شكراً لك على التعقيب. بالنسبة لجارودي فقد أدرجت في المقال الأول موقع ويكيبيديا الذي يعطي نبذة مستفيضة عن جارودي وتذبذبه الواضح في معتقداته. وليس كل من كتب عن الإسلام بالإطراء مسلم مقتنع، فكما ذكرت سابقاً إن الفلوس تتحدث وقد عرف محمد هذه القاعدة عندما كوّن جماعة -المؤلفة قلوبهم- من أمثال أبي سفيان بن حرب. بالنسبة للقراء فإنا لا أعاملهم كالتلاميذ كما ذكرت وإنما أكتب رأيي لهم وأذكر لهم مصادري في كل ما أكتب. والقاريء هو الحكم أولاً وأخيراً تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2 / كامل النجار
|