ولا زالت التجارة والمحافظة عليها والتحكم في الخلق بإستعبادهم بطريق إرهاب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتصدير الإرهاب الديني وأدلجته بطريق الشريعة الإسلامية كي تتمتع العائلات المقدسة الصحراوية الفكر والحس والمشاعر بالوفير من عوائد تجارة القطران الأسود ودخل السياحة الدينية من التبرك وإستعطاف الحجر مغفرة ما تقدم وما تأخر ولا يهم أن تكون العراق أو مصر أو خلاف وقودا ومطية في سبيل تحقيق أطماعهم الدنيئة ..شكرا لك المجهود وتحية لك أخي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الموانع الاقتصادية لظهور الاسلام / وليد يوسف عطو
|