تعليقات الموقع (18)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 336821 - وجهة نظر
|
2012 / 2 / 20 - 11:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
أعتقد منطقياً سيفشل حكم الإسلاميين الذين ركبوا عربات ثورات الشباب لماذا أقول منطقياً ؟ لأنّهم إرتضوا لأنفسهم الوصول الى البرلمانات ( والرئاسات ) عن طريق قطار الديمقراطيّة التي كانت الشعار والهدف الرئيس للثورات , أليس كذلك ؟ فالآن مهما أصبحوا برغماتيين أو متلونين أو إنتهازيين أو ميكافيليين أو الضرورات تبيح المحظورات ..الخ طرقهم البائسة فسوف تبقى الحقيقة على الأرض مكشوفة بفعل نفس وسائل الثورة على الطغاة , أقصد بها وسائل الإتصال الحديثة , الإنترنت وملحقاتهِ وسوف لن تزيدهم مواقفهم الجديدة , إلاّ إنفصاماً ونفاقاً مكشوفاً يطيح بهم سريعاً لأنّهُ عملياً نسمع ونرى على أرض الواقع , نصف هؤلاء الإسلاميين وبعضهم قيادات حزبيّة ومشايخ مسموعين , يلعنون الديمقراطيّة ليل نهار ويقول عنها / إنْ هي إلاّ دين جديد يُعاكس تماماً الدين الإسلامي الذي يقول الحكم لله , ولا يقبل بحكم الشعب وحرية عبادته ... الخ ***** الخلاصة الإسلاميين , يغوصون عميقاً (بإختيارهم) في وحل السلطة والحكم وتوابعهِ في بلداننا البائسة لكن كيف يفعلون ذلك ؟ بوسائل الديمقراطيّة التي يمقتونها لذلك ستفضحهم عاجلاً , لاريب في ذلك !
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 336844 - تحياتي
|
2012 / 2 / 20 - 12:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
من المفيد جداً أن تفوم بترجمة مقالات بوكروح هناك أكثر من نقطة - سوف اختصر كل المؤشرات التي وردت في مقالك بالعوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية - في المثال المصري سوف تتضح الفكرة - هددت امريكا بقطع المعونة إذا لم تستمر بعض مؤسسات المجتمع من اجل الديمقراطية التي يرأسها أبن السفير الأمريكي وهناك زيارة خاصة من اجلهم من قبل بايدن - المهم ماذا فعلوا قالوا بجمع التبرعات - هذه عملية اقتصادية سقيمة لأنهم سوف يخرجون الأموال من الجيب الأيمن ليضعوها بالجيب الأيسر - المعونات سنويا وهي تدر اموال خارجية - لنرى الترابط مع السياسة - قالوا إذا تم قطع المعونة سوف نعيد النظر بكامب ديفيد هذا مثال واحد وعليه القياس هم امام تحديات حقيقية ورهيبة - في مصر أكثر من 50% تحت خط الفقر - ملايين يعيشون في المقابر - ملايين اللقطاء - ملايين العاطلين - أقل من 15 سنة يتركون مقاعد الدراسة لإعالة الأهل حسب التقارير الفرنسية اللحية والدشداشة والزبيبة لا علاقة لها بالحلول - الامتحان صعب ورهيب فكيف سوف ينجون أو كيف سينجحون بالشريعة أم الحذو حذو تركيا على سبيل المثال هي تجربة ستجعلهم على المحك شكراً جزيلاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 336849 - مرّة ثانية
|
2012 / 2 / 20 - 12:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
السماء لا تمطر ذهباً وهم على يقين من ذلك - التحديات كبيرة جداً - ليكن في علمك سيدي لن نشهد التغيير في السياسات قريباً وهذا ما تؤكده جميع التقارير الغربية - تركيا استفادت من التجربة العلمانية ومنذ عام 1924 وأردوغان وغل يقطفون ثمار العلمانية المحمية من الجيش على غرار امريكا والبنتاغون وكذلك الهند لا تنسى زيارة أردوغان لبلدان الربيع العربي وجميعهم ضمن حزب واحد وإن اختلفت التسميات الإخوان المسلمون - إذا لم يسلكوا الطريق نحو بناء مجتمعات عصرية مدنية يحكمها القانون وليس الشريعة ففعلاً سوف يكون هناك ثورة ثانية - المواطن يحتاج لحلول وهم امام تحديات ولا يحتاج لدشداشة أو لباس طويل وقصير المنادأة بالشريعة والإسلام هو الحل إذا ما سلكوا هذا الطريق فسوف نعود لقرون ونحنُ أصلا في القرون الوسطى مقارنة مع الغير هم ليسوا أغبياء ولذلك سوف يتماشون مع ما يريده الغرب وعلى غرار تركيا برغم اختلاف الإرهاصات ولكن الدين عامل مشترك وبكل الأحوال هم يحتاجون للدعم والمساندة من أجل شعوب أفضل ولكننا في نفس الوقت نحتاج لفترة طويلة حتى نشهد التغيير الحقيقي قلتُ لك هناك اكثر من نقطة مع الشكر والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 336854 - الفشل أمام التحديات قد يؤدى الى نموذج طالبان
|
2012 / 2 / 20 - 13:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
فاتن واصل
|
تحياتى أستاذ أنيس ، فعلا التحديات أكبر منهم ومن قدراتهم هؤلاء الذين لا يعرفون الا شوية فتاوى ونصائح دينية ولا يتوقفون عن الحديث عن تطبيق الشريعة وصدعوا رؤوسنا بهذا التطبيق الذى يدرك العمى انه من المستحيل أن يحدث فى هذا العصر الملئ بالاسئلة والذى لا يرضى الا بإجابات مقنعة ... التحديات أكبر لكن الخوف كل الخوف من أن يقودهم عجزهم على مواجهة التحديات ان يقودون البلاد الى النموذج الطالبانى المنعزل عن الدنيا بأسرها ... فهل هذا الاحتمال قائم ..!! سؤال يخيفنى ... شكرا لك على الترجمة الوافية لمقال رائع.
إرسال شكوى على هذا التعليق
90
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 336863 - شعار الإسلام هو الحل على المحك الآن
|
2012 / 2 / 20 - 14:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح يوسف
|
شكرا أخي أنيس للجهد المبذول . في تقديري أن خيبة الأمل الكبرى ستكون في البون الشاسع بين طبيعة الدولة والمجتمع في تركيا مقارنة بحالهما في العالم العربي. العلمانية في بلاد العربان ضعيفة جدا، وما يحدث حقيقة ليس مشروعاً لإيجاد حلول للمشكلات الكبرى التي تعصف بالاقتصاد بل هو أقرب إلى تقاسم سلطوي وامتيازات شخصية لقيادات الإسلاميين مع النظم الاستبدادية الحاكمة. أغلب الظن أن الفشل سيقود إلى انهيار جسم الدولة وشيوع للفوضى ما يؤدي إلى انقلاب عسكري من الجيش على الديمقراطية ولكن هذه المرة بمطالبة الشرائح الواسعة من الأميين. في السودان والصومال وغزة نجحوا في الوصول إلى السلطة واستبدوا بها ولم يجدوا حلولاًَ سوى القمع والإرهاب ورغم ذلك لم نسمع أي انتقاد من العالم الحر يطالبهم بإجراء انتخابات جديدة، كذلك لدينا النموذج الإيراني حيث استبد الإسلاميون بالسلطة لأكثر من ثلاثين عاماً دون منح الشعب أي حريات. ليس ثمة ما يدعو إلى التفاؤل حول المقاربة بين النموذج التركي ومثيله العربي. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 336941 - wondeful explanation
|
2012 / 2 / 20 - 18:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
saadmosses
|
thanks dear for your article you explain all the points very clear and i believe your points come up not far from now like i heard in kuwait they want to knock down all the churchs according to the quraan so exactly like you said sooner the dirty faceswillbe uncover no more i like your article, iam happy to read like this one because this is the truth not every person can see it and think about it thanks again for you to make the world wake up
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 336944 - تعليق
|
2012 / 2 / 20 - 18:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيمون خوري
|
اخي عبد القادر المحترم تحية لك على هذه الترجمة المفيدة .اعتقد أن جوهر الموضوع هو بالضبط ما أشرت اليه أنه عندما ينخر الشك المذهب كما تنخر الدودة الثمرة ينهار البناء يوما ما . كذلك انهار البناء في غزة وفي السودان وجرى شطب الصومال من لائحة دول العالم وكما جرى شطب أفغانستان والبقية على الطريق. لا فانوس سحري ولا معجزة من السماء ولا نموذج تركي ولا مجال للمقاربة بين نظام علماني قائم على اقتصاديات السوق وبين الأحزاب الدينية التي وصلت للسلطة عن طريق سرقة أصوات الناس وخداعها بأن السماء تمطر ذهباً وفضة ..شكراً لجهدك المميز وللكاتب الكبير.مع التحية لك .
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 336948 - هل تراهم يقرأون؟
|
2012 / 2 / 20 - 18:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
القلماوي
|
اعادة بناء دولنا المخربه يحتاج فعلا الى مارد وعقولنا الفارغه والتي زادها فيسبوك الشباب المتصعلك حطاما وحالما ادخل على هذه الصفحات لعلي اجد بارقة امل في التغيير اصدم واولي الفرار انه لا امل بعد اليوم سيدي يصعب مقارنتنا بتركيا لان مخلب الدشداشه واللحيه السعوديه وموزه وبعلها المصون لم يصلا لاردوغان ولو وصل لعرف هذا المارد كيف يبوسها وثم يضعها في جيبه المسلمون والعرب كافه اليوم تحت الانتداب بل الاستعمار السعودي الخليجي ولن يكون هناك ضوء في اخر النفق الا ان يتقاتل هذين الشريكين وتباد عصاباتهم التي تملا ارجاء الامه العربيه الواحده ذات الرساله البائده ولن اطيل عليكم واتنبأ ان هذه اللحى الحاليه في ليبيا وتونس ومصر وسوريا لاحقا سياكل بعضهم بعضا بل سينهشون عظام حتى اخيهم انها السلطه والمنصب والفضائيات والغانيات وحور العين ونحن متأكدون تماما ان مايتلونه على الملآ من ايات قرانيه وصلوات لاتنتهي على محمدهم لايؤمنون به البته بل هم يزايد بعضهم بعضا على القامه الرفيعه التي لاتتطلب منهم دماغا فالمسلمون ماشاء الله لايحتاجون لعباقره لتنور حياتهم بقدر ما يحتاجونه لفتاوي هابطه تهدي لهم الجنه من واسع
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 336985 - لاخوف على مجتمعاتنا اليس هذا الرجل بحكيم؟
|
2012 / 2 / 20 - 20:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
ميس اومازيغ
|
ايها الأستاذ المحترم تقبل تحياتي/اولا شكرا على مجهودك في الترجمة ثانيا اود ان اخبرك انني سبق ان تطرقت لما ينتضر الأسلاميين في الحكم بمقتض مقالة نشرت لي بهذا الموقع تحت عنوان.[الفوظى الخلاقة والأسلام]تحت هذا الرابطhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=292238 خاصة في الفقرة المعنونة [المنتظر من قبل الحكيمين من حكم الأسلاميين].ومقالتك اليوم تاكيد مفصل ومستفيظ لما اوردته غير ان الأمر في اعتقادي كان من تخطيط الحكيمين الأسرائلي والغربي اذ هذين يعلمان علم اليقين ان الأسلاميين مجرد ظاهرة صوتية سرعان ما سيسطدمون بالواقع المرير وبالتالي فان العلمانية ستعرف طريقها بشكل واظح وسريع وهذا لن يتحقق طبعا الا بعد اسطدامات قد تكون عنيفة سواءا بين الأسلامي الحاكم وناخبيه اوبينه وبين العلماني وسوف يقع هذا الأسلامي الحاكم في حيص بيص وقد شرحت مقالتك ذلك بتفصيل. ان المجتمع الدولي يرغب في الديموقراطية وهذه لن تتحقق الا بالعلمانية التي تظمن تحقيق دولة المواطنة حيث المساواة بين المواطنين كما ترجع امر العقيدة الى حيزها الطبيعي علاقة الفرد بمعبوده. تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 337044 - القرعة التي تتباهى بشعر أختها
|
2012 / 2 / 20 - 22:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
زميلنا العزيز قادر أنيس مقال ذكي جداً ، وأحسن الثلاثة المترجمة بتميز ما سأقوله قاله قبلي المقال ، ولكن مجرد تركيز على الفكرة المستقطعة من المقال تركيا لا تشبه الدول العربية بأي من خصائصها ، وكما قال المقال ... لولا وجود المنائر العالية الكثيرة في تركيا لحسبنا إننا في دولة أوربية بالإضافة لذلك ، وهو الأهم ، الفرد التركي بصورة عامة وكنسبة مئوية يختلف تماماً عن المسلم في الدول العربية ، وهذا أهم من إختلافات المدينة والمباني وحركة الشارع وغيرها الإنسان في تركيا متحضر بدرجة قريبة جداً من تحضر الأوربي ، ولا أقصد هنا تحضر اللباس والتقليعة وحرية الإنسان ونمط الحياة فقط ، بل تحضر العقل والقناعات والميول والفكر السياسي والوطني والحياتي بصورة عامة
بعد كل ذلك هناك فكرة جداً عميقة وحساسة وحقيقية وإمكانية حدوثها تكاد تكون الف بالمئة في الدول التي سطت عليها المنظمات الإسلامية ، وهي الفكرة التي طرحها المقال والمتعلقة بالآية : أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض وهنا نقول للسادة الكرام الذين ينظرون للتجربة التركية كقدوة : لو تم تطبيق هذه الآية في تركيا لما وصلت إلى الحضارة التي هي عليها الأن تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 337173 - إلى الأخ رعد
|
2012 / 2 / 21 - 13:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا أخي رعد، على المرور. هو مأزق تاريخي يواجهه الإسلاميون. لكن هناك مأزق آخر تواجهه مجتمعاتنا، وهو البديل الديمقراطي العلماني الذي لم يجد حتى الآن نخبا واسعة تحمله وتجذره في واقعنا وهو ما يجب أن نعمل عليه. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 337175 - إلى الأخ شامل
|
2012 / 2 / 21 - 13:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا أخي شامل على المرور. لعل من حسن هذه المنطقة العربية البائسة، ويا للمفارقة، أن هذه الثورات قامت أولا في بلدان تفتقر إلى ثروات ريعية كبيرة مثلما هو شأن بلدان الخليج التي تمكنت وتتمكن من إسكان الناس بالإنفاق على الجميع بدون حساب وشراء الضمائر بسهولة. هذا غير متاح في بلدان الثورات، وغياب نعمة البترول هنا هو في حد ذاته نعمة، لأن هذا سوف يدفع نحو مزيد من العقلانية في تسيير شؤون الدول والتحكم في النسل والاهتمام بالطرق العصرية بدل دروشات الإخوان والسلفيين. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 337177 - إلى الأخت فاتن
|
2012 / 2 / 21 - 13:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للأخت فاتن على التواصل. انشغالك في محله. لكن يجب أن لا يغيب عن بالنا أن طالبان وصلوا إلى الحكم عن طريق ثورة مسلحة في ظروف عالمية مختلفة، بينما الإسلاميون العرب عن طريق الانتخابات. فالثورات قام بها شباب غير منتمٍ. بالإضافة طبعا إلى مستوى التجارب العربية الحديثة المختلفة عن طالبان. لهذا فأنا أرى هذا الاحتمال ضعيف، ولا يعني ذلك أنهم لن يحاولوا، خاصة عبر أجنحتهم السلفية، لكن المسألة الآن مسألة شعوب. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 337181 - إلى الأخ صلاح
|
2012 / 2 / 21 - 13:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
أخي صلاح، نحن هنا أمام توقعات مفتوحة على كل الاحتمالات. لكني أرى أن أمثلة الصومال وإيران والسودان مختلفة في طريقة وصول الإسلاميين على السلطة. ومع ذلك، دعني أتصف قليلا بالكلبية cynisme ، شعوبنا اختارت وعليه أن تتحمل مسؤوليتها وأن تتحمل التضحيات نتيجة أخطائها، خاصة إذا علمنا أنها اختارت في ظروف أفضل وضمن انتخابات تختلف عما كان عليه الحال زمن الاستبداد القائم على التزوير. ما هو مطلوب هو دور القوى الديمقراطية والعلمانية التي عليها أن تخاطب الناس بصدق كراشدين مسؤولين عن مصيرهم. بناء مجتمعات ديمقراطية متحضرة مسألة عويصة فعلا. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 337193 - إلى الأخ سعد
|
2012 / 2 / 21 - 13:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي سعد على المرور والإطراء، الشكر موصول للكاتب قبل المترجم. دور المثقفين هو فهم ما يجري حولهم ونشر أفكارهم، وهذا أضعف الأيمان. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 337195 - إلى الأخ سيمون
|
2012 / 2 / 21 - 13:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي سيمون على المرور. ما يلفت الانتباه في هذه الثورات هو أن الشعوب هي التي تخوض تجربتها وليس كما تم سابقا حيث كان ينوب عنها أقليات عسكرية أو حزبية تغنيها تحمل المسؤولية كما تغنيها تحمل التبعات. حياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 337196 - إلى الأخ القلماوي
|
2012 / 2 / 21 - 13:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للأخ القلماوي على المرور. تقديري أنه مهما كانت خيباتنا الحالية فهي أفضل من الجمود الذي كان يفرضه الاستبداديون، فلا تنمية اقتصادية ولا ثقافة ولا حضارة. لا أعتقد أن بلدان الخليج تتصرف الآن بمحض إرادتها، إنها فقط تأتمر بأوامر دوائر دولية من مصلحتها تغيير هذه المنطقة العربية الإسلامية التي صارت عبئا على العالم وخطرا على استقراره وسلامه. والدور سوف يأتي عليها عاجلا. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 337199 - إلى الأخ ميس أومازيغ
|
2012 / 2 / 21 - 13:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للأخ ابن الأمازيغ. أنا أقرأ باستمرار مقالاتك. أنا هنا مترجم فقط. لكننا متفقون إلى حد كبير. لكن رأيي أن هذه الثورات أصيلة رغم الدعم الغربي لها والذي يجب أن نعترف أنه لولاه لما نجحت ولما تردد المستبدون في إسكاتها بالحديد والنار كما كان يفعل دائما. وأنا على يقين أنها نعمة مهما كانت الخيبات الحالية التي نشعر بها كوننا نتلهف نحو رؤية مجتمعاتنا وقد خرجت بسرعة من هذا المأزق الحضاري البائس. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 337206 - إلى الأخ الحكيم البابلي
|
2012 / 2 / 21 - 14:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك يا حكيم على المرور. في الحقيقة، محاولة الإسلامويين العرب تقليد الأتراك هو في حد ذاته علامة إيجابية. تصور أنه في الجزائر، بدأ الإسلامويون يقلدون الأفغان في لبساهم وفي جهادهم وتسببوا في كارثة. تقليد الأتراك اليوم هو شعور من الإسلامويين بأن المسألة سياسية وليست دينية، اقتصادية وليست بركات من الله... رغم قدر كبير من الانتهازية. وعليه فنحن بعيدون جدا عن شعارهم السخيف (الإسلام هو الحل)، الذي لم يعد يقنعهم هم بالذات وهذا في حد ذاته هزيمة لهم. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|