ما أحرانا بتذكر مناضلينا وأحياء ذكراهم والتغني بأمجادهم وذكر مناقبهم وأعمالها فالسماوي قدم الكثير وظل يقدم حتى ساعاته الأخيرة أيمانا منه بالقيم الأنسانية وحري بالسلطة العراقية تكريم هذا المناضل الجسور الذي يعد أكثر المغتربين سنينا وأن تسمى في مدينة السماوة مدرسة أو شارع بأسمه بدلا من الأسماء التي وضعها النظام البائد أو النظام الجديد فقد أحصيت أن هناك الآلاف من المنافع العامة أسميت بأسماء أشخاص معدودين وهؤلاء لا يشكلون في قائمة النضال ما يشكله السماوي الراحل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في تأبين الشاعر والمناضل كاظم السماوي / حامد الحمداني
|