هدف الكتابات التنويرية والاجتهادات الحديثة هو سحب البساط من تحت أقدام الإسلاميين ونحن نراهن على الأجيال الجديدة، فالإنترنت مكنت الجميع من أن ينشر أفكاره بحرية ودون قيود والبقاء للأصلح والأكثر قدرة على إقناع الناس. أوضح فقط أن فرقة المعتزلة قد أدركت مبكراً عدم صلاحية بعض النصوص لكل زمان ومكان، وأن ابن رشد انتصر لقيمة العقل، وأن جميع المفكرين الإصلاحيين قد استخدموا العقل لمعالجة النصوص. نحن لا نبدأ من الصفر وأعتقد أن الإصلاح مفيد وممكن. شكرا لمرورك وتقبلي تحياتي وتقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع عبد القادر أنيس: هل عرقلة الإصلاحيين هي الحل ؟! / عبدالله أبو شرخ
|