الانسان الذي يؤمن بالقيم النبيلة ويناظل من اجلها ويحمل كفنه فوق ظهره ويجوب القفار ويواسي المتعبين ويجوع ويمرض ويتعذب حتى يصير نحيلا جدا يموت في الاخير وينتهي وما يتبقى من ذكراه يحمله الورثة -الغير شرعيين دوما- ينسبونه الى انفسهم ثم يصورنه من خلال كروشهم المليئة ووجههم السمينة لان ما يلفت الانتباه لا المعلق على صليبه حاملا كل عذابات الدنيا بل فقط الادلة عن الصحة التامة والسعادة
فيديوهات فومينكو تحمل اسرارا مذهلة مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف تحوّل بوذا الزاهد الى بدينٍ بكرشٍ ضخم / سيلوس العراقي
|