تعليقات الموقع (51)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 28684 - الدكتورة وفاء
|
2009 / 6 / 19 - 19:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
سارة
|
بعد التحية اتمنى ان اعرف المحل الذي تسوقت منه يوم السبت فهل هو netto or fakta or aldi hhhhhhhhhhhhhhhhhhh اما وجوه الدنماركيين دائما هكذا في الغالب عبوسين وعلى العمومو غير مؤذيين لقد عشت بينهم 20سنة وها انا سكنت لندن وكل بلد له ميزات خاصة به الدنمارك بلد كئيب و تبقى كوبنهاكن جنة بالنسبة لكل مدن الدنمارك
إرسال شكوى على هذا التعليق
84
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 28685 - ليش؟
|
2009 / 6 / 19 - 19:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
جهاد علاونه
|
ليش ما فيش هنالك واسطات ولا محسوبيات ولا إدعاءات كاذبه على السياسيين والمثقفين ولا تلفيق تهم زائفه ؟ طيب كويس , بس ليش ما أخذتيني معاك؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 28693 - مرحبا دكتورة وفاء
|
2009 / 6 / 19 - 20:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
nashery
|
اشتقنا لكتاباتك كثير , شكرا لك على مشاركتنا اياك في زيارة الدانمار ك, وحتى عندما تتحدثين عن زبارة بلد فان نَفَس الفيلسوفة والمفكرة لا يفارقك , في انظار الجزء الأخير من رحلتك الشيقة مع تمنياتي أن تبدأ بخبر وصول حقيبتك المتمردة على السفر ومفارقة الأوطان ...
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 28698 - لاقياس في هذا الامر
|
2009 / 6 / 19 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
ثائر احمد
|
ارى ان الدكتورة وفاء تنحاز لامريكا بكل متعصب , انا زرت خمس ولايات امريكية ولم اجد هذا اللطف عند الامريكيين الذي تحدثت عنه الدكتورة , بل وجدت ان الشعوب الاوروبية الطف عشرات المرات من الامريكان , والقضية ربما نسبية وفي كل مجتمع يوجد اناس لطفاء واخرين عبوسين وفظين , وان اردنا بعدل ان نقيس هذا فلكل انسان رأي مغاير ,وسوف لن نتوصل الى قول عادل وفاصل في الأمر , اضافة الى ان طبيعة الانسان هو الانحياز لمكان اقامته او وطنه , والدكتورة تحب وطنها كالفورنيا اكثر بلدان العالم وكما الشاعر بلادي وان جارت علي عزيزة وقومي وان شحوا علي كرام ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 28700 - مع محبتي
|
2009 / 6 / 19 - 21:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عماد البابلي
|
أستاذتي الفاضلة في المرة القادمة زوري العراق وستعرفين معنى الكأبة أكثر !! الكأبة العراقية رائعة جدا جدا لحد القرف يكره فيه القرف .. لا أبالغ لأن الأبتسامة هنا غالية أو ممنوعة لأني أبتسم بيني وبين نفسي خوفا من ........................ ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 28702 - كيف يصلي ؟
|
2009 / 6 / 19 - 21:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
سيدتي الفاضلة : أحد رواد الفضاء السعوديين طار بارتفاع 200 كيلو متر بسرعة 29 ألف كيلو متر في الساعة وكان يدور حول الأرض مرة كل 90 دقيقة .. فكيف يؤدي صلاته اليومية الخمسة ؟ والشمس تشرق وتغرب عليه 18 مرة كل 24 ساعة ؟ وكيف يجعل مكة قبلته .. والقبلة تتغير كل ثانية ... مع الأحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 28703 - كوكب الحوار المتمدن
|
2009 / 6 / 19 - 21:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
..لو كنت تؤمنين بتعاليم الاسلام وليس بوذا , كانت سفرتك الى الدانمارك قد إنقلبت الى جحيم ..كنت لعنت الحظ والقسمة والشيطان وأوليائه لفقدك الحقيبة أولا , وكنت حولت كل تلك المشاعر الى لعنات وغضب لمن حولك وخصوصا الشعب الدانماركي الطيب وإتهمتيه بأنه هو المسؤول الأول ,لأن من رحمه قد خرج الكافر بن الكافر الذي نشر رسوم الكاريكاتير والتي هي السبب في غضب الله ورسوله عليك لسفرك الى دار الكفر ذاك وعقابك قد إبتدأ بجنطة السفر,فشكرا لبوذا و النيرفانا الذين جعلا سعادتك دائمة فأنت تستحقين تلك السعادة دوما ..آسف للاطالة وفي الواقع مقالتك الرائعة هذه تحتاج لمقالة من كل محب تعليقا عليها , لكن عذري بأني لست مؤهل بعد للكتابة عن الدكتورة وفاء سلطان ,وقد حضرت بعض أبيات الشعر لعودتك الميمونة فأعذرني لبساطتها فأنا لست شاعر ولا حتى شويعر ,لكني أحب العقل والعقلاء ,,,,, مرحى بعودتكِ ووردا نبعثه الى الدكتورة والسلطانة .. وفاء كوكب الحوار المتمدن .. أنتِ ونوارتهِ .. دائمة العطاء أنرتِ دروب العقل والعلم , وغلقتِ كثيرا دروب الدماء كم جاهل جاهد لمنع عقلكِ لكنه بالفشلِ الذريعِ .. باء لو يعلموا أو يفهموا حبكِ , أو يعقلوا عقلك .. الوضاء كنا نعمنا بالخير , كله ومن حياتنا إنتهى ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 28704 - ما اعظم بوذا
|
2009 / 6 / 19 - 21:49 التحكم: الحوار المتمدن
|
وعمق اللحظة
|
رائعة يادكتوره على المقالة العميقه ما اجمل مقوله بوذا عندما نشتري معجون اسنان من السوبرماركت ونفكر بعمق اللحظة. ونتبين الخيط الابيض من الاسود. ونشكر الشاعر جهاد علاونه على مشاركته الشعريه والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 28707 - عقدة الخواجة
|
2009 / 6 / 19 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
samy
|
عندما تلتقي عيناك صدفة بعينيّ الأمريكي يبتسم بعفوية وبلا تكلف ويلقي عليك التحية. عندما تدخل متجرا...فندقا...مكتبا حكوميا...عيادة...أو مرفقا عاما في أمريكا يبادرك الموظف المسؤول بالتحية، ثم يرحب بك في المكان الذي تدخله. وعندما تنهتي مهمتك معه يشكرك بأدب ويتمنى أن يراك مرّة أخرى في المستقبل. يتبنى الأمريكيون عرفا يقول: الزبون دائما على حق انتهى كلام الدكتورة وفاء سلطان
صديق الماني اخبرني انه سافر الى الولايات المتحدة الامريكية في رحلة سياحية، رغب في ان يحتسي زجاجة بيرة،. هذا الصديق ابيض البشرة اشقر عيناه زرقاوان وقد تجاوز الخمسين من عمره.. اتاه الجرسون او صاحب المقهى وبشكل غير ودي ساله عن مايريد قال اود احتساء زجاجة بيرة، فرد عليه وبخشونه ان كان يستطيع دفع ثمنها فقال له الصديق بالطبع فانا الماني وهذا جواز سفري وانا في رحلة سياحية واراه جواز السفر.. لم يهتم هذا الامريكي بكل ذلك واصر على ان يريه النقود.. شعر الالماني بحرج شديد وباهانة كبيرة، واراه النقود فقال له صاحب المحل ان عليه ان يشرب البيرة ويغادر بسرعة.. قال لي هذا الالماني ان غادر دون ان يشرب البيرة الى مكان اخر وتكررت نفس المعاملة له...معاملة سيئة، لربما للجينز الذي يرتديه او ربما لانه الم
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 28714 - الدنمارك بلد جميل
|
2009 / 6 / 19 - 22:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعدي ميران
|
تحياتي دكتوره وفاء سلطان اختلاطي بالمجتمع الدنماركي علمني ان كثير منهم اناس طيبين يحبون مساعدة الاخرين. وهم اناي عمليين يحبون العمل بشغف ويأسفون جدا لمن يفقد عمله وليس صائبا ماقاله الصحفي عن كسلهم. ففي المصنع الذي اعمل فيه مئات منهم. يمتلكون الشغف بالعمل والدقة والمنافسة الشريفة خصوصا النساء . ويتميزون بالاحترام المتبادل واخذ الامور ببساطة وهدوء. هذا مااعتقده لاني اعيش معهم ربما لاني اعيش بعيدا عن العاصمة والمدن الزدحمة.فمزاج الناي يختلف حسب البيئة التي يعيش فيها اتمنى في زيارتك القادمة ان لاتنحصر في المدن الكبيرة لك مني كل التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 28720 - كمان وكمان وكمان
|
2009 / 6 / 19 - 22:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
Labyrinth
|
دكتورة وفاء : وحشتينا بجد يا ست الكل طالما تحكين عن رحلتك للدنمارك فسأحكي لكي باختصار رحلتي للقمر. كل شيء كان جميلا على سطح القمر ربما لأنه لم يتأثر بتعاليم محمد بعد أهل القمر ناس طيبين لم تمتليء قلوبهم بالقبح الاسلامي بعد يصنعون نوعا من الحساء الرائع الذي لم يتأثر بتعاليم القرآن المحمدي حتى الآن كانت ليلة جميلة على سطح القمر فاللعنة على المسلمين أعداء الجمال وأخيرا تحية عطرة لكي (أعتقد سبب عطرها أنها لم تتأثر برائحة الاسلام النتنة بعد )
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 28727 - عندما يلتقي الفكر بالادب
|
2009 / 6 / 20 - 00:06 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالواحد-20 سنة -المغرب
|
لا أعرف هل أنا أمام رواية من روايات هرمان هيسي أم ستيفان زويغ ما أجملها من عبارات، من مواقف، من قصص قرأنا لك فأحببناك،فظليت في قلوبنا كشجرة طيبة أصلها ثابت في قلوبنا وفرعها يصعد في السماء و تصعد مداركنا معه نقول لك : وش ها الساعة المباركة يا أم نجلاء رايت في النوم أني صهرك، أغير من تقبيلك يد نجلاء سميتك أمي، ما رايك ؟..أمي الفكرية (فجنة قلبي و قرة عيني تغير جداً (;
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 28731 - Welcome back
|
2009 / 6 / 20 - 00:46 التحكم: الكاتب-ة
|
Suzan
|
نورتينا اخيرا يا دكتوره
مقالتك رائعة كما عودتينا . اثناء قرائتي لاستغرابك عن كيف يتم Umeu الصيام في الدنمارك . ذكرتيني يا دكتوره ببلد سويدي اسمه يقع في اقصى شمال السويد شاءت ظروفي ان اقيم في هذه البلده الصغيره لمدة شهر كامل وكنا ضيوف لدى عائله سويديه . اقامتنا كانت في شهر اغسطس وفي اليوم الاول صابني مااصابك بعد ولم استطيع تصديق عدم غياب الشمس وحتى منتصف الليل ولكن بعد ان شرحوا لنا ان الشمس لها ظروفها هناك كان ردنا بان انسب مكان نستطيع ان نصوم شهر رمضان هو اوميو حيث ان عدد ساعات الصيام في اقلها تكون من العاشرة صباحا وحتى الثانية ظهرا . شيء مضحك للغاية.
الى تعليق رقم 6 الاخ شامل: انا سمعت ان رائد الفضاء السعودي عندما نزل على سطح القمر حصلت معجزة وسمع الاذان هناك وانا اود ان اجيب على سؤالك كيف يصلي هناك اقول لك : اولا سوف يتيمم صعيدا طاهرا لانه لا يوجد ماء هناك حتى الان على ما اعتقد ثم بما انه سمع الاذان هناك اكيف رح يصلى على ناحيه القبله .. يعني بسيطة يااستاذ شامل.
ويا مثبت العقل
صاحب التعليق رقم 4 انا عشت في مدينة اوريغون / امريكا واول ملاحظاتي كانت ما اجمل ابتسامات الناس الغرباء لبعضهم انا اويد الدكتورة بحيث ان الاوروبيون كشرين
م
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 28732 - Welcome back
|
2009 / 6 / 20 - 00:47 التحكم: الكاتب-ة
|
Suzan
|
نورتينا اخيرا يا دكتوره
مقالتك رائعة كما عودتينا . اثناء قرائتي لاستغرابك عن كيف يتم Umeu الصيام في الدنمارك . ذكرتيني يا دكتوره ببلد سويدي اسمه يقع في اقصى شمال السويد شاءت ظروفي ان اقيم في هذه البلده الصغيره لمدة شهر كامل وكنا ضيوف لدى عائله سويديه . اقامتنا كانت في شهر اغسطس وفي اليوم الاول صابني مااصابك بعد ولم استطيع تصديق عدم غياب الشمس وحتى منتصف الليل ولكن بعد ان شرحوا لنا ان الشمس لها ظروفها هناك كان ردنا بان انسب مكان نستطيع ان نصوم شهر رمضان هو اوميو حيث ان عدد ساعات الصيام في اقلها تكون من العاشرة صباحا وحتى الثانية ظهرا . شيء مضحك للغاية.
الى تعليق رقم 6 الاخ شامل: انا سمعت ان رائد الفضاء السعودي عندما نزل على سطح القمر حصلت معجزة وسمع الاذان هناك وانا اود ان اجيب على سؤالك كيف يصلي هناك اقول لك : اولا سوف يتيمم صعيدا طاهرا لانه لا يوجد ماء هناك حتى الان على ما اعتقد ثم بما انه سمع الاذان هناك اكيف رح يصلى على ناحيه القبله .. يعني بسيطة يااستاذ شامل.
ويا مثبت العقل
صاحب التعليق رقم 4 انا عشت في مدينة اوريغون / امريكا واول ملاحظاتي كانت ما اجمل ابتسامات الناس الغرباء لبعضهم انا اويد الدكتورة بحيث ان الاوروبيون كشرين
م
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 28734 - حملت القارئ حيث ذهبتِ
|
2009 / 6 / 20 - 01:00 التحكم: الكاتب-ة
|
ج ح
|
نعم عشنا معك بالأماكن التي زرتيها ، وتعاطفنا مع كل أمر عشت فيه...أعطيت فكرة موضوعية للأمور الي واجهتيها طبيعيا وإجتماعيا، ولكن عندما إقتربت من ا(((((لجامعة التي درست فيها لتذكري رد الدكتور الفظ للطالبة التي نادته بإستاذ عوصا عن لقب دكتور))))) إنقبض قلبي قبل أن أقرأ ما جرى.....أني شعرت بالهاوية والدونية لما تحويه هذه البلاد ...تِسلمي د.وفاء لقلمك الناصرللحق، الجريء ، الوفي ، الواعي، الثوري ضد الظلم وإلى موضوع لاحق مع الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 28735 - أحمدي ربك
|
2009 / 6 / 20 - 01:20 التحكم: الكاتب-ة
|
سردار أمد
|
سيدة وفاء ... أحمدي ربك بأنك كنت تتبعي تعاليم بوذا لا تعاليم محمد... وإلا لكنت عانيت الكثير ولجعلتي كل الذين حولك يعانون الويلات في المطار والفندق وأينما ذهبتي (برغم أختلاف العصر الذي جاء بتعاليم كل واحد منهما) فليس الحديث دائماً هو الأجمل. عذراً كتبت بعد أسمك ثلاث نقاط لأنني بعد ان كتبت التعليق وقرأت أول كلمتين تذكرت أحمدي نجاد، لذا رأيت من الأفضل أبعاد أسمك عن الشر. لك كل التقدير والاحترام سيدة وفاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 28736 - صدق احساسك
|
2009 / 6 / 20 - 01:38 التحكم: الكاتب-ة
|
nfsa
|
اعيش في السويد منذ 5 سنوات يحترمون الجميع ويقدمون كل ما يستطيعون من خدمات لرفاهية الانسان فهم يعتبرون ان الانسان اهم مخلوق على وجه الارض وقد اثبتوا للجميع بانهم يومنون فعلا بحقوق الانسان التي افتقدناها في بلداننا العربيه.لكن المشكله كانت مع العلاقات الاجتماعيه .وبراي فان علاقاتهم الاجتماعيه ضعيفه سواء فيما بينهم او مع الجاليات الاجنيه من اللاجئين والمهاجرين.فمن الصعب الاختلاط بهم وان وجد فبحدود العمل .ليس هناك اي تزا ورمع الا ما ندر وعند وجود مناسبات معينه وتقتصر فيما بينهم .وقد مررت بالكثير من المواقف الغريبه ففي احدى المرا سقطت امرأه كبيره في السن على الارض وعندما حاولت ان اسرع لمساعدتها اوقفتني صديقتي وقالت لي بانهم لا يتقبلون ذلك فاذا ماتت يتهمونك بانك السبب.ومرة اخرى تكرر الموقف مع طفل وايضا لم استطع ان افعل شيئا حيث اخبرتني صديقة لي عاشت ل25 سنه في السويد بانهم لا يثقون بالاجانب.هناك الكثير الذي لا استطيع ان اسرده واعتذر عن الاطاله
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 28737 - الهوية إنتاج صاحبها لا العكس
|
2009 / 6 / 20 - 01:45 التحكم: الكاتب-ة
|
علي ديوب
|
حكاية الطبيب الهاييتي، صديق د. وفاء و الحكاية المقابلة لدكتور الجامعة السوري الذي لا يشبعه لقب أستاذ؛ و أيضا مجمل الطريقة التي عالجت فيها الدكتورة وفاء سلطان موضوعها هذا، بتلقائية أكثر براءة من الاتهامات المسبقة؛ تبني مفهوما للهوية مستمدا من كونها ثمرة لفعل فاعل ينتجها و يخلقها، عبر آلية تعاطيه، بالمعنى المتكامل، مع المحيط( المجتمع و البيئة و المواضيع..)، و ليست مجرد معطى مسبق، مثل اللون أو الهيئة أو الجنسية. و سؤالنا الملح يتحدد هنا، أي في الكيفية التي نتعاطى فيها مع الوجود؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 28738 - رائعه
|
2009 / 6 / 20 - 02:05 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد بطرس شاؤول
|
السيده وفاء حقا مقال جميل من ادب الرحلات انه اسلوب السهل الممتنع اما ماورد فيها من اراء وانطباعات تخص الكاتبه ووجهة نظرها والانسان حر فيما يفكر ويستنتج ويرى تحيه وتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 28743 - تحليل نفسي
|
2009 / 6 / 20 - 03:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
منذر السوري
|
تحليل نفسي لصديقك صاحب القصر اعتقد انه شخصيه كئيبه اولا لانه طبيب فالاطباء معظمهم معقدين ثانيا لانه قصير فالقصيرين نادرا ما يكونوا طيبين و ثالثا لان لديه قصر و قد جمع ثمنه من جراحة الدماغ التي لا مجال فيها للعمل الخاص بل فقط الراتب و بالتالي فانه بخيل و مقتر رابعا لانه صديقك و انت من انت, ثانيا ان اجزم ان صاحبك هذا لو جرت وراءه احدى طالباته و نادته دكتور سيغضب اكثر من صاحبك دكتور حلب و سيقول لها انا مستر و بالمقابل لو تكلمت سلافه فواخرجي مع صاحبك دكتور حلب لرد عليها بارق العبارات, اذن توقفي عن الرؤيه بعين واحده و عن تفسير الامور لا كما هي بل كما تريدينها ان تبدو.
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 28744 - تحليل نفسي
|
2009 / 6 / 20 - 03:26 التحكم: الكاتب-ة
|
منذر السوري
|
تحليل نفسي لصديقك صاحب القصر اعتقد انه شخصيه كئيبه اولا لانه طبيب فالاطباء معظمهم معقدين ثانيا لانه قصير فالقصيرين نادرا ما يكونوا طيبين و ثالثا لان لديه قصر و قد جمع ثمنه من جراحة الدماغ التي لا مجال فيها للعمل الخاص بل فقط الراتب و بالتالي فانه بخيل و مقتر رابعا لانه صديقك و انت من انت, ثانيا ان اجزم ان صاحبك هذا لو جرت وراءه احدى طالباته و نادته دكتور سيغضب اكثر من صاحبك دكتور حلب و سيقول لها انا مستر و بالمقابل لو تكلمت سلافه فواخرجي مع صاحبك دكتور حلب لرد عليها بارق العبارات, اذن توقفي عن الرؤيه بعين واحده و عن تفسير الامور لا كما هي بل كما تريدينها ان تبدو.
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 28748 - تحية احترام
|
2009 / 6 / 20 - 05:17 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال العراقي
|
لقد طالت الغيبة ياأميرة الشاشة والكمبيوتر والقلوب والكلمة الصادقة كنا في انتظارك . وها انت مرة اخرى تطلين على قرائك المتلهفين لكتاباتك. شكري الخاص للاستاذ كامل النجار لانه كان يتفقدنا بين الحين والحين شكرا لكم جميعا لانكم اصبحتم جزأ مهم في ساعاتي الاربعة والعشرون في اليوم الواحد شكرآ الحوار المتمدن
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 28762 - حين ينتصر المنطق
|
2009 / 6 / 20 - 08:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
ميرا جميل
|
صادقة مؤلمة ورائعة دائما ليت في شرقنا مليون وفاء ميرا جميل
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 28768 - من كل بستان وردة
|
2009 / 6 / 20 - 08:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي
|
السيدة وفاء هكذا بدا لي مقالك بيد أن بعض الورود باهته .. وعلى كل حال نرحب بك دائما .. والآن نتركك بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 28771 - أهيم حبًّا باسلوبك
|
2009 / 6 / 20 - 08:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
زهير دعيم
|
د. وفاء تحية معطّرة بشذا المحبة الاخوية اختاه انني افتقدك كثيرا ، لانني من اولئك الذي يهيمون باسلوبك ويعشقون ما يخطّ قلمك ؛ من أفكارٍ ونجاوى وادب رحلة واحداث تثير العقل والعاطفة وتؤجّج الوجدان دام قلمك يسيل ابداعًا ، ودمْتِ نبراسا ينير سراديب الحياة
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 28772 - العفن العربى
|
2009 / 6 / 20 - 09:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
Taher
|
أخلص تحية لسيدة الرومانسية لدكتورة النفس الإنسانية، أعجبنى كلامك جداً حتى وانت تتكلمين عن العفن العربى الدينى الذى يخيم على حياة المسلم اليومى أجدك تتكلمين برومانسية يحسدك عليها جبران خليل جبران . نعم سيدتى كلامك الإنسانى يحتاج إلى عين وأذن إنسانية لتفهم وتقبل المعانى السامية التى تطرحينها لخير القارئ .. أتمنى لك كل توفيق وإلى لقاء قريب فى مقال تسعدين به كل إنسان .
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 28779 - يحذرنا الاغبياء من النمط الامريكي للحياة
|
2009 / 6 / 20 - 09:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
سلام الشمري
|
قصة الكاليفورني الذي فقد بيته ذكرتني بمقالة لابن اديسون نشرها عن ذكرياته حول والده توماس اديسون يقول حدث حريق في ورشه الافلام ضمن مصنع ابي وامتد ليشمل عموم المصنع و كان حريقا هائلا تجمعت لمكافحته فرق الاطفاء من ثمانية مدن قريبة ونظرا لأن المصنع يضم كل ملكية ابي ولا يوجد رصيد له غير مستثمر في المصنع وكان عمره يومها قد تجاوز الخمسين فقد خفت عليه من عواقب الكارثة وانطلقت في الشوارع القريبة من المصنع الملتهب اسأل عنه الجميع, وفجأةً لمحته مسرعاً نحوي وهو يلوح بيديه منكوش الشعر مغبر من الدخان فظننت بأن اسوأ توقعاتي قد حدثت وانه ربما فقد عقله من الصدمة ولكنه بدل ان يتحدث عن همه طلب مني ان اسرع الى بيتنا واطلب من امي الاسراع بالحضور ومعها كل جاراتها قائلاً, انهن سوف لن يشاهدن مثل هذا الحريق طوال حياتهن في الصباح دخل أديسون بعد ان قضى ليلته متفرجا الى باحة المعمل الذي لا زال الدخان ينبعث من حطامه وتجمع عماله ومستخدميه حوله واجمين وبعد ان اجال نظره وسط الحطام قال بصوت مسموع, حسنا لقد تخلصنا من كثير من الزباله التي تراكمت في المصنع وعلينا ان نبدأ بتنظيف المكان وتهيأته من جديد واكمل كأنه يحدث نفسه هل يعرف احدكم من اين نستطيع اقتراض بعض المال ترى كيف تنشأ مثل هذه الروحية العنقائيه ان ل
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 28783 - يا لها من اطلالة جميلة
|
2009 / 6 / 20 - 09:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
عـــــايــــد
|
سعداء باطلالتك دكتورة وفاء لا ندري ان كان من حقنا أن نعتب عليك لأنه مش معقول يطلعلك مقال بعد شهران ، رغم تقديرنا لمعاناة الكتابة التي أغلبها تصنعها الجروح و السكاكين . مسؤوليتك نحو جمهورك و نحو الاجيال القادمة أظنها تزداد و تتعاظم يوما بعد يوم ؟ مقال واحد بعد شهران غير كاف و كم هي الاسئلة و قضايا الساعة التي ما تزال مادة خام تنتظر الاقلام الصادقة النظيفة مثل سيادتك لتناولها و لو أننا نفضل و نتمنى للدكتورة وفاء أن تطلع علينا عبر قناة خاصة بالصوت و الصورة علها تسقي صحراء وطنا العربي و هي أكبر صحاري العالم لتحيلها بساتين و مرة أخرى شكرا و كم هو رائع ما تفضلت به ضمن مقالك
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 28789 - وفاء سلطان
|
2009 / 6 / 20 - 10:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
خليل الخالد
|
انا جديد العهد بمعرفتك سيدتي وفاء سلطان وهذا اول تعليق مني مباشرعلى موضوع لك ساقول وبدون تحفظ اوتزيين او تلميح بكلامي---ز انا اعلم انك انطلقت بالكتابة و الدعوة لحرية المراة في البلاد الاسلامية من عبوديتها الاسلامية اخاف يوما ان تتعبي اخاف يوما ان تياسي من الحرب التي اعلنتيها على سطوة الاسلام اخاف ان لاتكوني قد اسستي قواعد للعمل عليها من بعدك قواعد نظمن من خلالها اننا سنبني بحق انسانا افضل لارض لم تعرف الانسان منذ اربعة عشر قرنا سيدتي كلامك جدا جميل كلامك دواءا للمسلمين ان عقلوا وللمسيحيين ان جهلوا ذكرتي يوما انك لاتاملين شيئا لك من رسالتك هذه فما الذي جناه غاندي او الذي جنته الام تريزا انا اعلم انك لن تجني شيئا لنفسك فانت تعيشين في امريكا وبامكانك ان تعيشي الحياة التي تريدين بلا صرعة هالراس لكنني واتكلم ((كممثل)) عن شعوب لاتفقه شيئا الا لعلعة ايات الله البينات اريد ان اظمن انك تنتهجين منهجا يظمن نتائجا اكيدة اريدك ان تركزي على استراتيجيتك اريدك ان تحسني باستخدام الادوات المناسبة لرسالتك لن اتوسع اكثر اخاف ان تتداخل الافكار فتتشتت وتصبح كانها لم تكن ارجو ان لاتقطعينا وطمئنينا عن موقع وفاة سلطان انا خبرت ان
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 28792 - القبلة
|
2009 / 6 / 20 - 10:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
مسلم غيور على دينه
|
يا سيد شامل عبدالعزيز. يقول الله تعالى: ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله
بمعنى أن المؤمن في أي مكان كان من هذه الأرض، يمكن أن يتوجه إلى ربه، فإن الله مطلع عليه، وناظر إليه، مراقب لحاله، ومجيب لدعائه . تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 28793 - مذهلة
|
2009 / 6 / 20 - 11:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
سوري 2
|
الدكتور وفاء، إني أشعر بمتعة ما بعدها متعة حين أقرأ لك مقالاً مهما كان الذي كتب فيه، دمتي لنا وأرجو أن لا تتأخرى علينا بمقال آخر.
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 28795 - دروس مستفادة
|
2009 / 6 / 20 - 11:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
جحا القبطي
|
مرحب يا ست الكل.. وأعتذر عن التعليق.. لا زلت أفكر ما هي أسباب أن تحترم دول الغرب حقوق الحيوان...!! وأخري من فصائل خير أمة ..!! لا زالت تساوي المرأة والمختلف بالحيوان؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
88
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 28796 - وما دخل الاسلام في هذه الحكاية
|
2009 / 6 / 20 - 11:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليلى الشايب
|
هذه حكاية عن رحلة خاصة يشرد فيها الانسان ويبتعد عن هموم ومآسي الحياة ، رحلة خاصة جدا ،لابأس فيها لتسلسل الذكريات وسردا للحظات سعيدة يتمنى المرء أن يحكيها للأصدقاء ، لاأدري أين الفكر والعظة فيها ،ماهو المفيد من هذه الحكاية ،وما دخل الاسلام في هذه الزيارة حيث هو منكر عند الدكتورة المفكرة .ألا من الأفضل أن تقدمي لنا مقارنة بين ما تشاهدينه في أمريكا وبين وطنك سوريا ، الم يخطر في بالك حقوق الانسان والى أي مرحلة وصلت الشعوب المتحضرة في هذا المجال ، الم يخطر في بالك ما يعانيه الشعب السوري مناضطهاد وظلم على أيدي قلة من الجلادين حاكمين وطنك ،مذا والا هذا غير مسموح به ، فقط الاسلام ومحمد ،نحن نعيش الآن في زمن قانون 49 القضي باعدام أي شخص
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 28797 - رُويداً
|
2009 / 6 / 20 - 11:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
المأمون الهلالي
|
د.وفاء سلطان تحية طيبة لا ينتابني عجب حين أجد مغالطات تتناثر في مقالاتك !! والرد عليها يقتضي وقتاً وجهداً لأنها تقرض قارئها ذات الشكوكية وذات الريبية وإلى أن توجد فسحة من الوقت ألزمك بما ألزمت به نفسك أن الجمال في عينيّ من ينظر تلك هي الحقيقة، فالأشياء ليست كما هي وإنما كما يراها الناس، ولذلك تختلف الآراء حيال قضية واحدة!} وهذا ليس نصاً قرآنياً تأبَينه أتمنى لك السعادة
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 28798 - وما دخل الاسلام في هذه الحكاية
|
2009 / 6 / 20 - 11:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليلى الشايب
|
هذه حكاية عن رحلة خاصة يشرد فيها الانسان ويبتعد عن هموم ومآسي الحياة ، رحلة خاصة جدا ،لابأس فيها لتسلسل الذكريات وسردا للحظات سعيدة يتمنى المرء أن يحكيها للأصدقاء ، لاأدري أين الفكر والعظة فيها ،ماهو المفيد من هذه الحكاية ،وما دخل الاسلام في هذه الزيارة حيث هو منكر عند الدكتورة المفكرة .ألا من الأفضل أن تقدمي لنا مقارنة بين ما تشاهدينه في أمريكا وبين وطنك سوريا ، الم يخطر في بالك حقوق الانسان والى أي مرحلة وصلت الشعوب المتحضرة في هذا المجال ، الم يخطر في بالك ما يعانيه الشعب السوري من اضطهاد وظلم على أيدي قلة من الجلادين الحاكمين وطنك ، والا هذا غير مسموح به ، فقط الاسلام ومحمد،نحن نعيش الآن في زمن قانون 49 القاضي بالاعدام لمجردأنهم يحملون فكرا اسلاميا ،ولازال لحتى الآن معمول به .
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 28800 - ليلى الشايب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
2009 / 6 / 20 - 12:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
مونيكا
|
ليلى الشايب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل أنت مذيعة قناة الجزيرة ؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا كنت أنت هي فعليك أن تقتدي بشخصية الدكتورة وفاء سلطان لانك مثقفة وباحثة ولا ينقصك عقل كما وصفك الاسلام ... ألست ناقصة عقل ودين يا ليلى ؟؟؟ شكرا للحوار المتمدن وقبلات ناعمة لوجنتي الراااااااااااااااائعة وفاء سلطان
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 28801 - يا ليلي الشايب تناقضين نفسك
|
2009 / 6 / 20 - 12:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
حمود - قطر
|
يا ست ليلى الشايب اذا كنت ممن يدافعون عن حقوق الانسان ليش تشتغلين بقناة الجزيرة الارهابية ؟؟؟؟؟؟؟ لا تضحكين علينا نحن كاشفينها وكاشفينك قال حقوق انسان قال هههههههههه ، شكرا لك يا دكتورة وفاء على كل مقالاتك ونشكر الحوار المتمدن لانه يطالب بحقوق الانسان بمصداقية ليست مثل قناة الجزيرة تطالب بحقوق الانسان المسلم وليس كل انسان ... انا مرتد عن الاسلام هلا طالبتي بحقوقي يا ست ليلي .... ههههه ضحكتيني يا ليلي والله
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 28804 - كمان وكمان وكمان
|
2009 / 6 / 20 - 13:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
Labyrinth
|
دكتورتنا الغالية امبارح شربت ليمونادة قبل النوم وأحسست بحموضة وقيء والسبب هو القرآن المحمدي وتعاليمه الخرقاء من كام سنة لما شربت ليمونادة في اسرائيل كنت حاسس أني لأول مرة باحس بطعم الليمونادة المنعش الخلاب كم أفسد علينا محمد وقرآنه الليمونادة يا جماعة لازم نتخلص من الاسلام عشان نعرف نشرب ليمونادة كويس مش كده ولا ايه
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 28807 - هذه هي حقيقة الاسلام يا ليلي
|
2009 / 6 / 20 - 13:35 التحكم: الكاتب-ة
|
نوف المزيونة
|
نوف المزيونة
أولا مشكور يا حمود لانك تطالب بحقوق الانسان ومبارك عليك الردة ، ثانيا انا مرتدة عن الاسلام وطلقته بالثلاثة ، ثالثا تطالبين بحقوق الانسان يا ست ليلى ؟!، وين حقوق الدكتورة وفاء سلطان يوم طلعت على الجزيرة في برنامج فيصل قاسم ؟ ليش مارست الجزيرة الارهاب الفكري في قمع صوت الدكتورة وفاء سلطان ؟ وبعدين ليش ما أعادت الجزيرة الحلقة على شان يشوفونها ملايين من المسلمين لانها جرحت مشاعرهم حسب رأيكم ؟ أنت آخر وحدة تتكلم عن حقوق الانسان وآخر وحدة تنتقد الدكتورة وفاء العظيمة، وبعدين هي انتقدت بلدها قبل ما تنتقد الاسلام بس الظاهر كنت نايمة ، ارجعي لمقالاتها القديمة ، وبعدين ليش موقع الجزيرة ما ينشر تعليقاتي يوم ادخل واعلق على المقالات لانها ضد الاسلام والعالم الاسلامي المتخلف ؟ اشوف ينشر بس تعليقات الارهابيين امثالكم . انشر يا حوار يا متمدن انشر جزاك الله الف خير
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 28809 - الى الأصدقاء
|
2009 / 6 / 20 - 13:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليلى الشايب
|
عفوا أنا لاأعرف من هي ليلى الشايب،فأنا متغربة منذ زمن وقناة الجزيرة قلما أشاهدها ،فعذرا من الآنسة المذيعة،على كل حال أنا أعمل في مجال حقوق الانسان، والبارحة وصلتني قائمة باسم 21فتى كوردي من سوريا قتلوا على أيدي الضباط أثناء خدمة العلم وفي هذا العام بالذات قتلوا أربعة ولم يسمح لذويهم فتح الجثمان او النظر اليهم ، فهل هذا الارهاب أقل من ارهاب حزب القاعدة ،وان كانوا يتعاملون مع المرأة ناقصة عقل ودين فهذا لايعني هذا أن نتغاضى عن جرائم ترتكب بشكل يومي باسم العلمانية وباسم مقاومة الاحتلال وباسم الحفاظ على الأمن ( كما هي سياسة النظام السوري في الحفاظ على الأمن من خلال جهاز أمن الدولة الرهيب والذي يكافئ الغستابو) فأين الدكتورة من هذا ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 28813 - إلى شامل
|
2009 / 6 / 20 - 14:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
مختار ملساوي
|
إنك كتبت - أحد رواد الفضاء السعوديين-، وكأن هناك أكثر من رائد يتيم فتحت له نازا الباب لسببين: انتسابه للعائلة المالكة والتمويل السخي لهذه الرحلة من طرف بلده. الأطرف في القصة أنني قرأت تصريحات للأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز(رائد الفضاء) يقول فيها إنه كان يقرأ القرآن ويستنتج منه، وهو ينظر من عل، مدى عجائب صنع الخالق. بل قرأت في مكان آخر أنه تمكن خلال المدة التي قضاها في الفضاء من ختم قراءة القرآن. هل هو نفاق فقط خدمة للأيديولوجية الرسمية، أم إن الأمير الرائد لم يكلف بأية مهمة في الفضاء؟ أنقل لك ما يلي من هذا الموقع لتعرف أخي شامل على تلك الإنجازات الباهرة التي حققها الرائد السعودي ومن ورائها طاقمه من رجال الدين http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-107277.html يتذكر الامير سلطان انه سأل الشيخ عبد العزيز بن باز، رحمه الله، عن أحكام الصيام والإفطار في الفضاء، وقال له الشيخ بن باز إن المكان الذي أمسكت فيه افطر عليه، خصوصا انهم انطلقوا من ولاية فلوريدا، وحين حل أذان المغرب في الولاية تأكد الأمير سلطان عبر ساعته من غروب الشمس ليزيد بذلك من حرصه على الغروب ليفطر آخر أيام رمضان في الفضاء إذ أتاه الخبر عبر الاتصال مع الفريق العلمي السعودي بأن السعودية أعلنت ان اليوم هو
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 28820 - الزميل شامل عبد العزيز
|
2009 / 6 / 20 - 15:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
سردار أمد
|
صديقي وزميلي أستاذ شامل، الإسلام دين يسر، سبع تمرات ودعاء للوقاية، وبول الإبل للعلاج...وانت تريد تشويه الدين بأن تمزج معه الفيزياء او الكيمياء .... فالدين برئ من كل ذلك. (العلم والأخلاق). هناك حزورة بسيطة لليافعين تقول قطار كهربائي متجه باتجاه الغرب والرايح شرقية ... أين يكون اتجاه الدخان ...والجواب: ان القطار الكهربائي لا دخان له. وجواب أرقامك الموجودة بالتعليق رقم 6 ان الذي يعرف كل تلك الحسابات وكل تلك الأرقام ... ما له وما للصلاة (يعني مالو دخان)
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 28821 - شكرا دكتورة وفاء
|
2009 / 6 / 20 - 15:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عصام
|
لك كل الشكر والتقدير والاحترام اقتبس هذه الابيات من تعليق رقم 7 السيد رعد الحافظ مرحى بعودتكِ ووردا نبعثه الى الدكتورة والسلطانة .. وفاء كوكب الحوار المتمدن .. أنتِ ونوارتهِ .. دائمة العطاء أنرتِ دروب العقل والعلم , وغلقتِ كثيرا دروب الدماء كم جاهل جاهد لمنع عقلكِ لكنه بالفشلِ الذريعِ .. باء لو يعلموا أو يفهموا حبكِ , أو يعقلوا عقلك .. الوضاء كنا نعمنا بالخير , كله ومن حياتنا إنتهى .. العناء لكن ! هكذا الدنيا ,سيدتي العقلاء ,قلة , والكثرة ..هباء ستفرح يسمينة و عايد بعودتك وشامل وكامل, و الاخلاء شكرا لك سيدتي ,أبدا لا تحرمينا بهاء طلتك الجميلة .. يا وفاء..
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 28822 - تحية وسلام
|
2009 / 6 / 20 - 16:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
شكرالبابلي
|
لقد انسنا معك بسفرتك الى الدنمارك يا دكتورة وفاء فا هلاً وسهلاً بك , نامل الكتابة والمزيد في تعريت هذا الخبل الذى جاء به محمد وسمى بدين الاسلام نحن منذ 1400 سنة في تخلف مستديم و بسبب هذا الدين لم نبحث عن تاريخنا وحضاراتنا التى فيها من العلم والعبر والتمدن قبل الاسلام , وحقأً يعود الفضل الى الغرب الذي اكتشف الشرق ولولا الغرب لكنا نردد نفس الاحكام التى جاء بها محمد على كل الحضارات في بلادنا من البابلية, السومرية , الاشورية , الفرعونية وغيرها من الحضارات التى تشهد على ننا اصحاب علم ومعرفة ومدنية قبل الاسلام بالاف السنيين. انه لمن المؤسف ان ناخذ تعاليم ودين من شخص بدوي متصحر ديناً لنا واسفاه. مع كل الحب والود لك ايها الرائعة نحن عطشا لكتابتك.
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 28826 - كلام فاضي
|
2009 / 6 / 20 - 16:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبو هزاع
|
هذه أول مرة أقرأ للكاتبة مقالاً في نفس يوم نشره. قرأت لها ماسبق ونشرته. بصراحة كتابات مملة. يمكن إختصار هذه المعلقة المنشورة أعلاه ببضعة أسطر. تكرار مابعده تكرار وإسقاط أسماء محاولة لإيهامنا بسعة ثقافة الكاتبة وهذا شيئ من العصور الماضية. شعرت بالملل بعد حوالي خمسة أسطر وتوقعت ماسيأتي فيما بعد. أيضاً هناك الكثير من النرجسية في المعالجة والرومانسية سيدة الموقف نوعاً ما. المقال تفسير رومانسي مخدر. كتابات طويلة بلاهدف لأنني قرأت نفس الشيئ من قبل الكاتبة من قبل. ماهو الجديد الأن بعد هذا الكلام الفاضي؟ الجواب: لاشيئ جديد حتى تحت الشمس الإسكندنافية.....
إرسال شكوى على هذا التعليق
82
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 28828 - رائد الفضاء
|
2009 / 6 / 20 - 17:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
السيدة سوزان وألأستاذ رعد الحافظ وألأستاذ علي الشمري وألأستاذ سردار أحمد وألأستاذ مختار ملساوي من خلال مقالة الدكتورة أحب أن أقول لكم شكراً جزيلاً على المداخلات الشيقة حول موضوع رائد الفضاء السعودي وشكراً للأستاذ مختار على المعلومات القيمة التي أوردها .. وهو دائماً ما يتحفنا بإرائه ومعلوماته .. وكذلك أعتقد أن السيد صاحب التعليق رقم 30 الذي خاطبني ( مسلم غيور على دينه ) قد وجد جواب تعليقه من خلال مداخلاتكم .. شكراً مرة ثانية وتحياتي الخالصة للدكتورة وفاء وإلى الجزء الثاني
إرسال شكوى على هذا التعليق
66
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 47
|
العدد: 28829 - أحبكم
|
2009 / 6 / 20 - 17:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
وفاء سلطان
|
الأعزاء القراء والأصدقاء منهم أحييكم تحية نابعة من أعماق قلبي...أحبكم كما أحب قلمي فأنتم وهو سر نجاحي لا داعي لذكر أسمائكم فأسماؤكم محفورة دوما في ذاكرتي ووجداني وأشكر موقع الحوار المتمدن الذي أتاح لنا أن نتواصل وأقول للعاتبين على إطالتي: إن الكتابة ليست سهلة، وأفكر جديا بأن أتفرغ لها، ولكن دائما تواجهني الحياة بتحديات جديدة أنصح قرائي بأن لا يلتفتوا للتعليقات التافهة والمليئة بالحقد، فيجب أن نسعد بقراءة أصحابها للمقالة النقطة الدائمة علامة، ومطرنا الغزير لا بد وأن يترك يوما خصبه في صحرائهم الفكرية والأخلاقية القاحلة أحبكم وإلى اللقاء في الحلقة الثانية والأخيرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
التسلسل: 48
|
العدد: 28833 - تعليق على الناحية الفنية للمقال
|
2009 / 6 / 20 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
نصر
|
أنا من المتابعين للدكتورة وفاء... أتفق معها أحيانا وأختلف معها أحايين... وأعتقد أنها تقع في نفس الذي يقع فيه الإسلامويون لكن من الناحية الأخرى... يعني باختصار هم لهم فظاظتهم وهي لها فظاظتها... هذا لم يمنعني من قراءة معظم ما كتبته الدكتورة.. وعلي أن أعترف أنني تعلمتُ منها كثيرا... وهذه حقيقة وليست مجاملة...
بما أنني من المتابعين لكتاباتها.. فعليها أن تسمح لي أن أقولها لها إن مقالك هذه المرة ضعيف فنيا.. وفاقد للترابط... حتى لو قلنا إنه يُشكل خاطرة أو قصة قصيرة حول زيارتها للدانيمارك... إلا أننا لا نستطيع أن نجد فيه خصائص القصة أو الخاطرة... هذا رأي فني بحت... وأسعد الله أوقاتكم جميعا
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 28835 - بعد اذنك دكتورة وفاء
|
2009 / 6 / 20 - 18:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
علوان
|
تحية مودة لدكتورتنا الرائعة همسة فأما الذين علقوا على رائد الفضاء من أرض النبي المقدسة فأقول ان الأمر برمته كان تنافسا بين الأميركيين والسوفيت آنذاك. فبعد أن أرسل السوفييت الكلبة لايكا الى الفضاء حلف الأميركيون أن يرسلوا حمارا الى الفضاء وقد فعلوها
إرسال شكوى على هذا التعليق
78
أعجبنى
|
التسلسل: 50
|
العدد: 28881 - كلمة شكر
|
2009 / 6 / 20 - 23:57 التحكم: الكاتب-ة
|
حر
|
شكرا لك دكتورة سلطان على جهودك المبذولة من أجل إزاحة هذا الظلام الذي طال أمده من على أعيننا نحن أمة الإسلام، فكم حسبنا هذا الظلام نورا رغم تراجعنا وتأخرنا إلى الوراء. إستمري في كتاباتك ولا تأبهي إلى إتهامات ولعنات المفلسين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 259055 - تبدعي يا د.وفاة كعالعادة
|
2011 / 7 / 21 - 08:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد الانساني
|
لا ادري بماذا اوصفك كإنسانة ولا ادري بإي عقل أشبهك لاكن حقيقة انتي ام الابداع والفكر الانساني الاصيل انتي مثال للعقلية الصافية النقية التي لا يشوبها اي شائب في حقا انتي فوق كل معاني المدح والشكر بمعني أنك استطعتي حق الاستطاع في صناعة احترام ومكانة وزات لنفسك بتحررك وحيادية فكرك النابع عن وعي الانسانية الحقيقة اتمني من الشباب بصورة عامة ان يتخزوا منك ومن عقلك ومن امثالك ام فكري ومنهج وطريق فكري لهم والذي بلا شك سوف تساعد الانسانية كثيرا في الخروج من ظلمات الماضي السحيق عزرا انا ما ذلت يافعا صغير وبسيطا فكريا للرد عليك لأنك اكبر من كل هذا وذاك ولكن يوما ما سوف اصبح مثلك علما بأنني صغير السنا ادري بماذا اوصفك كإنسانة ولا ادري بإي عقل أشبهك لاكن حقيقة انتي ام الابداع والفكر الانساني الاصيل انتي مثال للعقلية الصافية النقية التي لا يشوبها اي شائب في حقا انتي فوق كل معاني المدح والشكر بمعني أنك استطعتي حق الاستطاع في صناعة احترام ومكانة وزات لنفسك بتحررك وحيادية فكرك النابع عن وعي الانسانية الحقيقة اتمني من الشباب بصورة عامة ان يتخزوا منك ومن عقلك ومن امثالك ام فكري ومنهج وطريق فكري لهم و
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
التسلسل: 52
|
العدد: 549321 - Effortless Method to Maintain Products Temperature Warm´-or-
|
2014 / 5 / 19 - 11:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|