تعليقات الموقع (42)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 668237 - مبروك لنا
|
2016 / 3 / 19 - 19:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمود كرم
|
أجمل الخرائط الفكريّة في هذا الدّليل ، الدّليل الذي يرشدنا إلى أنّ الإنسان قمّة كلّ مقدّس .. مبروك لنا نشر حلقات كتابكِ الثري هنا
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 668239 - هل تملكين الشجاعة لانتقاد اسرائيل وأمريكا؟
|
2016 / 3 / 19 - 19:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
وهناك مجازر ارتكبتاها عبر التاريخ الى اليوم
هذا مقياس لنعرف قدر هذع القداسة المزعومة
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 668243 - تعليق
|
2016 / 3 / 19 - 21:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
بارباروسا آكيم
|
جميل كالعادة ايتها السُلطانة..تحياتي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 668245 - الغياب المثمر
|
2016 / 3 / 19 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
لمن ينتقد غيابكِ عن الموقع لمدة طويلة ، ها قد ملئتِ ذلك الزمن بمقالة واحدة ، اشبه غيابك عن الموقع برب العائلة حين يغيب لفترة لكي يعمل وحين يعود الى بيته وعائلته يكون محمل بأجمل هدايا لعائلته وأقصد بالهدايا اجمل المواعظ لعائلتكِ من القراء ، اما الحاج اغونان تعليق 2 فأقول (ياعمدي البهائم انسركت وأنت نايم يعمدي) ، تحياتي د. وفاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 668264 - ناكر نكور أجب نيابة عنها
|
2016 / 3 / 19 - 23:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
بدل سوء الأدب
السؤال يتحداها ويتحداك
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 668265 - مقالك جيد
|
2016 / 3 / 19 - 23:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
اشكرك دكتوره وفاء على مقالك الممتع , بدون شك الاسلام وباء قاتل ومرض اجتماعى خطير بل ويهدد امن وسلامه العالم , سوف اكون سعيد جدا اذا تم اقتلاع الاسلام من جذوره وذهب الى غير رجعه غير مأسوف عليه
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 668270 - رد على تعليق السيد أغونان رقم 5
|
2016 / 3 / 20 - 01:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
شاكر شكور
|
عن اذن الدكتورة الفاضلة وفاء وآسف مقدما فليست غايتي من هذا الرد تعكير صفوة كلماتك الرائعة ولكن للضرورة احكام ، مهما حاولت يا اغونان التشويش بتعليقاتك الحاقدة على مقالات الكتّاب المثقفين المتألقين في هذا الموقع فلن تطفو على السطح غير السمكة الميتة التي لا تستطيع مقاومة التيار فيلفظها البحر جانبا ليشق التيار طريقه فأعلم بأن الجيفة لا تستطيع ان تعّكر بحراً، الحوار معك غير مجدي يا حاج أغونان لأن هدفك مكشوف وحلمك هو تحقيق هدف الرجوع الى دولة الخلافة على منهاج النبوة اي الرجوع الى عهد رضاع الكبير ونشر ثقافة البعرة والبعير وهذا الزمن قد ولى فإصرارك على هذا التهريج يحفزنا ان نكشف اوساخكم المخبأ تحت السرير
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 668275 - facebook
|
2016 / 3 / 20 - 04:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب بصري
|
شافيز شماعة إن لم تكن علقت على مسما ر جحا
ابراهيم الثلجي اما عن شافيز فانه شخصية مشابه لروبن هود وعنترة بن شداد واصدقاء الفقراء في الاساطير العالمية فالجمهور لا يعرفهم ولكنه يحب من خاصم الاستغلال والمترفين على حسايب عرق الناس شافيز لعب هذا الدور فقد تحدى راس الامبريالية والاستغلال ونهب ثروات يكفي لتعاطف فقراء ومحرومي العالم معه فلم يكن فيها تاليها وانما رمزية التضامن مع من يواجه الظالم وللعلم ممكن يكون شافيز دمية امريكية ولكن الشخصية المعادية للامبريالية فرصتها كبيرة جدا بالمودة والاطراء اما عن مواجهة الاسلام فلا انت ولا غيرك قادر على ذلك
جيفارا ماركس انت برجوازيه راسماليه عميله امريكيه للاسف انخدعت بك بعض الوقت
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 668280 - قبل ان اقرء مقالك شربت قهوتي الصباحية
|
2016 / 3 / 20 - 06:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
يحيى طالب
|
والسبب باني دائما احضضر قهوتي الصباحية التي احب ان اتناولها وهي ساخنة جدا وان بردت ارميها والمرة السابقة انسجمت مع مقالك الرائع واعدت قرائته عدة مرات ناسيا قهوتي الى ان بردت وخسرتها ووعدتيني وقتها ان لي فنجان قهوة في حضرتك - لكن الان عندما رايت ان لكم مقال جديد سارعت في شرب قهوتي الساخنة قبل قرائته لئلا اقع في نفس الفخ السابق والفخ هو روعة مقالك وانسجامي معه ونسيان قهوتي الساخنة - تحياتي الخالصة لكم على روعة المقال وفعلا قلتم ما في قلبي وعقلي ودائما اكررها للصلاعمة الذين باعوا عقولهم مجانا للدجل والخرافات ورجاله النصابين -( ان الامر يحتاج الى شجاعة للخروج من هذا الوباء العقلي - فكروا جيدا بما وعدكم به صلعم من وعود مضحكة لايملكها مثل الذي يبيع لكم قصرا في احد الكواكب البعيدة جدا ويقبض الفلوس منكم ويقول لكم اذهبوا واستلموها بنفسكم !! العتب ليس على النصاب الذي يبيع بل على المغفل الذي يشتري منه وانا دوري هو ان احذركم من هذا النصاب لكنكم مثل المدمنين على المخدرات تعرفون مضاره ولا تريدون ان تتركوه - صدقت انا العظيم -- هذا ما اقوله دوما في تعليقاتي )-- شكرا لكي ايتها الشجاعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
102
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 668286 - متى استيقظت ؟
|
2016 / 3 / 20 - 07:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
سيد شهيـر
|
-ليس على النصاب الذي يبيع بل على المغفل الذي يشتري منه- و ها أنت تبيع لنا عنب أفكارك فهل نشتري منك ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 668313 - انت حر سيد شهير
|
2016 / 3 / 20 - 09:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
يحيى طالب
|
انت حر تشتري ماتراه مناسبا لك ولعقلك خاصة وحياتك لتنظيمها لكن المشكلة بالذي يشتري الزبالة والجراثيم ويجبر الاخرين على تناولها وان لم يفعل يقتله بابشع الصور والاجرام ويسرقه ويسرق امواله واملاكه ويغتصب نسوانه حسب قوانين البائع الذي باع له هذه القاذورات ! ولو كان ياكل القاذورات والمكروبات ويسكت بعيدا عن الاخرين لما تعرض له احد ! اعتقد وصلت المعلومة شكرا لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 668349 - رد على القرّاء
|
2016 / 3 / 20 - 15:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
السيد والصديق العزيز محمود كرم: مرورك العطر وسام أعتز به، شكرا لك السيد بارباروسا: دفاعك عني وكلماتك الجميلة هي سرّ استمراريتي. أقدرها حق التقدير السيد شاكر شكور: تشبيهك لعودتي أبكاني فرحا لأجلك ولأجل أمثالك أكتب وسأظل أكتب وأعدكم بأن القادم أجمل السيد علي سالم: أعدك بأن هذا الوباء سينقرض، وستنعم أجيالنا القادمة بحياة أفضل. شكرا لمرورك السيد يحي طالب: أعتذر لأن كتاباتي تسرق منك شغفك بفنجان قهوتك، وأدعوك لشرب واحد معي وفي حديقة بيتي، وستنسيك تلك الحديقة حتى كتاباتي. شكرا لمرورك سيد شهير: تتساءل إن كان يجب أن تشتري مني -عنب أفكاري-، أليس أفضل أن تشتري عنبا من أن تشتري شعيرا؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 668355 - سؤال جريء445 عن الولدان المخلدون
|
2016 / 3 / 20 - 15:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
عراقي آخر
|
,والحوريات لهم نفس الصفات والمزايا هم كاللؤلؤ المنثور ولكن لم يجرأ أحد من المعلقين بوصفهم بأنهم أيضا لمثلي الجنس في السماء الخرافية والسؤال الذي يطرح نفسه :- ماذا ينتظر الذين آمنوا في هذه الدنيا ولايستعجلون في أخذ حصتهم ويتركوا هذه الدنيا لمن يعشق ويحب الحياة ويقوموا بعملية أنتحار جماعي بعيدا عن الأبرياء وينعم الجميع بالخير والسعادة ؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 668356 - ناكر نكور, مازال السؤال يتحداها ويتحداك
|
2016 / 3 / 20 - 16:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
ولااعتبار لكل هذا الاسفاف
هل تملك وفاء سلطان جرأة انتقاد الصهيونية والامبريالية الأمريكية واجرامهما معروووووف
ذي سيز دو كوايشن
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 668363 - الى عبدالله أغونان :- هل تجرأ لمشاهدة برنامج سؤال
|
2016 / 3 / 20 - 16:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
عراقي آخر
|
سؤال جريء ؟؟.. وتشارك في الحلقة بآرائك وبصراحة , ما رأيك في وظيفة آلاف الولدان المخلدين ( عدد عشرة ألف لكل مؤمن كما جاء في الأحاديث والتفاسير) وخاصة وأن واحد أو أثنين يكفيان لتقديم الخمر بكؤوس وأباريق , وهل لهؤلاء المؤمنين وهم في شغل فاكهين الوقت لكأس شراب أم الولدان سينتظرون عشرات أو مئات السنوات وهم يحملون تلك الكؤوس واقفين كالأصنام ؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 668369 - Great
|
2016 / 3 / 20 - 17:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
Afnan
|
Very old talk , no thing new , and your not saying the truth
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 668375 - العرب شعب مظلوم
|
2016 / 3 / 20 - 18:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
muslim aziz
|
لدى العرب غريزة قطيعية تدفعهم بلا تفكير إلى تأليه الشخص ليس لدى العرب فقط. بل لدى الشعوب المقهورة والمظلومة والمستعبدة. فالسيدة الكاتبة تعرف ان الشعوب العربية عندما تبجل انسانا كشافيز فلسبب واحد هو وقوفه مع العرب ضد اسرائيل والامريكان ووقوفه الى جانب الشعب الفلسطيني الظلوم. فالعرب احبوا شافيز وكاسترو ونهرو وغيرهم من الحكام الغيرعرب. فيا سيدتي الكاتبة ما من شعب في الدنيا لديه غريزة التأليه واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
59
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 668378 - رد
|
2016 / 3 / 20 - 19:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
السيد عراقي آخر: نسيت أن هؤلاء الغلمان لا ينزفون، لماذا لا ينزفون؟ ومن أين لا ينزفون؟ من انوفهم؟؟؟
يا لها من لغة لا يستطيع أحد أن يأتي بمثلها شكرا لتساؤلاتك ومرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 668380 - دليلك الى حياة مقدسه
|
2016 / 3 / 20 - 19:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
سيدتي نحن لا نقدس شي على الاطلاق , فمن انت لتعطينا الدليل على التقديس , لا اعرف هل انت تخاطبين نفسك وهذا شانك اما ان تخاطبين المثقفين بهذا النص فاعتقد انك لم تصلي او تقولي شي ممكن ان يضيف الى عقليه المثقف , مع تحياني
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 668388 - رد
|
2016 / 3 / 20 - 20:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
السيد آدم، لأنك لا تقدس الحياة تدفع اليوم ضريبتها. لا أفرض على أحد تقديسا. أنا وفاء سلطان أعتز بنفسي وبثقافتي ولذلك لا أكره أحدا. أما أنتم بعد أن فقدتم الإحساس بقيمتكم امتلأت قلوبكم غيظا. احتفظوا بثقافتكم ولا أحد يستطيع أن يفرض عليكم شيئا. هل رأيتني أحمل سيفا وأقول -جعل الله لي رزقي تحت حد سيفي- حتى تتهمني بأنني أفرض ما اؤمن به! شكرا لمرورك
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 668389 - ؟؟؟
|
2016 / 3 / 20 - 20:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
جوان علي
|
افتح صفحة الحوار المتمدن يوميا .. لكني أعتدت منذ زمن طويل على قراءة العناوين فقط ـ لماذا يا ترى ـ ؟؟.. وتوقفت عن كتابة التعليقات.. عملا برأي القس في المسيح يصلب من جديد .. لاجدوى يا يسوع لا جدوى .. عنوان المقالة مطب وقعت فيه اليوم .. طريف ذكرني بسلسلة كتب دليلك الى … المعروفة وميزتها الوحيدة أنها زهيدة الثمن غالبا ..أطلت والان الى حاصل المعرفة من قراءة المقالة .. لا جديد .. تعرفين ما يميز العرب عن غيرهم ؟؟ .. ليس حالات القطيعية او السلوك الجوقي .. هذه تعرفها كل الشعوب في حالة الخطر .. أظن ما يميزهم تضخم الأنا .. المقالة تدور حول أناك من الفها الى يائها ..تشافيز ذريعة .. رفقا بالقراء .. ملينا
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 668392 - رد
|
2016 / 3 / 20 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
حسبتك يا دنجوان ذكيا ولا تقع في المطبات. سيستمر هذا العنوان وسنرى إن كنت لن تقع فيه مرة أخرى. المشكلة أن الأسماء المستعارة في متناول الجميع وكما هي عادتك تقفز من اسم إلى آخر أسعدني أنك تفهم بـ -الأنا المتضخمة- وأسعدني أنك أقسمت أن لا تفتح هذا العنوان مرة أخرى، فكتاباتي لا تحتاج إلى من يمنحها -صك موافقة- لأنها تمنح نفسها
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 23
|
العدد: 668395 - استمرار الرد
|
2016 / 3 / 20 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
هذا من جهة ومن جهة أخرى يا مستر علي ـ لا أعرف كيف جمعت بين جوان وعلي ـ تقول بالحرف الواحد -المقالة تدور حول أناك من ألفها إلى يائها- وهذا دليل قاطع على أنك قرأت المقالة من ألفها إلى يائها، أم أنك كذاب هل تعلم بأنني أحكم على المقالة ـ أية مقالة ـ من أول سطرين بها، ولا أسمح لنفسي أن أضيع ثانية واحدة في قراءة مقالة لا يشدني بها السطر إلى السطر الذي يليه تعليقاتكم تفضحكم. طالما قرأت المقالة من ألفها إلى يائها، فلماذا دفعتك -أناي المضخمة- في كل سطر أن تستمر؟ عيب عليك هل تكذب على نفسك أم على القراء؟ لقد قتل نفسه من يفعل مافعلت إن كان يملك ذرة خجل
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 668397 - ؟؟؟
|
2016 / 3 / 20 - 21:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
جوان علي
|
أعدك بأني لن اقرأ لك مرة أخرى .. قلة ذوقك تكفي لكي لا اعيد الكرة
مجرد قارئة
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 668399 - رد الى السيده وفا
|
2016 / 3 / 20 - 21:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
السيدة وفا تقول اما انتم بعد ان فقدتن الاحساس بقيمتكم ... الخ هذا ياكد قناعتي بانك لم تفهمي ما طرحت وشكرا لك ولن اجادل مرة اخرى
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 668405 - عراقي اخر, أشاهد سؤال جريئ للمدعو رشيد المغربي
|
2016 / 3 / 20 - 22:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
ولايخيفني أبدا وفي موقعه تجدني أرد وأناقش ولكنه لايرد
دع عنك موقعه اذ يصعب تتبعه لكثرة الرواد
لكن هنا في موقع الحوار المتمدن له بعض المقالات وستجد اسمي في التعليقات التي لايرد عليها و
يحذف بعضها
اختر أنت ياعراقي حلقة ما وبعيدا عن سيطرة الاعلام لنناقش مايقوله فكرا بفكر وكنت قد اقترحت نفس الشيئ
اقتراح أسئلة جريئة وفي المسيحية أيضا نصا وتاريخا هل تستطيعون الرد ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 668409 - راجع لرشيد العبودية الجنسية في الاسلام
|
2016 / 3 / 20 - 22:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
الأخ عراقي اخر
راجع هنا في موقع رشيد المغربي وبالحوار المتمدن مقاله
العبودية الجنسية في الاسلام حور العين نموذج ا
ولاحظ تعليقاتي وتنقيط القراء عليها وادرس جيدا طريقة صمت رشيد المغربي وقيامه بحذف
التعليقات بدلالة عبارة / التحكم -- الكاتب
فهذه طرقتنا في الحوار مجرد الحوار ولم نخض بعد تجربة الكتابة وطبعا ليست عسيرة علينا
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 668410 - كلام فاضي
|
2016 / 3 / 20 - 22:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
مع إحترامي لكل من صفق لهذا المقال الإنشائي الكليشيهاتي العرمرم ولكن هذا لن يمنعني من القول أن هذا المقال هو كلام فاضي نرجسي عنتري أبوي ...
خليطة عجيبة من الكلام الفاضي....
المذهل هو رد السيدة وفاء سلطان على جوان علي...
أعتقدت أنه شخص أخر....العقل التأمري العجيب لاينتج فكراً متميزاً
كتابات هلامية
إرسال شكوى على هذا التعليق
60
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 668411 - و آغونان ما دور الولدان في جنة الجنس بآلاف عددهم
|
2016 / 3 / 20 - 22:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
عراقي
|
وكم الوقت لكل عملية فض بكارة بدون نزيف دم ( بدون دم يعني أنها كانت مفتوحة أصلا وربما من قبل الجن الغير المرئيين لهؤلاء المغفلين من امثالك المؤمنين بالجن ) ومن أين ينزف الولدان من عدمه وأين تقع تلك الجنة الخرافية والعقل الأنساني أصبح يرى كواكب ونجوم على بعد آلاف وملايين السنوات الضوئية الى حد موقع الشرارة العظمى لبدأ التكوين ؟؟.. وما تحصل عليه زوجتك المؤمنة وبقية المؤمنات بين الحوريات والولدان وهل لاينزفزن كالحوريات أدا وصل عليهن الدور وما يعملون في فترة الأنتظار ؟؟؟.. الرجاء الأجابة بأسهاب وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
54
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 668413 - الجوقة التمت
|
2016 / 3 / 20 - 22:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
الاستاذة المتنورة المُنْوّرة وفاء سلطان المحترمة. هاج عش (الدبابير الدايخة) لقد اقلقت مضاجعهم بعودتك للموقع . الصراخ مقياس لشدة الالم وشدة الالم بسبب أصابة الهدف بدقة من هدافة ماهرة. انت طبيبة ماهرة فعلا ولولا تأثير شخصيتك وكلامك ما كان هؤلاء المساكين يصرخون ويتكالبون عليك. انهم فعلا مساكين عُمي القلوب والعقول . انهم مخدرين بهرووين الفاشية والعنصرية الاسلامية البغيضة التي ملأت الدنيا بالمعوقين فكرياً. لقد صنف العالم حركة داعش ارهابية وسياتي الوقت المناسب وسيصنف الاسلام نفسه حركة ارهابية عنصرية. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 668419 - لايصدعون عنها ولاينزفون, على من يعود الضمير؟
|
2016 / 3 / 21 - 00:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
راجعوا جيدا السياق في سورة الواقعة من سورة الواقعة والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم ثلة من الأولين وقليل من الاخرين على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق. وكأس من معين لايصدعون عنها ولاينزفون وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون جزاء بما كانوا يعملون ------------------------- فالسياق فقط بغض النظر عن تفاسير وشروح يفيد أن يصدعون وينزفون تعود الى المؤمنين فكأس الخمر لاتسبب لهم صداعا ولانزيفا ولاقيئا بدلالة أن الضمائر العائدة في الأفعال المتابعة تنوب عنهم عن المؤمنين بالذات والنزيف لاعلاقة له بما يشير اليه من جنس وشذوذ الا في أذهان المتمسحين
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 668420 - نحن لانصرخ , نناقش, هل من مبارز؟
|
2016 / 3 / 21 - 00:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله اغونان
|
طرحنا سؤالا لم تجب عنه لاهي ولاأتباعها
لاتحتجوا علينا بداعش فما أكثر الدواعش والنازيين والفاشيين من كل ملة ودين
اذا كان الدواعش يمثلون بالقتلى فماذا نقول عن السيسي وبشار وعن دول كروسيا وأمريكا وفرنسا
القتل هو القتل
في الاسلام متطرفون بغاة
في الاية الكريمة ---- وان طائفتان من المومنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيئ الى أمرالله فسمى القتال بين المؤمنين بغيا وأمر بقتال البغاة وذلك مافعله الامام علي مع الخوارج ومع معاوية اذ قيل له أكفار هم يا أمير المؤمنين ؟ قال لا , بل اخواننا بغوا علينا
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 668431 - كفاية لف ودوران
|
2016 / 3 / 21 - 03:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
تعليق عبدالله اغونان رقم 31 جاء يكحلها عماها !!!!!!! تعليقك يا حج عبدالله (نقل لايات القرآن ) هو وصف لملهى ليلي ، اكل وسكر وجنس . افرض ان كلمة ينزفون لا تعني نزف الدم ولكن هذا لا يغير من وصف الهك لجنته. الهك في هذه الايات (يغري المؤمنين به) بالغرائز الحيوانية الطبيعية من جنس واكل وشرب وسكر وعربدة. أُحلفُكَ بربك والاهك الذي تعبده لو صادفك انسان يدعوك الى ملهى ليلي فيه بنات وسكر واكل ماذا ستقول عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليست هذه سمسرة على الجنس اليست هذه قِوا......دَة. كفاية لف ودوران خربتو الدنيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 668436 - تلاحظ الكاتبة الفرق بين عبدالله أغونان والشتامين
|
2016 / 3 / 21 - 06:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب بصري
|
تلاحظ الكاتبة الفرق بين منطق (عبدالله أغونان) الفارق
وتدلس
كما تسفه معجزة محمد ( القرآن ) وتقدس كتابها! الذي أبرمتنا بكثرة كلامها عنه من قبل ومن بعد
تلاحظ الفرق
وتدلس
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 668449 - لحم طيور و فاكهة
|
2016 / 3 / 21 - 08:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيخ صفوك
|
وولدان و حور عين وبالنسبة للحلويات شلون وماذا عن لحم الغنم لان بصراحة التكة والكباب مال لحم غنم يخبَّل وبصراحة المنيو هواية ناقص حتي لم يذكر الاركيلة و البابا غنوج بس يمكن هاي بالطابق الثاني او الخامس لان السماء حسب علماء قبل الفين سنة هي سبع طبقات وماذا عن الطاولي و الدومنا يعني بعد ما الواحد يضرب الميل بالمكحلة ويشرب ابريق كاباتشينو يلعب راس دومنا ويا خال الولد
إرسال شكوى على هذا التعليق
91
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 668451 - استدراك
|
2016 / 3 / 21 - 08:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب بصري
|
ستراتيجية السيدة الكاتبة، الجديدة:
الترفع! على الناقد الأرفع، مادام الشاتم يفي و يزيد بفحش نافل القول، فلتستعمل الفاحش البذيء
إذا، محارم كنيف ورق، WC
مبروك عليك مناديل الورق الـ Handkerchief Kleenex أضيفيه على رقائق ورق الـ Cellophane صفحات كتابك،المثل الشعبي الصائب يقول:
شفنا الجرذ وما خفنا منه!..
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 668462 - باب الاستعلامات
|
2016 / 3 / 21 - 08:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيخ صفوك
|
الي عبدالله يبدوا انك تعرف الكثير عن الجنة lnformation centre مكان هو دليل سياحي..وكيف عرفت يا فطحل ان الخمر في الجنة هو بتلك المواصفات كل كلمة تفسًّرها علي ذوقك وعلي هواك مفكر حالك مفتح ببلاد العميان اكيد هذه المعلومات استقيتها من كتاب الاعرج المشلول في تفسير ظراط البهلول
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 668476 - اكتاب الاعرج المشلول في تفسير ظراط البهلول
|
2016 / 3 / 21 - 09:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب بصري
|
اكتاب يسيء إلى كتاب ( دليلك إلى حياة مقدسة!)
، ومثلك يسيء إلى ( وفاء سلطان ) المعنية بالصميم لو تعقل يا فطحل
لا يسيء إلى عبد الله اغونان
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 668493 - يا أغونان لم تجيب على أسئلتي الأخرى ولكن بدون نصوص
|
2016 / 3 / 21 - 13:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عراقي
|
تفسر الماء بالماء ولكن الماء يتكون من جزئتين هايروجين وجزيئة أوكسجين وليس بعلوم النصوص التي تعتبر الأرض مسطحة والسماء غلاف كونكريتي مسلح , يستند على أعمدة هوائية غير مرئية ألا للجن وربما هم يسندون الأعمدة المشار أليها ( وربما الغير المسلمين من الجن من يتم ردعهم بالشهب والرعد لسماع ما يجري في جنة حور العين والولدان/ الفروخ المهيئين خصيصا للفروخجية وهم معروفون في مدارس التحفيظ وربما أنت تعرفهم جيدا , لذا تم أخذهم بنظر الأعتبار لكثرة أعدادهم في الدنيا والآخرة ) , وألاهك أعلم بها ولم تذكر أين هي الطبقات السبعة وما يجري بكل منها وماذا يحصل الجن من الذين أسلموا في تلك الجنة ؟؟.. مؤكد بأن رشيد المغربي لم يصل الى هذه الدرجة من الغباء ليجاوب على ردودك لأنه أصلا لايؤمن بتلك النصوص كما يصرح بذلك مرارا وتكرارا ؟؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
67
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 668498 - عبدالله اغونان
|
2016 / 3 / 21 - 13:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
على سالم
|
الايه واضحه جدا وهى ان الغلمان لاينزفون , اذن هل لك ان تعرفنا ماهو سبب هذا النزيف , ارجوك بطل تلاعب بالالفاظ والتقيه اياها والفهلوه
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 668554 - روعة اعجاز وابداع
|
2016 / 3 / 21 - 23:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
نبيل العدوان
|
يا سلام يا دكتورة وفاء جميل جدا روعة اعجاز وابداع 0 انت تفوقتي على نفسك وفقتي توقعاتنا 0 اذا كنت أحب واعشق كتابات السلطانة بالماضي اليوم أصبحت مدمن عليها استمري عزيزتي0 ما قصة هذا المدعو جريس الهامل 0 ذكرتي انه رجل مسن اعذريه ربما بدا الخرف يضربه اما صديقي الحاج اغونان عجبتني الحاج هاي كثير لابقتله وبما انه دخل الجنة من بابها العريض وبدا يهلوس بحور العين والملاهي الليلية والجنس ساهديه مقالة بعنوان الاسلام الجنس والارهاب سانشرها قريبا بعد الانتهاء من اللمسات الاخيرة واعتقد ان هذه المقالة ستعيد له صوابه وتدخله الجنة الحقيقية تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 668903 - الرائعة دائما
|
2016 / 3 / 25 - 02:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
هاله
|
الشجاعة والصدق عملتان نادرتان عكسهما الجبن والنفاق ويللا خلينا نعيش اعداد هائلة من البشر انقذت من الموت بسبب شجاعة احدهم وقصص كثيرة ذكرت بعضها
وكم من البشر تقتل وهدف القاتل الفوز بجنة للمهووسين بالجنس الغير موجودة الا بخيالهم المريض, فنطلق عليه ماذا ؟ هل نسميه جبان ام منحط خلقيا ام لا يوجد أي تسمية بشرية لوصفه.
سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 670640 - مقال جميل وممتع.
|
2016 / 4 / 5 - 20:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد عمر
|
اكثر ما اعجبي هو اسلوب السرد اللغوي البسيط و قدرة السيدة وفاء على طرح افكارها بسلاسة مشوقة. فانا احسدها على هذه المهارة مع اني قلما احسد احدا على شيء. طبعا و بدون ادنى شك السيدة وفاء سلطان امرأه شجاعة وشجاعة جدا. ولكن بعيدا عن الظروف و البيئة و المعطيات التي يعيشها كل شخص التي تحدد له مسارة في الحياة, لم يعجبني انا شخصيا الاسهاب في الحديث عن الاخلاقيات و سمو الاهداف و الحياة المقدسة. لانها كلمات انشائية غالبا ما تعطى اكثر من حجمها لانها محكومة بحجم قدرتنا على الاستيعاب. فكم من غاية علمية و طبية سامية صفق لها الناس لم تزد هذا العالم الا تضاعف سكاني و تدهور بيئي خطير يهدد الوخود البشري بحد ذاتة. لذالك فانا كما قال السيد أدم عربي لا أقدس شيء على الاطلاق وما انا الا ذرة غبار في هذا الكون بلا غاية او هدف مدفوع بغريزة صراع البقاء كي اعيش و اتلائم في هذة الحياة بمعطياتها اللبيئية و العلمية و الثقافية فقط لا غير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
30
أعجبنى
|