أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ديوان الحساب .............(8) / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - الصديق محمد كاظم جواد - ابراهيم البهرزي










الصديق محمد كاظم جواد - ابراهيم البهرزي

- الصديق محمد كاظم جواد
العدد: 12125
ابراهيم البهرزي 2009 / 2 / 26 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
لقد ذكرتني بهذه القصيدة والتي اوردها المبدع سليم مطر كامل في سيرته وكيف انه كان يغنيها لطفله السوبسري -العراقي
لا اعرف بالضبط من لحنها فقد كنت اسمعها من اطفال احدى مدارس البتاوين حيث كنت اسكن في فندق قريب من المدرسة ...

شكرا للذكرى ..التي تجلو صدا الايام المرة التي اكلت ارواحنا
ومحبتي لك وللصديق عامر فليح في ولاية جورجينيا حيث يعمل ويقيم

ابراهيم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ديوان الحساب .............(8) / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان
- فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - ماذا قال ترامب عن -انتهاك- مقاتلات روسية المجال الجوي لإستون ...
- رسميا.. كشف النقاب عن-بطاقة ترامب الذهبية-: التأشيرة مقابل ر ...
- روسيا تصدر بيانا للرد على مزاعم -انتهاك- مقاتلاتها لأجواء إس ...
- جدول تمرين أسبوعي متكامل لتحقيق أقصى لياقة بدنية وفائدة للجس ...
- -رايتس ووتش- تحث أوتاوا على إلغاء احتجاز طالبي اللجوء في الس ...
- البرتغال تعترف رسميا بدولة فلسطين الأحد المقبل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ديوان الحساب .............(8) / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - الصديق محمد كاظم جواد - ابراهيم البهرزي