أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التراجيديا الإنسانية الديوان وقصائد أخرى / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - البشير في دمشق مبعوثا لأبن سلمان !! 😨-;-😠-;-&# - سرمد لا للقمع










البشير في دمشق مبعوثا لأبن سلمان !! 😨-;-😠-;-&# - سرمد لا للقمع

- البشير في دمشق مبعوثا لأبن سلمان !! 😨-;-😠-;-&#
العدد: 784166
سرمد لا للقمع 2018 / 12 / 17 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

البشير في دمشق مبعوثا لأبن سلمان !!
😨-;-😠-;-😨-;-
عنوان
مقالة للطبيب عناد الشمري في الموقع الإسباني تحلل زيارة البشير لدمشق المفاجئة وهدف ابن سلمان من ذلك في مسلسل رده على مجلس الشيوخ الأمريكي
مقالة خطيرة لا تفوتكم .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التراجيديا الإنسانية الديوان وقصائد أخرى / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقال(سيطرة العمال على الإنتاج) ليون تروتسكي 1931:أرشيف تروتس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مَنْ هم الفلسطينيون وأصولهم عبر التاريخ ؟ الجزء السابع / فريدة رمزي شاكر
- القسم 5 _ مقدمة في الذكاء الاصطناعي..... / حسين عجيب
- المؤسس..من وحي القرآن الكريم / عادل الامين
- الذكرى ٦٧ لانقلاب ١٧ نوفمبر ١& ... / تاج السر عثمان
- بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور


المزيد..... - الشفق القطبي يُضيء سماء الولايات المتحدة من تكساس إلى فلوريد ...
- مصر.. فيديو -حلم- تحقق لسوزان أرملة حسني مبارك ينشره علاء وس ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1875 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- DW تتحقق: محتوى زائف وآخر مفبرك حول حرب السودان
- الدفاع المدني في غزة: نحتاج 450 ألف خيمة لإيواء النازحين
- دراسة: السماق مضاد فعال للبكتيريا والفيروسات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التراجيديا الإنسانية الديوان وقصائد أخرى / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - البشير في دمشق مبعوثا لأبن سلمان !! 😨-;-😠-;-&# - سرمد لا للقمع