تعليقات الموقع (46)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 666559 - اهلا وسهلا بعودتك
|
2016 / 3 / 9 - 00:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تهانينا بمناسبة عيد المرأة موجهة لجميع نساء العام من خلالك ايتها الفيلسوفة. وفاء سلطان المرأة الحديدية الجريئة الشجاعة التي فاقت جرأتها جرأة كل رجال العالم شكرا لك سيدتي للرجوع الى الموقع من جديد. في انتظار كلماتك الحكيمة بفارغ الصبر. شكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 666569 - اهلا وسهلا باللي جاي
|
2016 / 3 / 9 - 02:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
عودة ميمونة د. وفاء ، توقيت جميل وسعيد للعودة في عيد المرأة ومن يليق ان يقص (كيك) عيد المرأة غيرك يا استاذة ، كان ابتعادك مؤلما لقراءك وكنا كالصائمين ننتظر ظهور هلالك فنرجو ان لا تجعلي فطورنا كل خمسة سنوات فهذا دين ثقيل ، لقد ظلَّ مقعدك في هذا الموقع خاليا ومغطى بالحرير لا يتجرأ اي شخص إشغاله لأنه مكان لا يليق إلا بصاحبه فعودي الى مقعدك وصولجانك وقولي ولا تخشاشي ملام ، تحية لكِ ومبروك للجميع عودتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 666572 - أهلا وسهلا باللي جاي
|
2016 / 3 / 9 - 02:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
عودة ميمونة د. وفاء ، توقيت جميل وسعيد للعودة في عيد المرأة ومن يليق ان يقص (كيك) عيد المرأة غيرك يا استاذة ، كان ابتعادك مؤلما لقراءك وكنا كالصائمين ننتظر خمسة سنوات بشوق لظهور هلالك ، لقد ظلَّ مقعدك في هذا الموقع خاليا ومغطى بالحرير لا يتجرأ اي شخص إشغاله لأنه مكان لا يليق إلا بصاحبه فعودي الى صولجانك وقولي ولا تخشاشي ملام فأنتِ ذلك النسرُ في قمة الشماءِ ، تحية لكِ ومبروك للجميع عودتكِ
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 666574 - أهلا وسهلا
|
2016 / 3 / 9 - 02:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
مريم رمضان
|
الحقيقه أن حضورك في هذا المنتدى يزيده ثراء وأهلا وسهلا فيكِ بعد غيبه طويله
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 666575 - عودة حميدة.
|
2016 / 3 / 9 - 03:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فهد لعنزي ـ السعودية
|
مرحبا بعودتك ونحن في الانتظار. الرسالة لسان المرسل والمرسل غني عن التعريف. طابت ايامك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 666580 - عودة ميمونه
|
2016 / 3 / 9 - 04:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح البغدادي
|
واهلا بك افتقدناك رائعة كنت في حملك لمعول هدم الجهل والخوف والخرافه وانا متآكد بانك ستكونين اروع في البناء وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 666586 - اهلا بعودة فارسة العقل
|
2016 / 3 / 9 - 06:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيــل عــودة
|
كم هي فارغة المواقع الألكترونية بدون قلمك وجرأتك .. الآن اتنفس باطمئنان ان سيدة العقل عادت الى ساحة الفكر.. للاسف لا نملك اي سلاح الا سلاح الفكر والعقل .. ولا نطمح لنملك أسلحة القتل لأننا لا نجرؤ على ذبح دجاجة.. فكيف نذبح انسانا لأنه مختلف دينا او عقيدة او انتماء اثنيا؟ ما زلنا نعاني يا سيدتي من عقلية القرون الوسطى او ما دونها باسم خرافات انتجها البشر والتزموا بعبادتها. ما زلنا نبكي انهار الدم التي لونت شرقنا العربي .... ما زال عقلنا يحرث في الماضي .. لكنها ارض بور لا تعطي ثمرا.. نحن شعوب استثنتنا الحضارة من قافلتها لا اشعر بانتماء.. ولا برابط .. .. حتى مفهوم القومية العربية بات أشبه بمفهوم هلامي لا جذور له.ولست طائفيا لأقول اني من امة اسلامية او مسيحية.. اذ لا وجود لمثل تلك الانتماءات الا بالوهم بغياب نمو اقتصادي ونمو علمي وفكري وعقلي لا مستقبل لشرقنا الا ان يكون حفر تفتيش لمياه العالم العادمة !!
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 666594 - ترحيب أولي
|
2016 / 3 / 9 - 07:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
تغمرني سعادة طاغية وانا ارى عودتك على امل ان يكون في عودتك عودة للقائمين على الموقع الى اتزانهم السابق كي يعود للموقع رواده القدماء هذا ترحيب اولي وسأعود الى الى تكملة قراءة المقالة او بالاحرى أعادة قرائتها لأن القاريء لا يستمتع بمقالاتك ان لم يقرأها خمسة مرات بأقل تقدير فادي
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 666595 - العرب اكثر الشعوب قراءة
|
2016 / 3 / 9 - 07:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
لقد قيل “العرب لا يقرأون” في محاولة لتجريد الكتّاب من مسؤوليتهم عندما يأكل الغبار كتبهم على أرصفة الشوارع! لكن الحقيقة هم لا يقرأون لأنه لا يوجد بين أيديهم ما هو جدير بالقراءة! ................... مرة اخرى أؤكد لك بأن العرب هم اكثر الشعوب قراءة انهم يقرأؤن القرآن
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 666596 - كتبت عنك ذات يوم في تعليق ثم في مقال ما يلي :
|
2016 / 3 / 9 - 07:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
السيدة وفاء سلطان برأيي لم تؤسّس مشروعا بقدر ما أسّست مفهوما لمشروع حضاري. وقد انتهجتْ نهجا مغايرا تماما للمشاريع المستقبلية التي طُرحتْ حتى الآن.
اٍنها بجهد فردي(رغم اتهامها بمنْ يساندها)استطاعت أن تُنطِق الحقائق ــ عينك عينك ــ وتزعق في الوجوه أن نطوي ببصرنا اٍلى أنفسنا لنمعن النظر في ظلامها قبل أن تضعك على بداية الطريق
أرادت أن تقول لك إن هناك شمسَيْن:اٍحداهما التي يراها كل البشر ليتفاعلوا مع حياتهم،والأخرى داخل عقلك والفارق بينهما أن الأولى تخبز لك حياة واحدة كل يوم دون تدخّل منك،بينما الثانية تخبز منها عشرات الحيوات يوميا!
لك الحق طبعا أن تختار ما تشاء، فالشمسان بين يديك ؛اَسطعْهما اٍن شئت، أغِبْهما لو أردت كله بيدك هذا ما أرادت أن تقوله وفاء سلطان
شمس وفاء بنت بلدي تشرق على الحوار المتمدن ننتظر مشاريعك الجديدة الحمد والشكر على سلامتك وعودتك
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 666599 - اهلاً د. وفاء، علك ترمين حجراً وسط البركة الساكنة
|
2016 / 3 / 9 - 07:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
تحية طيبة وفرح أبيض لعودتك صديقتي العزيزة د. وفاء سلطان أنا الآخر لم أنشر في موقع الحوار منذ عدة أشهر، تعبتُ من إنتظار التغيير المناسب والإيجابي في الموقع رغم أنه من أحسن المواقع، ولكن … الإنسان الجيد يُريد دائماً تغيير بيته نحو الأحسن والأكثر راحة وتألقاً!، يقول الشاعر أحمد مطر: إنقضى العمرُ ولم يأت الخلاص .. آه يا عصر القصاص !، وفي مقطعٍ آخر يقول: إنتهى العمرُ ولم يأت الجواب .. آه يا عصر الخراب !. وهكذا صديقتي ننتظر الخلاص والجواب من موقعنا .. وربما سنرحل قبل أن يُحرك ساكناً
العمر والمسوخ يزحفون حولنا من كل جانب !، ولم يبق الكثير في زوادة الرحيل، والهموم في إزدياد، والجو مشحون بالدم والغبار والسموم، ولا نكاد نرى قبس نور في نهاية ماسورة البندقية !!، ومع كل هذه اللوحة المأساوية التي رحل عنها قوس قزح لا بد وأن يكون لها تأثيرات سلبية على العطاء والأمل الذي أصبح كذبة كبيرة ك بابا نويل متأسف كوني أحمل اليوم قدحاً نصفه فارغ، لكني سأنتظر كتابك عله يُعيد لي ولو نصف إبتسامة ونصف أمل في وطن ضاع منا في عتمة الليالي الشتائية الباردة وفي غفلة من الزمن العاهر تحيات أخوية عطرة طلعت ميشو
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 666600 - عودة ميمونة د.وفاء
|
2016 / 3 / 9 - 08:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان
|
تحية طيبة د.وفاء سلطان وعودة ميمونة فقد اشتقنا لك ولنقاشاتك ومحاوراتك وأتمنى أن لا تنقطعي عنا مجددا مع خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 666603 - المآساة
|
2016 / 3 / 9 - 08:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
سيدتي الكريمة المآساة في سوريا والعراق واللعبة القذرة ضد الإنسان هناك أطفأت كل الشموع التي بداخلنا ولم يبقى اي وهج للكتابة او القراءة فماذا نفعل برأيك !!! اهلاً بكِ وبعودتك بالرغم من إن الوضع اصعب واكبر من اي عودة ... تحية طيبة وسلامي وتحياتي الى الاخ الحكيم والسيدة ليندا والاخ ناشا وكل الخَيًرين ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 666609 - تحية أيتها الرائعة
|
2016 / 3 / 9 - 09:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
عدلي جندي
|
دعنا نتفاءل بعودة قلمك ولعله يكون إيجابياً في لحظة التفاهم ما بين الفصائل من أجل مستقبل الإنسان في العالم المسمي بالعربي عامة والسوري علي وجه الخصوص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 666614 - مرحباً بك دكتورة وفاء
|
2016 / 3 / 9 - 11:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
مرحباً بك د.وفاء، وبعودتك إلى قرائك في الحوار المتمدن، افتقدناك كثيراً. فالمرحلة معقدة اختلط فيها الحابل بالنابل كما يقولون، تتطلب الكثير منك ومن كل حملة الأقلام الحرة. تحياتي عبدالخالق حسين
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 666615 - محاولة لإستنباط شيء من الحلاوة من واقع مرير
|
2016 / 3 / 9 - 12:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
بداية لا يسعني سوى الترحيب بعودتكِ الميمونة ستي العزيزة وأقول لا نستطيع الفصل بين الإنسان وظرفه ومحيطه كذلك لا نستطيع الفصل بين الأحداث والظرف المحيط بها والإنسان له أثر كبير على تلك الأحداث ,أي الحروب ,هناك ظروف اجتمعت لتنتج هذه الحروب الأهلية سواء في سوريا او العراق أو أي بلد عربي ,ظروف شائكة ومعقدة ومرتبة جعلتنا نعزي اسبابها ونحصرها في الشعوب العربية وكذلك نحن لا نستطيع ان نكون مدانين لحرب دمّرت الكثيرين لمجرد إنها ساعدتنا على ان نتحرر من أنفسنا أو إنها كانت السبب في تغييرنا , صحيح من خضم معاناة الإنسان يولد الإبداع ونكون بعد أن شذّبت هذه المعاناة انفسنا مدانين لها لكن هناك فرق عندما تطحن هذه المعاناة الكثيرين غيرنا حينها سيكون ضررها اعظم من ما جنينا منها من منافع وعلى غيرنا وقع الضرر فما نفع الحكمة التي حصلنا عليها حينها ودفع غيرنا ثمنها باهضا ؟ لكنكِ حاولتِ ان تستنبطين من المرار شيء من الحلاوة وهذا بحد ذاته عمل مجزي يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 666616 - محاولة لإستنباط شيء من الحلاوة من واقع مرير/2
|
2016 / 3 / 9 - 12:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاده العراقيه
|
هناك الكثير الكثير من الكتب جديرة بالقراءة والعرب لا يزالون رغم كل المعوقات يقرؤون لكن ليست بكثافة الماضي نظرا لما لحق بهم من خراب الذي كان نتاج للسلطات التي حكمتهم بالنار والحديد والحقت بهم الكثير من الأذى , هذه حقيقة لا نستطيع نكرانها ولا نستطيع ان نضع على كاهلهم فقط اللوم دون اي اعتبار للظرف فمن اين يأتون بالقوة الحديدية التي تطالبونهم بها وهم يعيشون المعمعة ... كذلك من مسؤوليتك ككاتبة وباحثة في ان تجعلين من القارئ في ان يتحرر من قيوده وما نشأ عليها ويشرّع ابوابه من خلال قراءاته وإلا كيف تصفين كتابكِ بالمبّسط الى حد المتعة ووضعتِ شرطكِ لمن يقرأه مسبقا في ان يتخلى عن أحزمة عقله ؟ التخلي لا يكون بهذه البساطة , وجهة نظر ارجو تقبلها مع احترامي الكبير لشخصكِ الكريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 666629 - مرحبا
|
2016 / 3 / 9 - 13:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
مرحبا بعودتك صديقتنا وفاء سلطان، وفي انتظار أن نقرأ لك، تقبلي خالص التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 666636 - شكرا لكل تفضل ورحب بعودتي وكتب مشجعا
|
2016 / 3 / 9 - 14:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
أشكر من كل قلبي كل زميل وقارئ كتب تعليقا، فلقد أكرمتوني حتى خجلتوني لا أزعم أنني سأكون الماسيا المنتظر في كتابي هذا، ولكنه يبقى مجرد محاولة سمحت لنفسي من خلالها أن تفيض بما فيها ربما سيكون نوعا جديدا من الكتابة في اللغة العربية، لكنه ليس -كتابا مقدسا-على غرار من زعموا أن هناك كتبا مقدسة هو يحاول أن يقودك إلى حياة مقدسة، لكنه ليس مقدسا بحد ذاته مرّة أخرى شكرا للجميع وأتمنى أن تستمتعوا به بمقدار ماحاولت أن أمتعكم وشكرا لإدارة الحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 666650 - كلمة للسيدة الفاضلة وفــاء ســــلـــطــان
|
2016 / 3 / 9 - 16:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
غـسـان صــابــور
|
وأنا أيضا كنت من أول الذين أنذروا بالخطر (الداعشي المحلي) هنا بفرنسا, منذ اخترت فرنسا موطنا وأرضا وأهلا.. منذ أكثر من خمسين سنة.. ونعتت بالعنصرية من معارفي وأهل بلدي.. ولا بــد أنك رأيت وسمعت, بما حدث بفرنسا من مجازر داعشية إجرامية.. وما زالت هذا البلد وأوروبا.. تفتح أحضانها لهم.. وتدافع عنهم.. وتؤازرهم علنا وخفية ضد الأحرار والعلمانيين الذين يحاربونهم, دفاعا عن أرضهم وأهلهم... وكنت بإنذاراتي المتكررة أستشهد دوما بأقوالك الجريئة الصحيحة.. ولكن كما تــريـن حتى هذه الساعة.. قلائل من يسمعنا بهذا الغرب الضائع بغياهب البطالة والعقود التجارية... أما رأيت مثلا ــ ويا للعار ــ كيف علق هولاند على صدر ولي العهد السعودي, أرفع أوسمة الشرف الفرنسية؟؟؟!!!... يا سيدتي.. المشكلة اليوم.. هي الأنتليجنسيا العربية والإسلامية.. ومن تبقى منها من الموظفين المرتجفين المترددين.. والذين يصمتون عن داعش وجرائم داعش... ســـاعـديني.. ساعديني رجاء.. حتى نوقظهم معا...لإنقاذ العالم من هذا الخطر السرطاني الرهيب الذي يجتاح البشرية.. تحت رايات الله ورســوله....... ولك كل مودتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة. ليون فرنسا
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 666683 - الحمد للعقل
|
2016 / 3 / 9 - 20:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
جابر بن حيان
|
الحمد للعقل على رجوعك الينا دكتورة وبعودتك سيصبح الموقع احلى وسيصاب اعداء الانسانية بالصدمة
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 666706 - زئير اللبوة
|
2016 / 3 / 9 - 21:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
ع. الخيام
|
قد عادت من جديد وفاء سلطان اميرة (الحوار المتمدن ) كالفجر في اول شعاعها بعد عتمة طويلة فااهلا بها وبهدبرها وزئيرها التي باتت ترعب جيوش الظلام ..مع التهنئة والتقدير .
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 666730 - مرحبا
|
2016 / 3 / 10 - 03:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
مرحبا بكى يا دكتوره ونأمل ان يتم التغيير وتنوير العقول والقضاء على المسبب الاول لكل الامنا وعذاباتنا واوجاعنا والتى كان السبب فيها بدوى مجرم وسفاح من القرن الاول الهجرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 666732 - الاستاذة وفاء سلطان المحترمة
|
2016 / 3 / 10 - 03:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
اكثر من اربعين تعليق على المقال وجميعها متفقة مع الاستاذة وفاء باستثناء واحد معارض . اعتقد ان جهودكِ يا استاذة وفاء لم تذهب سدى وثمار نضالك بدأت تنضج. لو قارنت بين رد فعل القراء والمعلقين اليوم مع ما كان عليه سابقاً ستلاحظين فرق كبير لصالحكِ. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 666751 - إلى فارس القلم والالم والإنسان الغالية وفاء سلطان
|
2016 / 3 / 10 - 07:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
س . السندي
|
سألوني ما المرأة في نظرك ... فقلت مرآة نَفْسِي التي أرى فيها
وعن السلطانة وفاء ... فقلت سيف حَق لا يجاريها
تبحر وحيدة وهى سيدة 🌿وتحارب بالقلم وألالم والدمع ساريها دون خشية من كلب أو ذئب 🌿 أو من حاقد مريض يؤذيها
حتى غارت الرجال لجرأتها 🌿 فسبحان من خلقها وباريها
فنحن اليوم لا نحتاج وعاظاً 🌿 بل فرساناً وثواراً تجاريها
فنحن من جعل الكلاب اسوداً 🌿 تنهش لحم البريء والخسيس حاميها
بألله عليكم أنبئوني ... ؟ كيف يزهر عقل في مرحاض 🌿 وأسوأ الخلق بانيها ، سلام ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 666752 - إلى فارس القلم والالم .. والإنسان
|
2016 / 3 / 10 - 07:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
س . السندي
|
** الغالية وفاء سلطان سألوني ما المرأة في نظرك .. فقلت مرآة نَفْسِي التي أرى فيها
وعن السلطانة وفاء .. فقلت سيف حَق لا يجاريها
تبحر في ساحات الوغى ثائرة .. وتحارب بالقلم وألالم والدمع ساريها دون خشية من كلب أو ذئب .. أو من حاقد مريض يؤذيها
حتى غارت منها الرجال لجرأتها .. فسبحان من خلقها وباريها
فنحن اليوم لا نحتاج وعاظاً .. بل فرساناً وثواراً تجاريها
فنحن من جعل الكلاب اسوداً .. تنهش لحم أوطاننا والخسيس حاميها
بألله عليكم أنبئوني ... ؟ كيف لعقل يُزهر في مرحاض .. وأسوأ الخلق بانيها ، سلام ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 666773 - حب واعجاب وتقدير
|
2016 / 3 / 10 - 09:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامي كاب
|
مرحبا بك السيدة الدكتورة الرفيقة وفاء سلطان غيابك عن الكتابة لم يكن ملحوظا لمحبيك والقارئين لك فانت منارة الثقافة الحرة ونبراس العلمانية ونزهة المفكرين وعمدة العقلانيين لك الحب والتقدير دائما في حضورك وفي غيابك كونك تمتلكين موقعا ثابتا بالوجدان..وجدان الانسان المفكر الحر حضورك يسعدنا ويرفد درب الحرية بطليعية ومفكرة وقائدة وقدوة ويدا بيد لنصنع حياة جديدة ونرسم خارطة لغد اجمل والنصر دائما للاحرار اكرر حبي واحترامي وتقديري لشخصك العالي المميز رفيقك سامي كاب
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 666777 - هلا والله
|
2016 / 3 / 10 - 09:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيخ صفوك
|
ومّية مرحبا يا بنت الأجاويد شوفتج عيد و فراكج حزن
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 666781 - جدل
|
2016 / 3 / 10 - 10:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A. S
|
تحيه تقدير واحترام وشكرا لانك مثار جدل وبحث دائم وعن طريقك نعرف اخبار اعزتنا مثل حسين علوان حسين والحكيم البابلي مع فائق التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
37
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 666819 - سلطانه الكلمه
|
2016 / 3 / 10 - 13:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
emad.emad
|
مرحبا بك سلطانه الكلمه بجد يا دكتوره كم فارعه هى المواقع الالكتنونيه بدون كلماتك يا سلطانه الكلمه
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 666824 - عودة ميمونة د. وفاء
|
2016 / 3 / 10 - 13:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
سالم الدليمي
|
ربما كان فرحتي بعودتكِ تختلف في كونها تختصر فرح أولادي الذين ينتظرون كتابك بفارغ صبر بعد أن طبعتُ كتابك السابق وتداولتهُ أياديهم ، أغبطهم أنهم وُلدوا في زمن فيه مثلُكِ ،فكم كنتُ أحتاج مثل كتاباتكِ في صباي وبداية شبابي ، شكراً دكتوره لأنكِ موجودة بيننا وشكراً لعطائكِ المُثمر المؤثر إيجاباً في النشيء الجديد ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 666855 - مع احترامي لمن صفقوا لك ولكن الحق يقال
|
2016 / 3 / 10 - 15:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
بصراحة يادكتورة سلطان كلامك نرجسي بشدة
اختفت حضرتك في أهم فترة في تاريخنا الحديث وهاأنت تعودين لتعملي دعاية لخربشتك الجديدة التي لاتتعدى برأي الشخصي انشائيات مبنية على العواطف وليس على العقل (كما صرحت حضرتك)
خمس سنوات من اهم سنين التاريخ الحديث وانت تختفين..
لماذا؟ من الواضح خوفك يادكتورة فلا تتفلسفي علينا وتنظري وكأنك الدالاي لاما...
أقليات الشرق الاوسط كانت بحاجة لبشر مثلك ياسيدة سلطان وانت اختفيت بكل جبن بعدما وقع الفأس في الرأس
محاولة متأخرة فالسوق مليئ بمن يكتب بشكل رائع
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 666865 - أمة اقرأ التي لا تقرأ
|
2016 / 3 / 10 - 16:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 34
|
العدد: 666888 - السيف أصدق أنباء من الكتب
|
2016 / 3 / 10 - 19:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
تمخض الجبل فولد فأرا اعتكاف تولد عنه قصص؟ ماعساها تغير من الواقع والواقع لايرتفع الواقع ليس له منطق بل له سورياليته فقد لاتغيره الحروب فكيف بقصص عدنا الى الحكايات شهريار وشهرزاد ومن اسمائها نعرف هوية واضعيها قليلة هي الكتب التي تغير العالم باستثناء الكتب المقدسة التوراة والأناجيل والقران الى درجة ارتباط التاريخ بها طبعا هناك كتب غيرت مؤقتا ثم فقدت صلاحيتها ككتب الماركسية والوحدة العربية وحرية المرأة فكلنا تأثرنا بها سلبا أو ايجابا ثم وقع البرود والجحود وانكشف الغطاء عدنا الى القصص بالاف كقصص الف ليلة وليلة التي كان يعتبرها القدماء مجرد خرافات وحكايات عجيبة الى أن جاء من أعطاها الاعتبار من الغربيين ليقولوا لقومهم ولنا انظروا هاهم العرب وأحلامهم وخرافاتهم مقال الكاتبة غير واضح رغم مدح المادحين من المتعلمنين والمتمسحين وقصصها لن تغير من الواقع شيئا اذ أتخمتنا القصص والروايات فهل غير نجيب محفوظ شيئا ومحمود درويش وأدونيس ونزار قباني رهانكم خاسر مجرد زخرف القول غرورا
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 666895 - اعتراض للقائمين على موقع الحوار
|
2016 / 3 / 10 - 20:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل العدوان
|
اود توجيه اعتراض للقائمين على موقع الحوار واخص بالذكر السيد رزكار المحترم الذي عودنا احترام جميع الاراء والنقد خصوصا اذا لم يوجه او يتناول لاشخاص معينين ولم يسيء لاحد وباعتقادي تعليقي لم يخرج عن هذه الشروط. مع الاسف الحوار حذف تعليقي بدون اي سبب او مبرر سوى انه و كما يبدو الحقيقة ازعجت ولم تروق لاحدهم. سارسله مرة ثانية وارجو اعادة النظر و نشره حرصا على مصداقية ومبادئ الموقع باحترام حرية الرأي والتعبير وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 666902 - ترحيب حار بالدكتورة الصديقة والمتألقة دائماً وفاء
|
2016 / 3 / 10 - 20:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل العدوان
|
اولاً ترحيب حار بالدكتورة الصديقة والمتألقة دائماً وفاء واهلا بعودتك لموقع الحوار المتمدن ونحن بانتظار كتابك الجديد تعليق بسيط حول موضوع القراءة كنت أتمشى بإحدى مراكز التسوق في احدى المدن الامريكية ووجدت نفسي امام احدى المكتبات او احدى متاجر الكتب ، وقفت لعدة دقايق امام المحل الذي كان مكتظ ويعج بالزبائن وكنت أراقب من يدخل ويخرج من أطفال الى شيوخ (ليس شيوخ دين بل اقصد مسنين) رجال ونساء جميع الإعمار وكل منهم يحمل حزمة من الكتب ، فكرت قليلا وقلت لنفسي لو كان هذا المتجر في احدى الدول الاسلامية لكان مهجورا- لا يقصده احد وكأنه مدينة اشباح هذا هو الفرق بين أمة اقرأ التي لا تقرأ سوى كتاب واحد ونحن نرى نتيجة ما يقرأون من قتل وعنف وارهاب وسبي ورفض الاخر وتخلف والشعب الذي يسمونه بالكافر هو يقرأ ويتقدم ويتطور وينتج ويبدع ويخترع ويزدهر دكتورة وفاء برأيي كتاباتك وافكارك يجب ان تدرس ويجب ان تكون ضمن المنهج الدراسي في تربية وتعليم الاطفال والاجيال القادمة واستبدال كتب الدين بكتابات السلطانة وهذا ما سيدفع عجلة التطور والازدهار ويحقق العدالة والمساواة ويوقف الحروب العلمانية هي الحل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
53
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 666924 - شكرا لكم
|
2016 / 3 / 10 - 23:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
أصدقائي القرّاء لا أعرف كيف أشكركم فكلمة -شكرا- لا تفيكم حقكم سأشكركم بمزيد من الكتابة، لأنني أعرف أن العقول المثمرة تبحث دوما عن بذور صالحة للزراعة لا تأبهوا لنباح الكلاب، فكل حجرة يرمونها في طريقي سأصنع منها عتبة لأرتقي أكثر لكم أكتب، ومنكم أستمد أنفاسي أحبكم وسأظل مدينة لكم وفاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
64
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 666976 - وفاء سلطان من العقل إلى القلب فإعلان التنصر !!!
|
2016 / 3 / 11 - 06:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
عارف أبو لحن
|
بمجرد أن قرأت كلام الدكتور وفاء سلطان عن رحلتها العكسية من العقل إلى القلب تيقنت أنها وقريبا ستعلن تنصرها واعتناقها الإيمان المسيحي فمن يراهنني على ذلك ؟!!!!!!!!
ليست لدي مشكلة مع ذلك واحترم اختيارها وحقها بالإيمان لكن لا أحد يعبث معي بخلط الأوراق دون أن اسبقه بكشف ورقه
تحياتي .
إرسال شكوى على هذا التعليق
40
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 666983 - وفاء سلطان: استراحة المحارب!!
|
2016 / 3 / 11 - 07:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيــل عــودة
|
يؤسفني ان اقول ان بعض التعليقات لا يمكن التعامل معها الا بكونها تنطلق من عقلية لم ترق بعد الى مستوى المسؤولية. ان تعتكف مناضلة ، قاتلت لوحدها تقريبا ، وعرضت حياتها لمخاطر الا هائلة، في واقع عربي سوداوي، لا يعني أكثر من استراحة المحارب. البعض يلجأ لأسماء مستعارة من اجل ان يواصل طرح رؤيته .. وربما نكتشف قريبا ان الاعتكاف . كان للإسم فقط وليس للعقل. المناضل لا يسترح بل يجدد طاقته. حول ان تصير مسيحية او بوذية ... هذا كلام صبياني . صديقي العتيق محمد ابو هزاع هواش يدلي دائما بدلوه كالعادة بصبيانية ومراهقة .. ايقظ موهبتي في الكتابة الساخرة فانتجت اكثر من 100 قصة .. نشرت الكثير منها دون اسمه.. ولدي كثير بعد لم انشره.ليصمت افضل وله مني طرفة عابرة للتاكيد فقط!! هكذا يحب زوجته (وهكذا يحب كما يبدو كل من يحيط به)
سأل صحفي هواش ما هي صفات المرأة الي تحبها لزوجتك؟ أجاب: اريدها امرأة مثل القمر. - يا له من اختيار رائع، انت تثبت انك واسع الخيال يا هواش، تحبها جميلة كالقمر وهادئة مثله؟ - لا يا قليل الفهم.. احبها مثل القمر .. ان تظهر بالليل وان تختفي صباحا!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 667005 - اضحكوا.. تستحقون استراحة
|
2016 / 3 / 11 - 12:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيــل عــودة
|
زهور للزوجة لا تراها العين _ انظر يا زوجي هواش العزيز .. كل رجال الحارة يشترون الزهور لنسائهم الا انت؟ - طبعا ساشتري لك الزهور يوما... - متى..؟ هل أخبرا الجيران والأهل انك وعدتني بشراء الزهور لي؟ - لا يا زوجتي العزيزة.. لا ضرورة لأنك لن ترين الزهور التي ساشتريها لك!! - هل توجد زهور لا تراها العين يا نو عيني؟ - اجل... لأني ساشتريها لك يوم جنازتك يا قرة عيني!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
38
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 667021 - نبيل عودة هواشاتك اشتقنا إليها والله!
|
2016 / 3 / 11 - 14:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
أفنان القاسم
|
قرأت الهواشتين في صفحة الأستاذ هشام وساهمت في الرد برد أرجو أن تكون قد قرأته، وها أنا أكتب من جديد بعد إذن الأستاذة وفاء لأشد على يدك، ولأعلمك أنني أقف إلى جانبك في السراء والضراء... دام قلمك الجاحظي الكبير!
إرسال شكوى على هذا التعليق
43
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 667027 - اقرأوا في تعليقات الفيسبوك
|
2016 / 3 / 11 - 15:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيــل عــودة
|
شارع لتخليد اسم محمد ابو هزاع هواش في تونس
( يظهر -هواش- في الحياة بأشكال متعددة،أحيانا يظن نفسه أقرب للبشر، لكنه يبقى اقرب للضباع ) ********************************
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 667040 - الثلاثي المرح ثلجي هواش اغونان
|
2016 / 3 / 11 - 17:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
اميرة العدوان
|
مرحبا بالدكتورة وفاء واهلا بعودة السلطانة ملكة الحوار التي جمعت كُتاب ومعلقين الحوار ولم نرى مثل هذا اللقاء عالحوار منذ سنوات
اجوبة مقتضبة للثلاثي المرح
ابراهيم الثلجي الظاهر شغلتك وعملتك تلميع صورة الاسلام لكن مع الاسف محاولاتك فاشلة لان العفن ضارب ومتجذر ومن الصعب ازالته
هواش انت مش غريب علينا وشامة ريحة ابو شريف فيك والله زمان عن فلسفاتك ليش متنكر ومتخبي تحت اسماء مستعارة شو مستحي؟
اغونان دكتورة وفاء والكتاب العمالقة مثل نجيب محفوظ ومحمود درويش ونزار قباني وغيرهم احدثوا تغيير ولا زالوا وكثر يسيرون على دربهم خصوصا الذين يمتلكون العقل ويستوعبون ما يكتبون اما اذا كانوا منغلقين العقل ولا يستوعبون او اذا كانوا مغسلولي الدماغ فمن الصعب تغيرهم
سلام للدكتورة الغالية وابن العم نبيل وجميع الاصدقاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 667067 - طه حسين ونجيب محفوظ ودرويش ونزار ووفاء سلطان---
|
2016 / 3 / 11 - 20:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
طبعا لم يؤثروا في مجتمعاتنا دع عنك كلام الصحف وارصد الواقع راجع كتاب طه حسين / مستقبل الثقافة في مصر وقارنه بالواقع الى حد الان ماذا أفادنا كون بعض الشعر الجاهلي المبني على الرواية ملحون اذ قال ذلك القدماء أنفسهم من حماد الراوية وابن سلام الجمحي والمستشرق مرجليوت أستاذ طه حسين.هل تحولنا الى غربيين كما رجا طه حسين؟ هل استبدلنا الحروف العربية باللاتينية؟ نجيب محفوظ وصف شخصيات المثقف المهزوم والمرأة المتاجرة بجسدها واستهزأ بالمتدينين درويش ظل طول حياته يتبجح بالثورة وما مات حتى عاش اتفاقية الاستسلام وكان قبل ذلك في الاتجاه الشيوعي يدعو الى دولة العمال عربا ويهود فانتهت أسطورة الشيوعية والصدام مع الامبريالية وذهب الشاعر الكبير ليتداوى عند الأعداء الأمريكان ومات في حضن الطاعون نزار كان يغني للمرأة كما يشتهيها وللثورة وهاهو الواقع السوري قمة المأساة قد هرول هرولةوهو ايل للسقوط واقعيا بعد سقوطه فكريا وأخلاقيا وفاء سلطان تهدي وتكتب القصص وتفتخر بحوارات وأنصار نعرف جيدا نوعيتهم مازلنا نظن أن التغيير سيصنعه الحكواتية والقصاصون تلك هي المشكلة فما أسهل الكلام وما أصعب الأفعال
إرسال شكوى على هذا التعليق
41
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 667068 - أميرة العدوااااااااان عاشت الأسامي
|
2016 / 3 / 11 - 20:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
هو فيه مرح وتناقض مثل هذا الاسم الغريب
أميرة العدوان
هل سمعتم قط أن للعدوان أميرة
عشنا وشفنا
لوكان الاسم مستعارا لعذرناها
لكن نعرف ابن عمها نبيل العدوان
نعوذ بالله من العدوان والمعتدين والمعتديات
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 667238 - الى من سمتهم اميرة الثلاثي المرح - 1
|
2016 / 3 / 12 - 18:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل العدوان
|
من بعد إذن ابنة العم اميرة ساجيب على من سمتهم الثلاثي المرح ثلجي هواش اغونان مع العلم بان اميرة اكثر من قادرة على الرد وربما ردها يكون اكثر قساوة فهي تتمتع بشخصية قوية جدا يشهد لها بذلك الكاتب جهاد علاونة الذي قابلها شخصيا سيد ابراهيم الثلجي عندما تعطي نفسك الحق للتعليق على مقالة دكتورة وفاء على موقع الحوار وتتبنى مسؤولية المحامي والمدافع الاول عن الاسلام وعلى موقع عام يجب ان تتوقع بعض الردود والانتقاد وهذا أعطى اميرة حق الرد والاجابة فهي ليست بحاجة لاذنك وليس بالضروري ان تعرفك او تعرفها شخصيا فكتاباتك تعرف عن شخصك هواش انت أزعجك تعليق الأميرة وقلت لها لو جاءت لتحاور او تناقش لماذا ابتعدت د. وفاء لكنت حاورتها لكن من خلال كتاباتك انت لا تريد الحوار لكن تريد التهجم والاساءة ومن قال لك ان د. وفاء كانت مبتعدة كليا عن الاضواء ربما عن موقع الحوار فقط وهذا حقها وخيارها هي كانت ولا زالت موجودة على مواقع تواصل اجتماعي ومحطات تلفزة عديدة وشاركت بعدد كبير من الموتمرات ......يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 667240 - الى من سمتهم اميرة الثلاثي المرح - 2
|
2016 / 3 / 12 - 18:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل العدوان
|
صديقي اغونان وانا أسميك صديق ولست عدو بل انت اخ بالانسانية مع العلم انك ركزت على كلمة او لقب عدوان مع العلم ان ال وعشيرة العدوان هم من أطيب الناس ويحبون الجميع وهم مسالمين بل هم دائماً الى جانب الحق والضعيف وحتى لو اختلف بالعقيدة او المذهب فهم ويشهد لهم انهم متعاطفون الى ابعد الحدود مع أبناء بلدة مسيحية بالأردن وهم خط الدفاع الاول عنها
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|