لا ينفك هدا الرجل عن جهله وغروره .ولا يحلو له الهجوم الا على الدين وقطعياته. فهو يصرخ ويولول خوفا من تطبيقات غير حاصلة اساسا. ارايتم جنونامثل هدا. ايها الاحمق الاخرق ان الاسلام قبل ان يطبق حدوده يحرص كثيرا كثيرا علىتوفير الغداء والكساء والسكن والعمل والمساواة في كل الحقوق.بل ويجرم المجتمع برمته ان بقي فيه جائع واحد.ويضمن شتى الوسائل للمدنب كي يفات من جرمه ويدعو للعفو والستر.ويسوي بين الاقوياء والضعفاء في الحكم .ولا يحابي اصحاب الدوات.ويحسم اسباب الاجرام من جدوره.رحمة بالناس واحقاقا للعدل بينهم. هده المعاني لن يفهمها عصيد لان هواه غربي علماني اسود.والله المستعان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لكم دينكم ! إلى فضيلة الدكتور أحمد الريسوني / أحمد عصيد
|