تحية للاستاذ الكاتب اهتمام فوكوياما انحصر اساسا بالتراث الغربي فاعلن نهاية التاريخ بعد سقوط الشيوعية ليعلن انتصار الديمقراطية الليبرالية مازالت قوى اكثر بشاعة من الفاشية والشيوعية توجد وتشكل خطرا على الانسانية والحظارة واعني بها الاصولية الدينية السلفية الاسلامية اذن امام دمقرطة العالم مازالت عقبات عديدة وفترة طويلة لان القوى الاصولية ليست عقلانية مطلقا بينما كانت الشيوعية تتمتع بدرجة بسيطة من العقلانية انتصرت بواسطة جورباتشوف وشتان بين جوباتشوف وخمانئي مثلا شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرنسيس فوكوياما: نهاية التاريخ ومَقدمُ الإنسان الأخير (تفوقُ الرأسمالية وانتشارُ الليبرالية الاقتصادية في جميع أنحاء العالم، واستحالة تصور عالم آخر مختلف عن عالم الرأسمالية) / محمد الهلالي
|