التي دعيت لها أيها الحلو، نعنم ليرفعوا أيدهم عن أولئك المساكين، وليتركوهم يداوا جروحهم بيدهم، وأتوجه إليك بالقول أننا اشتقنا إلى كتاباتك بعد انقطاعك لفترة لم نتعود فيها عليك أن تنقطع كل هذه المدة، وقد ظننت أن الشروط للجديدة للنشر في الحوار المتمدن لم تعد تنطبق عليك، خاصة أن معياد سفرك وتوقفك عن الكتابة جاء مع اعلان الحوار المتمدن عن شروطه اجديدة لنشر المقالات، لكن الآن اطمأنيت على أنك ستتابع كتابة الدرر التي تتحفنا بها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كفاكم تجارة بالهم والدم الفلسطيني / نادر عبدالله صابر
|