بداية تحياتي لك ياعزيزي رحمن وتعليقي ؟
1: حقا شيء يؤسف له أن ينعت إنسان كشاعرنا الكبير سعدي يوسف بني قومه وجلدته بمثل هذا الكلام ، خاصة ومعظمهم لا ذنب لهم لما يجري حولهم ولا حتى في أيام صدام ؟
2:مصيبة الكثيرون أنهم بارعون في تشخيص العلة والداء ولكنهم سيؤن جدا في وصف الدواء
3: كما قال الاخ علي عدنان الناس معادن ، ولا أحد يحزر ديدنها وجوهرها غير التجارب وألمحن ؟
4: وأخيرا ...؟ آه يالعراقي كم حظ أسود حتى لقبت بأرض السواد ، وأنت بالحقيقة أصل الخير والخيل والجواد ، سلام ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقاعة ساحة التحرير أم فقاعة سعدي يوسف / رحمن خضير عباس
|