إلى من يهمه الأمر!

اولا الحمدلله على سلامتك اختنا المحترمة الدكتورة الفاضلة وفاء ابنة السلاطين
ثانيا اذا كان من سوف يحقق فى هذة التهديدات هم نفسهم الذين اصدروا هذه التهديدات فالله يرحمنا برحمتة , والنتيجة - غير معروف
لا تثقى بالذئب
دمتى سالمة واخت عزيزة
قلوبنا معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى            

---

الاخت العزيزة وفاء سلطان. بكل اسف فان الشركات السعودية الممتده والمتمدده في العالم شرقا وغربا هي اوكار للارهاب والتهديد والقتل والاغتيال وفي اقل المساوئ والحالات فهي نشر للوهابية وتمويل المساجد التي يتم فيها بث السموم البدوية المسماه بالاسلام الاصولي السلفي. وللاسف مرة أخري فان العالم المتحضر يعرف هذا جيدا لكن مصالح النفط تجعله متواطأ بشكل ما مع ما يجري هكذا تبدو الراسمالية الحديثة مستعده لدفع ثمن الارهاب السعودي وتحمل خسائره مقابل ضمان ورود النفط وبقاء السوق الخليجي ذو الاستهلاك العالي مفتوحا لها. وتلك هي المعادلة التي ربما تكون صحيحة بعد ان اعيتنا الحيلة كيف لا يقف العالم الليبرالي المتحضر وقفة صارمة مع الارهاب ومفرخته الحقيقة في جزيرة العرب. لم يعد سوي الحذر وامنياتنا بسلامة وامان ومزيد من الفضح لهذا النوع من العقائد الفاسدة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى            

---

اختي الغالية د. وفاء سلطان: نحن معك في ان تقولي رأيك ، وتعبّري عن مكنونات أفكارك النيّرة ، وتقتحمي بجرأتك كلّ السوس الذي ينخر حياتنا فتقلعينه من جذوره ...
ونحن معك ضد اولئك الناس، بل اشباه الناس ، الذين لا يعرفون الا القمع وكمّ الافواه والنظر شزرا والتهديد والوعيد والسواد والعبوس..نحن معك قلبا وقالبا وانا معك في صلاتي عسى الاله المحب يفتح ويزيل الغشاوة عن عيونهم.
سبق وقلت: انتِ اخت الرجال الرجال ، وسيأتي يوم وتتكشّف الحقائق ويطير الغبار من حياتنا في الشرق الى غير رجعة.
تحياتي من الجليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى            

---

في الوقت الذي اسجل فيه تعاطفي القوي معك ومع افكاركالنيره والتي بالتاءكيد ستنتصر في البلدان التي تسمى اسلاميه ايضا كما انتصرت في بلدان اوربا والولايات المتحده الاميركيه وغيرها واذ يعز علينا انك تضطهدين في بلاد الحريات - اميركا لايسعني الا القول هذه ضريبة الافكار الشجاعه من اجل احداث التفيير في بلداننا التي يحكمها اشباه البشر وفي مقدمتهم وحوش ال سعود الذين قتلوا ويقتلون مئات الالاف من ابناء شعبي العراقي بواسطة بهائمهم الانتحاريه
وملياراتهم البتروليه وذالك حفاظاعلى نظام الاستبداد الشرقي الذي لايريد ان يرضخ لكل التغيرات التي حدثت في العالم والذي يصر على استمرار هذا النظام العبودي الاقطاعي والذي جاء الاسلام وخصوصا منه الاسلام البترودولاري
الوهابي دون التقليل من اهمية دور وجرائم الاسلام الخميني المتبرقع بالثوريه او الاسلام المسمى بالمتعقل او الوسطي فان الاساس والحذر واحد في احتقار الانسان وانكار الحقائق العلميه
ارجوك ياشمعتنا المضيئه ان تتاءكدي ان قلوب الالاف حتى في عالمنا المضطهد المظلم معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى            

---

تحياتي واعتزازي لسيدة وفاء سلطان وياجبل لن يهزك فحيح الظلاميين .


الاطفال وغسيل الادمغة
مساكين ايها هل اطفال فوالديكم ينتزعان ملكة الفكر منكم ؟
ويحرم عليكم السؤال ؟ ويجب عليكم ان تتعلموا الاساطير ؟
الجنيات والعفاريت ؟ علاء الدين والمصباح وسندباد والبساط ؟
موسى يشق البحر ؟ وقابيل يقتل هابيل ؟ أدم يأكل التفاحة ؟
وجبريل يأتي بكلمات من السماء ؟ وهدهد يكلم سليمان ؟
وثعلب حكيم في كتاب ابن مقفع ؟
اصحاب الفيل ؟ وطيور الابابيل ؟
ثم يقال لكم ان بعضها خيال وبعضها حقيقة فكيف ؟
فكم منتحر او انتحاري سيخرج منكم ؟
وكم من الجرائم سترتكب بحقكم ؟ وعقولكم تغتصب ؟
في مساجد الرحمان ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى            

---

سيدتي - هذه هي مشكلتنا عندما نُريد إسكات المخالف نلجأ إلى أسلوب الضعفاء وهل هناك ضعف أكثر من الطعن من الخلف ؟
نتمنى لكِ موفور الصحة والعافية دمتِ سالمة
مع الاعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى            

---

نتمنى لكِ ولكل ذو فكر نير انها نيران الحق والمصداقية التي تلقينها على رؤوسهم من خلال مقالاتك الفذة هي ما يجعلهم يتخبطون ويستعملون وسائل الغدر الذي يتسمون بها من الضعف الذي يجتاح عقولهم المتصحرة والمحمية من قبل مافيا البترول هي ما تجعلهم يتمادون باعملهم الشائنة ولكن لابد من يوم وتزول تلك الغمامة المظلمة على ايدي الشرفاء ولك منا خالص المودة والاحترام مصحوبا لك بالسلامة ودمتي لنا شمعة في وجه الظلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى            

---

امل انها كذبة نيســـان فابشري بطول بقاء وســلامة ياابنة الســلطان على اية حال اظن من يقدم على مثل هذه القباحــة سيتقياء شي لم ياكله وبالمناسبة ليس هناك موت اشـــرف من الموت دفاعا عن المظلومين

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى            

---

سيدتي الفاضلة هؤلاء الضلامين ضعفاء أمامك احذري منهم و لكن لاتخافي انت كشفت ماكان مخفيآ على الناس ..عندما ينكشف حقيقة الاسلام سوف يهتز عروش شيوخ البترول, مدارس و افتاء أئمة السعودية ليس خطرآ عليك فحسب بالاصبح يهدد العالم بأسره,الحقيقة المؤسفة أن العالم لايزال يجهل تشريع اله الاسلام وكيفية التعامل مع كل من يخالف هذا الدين,من أعماق قلبي اتمنى لك السلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى            

---

إذا كانوا أصدروا فتوى قبل أيام بقتل شاعرة سعودية منقبّة مظلمة كالخيمة السوداء ؟ أسمها حصّة بنت هلال , فقط لأنّها كانت قد إنتقدت سابقاً بعض الفتاوي التكفيرية ؟
أفلا يهددون سيدة العقل العربي وكاشفة الغطاء عن مكنوناتهم القذرة ؟
خذي حذركِ يا معلمتي منهم , الحكمة تتطلب ذلك الحذر الشديد , حتى لو إضطررت لإلغاء زيارة مريض او قريب أو الذهاب الى عمل معين ..كل شيء يتأجل ولن تقوم الساعة
سلامتكِ يا معلمتنا مهمة جداً
مجرد وجودكِ في الحياة .. يُسقط كل يوم حجر من إساس جدارهم الواهن و العتيق
سيفيق الغرب يوماً وهو يسبح بدمائهِ ...وهو ينّظر للحرية والمساواة
هل يفهم الغربان هذه الحرية ؟ أم يعتبروها نصراً من الله وفتحٌ قريب ؟
قلوبنا معكِ أيتّها العزيزة علينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى            

---

هو الإرهاب الذي يريد ان يسكت صوت الحق وهذا مايملكون فعله فقط وبينما تنطقين سيدتي بكلمات الحق بكل قوة لايملكون هم سوى التهديد ومحاولة اسكات كل صوت يخالفم ويواجههم بما هم غارقون فيه
شجاعتك مثل رائع لكل امرأة عربية ، ترفض ان يحجر على أفكارها وحريتها وتعلن عن رأيها بقوة متحملة مسئولية كل كلمة تنطق بها
الهي الصالح يحفظك
تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ازف لكم بشرى مؤلمه لن تسودو لان الدكتوره وفاء علمت الكثير وشعلت انوار الفرح فى بقاع كثيره من عقول االشابات والشباب لا بل الشيب صح ان الدكتوره وفاء ابرز مصباح فى حبل الحريه والحياه والفرح سائرون نحو غدا اجمل يسوده السلام والمحبة بقيادة الدكتوره وفاء محمليين بحلم ان نكون احرار ومبدعيين فى اوطاننا التى اشبعتوموها دماء وكراهيه وتخلف باسم الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سيدتي العزيزة
الرب معاكي ويحميكي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

قتلوا فرج فودة . فخرج العشرات ممن - هم وهن - عوضوا الخسارة
هددوا الكثيرين ، وسجنوا من سجنوا .. ولكن الانترنت افتتح تاريخا جديدا ولا رجوع للوراء
هددوا القمني في اعز ما يملك . ولكن هيهات . ولا يزالوا يهددون الجميع
ولكن في كل يوم تولد أقلام وأصوات . هي شموع تنويرية جديدة . حتي من داخل السعودية نفسها . نعم من داخل السعودية نفسها

مع عصر الانترنت .. لا مفر امامهم سوي ان يفتحوا أبصارهم المغمضة وعقولهم الموصدة ليعرفوا النور بعيدا عن عقيدة الجهل والبداوة

شعوب الغرب التي طالم خدعوها .. بدأت تصحو علي حقيقتهم - بلجيكا أخيرا . والبقية تأتي

لو كانت الحياة تبقي لحي . لعددنا اضلنا الشجعانا

لا تخافي ولا تهتزي
ابشري بطول سلامة
قلوبنا معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى            

---

لا للتهديد .. ولا للقتل .. ولا للعنف .. ولا .. للشتم والسب.. ولا لأهانة الاخر ..

نعم للنقاش الهاديء أو الساخن .. نعم لأحترام الأخر ..مهما كانت الخلافات الفكرية عميقة
نعم للحب .. نعم للعدل ولا للظلم

ان التهديد هو أسلوب القتلة المجرمين , المفلسين فكرا وعقيدة ونحن مهما أختلفنا مع وفاء فنحن ضد أي تهديد بالعنف يمس حياتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى            

---

كفى أكاذيب لتغطية جرائم النظام الطائفي في سوريا الذي تتحدر منه الكاتبة والتي تستخدم اليوم للهروب من الاستحقاقات العالمية والدولية تجاه المحكمة الدولية التي يقترب حبل مشنقتها من عنق أبناء طائفتها، فتسعى لدفع الجريمة عن أهلها الطائفيين، لتكون السيدة وفاء في موضع جريمة دولية بحجم قتل الحريري ...وهي أهون على السعودية والمعادلة الاقليمية من أن يفكر بها كهدف السعوديون أو حتى اصغر عصابات الإجرام، كما يمكن أن تتوهم أو يتوهم مخابرات طائفتها في القرداحة ...ي

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى            

---

الفراش لا يطير إلا حول الضوء وبالنهاية : الاحتراق مصيره . الأعياد تمر على كل العالم فاسمحي لي أن أهنئك وأهنئء أهل الحوار وأطلب السلام والمحبة للجميع وكل عام وأنتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

السعوديه باتت تهدد العالم باسره ويجب التحرك السريع وفضح السعوديه ومخططاتها الشيطانيه,اننى اتمنى من كل قلبى ان يتحد العالم ضدد السعوديه ويسير جيشا ضخما ويهجم على السعوديه ويحتلها ويجبرها من التخلى عن ديانه الارهاب وتغيير نظام الحكم الى نظام مدنى متحضر والا فان العالم سوف يقبل على كوارث ومصائب مروعه,اناشد الدكتوره وفاء سلطان ان تكثف جهودها وعملها لكى يعرف العالم حجم الكوارث اذا تركنا السعوديه تسير فى هذا المخطط الشيطانى,يجب علينا جميعا تسليط الاضواء الفاضحه والكاشفه لتعريه السعوديه تماما

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى            

---

عندما يعجز الفكر تبدأ اللغة الحركية هذه هي طبيعة القوى الظلامية فتحية اعتزاز لصمودك ضد الجهل و الخرافة والاستسلام
.لا تركعي ابدا لن يرهبك صوتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

الكاتبة والمثقفة الكبيرة الدكتورة وفاء سلطان صادقة فلا يؤمل من أنظمة التخلف والاستبداد سوى الأعمال القذرة ومن المعلوم ان معظم الناس الشرفاء في منطقتنا قوى وجماعات وأفرادا مهددون مثل د سلطان باشكال مختلفة في ظل التحالف السوري - السعودي وبعبارة أوضح امام تحالف نوعي الاستبداد القوموي والاسلاموي الا يلاحظ ماحصل لشرفاء فلسطين من جانب الانقلابيين المدعومين من نفس التحالف وكذلك في لبنان وقوى 14 آذار وما حل بالمناضل الوطني وليد جنبلاط وما هو مخطط له للعراق ما بعد الانتخابات بعودة البعثيين الدمويين نعم المرحلة خطرة عندما يجتمع المال والسلطة والاستبداد والارهاب ويتوفر التواطىء الغربي الأوروبي اولا والأمريكي ثانيا في ظروف تشهد فراغا مفزعا وغيابا مريبا لقوى التقدم والديموقراطية والتغيير . لست هنا لثبط الهمم ونشر التشاؤم ولكن هذه هي الحقيقة الراهنة ويمكن تبديلها بتوفير الشروط اللازمة للنهوض الوطني واعادة بناء قوانا في المعارضة الوطنية فتعالوا لنحاول ليس من أجل الوطن فقط بل من أجل الحفاظ على رؤوسنا
مع كل التقدير والاحترام للدكتورة وفاء سلطان

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

إحترسي منهم مع تمنيّاتي لك بالسّلامة.أمّا الفكر السّلفي فلن ينتصر لأنّ النّورسيفضحه .دمت لقرّائك

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى            

---

الكاتبةالقديرة وفاء سلطان تحية ، لست انت وحدك مهددة وانما نحن المسيحين فى الوطن العربى مهددون ايضا ليس من الوهابيين السعوديين وانما من قبل القذافى ايضا والاثنان يلتقيان على نفس المبدآ وهو تكتيم الافواه واخراج غير المسلمين من الوطن العربى مثلما تريد ايران اخراج اليهود من ارضهم التاريخيه ولا تقبل بالتعايش السلمى بين كل الاديان هناك. اقول لك ي ايها الكاتبة خسئوا كل اللذين لايقبلون بالحرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى            

---

عزيزتنا السيدة وفاء سلطان
وماذا تتوقعين من السعوديين ؟ وهل تلد الذئبةُ إلا ذئباً ؟
على كل حال دعيني أرسم على وجهك إبتسامة حلوة مثلك ، هيَ قصيدة جميلة للشاعر أحمد مطر حول الحكام العرب الأشراف جداً ، يقول فيها
أمس إتصلتُ بالأملْ
قلتُ لهُ : هل ممكن
أن يخرج العطر لنا من الفسيخ والبصلْ ؟
قال: أجلْ
قلتُ : وهل من الحنظل يمكن تقطير العسلْ ؟
قال : نعمْ
قلتُ : وهل يمكن وضع الأرضِ في جيب زُحلْ ؟
قال : نعم ، بلى ، أجلْ
قلتُ : إذن ... حكامَ العرب سيشعرون يوماً بالخجلْ ؟
قال : ابصق على وجهي .... إذا هذا حصلْ
========
أحياناً لا أكاد اُصدق أعمال هؤلاء الناس ، وأتسائل بكل براءة وعفوية : هل جاء هؤلاء الحكام من عوالم أخرى للتنكيل بالجنس البشري ؟
وهل ستنتهي مشاكلهم بتصفية وفاء سلطان ؟
ذات يوم عبر التأريخ ، وقف كل الأسرى بعد إنكسار الثوار العبيد الذين قاتلوا في جيش ( سبارتاكوس ) وصرخ كل منهم : أنا سبارتاكوس
ورغم سلامتك سيدتي ، فأتشرف بأن أكون أول الصارخين : أنا وفاء سلطان ، وأعرف يقيناً بأن هناك الملايين ممن سيصرخون بوجه الصنم : أنا وفاء سلطان
تحياتي سيدتي ، وليذهبوا إلى سقر

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى            

---

دمتي لنا مجرة من الاشعاع والنور تسطع على كهوفنا الخاوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كلنا معك ياأختنا الحبيبه ونصلي من أجل سلامتك وسلام عائلتك من أتباع الشيطان

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى            

---

أتمني لك كل السلامة والأمان فالعالم بحاجة إلي كلمة حية وعقول عاملة وأنت الوفية للكلمة ولعمل العقل تفضحهم أكاذيبهم وضعف شرائع كبيرهم العاجزة أمام حياة الكلمة والعقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى            

---

العجز عن مقابلة الفكر بالفكر ومقابلتة بالتهديد بالقتل عجز عن مواجهة الحقائق
وبالتالي محاولة نسف قائلها . لكن الحقيقة لن تموت ولو قتل قائلها .
سيدتي الفاضلة أعتقد أن حياتك أغلي من كل مايمكن أن تقدمينة لأنها اليوم لنا لكن غدا ليس لنا ولا أود أن أقلل من حماسك تجاة أفكارك التي أقدرها كثيرا لكن لدي نموذجين في التاريخ الأنساني
الأول لسقراط الذي رفض الهرب مواجها الموت واحتفظ بأفكارة والثاني لجاليليو الذي خرج من قاعة المحكمة بعدما أنكر أن الأرض تدور قائلا وهو يضرب الأرض بقدمية ولكنها تدور
سيدتي الحياة لأجل ذات الهدف أفضل من الموت في سبيلة وأعتقد أنة لوكان فرج فودة بيننا اليوم لكان الأمر أفضل بكثير
أمنياتي لك بكثير من الهدوء والقدرة علي بناء السلام لك ولأسرتك التي تحتاج اليك أكثر منا ومن كل قضايا الكون
ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى            

---

يقتلون القتيل ويمشون في جنازته مثل ما فعلوا باخيهم فوق بحيرة المغرب
مازالوا يستخفون بعقولنا لانهم يحكمون بالسيف
مات الشيخ بسقوطه في البحيرة اما السائق الاسباني الذي هو سائق الامير قال يا فكيك
فهم اذا ارادوا تصفية احد يقتلونه في اي مكان
على العموم نتمنى لك السلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اختي العزيزة كل الشرفاء واصحاب العقول النيرة معك ونصلي للرب ان يحميك وعائلتك من الوحوش الوهابية فهذا هو اسلوب الباطل ودمت لنشر النور وفضح الخرافات

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى            

---

فى نهايه الحرب العالميه الثانيه اضطرت الولايات المتحده الامريكيه الى ضرب اليابان بالقنابل النوويه من اجل ان توقف حمامات الدم والدمار,والان تكرر الموقف وبصوره رهيبه مع المملكه السعوديه المارقه الشريره واقولها بكل صراحه يجب ان نعيد الكره مع مملكه الظلام ,يجب ضرب السعوديه بالقنابل النوويه المتطوره جدا,ليس قنبله او اثنتين بل بمئات القنابل الذريه للتاكد من القضاء تماما على وكر الافعى والشر ,ان وجود السعوديه فى عالمنا اصبح خطر ماحق على البشريه ويجب ان ننتبه جيدا لهذا الشيطان الرهيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

السعودية مصدر الارهاب الاول في العالم اما امريكا واسرائيل فهما مصدر السلام والامان والخير ياسلام ثم ما الغريب في حالتك تلك فهذا ما فعلتي بنفسك حتي علي الاقل لتذوقي ما يذوقه اليهود الذين تتعاطفين معهم في عقر ديارهم من انعدام الهدوء والسكينة والامن والطمانينة وعلي الطريقة العربية فاني ادين واشجب واستنكر مثل تلك التهديدات فانا اسعد طالما انت حية وتشاهدين المد الاسلامي الرهيب في جميع انحاء العالم فدخول الناس في دين الله افواجا هو اكثر شيء يشعرني بالشماتة من اعداء الاسلام واذكرك بالاية التي يؤمن بها كل مسلم وكافر(اينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة)صدق الله العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى            

---

الى المعلق رقم 12 على حمدا
من العيب على المرء عندما لا يناصر احدا ان يقف بالضد منهم وهذا العمل هو خزى باعتقادى انا.
ماذا تجنى الكاتبة وفاء من هذه التجارة يا ترى، الا تعلمنا لطفا عن توقعاتك هل انها ستربح او ستخسر فى هذه التجارة ؟ انا اتوقع ان الكاتبة وفاء اقوى من ان ينال من سمعتها الوهابية المتصديون فى المياه العكرة . اليس كذلك يا ايها المعلق فتسبقى الكلمة الحرة سيفا يقطع كل الدجالين والارهابين

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى            

---

لقد ضربتي عقيدة الصعاليك في عقر دارهم وافتحت عيون الملايين فلا غرابة ما يعملوا وتركت شيوخهم صم بكم وهزيتي وزحزحتي هذه العقيدة ومريديها .عاجلا ام اجلا ستنهار.ارجوك الحذر ولك ولعائلتك من قلبي الذي يكن لكم كل الاحترام والتقدير دوام الصحة والتوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى            

---

المعلمة الغالية وفاء سلطان
نفهم ما تمرين به من محنة واسرتك الكريمة ,ولكن عزائنا الوحيد هو انك تعيشين ببلد النور والحرية والديمقرطية وحقوق الانسان, حيث ان السلطات الامنية, بهذا البلد المتحضر, اخذوا هذا التهديد محمل الجد , وقاموا بمتابعته باستخدام افضل التكنولوجيا. ونحن بدورنا نطلب منك الحذر الشديد, لكي تبقي لنا وتتابعي رسالتك التنويرية.
وكما قال حكيم بابل : كلنا وفاء سلطان

ننتظر عملك التالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا امريكا ولا عاد ولا ثمود ولو جئنا بمثلهم مددا يقدرون علي ذلك فعيشوا باحلامكم وموتوا بغيظكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى            

---

اقول لمن يحسدون دول الخليج وخاصة مملكة التوحيد علي ثرواتها وجناتها وازدهارها ان الحسد اغبي الرذائل اطلاقا فانه لايعود علي صاحبه باية فائدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى            

---

أولاً : أنا ضد تهديد الفكر الحر وأصحابه ، مهما كانت الموضوعات التى يتعامل معها وينتقده أصحاب الفكر الحر.
ثانياً : مسألة اقحامك للسعودية واتهامك لها على اطلاقها - حكومة وشعباً - فقد جانبك الصواب فيها ، لإن النظام السعودى نفسه - حكومة ً وشعباً - يعانى من الجرائم الارهابية التى يرتكبها المتطرفون ، ولا توجد دولة فى العالم أو جماعة تخلو من بعض المتشددين . لا داعى لاتهام الغرب بأنه يعلم بتورط السعودية فى الارهاب ويغض الطرف عن ذلك لمصالح متبادلة..لا أعتقد أن رؤيتك للأمر أعدل أو أدق من الغرب !! لا داعى لفتح النار حتى على الأصدقاء شركاء الفكر والرؤية الانسانية. لقد جانبك الصواب يادكتورة فى هذا الموضوع ، وخانك التعبير الواقعى والدقيق.
تحياتى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى            

---

فعلا مايحدث في العالم فعلا لايهم إلا من يهمهم ألأمر وبما أن الغرب يهمه ألأمر جدا لذا فهم لما يفعلونه جيدا مدركين ، فهم ليسو بالسذاجة التي يتصورها البعض ، لأنهم لايتصرفون إلا وفق رؤية صحيحة ومعلومات دقيقة ، فقط ليتأمل المشاهد الواعي والمحلل لما مضى من أحداث سيستطيع بكل سهولة فك شفيرتها ، صدقيني ياسيدتي أجلا أم عاجلا ستعود السعودية والخليج كبابل يعمها الخراب وتكسوها الرمال وهذه ليست نبؤة ، لأن ربيعا عمره بضع سنين يستحيل عليه أن يقهر شتاء طوله مئات السنين وعمر البترول إلى حين ، وكما وإن للغرب صبر يفوق صبر جمالنا أجمعين ، لأن لهم عقول تعمل ليل نهار ولا تنعس ولاتحتاج لفتوة من معممين ، لأننا أصحاب عواطف تضرب كأمواج البحر كل شئ حتى أنفسنا ...!؟
مسك الكلام يا سيدة الوفاء والسلطان إحترسي من كل شئ وحتى من يأتيك بلباس الحملان .....!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى            

---

دكتورة وفاء
هذا تاريخهم أقصاء كل ذي عقل هذه تعليمات و ممارسات نبيهم التاريخ شاهد
ألم تقولي بأن العقائد تحدد السلوك هذه عقيدتهم وسلوكهم اللا أنساني
على كل الشمعة التي أنارت العقل فينا ستحترق وطاويط الظلام
و المبادرة بيد ذوي العقول و الفضل يعود أليك أيتها الكبيرة بعقلك و فكرك
كلنا وفاء سلطان

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى            

---

أعزائي القراء وزملائي الكتاب
أشكر تعاطفكم وأسعدتني جدا كلماتكم المشجعة والجميلة
يُقال مهما بدا الحدث شريرا لا بد وأن يكون له جانب مضيء
مواقفكم هي مصدر الضوء في تلك التجربة المريرة التي عايشتها، يكفيني أنني تلقيت مؤازرة الأخ الكاتب المبدع صلاح محسن بعد قطيعة قسى خلالها عليّ كثيرا
أية تجربة نستطيع من خلالها أن نبني جسرا هي تجربة جميلة مهما حملت لنا من مشقة وآلام.
أشكره وأشكركم جميعا وأعدكم بأنني سأنقل لكم تفاصيل الحدث عندما يصبح الأمر ممكنا
مهمتنا ليست سهلة، بل هي خطيرة جدا
ولقد أديت تلك المهمة، ولا يهمني أن أموت اليوم
فورائي من المقالات والكتب ما لا تستطيع قنبلة ذرية على سطح الأرض أن تدمر
الكلمة قد خرجت...وعندما تخرج تبقى حيّة
سنتواصل قريبا فأنا بصدد تكملة سلسلة المقالات، كيف ولماذا تكتب وفاء سلطان
وآمل أن أنشر الحلقة القادمة قريبا وعندما أنتهي من الإشكالات التي سببها التهديد
أتركم بأمان...لأنني أحبكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى            

---

تحية خالصة لك مني و من كل أحرار تونس

أما بعد

لا تخشي الأغبياء فهم على كثرتهم لايقدرون على شيء, و تهديدهم نصر لك.
اشهد أن لا اله الا العقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى            

---

رفقا بنفسك يا هذه, فإننا علمنا من خطابك ونبرة كتابتك أنك لم تهددي بعد تهديدا حقيقيا, لأنه لو كان الأمر كذلك, لكان التهديد قرب أنفك, فلا تتوهمي أو تحاولي أن توهمي أنك قادرة وشياطينك عن معرفة العالم باسره
لو كنت صادقة ومحاججة غير سابة ولا شاتمة ولا محقرة لعقيدة المليار ونصف الميار مسلم ما كنت مرعوبة ابدا, بل لكنت مسموعة ومقروءة كتاباتك من غير حرج
رأئي وفاء أنك حصلت على مال لتكتبي ما كتبت من أجل الضغط على السعودية والمس بشركاتها العالمية, ليرضى عنك سادتك, ويسفيدوا من حصار شركات المسلمين والمؤمنين
إلى الله نشكوك يا وفاء, وكوني على يقين أنه قادر أن يرهبك فتعيشي تعيسة ليلا ونهارا, لأنك إنما تستعدي عليك المسلمين عامة, لأن قبلة المسلمين والحرم الشريف ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم, وقبره بل وعقول وقلوب المسلمين عامة, مرتبطة بالسعدوية لكونها محج المسلمين عامة
لا يسر لك الله كيدك ومكرك يا وفاء, وليشغلك الله بنفسك عن المس بالمسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

افكار وفاء لم ولن تنتشر في الغرب. الذين يحملون افكار وفاء يسمونهم في الغرب ارهابيون متطرفون. انا اعيش في هولندا واعرف ان فلدرس الذي يحمل افكار وفاء يكرهه كل الهلنديون. هناء الالاف من الهولنديين يصوتون لصالح فيلدز وهؤلاء يقولون انهم لا يكرهون الاسلام و المسلمون وانما الاسلام السياسي. لو كانت وفاء تعيش في هولندا لسجنت بسبب عدائها للاسلام والمسلمين. المحكمة الهولندية تتابع فلدرس بسب افكاره المتشددة ضد الاسلام والمسلمون.
قال احد الهولنديون عن وفاء وفلدرس( : اجدادنا حاربو من اجل الحرية وهذه الحرية للجميع حتى للمسلمين. لكن المسلم الذي يرفض القانون الهولندي سيعاقب. فيلدر ووفاء يريدون ان يجعلوا منا دولة طائفية تحكمها الحروب الاهلية كما هو الشان في دول العالم الثالث. )
لااعتقد ان الغرب سعيد بوفاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى            

---

من خلال متابعتي لكتابات وفاء سلطان ولعها الشديد في أن تكون موضوعاتها محط اهتمام واسع وأن تحظى بأكبر عدد من تعليقات القراء فلهذا نراها تختار موضوعات شديدة الحساسية لطيف واسع من الناس خصوصا فيما يتعلق بأمور الناس العقائدية وهي موضوعات شائكة وتحتاج لكثير من الاحاطة والاطلاع على مدارس ومذاهب متعددة لغرض تكوين صورة صحيحة لقضية واحدة ومن خلال مراقبتي للغة الكاتبة وطريقة تناولها لموضوعاتها أنها لاتنتمي لمدرسة علمانية او يسارية وجل كتاباتها هي تهويمات وجودية ومتطرفة في رفضها للاخر من خلال اسقاطاتها الفكرية المعاصرة لموضوعات تاريخية عندما تسلخها من زمانها ووسطها الاجتماعي وبالتالي تسوق وجهة نظهرها بأعتبارها حقائق مؤكدة بينما لو أبقت هذه الاحداث ضمن عصرها وبيئتها ونظرت اليها بعين الباحث المحايد لوجدت ان هذه القضايا التي تدينها هي من التقدمية في عصرها بحيث ان الدعوة اليها كانت لاتخلو من المواجهة التي تصل ربما الى الصراع المسلح وربما تكلف الدعاة اليها حياتهم وتجعلهم يدفعون ثمنا غاليا لمجرد الجهر بها ورغم كل هذا فأننا نرفض ما تتعرض له من تهديد فأن هذا يتنافى مع منطق العصر الذي كفل حرية الرأي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى            

---

أعلم أنك معجبة بالمأسوف علي شبابه بوذا فاسأليه ان يفك أسرك وأن ينزل نقمته علي طالبان فهم سبب ما انت فيه وأهو بالمرة ينتقم لتمثاله

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى            

---

الرجاء من السيد صاحب التعليق 51 ان يوضح لي ولو باشاره عابره مهي العلاقه بين تعليقه وما كتبته انا في التعليق رقم 4 وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى            

---

الى المعلقين رقم 49 و50 و51 و52 وأمثالهم
المفروض لو لديكم حس انساني أو مسحة بسيطة من الثقافة , كان وقفتم مع الدكتورة المتنورة التي تتعرض حياتها للتهديد بسبب مواقفها الانسانية لنصرة المراة والمستضعفين في البلاد الاسلامية
لكنكم تريدون جنازة لتشبعوا فيها لطم ثم تتشفون بأذية الخيرين
وتخافون ان ترفعوا صوتكم بوجه القتلة والظالمين
ياللعار ياللعار يا للعار عليكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى            

---

يقول كارلسي ماكيني ( الديان تنجح نجاح باهر في ثلاثة أمور - بث الفرقة بين البشر - السيطرة على البشر - وإيهام البشر ) لو أن المخالفين يعون ماقاله ماكيني فصدقيني سوف لن تجدي من يرد عليك وبطريقة غير لائقة ولكن أقول لكِ لا تدعيهم يعترضون مسيرتكِ فلا يصح إلا الصحيح ولو بعد حين
شكراً جزيلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى            

---

الأخ المعلق 51 الذي يعيش في هولندا حسب قوله/ هل تعلم ؟
أولاً / حزب ( جيرت ويلدرز), هو اليوم ثاني حزب في هولندا بعد أن كان الأخير
وهذه إشارة واضحة على أن الهولندين بدأوا يستيقظون والمراقبون السياسيون يقولون بأن احتمال فوزه كريئس وزراء ل هولندا كبير جدا
ثانياً / لقد عُرض على القاضي الذي يحكم بقضية ويلدرز أكثر من ثلاثين شاهداً,بينهم القرضاوي ولكن القاضي لم يختر سوى ثلاثة , إثنان هولنديان ووفاء سلطان
فما رأيك بمصداقية وفاء سلطان وتقدير الجهاز القضائي في هولندا لها ؟
ثالثاً / ستمثل وفاء سلطان كشاهدة في القضية المقامة ضد ويلدرز في حزيران القادم
........
يجب أن يتعلم صاحب التعليق اللغة الهولندية كونهِ يعيش فيها ,علّه يقرأ الصحافة الهولندية ويفهم قراءة الواقع جيداً
لقد بدأت اوربا تستيقظ من غفوتها والحبل على الجرار ,عقبال بلادنا ,تحيّاتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى            

---

ياكاشف الغطاء والمستور الست وفاء بنت سلطان همها الفلوس وخائفه على نفسها من يوم المنحوس لما تطير الفلوس وكلم المجنون واسمع ياعاقل زمانك وايامك
واليوم الخبر ببلاش وبكره بفلوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى            

---

حفظك الاله من كل شر ياوفاء....

الارهاب سيظل حيا ما دام النظام الرسمي بالسعودية يرعى مشايخه ويمول نشر الوهابية الفاشتية عبر مراكزه المسماة ثقافية عبر العالم ....
أنا لا أدري عندما يصافح مسؤول أمريكي مسؤول سعودي أهو نفاق أم جهل

قلوبهم سوداء كسواد حجرهم و تحت العابئة خنجر مسموم ، فحذاري

دمت عزيزة و معطائة يا وفاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى            

---

أولا انا رجل علماني صرف وعدوي الاول هو التطرف الديني اسلامي كان ام يهودي ام مسيحي
لكن وفاء سلطان التي تعيش في امريكا عشرات السنين ولم تعدل شهادتها او تتعلم الانكليزية حتى الان تهاجم الاسلام وليس التطرف الاسلامي ا ولكنها في الوقت نفسه تمدح الصهيونية
انها براي متلها متل اي متطرف اسلامي لانها تهاجم تطرفا وتمدح تطرف اخر
استغرب من ادارة الموقع نشر تقرير او رسالة لشخصية عميلة متل وفاء سلطان
لو كان لدى وفاء سلطان الامكانيات العلمية واللغوية للنقاش ساكون سعيدا بالبحث في كتاباتها ولكنها كاتبة لم بتعرف عليها احد حتى اخدت تهاجم الاسلام وتمدح اليهودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى            

---

الاستاذة : الدكتورة : وفاء سلطان .
الانسانة النبيلة المشرقة صاحبة القلم السيال . درة الشام و كوكبها .
اختنا و استاذتنا و شمعتنا المضيئة فى الظلام الدامس .
فلتحرسك عين حورس الباصرة بفضل امون يا ابنة اتون , نصلى لاجلك
لامنا ازوريس بأن يحفظك من كل سؤ ... .

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى            

---

لماذا الكاتبة تنشر هذه الاخبار ؟ ما الغرض من ذلك ؟ من السهل جدا انتقاد العقائد. لكل من الصعب احترام الغير و عقائدهم. اعيش في الولايات المتحدة اشتغل مع مسحيين و يهود و هندو و لا ديني في نفس المكتب و الكل فريق واحد لا يوجد بينا من يطعن في معتقادات الاخر. اذا كان السب و القدح هو الاسلوب التنويري , مبروك عليكم. لا ادري من هو المحتاج الى التنوير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى            

---

تحية طيبة وبعد...
نحن ضد التهديد والارهاب بكل انواعه..ولكن علينا اولا أن ننظر في الأمر من كل الجهات وأن نقرأ الماضي الذي سبق هذه التهديدات...
سيدتي العزيزة..هؤلاء ينتمون للاسلام وانتي تجاوزتي كثييرا حدود التعبير عن الرأي وأسأت حقاً للاسلام دينهم وللنبي محمد مرشدهم فلماذا تستغربين هذه التهديدات؟؟ مع انني ضدهم في الفكر السلفي ولكن أؤكد على حقهم في نصرة دينهم بعييييييييداً عن الارهاب
على كل الاحوال ارجو من الله تعالى لك امناُ واستقراراً دائمين..تقبلي تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى            

---

أتمنى لك السلامه- حافظى على نفسك

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى            

---

يقول الجاهل ( وهابي أخواني طالباني ) بأن السيدة وفاء والعلمانيين (يحسدون السعودية على ثرواتها وجناتها وإزدهارها) !!! سامحك العقل يا عديم العقل
وهل في طول السعودية وعرضها ما تُحسد عليه ؟
قد يكون لها بقية ثروة ! لأن معضمها بُدد في مشاريع الإرهاب والقتل وصناعة الكراهية التي أوصى بها رسولكم فتبعتموه كالعميان
أما عن (جناتها وإزدهارها) !!! فلقد كذبتَ ورب الجهل
ربما قصدتَ (صحاريها ومخازيها) ؟ وهل تتصور يا عبيط بأن بضع بنايات وأسواق ستُحتسب جنات ؟ أحلفُ بعقالك النتن أن أصغر مدينة متواضعة في الغرب قد تجعلكم خجلين من مباهاتكم الصبيانية ، وقلتُ ( قد ) كوني لا أعتقد إن الخجل موجودٌ في قواميسكم التي لا تعرف غير مصطلحات النكاح والإنبطاح
وماذا عندكم بعد (الثروة والجنة والإزدها) لتتباهوا به ؟
هل عندكم مثلاً .. عدالة ، حرية ؟ أي نوع إحترام للمرأة والطفل ؟ أي ممنوعات للعبودية والإغتصاب اللذين تمارسونهما على كل ضعيف حولكم ؟ أي إحترام لخصوصية إمرأة أو غلام ؟ أي ثقافة تحترم حقوق ومشاعر الإنسان ؟
يسوسون الأنام بغير عقل +++ ويُنفذ أمرهم ، فيقال ساسة
فأف من الحياة وأفٍ مني +++ ومِن زمن سياسته خساسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سلامتك والف سلامه ياوفاء
عامله ايه ياوفاء
الواحد مايعرفش ايه حيحصل بكره
خبي فلوسك السوداء ليومك الابيض ده احسن حاجه تعمليها في الوقت الصعب ذي ده

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى            

---

الى الاستاذة وفاء سلطان
اولا دعيني اعتذر منك عن ما بدر مني وهذا نتيجة وصول اميل اثار استفزازي وغضبي وأخرجني عن شعوري مما جعلني ارسل لكي ثم قررت ان ادخل على موقعك واقرأ مقالاتك واتعرف عليكي عن قرب من خلال موضوعاتك ومقالاتك واتضح لي بأنك موسوعة علمية وكاتبة مثقفة مما جذبني وشدني اسلوب قلمك لقراءة ما يكتبه لذا اصبحت احد قراءك واكتر ما اعجبني هو قوة شخصيتك وشجاعتك على اختيارك لمواضيع جريئة يصعب على اي مرء الخوض فيها والكتابة عنها وهذا زادني لهفة لمتابعة ما تكتبينه وبهذا الاميل الاستفزازي الذي وصلني قد زاد قراءك قارئ فهل تقبليني كاحد قرائك ؟ ومرة ثانية اقدم اعتذاري وارجو قبوله مع خالص تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى            

---

سلطانة الرأي الحر والموقف الجريء ودكتورة القلوب العاشقة للحرية الأخت وفاء سلطان
كانت ومازالت السعودية والمؤسسات والجمعيات -الخيرية- التي تمولها إلى جانب دول خليجية أخرى بفضل البترودولار بؤرة الإرهاب الأعظم المادي والفكري. وإني لأتعجب أن التهديدات التي تصلك حتى الآن مازالت في الطور اللفظي ولم تتعداه إلى الفعل الذي لا يتوانى أولئك المرضى الذين كشفت عن حالتهم بمقالاتك الرائعة أن يقوموا به بمجرد أن تتاح لهم الفرصة. ونحمد الله أنها لم تتح لهم ولن تتاح لهم قط.
حفظك الله ودمت مثالاً رائعاً للمرأة الأبية الحرة المتمدنة. وليبق أولئك المرضى متنعمين بهلوسات أعراض مرضهم الخبيث إلى أن يستفيقوا يوماًز
سعيد لحدو

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى            

---

نعم إنهم مثل الخفافيش، لايظهرون إلا خلسة ويطعنون المرء من الخلف، بأخس وأدنئ الطرق على الإطلاق، ونحن نتعاطف معك بكل جوارحنا يا صاحبة العقل التنويري

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى            

---

احيّ صديقي الاخ محمود الشمري(التعليق رقم18) على تعليقه وجرأته في معادات اساليب الارهابيين القتلة في التهديد والوعيد
ولتحفظ لنا الطبيعة اختنا ومعلمتنا وفاء سلطان

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى            

---

عدة برامج تلفزيونية استجوبت مصوتو فيلدرز, وهؤلاء قالو: نحن لسنا ضد الاسلام والمسلمين وانما ضد الاسلام السياسي وضد الجرائم التي يرتكبها المغاربة في هولندا.
السجون الهولندية مليئة بالمغاربة الذي يسرقون. فلدرس هو الحزب الوحيد الذي يريد طرد المجرمين المغاربة او قتلهم بالرصاص.
11 اساتذة جامعيين هولنديين ارسلو رسالة الى المحكمة يدافعون فيها عن الاسلام. لكن فيلدرس يريد فقط ان يسمع الى متطرفين مسلمين مثل القرضاوي ومتطرفين علمانيين مثل وفاء سلطان. المحكمة الهولندية رفضت استدعاء القرضاوي وقالت: الكل يعرف ان هناك مسلمين متطرفين ولا حاجة للاستماع الى كل متطرف مسلم. وبما ان الهولنديين يتهمون فلدرس بالعنصرية وتزويرالاسلام, ارادوا الاستماع الى طرف يدافع عنه . لقد جاؤوا بوفاء من الخارج, لانهم لم يجدو في الداخل انسان مثقف يساند المتطرف فلدرس. حتى اساتذتهم الجامعيين اتهموا فلدز ووفاء بالكذب ونشر الكراهية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى            

---

انا علماني متحضر وضد التطرف. انا ضد المسلمين المتطرفين وضد العلمانيين المتطرفين. في نضري وفاء ارهابية (ارجوكم نشر تعليقي) لانها تنشر الكراهية. اعرف عدة مسلمين يخافون على مستقبلهم في اروبا بسبب الكراهية (ارجوكم نشر تعليقي) التي تنشرها وفاء وصديقها فيلدس. هذه الكراهية ادت الى حرب عالمية وابادة اليهود. العديد من المسلمين الاتراك والمغاربة فروا من هولندا هربا من فيلدرس وذهبوا الى بلجيكا وفرنسا. وهذا يشبه فرار اليهود من النازية. وفاء سلطان بالنسبة لي ليست الا ارهابية (ارجوكم نشر تعليقي) تنشر الكراهية , وهذا ما يجعل الاف المسلمين في اوروبا يخافون. وفاء ليست احسن من هؤلاء.
نعم مع انتقاد الاسلام بطريقة متحضرة دون نشر الكراهية وتخويف المسلمين في اوروبا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى            

---

انت شجاعة والكل معك يا اخت وفاء
دامت كلمتك ونقتدي بشجاعتك
طريق التحدي لابد من سلوكه
وليخسا الجبناء يا وفاء
انت اقوى من كل التهديدات
هؤلاء هم الجبناء يا وفاء
كوني في العلياء
انت صامدة شماء
لا تيهبي من الجبناء
انهم رذيلة السفهاء
كوني حذرة يا وفاء
لا تهتمي للسخفاء
ستبقين في العلياء
انهم شرذمة الحقراء
ستحفظ الدماء
انت اسطورة شماء
لا تهابي من العملاء
دمت يا وفاء ,, سيدة شقراء
دمت يا وفاء حرة الاحرار
دمت يا وففاء
لا تهابي الاعداء الجبناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كفايه نصب واحتيال وطلب استجداء

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى            

---

كلنا امل ان تزاح هذه الغمة عنك وتعودي لنا بمقالاتك النيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى            

---

كلنا امل ان تزاح هذه الغمة عنك وتعودي لنا بمقالاتك النيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى            

---

سيدة وفاء، جاء في تعقيبك رقم 47 : -ولقد أديت تلك المهمة، ولا يهمني أن أموت اليوم-
شخصيا لا أوافق على هذا الكلام. حياتك وهناؤك وهناء أسرتك وذويك أهم. أنا أعيش في بلدي وألمس مدى الانخطاط الفكري لدى الناس لكن ما يزعجني أكثر هو مدى الجحود الذي تقابل به أفكار التنوير لدى غالبية أشباه المتعلمين الذين لا يقرأون ولا يكتبون ويغيضهم أن يكتب غيرهم ويقرأ. شاهدتهم وهم يحرضون أو يشاركون في التحريض ضد هذه الأفكار ويؤيدون الإرهاب، وقد قرأنا عينات منها هنا ضمن بعض التعقيبات التي زعم أصحابها أنهم علمانيون. ما يشعرني بالاشمئزاز أكثر أن أجيال المناضلين الذين ضحوا بأنفسهم من أجل القضايا العادلة قلما يتذكرهم الناس اليوم عندنا بينما يكادون يؤلهون شيوخ الظلامية. رأيي أن مهمة المفكر ليست التضحية من أجل تغيير العالم فهذه مهمة الجميع رغم أن الكتابة احتراق، مهمته هي أن يفهم ما يجري ويساعد الناس على الفهم حتى يشاركوا في مهمة التغيير. وإلا فليذهبوا إلى الجحيم.
تقبلوا سيدتي مساندتي الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى            

---

افكار ايه وتنوير ايه القضيه ومافيها شويه فلوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى            

---

الأخت وفاء الطيبة
قلوبنا وجارحنا معك
نرجو أن تمرّي من هذه المحنة بسلام
وأن تؤدي السلطات المهتمة وظيفتها وتنجح في الإمساك بالجناة
سلامنا لك
وتمنياتنا بالخير والسلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى            

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اولا: ليس لدي من عبارات الشجب وعبارات التعاطف معك دكتورتنا الفاضله اكثر من كلمات المعلقين,لكنني احببت ان أضيف تعليق حتى يعرفو العدد الهائل من مؤيديك من القراء,لذلك ادعو جميع القراء من المؤيدين لوفاء الى التعليق واستنكار تهديداتهم. ثانيا:هل كنت تتوقعين منهم ان يدعوكي الى الحوار والمناقشه المنطقيه لطروحاتك, صدقيني لو حتى عملوها سيكون هدفهم استدراجك ثم تنفيذ فعلتهم الدنيئه.وسيكون جوابهم بعد ذلك ان من فعلها هو مختل عقليا .ثالثا اقترح على محبي وفاء في امريكا الخروج في مسيره سلميه بالقرب من السفاره السعوديه منددين بهذه التهديدات,وسلامات يا كاتبتنا العظيمه ونحن نعلم انك اقوى من كل تهديداتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى            

---