تعليقات الموقع (14)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 338074 - يا للفرق الكبير
|
2012 / 2 / 24 - 15:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مغاربي
|
المسلمون هم في عام 1432، بينما الروزنامة العالمية تسجل 2012...شكرا لمجهوداتك استاذ انيس للترجمة الجميلة و في انتقاء هذه الدرر التحليلية لواقعنا العربي
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 338140 - article center
|
2012 / 2 / 24 - 17:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
saadmosses
|
another great one لكنه من التعسف المبكر، مع ذلك، أن نقارن الأحزاب الإسلاموية مع أحزاب الديمقراطية المسيحية الغربية، لأننا لم نر أيّاً من زعمائها يعد بالتطبيق الحرفي لتعاليم العهد القديم أو الجديد فيما لو وصل إلى السلطة، ولا عمل على توحيد الكنيسة مع الدولة. إنهم ديمقراطيون تماما وليس لهم من المسيحية سوى استلهام أخلاقي غامض. الأمريكيون من جهتهم، مشهورون بالمكانة التي يولونها للدين في حياتهم، لكن قوانينهم يشرعها الكنغرس وليست مملاة من الكهنة والقساوسة حاملي الإنجيل. yes this is very important point for moslims to understand how is the west today is better than us i hope they wake up thanks for you again
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 338322 - ما يبقى في البواد غير احجاره
|
2012 / 2 / 25 - 04:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
سناء نعيم
|
شكرا لك على الترجمة وتحية للسيد بوكروح على هذا المقال القوي الذي يقرأ الواقع والاحداث قراءة صحيحة وموضوعية بعيدا عن الغوغائية والتزييف اللذان أصبحا لغة العصر.فهذا المقال مسك الختام لسلسلة مقالاتة الا انني أتحفظ على جملة :هذا التحول سيقود الى ممارسةاسلام مستنير متسامح ،كما عرفه أسلافهم. قد يقود الى اسلام مستنير كما تفرضه حركة التغيير لا كماعرفه الأسلاف.وحتى في هذه الحالة سيظهر من يكفر الحداثة مادام يرتكز على قرآن ينسبه لإله ويدعي صلاحيته وسيظل الصراع قائما بين تيارات فكرية متعارضة لحد التنافر.حتى بين تيارات اسلامية كما يفعل جاب الله المتعالي الرافض لأي تحالف بإصدقاء الامس وراح يخادع البسطاء بحزب قريب فكريا من الحزب التركي . الطريق الى الحداثة طويل وشاق جدا لكن الوصول لبرها اكيد ليس فقط بسبب افتقار الاسلاميين لأي خطة أو منهج عصري للحكم بل بسبب عالم النت الذي فتح الحدود وأصبح كل شيء في المتناول بكليك.لكن المشكلة هي في اهتمام الناس بالقراءة المتنوعة الجادة.فكم جزائري قرأ هذا المقال وغيره من الكتابات الفكرية ؟مهما كان فلا يصح الا الصحيح وما يبقى في الواد غير احجاره.
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 338328 - قراءة تحلية عميقة تستحق التقدير
|
2012 / 2 / 25 - 05:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامي بن بلعيد
|
نعم انها قراءة تحليلية منهجية عميقه ويتوجب على المثقفين ورواد الفكر ان يقوموا بتفكيك مثل هذه الكتابات وتبسيطها وايصالها الى العامة اننا في مرحلة تأريخية دقيقة ويتوجب على كل العرب الالتفاف حول ثوراتهم وحمايتها من قطّاع الطرق والمرتزقة , ويتوجب عليهم مسايرت الثورات السلمية والصبر عليها ومعها حتى تصل الى مراسيها الاخيرة مؤديةً رسالة التغيير على الوجه الذي يفترض ان يكون الشكر للكاتب وللمترجم
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 338508 - إلى الأخ مغاربي
|
2012 / 2 / 25 - 17:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخ مغاربي على المرور والتواصل. عنوان تعقيب (يا للفرق الكبير) ينطبق على نوعية الكتابة في الصحافة الجزائرية. فما يكتب في الصحافة باللغة الفرنسية يسمو كثيرا عما يكتب بالعربية للأسف الشديد رغم الحاجة الشديدة لقراء العربية لهذا التنوير وهم الأكثر انسياقا وراء الظلامية. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 338510 - إلى الأخ رعد موسس
|
2012 / 2 / 25 - 17:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي رعد موسس على المرور والتعقيب والتشجيع. فعلا يلجأ الكثير من الإسلاميين إلى هذه المقارنة مع الأحزاب المسيحية الغربية، لكنها مقارنة تقف عند الشكل فقط، ومع ذلك يمكن أن نلاحظ أن االديمقراطيات المسيحية الغربية كانت رجعية في القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين، وتحالفت مع الكنيسة والاستبداد في إيطاليا وإسبانيا وكل البلدان تقريبا. لكنها أحدثت القطيعة النهائية مع ذلك الماضي البغيض. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 338514 - لى الأخت سناء
|
2012 / 2 / 25 - 17:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك سيدة سناء على المرور والإضافة المميزة. ملاحظتك في الصميم. في الحقيقة، الفترات التي عرفت فيه المجتمعات العربية الإسلامية هدوء وتسامحا هي تلك التي لم يكن فيها لرجال الدين سطوة على الناس ولا على الدولة، أو أن الدولة كانت تتميز بقدر من الاستنارة بحيث فرضت عليهم توجهات مسالمة أو منعتهم من حشر أنوفهم في شؤون الناس. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 338515 - إلى الأخ سامي بلعيد
|
2012 / 2 / 25 - 18:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخ سامي على المرور. مع حق، فحاجتنا إلى التنوير لا تقل أهمية عن حاجتنا إلى الخبز والماء والهواء. وهذا كان هاجس الكاتب في هذه المقالات . تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 338556 - ثورات الوعي ... أم ثورات الرعي ؟
|
2012 / 2 / 25 - 20:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرسبيندار السندي
|
بداية تحياتي لك ياعزيزي عبد القادر أنيس ومشكور على ترجمة مقال يقترب من واقع الكثير من بلداننا وتعليقي ؟
1 : إن ما حدث في بلداننا كان بحق ثور ات شبابية بدليل رسقاطها أعتى الدكتاتوريات ، وإن لم يكن ألأمر ألأمر صدفة ؟
2 : ولكن الذي حدث مع شديد ألأسف وهى الحقيقة المرة والتي لاتنكرها حتي القوى ألإسلامية المخادعة التي إستطاعت أن تتسلق ظهور معظم الثورات نتيجة تحالف العسكر والحرامية معهم في صفقات مشبوهة والتي لسيت بجديدة في أدبيات اقوى ألإسلامية المتعطشة للسلطة بإسم الدين الذي لم يكن إلا حصان طراوادة لإتمام غزواتهم وتحقيق أهدافهم وبأحزاب أبعد ماتكون عن حقيقتهم مثل العدالة والحر ية ؟
3 : أما بعد سقوط الفاس بالراس لم يعد أمام القوى الديمقراطية إلى الترصد وفضح كل سلوكياتهم ، حتى يبقو أقزاما وأن لايتفرعو من جديد ، لأن الذي فرعن فرعون هم من بايعوه ونافقوه وسترو الحق عنه ؟
4 : أخر الكلام نتمنى أن تكون حقا ثورات وعي ورقي ... وليس ثورات جوع ورعي ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 338622 - إلى الأخ السندي
|
2012 / 2 / 25 - 22:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي السندي على المرور والتواصل. أحب أن أقف عند قولك ((القوى ألإسلامية المخادعة التي إستطاعت أن تتسلق ظهور معظم الثورات نتيجة تحالف العسكر والحرامية معهم في صفقات مشبوهة)). تقديري أن عدم رضانا عن قطف الإسلاميين لثمار هذه الثورات لا يجب أن يخفي حقيقة أخرى وهي أن شعوبنا مازالت لا ترى بديلا آخر غيرهم تثق فيه بسبب الدمار الذي تسبب فيه الاستبداد على عقول الناس: أمية، فقر، بطالة، تكاثر سكاني مجنون، جهوية، عنصرية، الخ. ولا يمكن والحال هذه أن نتوقع نتيجة أفضل. خاصة في غياب بديل ديمقراطي علماني حقيقي مع انتهازية ووصولية تمثلت في تشتت قواه في عشرات الأحزاب، وعدم إدراكها لضرورات المرحلة. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
139
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 339216 - ألأخ عبد القادر .. كلام في الصميم ولكن ؟
|
2012 / 2 / 27 - 16:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرسبيندار السندي
|
مرة أخرى أشكرك ياعزيزي عبد القادر أنيس وتعلقي ؟
1 : إن كلامك في السليم والصميم لأن الجود من الموجود كما يقال ، ولكن صدقني لولا الصفقات المشبوهة بين العسكر والإخوان اللذان خانا الثورة والثوار لما فازو بهذه النسبة بأي حال من ألأحوال حتى مع السلف ألأشرار ؟
2 : ليس فقط الصفقات المشبوهه بينهم بل أيضا سياسة التكفير وألإرهاب ألتي يجيدها ألإثنان بل أيضا تسخير كل موارد الدولة للوصول إلى هذه النتيجة للحفاط على عدم تعرية العسكر لاحقا ؟
3 : إن الشعب المصري اليوم بمسلميه قبل مسيحيه يعلمون جيدا فكر وأهداف وسلوك وديدن هؤلاء المنافقين الذين يتغنون بشعارات الحرية والعدالة والتي أبعد ما تكون عن حقيقة ما في دينهم وعقيدتهم ، وسترى معي كيف سينقلب عليهم حتى اللذين إنتخبوهم بعد أن يذوب الثلج ويبان المرج وتنكشف الحقائق أمامهم ؟
4 : عندها لن يلوم ألسلف والإخوان وحتى العسكر إلا أنفسهم وسيجنو على أنفسهم كما جنت على نفسها براقش لأن زمن الخديعة المستمرة والضحك على العقول والذقون قد ولى وليس في مصر وحدها بل حتى في السعودية وإيران ، بدأ أيضا من تونس الخضراء قائدة الوعي وقلعة التنوير والتحدي ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 364666 - ليس الأمر سواءا البتة
|
2012 / 5 / 6 - 10:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
بلعمري اسماعيل
|
تحياتي أستاذ أنيس, أنت محق تماماً فما يكتب بالفرنسية في الجزائر لا يقارن بما يكتب بالعربية فيها, حتى أن ردة فعل جريدة كجريدة الوطن (EL watan) حول الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد (ص) كانت راقية و عقلانية بينما انخرطت الصحف المعربة في حملة سباب تصلح لأن تكون هي نفسها رسماً كاريكاتوريا, المحزن أنه بعد خمسين سنة من الاءستقلال مازال هذا التقسيم سارياً, في الواقع هناك ثلاث أبعاد في هذه المقالة الثرية, الكاتب( نور الدين بوكروح) و الصحيفة (Le soir d’Algérie) و الموضوع, فالكاتب من جيل الاءستقلال المتحرر من صراع العصب الثورية, و لطالما قدم نفسه كتلميذ و وريث للمفكر بن نبي, أما الصحيفة فهي ءاحدى الأذرع الاءعلامية لعصبة قوية في النظام معروفة بتوجهاتها الجمهورية, أما الموضوع فهو شامل و ثري, لكن استوقفتي فكرة مهمة وردت فيه يقفز فيها الكاتب عن بعض الخصوصيات الاءجتماعية المهمة التي يجب الاءنتباه اليها
إرسال شكوى على هذا التعليق
39
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 364668 - ............
|
2012 / 5 / 6 - 10:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
بلعمري اسماعيل
|
يقول الكاتب ما معناه أنه من الضروري منح الفرصة للاءسلاميين طالما كانت هذه ءارادة الشعوب, نجاحهم سيسمى نجاحاً و لا يهم ان أضافوا اليه لفظ - الاءسلامي- و فشلهم سيحطم الآمال الكاذبة التي تحوم حول شعار الاءسلام هو الحل, بدل الاءسلام هو دين و معتقد و منظومة أخلاقية, في الواقع سبق للأستاذ الهواري عدي أن أوصى بمثل هذا بعد الاءعلان عن نتائج الاءنتخابات التشريعية لسنة 1991 و التي فازت فيها الجبهة الاءسلامية للاءنقاذ, و صاغ لذلك نظرية سماها - التقهقر المخصِّب- و التي يرى فيها أن تُمكن الجبهة الاءسلامية من الحكم, و التي ستفشل حتماً ما يخلق صدمة قوية للذين رأوا فيها الخلاص فينقلبوا عليها كما انقلبوا على جبهة التحرير, لكن النظرية التي وصفها أحد الصحفيين بالساذجة تغفل أن البلاد ليست لعبة بالدور تقدم لمن يحين دوره ليجرب حظه, ءان التقهقر قد لا يتبعه تقدم, أو قد يطول جداً قبل أن يتحقق..
إرسال شكوى على هذا التعليق
35
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 364669 - .....
|
2012 / 5 / 6 - 10:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
بلعمري اسماعيل
|
ءان تقهقر الحضارة الاءسلامية بدأ مع بداية نهاية التألق في الأندلس و هو مستمر الى اليوم, كما أن التجارب التي ذكرها الأستاذ بوكروح في كلاً من تونس و مصر لا تتوافق مع واقع الحال في الجزائر, فتونس ثارت عندما نضجت, و بن علي الذي لم يكن شيطاناً أقام نظاماً تعليمياً عصرياً ساهم بشكل فعّال في تطور المجتمع التونسي نحو الثورة, و تونس أيضاً دولة وديعة بالتعبير الأدبي, و هي عكس الجزائر لا تجر خلفها تاريخاً عنيفاً, أما مصر فدولة موحدة لغوياً و هذا مهم, و مصر التي ألفت العبودية منذ فجر التاريخ و الى آخر يوم من حكم مبارك تعودت على الحرب مع الآخر( العدو الخارجي المتربص) ما يدفع بها دوما تحت هوس نظرية المؤامرة الى التجند في خندق واحد,( حتى هجمات سمك القرش نسبت للموساد), في الجزائر ءاتاحة الفرصة للاءسلاميين ليس ءاختباراً و لا تقهقراً مخصباً, هو خطيئة لا فرصة بعدها للتدارك لأنه ببساطة انتحار.
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 364736 - إلى الأخ بعمري
|
2012 / 5 / 6 - 15:36 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي بلعمري على هذه الإضافة القيمة. أضيف بدوري أن الإسلاميين أيام قولة الهواري عدي (1991) يختلفون عما هم عليه اليوم، وهو ما يدعم رأي بوكروح اليوم، وليس بالأمس عندما كان مع فكرة صاحب -التقهقر المخصب-، أولا، من حيث هيمنتهم الطاغية على المجتمع وثانيا من حيث خطابهم التكفيري الإرهابي. هم اليوم، وبعد أن جربوا فكرة الاستيلاء على السلطة عن طريق (الثورة) وجر الشعب معهم مثلما جرى في إيران الخميني، وفشلوا صاروا يتبنون خطابا (ديمقراطيا) ويتحدثون عن التداول على السلطة ونسوا أو تناسوا (الإسلام هو الحل) ولعلهم اقتنعوا أنهم كانوا واهمين كما رأى بوجرة. وأن الزمان قد تغير. لهذا كان موقف الذين طالبوا بمنعهم من الوصول إلى السلطة ولو عن طريق العسكر صحيحا، فليس من المعقول أن يقدموا لهم رقابهم للجز، أما اليوم فيمكن التعامل معهم سياسيا ولو ببعض التضحيات ستدفع بلداننا ثمنها بمزيد من التأخر والتراجع. لكن القضاء على الأوهام قد يتطلب ذلك للأسف الشديد، خاصة في عصر متسارع لا ينتظر المتخلفين عن الركب. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
30
أعجبنى
|