تعليقات الموقع (44)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 114300 - الحرية الحرية الحرية
|
2010 / 4 / 23 - 10:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبي ساري التيّمانيّ
|
عزيزتي رندا ..شكرا لك
إن التسامح له حدود و أن الحرية لابد و أن تحرسها عيون ساهرة و قوى قامعة و الا انقلبت لفوضى و نال منها كل فوضوي بدائي من اصحاب الذقون والثياب القصيرة.. تطبيق الحرية بحذافيرها و بكل تفصيلاتها المطلقة بشكل أبدي مهما كانت الظروف هو ضرب من البلاهة القانونية الحمقاء لأن مزيد من الدماء ستسفك ومزيدا من تحجيم وتقزيم الحرية.. جراء الفوضى لأن المتخلفين يحبون دائما ان يستفيدوا من الحرية المطلقة برايي ليس من الحكمة على الاطلاق على أي أمة مهددة بالأخطار و تصلها كل يوم مئات التهديدات بتفجيرات قاتلة يروح لى اثرها آلآف المواطنين او امة تتعرض لتهديد بثقافتها و بحريتها خصوصا الراي أن تفتح باب الحرية على مصراعيها و هي تبتسم لأصحاب المعتقدات العنصريه التي تقتل من يعارضها لقد نقلوا معهم من بلاد التخلف الى الحرية ويريدون ان تتحول بلدانهم الحرّه الى وهباستان ولندستان وهولندستان وتعشعش فيها الحماقه الاسلامية المتمثله بطالبان الارهابيه السلفية وغيرها حقا ان الحرية لا تعني الفوضى لاتعني السماح لآخر لا يؤمن بها ان يمارس الارهاب الفكري الحرية لا تعني مزيداً من التنازلات لتحجيمها!
إرسال شكوى على هذا التعليق
86
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 114317 - قولي أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
|
2010 / 4 / 23 - 11:45 التحكم: الكاتب-ة
|
وديع كمال
|
عزيزتي رندا قسيس تبدين في الصورة مشرعة فمك كأنك منبهرة من شيئ: هل رأيت الشيطان؟؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 114341 - السيد وديع
|
2010 / 4 / 23 - 14:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنا
|
يبدو أنك متفق مع المقال أو أنك لم تجد مدخلاً منطقياً للرد فإلتفتت إلى نقطة أهم بكثير ألا وهي صورة الكاتب لتعلق عليها.
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 114367 - عزيزتي الكاتبة المحترمة
|
2010 / 4 / 23 - 15:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارئة الحوار المتمدن
|
طروحاتك سوية , تستحقين عليها التقدير والاعجاب لا تلتفتي إلى الفاغرين أفواههم لنطق السخافات , أزعجهم أن تقف رندا قسيس وتقول لهم : قفوا ! اصمتوا ! نحن هنا ! اقرؤوا آخر سطرين لتعلموا ما ينتظركم , تحية وأشد على يدك
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 114370 - موقف متطرف
|
2010 / 4 / 23 - 16:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
رفيق أحمد
|
الغرب عنصري ويكيل بمكيالين , انه يعامل المسلمين بطريقة وبقية الأديان بطريقة أخرى نحن نريد أن نعامل كلنا على سوية واحدة , زوجتي تلبس الحجاب ما دخلهم أن ينتقدوها ؟ أليست حرية شخصية كما تلبسون الصليب أو الطاقية اليهودية ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
79
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 114400 - هل بإمكان كل أموال النفط أن تشتري عقلاً ؟
|
2010 / 4 / 23 - 17:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
العزيزة رندا قسيس لو تم عالمياً العمل بمبدأ الدفاع عن حقوق الإنسان ، فسيتم محاكمة ومعاقبة كل هؤلاء المارقين الذين دوخوا وروعوا كل مجتمعات العالم بترهاتهم ودونيتهم ولا إنتمائهم للعرق الإنساني المتحضر الواعي المعرفي الذي يستطيع التمييز بين الخير والشر ولا أجد كثير فارق بينهم وبين إنسان النيانتردال الذي كان يعيش في المغاور والكهوف ، نفس السلوك الذي لا تحجمه القوانين إلا قانون الغاب ، والفارق الوحيد بينهما قد يكون في نوعية اللباس ... أي المظهر ، أما الجوهر فربما نستطيع السيطرة على همجية النيانتردال عن طريق توفير الغذاء له ، ولكن ... كيف سنستطيع السيطرة على همجية المؤمنين بالخرافة والغيب والإله المُضحك الذي يدعوهم للجهاد من أجله !!!!!! ؟ يا لخسارة الإنسان في هكذا عقول أكبر خسارة في كل العالم هي أن يخسر الإنسان عقله ، وللأسف لا نستطيع شراء عقول للناس السلفيين الذين تُسيرهم جيفة أفكار الأموات من موتوري ليل الزمن السؤال هو : هل ستفهم براقش ؟ تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
132
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 114415 - تحية للمبدعه رندا قسيس
|
2010 / 4 / 23 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد الناصري
|
عزيزتي التطرف مرض يسكن النفوس فيؤذي المرضى قبل غيرهم والفكر الذي لايخدم البشر ولايحترم حقوقهم ليس بفكر بل يتحول الى أرهاب فالأرهابي متطرف مات ضميره وهنا سأورد لك بعض من تعليق قرأته هذا اليوم ..المسلمين لاجدوى من الحوار معهم فآخر الحلول معهم الكي وقد تسلطوا ونهبوا بالسيف وسوف يؤخذوا بالسيف .مع كم من السباب لاعلاقة له بالمقال موضوع التعليق .هذا ماكتبه من أسمى نفسه الحكيم البابلي ،، يدعو لأعمال العقل وأحترام الحريات وهو يشتم بمناسبه وبدونها ويدعولابادة جماعة لمجرد أنهم من ديانة أخرى..المتطرفين من كل الأديان هم مرض أفسدوا على المجتمعات والشعوب كل فرصه للتعايش السلمي ..أنظري لرجال الدين من مسلمين ومسيحيين كيف أصبحوا أدوات طيعه بيد الطغاة والحكام القامعي للحريات من أجل المال ولاشيئ غير المال .. هؤلاء هم المتطرفين من جميع الأديان مرضى يشيعون الكراهيه ومرتزقة أذلاء ..من يسترزق من أشاعة الكراهيه لن يكون الأ ذليلاً.
إرسال شكوى على هذا التعليق
128
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 114416 - ليس للمناضل شيء يخسره سوى القيود
|
2010 / 4 / 23 - 18:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
اياد بابان
|
تحيه لجرأه الكاتبه العزيزه رندا . ان امه تستعبد امه اخرى لايمكن ان تكون حره هكذا يقول ماركس . وكذلك البشر فلا يمكن ان يكون حرأ حين يظلم ويقيد الاخرين .ان الثقافه من الد اعداء الطغاه ذوي الافكار الباليه فهم كالجرثومه يعتاشون على تعميم الجهل . واذا سادت الثقافه في المجتمع ستزول عروشهم وتنكسر كل قيودهم . .
إرسال شكوى على هذا التعليق
119
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 114418 - تحية وتقدير
|
2010 / 4 / 23 - 18:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
سيدتي - أصحاب الحقيقة المطلقة هم السبب وليس هناك حقيقة مطلقة بل هناك وجه من وجوه الحقيقة قد يملكها البعض .. الأحكام المسبقة كارثية .. هؤلاء وجدوا انفسهم في هذه المعمعة و لا يستطيعون أن يتخلصوا منها بالتفكير فيلجأون إلى إقصاء الأخر .. هم لا يملكون الحرية و لا يعرفون معناها .. مع ملاحظة أنكِ لستِ راديكالية .. أتمنى لكِ المزيد مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 114450 - صـرخـة الـحـقـيـقـة
|
2010 / 4 / 23 - 20:29 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
لا يا سيدتي لست راديكالية. بل ما تصرحين هو الحقيقة الضرورية اليوم. لأن أعداء الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ومساواة المرأة بالرجل, يستغلون الديمقراطية والحريات العامة حيث لجأوا في أوروبا حتى يفجروا ويغتالوا الديمقراطية والحريات العامة. كلماتك واضحة كالحقيقة الحقيقية. مقالك ضروري وواجب على كل إنسان ديمقراطي يكتب اللغة العربية. لأنه من واجب كل إنسان حـر أن يحارب هذا الوباء السرطاني الجديد التي تصدره الوهابية لنا أينما كنا في العالم, لتعيدنا إلى عصور التحجر والتأخر والغباء. إلى عصور تقييد الإنسان (المرأة والرجل) بجنازير مظاهر وعادات وتقاليد تقتل كل جمال وفكر وإبداع. يا أخواتي المنقبات, يا أخواتي المربقعات. كيف تقبلن هذا التأخر وهذا الذل الانحداري. أمشين سافرات الوجه رافعات الرأس. أنتن الحضارة, أنتن الفخر والعزة... أنتن ثورة الغد إلى طريق النور.. وهذه العبايات السجونية القاتمة اللواتي تغلفكن أقصر طريق إلى الموت والذل والعتمة. مع أصدق تحية مهذبة إلى السيدة الرائعة رنـدا قسيس. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 114479 - اشمئزاز
|
2010 / 4 / 23 - 22:42 التحكم: الكاتب-ة
|
مرمر القاسم
|
كثيراً ما يتشدق المؤمنون بسماحة الههم،
اليس إلاهك أيضا....؟؟؟
ثم كيف تصفين المؤمنين بهذا الوصف.. ؟ المطالبين بحرية تبدأ اولاً بحرية اللباس من برقع الى ازياء تنكرية اخرى لتنتهي ربما يوماً ما للمطالبة بممارسة صلواتهم في منتصف الطرق، و المطالبة باغلاق البارات و منع الكحول و ادانة ممارسة الحب، .......................... منذ متى صار البرقع زي تنكري يا سيدة تتصنع الحضارة بلباسها... معذرة من هذا الموقع و أنا كلي اسف اني كتبت هنا لأجد مثل هذا المقال هنا لأن المؤمنين أكبر منك يا رندة و لأن الله يرى ما تكشفين عنه ...
يمكنكم حظري طبعا سلام على من اتبع الهدى
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 114481 - رائعة
|
2010 / 4 / 23 - 22:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
روح
|
مقالة رائعة جريئة و شجاعة لم يعد ممكنا مسايرة المتطرفين دينيا و الا اصبحت حرية التعبير و الفكر في العالم في خطر كبير المتدينين حساسون لدرجة انهم يقتلون من يجرح مشاعرهم المرهفة يجب وضع حد لهذا التعصب الديني الاعمى و من لايعجبه ليذهب للعيش في تورا بورا و يترك الغرب و شأنه
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 114482 - حرية الفكر حق للجميع تفرضه الإنسانية
|
2010 / 4 / 23 - 23:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامي المصري
|
حرية الاعتقاد لا يمكن أن نقصرها على الملحد ونحرمها على المؤمن فمن حق كل إنسان أن يعتقد ما يشاء ويعمل ما يريد طالما أنه لا يتعدى على حرية الآخر وفي النهاية البقاء للأصلح. ليس من حق إنسان أن يحجر علي عقيدة الآخر فيفرض عليه إلحاده أو إيمانه، فذلك ليس حرية بل قهرا وتعصبا. التعصب ليس مقصورا على الأديان، لكن هناك ملحدين متعصبين وعنصرين. وأخطر مثل هو هتلر الذي روع العالم بتعصبه وقتل 46 مليون مسيحي وستة ملايين يهودي (بحسب تقرير محكمة نورمبرج) لا لسبب إلا لأنه ملحد. الحرية لا تجتزأ فإما أن تكون هناك حرية أو لا تكون. لك يا سيدتي الحق الكامل أن تؤمني كما تشائين لكن ليس من حقك أن تفرضي رأيك لتقمعي من يخالفونك في الرأي. إن كنت ترفضين حق الآخر في حرية التفكير فأنت تعطين الآخر الحق في أن يرفض حريتك في التفكير؛ شكرا لاحتمالكم لرأي متواضع مخالف؛
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 114495 - الشويطر أحمد الناصري
|
2010 / 4 / 24 - 00:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
في دول القانون والحق والعدالة الإجتماعية ، لا يعتبر تطرفاً عندما يُحرض الناس القوانين والضمير الإنساني لمحاكمة أي مجرم معتدي ظالم يُحرم الناس الأبرياء من حقهم المشروع في الحرية والفرح !! لا بل يتوجب عقابه وفصله كالمجذوم عن الأفراد والمجتمعات التي يحاول تدميرها بكل وسائله الهمجية أين التطرف عندما نحاول حماية أطفالنا ومستقبل مجتمعاتنا من الإرهاب بكل أشكاله ، ونطلب معاقبة كل مأفون يهدد إنسانيتنا ؟ كُفوا عن شروركم تجاه المجتمعات المتحضرة التي لا تستطيعون الإرتقاء حتى لمستوى أحذيتها ، دمرتم نصف العالم ولم تدعوا وسيلة شيطانية إلا وإستخدمتموها لأذلال الناس وإستعبادهم ، والأن يأتي مسطول مغلس كحضرتك ليقول لي بأنني أشتم وأدعوا إلى إبادة المختلف دينياً ؟ تُضحكني بتغابيكِ عن كل الحقائق ، فنحنُ إنما نؤمن بشعار السيدة سلطان : يمكنك أن تعبد الحجر .. ولكن لا تضربني به وماذا تريدنا أن نفعل تجاه الدابة التي تريد تفجير نفسها بين عوائلنا ومجتمعاتنا ؟ ألا ترى أن محاليل مكافحة الصراصر أجدى من أي علاج آخر معها ؟ يقول الشاعر وليس يظلمهم من راحَ يضربهم ..... بحدِ سيفٍ به من قِبَلِهِم ضُرِبا تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 114516 - كلام مسند ...!؟
|
2010 / 4 / 24 - 05:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرسبيندار السندي
|
إذا كانت العقول في الحجور فكيف تدبر ألأمور وتوجد الحلول ... فإغتصاب العقول يبدأ من الطفولة وعند تربية ألأبقار مع العجول والفحول ... مع خالص تحياتي لك ياعزيزتي رندا ... مادام قلمك بدل السيف يحارب العقل المبتور والمشلول ....!؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 114519 - إلى السيدين رفيق أحمد وأحمد الناصري المحترمين
|
2010 / 4 / 24 - 05:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 17
|
العدد: 114529 - أوروربا الإسلامية السلفية !!
|
2010 / 4 / 24 - 06:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنا مسلم
|
ان الاسلام عظيمٌ ولن تستطيعون مواجهته انا اتمنى اليوم قبل بكره ان ارى الغرب الكافر اسلامي لأرى الكفر والكافرين يموتون في غيظهم اذلاء مقهورين كما قهر الاسلام شعوب الشرق التي كانت نصرانية وصارت اسلامية هكذا سيصبح الغرب ان شاء الله تعالى وتتحول بلدان إل الغرب الاسلامي ولو كره الكافرون فإن هذا وعد الله للذين آمنوا قال المصطفى صلى الله عليه وسلم ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز الله به الإسلام وأهله وذلا يذل الله به الكفر , وكان تميم الداري يقول عرفت ذلك في أهل بيتي لقد أصاب من أسلم منهم الخير والشرف والعز ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والصغار والجزية
ا
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 114539 - يا حضرة المشرف على التعليقات
|
2010 / 4 / 24 - 08:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارئة الحوار المتمدن
|
تعليقي المتمدن العقلاني المهذب تحذفه وتنشر بكل بساطة رقم 17؟ إن فحوى تعليقي يتكرر يومياً في صفحات الحوار ومقالاته وأكثر منه بكثير , بذمتك , ماذا وجدت فيه مخالف للقواعد حتى حذفته ؟ألا توضحوا لنا شروط النشر أكثر حتى نعرف الممنوع من المرغوب عندكم ؟ شكراً على كل حال
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 114549 - الدفاع الحقيقي عن الحرية
|
2010 / 4 / 24 - 09:07 التحكم: الكاتب-ة
|
صلاح يوسف
|
إن غلق منافذ الاستبداد ومنابع الكراهية ومصادر التفكير ليست سوى خطوة عقلانية منطقية. هل يعقل أن يتم تعليم القرآن بكل ما يحويه من تحريض على القتل والكراهية ثم نطلق لهم العنان لكي يدعوا بأن تلك ممارسة لحرية العقيدة الشخصية ؟ من الجريمة بمكان أن ينتفع مكمن الشرور والعداء للحرية بمكاسب الليبرالية والحرية لكي يمارسون قمعهم على أحرار الفكر وينشرون قرارات القتل باسم إلههم الواحد الأحد. يجب أن نكتب بشدة لمنع تدريس الدين في المدراس ولضرورة إغلاق المنابر والمساجد وضرورة إغلاق فضائياتهم التي تنشر مبدأ الشر ومنطلقات العنف. أعتقد أن مقالتك سيدتي عقلانية جدا وتقبلي كل الدعم والتأييد والاحترام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
62
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 114557 - صراع ثقافى
|
2010 / 4 / 24 - 09:33 التحكم: الكاتب-ة
|
مصباح جميل
|
سيدتى 0فعلا لا حرية لسارقى الحريات ولا حياة فى هذا العصر لمن يعيشون فى العصور الغابره 0 ولا ديوقراطية وحرية تعبير لمكممى الافواه فنحن الان فى صراع ثقافى حقيقى بين ما هو انسانى قابل للتغيير والنقاش لما يناسبنا ويناسب الزمن الذى نعيشة وبين ثقافة تستمد قيمها من الاله الذى لا يشق لتعاليمه غبار والصالحة لكل الازمنه 0لقد آن الاوان فى عصر التقدم الكبير فى وسائل الاتصال لتعرية هؤلاء وتعرية ثقافتهم وليشعروا بانهم منبوذين وخارج هذا العصر
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 114561 - مع جميع الأصوات المطالبه بالتصدي للتطرف بأشكا
|
2010 / 4 / 24 - 10:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
أحمد الناصري
|
التطرف والأرهاب له أشكال متعدده لايمارسه فقط من يفجر جسده في سوق فيقتل الأبرياء ..مارسته كنائس صمتت عن أغتصاب كهنتها للأطفال عقوداً ..يمارس الأرهاب رجل الدين من أي ديانه يسكت عن قتل الأبرياء ويقبض ثمن سكوته ..يمارس الأرهاب من يجد في قتل الناس حل ناجع للقضاء على من يختلف معهم فكرياً ..من قصف الأطفال والآمنين وهدم بيوتهم على رؤوسهم ..الجندي الذي أغتصب طفله وأهلها العزل وقتلهم جميعهم ومن يطلق النار عشوائياً على الناس في الشوارع لايختلف عن الأرهابي وحزامه الناسف ..مالفرق بين أرهاب الجماعات المتفرقه وأرهاب الدول ..لاتتحدث عن ديانه وتنزههها وتشتم أخرى ..الشويطر هو الذي يلبس ثوباً لكل موقف فيظهر أنسانية تاره ويفصح عن حقيقة تطرفه تارة أخرى ..عليك ياحكيم قومك إن كنت ممن يدعون أعمال العقل فعلاً أن لا تجزأ الحقيقه حسب أهواء نفسك ..وأنا مع جميع المطالبين بوضع حد لجرائم وأرهاب الأديان جميعها ولكن لا أعتقد أن متطرف مثلك يصلح لنشر أفكار أنسانيه وأنت ترفض حق الآخر بالرد على أسفافك فتنبه الحوار الى قمع آرائنا التي تسلط الضوء على الحقائق كلها ليست مجتزئه كما تفعل .
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 114564 - لا حرية لأعداء الحرية
|
2010 / 4 / 24 - 10:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
موقفان ساذجان: موقف الأحزاب الجزائرية التي كانت تصف نفسها بالديمقراطية وحتى بالعلمانية ومع ذلك تصرفت بسذاجة مع الأحزاب الإسلامية التي كانت تكفر الحرية والديمقراطية. فبينما كان الإسلاميون يجرون وراءهم الجماهير الغافلة بهذه الشعارات الخطيرة (لا للديمقراطية، لا للحرية، نعم للحل الإسلامي لا للحلول المستوردة) كان الديمقراطيون يتعاملون معهم ويدافعون عن حقهم في التعبير السياسي والفكري وحقهم في المشاركة في الانتخابات، بينما يقول الإسلاميون بمكر: نحن نستغل الديمقراطية للقضاء على الديمقراطية وإذا كنتم أيها الديمقراطيون من الغباء بحيث تتركوننا نفعل ما نفعل فهذا شأنكم، وكانت الكارثة. موقف ساذج آخر في الغرب، رفعته بعض الأحزاب اليسارية وحركات حقوق الإنسان ودافعت باسمه عن حق الإسلاميين في التعبير واللجوء والنشاط ومارست الضغط على الحكومات العربية لقبول التعامل الديمقراطي مع الإسلاميين رغم أنهم لا يؤمنون بهذه المبادئ الغربية ويكفرونها. وكانت كارثة 11 سبتمبر. الحكومات الغربية والرأي العام بدأ ينتبه لخطر الإسلام السياسي في بلدانهم، لكن بعد تضييع وقت وفرص كثيرة . وعليه فلا حرية لمن يعادي الحرية. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
83
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 114569 - لا علاقة لنا بالتاريخ نحن نعيش اللحظه
|
2010 / 4 / 24 - 11:22 التحكم: الكاتب-ة
|
المترصد
|
الاخوة القراء نحن نعيش الان في القرن الواحد والعشرين ما دخلنا والتاريخ الدموي بين الاديان لماذا نخاطب بعضنا وكاننا من اقترف الذنب لماذا لا نعتبر هذا التراث تاريخ مضى وانتهى لماذا نعير بعضنا باحداث عفى عليها الزمن ان من الخطأ تبرير او اتهام تاريخ بشري فيه الكثير من الاخطاء ربما كان هذا التاريخ يناسب عصره لكنه لم يعد مناسبا في هذا العصر لماذا نحاول ان نقنع بعضنا بصحة معتقداتنا وهي لم تحصل امامنا لماذا يتفاخر البعض بتسامح ديانته ويبرر الاخر حروب ديانته الا نوقع انفسنا بهذه الاشكاليه هل من المنطق ان نسمح للتاريخ ان يتحكم بمصيرنا وتفكيرنا لا ذنب لنا في كل ما حصل بدل ان نصحح الامور نحن نزيدها تعقيدا ما المانع من النقد الا يكشف عن امور لم تخطر على بالنا من قبل لماذا هذه القداسة المطلقه لكل دين او مذهب انا متاكد من كل شخص زار هذا الموقع قد بدا يتسائل هل فعلا هذه الاديان من السماء هل فعلا تم خداعنا طوال هذه السنين البعض غير رايه واعتبر انبيائه فلاسفه وهذا يدل ان العقل بدا يتحرك وهذا هو المطلوب وشكرا لكم
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 114586 - الايمان بطريقتهم ترويج للاهانة
|
2010 / 4 / 24 - 12:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد البدري
|
إنهم في الاساس عبيد ، انهم صنف من البشر لا يعرفون الحرية الا باستلاب حريات الاخرين. انهم من سلالة مصاصي الدماء او اكلة لحوم البشر. انهم خارج الصنف الانساني رغم انهم بشر سلاليا. لن يمكننا فهم ثقافة الاسلام هذه التي يروجونها الا بفهم معني القبيلة والبداوة والعروبة في جذرها الثقافي المتخلف حضاريا. تحية للاستاذة راندا ولقلمك النزيه الشريف.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 114603 - يا حضرة الاستاذة
|
2010 / 4 / 24 - 13:41 التحكم: الكاتب-ة
|
ميريام
|
انا اراك لا متطرفة ولا راديكالية انت تتكلمين من الوافع الذي تعيشي فيه وتعرفيه جيدا , يجب ان يعرف الناس ان هناك قانون يحاسب الكهنة على اغتصابهم للاولاد ولكن من يحاسب الاسلاميين اللذين يحكمون ويفجرون ويقتلون باسم الله ؟ والديانة المسيحية ما عادت تتدخل بالسياسة ولا يسمح لها ان تتجاوز الكنيسة في الغربولما بدافع عن ديانتي فلانها انتزعوا اظافرها بينما الدين السلامي ما زالوا يستخدمواه للحكم باسم الله وخلي الاخ ( انا مسلم ) ينظر المخازي في تاريخه الاسلامي فبل ان يتمنى ان يشوف الغرب صار مسلم لان الغرب فتح عيونه على هكذا نمازج مريضة وما عاد يسمح لهم بالتمدد على كيفهم شكرا لك وكلامك سليم جدا
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 114607 - اقوى المقالات في تعرية وفضح اعداء الحرية،
|
2010 / 4 / 24 - 14:05 التحكم: الكاتب-ة
|
Nana
|
عزيزتي راندا، مقالتك هذه من اقوى المقالات في تعرية وفضح اعداء الحرية، واتفق معك اشد اتفاق ان ما يتوجب علينا فعله الان هو الدفاع عن هذا البحث من خلال تجريد اؤلئك اللذين يحاولون استخدام معاييرنا للقضاء علينا و على الحرية نفسها، و الاتفاق على ان لا حرية معطاة لعبيد الهة الجهل و الخراب، فهم اخذوا من الحرية اكثر ما يستوعب العقل في دمار البشرية، شكرا لقارئة الحوار المتمدن للفت انظارنا لهذه المقالة الرائعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 114608 - محمد البدري
|
2010 / 4 / 24 - 14:07 التحكم: الكاتب-ة
|
مرمر القاسم
|
حيلك حيلك ...ليش ليكون انت جاي من الفضاء خيو... حتى تصل مرتبة الاسلام و المسلمين يلزمك اعادة خلق جديد ..ليس لأنك فقط تافه إلا أنك أيضا لا تعرف عما تتحدث ..فالإسلام أعظم من أن يتكلم عنه واحد مثلك او مثل التافهة رندة مسوقة لل.......... .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 114609 - اقوى المقالات في تعرية وفضح اعداء الحرية،
|
2010 / 4 / 24 - 14:08 التحكم: الكاتب-ة
|
Nana Ameen
|
عزيزتي راندا، مقالتك هذه من اقوى المقالات في تعرية وفضح اعداء الحرية، واتفق معك اشد اتفاق ان ما يتوجب علينا فعله الان هو الدفاع عن هذا البحث من خلال تجريد اؤلئك اللذين يحاولون استخدام معاييرنا للقضاء علينا و على الحرية نفسها، و الاتفاق على ان لا حرية معطاة لعبيد الهة الجهل و الخراب، فهم اخذوا من الحرية اكثر ما يستوعب العقل في دمار البشرية، شكرا لقارئة الحوار المتمدن للفت انظارنا لهذه المقالة الرائعة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
65
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 114612 - لا يهمك
|
2010 / 4 / 24 - 14:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
أبي ساري التيّمانيّ
|
عزيزتي رندا لا تلتفتِ الى من شتموك ولا يدرون انهم حينما يتقيأون اوساخهم الاسلامية في هذه الصحفة العقلانية يعطونكِ دافع لكي تستمري ويشجعونك على المضي قدما لفضحهم وفضح الههم المزيّف وسوء الحرية التي في بلادهم وتناقضاتهم .. انهم حينما يحاربونك او يشتمونك ويتركون الموضوع فلأنهم لا يستطيعون المواجهه كونهم يعرفون ان مجتمعاتنا العربية والاسلامية تفضحهم والواقع يعارضهم مهما ادّعوا ان لديهم حرية فالحرية بالنسبة لأمّة المسلمين هي حريتهم فقط دون غيرهم .. هل تذكرين يا سيدتي حينما اعلن ساركوزي رايه عن النقاب؟ لقد قال خالد مشعل ان هذه عنصرية وهو من يرأس امارة غزة الطالبانية التي فرضت الحجاب على كل النساء وبالمدارس.انهم لا يعرفون لا حرية ولا يحزنون الحريه لهم دون سواهم ويستغلونها بالغرب لكي يحدو من حجمها لتناسب عقيدتهم وافكارهم المتخلفة .. لقد عرف الغرب هذه الازدواجية وقرات كثيرا لكتابهم الذين انتبهوا الى سوء الحريات في بلدان الاسلام فيما يطالب المسلمين بحرياتهم بالغرب .... ان نظرة للكتب التي تنظم العلاقة بين المسلمين وغيرهم في دول الاسلام دليل كاف ان هذا الدين يضطهد ويهين ويحد من حرية الاخر!
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 114619 - إلى رندة و اتباعها
|
2010 / 4 / 24 - 15:18 التحكم: الكاتب-ة
|
الشاعر : محمد عدة الغليزاني
|
أماه انهم ورائي.... يلهثون ....يصرخون .... .اني خائف أماه مابك يا ولدي لا تخف هل هم يزئرون ...لا يا اماه هل هم يعوون ........لا يا أماه هل هم يتكلمون ....لا يا أماه هل في ايديهم سلاح هل على اكتافهم أقواس رماح هل تبدو على ملا محهم ملامح قاتل سفاح لا يا أماه ................... ....................... أمي أمي أظن أنهم ينبحون نعم هم عراة حفاة ...... نعم والله يا أمي هم ينبحون ااااااااااااااااه ....لا تخف يا ولدي ألسنتهم طويلة و أيديهم قصيرة هم كلاب .. ومتى كانت الكلاب تخيف ارمي لهم عضمة......... اهدي لهم كلمة ............ وعلى الفور يا ولدي ....سيسكتون -------------------------- ------------------------ هذه هديتي لكم على السريع
تحياتي ؟؟؟؟؟َََََََََََََََ!!!!!.
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 114633 - الحرية
|
2010 / 4 / 24 - 16:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابا الدحداح
|
السيد سامي المصري تعليق 13 ان الحرية دوما تتبع القانون لاي دولة ولها ضوابط بمفهوم مجتمع عن مجتمع اخر لكن هناك قاسم مشترك فالتعدي على حقوق الغير لايبق حرية.مثال:لايمكن احد ان يضع كرسي ويجلس عليه في منتصف الشارع ويقول هذه حرية.اما حرية العقل ايضا تتبع للقانون لكنها مقدسة في الغرب مالم تضر الغير والمراة الغربية من اي معتقد حين تزور السعودية عليها وضع الحجاب والان القانون الفرنسي يعكس ذلك .اما قولك عن هتلر, فانه لم يؤمن بالحرية بل كان ديكتاتوري وصل الى الحكم عن طريق الحرية وهذا ماتبغاه الكاتبة من هذا المقال
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 114635 - استنكار وادانة
|
2010 / 4 / 24 - 16:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابا الدحداح
|
السيد احمد الناصري تعليق21 اني شخصيا استنكر وادين اغتصاب الاطفال من قبل رجال الكهنوت المسيحي وقصف الاطفال والامنيين وهدم بيوتهم وادين الجندي الذي اغتصب الطفلة .لكن يا سيد احمد هل عندك الجراة ان تدين رسول الله صلى الله عليه وسلم حين اغتصب ام المؤمنيين عائشة رضي الله عنها وعمرها تسع سنوات .وهل تدين الرسول لقتل بني قريضة وغيرهم؟هل تدين عقيدة تحلل زواج الاطفال؟ ارجو الرد ولك الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
80
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 114639 - رد إلى المدعو محمد عدة الغليزاني
|
2010 / 4 / 24 - 16:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب الحاج صـابـر
|
أتظن حقا يا شاعر الشتائم أننا نحن الحفاة العراة, وأن أمك المبرقعة التي تستيقظ وتنام في كيس سميك أسود والتي لم تعودك على احترام الآخر, هي وأنت على حـق وصواب ضد جميع حريات البشر... لو كنت مكانها لما افتخرت بك ولخبأت رأسي أكثر وأبعد, حتى لا يعرفني أحد خـجـلا لأنني أنجبت ولدا معاقا فكريا مثلك!!!.. أنت شـاعـر؟؟؟ وهل تبقى عندك ما تشعر به غير الحقد والشتيمة..أنت عار الشعراء والفكر والأدب... كفا يا رجل (إن صحت التسمية) كـــفـــا!!!...
إرسال شكوى على هذا التعليق
70
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 114648 - غريب الحاج صـابـر
|
2010 / 4 / 24 - 17:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
الشاعر : محمد عدة الغليزاني
|
أولا أمي لا تلبس حجابا و أنا شاعر ماجن أتخبط بين قارورات الخمر و نهود النساء و لو تقرأ شعري لما كنت لتتكلم هذه حقيقة ...و أنا ضد المتطرفين من كلتا الناحيتين لكن ان نسب دينا و عقيدة و رسولا و امة فهذا هو الجهل بعينه جل قصائدي تتكلم عن المرأة و مفاتنها و انا مع حرية اللباس و الماكل و المشرب لكن ضد من يسب الرسل من آدم لمحمد عليه السلام ومن يسب الائمة و القساوسة و حاخامات لانهم بلغوا درجة من العلم نحن جهلناها و كل عالم ادرى بعلمه
شكرا لك اخي فانت قد بينت من هو الجاهل المنغلق ومن هو المتفتح الذي يرى لكل مقام مقال و لكل مجلس جلاس
تحياتي يا غريب و تقبل هديتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
57
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 114679 - يا ليت الإنحياز
|
2010 / 4 / 24 - 18:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
مروان خوري
|
رندا قسيس
حينما تأتين للتحدث بمجال الحوار المتمدن عليكي أن تكوني حيادية بعيدة عن أإي فكر ديني وليس كما حالك منحازة للمسيحية وتحاولين أن تظهري للقارئ البسيط بأنكِ بعيدة عن أي فكر ديني ولكن في كلامك تنتقدين فقط المسلمين ولا تتطرقين للديانة المسيحية بما أنها ديانتك فجئت ووصفتي الحجاب بالملابس التنكرية ولم تذكري شيء عن لباس الراهبات أو القيسيسين والخوارنة لماذا لا تطالبين من البابا أن يرتدي ثياب عامة حينما يقوم بجوالته ورحلاته حول العالم؟ تفاجئي أنا مسيحي مثلي مثلك وكثاثوليك أيضاً لكنني أؤمن بالقول: * لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت * وبعدها تأتين بشخصٍ ليمتحن شخصية رجل مسلم ويؤيدك في تراهاتك إلا وهو أبي ساري التيّمانيّ ههه هذا الشخص لو كان فعلاً من أصل مسلم وكان يحمل ما يحمله من افكار قد طرحها هنا لكان اختار اسماً غير هذا الإسم لإبنه ويحمل اسماً لولده ينظح في الإسلامية في اللكنة العامية العب غيرها.. ثالثاً وأخيراً دعينا نعود للثياب الساترة في جميع الديانات ودعيني افكر كرجل يملك غريزة ومحبة لزوجته بهذه الثياب ماذا أبقيتي لزوجك كي يقول قد ملكتني شيء لم تملك لغيره؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 114682 - زجل خفيف
|
2010 / 4 / 24 - 18:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابا الدحداح
|
السيد الغليزاني كنت اكتب الشعر والبعد جفى ولك هذا الزجل الخفيف لا لحمة ويرمي العضام الفقير يشحد والراس منكسة والرجل جرير يغزي يحطم الحضارات على البعير رسوله يلعن اليهود والنصارى وكلامه الحرير رندا تفند تنتقد وصعلوك يغير مقالة فيها نور والغليزاني يراها تحقير شعوب نائمة لاطمة نائحة لا فيها الخير اربعة عشر قرنا وشرقنا اصبح شرير رايات السيف ترفع ولا بسمة لطفل صغير سلام يا رندا كتاباتك هزة عرش كبير
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 114683 - آخر عودة إلى : محمد عودة الغليزاني
|
2010 / 4 / 24 - 18:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
غريب الحاج صـابـر
|
كم كنت أرغب الرد على ترهاتك وتناقضاتك المعتقدية والوجودية والفكرية. ولكن احتراما مني لهذا الموقع وكاتبة هذا المقال, ألزم الصمت وأقفل النقاش.. ولكن أذكرك أنك أنت الذي بدأت الشتيمة.. واعتذار واضح منك ينهي الخلاف شكلا وليس جوهرا.. لأننا أبدا لن نلتقي.. مع الأسف.
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 114693 - الحمد لله الذي هدانا
|
2010 / 4 / 24 - 19:44 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد العزيز
|
ومن يهده الله فلا مظل له و من يظلل فلن تجد له وليا مرشدا -صدق الله العظيم-- سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين-صدق الله العظيم
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 114704 - تقية
|
2010 / 4 / 24 - 20:26 التحكم: الكاتب-ة
|
ابا الدحداح
|
خفافش الظلام هاجت مرة بشعر ومرة بخوري مروان خوري المحترم لك هذا الزجل ان كنت خوري او قسيس او شماس فسيدتي تكتب من خافق حساس خوري لاتقية هنا فالمقال امام الناس خوري لاتبكي لا لا للمراة ان تداس اعصابك اعصابك لاتدع فيها التماس رندا المزيد المزيد ارجوك انت على الراس
إرسال شكوى على هذا التعليق
77
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 114708 - السيد مروان خوري المحترم
|
2010 / 4 / 24 - 20:33 التحكم: الكاتب-ة
|
قارئة الحوار المتمدن
|
اقرأ مقالة السيدة رندا : الدين وجه آخر للخرافة من فضلك وستعرف رأيها بالأديان كلها. وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 114710 - where is the brains first
|
2010 / 4 / 24 - 20:36 التحكم: الكاتب-ة
|
saad mosses
|
yes my dear how we can talk with people already lost their brains and they got only animals bodies so itis useless to talk with samples like those if they dont use theiir brains and their god the biggest criminal through the whole history so,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 114740 - بالتأكيد أشاركك الأستنكار
|
2010 / 4 / 24 - 21:43 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الناصري
|
عزيزي أبو الدحداح ..لقد كتبت عن جرائم العصر التي دفع و سيدفع ثمنها أجيال قادمه وأنت تكلمني عن زواج محمد من عائشه قبل ١٤٠٠ سنه ..ياسيدي ماكان مقبولاً قبل ٥٠ سنه لن تقبله الآن ..هل تدري أن فتيات كثيرات من مختلف الأديان يتزوجن مبكراً بسبب الفقر والجهل والحروب وآثارها ..من قال أن الأديان باركت الزواج المبكر أو فرضته ..لندع الأديان القديمه فالجرائم التي أرتكبت تحت مظلتها كانت صراعات نفوذ وها نحن في العراق نشهد صراعات داخل الدين الواحد بسبب كرسي برلماني أومنافع ماديه ..أنها طبيعة البشر تطرفه وسعيه وراء النفوذ لافرق بين مسلم أومسيحي ،عربي أو غير عربي فأكراد العراق مظلومي الأمس بعد أن أشتد عودهم يمارسون مع أتباع القوميات والديانات الأخرى أضطهاد وتهجير .. فهل ننشغل بمحمد وزوجته أم نسعى مجتمعين للمطالبه بأرساء مبادئ الحريه والمساواة ودساتير تكفل الحريات لامجرد أكاذيب . عزل الدين في نطاق ضيق لايتجاوز العبادات لمن أراد وتنشأت أجيال سليمه من آثار الأضطهاد العرقي والديني لتكون مبدعه تجيد فن التعايش ..هل أننا مؤهلين للعب هذا الدور أم أن تطرف داخلنا يزيد الطين بله.
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 114762 - شكر
|
2010 / 4 / 24 - 22:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابا الدحداح
|
السيد احمد الناصري المحترم اشكرك واني معك بارساء الحقوق والحرية والمساواة ولك جزيل الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 44
|
العدد: 114788 - الجهل
|
2010 / 4 / 25 - 01:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
سومري
|
مشكلة [الجهل ] أنه في الواقع نوع من [العلم] يستند الى [العقل] ‘ويقوم أيضاً على نوع[المنطق ] . إنه ليس ظاهرة بريئة‘ تنجم عن نقص في
حجم المعلومات ‘بل ظاهرة مسؤولة‘ تنطلق من معرفة يقينية ‘ وتتميز بالقدرة على على تسخير جميع أنواع الأسلحة ‘ لفرض حلولها بنجاح في معركة لها هدف صاعق واحد هو ‘أن ينتصر الباطل على الحق بأي وسيلة ‘ وبأي ثمن .لهذا السبب يلزم التمييز الواضح ‘ بين معنى الجهل ومعنى الأمية .فالرجل الجاهل ليس رجلاً محايداً ‘ تنقصه المعلومات المطلوبة ‘ بسبب عجزه عن القراءة . بل هو في الأساس رجل(( متعلم )) واسع الأطلاع منحاز إلى (( الحق)) واثق من أقواله ‘صفته الظاهرة ‘انه يملك إجابة نهائية عن كل سؤال ‘لأن معلوماته مستمد _في رأيه_ من مصدر علوي غير قابل للخطأ. العلامة الأولى في منهج هذه الرجل ‘ أنه بشر له لسان إله ‘ فهو لايقول شيأً من عنده ‘ ولايتكلم بلغة الناس ‘ بل يردد _فقط_ ماسمعه من الرب ((العليم)) شخصياً . وفي العادة ‘ يكون الرب مجرد بوق أجوف لصوت الرجل الجاهل نفسه ‘ لكنه أحياناً ‘ يكون معلماً ذائع الصيت ‘ له لقب يبعث على الرهبة مثل الأستاذ الدكتور ‘أوحضرة الإما
إرسال شكوى على هذا التعليق
58
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 114972 - الافضل ان لا يجادلوا
|
2010 / 4 / 25 - 16:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
الطبراني
|
ثم كيف تصفين المؤمنين بهذا الوصف.. ؟ المطالبين بحرية تبدأ اولاً بحرية اللباس
ومتى كان المؤمنون في قاموسهم التاريخي يعرفون مصطلح اسمه الحرية كلمة الحرية مصطلح في القاموس الغربي اخذتموه لتتعلموا الجدل فما انتفعتم به لأن مصطلح كلمة الحرية في قاموسكم تحريررقبة اي جوازالرق وحين شرع العالم عدم جواز الرق كنتم آخر من استبدله بنوع آخر من الرق لا يختلف عن سابقه والحرية التي اعتقدتم انكم فهمتموها وتجادلون وتطالبون تطبيقها لماذ تكفرون الآخر ان مارسها في التعبير عن آراؤه
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|