لم أنسى ولم أتناسى وأنا لا أتحدث عما كان ولكن عن الواقع، وكنت قد انتقدت موقف التجمع في الانتخابات المزورة عام 2010 والتي كانت أحد أسباب ثورة 25 يناير 2010 والسبب الرئيسي في انسحاب العناصر المناضلة من التجمع ومشاركتهم مع عدد من القوى الاشتراكية في تشكيل حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، وجاء نقدي في مقالين هما بيت اليسار (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=237913) بتاريخ 11 ديسمبر 2010 والقاذفون بالحجارة من بيت اليسار (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=241459) بتاريخ 12 يناير 2011 ونشرا في موقع الحوار المتمدن، نعم ينبغي توحيد القوى اليسارية فى جبهة موحدة فى مواجهة تيار الإسلام السياسي ولكن لا يعني هذا قبول لي الذراع من قبل الانتهازية السياسية، مما قد يكلفنا ثمنا سياسيا فادحا كالذي دفعه حزب التجمع وأدى إلى تفككه واضمحلال تأثيره.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد
|