من الاب والام ولايقل عن ثمانيه اطفال ومراهقين ,كلهم يعيشوا فى حجره واحده ويناموا فيها بالطبع ولك ان تتخيل ماذا يحدث عندما يريد الاب ان يباشر علاقته الجنسيه مع زوجته وهو يتخيل ان ابناوه نائمين وماهم بنائمين ويسمعوا الاسطوانه الجنسيه , كثيرا جدا فى هذا الجو الغير صحى يحدث زنا المحارم , بين الاخوه والاخوات وهو نائمون ملتصقون مثل السردين على الارض بينما الاب والام يمارسوا الجنس , هل من الممكن ان نقول ان هذا غضب واذلال لاامه الاسلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 659912 - ترسيخ القيم التمييزية
|
2016 / 1 / 19 - 04:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
الأستاذ عبد القادر أنيس المحترم
ليس أدل على خيبتهم من استصدار مواثيق موازية لمواثيق الغرب،إنهم دوما الطرف الذي يتحرك بردة فعل من الخلف،وليس الطرف الفاعل المتقدّم
فلْيتركوا تراثهم يشهد على نضج رؤيتهم بدون الحاجة لمقارعة الغرب؟
ليتهم يعلمون ما تسبّب به تحريم التبني من مصائب لأطفالنا،وليتهم ينظرون إلى ما تسببت به فتوحات المؤمنين من تشريد وتفريق بين الولد وأمه وأبيه،وما فعله الاسترقاق وبيع الأولاد
يبدو لنا أن القرضاوي يقصد خير المجتمع،لكنها محاولة لترسيخ القيم التمييزية بين المجتمع الإسلامي والمجتمعات الغربية
إنها مقاومة للاندماج في المجتمع العالمي
الاندماج سيعمل على ضعف قاعدة الإسلام،والثقافة الأصولية التمييزية التي يقوم عليها تدعم فكرة الزعيم الواحد التي استند إليها طويلا كل المتسلطين،فإذا زالت راحوا في خبر كان تأكيد التصور الإسلامي للكون والحياة محاولة واضحة للانعزال عن الآخر،وبالتالي سينعدم التسامح وقبول المختلف في مثل ظل هذه الهوية الخانقة
تقديري الكبير لمجهود يزيل الغشاوة عن العيون
أسعدني أن أبدأ السنة الجديدة بزيارة أصدقائي وتهنئتهم قبل أن تمتصني الضغوط محبة وسلاما
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 659924 - صباح إبراهيم
|
2016 / 1 / 19 - 08:50 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا أخي صباح على المرور والتعليق. كثرة الأطفال في الأسرة المسلمة هو في حد ذاته جريمة في حق الأطفال يتحمل وزرها رجال الدين الذين حرموا دائما تحديد النسل بحجة قتل النفس البريئة. يتظاهرون بالشفقة على بويضة مجهرية ويتغافلون الآلام التي يتسبب فيها التكاثر السكاني للأطفال من حرمان وتشرد وأمية وجريمة. شكرا لتذكيري. تشجيع النمو السكان شر وضرره بالأطفال يحتاج إلى معالجة ضافية قد أهتم بها لاحقا. خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 659925 - نسيم عبد القادر
|
2016 / 1 / 19 - 08:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
مرحبا بك سيد نسيم عبد القادر قارئا ومعلقا نبيها. ها هو القرضاوي يعترف أنه لولا محاربة المرتدين لانتهى الإسلام. ثم يكذبون على الناس ويقولون ديننا فيه حرية تدين: من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. لا شك أن بعض الاختلاف بين القرآن المكي والقرآن المدني أملته موازين القوى القائمة يومئذ. https://www.youtube.com/watch?v=ysBdQM5MhkU تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 659926 - علي سالم
|
2016 / 1 / 19 - 08:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا علي سالم على المرور وإثراء الحوار. لقد أثرت نقاطا كثيرة هامة تصلح للمعالجة في باب الشر اللاحق بالأطفال عندنا بسبب التخلف الذي يساهم فيه الدين مساهمة كبيرة خاصة التكاثر السكاني وتنظيم الإسرة السيء وتحريم تحديد النسل. شكرا جزيلا
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 659928 - ليندا كبرييل
|
2016 / 1 / 19 - 09:04 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للكاتبة ليندا كبرييل على المرور وإثراء الحوار. موضوع تحريم التبني هو من بين مواضيعي حول تبرير الشر إسلاميا. هذا التحريم هو في حد ذاته جريمة ضد الإنسانية لأنه تمييز عنصري ضد فئة من الناس بريئة يحكمون عليها بالعيش ذليلة منكسرة الكرامة طوال حياتها عقابا لها على (خطايا) لا علاقة لهم بها. وهي فوق ذلك (خطايا) لم تعد الشعوب والأمم المتحضرة تنظر لها على هذا الأساس. الإنسان يجب أن تحفظ كرامته مهما كان منبته. هذا ما تنص عليه كل المواثيق الدولية التي يتحايل عليها المسلمون لرفض الالتزام بها عبر استصدار مواثيق خبيثة. تقبلوا خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 659931 - الدرة العمرية
|
2016 / 1 / 19 - 09:24 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
أولا أنا أهتم بالإسلام لأنني مسلم (سابقا) وأعاني منه، وألمس في واقعي دوره في التخلف وخنق الحياة. ثانيا: لا أنتقد اليهودية والنصرانية لأن هذا يشبه الذاهب إلى الحج والناس راجعون. هاتان الديانتان تعرضتا للنقد ثم التحييد ثم العلمنة من طرف أهلها ولم تعد تشكل خطرا على حياة الناس اليومية. حقوق الأطفال عندهم نالوها بفضل العلمانية ولم يعد الدين عندهم يعارض القوانين في صالحهم: بناء الأسرة، التبني، التمييز بين الإناث والذكور، حرمة الطفولة... الخ. ثالثا، القنابل الأمريكية والروسية تتهاطل الآن على الأغبياء من بني ملتنا الذين فشلوا بسبب تبعيتهم للخرافات في بناء دول محترمة. لاحظ أن الدول التي تتعاون على خراب بلداننا هي الدول التي مازالت دينية مثل العربية السعودية. رابعا: لا أحد يعادي الإسلام إلا المسلمون وهم يتصرفون بكل هذه الحماقات. خامسا: بخصوص اسمي: لعلني سأحذف منه (عبد) كما اقترح صديقي الحكيم البابلي فما رأيك؟ سادسا: أنا أيضا أقترح عليك التخلي عن (الدرة العمرية) التي كان عمر بن الخطاب يهوي بها رؤوس الجواري عندما يراهن متحجبات. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 659939 - الدرة العمرية
|
2016 / 1 / 19 - 10:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح ابراهيم
|
مارايك بالقنابل الاسلامية السعودية و الاماراتية التي تسقط على رؤوس المسلمين في اليمن والقنابل الايرانية الاسلامية على رؤوس المسلمين من داعش او القنابل المصرية الاسلامية التي تسقط على رؤوس المسلمين في سيناء والقنابل الباكستانية الاسلامية التي تسقط على رؤوس مسلمي باكستان و افغانستان والقنابل الاسلامية التركية التي تسقط على المسلمين الاكراد من حزب العمال المسلمون يقتلون بعضهم البعض تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله لماذا لا تعترض عليهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|