وهذا ايضا تعبيرعن عبادة الشخصية الستالينية, شخصية قاسم او صدام (كاسترو العراق!) او قائد الكتلة التاريخية لجماعة شلع قلع مقتدى الصدر الآن! وكل ذلك ايضا هو نتاج لخلل كبير في تحليل الطبيعة الطبقية للسلطة واضفاء رومانسية ثورية عليها وعلى رغبتها بالتغيير و لا علاقة له بالواقع. وواقع الحال يكرر نفسه الآن مع بعض التغييرات الديكورية. الجزب يرفض ان يتعلم من تجاربه. وهذه هي كارثته لانه بذلك يحيل نفسه والماركسية الىى جثة هامدة! مع تحياتي ومودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادة للتاريخ/ عبد الكريم قاسم والحزب الشيوعي / الحلقة الأولى 1/4 / حامد الحمداني
|